logo
#

أحدث الأخبار مع #زغرتا

معوّض لـ"جدل": سنتعالى عن كلام النائب فرنجية و"آخر مرة بقطّعا"...ونريد أن نعيش معًا
معوّض لـ"جدل": سنتعالى عن كلام النائب فرنجية و"آخر مرة بقطّعا"...ونريد أن نعيش معًا

LBCI

time١٦-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • LBCI

معوّض لـ"جدل": سنتعالى عن كلام النائب فرنجية و"آخر مرة بقطّعا"...ونريد أن نعيش معًا

أكد النائب ميشال معوّض أن لبنان قادر على أن يتحوّل إلى قاعدة لوجستية واستثمارية في المنطقة، لكن ذلك يتطلب الإسراع بتنفيذ الإصلاحات. وفي الشأن السياسي ضمن حديثه لبرنامج "جدل" عبر الـLBCI،، شدد معوّض على أنه "قبل الحديث عن السلام يجب تنفيذ القرارات الدولية واتفاق الطائف"، وأضاف: "لا أظنّ أن هناك من يُعارض مبدأ السلام، ولكن ما هي شروط السلام؟". وتطرق إلى التوتر الأخير مع النائب طوني فرنجية، فقال: "تعرّضتُ لكلام غير مقبول من قبل النائب فرنجية، والواضح أن هناك خطة للهروب من النقاش الإنمائي إلى افتعال حرب سياسية. ومعيب الكلام الذي قيل، ولا يمكنه أن يزايد علينا بالسيادة، فهو من يربط وجوده بالنظام السوري". وأضاف: "زميلي طوني فرنجية ذهب إلى أماكن ليست في مصلحته، وأنا آسف لهذا النوع من الكلام، وأدعو ممن يعتبر نفسه منتصرًا ألا يتوتر إلى هذا الحدّ. الأساس في النقاش أو في السياسة هو الوضوح". وحول نتائج الانتخابات البلدية، قال معوّض: "في زغرتا، الاتحاد يتكوّن من 25 بلدية وقد فزنا بـ13 منها". وفي ختام حديثه، أشار إلى أنه "سنتعالى عن كلام النائب فرنجية غير المقبول"، وأضاف: "آخر مرة بقطّعا، هذا ليس تهديدًا بل لأنني أُولي الاستقرار في زغرتا الزاوية أهمية تفوق أي نقاش. وكنت أتمنى أن تسود لغة من الاحترام بدل الانفعال، ونريد أن نعيش معًا في المنطقة".

معوّض لـ "جدل": سنتعالى عن كلام النائب فرنجية "غير المقبول" و"آخر مرة بقطّعا" هذا ليس تهديدًا بل لأنني أُولي الاستقرار في زغرتا الزاوية أهمية تفوق أي نقاش وكنت أتمنى أن تسود لغة من الاحترام بدل الانفعال ونريد أن نعيش معًا في المنطقة
معوّض لـ "جدل": سنتعالى عن كلام النائب فرنجية "غير المقبول" و"آخر مرة بقطّعا" هذا ليس تهديدًا بل لأنني أُولي الاستقرار في زغرتا الزاوية أهمية تفوق أي نقاش وكنت أتمنى أن تسود لغة من الاحترام بدل الانفعال ونريد أن نعيش معًا في المنطقة

LBCI

time١٦-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • LBCI

معوّض لـ "جدل": سنتعالى عن كلام النائب فرنجية "غير المقبول" و"آخر مرة بقطّعا" هذا ليس تهديدًا بل لأنني أُولي الاستقرار في زغرتا الزاوية أهمية تفوق أي نقاش وكنت أتمنى أن تسود لغة من الاحترام بدل الانفعال ونريد أن نعيش معًا في المنطقة

معوّض لـ "جدل": سنتعالى عن كلام النائب فرنجية "غير المقبول" و"آخر مرة بقطّعا" هذا ليس تهديدًا بل لأنني أُولي الاستقرار في زغرتا الزاوية أهمية تفوق أي نقاش وكنت أتمنى أن تسود لغة من الاحترام بدل الانفعال ونريد أن نعيش معًا في المنطقة آخر الأخبار مشاهدات عالية شارك

نقيضان في انتخابات الشمال: اقتراع بارد ومشهد ناري والنتيجة لا حياة لمن تحذر
نقيضان في انتخابات الشمال: اقتراع بارد ومشهد ناري والنتيجة لا حياة لمن تحذر

