logo
#

أحدث الأخبار مع #ريمة

إقبال كبير على أكسسوارات البلاكيور
إقبال كبير على أكسسوارات البلاكيور

جزايرس

timeمنذ 12 ساعات

  • ترفيه
  • جزايرس

إقبال كبير على أكسسوارات البلاكيور

سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص. بعد الارتفاع الرهيب لسعر الذهبشهد سعر الذهب باختلاف أنواعه ارتفاعا رهيبا قارب مليوني سنتيم للغرام الواحد وهو سعر خيالي أبعد النسوة عن المعدن النفيس وتحوّل اهتمامهن إلى الإكسسوارات المختلفة منها المقلّدة على غرار البلاكيور و الآسي وغيرها بحيث ابتعد شغف الكثيرات عن الذهب وألغيت فكرة المثل الشعبي القائل الحدايد للشدايدفريدة حدادييشهد سوق الذهب ارتفاعا خلال الآونة الأخيرة بحيث بلغ سعر الغرام منه مبالغ خيالية مما أبعد النسوة عن هوس لبسه وصارت الإكسسوارات المقلدة وجهة مفضلة للسيدات للتزين بها في الأعراس والمناسبات السعيدة بعيدا عن المعدن النفيس.انتعاش سوق الإكسسوارات المقلّدةانتعشت سوق الإكسسوارات المقلّدة وأضحت تُروّج عبر الواقع والمواقع بحيث انتشرت محلات بيعها وكذا الأسواق الالكترونية التي تعرضها على الزبونات بعد أن أضحت هي المفضلة وكحل اضطراري في ظل الغلاء الفاحش للذهب فأثمانها المعقولة جذبت الكثيرات نحوها كما أنها تحولت إلى صيحة من صيحات الموضة بالنظر إلى تناسقها مع ألوان الملابس سواء العصرية أو التقليدية حسب النوع والذوق لكل زبونة.إكسسوارات بمختلف الأنواع أضحت تسيل لعاب النسوة والفتيات من مختلف الأعمار فمن الفانتيزي إلى البلاكيور و الآسي وغيرها فمختلف القطع والأطقم صارت ضالة النسوة في ظل غلاء الذهباقتربنا من البعض منهن لرصد سر الإقبال الكبير على مختلف تلك الإكسسوارات ونسيان الذهب الذي كان بالأمس سر هوسهن ولا يستغنين عنه في المناسبات والأعراس والولائم العائلية.تقول ريمة في العقد الثالث إنها تقبل كثيرا على أنواع الإكسسوارات المتنوعة بعيدا عن المجوهرات الذهبية التي صارت ملتهبة في أسعارها ولا تقوى الكثيرات على شرائها بحيث ألغيت الفكرة تماما بعد أن تعدّى سعر الغرام الواحد من الذهب 2 مليون سنتيم كما أن سوق المجوهرات المقلدة عن الذهب صارت مجالا واسعا لاستقبال النسوة على غرار البلاكين و الآسي وقطع السمسم والأحجار المتنوعة الأشكال والألوان وغيرها فلا حاجة لنا بالذهب الذي أضحى موجها للطبقات الميسورة في ظل وتيرة الأسعارالمسجلة في الآونة الأخيرة .السيدة مروة هي الأخرى بينت حيرتها من الارتفاع الكبير لسعر الذهب والذي بدّد أبعد المثل الشعبي القائل الحدايد للشدايدومعناه أن النسوة كن يقتنين الذهب باعتبار أنه معدن نفيس تحتاج إليه المرأة في الأيام الحالكة كالمرض أو السفر وغيرها من الظروف بحيث يقمن ببيعه أو رهنه للحصول على المال الذي يحتجنه إلا أنه حاليا لا تقوى النسوة ولا الفتيات على اقتناء الذهب بتلك الأسعار المرتفعة جدا ويكتفين بلبس البلاكي في المناسبات والأفراح الذي أضحى مطلوبا بسبب تنوع القطع وجاذبية الألوان التي تزيد من أناقة المرأة.اقتربنا من محل لبيع أنواع من الإكسسوارات المتعددة الألوان والأشكال منها العصرية والتقليدية التي عادة ما ترفقها النسوة مع الألبسة التراثية على غرار السخاب و المحزمة و خيط الروح وغيرها من القطع العريقة التي لازالت حاضرة بقوة مع الألبسة التقليدية.يقول صاحب المحل إن ارتداء الذهب صار مستحيلا في ظل أسعاره المرتفعة إلا من تمتلك قطع من الماضي تقوم بلبسها في الأعراس والمناسبات أما حاليا فيستحيل شراء الذهب غالي الثمن بحيث هجرت النسوة محلات الذهب واتجهن إلى محلات بيع أنواع الإكسسوارات على غرار البلاكي و الآسي و الفانتيزيالتي تشهد إقبالا منقطع النظير بسبب معقولية السعر خاصة أن نوع الآسي الذي ظهر في السنوات الأخيرة يشبه الذهب كثيرا ويبقى على حاله ولا يتلف لمعانه مما جعل الإقبال كبيرا عليه من طرف النسوة حتى أن الإكسسوارات العصرية أضحت صيحة من صيحات الموضة وتتماشى وألوان أزياء الحفلات من فساتين وأطقم دون أن ننسى القطع المخصصة للألبسة التقليدية فيكفي الزبونة أن تدفع مبالغ قليلة للحصول على قطع متنوعة منها الخواتم والقلادات ومعاصم اليد والسلاسل وحتى الأطقم التي لا يتعدى سعرها 2000 دينار وهو مبلغ منخفض مقارنة بسعر الذهب. وتبقى الأسعار المنخفضة سر إقبال النسوة على مختلف الإكسسوارات المتنوعة بعيدا عن المعدن النفيس الذي صار حلما بعيد المنال بسبب الغلاء.

