logo
#

أحدث الأخبار مع #زكريا،

كاتب أميركي: ترامب يدمر قرنًا من الريادة العلمية الأميركية في 100 يوم
كاتب أميركي: ترامب يدمر قرنًا من الريادة العلمية الأميركية في 100 يوم

صوت بيروت

time٢٨-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • صوت بيروت

كاتب أميركي: ترامب يدمر قرنًا من الريادة العلمية الأميركية في 100 يوم

حذر الكاتب الأميركي فريد زكريا، في مقاله نشرتها صحيفة واشنطن بوست من أن إدارة الرئيس دونالد ترامب قد دمرت خلال 100 يوم فقط، ما بناه الأميركيون في قرن كامل من المزايا التنافسية العلمية والابتكارية. ويشير زكريا إلى أن أخطر ما تفعله إدارة ترامب ليس الحرب التجارية مع الصين، بل الهجمات الممنهجة على الجامعات والتخفيضات الواسعة في تمويل البحث العلمي، الأمر الذي سيسمح للصين بالتفوق العالمي على الولايات المتحدة في المستقبل القريب. ويبدأ زكريا بالقول، إن الريادة العلمية الأميركية لم تكن أبدا أمرا طبيعيا أو مضمونا. ففي القرن 19 وأوائل القرن 20، كانت أميركا دولة تابعة علميا لأوروبا، حيث كانت ألمانيا تهيمن على جوائز نوبل في العلوم، تليها بريطانيا، بينما كانت حصة الولايات المتحدة ضئيلة لا تتجاوز 6%. ثلاث قوى قادت التغيير ووفقا للكاتب فإن التحول الأميركي يعود إلى ثلاث قوى رئيسية ساهمت في بناء قوتها العلمية. القوة الأولى، كانت الهجرة الجماعية للعقول العلمية الأوروبية، خاصة اليهود الذين فروا من اضطهاد النازية، وأسهموا لاحقا بتأسيس مؤسسات الأبحاث الأميركية. أما القوة الثانية، فتمثلت في الدمار الهائل الذي خلفته الحربان العالميتان في أوروبا وآسيا، مما ترك الولايات المتحدة في موقع الهيمنة الاقتصادية والعلمية، بينما كانت بقية القوى العظمى السابقة منهكة ومدمرة. أما القوة الثالثة فكانت القرار الإستراتيجي الأميركي بالاستثمار المكثف في البحث العلمي، حيث خصصت الحكومة الفدرالية نحو 2.5% من الناتج المحلي الإجمالي للبحث والتطوير، مع نموذج يعتمد على دعم الجامعات العامة والخاصة دون التدخل في عملها، مما خلق بيئة من التنافس الحر والابتكار. عكس القوى الثلاث أما اليوم، كما يقول زكريا، يتم عكس هذه القوى الثلاث. إذ تقود إدارة ترامب حربا على الجامعات الأميركية، وتحجب عنها مليارات الدولارات من التمويل، وتضع ضغوطا سياسية متزايدة على المؤسسات العلمية، في الوقت الذي تخفض فيه الميزانيات المخصصة للأبحاث الفدرالية الحيوية. والنتيجة أن المؤسسات الرائدة، مثل المعاهد الوطنية للصحة والمؤسسة الوطنية للعلوم بدأت تفقد قدرتها على الابتكار. وفي هذه الأثناء، تصعد الصين بقوة في الساحة العلمية. فهي الآن تتفوق على الولايات المتحدة في العديد من المؤشرات الحيوية: إذ تحتل المركز الأول في عدد المقالات العلمية المنشورة في المجلات الرائدة، وفي طلبات براءات الاختراع المقدمة عالميا. كما ارتفع عدد الجامعات الصينية المصنفة ضمن أفضل 500 جامعة عالميا من 27 جامعة عام 2010 إلى 76 جامعة عام 2020، بينما شهدت الولايات المتحدة تراجعا من 154 جامعة إلى 133. والميزة الأخيرة التي كانت تتفوق بها أميركا -وهي جذب أفضل العقول من أنحاء العالم- أصبحت مهددة أيضا. يفضلون دولا أخرى فقد أدت سياسات الهجرة المتشددة إلى إلغاء مئات التأشيرات، وزادت القيود على الطلاب والباحثين الأجانب، مما دفع العديد منهم إلى الاتجاه إلى دول أخرى مثل كندا وأستراليا. وأضاف زكريا، أن 75% من الباحثين الذين شملهم استطلاع مجلة 'نيتشر' قالوا 'إنهم يفكرون في مغادرة الولايات المتحدة'. ويختتم زكريا مقاله بالتحذير من أن هذه اللبنات الأساسية لقوة أميركا يتم تدميرها بسرعة مقلقة، مما يهدد مكانتها العالمية التي تطلب بناؤها قرنا من الزمن.