الأنباء

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الأنباء

نقيضان في انتخابات الشمال: اقتراع بارد ومشهد ناري والنتيجة لا حياة لمن تحذر

بيروت ـ بولين فاضل في لبنان لا حياة لمن تنادي أو تحذر من إطلاق الرصاص في الأفراح والأتراح، وهي ظاهرة متوارثة، شهدتها بعض المناطق في شمال لبنان بعد فوز بعض التيارات السياسية أو العائلات في الانتخابات البلدية والاختيارية التي جرت الأحد في محطتها الثانية بعد جبل لبنان. وعلى رغم تحذير وزارة الداخلية من إطلاق الرصاص، سجل إطلاق نار ورصاص كثيف عشوائي في محافظة عكار ومدينة طرابلس بشكل خاص، وفي بعض الأقضية الأخرى ولو بنسبة أقل. وكانت النتيجة أو المصيبة كما في كل مرة، سقوط ضحايا بالرصاص الطائش، فقضى شاب في محافظة عكار وسقط عدد من الجرحى في طرابلس، من بينهم الإعلامية في «المؤسسة اللبنانية للإرسال إنترناشونال LBCI» ندى أندراوس التي أصابتها رصاصة في فخذها بعدما اخترقت سقف سيارة المحطة من الأعلى وأصابتها حيث كانت جالسة. وعلى الأثر، قام الجيش اللبناني بسلسلة مداهمات أوقف بفعلها عددا من مطلقي النار. واللافت في قضاء زغرتا، كما علمت «الأنباء»، أن أحد الشبان أطلق الرصاص ابتهاجا في ساحة بالقرب من منزل رئيس «حركة الاستقلال» النائب ميشال معوض، فما كان من الأخير إلا أن نزل إلى الساحة ونهر مطلق النار وطلب منه أن يسلم نفسه إلى الأجهزة الأمنية، وهذا ما حصل بالفعل. وفي هذا الإطار، يقول متابعون إن العقوبات بحق مطلقي النار يجب أن تتشدد أكثر وأن تتم مصادرة الأسلحة التي في حوزتهم بشكل نهائي، لاسيما أن هذه الآفة لاتزال مستمرة بالرغم من التوقيفات التي تحصل والمناشدات الدينية والسياسية بعدم إطلاق النار في أي مناسبة. وكتب رئيس مجلس الوزراء د. نواف سلام في حسابه على منصة «إكس»: «نجحت انتخابات الشمال بإدارة مسؤولة نشكر عليها وزارة الداخلية. وأجدد التأكيد أن الرشوة الانتخابية، أيا يكن مصدرها، ستواجه بإجراءات صارمة، وسنتابع التحقيقات للوصول إلى مصدر الرشوة واتخاذ التدابير القضائية المناسبة، فلا غطاء على أحد. أما مشهد السلاح والرصاص الطائش، الذي أسفر عن إصابات خطيرة، فهو مشهد مرفوض أخلاقيا وقانونيا، وظاهرة مخزية ومتخلفة يجب أن تتوقف. الأجهزة المعنية، ولا سيما الجيش، أوقفت العديد من مطلقي النيران، ولا تهاون في مواصلة المسار الأمني والقضائي وإنزال أشد العقوبات بحق المخلين بالأمن. أناشد المواطنين الكف عن هذه الظاهرة الخطيرة، فالسلاح ليس وسيلة للتعبير، ولا لفرض واقع خارج منطق الدولة». ومقابل هذا المشهد «الناري» المستهجن، برودة في الإقبال على الاقتراع في مدينة طرابلس ثاني أكبر مدينة وأكبر بلدية في لبنان بعد بيروت، حيث بلغت نسبة الاقتراع 26.70% في طرابلس والميناء بتراجع كبير عن انتخابات 2016 التي عرفت نسبة بلغت 40%. وعزا كثيرون ضعف الإقبال في طرابلس بالرغم من كثرة المرشحين البلديين إلى عدم مشاركة «تيار المستقبل» بزعامة سعد الحريري في هذا الاستحقاق وعدم اهتمام قوى سياسية اخرى بتسييسه. وبالرغم من تحالف مجموعة من النواب لدعم إحدى اللوائح، غير أن لائحة أخرى كانت ناشطة وسجل تقدم نسبي لها في الفرز الأولي. ووجد كثير من أبناء المدينة نفسه غير معني بالانتخابات البلدية، فضلا عن أن المال الانتخابي الذي عادة ما يدفع في طرابلس كان خفيفا جدا في هذه المحطة الانتخابية، ما جعل البعض من الطبقة الاجتماعية غير الميسورة يحجم عن أداء واجبه الانتخابي. أما في الأقضية الأخرى، فارتدى التنافس في بعض القرى بعدا عائليا مقابل البعد السياسي في قرى أخرى، وسجل تقدم لا بأس به لحزب «القوات اللبنانية» و«حركة الاستقلال» في قضاء زغرتا، علما أن «تيار المردة» بزعامة الوزير السابق سليمان فرنجية حافظ على اتحاد بلديات قضاء زغرتا لصالحه بالرغم من تراجعه في بعض القرى التي كانت محسوبة عليه. أما «التيار الوطني الحر»، فحافظ على حضوره في محافظة عكار وله فيها مناصرون كثر، فيما تشتت جمهور «تيار المستقبل» أو اعتكف عن المشاركة في المدن الشمالية، فيما ذهب في أبعاد عائلية في بعض القرى من خلال دعم مرشحين قريبين منه على بعض اللوائح.

