أحدث الأخبار مع #ريكبيبركورن


الاتحاد
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الاتحاد
"الصحة العالمية" تحذر من تدهور الأوضاع الإنسانية والصحية في غزة
حذرت منظمة الصحة العالمية اليوم من تزايد خطر المجاعة في غزة بسبب منع إسرائيل دخول المساعدات الغذائية إلى قطاع غزة. وقال الدكتور ريك بيبركورن ممثل المنظمة في الأراضي الفلسطينية المحتلة في تصريح عبر الفيديو للصحفيين في جنيف إن التقاير تفيد بأنه منذ بدء حظر المساعدات في 2 مارس الماضى توفي 57 طفلا بسبب سوء التغذية ومن المتوقع مع استمرار هذا الوضع أن يعاني ما يقرب من 71 ألف طفل دون سن الخامسة من سوء التغذية الحاد خلال الأحد عشر شهراً المقبلة. وأضاف أن سكان غزة يعيشون في دوامة خطيرة حيث يغذي سوء التغذية والأمراض بعضها بعضا كما أنه مع انعدام الرعاية الصحية وتراجع تغطية التطعيمات، والمحدودية الشديدة في الوصول إلى المياه النظيفة وخدمات الصرف الصحي وتزايد المخاوف المتعلقة بحماية الطفل فإن خطر الإصابة بالأمراض الشديدة والوفاة لا سيما بين الأطفال يتزايد. ولفت الدكتور بيبركورن الى إمكانية استمرار التأثير والضرر طويل المدى الناجم عن سوء التغذية مدى الحياة محذرا من أنه من دون توفر ما يكفي من الغذاء المغذي والمياه النظيفة والوصول إلى الرعاية الصحية سيتأثر جيل كامل بشكل دائم. وأكد ممثل المنظمة الدولية أن حصار المساعدات وتقلص وصول المساعدات الإنسانية لايزال يقوض قدرة منظمة الصحة العالمية على دعم 16 مركزا لعلاج سوء التغذية للمرضى الخارجيين وثلاثة مراكز لعلاج المرضى الداخليين بالامدادات المنقذة للحياة. وقال إن الامدادات المتبقية في مخازن منظمة الصحة العالمية داخل غزة لا تكفي إلا لعلاج 500 طفل يعانون من سوء التغذية الحاد وهو جزء ضئيل من الاحتياجات العاجلة. وأشار إلى أن المخزون في غزة منخفض بشكل خطير وسينفد قريبا موضحا أن هذا يشمل المضادات الحيوية والمحاليل الوريدية ووحدات الدم وأدوية التخدير والأنسولين وأدوية ارتفاع ضغط الدم وأدوية تسكين الألم وأجهزة الاستنشاق والقسطرة وغيرها.


