logo
#

أحدث الأخبار مع #زغرودة

زغرودة امرأة... أم كلثوم... محطات في حياة نادي الوداد المغربي في ذكرى تأسيسه الـ ٨٨ تعرّف عليها
زغرودة امرأة... أم كلثوم... محطات في حياة نادي الوداد المغربي في ذكرى تأسيسه الـ ٨٨ تعرّف عليها

الصباح العربي

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الصباح العربي

زغرودة امرأة... أم كلثوم... محطات في حياة نادي الوداد المغربي في ذكرى تأسيسه الـ ٨٨ تعرّف عليها

يحتفل فريق نادي الوداد المغربي هذا العام ٢٠٢٥ بمرور ٨٨ عامًا على تأسيسه، حيث أن البداية كانت في مدينة الدار البيضاء كمشروع وطني لمواجهة هيمنة الاستعمار الفرنسي على النشاط الرياضي. يُعتبر نادي الوداد هو الأكثر تتويجًا بالألقاب المحلية، ويُعدُّ أحد قطبي الكرة المغربية إلى جانب الرجاء، في ديربي يعتبر من أقوى المباريات في العالم العربي. جدير بالذكر أن اسم الوداد، يحمل طابعًا فنيًا، إذ تم استلهامه من فيلم لأم كلثوم يحمل نفس الاسم، وشاءت الصدفة أن يتزامن اقتراح الاسم مع زغرودة نسائية من أحد المنازل، فاعتُبر ذلك فأل خير واُعتمد الاسم، ليجمع بين الفن والرياضة في آن واحد. يُعدُّ الوداد من الأندية الكُبرى التي تنافس بانتظام في دوري أبطال أفريقيا، ويمتلك سجلًا حافلًا في البطولة، وحاليًا يصنف ضمن أبرز المرشحين لنيل اللقب، مع احتمال مواجهة نارية محتملة أمام الأهلي المصري.

حكاية أم تونسية مع برنامج ⁧‫سمع السعودية‬⁩
حكاية أم تونسية مع برنامج ⁧‫سمع السعودية‬⁩