نتائج الإنتخابات البلدية والإختيارية في قضاء زغرتا
نتائج الإنتخابات البلدية والإختيارية في قضاء زغرتا

LBCI

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • LBCI

نتائج الإنتخابات البلدية والإختيارية في قضاء زغرتا

نشرت وزارة الداخلية والبلديات اللبنانية نتائج الانتخابات البلدية والاختيارية للعام ٢٠٢٥ في قضاء زغرتا. للإطلاع على نتائج الانتخابات البلدية، إضغط هنا. للإطلاع على نتائج الانتخابات الاختيارية، إضغط هنا.

التيار الوطني الحر… حيث تصمد الشعوب لا تسقط الأحزاب (بسام صراف)
التيار الوطني الحر… حيث تصمد الشعوب لا تسقط الأحزاب (بسام صراف)

تيار اورغ

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • تيار اورغ

التيار الوطني الحر… حيث تصمد الشعوب لا تسقط الأحزاب (بسام صراف)

من الشمال إلى عكار، في انتخابات بلدية واختيارية حملت الكثير من الرمزية لعام 2025، وقف اللبنانيون أمام صناديق الاقتراع لا ليختاروا مجالس بلدية فقط، بل ليعبّروا عن خيارات سياسية دفينة، وعن مواقف صريحة من واقعهم ومن القوى التي تمثّلهم. ففي الشمال، وعكار تحديدًا، حيث تمرّدت الجغرافيا على الوعود وتآمرت السياسة على الحقيقة، جرت معركة انتخابية كشفت ما هو أعمق من الأرقام وما هو أثقل من المقاعد: كشفت معدن جمهور التيار الوطني الحر. فبعد سنوات من الحملات المركزة، الشيطنة المنظمة، الحصار المالي والسياسي والإعلامي، راهن كثيرون على أن هذا التيار قد تفكّك، وأن جمهوره تسرّب أو تبخّر، وأن ساعته قد دقّت. ولكن النتائج جاءت صارخة: التيار الوطني الحر ما زال هنا، وجمهوره ما زال في الخنادق، لا تهزّه العواصف ولا تُخيفه المؤامرات. النتائج أكدت ما يعرفه العارفون ويخشاه الخصوم: أن جمهور التيار صلب، متجذّر، عنيد، لا يتأثر بالحملات، ولا ينكسر تحت وطأة الترهيب الممنهج. ففي البترون، المعركة لم تكن بلدية فقط، بل وجودية. وهناك، حيث وُلد التيار، أثبت أنه لا يموت. كبّا، سلعاتا، إجدبرا، جران، ومدينة البترون نفسها، شكّلت ساحات انتصار جديدة للتيار، رغم كل ما جرى ويجري. في الكورة، وعلى الرغم من حجم التحالفات العائلية والضغط السياسي والإعلامي، تمكّن التيار من تثبيت حضوره، لا بشعارات فضفاضة، بل بعمل ميداني، وناس صادقين، ومخاتير اختارهم الشارع كرموز ثقة. زغرتا أعادت التأكيد أن التيار يعرف متى يقاتل، ومتى يتحالف. وبشراكة واقعية مع 'المردة'، دخل في معادلة توازن لا انكسار فيها، عنوانها احترام الواقع الانتخابي والتقدّم خطوة خطوة في بيئة صعبة. وفي بشري، حيث السياسة تجري في العصب، كان اختراق التيار إنجازًا بحد ذاته، أكد أن المشروع لا يزال حياً، وأن الناس، حتى في أقسى البيئات، قادرة أن تستمع حين يكون الخطاب حقيقيًا. أما عكار، المفاجأة الصاخبة، فقد قالت بوضوح إن التيار ليس ضيفًا في الأطراف بل شريك أصيل في القرار. من العوينات إلى ممنّع، مرورًا بقبولا وتلعباس، فاز التيار، لا بالعدد فقط، بل بالمعنى: معنى الحضور، والاستمرار، والرفض القاطع للإقصاء. الرسالة السياسية الأهم؟ التيار الوطني الحر لم يُهزم شعبياً، بل أثبت أن جذوره أعمق من أي خطاب دعائي. فالخصوم الذين افترضوا أنه انتهى، صرفوا ملايين لتأكيد هذا الافتراض، فتحوّلت صناديق الاقتراع إلى مرآة عكسية: ما سقط هو رهاناتهم، لا التيار. الأهم من ذلك، أن جمهور التيار، في كل منطقة، حافظ على التزامه، برغم الظروف الاقتصادية القاتلة، والانهيار المؤسسي، وانعدام الثقة بالدولة. وحده تيار عميق في وعي الناس، يمكنه أن يصمد تحت هذا الحصار، وأن ينتصر بأدواته، لا بأدوات خصومه. ختاماً، هذه الانتخابات ليست نهاية طريق، بل بداية مرحلة جديدة. مرحلة فيها جمهور صامد، ينتظر من قيادته أن تترجم هذا الصمود إلى فعل سياسي أكثر جرأة، وأكثر التصاقًا بالناس. لأن التيار الوطني الحر، في نهاية المطاف، ليس حزبًا تقوده المكاتب، بل شعبًا يصنع التاريخ. وحيث تصمد الشعوب، لا تسقط الأحزاب… وهذا التيار شعبٌ قبل أن يكون حزبًا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store