logo
#

أحدث الأخبار مع #ريوسي_أكازاوا

اليابان لن تتسرّع في إبرام اتفاقية تجارية مع الولايات المتحدة
اليابان لن تتسرّع في إبرام اتفاقية تجارية مع الولايات المتحدة

الشرق الأوسط

timeمنذ 13 ساعات

  • أعمال
  • الشرق الأوسط

اليابان لن تتسرّع في إبرام اتفاقية تجارية مع الولايات المتحدة

صرّح كبير المفاوضين التجاريين اليابانيين، ريوسي أكازاوا، يوم الثلاثاء، بأنه لا تغيير في موقف طوكيو المُطالب بإلغاء الرسوم الجمركية الأميركية في مفاوضات التجارة الثنائية، مؤكداً أن بلاده لن تتسرع في إبرام اتفاقية تجارية إذا كان ذلك يُهدد مصالحها. وقال أكازاوا، في مؤتمر صحافي دوري: «لا توجد أي تغييرات في موقف طوكيو المُطالب بإلغاء الرسوم الجمركية الأميركية في مفاوضات التجارة الثنائية... إن سلسلة الرسوم الجمركية الأميركية، بما في ذلك الرسوم الجمركية المتبادلة، وتلك المفروضة على السيارات وقطع غيارها والصلب والألمنيوم، أمر مؤسف. لا يوجد أي تغيير في موقفنا المتمثل في السعي إلى مراجعة هذه الرسوم، أي إلغائها». وأضاف أكازاوا أن البلدَيْن عقدا محادثات تجارية على مستوى العمل في واشنطن يوم الاثنين. وأضاف أن جدول الجولة الثالثة من المفاوضات على المستوى الوزاري لم يُحدد بعد. وأفادت وكالة «كيودو» اليابانية للأنباء، يوم الثلاثاء، بأن أكازاوا سيسافر إلى واشنطن هذا الأسبوع لحضور الجولة الثالثة من المحادثات، التي من المحتمل أن تبدأ يوم الجمعة. ومن المتوقع أن يحضر الممثل التجاري الأميركي جيميسون غرير المحادثات، في حين سيغيب وزير الخزانة سكوت بيسنت، وفقاً لما ذكرته «كيودو» دون ذكر مصادرها. وفي الثاني من أبريل (نيسان)، فرض الرئيس الأميركي دونالد ترمب رسوماً جمركية بنسبة 10 في المائة على جميع الدول باستثناء كندا والمكسيك والصين، إلى جانب رسوم جمركية أعلى على الكثير من الشركاء التجاريين الكبار، بما في ذلك اليابان، التي تواجه رسوماً جمركية بنسبة 24 في المائة بدءاً من يوليو (تموز)، ما لم تتمكن من التفاوض على اتفاق مع واشنطن. وصرّح صانعو السياسات اليابانيون ومشرّعو الحزب الحاكم بأنهم لا يرون جدوى من إبرام اتفاق مع الولايات المتحدة ما لم تُرفع الرسوم الجمركية البالغة 25 في المائة على واردات السيارات، نظراً إلى الأهمية الاقتصادية لهذه الصناعة. وبينما كانت اليابان أول اقتصاد رئيسي يبدأ محادثات تجارية ثنائية مع واشنطن، كانت بريطانيا أول من أبرم اتفاقاً مع إدارة ترمب. كما اتفقت الصين والولايات المتحدة على هدنة لمدة 90 يوماً في حربهما التجارية التي هددت بركود عالمي. ومع فشل الأمل الأولي في التوصل إلى اتفاق سريع، ذكرت صحيفة «نيكي» الأسبوع الماضي أن اليابان قد تخفّف من مطالبها إلى خفض الرسوم الجمركية الأميركية بدلاً من إلغائها. وأفاد مصدر مطلع على المفاوضات لـ«رويترز» بأن اليابان تدرس حزمة مقترحات للحصول على تنازلات أميركية، قد تشمل زيادة واردات الذرة والصويا من الولايات المتحدة، والتعاون الفني في بناء السفن، ومراجعة معايير التفتيش على السيارات المستوردة. وبالتوازي مع التطورات، صرّح وزير المالية الياباني كاتسونوبو كاتو، يوم الثلاثاء، بأنه يتوقع أن يستند أي اجتماع ثنائي مع وزير الخزانة الأميركي سكوت بيسنت بشأن أسعار الصرف إلى وجهة نظرهما المشتركة بأن التقلبات المفرطة في أسعار العملات أمر غير مرغوب فيه. وقال كاتو، في مؤتمر صحافي: «في اجتماعنا السابق، أكدنا أن أسعار الصرف يجب أن تُحددها الأسواق، وأن التقلبات المفرطة في تحركات العملات لها تأثير اقتصادي ومالي سلبي... وأتوقع أن يستند أي اجتماع مع وزير الخزانة الأميركي إلى هذا الفهم»، مضيفاً أنه يأمل في تبادل وجهات النظر حول مختلف القضايا الثنائية، بما في ذلك سياسة العملة. ومن المتوقع أن يعقد كاتو وبيسنت اجتماعاً ثنائياً على هامش اجتماع قادة مالية مجموعة السبع الذي سيُعقد هذا الأسبوع في كندا. قال كاتو أيضاً إن اليابان تدرس بعناية تأثير قرار وكالة «موديز» الأسبوع الماضي بخفض التصنيف الائتماني للولايات المتحدة في اقتصادها وأسواقها. وفي الوقت الذي تُجري فيه طوكيو وواشنطن محادثات ثنائية منفصلة بشأن الرسوم الجمركية، تمت تنحية موضوع سعر الصرف الشائك جانباً ليناقشه وزيرا المالية. وأدى تركيز ترمب على معالجة العجز التجاري الأميركي الضخم، وتصريحاته السابقة التي انتقد فيها اليابان لتعمدها الحفاظ على ضعف الين، إلى توقعات السوق بأن طوكيو ستواجه ضغوطاً لتعزيز قيمة الين مقابل الدولار ومنح الشركات المصنعة الأميركية ميزة تنافسية. وبعد اجتماع سابق مع بيسنت في واشنطن الشهر الماضي، قال كاتو إنهما اتفقا على مواصلة الحوار «البناء» حول سياسة العملة، لكنهما لم يناقشا تحديد أهداف لها أو إطار عمل للتحكم في تحركات الين.