ريمة.. مسير ووقفات شعبية دعما لغزة وإعلانا للنفير في مواجهة الأعداء
ريمة.. مسير ووقفات شعبية دعما لغزة وإعلانا للنفير في مواجهة الأعداء

وكالة الأنباء اليمنية

timeمنذ 3 أيام

  • سياسة
  • وكالة الأنباء اليمنية

ريمة.. مسير ووقفات شعبية دعما لغزة وإعلانا للنفير في مواجهة الأعداء

ريمة - سبأ : نظمت في مديريات محافظة ريمة اليوم، وقفات شعبية ومسيراً راجلاً، دعما لغزة، وتأكيدا للجهوزية في مواجهة أي تصعيد للعدوان الصهيوني . وخلال الوقفات الشعبية المتفرقة بمركز المحافظة والمديريات، أعلن المشاركون النفير العام واستعدادهم التام للالتحاق بجبهات العزة والكرامة، تلبيةً لتوجيهات قائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي، وتأكيدا على إسناد الشعب الفلسطيني في قطاع غزة. وأكدوا أن أي تصعيد للعدو الصهيوني على بلدنا في ظل تخاذل الأنظمة العميلة لن يثني الشعب اليمني عن مواصلة درب الجهاد والوقوف مع المقاومة في معركة الحرية والكرامة. وفي المسير الشعبي لأبناء مديرية بلاد الطعام، جدد المشاركون، الجهوزية والاستعداد الكامل للمشاركة في معركة الفتح الموعود والجهاد المقدس ، دفاعا عن الوطن ودعما للمقاومة في فلسطين لتحرير الأقصى. وفي الوقفة التي نظمتها الهيئة النسائية بمديرية الجبين بذكرى الـ 105 للمذبحة الكبرى مجزرة للحجاج اليمنيين في تنومة، اعتبرت المشاركات هذه الذكرى محطة للتذكير بمجازر النظام السعودي وتعريف الأجيال بالجرائم الدموية التي تم ارتكابها بحق حجاج اليمن . واكد بيان الوقفة، استمرار الصمود والثبات في مواجهة العدوان الأمريكي الصهيوني ورفد الجبهات بقوافل العطاء وتعزيز التوعية بمخاطره ومخططاته على بلدنا . وجدد التفويض المطلق لكل القرارات والخيارات التي يتخذها قائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي في الدفاع عن اليمن ومساندة الشعب الفلسطيني المظلوم .

