logo
#

أحدث الأخبار مع #ريفييرا

إطلالات مدونات الموضة في مهرجان كان السينمائي 2025.. من الكواليس إلى السجادة الحمراء
إطلالات مدونات الموضة في مهرجان كان السينمائي 2025.. من الكواليس إلى السجادة الحمراء

مجلة سيدتي

timeمنذ يوم واحد

  • ترفيه
  • مجلة سيدتي

إطلالات مدونات الموضة في مهرجان كان السينمائي 2025.. من الكواليس إلى السجادة الحمراء

نطلق عليهنّ تسمية مدونات الموضة، في وقت بتن فيه سفيرات لدور عالمية ومؤثرات في المجتمع وسيدات أعمال، استطعن بذكائهن استغلال الشهرة لتحقيق مكاسب في عالم المال والأعمال، وقد لبين بكل سرور دعوة مهرجان كان السينمائي بدورته الـ 78، ليظهرن على السجادة الحمراء بأبهى حلة من توقيع دور عالمية، وبالتعاون مع مصممين عرب وعالميين، فتركن بصمة على السلالم الحمراء، وسجلن لحظات أيقونية على السلالم الحمراء، فمن هنّ المدونات اللواتي رافقناهن في يومياتهن على ضفة الريفييرا الفرنسية؟ ومع من تعاونّ من المصممين؟ مدونة الموضة مرمر تتألق بالأبيض بتوقيع سعودي تألقت مدونة الموضة مرمر على سلالم مهرجان كان السينمائي 2025، مرتدية فستاناً راقياً من دون أكمام، وينتمي إلى مجموعة الكوتور من تصميم نور الظاهري، وهو منفذ بتطريز باللؤلؤ بكامله مع حزام رفيع لتحديد الخصر، وتم تنسيق كاب مزركش بطبقات من الورود المنفذة من القماش المصنوع من الكريب الحريري الأبيض بطبقات لولبية عند الأكتاف. وتوجت المدونة إطلالتها بمكياج قوي على العيون وأحمر شفاه نيود، واعتمدت تسريحة ريترو متموجة لشعرها القصير الأسود. كما اختارت مرمر المجوهرات الألماسية من علامة سارتورو Sartoro، المنفذة على قاعدة من البلاتين. وعن تفاصيل الزي، تقول نور الظاهري، في حديث خاص لـ"سيدتي"، إنها قررت التركيز على الجمال الداخلي الذي ينعكس على الخارج، واستوحت الفستان من هالة القوة وشعار تمكين النساء؛ عبر ابتكار إطلالة توحي بالثقة والسلطة، عبر تنفيذ فستان مع كاب طويل ينحدر على الأرض بطابع دراماتيكي، ولا يخالف بروتوكول اللباس في كان بذيل قصير. طابع رومانسي لدى كارن وازن لقد أطلت مدونة الموضة ومصممة الأكسسوارات كارن وازن برفقة زوجها إيلي بخعازي في افتتاح فيلم New Wave، وقد اختارت للمناسبة فستاناً من الباستيل الزهري من الحرير، اتسم بقصة خالية من الأكمام وقصة مستقيمة، وهو مزود بذيل من القماش الأسود، ينحدر وراءه بشكل ذيل قصير. كما سرّحت شعرها بطريقة شينيون مشدود مع أقراط ذهبية كبيرة وحمل اللوك والأكسسوار توقيع دار سكياباريللي Schiaparelli. لما العقيل وإطلالة ذهبية مشرقة Embed from Getty Images كما حضرت مدونة الموضة لما العقيل افتتاح فيلم "المرأة الأكثر غنى في العالم" في اليوم السادس من مهرجان كان السينمائي مرتدية فستاناً مكسراً من قماش اللاميه الذهبي، ويتسم بقصة مزدانة بالكشاكش الضخمة في الجزء العلوي وتميزت التنورة بقصة مستقيمة وضيقة طويلة. كما تمت زخرفة الفستان بإكسسوارات ذهبية عند الصدر والبطن، واعتمدت النجمة مكياج عيون بارز وتسريحة شينيون مشدودة. جيسيكا قهواتي بفستان أبيض كلاسيكي View this post on Instagram A post shared by Jessica Kahawaty جيسيكا قهواتي (@jessicakahawaty) تألقت المدونة والإعلامية جيسيكا قهواتي بالفستان الأبيض الضيق والذي يتلف حول العنق وهو من الساتان الحرير المحبوك بخيوط فضية منفذة من الترتر الفضي، وهو من تصميم جورج شقرا، وتزينت بمجوهرات من قهواتي جويلز Kahawaty Jewels، وخاصة العقد الماسي لذي يلتف حول عنقها، ويتوسطه حجر ضخم من الزمرد مستطيل القطع ويزن 39.4 قيراطاً، واكتفت بأقراط ماسية منمقة. نيما بيناتي متألقة بفستان من الجلد البرغندي كما أطلت مدونة الموضة والمصورة المعروفة نيما بيناتي Nima Benati في افتتاح فيلم The Two Prosecutors، بفستان من إيليو أبو فيصل. وقد اختارت للمناسبة فستاناً من الجلد النباتي والساتان دوشيس باللون البرغندي، وتميز بقصة كورسيه وخصر منخفض، لتتسع القصة على شكل تنورة منفذة بتقنية درابيه تمتد لتلامس الأرض. وقد سرحت شعرها بطريقة شينيون، وتخلت عن المجوهرات باستثناء الخواتم الألماسية في أصابعها، لتترك للثوب مساحة للتألق. مرام زبيدة تتعاون مع طوني ورد والنتيجة مبهرة لقد أطلت مدونة الموضة مرام زبيدة بإطلالتين ساحرتين، فالأولى بفستان من الساتان الوردي المزود بورود حمراء زخرفت الياقة التي تلتف حول العنق، واتسم الفستان الرومانسي بقصة أميرية، وهو من تصميم سلمى عثمان. وقد رفعت شعرها بشينيون راقٍ، واتسم اللوك بطابع كلاسيكي أيقوني. ولإطلالتها الثانية في كان، تعاونت مدونة الموضة، وهي أم لطفلين، مع المصمم العالمي طوني ورد، فارتدت فستاناً ميتاليكياً مع زخرفات زرقاء، وهو مطرز بالكامل، ويتميز بطبقات وكأن التنورة المستقيمة بتلات ورد أو باقة من الأصداف المطرزة بأحجار براقة لامعة وخيوط فضية محكمة بإتقان على الفستان الذي استهلك عشرات الساعات من التطريز الحرفي في مشاغل الدار في بيروت. وقد خصت "سيدتي" بالصور التالية لإطلالتها الرائعة، كما تزينت بمجوهرات من دار معوض.