اليابان تُجدد تمسكها بإلغاء الرسوم الجمركية الأمريكية
اليابان تُجدد تمسكها بإلغاء الرسوم الجمركية الأمريكية

أرقام

timeمنذ 15 ساعات

  • أعمال
  • أرقام

اليابان تُجدد تمسكها بإلغاء الرسوم الجمركية الأمريكية

أعرب كبير مفاوضي التجارة في اليابان، عن تمسك بلاده بموقفها في مفاوضات التجارة الثنائية مع الولايات المتحدة، والداعي إلى إلغاء الرسوم الجمركية الأمريكية، مؤكداً أن طوكيو لن تتسرع في إبرام اتفاقية تجارية إذا كان ذلك سيضر بمصالح البلاد. وقال "ريوسي أكازاوا" في مؤتمر صحفي دوري الثلاثاء: "سلسلة الرسوم الجمركية الأمريكية، مثل تلك المفروضة على السيارات وقطع غيارها والصلب والألمنيوم، مؤسفة. لا يوجد أي تغيير في موقفنا الداعي إلى مراجعة هذه الرسوم، أي إلغائها". وأضاف "أكازاوا" أن اليابان والولايات المتحدة عقدتا محادثات تجارية على مستوى الفرق الفنية في واشنطن أمس الإثنين، مشيرًا إلى أن موعد الجولة الثالثة من المفاوضات على المستوى الوزاري لم يُحدد بعد، حسبما نقلت "رويترز". وفي سياق منفصل، أفادت وكالة الأنباء اليابانية "كيودو" بأن "أكازاوا" سيتوجه إلى واشنطن هذا الأسبوع لحضور الجولة الثالثة من المحادثات التجارية، والتي من المحتمل أن تبدأ يوم الجمعة، مع مشاركة الممثل التجاري الأمريكي "جيميسون جرير"، في المفاوضات.

تباين المؤشرات اليابانية مع ارتفاع عوائد السندات لمستويات قياسية
تباين المؤشرات اليابانية مع ارتفاع عوائد السندات لمستويات قياسية

أرقام

timeمنذ 16 ساعات

  • أعمال
  • أرقام

تباين المؤشرات اليابانية مع ارتفاع عوائد السندات لمستويات قياسية

تباين أداء المؤشرات اليابانية مع ارتفاع عوائد السندات الحكومية طويلة الأجل إلى مستويات قياسية، بعد نتائج ضعيفة لمزاد سندات العشرين عامًا. وعند إغلاق تعاملات الثلاثاء، ارتفع مؤشر "نيكي 225" بنسبة 0.1% عند 37529 نقطة، بعدما لامس 37921 نقطة، بينما استقر المؤشر الأوسع نطاقًا "توبكس" عند 2738 نقطة. وتراجعت العملة الأمريكية أمام نظيرتها اليابانية بنسبة 0.25% إلى 144.48 ين، في تمام الساعة 09:53 صباحًا بتوقيت مكة المكرمة، بينما لامس عائد سندات الحكومة اليابانية لأجل 10 سنوات 1.525%، وهو أعلى مستوى له منذ 28 مارس. وعقب إعلان وزارة المالية نتائج مزاد السندات لأجل 20 عامًا، ارتفع عائدها 15 نقطة أساس ليصل إلى 2.555%، وهو أعلى مستوى له منذ أكتوبر 2000، وقفز عائد سندات الحكومة اليابانية لأجل 30 عامًا بمقدار 14 نقطة أساس ليصل إلى مستوى قياسي بلغ 3.2%. وقال كبير المفاوضين التجاريين اليابانيين، "ريوسي أكازاوا"، إنه لا يوجد أي تغيير في موقف طوكيو الداعي إلى إلغاء الرسوم الجمركية الأمريكية في مفاوضات التجارة الثنائية، وأضاف أن طوكيو لن تتسرع في إبرام اتفاقية تجارية إذا كان ذلك سيضر بمصالح البلاد، بحسب "رويترز".

اقتصاد اليابان ينكمش أكثر من المتوقع وسط تهديدات الحرب التجارية
اقتصاد اليابان ينكمش أكثر من المتوقع وسط تهديدات الحرب التجارية

الشرق الأوسط

timeمنذ 4 أيام

  • أعمال
  • الشرق الأوسط

اقتصاد اليابان ينكمش أكثر من المتوقع وسط تهديدات الحرب التجارية

شهد الاقتصاد الياباني أول انكماش فصلي له منذ عام، بوتيرة فاقت التوقعات، بحسب بيانات الربع الأول من عام 2025، في وقت تتصاعد فيه المخاوف من تأثير سياسات الرسوم الجمركية التي يتبعها الرئيس الأميركي دونالد ترمب، مما يسلط الضوء على هشاشة التعافي الاقتصادي في البلاد. وأظهرت البيانات الأولية للحكومة انكماش الناتج المحلي الإجمالي الحقيقي بمعدل سنوي قدره 0.7 في المائة خلال الفترة من يناير (كانون الثاني) إلى مارس (آذار)، متجاوزاً متوسط توقعات السوق بانخفاض قدره 0.2 في المائة. ويعزى هذا التراجع إلى استقرار الاستهلاك الخاص وتراجع الصادرات، مما يشير إلى تلاشي الزخم الخارجي حتى قبل إعلان ترمب عن رسوم «متبادلة» واسعة النطاق في 2 أبريل (نيسان). ورغم أن الإنفاق الرأسمالي ارتفع بنسبة 1.4 في المائة، وهو أكثر من المتوقع، ما ساعد في إضافة 0.7 نقطة مئوية إلى النمو، فإن الطلب المحلي لم يكن كافياً لتعويض ضعف الطلب الخارجي. وكان الاستهلاك الخاص، الذي يمثل أكثر من نصف الناتج المحلي الياباني، مستقراً دون تغيير، مخالفاً التوقعات بنمو طفيف. في المقابل، تسببت الصادرات الضعيفة وارتفاع الواردات بنسبة 2.9 في المائة، حتى قبل دخول الرسوم الأميركية حيز التنفيذ الكامل، في اقتطاع 0.8 نقطة من الناتج المحلي. كما ارتفع مؤشر الانكماش للناتج المحلي بنسبة 3.3 في المائة مقارنة بالعام السابق، في تسارع هو الثاني على التوالي، ما يشير إلى زيادة في التكاليف التي يتحملها المستهلكون. وأعرب وزير إنعاش الاقتصاد الياباني، ريوسي أكازاوا، عن قلقه من التبعات السلبية المحتملة للرسوم الأميركية على النمو والاستهلاك ومعنويات الأسر. وأشار إلى أن الزيادات الكبيرة في الأجور التي منحتها الشركات قد تدعم التعافي، لكنها ليست كافية لتحصين الاقتصاد من الصدمات الخارجية. وتواجه صناعة السيارات اليابانية، أحد أعمدة الصادرات، تهديداً كبيراً، خصوصاً مع اقتراب تطبيق رسوم بنسبة 24 في المائة على واردات السيارات من اليابان إلى الولايات المتحدة. وقد بدأت الشركات الكبرى مثل «تويوتا» و«مازدا» في استشعار الضغط، إذ توقعت الأولى تراجع أرباحها بنسبة 20 في المائة، فيما امتنعت الثانية عن إصدار توقعات للسنة المالية الحالية بسبب الغموض المرتبط بالسياسات التجارية الأميركية. ويرى محللو الاقتصاد أن هذه البيانات قد تزيد من الضغوط على الحكومة اليابانية للجوء إلى حوافز مالية إضافية أو خفض الضرائب لتحفيز النمو، رغم نفي الوزير أكازاوا وجود خطط فورية لذلك. كما قد تؤجل هذه المستجدات قرارات بنك اليابان بشأن رفع أسعار الفائدة مجدداً، خصوصاً في ظل خفض توقعاته للنمو خلال اجتماعه الأخير. ويعتمد مستقبل السياسة النقدية في اليابان بشكل كبير على مدى تأثير الرسوم الأميركية فعلياً خلال الربع الثاني، وعلى نتائج المفاوضات الثنائية بشأن إعفاءات محتملة. فإذا كانت الضربة خفيفة، فقد يعاود البنك رفع الفائدة في سبتمبر (أيلول) أو أكتوبر (تشرين الأول)، أما إذا تفاقمت الخسائر، فستتجه السياسة إلى مزيد من التيسير. وتشير البيانات إلى أن الاقتصاد الياباني لا يزال يفتقر إلى محركات نمو داخلية قوية، ما يجعله عرضة للصدمات الخارجية، خصوصاً الرسوم الجمركية الأميركية. وستكون الفترة المقبلة حاسمة لتحديد المسار الاقتصادي والسياسي للبلاد، سواء على صعيد الدعم المالي أو السياسة النقدية، مع ترقب المستثمرين والمحللين لتطورات المفاوضات التجارية بين طوكيو وواشنطن. وفي غضون ذلك، صرح وزير المالية الياباني، كاتسونوبو كاتو، يوم الجمعة، بأنه يسعى لاستكمال المحادثات مع وزير الخزانة الأميركي سكوت بيسنت بشأن قضايا تتعلق بالعملة. وفي إشارة إلى الاجتماع الثنائي بين كاتو وبيسنت بواشنطن الشهر الماضي، قال وزير المالية الياباني: «نؤكد ضرورة أن يتم تحديد أسعار العملة من خلال السوق»، مضيفاً أن «التقلبات الحادة يمكن أن تضر بالاقتصاد والاستقرار المالي». ونقلت وكالة «بلومبرغ» عن كاتو قوله: «أتطلع إلى فرصة من أجل إجراء محادثات مرة أخرى مع بيسنت الأسبوع المقبل للتباحث بشأن هذه النقاط، إذا ما سنحت الظروف». ويعتزم كاتو المشاركة في اجتماع وزراء مالية دول مجموعة السبع في كندا الأسبوع المقبل، حيث يسعى لإجراء مزيد من المحادثات مع بيسنت. وتأتي تصريحات وزير المالية الياباني، بعد تواتر تقارير أن الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية تباحثا بشأن قضايا تتعلق بالعملة خلال المحادثات التجارية بينهما في وقت سابق هذا الشهر.

اليابان تسعى لعقد جولة ثالثة من محادثات التجارة مع أمريكا
اليابان تسعى لعقد جولة ثالثة من محادثات التجارة مع أمريكا

مباشر

timeمنذ 5 أيام

  • أعمال
  • مباشر

اليابان تسعى لعقد جولة ثالثة من محادثات التجارة مع أمريكا

مباشر - قال مصدران مطلعان لرويترز يوم الخميس إن كبير المفاوضين التجاريين اليابانيين ريوسي أكازاوا قد يسافر إلى واشنطن في الأسبوع المقبل لإجراء جولة ثالثة من محادثات التجارة مع الولايات المتحدة. وقال أحد المصادر، الذي طلب عدم الكشف عن هويته لأنه غير مخول له بالحديث علنا، إن موعد زيارته غير محدد وسيعتمد على مدى التقدم الذي يمكن أن تحققه الدولتان في تضييق الخلافات في المفاوضات على مستوى الموظفين. ومن المقرر أيضا أن يزور وزير المالية كاتسونوبو كاتو كندا الأسبوع المقبل لعقد اجتماع مع نظرائه في مجموعة السبع، حيث قد يناقش قضايا النقد الأجنبي مع وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت. وتدرس اليابان حزمة من المقترحات للحصول على تنازلات من الولايات المتحدة قد تشمل زيادة وارداتها من الذرة والصويا الأميركيتين، والتعاون الفني في بناء السفن، ومراجعة معايير التفتيش على السيارات المستوردة، بحسب المصدر. هناك حالة من عدم اليقين بشأن ما إذا كان الجانبان قادرين على تسوية الخلافات بشأن أولوية اليابان، وهي الفوز بإعفاءات من الرسوم الجمركية الأمريكية على السيارات وأجزاء السيارات - الركيزة الأساسية لاقتصادها المعتمد على التصدير. وقال أكازاوا، الذي يشغل أيضا منصب وزير الإنعاش الاقتصادي، في مؤتمر صحفي يوم الأربعاء: "سنسعى إلى مراجعة مجموعة التدابير الجمركية الأمريكية، مثل تلك المفروضة على السيارات وقطع غيار السيارات والصلب والألمنيوم، فضلا عن التعريفات المتبادلة، والتي هي مؤسفة للغاية". في الثاني من أبريل/نيسان، فرض الرئيس الأمريكي دونالد ترامب رسوما جمركية بنسبة 10% على جميع الدول باستثناء كندا والمكسيك والصين، إلى جانب معدلات تعريفة جمركية أعلى على العديد من الشركاء التجاريين الكبار، بما في ذلك اليابان، التي تواجه معدل تعريفة جمركية بنسبة 24% اعتبارًا من يوليو/تموز ما لم تتمكن من التفاوض على اتفاق مع الولايات المتحدة. قال صناع السياسات اليابانيون وأعضاء الحزب الحاكم إنهم لا يرون فائدة في التوصل إلى اتفاق مع الولايات المتحدة ما لم يتم رفع الرسوم الجمركية البالغة 25% على واردات السيارات، نظرا للأهمية الاقتصادية لهذه الصناعة. التأثير واضحٌ بالفعل في القطاع. أعلنت مازدا عن انخفاضٍ بنسبة 45.1% في صافي الربح للسنة المالية المنتهية في مارس، وأحجمت عن الإفصاح عن تقديرات الأرباح للسنة الحالية حتى مارس 2026. خلال زيارته الثانية لواشنطن في الأول من مايو/أيار، قدم أكازاوا طلبا إلى بيسنت لمراجعة الرسوم الجمركية البالغة 25% على السيارات وأجزاء السيارات، على الرغم من أن الجانبين لم يتمكنا من التوصل إلى أرضية مشتركة. يتلاشى الأمل المبدئي في التوصل إلى اتفاق سريع، مثل الاتفاق المُزمع عقده مع قمة مجموعة السبع للاقتصادات المتقدمة في يونيو/حزيران. وذكرت وسائل إعلام محلية أن رئيس الوزراء شيغيرو إيشيبا يسعى الآن إلى التوصل إلى اتفاق بحلول أوائل يوليو/تموز، قبل انتخابات مجلس الشيوخ المقررة في وقت لاحق من الشهر.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store