أحدث الأخبار مع #زاخاروفا،


روسيا اليوم
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- روسيا اليوم
زاخاروفا عن دعوة عسكريين أوكرانيين إلى العرض في لندن: الأنجلوساكسون أذهلوا أنفسهم
وأضافت زاخاروفا، في مقالة نشرتها صحيفة "روسيسكايا غازيتا": "أراد الأنجلو ساكسون إلحاق هزيمة استراتيجية بروسيا، لكنهم أصابوا أنفسهم في الصميم. فما الذي قد يكون أكثر خزيا وإذلالا وانهزامية من السماح لأوباش النازيين الجدد المشينين بدخول الساحة الرئيسية لعاصمتهم في ذكرى النصر؟ يثير الأسف حال لبريطانيين البسطاء، فلم يسبق لأحد أن هزمهم استراتيجيا بهذه الطريقة". ووفقا لها، سيعتبر ذلك في عيون أغلبية العالم "استعراضا" للأحفاد الأيديولوجيين للنازيين، والمتعاونين معهم، والمجرمين المسؤولين عن الهولوكوست والإبادة الجماعية للشعب السوفيتي. وأعادت زاخاروفا إلى الأذهان، كيف خططت لندن بعد نهاية الحرب العالمية الثانية لشن عمليات هجومية ضد الاتحاد السوفيتي. وقالت: "اليوم وبعد أن أدركت السلطات البريطانية مرة أخرى استحالة تنفيذ الخطط الأنجلو ساكسونية لإلحاق هزيمة استراتيجية بروسيا، قررت، بسبب اليأس والإحباط، استدعاء النازيين الحقيقيين - الإرهابيين الأوكرانيين المسلحين بالأسلحة البريطانية - إلى ساحة ترافالغار في لندن". في وقت سابق، ذكرت وسائل الإعلام أن السلطات البريطانية دعت عسكريين من القوات المسلحة الأوكرانية للمشاركة في احتفالات الذكرى الثمانين للنصر في الحرب العالمية الثانية. وقال وزير الدفاع البريطاني جون هيلي إن مجموعة من القوات الأوكرانية ستشارك إلى جانب الجيش البريطاني، في استعراض لندن احتفالا بالذكرى الثمانين للنصر على ألمانيا النازية. المصدر: RT قالت المتحدثة باسم الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا إن تصريح فلاديمير زيلينسكي بأنه "لا يضمن الأمن في 9 مايو على الأراضي الروسية" يعتبر تهديدا مباشرا. توعد نائب رئيس مجلس الأمن الروسي دميتري مدفيديف، نظام كييف بعواقب وخيمة جدا إذا حاول مهاجمة موسكو خلال احتفالات عيد النصر يوم 9 مايو الجاري.

مصرس
٠٣-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- مصرس
روسيا: «كييف» تحاول تعطيل الحوار الجاري بين موسكو وواشنطن
أكدت المتحدثة باسم الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا، أن نظام كييف يحاول تعطيل الحوار الجاري بين موسكو وواشنطن من خلال تنفيذ هجمات على منشآت الطاقة الروسية، مشددة على أن روسيا لن تستسلم لهذه الاستفزازات وأن المسؤولية ستقع بالكامل على عاتق كييف وداعميها. وشددت زاخاروفا، حسبما ذكرت وكالة أنباءسبوتنك الروسية، اليوم الخميس على أن استهداف كييف لمنشآت الطاقة في روسيا يهدف إلى تقويض أي مبادرات للسلام.وقالت، إنه "على خلفية الحوار المتجدد بين موسكو وواشنطن، فإن نظام كييف، بدعم من ما يسمى بشركائه الأوروبيين، لا يقلل من شدة الهجمات على المدنيين والأهداف الأخرى على الأراضي الروسية، إن عدد الهجمات على السكان المدنيين في بلدنا لا يتضاءل".وأكدت، أن الإرهاب المستمر الذي يمارسه نظام كييف ضد قطاع الطاقة الروسي يؤكد عدم قدرته على التفاوض.. قائلة إن روسيا لن تستسلم للاستفزازات، لكن المسؤولية عن العواقب المحتملة لمثل هذه السياسة المدمرة ستقع بالكامل على عاتق كييف والأوصياء عليها.اقرأ ايضاً : «زاخاروفا»: كييف تستهدف الصحفيين عمدًا وتُقوّض الحماية القانونية لهم