كاتب أميركي: ترامب يدمر 100 عام من الميزة التنافسية الأميركية في 100 يوم
كاتب أميركي: ترامب يدمر 100 عام من الميزة التنافسية الأميركية في 100 يوم

الجزيرة

time٢٦-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الجزيرة

كاتب أميركي: ترامب يدمر 100 عام من الميزة التنافسية الأميركية في 100 يوم

يحذر الكاتب الأميركي فريد زكريا، في مقاله بصحيفة واشنطن بوست من أن إدارة الرئيس دونالد ترامب قد دمرت خلال 100 يوم فقط، ما بناه الأميركيون في قرن كامل من المزايا التنافسية العلمية والابتكارية. ويشير زكريا إلى أن أخطر ما تفعله إدارة ترامب ليس الحرب التجارية مع الصين، بل الهجمات الممنهجة على الجامعات والتخفيضات الواسعة في تمويل البحث العلمي، الأمر الذي سيسمح للصين بالتفوق العالمي على الولايات المتحدة في المستقبل القريب. ويبدأ زكريا بالقول، إن الريادة العلمية الأميركية لم تكن أبدا أمرا طبيعيا أو مضمونا. ففي القرن 19 وأوائل القرن 20، كانت أميركا دولة تابعة علميا لأوروبا، حيث كانت ألمانيا تهيمن على جوائز نوبل في العلوم، تليها بريطانيا ، بينما كانت حصة الولايات المتحدة ضئيلة لا تتجاوز 6%. ووفقا للكاتب فإن التحول الأميركي يعود إلى ثلاث قوى رئيسية ساهمت في بناء قوتها العلمية. القوة الأولى، كانت الهجرة الجماعية للعقول العلمية الأوروبية، خاصة اليهود الذين فروا من اضطهاد النازية، وأسهموا لاحقا بتأسيس مؤسسات الأبحاث الأميركية. أما القوة الثانية، فتمثلت في الدمار الهائل الذي خلفته الحربان العالميتان في أوروبا وآسيا، مما ترك الولايات المتحدة في موقع الهيمنة الاقتصادية والعلمية، بينما كانت بقية القوى العظمى السابقة منهكة ومدمرة. أما القوة الثالثة فكانت القرار الإستراتيجي الأميركي بالاستثمار المكثف في البحث العلمي، حيث خصصت الحكومة الفدرالية نحو 2.5% من الناتج المحلي الإجمالي للبحث والتطوير، مع نموذج يعتمد على دعم الجامعات العامة والخاصة دون التدخل في عملها، مما خلق بيئة من التنافس الحر والابتكار. عكس القوى الثلاث أما اليوم، كما يقول زكريا، يتم عكس هذه القوى الثلاث. إذ تقود إدارة ترامب حربا على الجامعات الأميركية، وتحجب عنها مليارات الدولارات من التمويل، وتضع ضغوطا سياسية متزايدة على المؤسسات العلمية، في الوقت الذي تخفض فيه الميزانيات المخصصة للأبحاث الفدرالية الحيوية. والنتيجة أن المؤسسات الرائدة، مثل المعاهد الوطنية للصحة والمؤسسة الوطنية للعلوم بدأت تفقد قدرتها على الابتكار. وفي هذه الأثناء، تصعد الصين بقوة في الساحة العلمية. فهي الآن تتفوق على الولايات المتحدة في العديد من المؤشرات الحيوية: إذ تحتل المركز الأول في عدد المقالات العلمية المنشورة في المجلات الرائدة، وفي طلبات براءات الاختراع المقدمة عالميا. كما ارتفع عدد الجامعات الصينية المصنفة ضمن أفضل 500 جامعة عالميا من 27 جامعة عام 2010 إلى 76 جامعة عام 2020، بينما شهدت الولايات المتحدة تراجعا من 154 جامعة إلى 133. والميزة الأخيرة التي كانت تتفوق بها أميركا -وهي جذب أفضل العقول من أنحاء العالم- أصبحت مهددة أيضا. يفضلون دولا أخرى فقد أدت سياسات الهجرة المتشددة إلى إلغاء مئات التأشيرات، وزادت القيود على الطلاب والباحثين الأجانب، مما دفع العديد منهم إلى الاتجاه إلى دول أخرى مثل كندا وأستراليا. وأضاف زكريا، أن 75% من الباحثين الذين شملهم استطلاع مجلة "نيتشر" قالوا "إنهم يفكرون في مغادرة الولايات المتحدة". ويختتم زكريا مقاله بالتحذير من أن هذه اللبنات الأساسية لقوة أميركا يتم تدميرها بسرعة مقلقة، مما يهدد مكانتها العالمية التي تطلب بناؤها قرنا من الزمن.