مسيرات في 64 ساحة بريمة تحت شعار "مع غزة.. لمواجهة جريمة الإبادة والتجويع"
مسيرات في 64 ساحة بريمة تحت شعار "مع غزة.. لمواجهة جريمة الإبادة والتجويع"

وكالة الأنباء اليمنية

timeمنذ 4 أيام

  • سياسة
  • وكالة الأنباء اليمنية

مسيرات في 64 ساحة بريمة تحت شعار "مع غزة.. لمواجهة جريمة الإبادة والتجويع"

ريمة - سبأ : احتشد أبناء محافظة ريمة اليوم في 64 ساحة حاشدة تضامنًا مع الشعب الفلسطيني في غزة تحت شعار "مع غزة .. لمواجهة جريمة الإبادة والتجويع". وأكد المشاركون في المسيرات بمركز المحافظة والمديريات بمشاركة عدد من أعضاء مجلس الشورى ووكلاء المحافظة ومسؤولي التعبئة وقيادات محلية وشخصيات اجتماعية، استمرار الوقوف إلى جانب أبناء غزة في معركة "الفتح الموعود والجهاد المقدس" حتى تحقيق النصر على العدو الصهيوني. وجددّوا التأكيد على الجهوزية الكاملة لدعم وإسناد القوات المسلحة اليمنية في خوض المعركة المباشرة مع العدو الصهيوني، وتفويضهم المطلق لقائد الثورة السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي في اتخاذ الخيارات المناسبة لإسناد المقاومة الباسلة في غزة. وباركوا عمليات القوات المسلحة ضد العدو الأمريكي، الإسرائيلي، والتي كان من أبرزها الضربة المسددة في مطار اللد وحققت نجاحاً كبيراً. وأكد أبناء ريمة، استمرارهم في الخروج الأسبوعي في مسيرات مليونية بلا كلل ولا ملل، نصرة ومساندة للشعب الفلسطيني المسلم المظلوم جهاداً في سبيل الله وابتغاءًا لمرضاته، واستمرارًا في الموقف المحق والمشرف. وخاطب بيان صادر عن المسيرات، الشعب الفلسطيني عامة وأهل غزة خاصة في ذكرى النكبة الكبرى بالقول "بجهادكم في سبيل الله وصبركم وثباتكم الذي لامثيل له وإستمراركم في ذلك، فإنكم بهذه المواقف الخالدة تمنعون تكرار النكبة وتقفون حجر عثرة أمام العدو الصهيوني المحتل، وتحمون الأمة العربية والاسلامية من تكرار النكبات بحق بلدان أخرى، ونحن معكم وإلى جانبكم، وبتوكلنا على الله، وجهادنا في سبيله، لن تتكرر النكبة؛ بل سيتحقق وعد الله المحتوم بزوال الكيان الظالم، وظهور دين الله على الدين كله ولو كره الكافرون". وأضاف "نتشرف برد التحية والسلام وعهود الوفاء للإخوة في سرايا القدس ولكل المجاهدين