أحدث الأخبار مع #زراعة_الأشجار


رؤيا نيوز
منذ 4 أيام
- أعمال
- رؤيا نيوز
'التعاونية الأردنية' تطلق مبادرات في العقبة احتفالا بالسنة الدولية للتعاونيات 2025
أطلقت المؤسسة التعاونية الأردنية، اليوم الجمعة، مبادرات تطوعية في محافظة العقبة؛ احتفالاً بالسنة الدولية للتعاونيات 2025، والتي أقرتها منظمة الأمم المتحدة للتأكيد على دورها في المساهمة بتحقيق التنمية المستدامة، وتحسين الوضع الاقتصادي والاجتماعي للمجتمعات. وبمشاركة ممثلين عن جهات رسمية ورؤساء التعاونيات في قرى حوض الديسة، وعدد من أبناء المجتمع المحلي، رعى مدير عام المؤسسة عبد الفتاح الشلبي، بحضور مدير مديرية زراعة العقبة المهندس ثائر الرواجفة، ومدير محمية وادي رم الطبيعية صالح النعيمات، ومدير قضاء الديسة فراس العوضات، ورئيس اتحاد الجمعيات الخيرية في العقبة الشيخ معوض المزنة، إطلاق مبادرة (إحياء الطبيعة) لزراعة الأشجار الحرجية في منطقة حوض الديسة. وأكد الشلبي، أهمية العمل على تعزيز دور التعاونيات في خدمة المجتمع من خلال قيامها على تنفيذ مبادرات تطوعية تجسد أحد مبادئ التعاون العالمية وهو الاهتمام بالمجتمع، لافتاً إلى ضرورة إيلاء الطبيعة والحفاظ عليها جُلَّ الرعاية والاهتمام عبر هذه المبادرة التوعية، والتي بدورها تُمثل من قيمة مضافة للنظام البيئي والتنوع الحيوي في المنطقة. وقال، إن المؤسسة بالشراكة مع التعاونيات ستُقيم سلسلة فعالياتٍ ومبادراتٍ في كافة محافظات المملكة على مدار العام بمناسبة السنة الدولية للتعاونيات 2025، وذلك لإظهار دور الحركة التعاونية الأردنية في العملية التنموية، ومزايا العمل التعاوني في المساهمة في تنمية المجتمعات. كما زار الشلبي جمعية الحميمة والعباسية التعاونية السياحية في منطقة القويرة، بحضور رئيس مجلس محافظة العقبة حرب العويضات، وجمع من وجهاء وأبناء المجتمع المحلي، إلى جانب رئيس وأعضاء لجنة إدارة الجمعية، مؤكداً أن هذه الزيارة تأتي ضمن جهود المؤسسة التعاونية في التواصل مع المواطنين؛ بهدف نشر الثقافة والفكر التعاوني، والوقوف على التحديات التي تواجه التعاونيات والفرص المتاحة للاستفادة في تنفيذ مشاريع ريادية، خاصةً أن المنطقة تزخر بالمواقع الأثرية. وقال، إن العمل التعاوني هو جزء لا يتجزأ من النظام الاقتصادي الاجتماعي والتضامني الذي يُعدُّ من ركائز التنمية المستدامة، والذي بدورهِ يساهم في تحسين المستوى المعيشي للأفراد، والتخفيف من مشكلتي الفقر والبطالة، خاصةً في المناطق الطرفية، مشيراً إلى أن التعاونيات تعمل في مختلف المجالات والأنشطة، الزراعية، والسياحية، والحرفية، والإنتاجية، والتصنيع الغذائي، وغيرها. وفي سياق متصل، يرعى مدير المؤسسة التعاونية يوم غد السبت، إطلاق مبادرة (شاطئ أجمل) في مدينة العقبة بمشاركة فعاليات رسمية وشعبية وتعاونية، وعدد من موظفي المؤسسة التعاونية، وذلك من خلال تنظيم حملةٍ تطوعيةٍ لتنظيف الشاطئ الأوسط، إضافة إلى القيام بجولة بحرية في القوارب الزجاجية في خليج العقبة، ويتخللها رفع راية العلم الأردني عالية على القوارب احتفالاً بعيد الاستقلال التاسع والسبعين.