عضو اقتصادية الشيوخ: قرارات الإدارة الأمريكية أربكت الاقتصاد العالمي
عضو اقتصادية الشيوخ: قرارات الإدارة الأمريكية أربكت الاقتصاد العالمي

بلد نيوز

time٢٣-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • بلد نيوز

عضو اقتصادية الشيوخ: قرارات الإدارة الأمريكية أربكت الاقتصاد العالمي

أكد النائب أحمد سمير زكريا، عضو لجنة الشئون المالية والاقتصادية والاستثمار بمجلس الشيوخ، ونائب رئيس الأمانة الفنية لحزب الجبهة الوطنية، أن القرارات الاقتصادية المضطربة والعنيفة والمتسارعة التي تتخذها الإدارة الأمريكية، ألقت بظلال ثقيلة على شكل الاقتصاد العالمي، وخلقت حالة من التوتر وعدم اليقين في الأسواق الدولية. وقال زكريا، في تصريحاته خلال حواره على قناة "CNBC" العالمية، على هامش مشاركته في اجتماعات الربيع للبنك الدولي وصندوق النقد الدولي بواشنطن، إن تلك السياسات الأمريكية أثّرت بشكل مباشر على معنويات المستثمرين، حيث يسود القلق والتشاؤم وغياب الثقة في الأسواق المالية، نتيجة عدم وضوح الرؤية الاقتصادية، مما تسبب في هروب الرساميل من العديد من الأسواق. وأضاف أن العالم يمر اليوم بمرحلة اقتصادية معقدة، تتداخل فيها عوامل عديدة مثل ارتفاع تكاليف التمويل، والضغوط التضخمية، واضطرابات سلاسل الإمداد، ما أدى إلى تراجع ثقة الشعوب والمؤسسات الاقتصادية على حد سواء، معتبرًا أن ما يحدث يمثل أحد أخطر التحديات الاقتصادية في القرن الحالي. وأوضح زكريا أن هذه التغيرات الحادة، رغم آثارها السلبية، قد تمثل في ذات الوقت فرصة حقيقية لبعض الدول التي تسعى لتحسين مناخ الاستثمار وتهيئة بيئة أعمال جاذبة، من خلال تبني إصلاحات تشريعية واقتصادية مرنة، تعزز من قدرتها على استقطاب رؤوس الأموال الأجنبية الباحثة عن ملاذات أكثر استقرارًا. وأشار إلى أن غالبية دول العالم تسعى حاليًا إلى تعظيم إيراداتها وجذب استثمارات جديدة، إلا أن الغموض الذي يكتنف السياسات الأمريكية يجعل من الصعب تحديد حجم التأثير الحقيقي لهذه القرارات، لافتًا إلى أن العالم يعيش اليوم واحدة من أكثر الفترات غموضًا من الناحية الاقتصادية، حيث تتزايد المخاوف من الركود وارتفاع التضخم وتباطؤ النمو. وشدد أن المشهد الاقتصادي الدولي لا يزال بحاجة إلى مزيد من التنسيق والرؤية الواضحة بين القوى الكبرى، لأن استمرار القرارات الأحادية والمتسارعة سيبقي حالة عدم اليقين قائمة، ويعرقل أي جهد دولي لوضع خطط استراتيجية واقعية للنمو الاقتصادي.