الأعزاء الذين أهدوا لنا ولقائدنا التحية في عمليتهم الصاروخية الأخيرة ضد الكيان، وخصوا الحشود المليونية في ميدان السبعين وبقية الساحات، ونقول لكم: إن رسالتكم هذه أغلى ما يصلنا في هذه المعركة المقدسة، ولكم منا العهد والوعد بأننا سنبقى إلى جانبكم أوفياء لخط الجهاد والاستجابة لله، مهما كانت التحديات، متوكلين على الله ومعتمدين عليه وواثقين بنصره، والعاقبة للمتقين". وأشار البيان إلى أنه وفي الوقت الذي كان العدو الصهيوني يصعّد من جرائمه في غزة قتلاً وحصاراً وتجويعاً، كان الكافر المجرم ترمب الشريك الأول للصهيوني في الجريمة يتجول بكل عنجهية، وغطرسة، وكبر، وخيلاء، في بعض العواصم الخليجية، ويجمع الكميات الهائلة وغير المسبوقة في تاريخ البشرية، من أموال الشعوب العربية والمسلمة ليُقدم منها الدعم المهول لمجرمي الحرب في كيان العدو ليبيدوا الشعب الفلسطيني ويقتلوا العرب والمسلمين؛ بل وقُدم له في بعض العواصم الفتيات العربيات للرقص بين يديه والتمايل بشكل مذل برؤوسهن المكشوفة في مشهد يعبر عن الانسلاخ الرهيب عن الإسلام، وتعاليم القرآن الكريم، ويدمي القلوب الحية، ويستثير النخوة العربية. ولفت إلى أن ما يُعطي الأمل ويبعث على الاعتزاز هي تلك الصواريخ التي ذهبت أثناء خطاب المجرم ترمب، ومرت من فوق رأسه إلى عمق كيان العدو لتقدم شاهداً بأن الإسلام عزيز. وذكّر بيان المسيرات، شعوب الأمة العربية والإسلامية بالمسؤولية الدينية والإنسانية والأخلاقية والأخوية التي لا يمكن أن تسقط بمرور الزمن، بل تكبر وتتعاظم تجاه المآسي والفظائع التي تحدث في غزة. ودعا البيان شعوب الأمة إلى التحرك الحقيقي وتفعيل كل الطاقات للدفاع عن الأشقاء وعن المقدسات في فلسطين، ومن أقل المسؤوليات جهداً وأكثرها تأثيراً لذلك، المقاطعة الاقتصادية للأعداء والتي لا يعفى منها أي مسلم وكذا تنظيم المظاهرات والاحتياجات المساندة لغزة. وطالب البيان العلماء وقادة الفكر والرأي والنخب العمل على رفع حالة الوعي داخل الأمة بضرورة العودة العملية الصادقة للقرآن الكريم والاهتداء والالتزام به وعدم موالاتهم باعتبار ذلك هو الطريق الصحيح والوحيد لحماية الأمة وعزتها وكرامتها وصون دينها وكرامة أبناءها وبلادها وما دونه هو الهوان والخذلان.

