logo
#

أحدث الأخبار مع #زكىطليمات

ذكرى ميلاد رائد المسرح العربى.. زكي طليمات
ذكرى ميلاد رائد المسرح العربى.. زكي طليمات

بوابة ماسبيرو

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • بوابة ماسبيرو

ذكرى ميلاد رائد المسرح العربى.. زكي طليمات

تمر اليوم 29 ابريل ذكرى ميلاد "شيخ المسرح"، أطلق عليه لقب "رائد المسرح العربي" ، هو مؤسس معهد الفنون المسرحية ، العبقري زكي طليمات ، الذي تعلم من مراقبة سلوك الحيوانات الإتقان المسرحي . ولد زكي طليمات المولود بحي عابدين لعائلة ثرية من أصول سورية، وأم مصرية من أصول شركسية، أسس المسرح المدرسي وعمل مراقباً به من 1937 إلى 1952 ثم مديرًا للمسرح القومي من 1942 إلى 1952، ثم مؤسسًا وعميدًا لمعهد التمثيل، وأيضًا عمل مديرًا عامًا للمسرح المصري الحديث، وتتلمذ على يديه عدد كبير من عمالقة الفن ونجومه، وأخرج 12 عملاُ مسرحياً، وترجم عددا من الأعمال المسرحية العالمية، وحصل على جائزة التفوق المسرحي، ومنحه المجلس الأعلى لرعاية الفنون والآداب والعلوم الاجتماعية جائزتي الدولة التشجيعية والتقديرية في الفنون في عام 1961 و عام 1975. ونعرض من كنوز ماسبيرو وعلى شاشة القناة الأولى حلقة خاصة عن الفنان زكى طليمات من برنامج (نجوم فى القلب) يتحدث من خلالها مجموعة من كبار النجوم عن شخصية زكى طليمات وعبقريته.

كعك العيد بتوقيع كبار الأدباء والكُتَّاب: «ثقيل على المعدة والجيب وخميرة عكننة».. وهكذا تحدث عنه طليمات ونجيب وبهاء والشناوي
كعك العيد بتوقيع كبار الأدباء والكُتَّاب: «ثقيل على المعدة والجيب وخميرة عكننة».. وهكذا تحدث عنه طليمات ونجيب وبهاء والشناوي

فيتو

time٢٩-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • فيتو

كعك العيد بتوقيع كبار الأدباء والكُتَّاب: «ثقيل على المعدة والجيب وخميرة عكننة».. وهكذا تحدث عنه طليمات ونجيب وبهاء والشناوي