٠٣-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
روسيا: كييف تحاول تعطيل الحوار الجاري بين موسكو وواشنطن بهجمات على منشآت الطاقة الروسية
أ ش أ أكدت المتحدثة باسم الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا، أن نظام كييف يحاول تعطيل الحوار الجاري بين موسكو وواشنطن من خلال تنفيذ هجمات على منشآت الطاقة الروسية، مشددة على أن روسيا لن تستسلم لهذه الاستفزازات وأن المسؤولية ستقع بالكامل على عاتق كييف وداعميها. موضوعات مقترحة وشددت زاخاروفا، حسبما ذكرت وكالة أنباء/سبوتنك/ الروسية، اليوم/الخميس/ - على أن استهداف كييف لمنشآت الطاقة في روسيا يهدف إلى تقويض أي مبادرات للسلام. وقالت، إنه "على خلفية الحوار المتجدد بين موسكو وواشنطن، فإن نظام كييف، بدعم من ما يسمى بشركائه الأوروبيين، لا يقلل من شدة الهجمات على المدنيين والأهداف الأخرى على الأراضي الروسية، إن عدد الهجمات على السكان المدنيين في بلدنا لا يتضاءل". وأكدت، أن الإرهاب المستمر الذي يمارسه نظام كييف ضد قطاع الطاقة الروسي يؤكد عدم قدرته على التفاوض.. قائلة إن روسيا لن تستسلم للاستفزازات، لكن المسؤولية عن العواقب المحتملة لمثل هذه السياسة المدمرة ستقع بالكامل على عاتق كييف والأوصياء عليها.


بوابة ماسبيرو
٢٧-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- بوابة ماسبيرو
زاخاروفا: أوكرانيا تعقد صفقات أسلحة في السوق السوداء مع عصابات مكسيكية
قالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا، إن صفقات الأسلحة الأوكرانية في السوق السوداء تمتد إلى أمريكا اللاتينية، حيث تفيد التقارير بأن كييف تقايض مع قادة عصابة "جولفو" للمخدرات في المكسيك. وأشارت زاخاروفا، إلى تقارير في وسائل الإعلام المكسيكية تقول إن مسلحين من كارتل جولفو حصلوا على صواريخ "جافلين" وهي أنظمة صواريخ موجهة مضادة للدبابات أمريكية الصنع، سبق وأن أرسلتها دول غربية إلى أوكرانيا، وفقا لوكالة أنباء /تاس/ الروسية. وتابعت بالقول: "لقد اتضح أن تجار المخدرات في أمريكا اللاتينية، يقوم مكتب زيلينسكي الواقع في شارع بانكوفايا بكييف، على ما يبدو بمعاملات مقايضة معهم". كما أشارت الدبلوماسية الروسية إلى أن الإرهابيين الذين قتلوا أكثر من 40 شخصا في جنوب غرب النيجر في 21 مارس الجاري استخدموا قذائف هاون أوكرانية من طراز "إم120" في هجمات ضد الجيش. وتعد عصابة "جولفو" للمخدرات من أقدم العصابات في المكسيك، ويتورط أعضاؤها في بيع وتهريب المخدرات والأسلحة والخطف والسطو المسلح والابتزاز وغسيل الأموال.


الوفد
١٢-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- الوفد
زاخاروفا: الانتخابات الرومانية لا تتوافق مع المعايير القانونية
اتهمت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا، الانتخابات الرئاسية في رومانيا بعدم التوافق مع المعايير القانونية المعتمدة في البلاد، مشيرة إلى أن العملية الانتخابية هناك شهدت تجاوزات واضحة. وقالت زاخاروفا، في تصريحات أدلت بها عبر إذاعة "سبوتنيك"، إن "الوثائق والقوانين والمعايير القانونية المنظمة للانتخابات في رومانيا لا تتطابق إطلاقًا مع ما يحدث على أرض الواقع"، مضيفة: "لقد دمروا كل القواعد الموجودة، ثم بدأوا في اتخاذ خطوات جديدة، وصياغة معايير خاصة بهم بعد وقوع الأحداث، إنه أمر أشبه بالمزحة". وكانت الانتخابات الرئاسية الرومانية قد أجريت في 24 نوفمبر 2024، وأسفرت عن تصدر المرشح المستقل كالين جورجيسكو الجولة الأولى بحصوله على 22.94% من الأصوات، مستفيدًا من حملة انتخابية نشطة على منصة "تيك توك". فيما حلت إيلينا لاسكوني في المركز الثاني بنسبة 19.18%، وهي مرشحة معروفة بدعوتها لتعزيز الشراكة مع حلف "الناتو" والولايات المتحدة. لكن في 6 ديسمبر 2024، ألغت المحكمة الدستورية في رومانيا نتائج الانتخابات، مشيرة إلى حدوث "انتهاكات خطيرة" في العملية الانتخابية، وهو ما أكدته وثائق رفعت عنها السرية صادرة عن المجلس الأعلى للأمن في البلاد. عقب هذا القرار، تقدم جورجيسكو بطعن أمام محكمة الاستئناف، ثم المحكمة العليا، إلا أن الأخيرة رفضت استئنافه، ما أثار موجة من الاحتجاجات في يناير 2025، حيث طالب أنصاره بإلغاء قرار المحكمة وإعادة الاعتراف بنتائج الانتخابات. حادث تحطم الطائرة والمروحية في واشنطن يدفع لمطالبات بإصلاحات جوية طالب المجلس الوطني الأمريكي لسلامة النقل (NTSB) بإجراء تغييرات فورية في إدارة الحركة الجوية بمطار رونالد ريغان في واشنطن، عقب حادث التحطم المروع الذي وقع في يناير بين طائرة ركاب ومروحية عسكرية. وقالت جينيفر هوميندي، رئيسة المجلس، إن الهيئة توصي إدارة الطيران الفيدرالية (FAA) بفرض حظر دائم على تحليق طائرات الهليكوبتر بالقرب من المطار أثناء استخدام المدرجين 15 و33، بالإضافة إلى تحديد مسار بديل للطيارين لتفادي المخاطر الجوية. وردا على هذه التوصيات، أكد وزير النقل الأمريكي شون دافي أن الحظر المؤقت المفروض على رحلات المروحيات في المنطقة سيظل ساريا حتى إشعار آخر. ووفقا لبيانات NTSB التي نشرتها قناة "ABC News"، شهدت المنطقة أكثر من 15 ألف حادث جوي بين عامي 2021 و2024، تضمنت تجاوزات خطيرة للمسافات الآمنة بين الطائرات والمروحيات، حيث بلغ ارتفاع الفصل العمودي بين الطائرات في 85 حادثا أقل من 61 مترا، مما زاد من احتمالية وقوع تصادمات خطيرة. وكان الحادث قد وقع في 29 يناير عندما اصطدمت طائرة ركاب إقليمية من طراز "بومباردييه CRJ700" تابعة لشركة الخطوط الجوية الأمريكية بمروحية عسكرية من طراز "سيكورسكي H-60 (بلاك هوك)" أثناء محاولتها الهبوط في مطار رونالد ريغان. وأسفر التصادم عن مصرع جميع من كانوا على متن الطائرتين، حيث كان على متن طائرة الركاب 60 شخصا وأربعة من أفراد الطاقم، بينما كان على متن المروحية ثلاثة أشخاص. ويعد هذا الحادث الأسوأ من نوعه في الولايات المتحدة منذ 15 عاما، ما دفع السلطات الفيدرالية إلى مراجعة إجراءات السلامة الجوية لمنع وقوع كوارث مماثلة مستقبلا. روسيا تطلب إطلاعها على نتائج محادثات أميركا وأوكرانيا قبل قبول الهدنة أعلنت روسيا، الأربعاء، أنها ترغب في الاطلاع على نتائج المحادثات الأميركية الأوكرانية التي جرت في السعودية، قبل أن تبدي موقفها من مقترح وقف إطلاق النار لمدة شهر. وقال المتحدث باسم الكرملين، دميتري بيسكوف، في تصريحات للصحفيين، إن موسكو تتوقع عقد اتصالات مع الجانب الأميركي خلال الأيام المقبلة، وتعوّل على هذه اللقاءات للحصول على "معلومات كاملة" حول تفاصيل المقترح. وأشار بيسكوف إلى أنه لا يستبعد إمكانية إجراء مكالمة هاتفية بين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ونظيره الأميركي دونالد ترامب، مؤكداً أن مثل هذا الاتصال يمكن الترتيب له بسرعة إذا دعت الحاجة. وعُقدت المباحثات بين الولايات المتحدة وأوكرانيا، الثلاثاء، في السعودية، بهدف تقريب وجهات النظر بين الرئيس ترامب ونظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، والعمل على إنهاء النزاع المستمر منذ أكثر من ثلاث سنوات. وفي ختام المحادثات، أعلنت كييف أنها وافقت على مقترح أميركي بشأن هدنة مدتها 30 يوماً، مشيرة إلى أن تنفيذها يتطلب موافقة موسكو أيضاً. من جانبها، أكدت واشنطن أنها ستستأنف دعمها العسكري لأوكرانيا، وهو ما تعتبره كييف عاملاً محورياً في مواجهتها للغزو الروسي.