أحدث الأخبار مع #ريم،

تورس
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- تورس
ريم بن مسعود: ''التمثيل لم يكن حلمي''
وقالت ريم، إنها كانت في الأصل مولعة بالإخراج منذ صغرها، وكانت تتطلع لدراسة السينما، لكن غياب هذا التخصص في الجامعات الحكومية آنذاك دفعها لاختيار دراسة الفنون الجميلة بعد حصولها على شهادة البكالوريا سنة 2000. وأضافت: "كنت دائماً مهتمة بكواليس التصوير والإخراج، وهو ما جعلني أتجه لاحقاً إلى العمل التلفزيوني، حيث بدأت في مجال الصحافة وقدمت برامج متنوعة، ثم عملت كمسؤولة عن الكاستينغ". وفي هذا السياق، أوضحت بن مسعود أن بدايتها كممثلة كانت مرتبطة بمسلسل نسيبتي العزيزة، حيث ساعدت المخرج الراحل صلاح الدين الصيد في اختيار طاقم التمثيل، ليفاجئها لاحقاً باقتراح المشاركة في أحد الأدوار، لتكون تلك أول تجربة تمثيلية لها. وتابعت: "لم أكن أطمح أن أكون ممثلة، بل كنت مرتاحة في تقديم البرامج. لكن الصيد رأى فيّ شيئاً مختلفاً وشجعني، وله يعود الفضل في دخولي المجال الفني". وفي ما يتعلق بالتحديات، كشفت ريم لمجلة فوشيا أن بداياتها لم تكن صعبة، بل لاقت أدوارها الأولى ترحيباً واسعاً، لكن التحدي الحقيقي ظهر لاحقاً، وقالت: "مهنة التمثيل في تونس صعبة، ليس بسبب غياب الكفاءات، بل نتيجة قلة الإنتاج وضعف الفرص، وهذا ما يجعل الاستمرارية مرهونة بالحظ بقدر ما هي مرهونة بالموهبة". ورغم قلة ظهورها على الشاشة، إلا أن بن مسعود أكدت حرصها على النوعية أكثر من الكم، موضحة: "أرفض أن أكرر نفسي أو أشارك في أعمال لا تقدم لي إضافة. أفضل الغياب على الظهور في شخصية متشابهة أو نمطية. كل دور يجب أن يحمل تحدياً جديداً، وقيمة فنية تبرّر اختياري له".


أخبارنا
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- أخبارنا
وفاة الطفلة ريم تهز المغاربة.. خذلها والداها بعد رفضهما التبرع لها بجوء من الكبد
أعلنت نوال فيلالي، رئيسة جمعية 'يالله نتعاونو'، صباح اليوم، عن وفاة الطفلة ريم، التي قاومت المرض ببراءتها، بينما كانت تُطعن بخذلان أقسى من المرض، خذلان الأبوين. وكتبت فيلالي بكلمات دامعة: "الطفلة ريم لي تخلاو عليها واليديها توفات هاد الصباح... الله ياخد حقك ابنتي، حسبنا الله ونعم الوكيل. إلى جنات النعيم يا روحي..." رحلت ريم، وتركَت خلفها وجعاً يعتصر قلوب المغاربة، بعدما تحوّلت قصتها إلى واحدة من أكثر القضايا تداولاً على مواقع التواصل الاجتماعي، وصارت رمزاً لطفولة تُعاني ليس فقط من المرض، بل من غياب الحنان. كلّ شيء بدأ حينما أعلنت جمعية 'يالله نتعاونو' تكفّلها بحالة ريم، بعد أن تبين أنها بحاجة ماسة إلى زراعة كبد، في البداية، أبدى والدها موافقته على التبرع، لكنه سرعان ما عقد الأمور بشرطٍ تعجيزي: أن تُجرى العملية في فرنسا، الجمعية لم تستطع تحمل التكاليف الباهظة، فتراجع الأب. جاءت الأم بعده، وأعلنت استعدادها، فتم نقلها مع ريم إلى تركيا، لكن المفاجأة كانت شرطاً أغرب: أن تُسافر الأسرة كلها إلى هناك، وإلا فلا عملية، مرة أخرى، خذلان وقسوة، لا تُفسَّر. في خضم هذا اليأس، لم يكن الضوء الوحيد سوى من عمة ريم، السيدة حورية، التي قطعت المسافات من فرنسا إلى تركيا، مستعدة للتبرع بكبدها، لكنها اصطدمت بالحقيقة المؤلمة: كبدها غير متطابق. انطفأت كل الحلول، وأُجبرت الجمعية على إعادة ريم إلى المغرب، لتنتظر مصيرها المحتوم وهي تقاوم بعينيها البريئتين ما لم تقوَ على مقاومته وحدها. اليوم، ريم لم تعد بيننا، لكنها أيقظت فينا شيئاً من الضمير، وسؤالاً قاسياً: كيف يُمكن لأب وأم أن يتركا فلذة كبدهما تواجه الموت وحدها؟!