كعك العيد علامة من علامات عيد الفطر المبارك، عادة مصرية أصيلة منذ أكثر من ألف عام، أدمنها المصريون فى الأيام الأخيرة من رمضان تكون كل البيوت مشغولة بإعداد كعك العيد بالرغم من وجود فترات تمر فيها البلاد وبالتبعية الأسر بأزمات اقتصادية لكن يستحيل التخلى عن هذه العادة التى تعكس البهجة والفرح لقدوم عيد الفطر المبارك لكنها قد تنقلب عادة نظرا لتكلفة الكيلو منه إلى مئات الجنيهات. وكتب المفكرون والكتاب عن معاناة البيوت جراء مشكلات كعك العيد فمنهم من وصفه بخميرة العكننة ومنهم من قال عنه ثقيل على المعدة وعلى الجيب ومنهم من وصفه بالعلم الكبير الذى تخصص فيه المصريون ولا يمكن الاستغناء عنه مهما وقع بسببه من مشاكل وعواقب وخيمة فهو البلاء الوحيد في رمضان. ذكريات جميلة لنجيب محفوظ كما يقول الأديب نجيب محفوظ: العيد في الطفولة له ذكريات جميلة ما زالت منقوشة في عقلي، فالعيد عندي هو كعك العيد، فكنت أشارك في نقشه ورصه مع والدتي، ثم أذهب به إلى الفران، وأتباهى بعد ذلك بكعك والدتي أمام أصدقائي، وصباح يوم العيد كان هناك زيارة المقابر مع العربة الكارو مع والدتي. أهم ما فى العيد كعكة الكاتب كامل الشناوي في مجلة الجيل عام 1958: هو يوم السلام والضحك ومحاولة نسيان الهموم، كما أنه يوم البهجة والثياب الجديدة، والأعم منها كعك العيد، فمهما مرت بنا السنوات ما زال كعك العيد بالسمن والسكر هو أهم ما في العيد، لكن العيد الخاص بالكعك لا يتكرر سوى مرة واحدة في السنة. الكاتب كامل الشناوى كما كتب المخرج زكى طليمات في الكواكب عام 1954 يقول إن كعك العيد خميرة عكننة بين الزوج الفاضل والسيدة الفاضلة، وله موسم في كل عام بعد أن تكون أعصاب الطرفين قد أرهقت بفعل شهر الصيام ومتطلباته، وهكذا كتب على الزوج الفاضل، وذلك في كل عام أن يضرب بميزانية مصروفاته عرض الحائط، مبتدأ بالكنافة وقمر الدين والمكسرات لينتهي بالمذكور أعلاه "كعك العيد"، وويل للزوج إذا لم يدفع لكعك العيد، ولم يستقبله بالفرحة الراقصة بين الابتسامات العريضة والدعاء إلى الله أن يطيل في حياة زوجته البارة،الا أن إن كعك العيد دسيسة على أصحاب المعدة الرقيقة؛ لأنها تراودهم على أن يقطعوا ما بينهم وبين الأنظمة التي يقررها الأطباء، ولا يبالون بنتائجه أو العاقبة الوخيمة التي ستحل بهم بعد أكله، ولما كنت من أصحاب المعدة الرقيقة والأمعاء المرهفة، على الرغم من الشهرة التي التصقت بي خطأ بأنني امرئ يرهب أمره في الدعوات والموائد.. فبيني وبين كعك العيد صداقة لدودة.. أحبه كثيرا لكنه يؤذيني. المخرج زكى طليمات وقال الشيخ محمود أبو العيون من علماء الأزهر: فرحة وما أعظمها فرحة أنعم الله تعالى به على عباده الصائمين التائبين الذين أتموا فريضتهم كما أمر الله بها، وذكريات العيد وكعك العيد ما زالت عالقة بأذهاننا، كنا اطفالا فى القرية نلهو ونفرح ونعبث بكل جديد، وننتظر موسم عيد الفطر بلهفة وشوق، كنا نظفر فيه بثوب جديد وحذاء لامع، وكان أهم ما نفرح به كعك العيد الشائع فى قرى الصعيد، وكان يصنع من الدقيق اللامع واللبن والسمن على هيئة حلقات غليظة، كنا نفرح بذلك الكعك ونتخاطفه فى صباح العيد، وما كان أجمله حين نضع اثنين منه أو ثلاثة كالأسورة فى أيدينا. نقدمه للضيوف مع البلح والترمس المملح، وما يوجد من الثمار فى ذلك الموسم، كما يتصدق منه اهلونا على الفقراء فى المنازل وفى المقابر، ويهدون منه الى اصدقائنا وجيراننا.. وما زال الكعك الذى عرفناه قديما بمصر له منزلة فى نفوس الناس، فى البيوت جميعها، تهتم به كل الطبقات، وتقدمه للزائرين والمهنئين بالعيد بالعيد مع مختلف الاشربة الحلوة اللذيذة المتخذة من الثمار. وأضاف الشيخ ابو العيون: تبدى البيوت اهتمامها بهذا الكعك، وقد تحدث أزمات وخلافات قد تؤدى إلى أوخم العواقب وما العواقب مع استمرار الأزمة الاقتصادية وصعوبة الحصول على القوت اليومى، ورغم ذلك فان بعض النساء يرين أن الحرمان منه عار وفضيحة بين الجيران، وقد يعز على الطبقات الفقيرة عمل الكعك فى هذه الأيام الشديدة الغلاء. ونحن نناشد بل ونطالب بإبطال هذه العادة وهذه البدعة التى تخرب الكثير من البيوت. أحمد بهاء الدين يدافع عن الكعك وردا على الكتاب المهاجمين لكعك العيد كتب الصحفى أحمد بهاء الدين في مجلة روز اليوسف عام 1960 يقول: لا تأتي مناسبة عيد أو رمضان إلا وينهال الكتاب والإذاعيون لوما وتقريعا على الناس السخفاء الذين يعلقون كل هذه الأهمية على شراء الياميش أو الكعك أو السمك البكالاة، وتنشر الصحف إحصاء رسميا يقول إن كعك العيد يكلف مصر مليونين من الجنيهات، ويمصمص قارئ شفتيه قائلا: ياسلام مليونين كانت تكفي لإقامة مصنع، وكل واحد من هؤلاء الذين يكتبون ويتحدثون، في بيته الياميش والكعك والسمك البكالاة، لأن لديه النقود اللازمة لذلك، ولا يزعجه كثيرا إذا زاد الثمن قرشا أو قرشين، وإذا كان منهم من لم يصنع الكعك فلأنه سيخطف رجله إلى الإسكندرية ليقضي أيام العيد على شاطئ البحر. أحمد بهاء الدين واستطرد بهاء الدين يقول: لكن هذا ليس حال الجميع، فالأغلبية الساحقة من البيوت المصرية لاتدخلها الحلوى إلا مرة واحدة في السنة، عندما تصنع كعك العيد، فصنع الحلوى عند ربة هذا البيت حادثا فذا، تستعد له وتفرح وهي تغمس يديها في عمله، وتعوض به حرمان شهور طويلة، إن الحلوى ليست ممنوعة الصنع طول العام، بدليل أن هناك ناسا يأكلون الحلوى ويصنعونها ويشترونها من المحال طول السنة، وهؤلاء لايهمهم كثيرا كعك العيد، لأن لسانهم يتذوق الحلوى طول السنة. هو المسرة الوحيدة للبسطاء وأضاف: إذا كان استهلاك الدقيق والسكر يزيد في أسبوع العيد، فلأن عددا كبيرا جدا من الناس لايذوق الحلوى إلا في أسبوع العيد، إنه جميل حقا أن نطالب بالتقشف، ولكننا يجب أن نفكر دائما من الذين نطلب منهم التقشف؟ هل هم المحرومون أصلا، أم الذين عندهم فائض كبير؟ صحيح أن كعك العيد يكلف مليونين من الجنيهات، لكن كعك العيد هو المسرة البسيطة النادرة بالنسبة لناس كثيرين. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store