الإبادة مستمرّة وسط ترحيب بـ"خلاف" ترامب مع نتنياهو
الإبادة مستمرّة وسط ترحيب بـ"خلاف" ترامب مع نتنياهو

العربي الجديد

timeمنذ 5 أيام

  • سياسة
  • العربي الجديد

الإبادة مستمرّة وسط ترحيب بـ"خلاف" ترامب مع نتنياهو

إبادة أهل غزّة مستمرّة، كل يوم يتعمّق الجحيم. وكذلك "جانبياً" مع الضفة الغربية، وأخيراً مع القدس الشرقية. منذ فبراير/ شباط 2025، جدّد الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، الإبادة عندما أعلن مشروع ريفييرا غزّة. للتذكير، يقتلع هذا المشروع مليونَي غزّي نحو مصر والأردن، يرفع 50 مليون طنّ من الأنقاض (لن تفرّغ من الجثث)، ويعمّر فوقها مجمّعاً سياحيّاً، "ضخماً" و"جميلاً" تتسلّم أميركا إدارته، يزوره شعوب العالم كلّهم، إلا الغزّيين، أصحاب الأرض، الذين سيكونون بعيدين منها، ممنوعين من هذه الزيارة. بدت غزّة بلسان ترامب، وكأنّها إرثه البعيد، الغالي على قلبه، وأهل غزّة "مساكين... يستحقّون حياةً أفضلَ من هذه". تبع هذا المشروع شريط فيديو منتج بالذكاء الاصطناعي؛ غزّة بعد اكتمال المشروع، اسمها "غزّة ترامب"، يتشمّس تحت سمائها هو ورئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو، يحيط بهما بنايات وشوارع ومقاهٍ فخمة، وتمثال من الذهب لرأس ترامب، يتدلّى من فوقه، وحوله رجال بلحية يرقصون وهم يرتدون البكّيني، وترامب يمازح راقصةً، والملياردير إيليون ماسك تنهال عليه أوراق المال. هذا الفيديو نشره بدايةً في "إكس" حساب إسرائيلي، وعاد ترامب ونشره في حسابه الخاص (تروث سوشال)، وروّجته ماكينة ترامب الإعلامية في أوسع وجه، وأحدث ضجّةً في أوساط المعجبين به، وفي أوساط الساخطين منه كذلك. غاب مشروع ريفييرا ترامب في غزّة من الإعلام والواجهة بعد شهر من طرحه. بعضهم فسّر هذا الغياب بكثرة نزوات ترامب، وفوضاها، وصعوبات تنفيذها وأثمانها. بدا ترامب وكأنّه تراجع عن مشروعه. ولكن يوم طرحه بوجود نتنياهو... هل نظرتَ إلى عيني نتنياهو؟ هل لاحظت السعادة والتماع عينيه وانقشاع ابتسامته النادرة؟ أمّا وزيره بتسلئيل سموتريتش، فشكر ترامب، وكتب في "إكس" إن "الأمور ستصبح أفضل"، وأعلن في الكنيست تحضيراتٍ جاريةً لإنشاء "سلطة هجرة واسعة للإشراف على تهجير أهل غزّة"، معتبراً أن الميزانية المخصّصة لهذا الغرض "أقلّ كلفةً من تكرار الحروب". وتحمّس الإسرائيليون لـ"ريفييرا غزّة"، التي انطلقت، وذهبت الإبادة إلى حدودها القصوى. غزّة، لم يعد العالم يهتم لتكرار قتل أهلها اليومي، بسلاح وبغير سلاح، جوعاً عطشاً، قصفاً وتنقّلاً من خيمة إلى شادر؛ يُحضَّر لأهلها خطط اقتلاع "طوعية". غزّة، لم تعد تستصرخ ضمير العالم، ويعلن نتنياهو أن قتل أهلها يستحقّ وضع الرهائن الإسرائيليين في القائمة الثانوية، "تضحيةً من أجل إسرائيل". غزّة، ثمن هروب نتنياهو من سقوط حكومته من المحاكمة بتهمة الفساد، فتستمرّ حربه عليها. لم تتوقف الإبادة، ولا خرق الحصار، ولا أمِنت بلدات الضفة، ولا أحياء القدس الشرقية، ويومياً تضاف إلى لوائح الموت أسماء الذين لم يولدوا بعد ثمّ بعيداً قليلاً من غزّة، تنهال بركات "ريفييرا" على الضفة الغربية، أعطت نَفَساً للمستوطنين المدعومين من الحكومة بسلاح وزير أمنها القومي إيتمار بن غفير، وبتغطية مباشرة من الجيش الإسرائيلي، فاستكملوا خطواتهم الأولى بطرد أهل بلداتها وقراها ومخيّماتها من منازلهم، وتجريف هذه المنازل، وإغلاق باب الحياة على الباقين بالحواجز والقتل اليومي. الضفة الغربية تلي غزّة، من حيث الإفادة القصوى من "ريفييرا غزّة". وهنا لا نتكلّم عن التفاصيل الجارية في القدس الشرقية؛ أخيراً، تشرّد من ستّ مدارس 800 تلميذ فلسطيني، وبغفلة من أمرنا، والكابوس مستمرّ، والإبادة مستمرّة ومعها الجمود الدبلوماسي، والابتزاز الإسرائيلي، والمشاريع الملتوية لإعادة فتح باب الإغاثة المُغلق منذ شهرَين ونصف الشهر، ومنها مشروع ترامب الذي يوازي "ريفييرا" انتهاكاً لحقوق أهل غزّة، ووسط المشروع العسكري الجديد باجتياح غزّة كلّها، واحتلالها، وحصر أهلها في بقعة تضيق شيئاً فشيئاً ليصبح الخروج منها خروجاً من الموت، وسط انتهاكات صارخة لكلّ حقّ في الحياة، وإدانات أخلاقية لها، تصدر غالباً من جمعيات حقوق إنسان وشخصيات وكبار موظّفي الأمم المتحدة. وسط هذا كلّه، وبصورة مفاجئة، تطلع علينا نغمة "خلاف" ترامب مع نتنياهو، تزرع الفرح والأمل، وتضجّ بها المواقع والإعلام. ما الذي حصل؟... أبداً، المفاوضات مع إيران تتّجه صوب التمديد، على الأقلّ لا ضربةَ عسكريةً قريباً لطهران، كما هدّد ترامب في أولى كلماته رافضاً السلاح النووي الإيراني، وضرورة أن تتخلّى إيران عنه بالسرعة التي يُحبّها، وإلا فـ"ضربة عسكرية". ثمّ وقف إطلاق النار بين الصواريخ الأميركية والحوثيين، وترك إسرائيل وحدها تخوض حربها معهم، من دون سَنَد عسكري أميركي، على الأقلّ علني. وأخيراً وصول ترامب زائراً دول الخليج، السعودية وقطر والإمارات. فوق هذا، أكثر ما أزعج الإسرائيليين أن ترامب لن يمرّ عليها في أولى طلّاته إلى الخارج. اتصالات من هنا وهناك، سفراء الدولتَين، رسائل... ولا جواب. ترامب لن يتوقّف في إسرائيل خلال جولته الخليجية. هكذا غمرت الفرحة وطننا العربي، وكان الإعلام أول المحتفين، يستقي من الغضب الإسرائيلي برهاناً على