64 مسيرة بريمة تحت شعار 'مع غزة.. لمواجهة جريمة الإبادة والتجويع'
64 مسيرة بريمة تحت شعار 'مع غزة.. لمواجهة جريمة الإبادة والتجويع'

يمني برس

timeمنذ 4 أيام

  • سياسة
  • يمني برس

64 مسيرة بريمة تحت شعار 'مع غزة.. لمواجهة جريمة الإبادة والتجويع'

ريمة – يمني برس احتشد أبناء محافظة ريمة اليوم في 64 ساحة حاشدة تضامنًا مع الشعب الفلسطيني في غزة تحت شعار 'مع غزة .. لمواجهة جريمة الإبادة والتجويع'. وأكد المشاركون في المسيرات بمركز المحافظة والمديريات بمشاركة عدد من أعضاء مجلس الشورى ووكلاء المحافظة ومسؤولي التعبئة وقيادات محلية وشخصيات اجتماعية، استمرار الوقوف إلى جانب أبناء غزة في معركة 'الفتح الموعود والجهاد المقدس' حتى تحقيق النصر على العدو الصهيوني. وجددّوا التأكيد على الجهوزية الكاملة لدعم وإسناد القوات المسلحة اليمنية في خوض المعركة المباشرة مع العدو الصهيوني، وتفويضهم المطلق لقائد الثورة السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي في اتخاذ الخيارات المناسبة لإسناد المقاومة الباسلة في غزة. وباركوا عمليات القوات المسلحة ضد العدو الأمريكي، الإسرائيلي، والتي كان من أبرزها الضربة المسددة في مطار اللد وحققت نجاحاً كبيراً. وأكد أبناء ريمة، استمرارهم في الخروج الأسبوعي في مسيرات مليونية بلا كلل ولا ملل، نصرة ومساندة للشعب الفلسطيني المسلم المظلوم جهاداً في سبيل الله وابتغاءًا لمرضاته، واستمرارًا في الموقف المحق والمشرف. وخاطب بيان صادر عن المسيرات، الشعب الفلسطيني عامة وأهل غزة خاصة في ذكرى النكبة الكبرى بالقول 'بجهادكم في سبيل الله وصبركم وثباتكم الذي لامثيل له وإستمراركم في ذلك، فإنكم بهذه المواقف الخالدة تمنعون تكرار النكبة وتقفون حجر عثرة أمام العدو الصهيوني المحتل، وتحمون الأمة العربية والاسلامية من تكرار النكبات بحق بلدان أخرى، ونحن معكم وإلى جانبكم، وبتوكلنا على الله، وجهادنا في سبيله، لن تتكرر النكبة؛ بل سيتحقق وعد الله المحتوم بزوال الكيان الظالم، وظهور دين الله على الدين كله ولو كره الكافرون'. وأضاف 'نتشرف برد التحية والسلام وعهود الوفاء للإخوة في سرايا القدس ولكل المجاهدين الأعزاء الذين أهدوا لنا ولقائدنا التحية في عمليتهم الصاروخية الأخيرة ضد الكيان، وخصوا الحشود المليونية في ميدان السبعين وبقية الساحات، ونقول لكم: إن رسالتكم هذه أغلى ما يصلنا في هذه المعركة المقدسة، ولكم منا العهد والوعد بأننا سنبقى إلى جانبكم أوفياء لخط الجهاد والاستجابة لله، مهما كانت التحديات، متوكلين على الله ومعتمدين عليه وواثقين بنصره، والعاقبة للمتقين'. وأشار البيان إلى أنه وفي الوقت الذي كان العدو الصهيوني يصعّد من جرائمه في غزة قتلاً وحصاراً وتجويعاً، كان الكافر المجرم ترمب الشريك الأول للصهيوني في الجريمة يتجول بكل عنجهية، وغطرسة، وكبر، وخيلاء، في بعض العواصم الخليجية، ويجمع الكميات الهائلة وغير المسبوقة في تاريخ البشرية، من أموال الشعوب العربية والمسلمة ليُقدم منها الدعم المهول لمجرمي الحرب في كيان العدو ليبيدوا الشعب الفلسطيني ويقتلوا العرب والمسلمين؛ بل وقُدم له في بعض العواصم الفتيات العربيات للرقص بين يديه والتمايل بشكل مذل برؤوسهن المكشوفة في مشهد يعبر عن الانسلاخ الرهيب عن الإسلام، وتعاليم القرآن الكريم، ويدمي القلوب الحية، ويستثير النخوة العربية. ولفت إلى أن ما يُعطي الأمل ويبعث على الاعتزاز هي تلك الصواريخ التي ذهبت أثناء خطاب المجرم ترمب، ومرت من فوق رأسه إلى عمق كيان العدو لتقدم شاهداً بأن الإسلام عزيز. وذكّر بيان المسيرات، شعوب الأمة العربية والإسلامية بالمسؤولية الدينية والإنسانية والأخلاقية والأخوية التي لا يمكن أن تسقط بمرور الزمن، بل تكبر وتتعاظم تجاه المآسي والفظائع التي تحدث في غزة. ودعا البيان شعوب الأمة إلى التحرك الحقيقي وتفعيل كل الطاقات للدفاع عن الأشقاء وعن المقدسات في فلسطين، ومن أقل المسؤوليات جهداً وأكثرها تأثيراً لذلك، المقاطعة الاقتصادية للأعداء والتي لا يعفى منها أي مسلم وكذا تنظيم المظاهرات والاحتياجات المساندة لغزة. وطالب البيان العلماء وقادة الفكر والرأي والنخب العمل على رفع حالة الوعي داخل الأمة بضرورة العودة العملية الصادقة للقرآن الكريم والاهتداء والالتزام به وعدم موالاتهم باعتبار ذلك هو الطريق الصحيح والوحيد لحماية الأمة وعزتها وكرامتها وصون دينها وكرامة أبناءها وبلادها وما دونه هو الهوان والخذلان.