"خطوة ناقصة" في الطريق إلى مطار القليعات... وعلامات إستفهام تحيط بالدراسة!
"خطوة ناقصة" في الطريق إلى مطار القليعات... وعلامات إستفهام تحيط بالدراسة!

ليبانون ديبايت

time٢٦-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • ليبانون ديبايت

"خطوة ناقصة" في الطريق إلى مطار القليعات... وعلامات إستفهام تحيط بالدراسة!

"ليبانون ديبايت" في سياق متابعة ملف تشغيل مطار رينيه معوض "القليعات"، يتحدث رئيس لجنة متابعة تشغيل المطار، حامد زكريا، لـ"ليبانون ديبايت" عن النقاط الجوهرية التي يجب أخذها في الاعتبار قبل اتخاذ أي خطوات عملية لإعادة تشغيل المطار خاصة بعد زيارة رئيس الحكومة نواف سلام إلى المطار وحديثه عن توقيع اتفاق مع شركة دار الهندسة لإعداد دراسة مجانية لتشغيل مطار القليعات في عكار. ويؤكّد زكريا، على أن "حديث رئيس الحكومة نواف سلام حول إعادة تشغيل مطار القليعات كان علنيًا، مشيرًا إلى أنهم منذ حوالي أسبوع اجتمعوا مع وزير الأشغال فايز رسامني الذي تحدث في المفهوم نفسه". ويقول زكريا: "نحن في لجنة متابعة تشغيل مطار رينيه معوض "القليعات" نتابع ملف المطار منذ 14 عامًا، وقد طالبت اللجنة في وقت سابق بتطبيق القانون 481/2002 كخطوة أساسية لتشغيل المطار، والذي يقتضي بإنشاء هيئة ناظمة للطيران المدني"، مشيرًا إلى أن "هذه الهيئة ما زالت غائبة في لبنان بسبب المحاصصة الطائفية التي تؤثر في تحديد هوية رئيس الهيئة، وهو ما يُعتبر "أم المصائب" على حد تعبيره". ويرى أنه "من الضروري أن يتم تطبيق هذا القانون بشكل كامل قبل الشروع في تشغيل المطار، لأن غياب الهيئة الناظمة للطيران المدني يعني عدم وجود إطار قانوني وتنظيمي واضح لإدارة المطار وفق المعايير الدولية، فبمجرد غياب هذه الهيئة، يصبح من غير الممكن للبنان أن يفتح مرفقًا دوليًا بشكل فعال وآمن، حيث أن الهيئة الناظمة تعد الجهة الأساسية التي تضمن تنظيم قطاع الطيران بشكل متكامل، وتحقيق الامتثال لكافة المعايير الدولية التي تفرضها منظمة الطيران المدني الدولية (ICAO)". ويرى زكريا أن "المطالبة بتشغيل المطار بنظام الـBOT يجب أن يترافق مع وجود آلية عمل واضحة، من خلال تأسيس شركة إدارة مطارات وفق المعايير الدولية، وبالتالي، فإن الخطوات المتخذة حاليًا لا تعكس هذه التوجهات"، معبرًا عن "استغرابه من تقديم دراسة مجانية من قبل شركة "دار الهندسة"، والتي تعتبر في نظره خطوة غير كافية، فالدراسة المجانية" قد تؤدي إلى تعزيز نفوذ هذه الشركة على حساب باقي الأطراف المعنية". ويشدد على أن "المطلوب هو تنفيذ القانون بشكل كامل، وتشكيل هيئة الطيران المدني المتخصصة التي ستكون مسؤولة عن وضع دفاتر الشروط، وليس الاكتفاء بالدراسة التي ستقدمها دار الهندسة لوزارة الأشغال، والتي تفتقر إلى الخبرة الكافية". ويذكّر في هذا الإطار، أن "هيئة الطيران المدني تتشكل من خمسة خبراء طيران لديهم الإلمام الكافي بكيفية إدارة هذا القطاع بالتعاون مع منظمة الطيران الدولية (ICAO)، وهؤلاء الخبراء سيكونون قادرين على التعاون مع (إيكاو) لضمان سير الأمور وفقًا للمعايير الدولية، وهذه ليست آرائنا فقط، بل هي آراء كبار الخبراء في مجال الطيران في المنطقة، الذين سبق أن درسوا الملف معنا". ويختم زكريا، بالقول: "نحن في اللجنة مستعدون لزيارة المسؤولين المعنيين بهذا الملف، وعلى رأسهم رئيس الحكومة، من أجل مناقشة هذه النقاط وضمان التزامهم بالخطوات القانونية المطلوبة لإعادة تشغيل مطار القليعات".