نيات ترامب الطيّبة تجاهنا، حبّه لزعمائنا الأقوياء، كما يحبّ القوّة... إلخ. وغالبيتهم يقرأ مقالاً كتبه الصحافي الأميركي، توماس فريدمان، في "نيويورك تايمز"، أغاظ إسرائيل وأسعدنا، ونشرناه في نطاق واسع، وفرض نغمةً ترامبية إسرائيلية، تبدو جديدةً مع أنها تبطن التكرار. يرحّب فريدمان برؤية ترامب أخيراً لنتنياهو فيقول: "تصرّفات الحكومة الإسرائيلية تضرّ بالمصالح الأساسية للولايات المتحدة. نتنياهو ليس صديقنا... كان يفكّر أن يجعلك عبداً له... وأنا معجب بالطريقة التي أفهمته بها خلال مفاوضاتك المستقلّة مع حماس وإيران والحوثيين، بأن لا تأثير له عليك، وأنك لن تكون كبش محرقة له". وعلى هذا المنوال يستعرض فريدمان الأعمال الإسرائيلية الضارّة بأميركا، ويدعو ترامب إلى "حماية الهندسة الدفاعية الأميركية التي بناها الرؤساء السابقون لأميركا" (العلاقة الأميركية الحماسوية تطوّرت في هذه الأثناء، وأفضت إلى تحرير رهينة إسرائيلي أميركي). غاب مشروع ريفييرا ترامب في غزّة من الإعلام والواجهة فسّر بعضهم هذا الغياب بكثرة نزوات ترامب، وصعوبات تنفيذها وأثمانها ولكن، بعيداً من أن فريدمان صحافي يطمح دائماً إلى أن يكون "ناصح الرؤساء وموجّههم"، أعطى مقاله أخيراً نفحة تفاؤل، تكرّرت في منطقتنا، وبخصوص القضية الفلسطينية بالذات، وروّجت مناخاً في غاية الإيجابية تجاه ترامب وأيقظت آمالاً... بماذا بالضبط؟... ما رشح من هذه الأزمة الأميركية الإسرائيلية، ومن زيارة ترامب الخليج، أن ترامب سوف يسمّي الخليج الفارسي بـ"الخليج العربي"، واتفاقات اقتصادية واستثمارات بمئات المليارات من الدولارات، قيل إن ترامب يتمنّى أن تصبح تريليون دولار (ألف مليار دولار)، وبرنامج تسليح النووي السعودي، "نووي عسكري" في حال احتفظت إيران ببرنامجها النووي، وبرامج تسليح أخرى أكثر تقليدية. ووعد بأنه لن يضغط على هذه الدول للتطبيع مع إسرائيل، ولا المضي باتفاقية أبراهام التي تسبقهم إليها الإمارات والمغرب والبحرين. هل فاتنا شيء؟ وزير الخارجية السعودي، قال وأعاد إن بلاده ملتزمة بإقامة دولة فلسطينية، وإنها لن تقيم علاقات مع إسرائيل إذا رفضت هذه الدولة. هل بات يكفي هذا التعهد؟ هل يعني الآن شيئاً للفلسطينيين الذين يتساقطون من الحياة بوتيرة روتينية؟ في هذه الأثناء، لم تتوقف الإبادة، ولا خرق الحصار، ولا أمِنت بلدات الضفة، ولا أحياء القدس الشرقية، ويومياً تضاف إلى لوائح الموت أسماء الذين لم يولدوا بعد. فليقترح أحدهم (قبل كلّ شيء) التوقّف عن استرخاص حياة الفلسطينيين وأمنهم وصحّتهم وتعليمهم وكرامتهم، قبل الشروع في عناوين باتت تحصيل حاصل.