الغد
منذ 6 أيام
- أعمال
- الغد
بنك الإسكان يجدد رعايته الماسية للجمعية العربية لحماية الطبيعة للعام الخامس على التوالي
أعلن بنك الإسكان عن استمراره في دعم برنامج القافلة الخضراء التابع للجمعية العربية لحماية الطبيعة، من خلال تقديم رعايته الماسية للعام الخامس على التوالي. كما وشارك متطوعو البنك بزراعة 500 شجرة مثمرة في الأغوار الشمالية من أصل 2000 شجرة قام البنك بالتبرع بها. اضافة اعلان وتتوافق هذه الرعاية مع أهداف برنامج البنك للمسؤولية الاجتماعية "إمكان الإسكان" ضمن قطاعي البيئة والتمكين الاجتماعي، حيث يحرص البنك على تعزيز دور منظمات المجتمع المدني خاصة التي تعنى بزيادة رقعة الغطاء النباتي والحفاظ على البيئة، وتلك التي تركز على رفع قدرة الأفراد على الوصول إلى سبل عيش مستدامة. ويشار إلى أن الرعاية السنوية التي يقدمها البنك لبرنامج القافلة الخضراء، تشهد مشاركة واسعة في كل عام من متطوعي "إمكان الإسكان" في فعاليات البرنامج من خلال المساهمة بزراعة الأشجار إلى جانب فريق الجمعية، تأكيداً على التزام البنك بتعزيز التطوع والاستدامة، وبما ينسجم مع حرص البنك على تنفيذ مبادرات تعزز روح وقيم العمل الجماعي والتطوعي لتحقيق أهداف نبيلة تعود بالنفع على المجتمع. ويذكر أن برنامج القافلة الخضراء الذي أطلقته الجمعية منذ عام 2003، يمثل رؤية تنموية شاملة تهدف لتعزيز الوعي بأهمية زراعة الأشجار كركيزة حضارية، ولدعم المجتمعات الأقل حظاً عبر توفير دخل إضافي من الأشجار المثمرة، بما يحد من الفقر والبطالة ويحقق استدامة الموارد للأجيال القادمة.


رؤيا نيوز
منذ 7 أيام
- أعمال
- رؤيا نيوز
بنك الإسكان يجدد رعايته الماسية للجمعية العربية لحماية الطبيعة للعام الخامس على التوالي
أعلن بنك الإسكان عن استمراره في دعم برنامج القافلة الخضراء التابع للجمعية العربية لحماية الطبيعة، من خلال تقديم رعايته الماسية للعام الخامس على التوالي. كما وشارك متطوعو البنك بزراعة 500 شجرة مثمرة في الأغوار الشمالية من أصل 2000 شجرة قام البنك بالتبرع بها. وتتوافق هذه الرعاية مع أهداف برنامج البنك للمسؤولية الاجتماعية 'إمكان الإسكان' ضمن قطاعي البيئة والتمكين الاجتماعي، حيث يحرص البنك على تعزيز دور منظمات المجتمع المدني خاصة التي تعنى بزيادة رقعة الغطاء النباتي والحفاظ على البيئة، وتلك التي تركز على رفع قدرة الأفراد على الوصول إلى سبل عيش مستدامة. ويشار إلى أن الرعاية السنوية التي يقدمها البنك لبرنامج القافلة الخضراء، تشهد مشاركة واسعة في كل عام من متطوعي 'إمكان الإسكان' في فعاليات البرنامج من خلال المساهمة بزراعة الأشجار إلى جانب فريق الجمعية، تأكيداً على التزام البنك بتعزيز التطوع والاستدامة، وبما ينسجم مع حرص البنك على تنفيذ مبادرات تعزز روح وقيم العمل الجماعي والتطوعي لتحقيق أهداف نبيلة تعود بالنفع على المجتمع. ويذكر أن برنامج القافلة الخضراء الذي أطلقته الجمعية منذ عام 2003، يمثل رؤية تنموية شاملة تهدف لتعزيز الوعي بأهمية زراعة الأشجار كركيزة حضارية، ولدعم المجتمعات الأقل حظاً عبر توفير دخل إضافي من الأشجار المثمرة، بما يحد من الفقر والبطالة ويحقق استدامة الموارد للأجيال القادمة.