سفر وسياحة : فندق ذا شيدي كتارا يدعو ضيوفه للاستمتاع بتجربة إقامة إستثنائية خلال عطلة عيد الفطر
سفر وسياحة : فندق ذا شيدي كتارا يدعو ضيوفه للاستمتاع بتجربة إقامة إستثنائية خلال عطلة عيد الفطر

نافذة على العالم

time٢٦-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • نافذة على العالم

سفر وسياحة : فندق ذا شيدي كتارا يدعو ضيوفه للاستمتاع بتجربة إقامة إستثنائية خلال عطلة عيد الفطر

الأربعاء 26 مارس 2025 07:31 صباحاً نافذة على العالم - سياحة وسفر 376 25 مارس 2025 , 03:32م الدوحة – موقع الشرق يقدم فندق ومنتجع ذا شيدي كتارا والذي يقع في قلب الحي الثقافي كتارا، فرصة إقامة استثنائية تتيح للضيوف الاستمتاع بضيافة عالمية، ومأكولات راقية، وتجارب ترفيهية لا تُنسى. سواء كنت تبحث عن ملاذ هادئ أو عطلة عائلية مليئة بالحيوية، فإن فندق ومنتجع ذا شيدي كتارا هو الوجهة المثالية لصنع ذكريات عطلة ثمينة مع أحبائك. يمكن للضيوف الاختيار من بين غرف أنيقة التصميم، أجنحة فسيحة، وفلل خاصة تمزج بين الفخامة العصرية والسحر العربي. وتتمتع جميع الغرف والأجنحة بإطلالات خلابة على البحر، مما يضمن إقامة هادئة ومميزة. أما الفلل الخاصة، والتي تتراوح بين غرفة نوم واحدة وأربع غرف، فهي توفر مساحة خصوصية فاخرة مع خدمات ومرافق راقية. يتميّز الفندق بموقعه الهادئ على الشاطئ، والذي يوفّر إطلالات ساحرة على الخليج العربي، ليكون خلفية مثالية للهروب من صخب الحياة. ويمكن للضيوف الاسترخاء في أكبر مسبح خارجي في الدوحة والاستمتاع بمنظر البحر البانورامي. كما ستستمتع العائلات بنادي الأطفال المخصص، حيث يمكن للصغار الانخراط في أنشطة مرحة بينما يستمتع الأهل بجلسات السبا أو السباحة في المسبح اللامتناهي أو بتجارب طهي استثنائية. هذا العيد، انغمس في ملاذ لا مثيل له من الأناقة والفخامة في فندق ومنتجع ذا شيدي كتارا. من المأكولات الراقية والتجارب الترفيهية إلى عروض العافية العالمية، يتم تنسيق كل تفصيلة بعناية لاحتفال لا يُنسى. وفي هذا السياق قال السيد هاني عكاري المدير العام، فندق ومنتجع ذا شيدي كتارا :"العيد هو وقت الفرح والتواصل وصنع الذكريات التي لا تُنسى. في فندق ومنتجع