logo
#

أحدث الأخبار مع #ريك_بيبركورن

الأمم المتحدة: لا حياة فى غزة والوضع مروع ويزداد سوءا يوما بعد يوم
الأمم المتحدة: لا حياة فى غزة والوضع مروع ويزداد سوءا يوما بعد يوم

اليوم السابع

timeمنذ 21 ساعات

  • صحة
  • اليوم السابع

الأمم المتحدة: لا حياة فى غزة والوضع مروع ويزداد سوءا يوما بعد يوم

وصفت المتحدثة باسم وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل لاجئى فلسطين "الأونروا" "لويز ووتريدج"، الوضع فى غزة بأنه "مروع ولا يغتفر"، فالناس محاصرون فى غزة، لا تتوافر لديهم إمدادات، ويتم تجويعهم وقصفهم يوميا. وبحسب مركز إعلام الأمم المتحدة، أشارت "ووتريدج" إلى أن مخازن الأونروا في غزة خاوية، مضيفة أنه مر 11 أسبوعا من الحصار. وفي هذه المرحلة، كل ما نرسله هو محاولة لإصلاح الضرر الذي حدث بالفعل. بالنسبة للكثيرين، فات الأوان". وقالت: "يوجد هنا ما يكفي من الغذاء لمئتي ألف شخص لمدة شهر كامل. وما يكفي من الأدوية لتشغيل مراكزنا الصحية التسعة و38 نقطة طبية، أي لتقديم الرعاية لنحو 1.6 مليون شخص. بدوره.. وصف مدير الصحة في الأونروا الدكتور "أكيهيرو سيتا"، الوضع في غزة بأنه "غير قابل للاستمرار" وأنه "يزداد سوءا يوما بعد يوم". وأشار كذلك إلى أن مراكز الأونروا الصحية في الضفة الغربية، لا تزال قادرة على تلبية احتياجات المرضى، مضيفا كذلك أن هناك مركزين صحيين في القدس الشرقية لا يزالان يعملان. وقال المسؤول الأممي: "لا حياة في غزة - هذا ما يقوله موظفونا. عندما يُسألون كيف حالكم؟ يجيبون أنا لست بخير. قال لي أحد الموظفين أنا أفكر في أمرين فقط؛ كيف أعيش، وكيف أموت". من جهته.. قال ممثل منظمة الصحة العالمية في الأرض الفلسطينية المحتلة الدكتور "ريك بيبركورن"، الذي عاد للتو من مهمة في غزة الأسبوع الماضي، إن الوضع يزداد سوءا مع كل زيارة. وأضاف: "في كل مرة تدخل فيها غزة، تعتقد أن الوضع لا يمكن أن يزداد سوءا - لكنه يزداد سوءا". ووصف وضع النظام الصحي في غزة بأنه "يُدفع إلى أقصى حدوده"، حيث تقصف المستشفيات وتتناقص الإمدادات المنقذة للحياة، مضيفا أن هناك نقصا حادا في كل شيء بما في ذلك المحاليل الوريدية، والمضادات الحيوية، والأنسولين، والمطهرات، وحتى مواد التنظيف الأساسية. وقال إن المستشفى الإندونيسي في شمال غزة الذي يشهد محيطه نشاطا عسكريا وأعمالا عدائية مكثفة منذ 18 مايو، لم يبقَ فيه سوى 15 شخصا، بمن فيهم المرضى والموظفون. ودعا المسؤول الأممي، إلى وقف فوري لإطلاق النار، والإفراج غير المشروط عن الرهائن، ووصول إنساني غير مقيد لتمكين الأمم المتحدة وشركائها من القيام بعملهم. وقال المتحدث باسم الأمم المتحدة "ستيفان دوجاريك": إن أولى الشاحنات المحملة بأغذية الأطفال الحيوية دخلت إلى قطاع غزة بعد 11 أسبوعا من الإغلاق الشامل، مضيفا أنه "من الضروري توزيع هذه المساعدات، كما أن هناك حاجة إلى دخول المزيد". ونقل عن مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا)، أنهم يقومون بإرسال الأدوية وإمدادات التغذية وغيرها من المواد الأساسية عبر السياج الإسرائيلي إلى الجانب الفلسطيني من معبر كرم أبو سالم. وقال "دوجاريك" عن سير دخول تلك المساعدات: "لإعطائكم فكرة عن كيفية سير هذه العملية المعقدة، تطلب منا السلطات الإسرائيلية تفريغ الإمدادات على الجانب الفلسطيني من معبر كرم أبو سالم وإعادة تحميلها بشكل منفصل بمجرد تأمين وصول فرقنا من داخل قطاع غزة. عندها فقط نتمكن من إيصال أي إمدادات أقرب إلى أماكن وجود المحتاجين". وأضاف: "انتظر أحد فرقنا عدة ساعات للحصول على الضوء الأخضر الإسرائيلي للوصول إلى منطقة كرم أبو سالم واستلام إمدادات التغذية. للأسف، لم يتمكنوا من إدخال تلك الإمدادات إلى مستودعاتنا. لذا، وللتوضيح، على الرغم من وصول مزيد من الإمدادات إلى قطاع غزة، لم نتمكن من تأمين وصولها إلى مستودعاتنا ونقاط التسليم لدينا". وتابع مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية: إنه رغم أن دخول تلك المساعدات تطور إيجابي، إلا أنها مجرد قطرة في محيط ما هو مطلوب لمعالجة النطاق الهائل للعمليات الإنسانية والاحتياجات الإنسانية، مضيفا أن الحرمان في غزة هو نتيجة القصف والحصار المستمرين، والنزوح المتكرر. يأتي هذا في وقت أشار فيه مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية، إلى أن الجيش الإسرائيلي أصدر أمر نزوح آخر، مما أثر على 26 حيا في شمال غزة، وتحديدا في بيت لاهيا وجباليا ومخيمها. وتبلغ مساحة المنطقة المتضررة حوالي 35 كيلومترا مربعا وتمثل 10 في المائة من إجمالي مساحة قطاع غزة. ويقدر شركاء الأمم المتحدة أنه منذ 15 مايو، نزح أكثر من 57 ألف شخص في جنوب غزة، و81 ألف شخص في شمال غزة بسبب تصاعد الأعمال العدائية وأوامر النزوح المتكررة. وأضاف مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية بأن شركاء الأمم المتحدة أكدوا أن الأمر يؤثر على 113 موقعا للنزوح، تأثر أكثر من نصفها بأوامر نزوح سابقة.