صحيفة سبق
١١-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- صحيفة سبق
"العقل": مشاريع السعودية الخضراء خفّضت حدة العواصف الغبارية على مدن ومناطق المملكة
يؤكد الكاتب الصحفي عقل العقل أن العواصف الغبارية على العاصمة الرياض وبقية مناطق المملكة قد انخفضت وخفت حدتها مقارنة بالسنوات الماضية، نتيجة مشروع الرياض الخضراء الذي انطلق في عام 2019، تحت رعاية سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، والذي يهدف إلى زيادة المساحة الخضراء في المدينة من نسبة 1.7% إلى نسبة تصل إلى 9%، إلى جانب مشروع المحميات الملكية السبع المنتشرة في مناطق مختلفة من المملكة، التي تشكل نسبة 13% من مساحة المملكة، وتهدف إلى زراعة 80 مليون شجرة بشكل مستدام. وفي مقاله "العواصف الغبارية والتصدي لها" بصحيفة "عكاظ"، يقول "العقل": "في بعض الدول ذات الأجواء المناخية الصحراوية، تتعرض بعض مدن تلك البلاد لحالات غبارية حادة ومخيفة للبعض من سكانها، وتكون شديدة من حيث الحجم والشكل، وتحجب الرؤية، ينتج عنها تغير شكل شوارعها ومنازلها من حالة نظيفة ومرتبة إلى حالة من الفوضى في شوارعها، ويتضرر بعض سكانها ومرضاها ممن يعانون من الأمراض التنفسية والصدرية المزمنة، تلك هي الطبيعة وتقلباتها منذ بدء الحياة متنقلة الزهو والجمال والأمطار والربيع إلى الحالات الغبارية والبراكين والزلازل.. الرياض الحبيبة وبعض مدننا الغالية تتعرض هذه الأيام لموجات غبارية محملة بالأتربة تعقبها أمطار غزيرة في بعض المناطق. العاصمة الرياض ومن معايشة في السنوات الماضية انخفضت فيها الحالات الغبارية مقارنة بالسنوات الماضية للفترة الزمنية من نفس العام، وكتب عن ذلك في الإعلام مستندة إلى إحصائيات تبين تدني الأيام الغبارية فيها في الأعوام الماضية، هذا الانخفاض الغباري جاء جراء جهود متعددة قامت بها بعض الجهات الرسمية وبعض المبادرات الشخصية في المناطق المحيطة فيها من زراعة الملايين من الأشجار التي تناسب البيئة المحلية الصحراوية. الرياض نفسها تشهد مشروع الرياض الخضراء الذي انطلق في عام 2019، تحت رعاية سمو ولي العهد، والذي يهدف إلى زيادة المساحة الخضراء في المدينة من نسبة 1.7% إلى نسبة تصل إلى 9%، ويشمل المشروع مبادرات في زيادة المساحة الخضراء للوصول إلى مستهدفات المشروع وهي زراعة 7.5 مليون شجرة باستخدام 72 نوعاً من الأشجار المحلية الملائمة لمدينة ومنطقة الرياض". المحميات الملكية السبع ويرصد "العقل" مشروع المحميات الملكية السبع ويقول: "على المستوى الوطني السعودي هناك المحميات الملكية السبع والطبيعية المنتشرة في مناطق مختلفة من المملكة، ولها محددات بيئية للحفاظ على الثروات الحيوانية المهددة بالانقراض والمحافظة على تعزيز الغطاء النباتي الذي تعرض للانقراض في عقود ماضية؛ نتيجة ممارسات بشرية وبيئية خاطئة، هذه المشاريع الخضراء سوف تعزز السياحة البيئية وتزيد فرص العمل لأبناء تلك المناطق، وتحافظ على التوازن البيئي الحيواني والنباتي في تلك المحميات؛ التي تشكل مساحاتها الكلية نسبة 13% من مساحة المملكة، وتهدف إلى زراعة 80 مليون شجرة بشكل مستدام في تلك المحميات، مشاريع الاستمطار الرائدة التي تقوم بها مشاريع الاستمطار في المملكة زادت من نسبة كميات الأمطار في المملكة". ويعلق "العقل" قائلاً: "كل هذه الجهود الإبداعية الموظفة للتقنية الحديثة سوف تكون لها في السنوات القادمة مؤشرات للحد من الظواهر الطبيعية غير المرغوب فيها من جفاف وقلة أمطار والحد من تأثير العواصف الغبارية على البلاد وخاصة المدن الكبيرة، بل هناك مستهدفات في هذه المشاريع مثل تقليل درجات الحرارة في بعض المدن ومنها الرياض، مع توظيف التقنية المتقدمة والذكاء الاصطناعي. الصين أكملت حملة استمرت 46 عاماً لتطويق أكبر صحراء لديها بالأشجار لإنهاء التصحر والحد من العواصف الرملية، وقد اكتمل هذا الحزام الأخضر حول صحراء «تكلامكان» على امتداد ثلاثة آلاف كيلومتر غربي البلاد". وينهي "العقل" قائلاً: "بقي القول إن الإنسان منذ الأزل جُبل على تحدي الظروف الصعبة المحيطة فيه، وكيف لا والعالم تقدم تقنياً بشكل لم يجربه العالم مع التقدم في الذكاء الاصطناعي الذي فقط نحن على أبواب مراحله الأولى، ودولتنا وقيادتنا الرشيدة تعمل في توظيف هذه التقنيات في تطوير الخدمات المتعددة التي تخدم الإنسان في المملكة والعالم ومنها المشاريع الخضراء التي تحتاج إلى وعي ووقت حتى تحقق مستهدفاتها المأمولة، وليس كلما ضربنا «عاصوف» غباري نتساءل أين دور هذه المشاريع في التصدي لهذا «العاصوف»".