هبة بريس
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- هبة بريس
بعد رفض والديها التبرع لها.. وفاة الطفلة ريم بعد صراع مع مرض الكبد
بعد رفض والديها التبرع لها.. وفاة الطفلة ريم بعد صراع مع مرض الكبد هبة بريس-إ.السملالي أعلنت نوال فيلالي، رئيسة جمعية 'يالله نتعاونو'، صباح اليوم، وفاة الطفلة ريم بعد معاناة طويلة مع المرض، ومعاناة أقسى مع خذلان الأبوين. وكتبت في تدوينة مؤثرة: 'الطفلة ريم لي تخلاو عليها واليديها توفات هاد الصباح… الله ياخد حقك ابنتي، حسبنا الله ونعم الوكيل. إلى جنات النعيم يا روحي…'. رحلت ريم، الطفلة التي تمسكت بالحياة إلى آخر لحظة، بعد أن أصبحت قصتها حديث منصات التواصل الاجتماعي، وواحدة من أكثر القضايا التي لامست قلوب المغاربة في الأيام الأخيرة. و بدأت قصة الطفلة حين أعلنت جمعية 'يالله نتعاونو'، التي ترأسها نوال فيلالي، عن تكفلها بحالة ريم التي كانت بحاجة ماسة لزراعة كبد. في البداية، وافق والد ريم على التبرع بجزء من كبده، لكنه وضع شرطاً تعجيزياً: أن تُجرى العملية في فرنسا. ومع رفض الجمعية لهذا الشرط بسبب التكاليف الباهظة، تراجع الأب عن وعده. بعدها، تدخلت الأم وأعلنت موافقتها، فتم نقلها رفقة ريم إلى تركيا، لكن سرعان ما اشترطت بدورها أن يتم نقل جميع أفراد عائلتها إلى تركيا، وهو ما رفضته الجمعية باعتباره شرطاً غير منطقي ويفوق الإمكانيات. أمام هذا الرفض المؤلم من والديها، تطوعت عمة ريم، السيدة حورية، التي أبدت استعدادها الكامل للتبرع، وسافرت من فرنسا إلى تركيا لإجراء الفحوصات الطبية. لكن، وللأسف، جاءت نتائج التحاليل لتقضي على آخر أمل، إذ تبيّن أن كبدها غير مطابقة لكبد ريم، ما جعل العملية مستحيلة. لم تجد الجمعية حينها بداً من إعادة ريم إلى المغرب، بعد أن أغلقت جميع الأبواب الطبية والإنسانية، في ظل استمرار رفض الوالدين. ووسط هذا الألم، كانت ريم تكافح المرض، محتفظة بنظرة بريئة في عينيها، رغم خذلان الأقرب إليها. اليوم، انتهت رحلة ريم، لكنها تركت وراءها جرحاً غائراً في وجدان المغاربة، وسؤالاً موجعاً عن الرحمة والإنسانية


صحيفة الخليج
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- صحيفة الخليج
«M42» ومستشفى ريم تطلقان منصّة «نفَس»
أبوظبي: «الخليج» أبرمت منصّة «M42» لحلول الصحة الرقمية «DHS» ممثلةً في شركة أبوظبي لخدمات البيانات الصحية «ADHDS»، اتفاقية مشروع مشترك مع مستشفى ريم، لإطلاق «نَفَس» وهي منصّة رائدة في الصحة النفسيّة ومخصّصة لخدمة المواطنين والمقيمين في أبوظبي. وقع الاتفاقية، كريم شاهين الرئيس التنفيذي، في«M42»، وزيد السكسك، رئيس مجلس إدارة مستشفى ريم. و«نَفَس» منصّة رائدة للصحّة النفسية في إمارة أبوظبي، حيث يجمع هذا التعاون بين الخبرة المشهودة لشركة أبوظبي لخدمات البيانات الصحية في الصحة الرقمية، والخبرة السريرية الشاملة للمستشفى، لتقديم خدمات صحية نفسية شاملة للمجتمع. وستستفيد المنصّة من حلول تكنولوجيا الصحة الرقمية الناجحة التي تقدّمها الشركة، ما يُمكّن القدرات السريرية للمستشفى، من توفير نهج شامل لرعاية الصحة النفسية. وعبر مهمّتها المتمثلة في تقديم دعم صحي نفسي سهل الوصول وعالي الجودة وشخصي، تُعدّ «نفَس» مورداً شاملاً لخدمات الصحة النفسيّة في جميع أنحاء أبوظبي.


بلد نيوز
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- بلد نيوز
«M42» ومستشفى ريم تطلقان منصّة «نفَس»
نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: «M42» ومستشفى ريم تطلقان منصّة «نفَس» - بلد نيوز, اليوم الجمعة 2 مايو 2025 01:03 صباحاً أبوظبي: «الخليج» أبرمت منصّة «M42» لحلول الصحة الرقمية «DHS» ممثلةً في شركة أبوظبي لخدمات البيانات الصحية «ADHDS»، اتفاقية مشروع مشترك مع مستشفى ريم، لإطلاق «نَفَس» وهي منصّة رائدة في الصحة النفسيّة ومخصّصة لخدمة المواطنين والمقيمين في أبوظبي. وقع الاتفاقية، كريم شاهين الرئيس التنفيذي، في«M42»، وزيد السكسك، رئيس مجلس إدارة مستشفى ريم. و«نَفَس» منصّة رائدة للصحّة النفسية في إمارة أبوظبي، حيث يجمع هذا التعاون بين الخبرة المشهودة لشركة أبوظبي لخدمات البيانات الصحية في الصحة الرقمية، والخبرة السريرية الشاملة للمستشفى، لتقديم خدمات صحية نفسية شاملة للمجتمع. وستستفيد المنصّة من حلول تكنولوجيا الصحة الرقمية الناجحة التي تقدّمها الشركة، ما يُمكّن القدرات السريرية للمستشفى، من توفير نهج شامل لرعاية الصحة النفسية. وعبر مهمّتها المتمثلة في تقديم دعم صحي نفسي سهل الوصول وعالي الجودة وشخصي، تُعدّ «نفَس» مورداً شاملاً لخدمات الصحة النفسيّة في جميع أنحاء أبوظبي.