ذا شيدي كتارا، ندعوكم للاحتفال بهذه المناسبة المميزة بتجارب استثنائية وضيافة عالمية ودفء اللحظات المشتركة مع أحبائكم". عشاء العيد الحصري – 4 أبريل في 4 أبريل، استمتعوا بأمسية فاخرة ومليئة بالترفيه مع العشاء الاحتفالي المميز بمناسبة العيد، حيث نستضيف الفنان المغربي الشهير السيد زكريا، في أجواء ساحرة على خلفية فندق شيدي كتارا. يعدكم هذا الحدث الحصري بأمسية من المأكولات الفاخرة، والعروض الفنية الجذابة، والأجواء الأنيقة. السعر: 450 ريالاً قطرياً للشخص. تجارب طهي استثنائية استمتعوا ببوفيه الإفطار الشهير في مطعم "ذا ريستورنت"، والذي يقدم توليفة من النكهات العالمية والأطباق المحلية. وللاحتفال بطريقة مميزة، نقدّم بوفيه برنش العيد الفاخر، الذي يضم أرقى الأطباق العربية والعالمية، مع محطات طهي مباشرة، ومجموعة غنية من الأطباق، وأجواء مثالية للتجمع مع العائلة والأصدقاء وسط الفخامة. أيام السبت نرحب بكم في "بيتش آند برنش"، حيث الترفيه المباشر والمأكولات الراقية والوصول المباشر إلى الشاطئ والمسبح، ما يجعلها تجربة نهاية أسبوع مثالية. أما لمحبي المأكولات البحرية، فنقدم ليلة السوشي كل ثلاثاء، حيث يتم تحضير أجود أنواع السوشي بشكل مباشر. كما ندعوكم لتجربة "باربيكيو بلاد الشام" كل خميس، في أجواء خارجية تحت النجوم مع مشاوي شهية ونار المخيم على الشاطئ. ولمن يبحث عن تجربة خاصة، فإن تجربة "الشواء داخل الفيلا" توفر لكم جلسة عشاء خاصة مع طاهٍ وخادم مخصصين لتجربة غامرة وفاخرة. لحظات الغروب الراقية عند غروب الشمس على الخليج العربي، استمتعوا بـ"شاي العصر" الخاص بالعيد في مطعم "ذا ريستورنت"، مع تشكيلة من الحلويات والمأكولات المالحة، وسط إطلالة رائعة. العافية والاستجمام اكتشفوا ملاذاً من السكينة في "ذا سبا" في فندق شيدي كتارا، حيث العلاجات المصممة حسب الطلب، وجلسات الوجه الممتدة، والتدليك الفاخر لاستعادة التوازن والراحة. ولمحبي النشاط البدني، يمكنكم الانضمام إلى جلسات اللياقة البدنية بقيادة خبراء Bala أو دروس السباحة الخاصة، كوسيلة مثالية للحفاظ على نمط حياة صحي خلال إقامتكم. أخبار ذات صلة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store