إقبال كبير على أكسسوارات  البلاكيور
إقبال كبير على أكسسوارات  البلاكيور

أخبار اليوم الجزائرية

timeمنذ 5 أيام

  • ترفيه
  • أخبار اليوم الجزائرية

إقبال كبير على أكسسوارات البلاكيور

بعد الارتفاع الرهيب لسعر الذهب إقبال كبير على أكسسوارات البلاكيور شهد سعر الذهب باختلاف أنواعه ارتفاعا رهيبا قارب مليوني سنتيم للغرام الواحد وهو سعر خيالي أبعد النسوة عن المعدن النفيس وتحوّل اهتمامهن إلى الأكسسوارات المختلفة منها المقلّدة على غرار البلاكيور و الآسي وغيرها بحيث ابتعد شغف الكثيرات عن الذهب وألغيت فكرة المثل الشعبي القائل الحدايد للشدايد . نسيمة خباجة يشهد سوق الذهب ارتفاعا خلال الآونة الأخيرة بحيث بلغ سعر الغرام منه مبالغ خيالية مما أبعد النسوة عن هوس لبسه وصارت الأكسسوارات المقلدة وجهة مفضلة للسيدات للتزين بها في الأعراس والمناسبات السعيدة بعيدا عن المعدن النفيس. انتعاش سوق الأكسسوارات المقلّدة انتعشت سوق الأكسسوارات المقلّدة وأضحت تُروّج عبر الواقع والمواقع بحيث انتشرت محلات بيعها وكذا الأسواق الالكترونية التي تعرضها على الزبونات بعد أن أضحت هي المفضلة وكحل اضطراري في ظل الغلاء الفاحش للذهب فأثمانها المعقولة جذبت الكثيرات نحوها كما أنها تحولت إلى صيحة من صيحات الموضة بالنظر إلى تناسقها مع ألوان الملابس سواء العصرية أو التقليدية حسب النوع والذوق لكل زبونة. أكسسوارات بمختلف الأنواع أضحت تسيل لعاب النسوة والفتيات من مختلف الأعمار فمن الفانتيزي إلى البلاكيور و الآسي وغيرها فمختلف القطع والأطقم صارت ضالة النسوة في ظل غلاء الذهب. اقتربنا من البعض منهن لرصد سر الإقبال الكبير على مختلف تلك الأكسسوارات ونسيان الذهب الذي كان بالأمس سر هوسهن ولا يستغنين عنه في المناسبات والأعراس والولائم العائلية. تقول الشابة ريمة في العقد الثالث إنها تقبل كثيرا على أنواع الأكسسوارات المتنوعة بعيدا عن المجوهرات الذهبية التي صارت ملتهبة في أسعارها ولا تقوى الكثيرات على شرائها بحيث ألغيت الفكرة تماما بعد أن تعدّى سعر الغرام الواحد من الذهب 2 مليون سنتيم كما أن سوق المجوهرات المقلدة عن الذهب صارت مجالا واسعا لاستقبال النسوة على غرار البلاكين و الآسي وقطع السمسم والأحجار المتنوعة الأشكال والألوان وغيرها فلا حاجة لنا بالذهب الذي أضحى موجها للطبقات الميسورة في ظل وتيرة الأسعار المسجلة في الآونة الأخيرة . السيدة مروة هي الأخرى بينت حيرتها من الارتفاع الكبير لسعر الذهب والذي بدّد أبعد المثل الشعبي القائل الحدايد للشدايد ومعناه أن النسوة كن يقتنين الذهب باعتبار أنه معدن نفيس تحتاج إليه المرأة في الأيام الحالكة كالمرض أو السفر وغيرها من الظروف بحيث يقمن ببيعه أو رهنه للحصول على المال الذي يحتجنه إلا أنه حاليا لا تقوى النسوة ولا الفتيات على اقتناء الذهب بتلك الأسعار المرتفعة جدا ويكتفين بلبس البلاكي في المناسبات والأفراح الذي أضحى مطلوبا بسبب تنوع القطع وجاذبية الألوان التي تزيد من أناقة المرأة. اقتربنا من محل لبيع أنواع من الأكسسوارات المتعددة الألوان والأشكال منها العصرية والتقليدية التي عادة ما ترفقها النسوة مع الألبسة التراثية على غرار السخاب و المحزمة و خيط الروح وغيرها من القطع العريقة التي لازالت حاضرة بقوة مع الألبسة التقليدية. يقول صاحب المحل إن ارتداء الذهب صار مستحيلا في ظل أسعاره المرتفعة إلا من تمتلك قطع من الماضي تقوم بلبسها في الأعراس والمناسبات أما حاليا فيستحيل شراء الذهب غالي الثمن بحيث هجرت النسوة محلات الذهب واتجهن إلى محلات بيع أنواع الأكسسوارات على غرار البلاكي و الآسي و الفانتيزي التي تشهد إقبالا منقطع النظير بسبب معقولية السعر خاصة أن نوع الآسي الذي ظهر في السنوات الاخيرة يشبه الذهب كثيرا ويبقى على حاله ولا يتلف لمعانه مما جعل الإقبال كبيرا عليه من طرف النسوة حتى أن الأكسسوارات العصرية أضحت صيحة من صيحات الموضة وتتماشى وألوان أزياء الحفلات من فساتين وأطقم دون أن ننسى القطع المخصصة للألبسة التقليدية فيكفي الزبونة أن تدفع مبالغ قليلة للحصول على قطع متنوعة منها الخواتم والقلادات ومعاصم اليد والسلاسل وحتى الأطقم التي لا يتعدى سعرها 2000 دينار وهو مبلغ منخفض مقارنة بسعر الذهب. وتبقى الأسعار المنخفضة سر إقبال النسوة على مختلف الأكسسوارات المتنوعة بعيدا عن المعدن النفيس الذي صار حلما بعيد المنال بسبب الغلاء. حقوق النشر © 2024 أخبار اليوم الجزائرية . ة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store