افتتاح مهرجان كان السينمائي بثلاثة أفلام تكريمًا لأوكرانيا
افتتاح مهرجان كان السينمائي بثلاثة أفلام تكريمًا لأوكرانيا

النبأ

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • النبأ

افتتاح مهرجان كان السينمائي بثلاثة أفلام تكريمًا لأوكرانيا

ينطلق مهرجان كان السينمائي الثامن والسبعون يوم الثلاثاء، وسط توقعات عالية لدورة قد تكون استثنائية. افتتاح مهرجان كان السينمائي بثلاثة أفلام تكريمًا لأوكرانيا يبدو أن جميع العناصر - من عددٍ هائل من النجوم، ونخبة من المخرجين، ومؤامرات سياسية - جاهزةٌ لمهرجان ريفييرا الفرنسي المذهل. على مدار الاثني عشر يومًا القادمة، سيستضيف مهرجان كان عروضًا أولى ضخمة لأفلام، منها "مهمة مستحيلة - الحساب الأخير"، و"أعلى إلى أدنى" للمخرج سبايك لي، و"إدينغتون" للمخرج آري أستر. ينطلق المهرجان يوم الثلاثاء بالكشف لجنة تحكيم جولييت بينوش، وثلاثة أفلام تُكرّم أوكرانيا، وفيلم ليلة الافتتاح، وهو الفيلم الرومانسي الفرنسي "ارحل يومًا ما" للمخرجة أميلي بونين. في حفل افتتاح المهرجان، سيُكرّم روبرت دي نيرو بجائزة السعفة الذهبية الفخرية، بعد 49 عامًا من فوز فيلم "سائق التاكسي" بالجائزة الكبرى في مهرجان كان. يختتم مهرجان كان السينمائي لعام ٢٠٢٤ فعالياته التي قدّمت عددًا من الأفلام المرشّحة لجوائز الأوسكار، بما في ذلك "إميليا بيريز" و"ذا سابستانس" و"فلو" وفيلم "أنورا" الفائز بجائزة أفضل فيلم. وعندما سُئل مدير المهرجان تييري فريمو عمّا إذا كان يشعر بالضغط هذه المرة، قال إنّ الضغط الوحيد الذي يؤمن به يكمن في البيرة. (البيرة التي تُقدّم من الصنبور في فرنسا تُعرف باسم "بيير أ لا بريشن"). وقال فريمو يوم الاثنين: "كان العام الماضي عامًا رائعًا بالفعل. ولكن في الوقت الذي كنت فيه مع (الصحفيين) مع انطلاق المهرجان، لم نكن نعرف ما إذا كان سيكون عامًا جيدًا أم لا". كما ذكر مسؤولو المهرجان في بيان لهم: "إنّ يوم أوكرانيا هذا يُذكّر بالتزام الفنانين والمؤلفين والصحفيين بسرد قصة هذا الصراع في قلب أوروبا". كما سيحتفل مهرجان كان بافتتاحه بعرض فيلمه القديم المفضّل، وهو فيلم "حمى الذهب" لتشارلي شابلن، الذي سيُعرض يوم الثلاثاء، بالتزامن مع الذكرى المئوية للفيلم.