عكاظ

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • عكاظ

حكاية أم تونسية مع برنامج ⁧‫سمع السعودية‬⁩

كنت أظن أن قلبي قد اعتاد الصمت! أنني أصبحت جزءًا من هذا الفراغ الكبير، الذي لا يُسمع فيه شيء، ولا يُقال فيه شيء، ولا يُنتظر منه شيء! عشر سنوات، وربما أكثر، وأنا أراقب طفلي ينمو بجسدٍ لا يسمع العالم، وعينين تفتش عن تفسير لحركة الشفاه حوله! كان كل صباح يحمل لي وجعًا جديدًا.. كل صباح كنت أجلس أمامه، أحرك شفتي بكلمتي «صباح الخير»، وهو يبتسم دون أن يعرف أن للحب صوتًا، وأن للاحتواء موسيقى لا يسمعها إلا من كان له قلب وأذنان.. كنت أبتسم له وأنا أموت من الداخل، أغني له وأنا أعرف أنه لن يسمع اللحن، أحكي له القصص بصوتٍ هامس، لا لأجله... بل لأجلي، حتى لا أنسى أنني أم، وأنه مهما صمت الكون، فإن صوتي له حق أن يوجد.. ثم جاء ذلك اليوم.. يوم أخبروني أن هناك أملًا، وأن برنامج ⁧‫سمع السعودية‬⁩ سيحمل لنا معجزة صغيرة. ضحكت لا سعادةً... بل مرارة، كيف يمكن لسنوات الصمت أن تُغسل بجهاز صغير يُزرع في رأس طفلٍ هش؟! ومع ذلك، تمسكت بالوهم.. جرجرت قلبي المثقل إلى المستشفى، وخبأت كل دموعي في أطراف عيني؛ كي لا يراها أحد.. حين دخل إلى غرفة العمليات، شعرت أنني أودع قطعة مني لا أعرف إن كانت ستعود صلّيت... ليس لأنني مؤمنة أن المعجزات سهلة، بل لأنني كنت بحاجة لشيء أتشبث به وسط انهيار العالم من حولي.. مرت الساعات ثقيلة.. ثقيلة كعمرٍ بأكمله! كل دقيقة كانت تمزقني، وكل ثانية كانت تدفعني إلى هوة خوف لا قاع لها.. وحين خرج... حين استيقظ، وحين دسّوا الجهاز الصغير خلف أذنه، نظر إليَّ نظرةً لم أرها من قبل نظرة اندهش فيها العالم كله أمام عينيه. ثم تحرك فمه الصغير... ونطق، بصوت خافت، مشوش، مرتعش: «ماما».. أخبار ذات صلة لم أحتمل، سقطت على الأرض باكية.. انفجرت من داخلي زغرودة مكسورة.. زغرودة مخنوقة بألف ليلةٍ.. بكيتُ فيها في صمت، بألف سؤال بلا جواب، بألف دعوةٍ أطلقتها إلى السماء دون أن أعلم إن كانت ستصل.. زغردت وأنا أشهق بالبكاء.. زغردت وأنا أدفن كل سنوات الوجع تحت قدمي.. زغردت وأنا أناجي الله بصوتي، وأشكره بصمتي.. كل شيء بدا بعيدًا عني، كل شيء عدا صوت طفلي وهو ينطق اسمي... اسمٌ كنتُ أكتبه على جدران القلب كل ليلة خوفًا من أن يضيع.. اسمٌ كان يتيه في الصمت، حتى جاء هذا اليوم، وأُعيد إليّ من فم صغير، من فمٍ كان يسكنه الصمت وهنيئًا.. هنيئًا لكل يدٍ كانت سببًا في أن يعود هذا الصوت إلى الحياة.. هنيئًا لمن أضاء ليلنا الطويل بشمعة واحدة، مهما كانت ضئيلة.. هنيئًا لمن آمن أن الطفولة لا يليق بها الخرس، ولا بالحب أن يبقى معلقًا في الهواء دون أن يصل! هنيئًا لكم، أيها الذين وهبتم الحروف الأولى لأطفالنا.. وهنيئًا لكم، لأنكم منحتمونا فرصة واحدة، فقط واحدة، لنشهد ميلاد الصوت من تحت ركام الصمت.. لكن اعلموا إن الفرحة جاءت مثقلةً بثياب الحداد. إن الضحكة التي تسمعونها الآن، خرجت من بين ألف تنهيدة. وإن كلمة «ماما» التي قيلت اليوم، سُقيت من دموع أمٍّ ظلت سنوات تسأل نفسها: «هل يسمعني؟ أم أنني وحدي هنا؟ وحدي تمامًا؟» هنيئًا لكم.. هنيئًا لنا.. لكن لا تنسوا أبدًا: في كل كلمة ينطقها هؤلاء الأطفال، في كل ضحكة تصدح من حناجرهم الصغيرة، هناك قصة بكاء طويل، هناك ليل صاخب بالصمت، هناك قلوب أكلها الانتظار ولم تمت.. وهكذا.. على هامش هذا العالم الذي كان صامتًا ذات يوم، ولدت اليوم زغرودة.. زغرودة من الرماد.. زغرودة لا تشبه شيئًا، إلا أنين روحٍ رأت النور أخيرًا.. *كاتبة سعودية

"زغرودة تليق بجنازة".. محور لقاء جديد في أمسيات صالون "شريان الفن" 17 أبريل
"زغرودة تليق بجنازة".. محور لقاء جديد في أمسيات صالون "شريان الفن" 17 أبريل