العين الإخبارية
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- العين الإخبارية
منظمة الصحة العالمية: 71 ألف طفل في غزة سيعانون من سوء التغذية الحاد
حذرت منظمة الصحة العالمية اليوم من تزايد خطر المجاعة في غزة بسبب منع إسرائيل دخول المساعدات الغذائية الى قطاع منذ أكثر من شهرين. وقال الدكتور ريك بيبركورن ممثل المنظمة في الأراضي الفلسطينية المحتلة فى تصريح عبر الفيديو للصحفيين في جنيف إن التقاير تفيد بأنه منذ بدء حظر المساعدات في 2 مارس الماضى توفي 57 طفلا بسبب سوء التغذية ومن المتوق مع استمرار هذا الوضع أن يعاني ما يقرب من 71 ألف طفل دون سن الخامسة من سوء التغذية الحاد خلال الأشهر الأحد عشر المقبلة. وأضاف أن سكان غزة يعيشون في دوامة خطيرة حيث يغذي سوء التغذية والأمراض بعضها بعضا كما أنه مع انعدام الرعاية الصحية وتراجع تغطية التطعيمات، والمحدودية الشديدة في الوصول إلى المياه النظيفة وخدمات الصرف الصحي وتزايد المخاوف المتعلقة بحماية الطفل فإن خطر الإصابة بالأمراض الشديدة والوفاة لا سيما بين الأطفال يتزايد. ولفت الدكتور بيبركورن الى إمكانية استمرار التأثير والضرر طويل المدى الناجم عن سوء التغذية مدى الحياة متمثلا في تقزم النمو وضعف النمو المعرفي وتدهور الصحة محذرا من أنه بدون توفر ما يكفي من الغذاء المغذي والمياه النظيفة والوصول إلى الرعاية الصحية سيتأثر جيل كامل بشكل دائم. وأكد ممثل المنظمة الدولية أن حصار المساعدات وتقلص وصول المساعدات الإنسانية لايزال يقوض قدرة منظمة الصحة العالمية على دعم 16 مركزا لعلاج سوء التغذية للمرضى الخارجيين وثلاثة مراكز لعلاج المرضى الداخليين بالامدادات المنقذة للحياة. وقال إن الامدادات المتبقية في مخازن منظمة الصحة العالمية داخل غزة لا تكفي إلا لعلاج 500 طفل يعانون من سوء التغذية الحاد وهو جزء ضئيل من الاحتياجات العاجلة. وأشار إلى أن المخزون في غزة منخفض بشكل خطير وسينفد قريبا موضحا أن هذا يشمل المضادات الحيوية والمحاليل الوريدية ووحدات الدم وأدوية التخدير والأنسولين وأدوية ارتفاع ضغط الدم وأدوية تسكين الألم وأجهزة الاستنشاق والقسطرة وغيرها. وقال " لم تدخل أي شاحنات تابعة لمنظمة الصحة العالمية إلى غزة منذ 18 مارس 2025 حيث توجد الآن 31 شاحنة تابعة للمنظمة في العريش ولكن لا يمكن نقل الإمدادات إلى غزة بسبب الحصار المستمر. وأضاف الدكتور بيبركورن أن عمليات الإجلاء الطبي من غزة لاتزال محدودة للغاية وتشكل تحديا حيث لم تنفذ سوى ثلاث عمليات إجلاء منذ استئناف الأعمال العدائية في 18 مارس 2025 مما سمح بإجلاء 123 مريضًا و187 مرافقًا لتلقي العلاج في الخارج ولفت إلى أن أكثر من 10 آلاف شخص حاليا بحاجة إلى إجلاء طبي خارج غزة. aXA6IDE4NS4yNDIuOTMuMTc4IA== جزيرة ام اند امز FR


الاتحاد
١١-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الاتحاد
«الصحة العالمية»: حظر المساعدات يحد من قدرة تشغيل مستشفيات غزة
غزة (الاتحاد) أكد الدكتور ريك بيبركورن ممثل منظمة الصحة العالمية في الأراضي الفلسطينية، أن حظر المساعدات عن غزة يشكل تحدياً لقدرة المنظمة على مواصلة تشغيل المستشفيات بالقطاع. وقال بيبركورن في مؤتمر صحفي عبر الفيديو، أمس، إن مخزونات المنظمة من الأدوية والإمدادات والمعدات تشهد انخفاضاً حاداً مما يصعب توفيرها للمستشفيات في ظل تصاعد العنف. ولفت إلى أن «مستودع المنظمة الدولية يعاني من نقص خطير في المضادات الحيوية والمحاليل الوريدية ووحدات الدم والأنسولين وأدوية ارتفاع ضغط الدم وأجهزة الاستنشاق والقسطرة وأدوية قصور القلب وأدوية السرطان وأمراض المناعة الذاتية ولوازم نقل الدم والأدوات الجراحية - العظام والوجه والأضلاع وترقيع الجلد وجراحة الأوعية الدموية والخيوط الجراحية وأدوات الولادة القيصرية وغيرها». ونوه ممثل منظمة الصحة العالمية إلى نفاد مخزون المنظمة من الحليب العلاجي والمضادات الحيوية الوريدية لعلاج الالتهابات الشديدة ومستهلكات العظام مثل المثبتات الخارجية ومسكنات الألم وأدوية خفض ضغط الدم والأنسولين وقطع غيار سيارات الإسعاف ومحطات الأكسجين.