إطلالات المشاهير أثناء وصولهنّ إلى كان مريحة وعمليّة
إطلالات المشاهير أثناء وصولهنّ إلى كان مريحة وعمليّة

إيلي عربية

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • إيلي عربية

إطلالات المشاهير أثناء وصولهنّ إلى كان مريحة وعمليّة

بدأ المشاهير بالوصول إلى الريفييرا الفرنسيّة بالتزامن مع انطلاق مهرجان كان السينمائي ّ بنسخته الـ 87، وقد أعجبتنا إطلالاتهم التي عكست الأجواء الساحرة للصيف. فهم اختارو أزياء رقيقة وإكسسوارات مريحة من أحدث مجموعات الموضة، ليتألّقوا بلمسات استثنائيّة تعكس الأناقة والرقيّ، وهما صفتيْن سترافقهم حتمًا على السجّادة الحمراء والفعاليات التي ستقام طيلة أيّام المهرجان. لقد كانت عارضة الأزياء بيلا حديد من أوّل من مشوا في شارع كروازيت، لافتة الأنظار بشعرها الأشقر، وإطلالة منعشة تناسب الريفييرا الفرنسيّة. فقد نسّقت فيها كورسيه بيضاء وبنطلونًا مطابقًا لها مع حقيبة مانهاتن وحذاء بكعب عالٍ من سان لوران Saint Laurant، ونظّارات شمسيّة سوداء. بدورها، اختارت هالي بيري اعتماد إطلالة أنثويّة وحيويّة، فارتدت بلوزة سوداء مزيّنة بالشراريب والأحجار اللامعة، مع بنطلون أسود فضفاض، وحذاء برغندي اللون بكعب قصير ورأس مدبّب يُعدّان خيارًا راقيًا في أي مناسبة. ومن الإطلالات التي لفتتنا أيضًا، تلك التي وصلت بها إيرينا شايك، حيث اعتمدتها على طريقة المونوكروم، فنسّقت قطعًا باللون الزبيض، شملت تنّورة طويلة، وقميصًا أبيض وضعته أسفلها، وحقيبة بيركين من هيرميس، وحذاء لوفرز. وما أضفى عليها الأنوثة والتميهز أكثر، هو الباندانا الذي وضعته على رأسها لإرجاع شعرها إلى الخلف. أمّا النجمة هيدي كلوم، فقد اختارت وزوجها توم كولتز تنسيق إطلالتيْهما، فارتديا ملابس باللون الأسود أثناء خروجهما إلى مدينة كان قبل انطلاق الحدث الكبير. وبدورها، اختارت أندي ماكدويل فستانًا أسود بقصّة القميص، نسّقته مع حقيبة باللون نفسه، ونظّارات شمسيّة كبيرة بإطار معدنيّ رفيع. لقد كان جيريمي سترونغ أيضًا من النجوم الذين مشوا في شوارع كان قبل انطلاق المهرجان، واختار الظهور ببدلة رماديّة مع قميص بالتدرّج نفسه، وحذاء جلديّ بنيّ، وقبّعة فيدورا باللون البيج مع نظّارات شمسيّة بنيّة.

هبوط مفاجئ لطائرة في ملعب ريفييرا للغولف
هبوط مفاجئ لطائرة في ملعب ريفييرا للغولف

صحيفة الخليج

time٠٣-٠٥-٢٠٢٥

  • رياضة
  • صحيفة الخليج

هبوط مفاجئ لطائرة في ملعب ريفييرا للغولف

فوجئ لاعبو الغولف بطائرة صغيرة تهبط بأقصى سرعة على ملعب ريفييرا الشهير في مدينة لوس أنجلوس في الساعة الواحدة بعد ظهر الجمعة. ووفق التقرير، كان على متن الطائرة 3 أشخاص ولم يتعرض أحد منهم لأذى لكن لم يعرف بعد سبب الهبوط على الملعب الذي سيستضيف بطولة غولف السيدات الأمريكية المفتوحة لأول مرة في 2026 كما سيكون الملعب الرئيسي في أولمبياد لوس أنجلوس 2028. واعتاد الملعب استضافة بطولات موسم الغولف لكن بعد الحرائق التي ضربت المدينة تحول اللاعبون لملعب توري باينز بولاية سان دييغو. ولم يتضرر الملعب بالحرائق لكن مجتمع باليسيديس باسفيك تأثر بالحرائق التي طالت 17 ألف منزل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store