الدستور

time١٣-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الدستور

"زغرودة تليق بجنازة".. محور لقاء جديد في أمسيات صالون "شريان الفن" 17 أبريل

المجموعة القصصية، 'زغرودة تليق بجنازة'، ومحتارات شعرية، للشاعر الفلسطيني الراحل محمود درويش، محور لقاء جديد، في أمسيات صالون شريان الفن. زغرودة تليق بجنازة ومختارات من شعر محمود درويش بصالون شريان الفن يستأنف صالون Artery - شريان الفن، فعالياته الثقافية، في السابعة من مساء الخميس المقبل، والموافق 17 أبريل الجاري، ولقاء لمناقشة المجموعة القصصية "زغرودة تليق بجنازة"، للكاتب الصحفي دكتور أحمد إبراهيم الشريف، ومقاربة مع مختارات من أشعار "محمود درويش، وذلك في نطاق "سؤال الموت: بين القصيدة والقصة القصيرة. يناقشهما الشاعر والناقد دكتور حسام جايل، الأستاذ المساعد بكلية الألسن في جامعة الأقصر، والشاعر الناقد والمترجم أسامة جاد، ويدير النقاش الكاتب القاص الناقد أحمد حلمي، وذلك في رحاب مركز نوار الفني، بمقره الكائن في 3 شارع سليمان الحلبي، بجوار محطة مترو أحمد عرابي. غلاف المجموعة القصصية زغرودة تليق بجنازة وكانت المجموعة القصصية، 'زغودة تليق بجنازة'، قد صدرت عن الهيئة المصرية العامة للكتاب، في العام 2023، وبحسب الكاتب الروائى، محمد علي إبراهيم: "عبر هذا التقابل بين الزغرودة والجنازة، يبدأ مبكرا من العنوان القاص في ترتيب أوراق لعبته، هي ليست قصصا عن الموت بقدر ما هي عن التباسات الموت وربما ملابسات الموت، كما أن الموت يحضر أيضا كمعنى للفراق، أو للغياب حتى وإن كانت الحياة حاضرة، مائة قصة تراهن على مفاهيم القصة القصيرة التقليدية من حيث التركيز على حدث وحيد أو لقطة وحيدة، رغم أن القاريء يطالع قصصا حول الموت لكنه سيضبط نفسه -مثلي- مبتسما في العديد من تلك الحكايات، روح القرى الصعيدية حاضرة بقوة رغم عدم الإعلان صراحة عن أسماء الأماكن سوى في قليل جدا من تلك القصص، كما تكررت أسماء بعض الشخصيات في قصتين وكأن كل قصة جزء من رواية كبيرة سيكتبها أحمد الشريف ذات يوم. حضور العفاريت في القصص كان مختلفا، بمعنى أنه كان حضورا خفيفا وحميما أيضا، ثمة صداقة في تلك القرى بين الناس وعفاريتها. أما الشاعر محمود درويش، والذي يمثل صوت القضية الفلسطينية الشعري، فهو من مواليد عام 1941 أي أنه شهد النكبة وهو لم يتجاوز عامه السابع، فأصبح فجأة الطفل الذي حرم من مرح الطفولة ومن الوطن ومن الحرية، وكأنه فطم على قسوة العالم وضراوة الاحتلال. نزح مع النازحين بصحبة عائلته إلى بيروت ثم عاد متسللا إلى فلسطين مرة أخرى؛ ليجد أن قريته اختفت تماما وحلت محلها قرية أخرى باسم جديد يحمل حروفُا غير عربية وبسكان جدد. تبقى الإشارة إلي أن "شريان الفن - Artery"، صالون ثقافي عام، ينطلق من رؤية جمالية شاملة للفن والعالم، يبحث من خلال النقاش في مختلف النصوص والأعمال الفنية، رواية، قصة، مسرح، شعر، سينما، عن الجمال والجميل والإنسان وجوهر الفن.

محمد رمضان يقُبل "رأس ويد" سيدة جاءت لزيارة نجلها في المستشفى ويهديها 100 ألف جنيه
محمد رمضان يقُبل "رأس ويد" سيدة جاءت لزيارة نجلها في المستشفى ويهديها 100 ألف جنيه

مصراوي

time٠١-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • مصراوي

محمد رمضان يقُبل "رأس ويد" سيدة جاءت لزيارة نجلها في المستشفى ويهديها 100 ألف جنيه

كتب - معتز عباس: حرص محمد رمضان على إسعاد جمهوره خلال عرض الحلقة الأولى من برنامج "مدفع رمضان"، التي تعرض بعد أذان المغرب على قناة "دي ام سي". ونشر رمضان فيديو له ضمن أحداث الحلقة،وهو يهدي سيدة وزوجها من المنصورة مبلغ 100 ألف جنيه، كانوا في زيارة لنجلهم في أحد المستشفيات. وحرص محمد رمضان على تقبيل رأس ويد السيدة التي جاءت من المنصورة لزيارة نجلها في المستشفى، لتبادر بإطلاق "زغرودة" ووضع قبلة على "خد" محمد رمضان. ويعرض برنامج "مدفع رمضان"على شاشة "DMC" في رمضان 2025، بعد أذان المغرب. يذكر أن، محمد رمضان طرح البرومو التشويقي لبرنامج "مدفع رمضان" عبر حسابه بموقع "إنستجرام"، وعلق: "باختصار شديد استنوا الجديد".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store