منظمة الصحة العالمية تدعو إلى دخول الإمدادات الطبية إلى غزة ووقف سفك الدماء
منظمة الصحة العالمية تدعو إلى دخول الإمدادات الطبية إلى غزة ووقف سفك الدماء

صحيفة سبق

timeمنذ 2 أيام

  • صحة
  • صحيفة سبق

منظمة الصحة العالمية تدعو إلى دخول الإمدادات الطبية إلى غزة ووقف سفك الدماء

دعا ممثل منظمة الصحة العالمية في الأراضي الفلسطينية المحتلة الدكتور ريك بيبركورن إلى وقف إطلاق النار ووقف سفك الدماء والمعاناة في غزة والإفراج غير المشروط عن الرهائن، ودخول الغذاء والإمدادات الطبية لقطاع غزة. وقال ريك بيبركورن : "إن نصف مليون شخص نزحوا من جميع أنحاء القطاع منذ منتصف مارس الماضي، فيما تعرض النظام الصحي لضغوط هائلة ونقص الإمدادات". وأوضح أن الهجوم الذي وقع أمس على مستشفى ناصر المكتظ بالمرضى، سبب أضرارًا بالغة بمستودع للمنظمة، ودمر 30 % منه بما في ذلك الإمدادات الأساسية. يُذكر أن مستشفى غزة الأوروبي خارج الخدمة بعد هجوم 13 مايو، وأدى توقفه عن العمل، إلى توقف خدمات حيوية ومنها جراحات الأعصاب، وعلاج مرضى القلب والسرطان، كما أدى الوجود العسكري المكثف منذ 18 مايو في محيط المستشفى الإندونيسي، وتدمير الطرق بالجرافات، وقصف المولدات، وانقطاع الكهرباء إلى صعوبة الوصول إليه أو الخروج منه.

بسبب سوء التغذية.. وفاة 57 طفلاً فلسطينياً في غزة والخطر يداهم 71 ألفاً
بسبب سوء التغذية.. وفاة 57 طفلاً فلسطينياً في غزة والخطر يداهم 71 ألفاً

الميادين

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • الميادين

بسبب سوء التغذية.. وفاة 57 طفلاً فلسطينياً في غزة والخطر يداهم 71 ألفاً

أعلنت منظّمة الصحة العالمية في تقرير لها، عن وفاة 57 طفلاً فلسطينياً بسبب سوء التغذية، في قطاع غزة، منذ بدء الحصار الإسرائيلي التامّ، ومنع دخول المساعدات الإنسانية والغذائية للقطاع في 2 آذار/مارس الماضي، بعد استئناف "إسرائيل" العدوان. وقال ممثّل منظّمة الصحة العالمية في فلسطين المحتلة، ريك بيبركورن، إنه "إذا استمرّ هذا الوضع، فمن المتوقّع أن يعاني ما يقرب من 71 ألف طفل دون سن الخامسة من سوء التغذية الحادّ خلال الأحد عشر شهراً المقبلة. بدوره، قال الممثّل في إحاطة صحافية في الأمم المتحدة، اليوم الثلاثاء، في جنيف إنّ "تزايد خطر المجاعة في غزة مع الحجب المتعمّد للمساعدات الإنسانية، يُظهر أنّ سكان غزة، البالغ عددهم 2.1 مليون نسمة، يواجهون نقصاً غذائياً مطوّلاً، حيث يعيش ما يقرب من نصف مليون شخص في وضع كارثي من الجوع وسوء التغذية الحادّ والمجاعة والمرض والموت. وتُعدّ هذه واحدة من أسوأ أزمات الجوع في العالم، وهي تتفاقم بشكل فوري". وأضاف المسؤول الأممي: "يعيش سكان غزة في دوامة خطيرة، حيث يغذي سوء التغذية والأمراض بعضها بعضاً"، مشيراً إلى أنه "مع انعدام الرعاية الصحية، وتراجع تغطية التطعيمات، والمحدودية الشديدة في الوصول إلى المياه النظيفة وخدمات الصرف الصحي، وتزايد المخاوف المتعلقة بحماية الطفل، يتزايد خطر الإصابة بالأمراض الشديدة والوفاة، ولا سيما بين الأطفال الذين يعانون من سوء التغذية الحادّ، ممن يحتاجون إلى علاج عاجل للبقاء على قيد الحياة". 12 أيار 3 أيار وتابع: "كما تتعرّض الأمهات الحوامل والمرضعات لخطر كبير من سوء التغذية، حيث من المتوقّع أن يحتاج ما يقرب من 17.000 طفل إلى علاج لسوء التغذية الحادّ خلال الأشهر الأحد عشر المقبلة". ابقوا عيونكم على #غزّة. الجوع اشتد. كارثة غير مسبوقةأكثر من (٦٠) ألف طفل يعانون في غزة من سوء التغذية الحاد.(٥٢) فقدوا حياتهم جوعًا من بينهم (٥٠) طفلًا.الناس تتساقط في الشوارع والطرقات من شدة الجوع وسوء التغذية الوضع كارثي بدرجة غير مسبوقةحسبنا الله ونعم الوكيل… كشفت منظّمة الصحة العالمية أنّ معدّلات رفض قوات الاحتلال إرسال فرق الطوارئ الطبية إلى قطاع غزة وصلت إلى ما يقارب 50%، حيث لم تدخل أيّ إمدادات إلى غزة منذ 72 يوماً، مما أثّر سلباً على قدرة منظّمة الصحة على دعم النظام الصحي بالقدر المطلوب. وأشار مسؤول المنظّمة إلى أنّ مخزوناتها في غزة منخفضة بشكل خطير، وستنفد قريباً، ويشمل ذلك: المضادات الحيوية، المحاليل الوريدية، وحدات الدم، أدوية التخدير، الأنسولين، أدوية ارتفاع ضغط الدم، أدوية تسكين الألم، أجهزة الاستنشاق، القسطرة، الشاش والضمادات، مرشحات ومواد غسيل الكلى، منتجات النظافة، أدوية قصور القلب، أدوية السرطان، أمراض المناعة الذاتية، الكراسي المتحرّكة وغيرها من الأجهزة المساعدة، لوازم المختبرات (الكواشف)، لوازم نقل الدم، الأدوات الجراحية للعظام والوجه والأضلاع، ترقيع الجلد، جراحة الأوعية الدموية والخيوط الجراحية، أدوات الولادة القيصرية، وعلاج الجرب. وختم قائلاً: "يموت الناس بينما توجد الإمدادات الطبية المنقذة للحياة من منظمة الصحة العالمية وشركائها على مشارف غزة وهي جاهزة للتوزيع، مع وجود ضمانات لضمان وصول المساعدات إلى من هم في أمسّ الحاجة إليها، بما يتماشى مع المبادئ الإنسانية".

«الصحة العالمية» تحذر من التأثير الدائم للجوع على جيل كامل في غزة
«الصحة العالمية» تحذر من التأثير الدائم للجوع على جيل كامل في غزة

صحيفة الخليج

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • صحيفة الخليج

«الصحة العالمية» تحذر من التأثير الدائم للجوع على جيل كامل في غزة

جنيف ـ (رويترز) قال ريك بيبركورن ممثل منظمة الصحة العالمية في الأراضي الفلسطينية المحتلة الثلاثاء إن معدلات سوء التغذية في غزة ترتفع، وحذر من أن الجوع سيؤثر بشكل دائم على «جيل كامل». وذكر بيبركورن أنه رأى أطفالا في مراكز طبية يبدون أصغر من سنهم بسنوات. وأضاف في مؤتمر صحفي عبر رابط فيديو من دير البلح «بدون توفير التغذية والمياه النظيفة والرعاية الصحية سيتضرر جيل كامل بشكل دائم»، محذرا من تدهور الأحوال الصحية والتقزم وضعف النمو الإدراكي. وكشف أحدث تقييم صادر عن التصنيف المرحلي المتكامل للأمن الغذائي، وهو مرصد عالمي لمراقبة الجوع، الاثنين ان سكان قطاع غزة بالكامل لا يزالون يواجهون خطر المجاعة الشديد وان نصف مليون شخص يواجهون خطر الموت جوعا، مع تزايد احتمال حدوثها بحلول نهاية سبتمبر/ أيلول. وفرضت إسرائيل حصارا شاملا على قطاع غزة منذ بداية مارس/ آذار عندما استأنفت حملتها العسكرية المدمرة ضد حركة حماس عقب انهيار اتفاق وقف إطلاق النار، والذي سلمت خلاله وكالات الإغاثة آلاف الشاحنات المحملة بالمساعدات.

«الصحة العالمية» تحذر من التأثير الدائم للجوع على جيل كامل بغزة
«الصحة العالمية» تحذر من التأثير الدائم للجوع على جيل كامل بغزة

الشرق الأوسط

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • الشرق الأوسط

«الصحة العالمية» تحذر من التأثير الدائم للجوع على جيل كامل بغزة

كشف ريك بيبركورن، ممثل منظمة الصحة العالمية في الأراضي الفلسطينية، اليوم (الثلاثاء)، عن أن معدلات سوء التغذية في غزة ترتفع. وحذَّر من أن الجوع يمكن أن يؤثر بشكل دائم على «جيل كامل». ومنعت إسرائيل دخول الإمدادات إلى القطاع منذ أوائل مارس (آذار)، عندما استأنفت حملتها العسكرية على حركة «حماس». وكشف أحدث تقييم صادر عن التصنيف المرحلي المتكامل للأمن الغذائي، وهو مرصد عالمي لمراقبة الجوع، أمس (الاثنين)، عن أن نصف مليون شخص في غزة يواجهون خطر الموت جوعاً. وذكر بيبركورن أنه رأى أطفالاً في مراكز طبية يبدون أصغر من سنهم بسنوات، وزار أيضاً مستشفى في شمال غزة، تبيَّن أن 11 في المائة من الأطفال الذين جرى فحصهم به يعانون من سوء التغذية الحاد. وقال في مؤتمر صحافي عبر رابط فيديو من دير البلح: «ما نراه هو ازدياد سوء التغذية الحاد بشكل عام. لقد رأيت طفلاً عمره 5 سنوات، ويمكن للمرء أن يقول إن عمره عامان ونصف العام». وأضاف: «دون توفير التغذية والمياه النظيفة والرعاية الصحية سيتضرر جيل كامل بشكل دائم». وحذَّر من تدهور الأحوال الصحية والتقزم وضعف النمو الإدراكي. واتهمت إسرائيل «حماس» مراراً بالوقوف وراء هذا الجوع عبر سرقة المساعدات المخصصة للمدنيين. وتنفي «حماس» هذا الاتهام. وقال بيبركورن إن منظمة الصحة العالمية، وبسبب الحصار، ليس لديها إلا مخزونات تكفي لعلاج 500 طفل ممن يعانون من سوء التغذية الحاد، وهو جزء ضئيل فقط من الاحتياجات. وأضاف، نقلاً عن إحصاءات وزارة الصحة في غزة، أن 55 طفلاً توفوا بالفعل بسبب سوء التغذية الحاد. وأشار بيبركورن إلى أنه رأى كثيراً من الأطفال في المستشفيات مصابين بأمراض، مثل التهاب المعدة والأمعاء، والالتهاب الرئوي، التي قد تنهي حياتهم نظراً لانخفاض مناعتهم بسبب الجوع. وتابع: «عادة لا يموت المرء من الجوع، بل يموت من الأمراض المرتبطة به».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store