بوابة الفجر
١١-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- بوابة الفجر
انخفاض خطير بمخزونات الأدوية في غزة
قالت منظمة الصحة العالمية، اليوم الجمعة، إن مخزونات الأدوية منخفضة بشكل خطير بسبب منع دخول المساعدات إلى غزة، مما يصعب على المستشفيات مواصلة العمل ولو جزئيًا. وقال ريك بيبركورن المسؤول في المنظمة للصحافيين في جنيف، عبر اتصال مرئي من القدس،: "نعاني من نقص حاد بمستودعاتنا الثلاثة، في المضادات الحيوية والمحاليل الوريدية وأكياس الدم". كانت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة حذرت، أمس الخميس، من أن نسبة العجز في الأرصدة الدوائية والمستهلكات الطبية في المستشفيات وصلت إلى مستويات خطيرة وغير مسبوقة، في ظل استمرار الحرب الإسرائيلية على غزة. وفرغت أرفف الوزارة من الأدوية الأساسية، في ظل الضغط الشديد على القطاع الطبي، بسبب تزايد أعداد الجرحى الكبير. وبحسب الوزارة، فإن 37% من قائمة الأدوية الأساسية، و59% من قائمة المستهلكات الطبية، و54% من أدوية السرطان وأمراض الدم، و40%من أدوية الرعاية الأولية، و51% من أدوية خدمات صحة الأم والطفل، رصيدها صفر.


صوت بيروت
١١-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- صوت بيروت
منظمة الصحة العالمية: انخفاض خطير بمخزونات الأدوية في غزة
آثار غارة إسرائيلية على أحد المنازل في دير البلح وسط قطاع غزة. رويترز قالت منظمة الصحة العالمية اليوم الجمعة إن مخزونات الأدوية منخفضة بشكل خطير بسبب منع دخول المساعدات إلى غزة، مما يصعب على المستشفيات مواصلة العمل ولو جزئيا. وقال ريك بيبركورن المسؤول في المنظمة للصحفيين في جنيف عبر اتصال مرئي من القدس 'نعاني من نقص حاد بمستودعاتنا الثلاثة، في المضادات الحيوية والمحاليل الوريدية وأكياس الدم'. وفي وقت سابق قال خبراء الأمم المتحدة لحقوق الإنسان في بيان مشترك إن العالم يشهد تدمير حياة سكان غزة، بسبب القصف الإسرائيلي المستمر وانعدام وسائل البقاء، مما يظهر استهتارا تاما بحياة الإنسان. وأضاف الخبراء أن الأمم المتحدة لم تعد قادرة على ضمان سلامة فرقها على الأرض في غزة، وأن عددا غير مسبوق من موظفي الإغاثة قتلوا جراء الإبادة التي تنفذها إسرائيل في القطاع. وذكر البيان أن سياسات إسرائيل باتت أكثر تطرفا مما كانت عليه منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023 مع تصعيدها للإبادة. وناشد ستيفان دوجاريك المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة قادة العالم التحرك لإنقاذ أكثر من مليوني فلسطيني في القطاع يواجهون القصف والتجويع، تحت حصار مطبق. مناشدات لإدخال الدواء وفي سياق متصل، أطلقت وزارة الصحة في غزة نداء استغاثة بسبب النقص الحاد في الأدوية والمستلزمات الطبية الضرورية بالمستشفيات. ويعود ذلك إلى استمرار إغلاق المعابر، وهو ما تسبب في توقف الخدمات الصحية والعمليات الجراحية، خاصة مع ارتفاع أعداد المصابين، نتيجة تصاعد وتيرة الهجمات الإسرائيلية. وقالت وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا)، الأحد، في منشور على إكس، إن 'مخزون الإمدادات الإنسانية ينفد بقطاع غزة، والوضع يزداد سوءا، ويجب إنهاء الحصار الإسرائيلي والسماح بإدخال المساعدات'. ومنذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، دمرت إسرائيل 34 مستشفى من أصل 38، منها حكومية وأهلية، تاركة 4 مستشفيات فقط، تعمل بقدرة محدودة رغم تضررها، مع نقص حاد في الأدوية والمعدات الطبية، بحسب آخر إحصائية للمكتب الإعلامي الحكومي بغزة. كما أخرجت الغارات الإسرائيلية 80 مركزا صحيا عن الخدمة بالكامل، إلى جانب تدمير 162 مؤسسة طبية أخرى. وبدعم أميركي ترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 إبادة جماعية بغزة خلفت أكثر من 165 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود.