أحدث الأخبار مع #زلاتانإبراهيموفيتش
WinWin
منذ 16 ساعات
- رياضة
- WinWin
قرارات متغطرسة.. إبراهيموفيتش متهم بتخريب مشروع ميلان!
في موسم كارثي بكل المقاييس، تحوّل مشروع "ميلانو فوتورو" الخاص بنادي ميلان إلى مثال حي على فشل ذريع لمخطط أُطلق بتكلفة باهظة بلغت 15 مليون يورو، وكان الهدف منه إنشاء جسر فعّال بين فرق الأكاديمية والفريق الأول، وأصابع الاتهام تطول زلاتان إبراهيموفيتش باعتباره أحد مهندسي المشروع. ورغم الفوز الهزيل (1-0) ذهابًا على ملعبه في الملحق ضد سبال، انهار الفريق الشاب في مباراة الإياب خارج أرضه (0-2)، ليُقصى من تصفيات البقاء ويهبط مباشرةً إلى دوري الدرجة الرابعة "سيريا دي" في موسمه الأول. وفي ظل انعدام الخبرة، وتغيير الجهاز الفني في منتصف الطريق (إقالة بونيرا وتعيين ماسيمو أودو في فبراير)، وغياب الانسجام داخل غرفة الملابس، كلها عوامل حوّلت المشروع الطموح إلى رمز لانحدار رياضي ومالي يُثقل كاهل النادي. هبوط تاريخي في موسم أول مأساوي في تقرير مطول نشرته شبكة "فوت ميركاتو" الفرنسية، كُشف النقاب عن كواليس موسم يُوصف بـ"الكارثي" داخل نادي إيه سي ميلان، حيث تحوّل مشروع "ميلانو فوتورو" الذي أُطلق مطلع صيف 2024 بميزانية ضخمة بلغت 15 مليون يورو إلى نموذج صارخ لفشل رياضي وإداري. وحمّل التقرير النجم السويدي زلاتان إبراهيموفيتش مسؤولية مباشرة عن الانهيار، متهمًا إياه باتخاذ قرارات متغطرسة بدافع "الأنا"، مما أسهم في سقوط الفريق الرديف إلى دوري الدرجة الرابعة، وسط فوضى تضرب كل مفاصل النادي. وأطلق نادي ميلان مشروع "ميلانو فوتورو" رسميًا في 27 يونيو/حزيران 2024، ليكون بمثابة الفريق الرديف للمشاركة في دوري الدرجة الثالثة الإيطالي (سيريا C)، وذلك ضمن خطة طموحة لربط أكاديمية الشباب بالفريق الأول، لكن المشروع انهار منذ موسمه الأول، إذ أنهى الفريق مشواره في المركز الـ18 ضمن مجموعة B، ثم خسر في ملحق الهبوط أمام سبال (1-2 بمجموع المباراتين)، ليهبط إلى دوري الدرجة الرابعة (سيريا دي). ورغم الاستثمار الكبير في البنية التحتية والجهاز الفني، لم يتمكن الفريق من الصمود، ما طرح تساؤلات كبرى حول التخطيط والتنفيذ. وأشار التقرير إلى أن إبراهيموفيتش الذي يعمل مستشاراً أولاً لدى شركة "ريد بيرد" المالكة للنادي، لعب دورًا محوريًا في تدمير المشروع. واتخذ زلاتان قرارًا شخصيًا بإقالة المدرب إغناسيو أباتي، الذي كان قد أسس نواة المشروع بنجاح، واستبدله بصديقه المقرب دانييلي بونيرا الذي لا يملك أي خبرة تدريبية تُذكر. وتعود جذور الخلاف بين زلاتان وأباتي إلى الموسم الماضي، حين رفض الأخير إشراك ماكسيميليان، نجل إبراهيموفيتش أساسياً مع فريق البريمافيرا، وهذا القرار فجّر أزمة داخلية، دفع فيها أباتي الثمن بالإقالة. الأسطورة بوبان يعترف: بن ناصر نجم استثنائي حطمه نادي ميلان اقرأ المزيد وفي يناير/ كانون الثاني 2025، أسند ملف الانتقالات إلى جوفان كيروفيسكي، القادم من منظومة الدوري الأمريكي MLS، وهو قرار أثار الجدل داخل ميلان بسبب اختلاف فلسفة اللعب والإدارة؛ فشل كيروفيسكي في التعاقدات تسبب في إهدار الميزانية ورفع التكلفة الإجمالية للمشروع إلى 15 مليون يورو دون أي مردود يُذكر. أحد أبرز الأزمات تمثلت في التعامل مع موهبة النادي فرانشيسكو كاماردا، الذي تم تصعيده إلى الفريق الأول دون أن يشارك فعليًا، ثم استُبعد من خوض ملحق الهبوط لأنه لم يستوف عدد المباريات المطلوبة بحسب اللوائح. الفوضى تشمل الفريق الأول.. وخلافات مع نجوم كبار الفوضى لم تقتصر على ميلانو فوتورو، بل انسحبت على الفريق الأول كذلك؛ المدرب باولو فونسيكا، الذي روّجت له الإدارة إعلاميًا، فشل في تحقيق أي نتائج تُذكر وتمت إقالته في سبتمبر/ أيلول، ليخلفه سيرجيو كونسيساو في ديسمبر/ كانون الأول؛ لكن الأخير لم يقدّم أي بصمة ملموسة رغم بدايته بالتتويج بكأس السوبر، حيث اتُهم بالجمود التكتيكي وعدم قدرته على احتواء اللاعبين. وحسب التقرير، تفجّرت الخلافات داخل غرفة الملابس، لا سيما بين كونسيساو وبعض القادة مثل مايك مينيان، رافاييل لياو وثيو هيرنانديز، الذين أبدوا امتعاضهم من غياب الرؤية وسوء الإدارة بقيادة إبراهيموفيتش. الإدارة في مهب الريح.. وصراع نفوذ بطله إبراهيموفيتش في الإدارة، بلغت الفوضى ذروتها وسط صراع نفوذ واضح بين إبراهيموفيتش والمدير التنفيذي جورجيو فورلاني، الكشاف العام جيفري مونكادا، والمُلاك الأمريكيين بقيادة جيري كاردينالي وبول سينغر. فشل الجميع في التنسيق الداخلي، وعجزوا عن حل النزاعات أو اتخاذ قرارات فعالة في سوق الانتقالات، ما أفقد الإدارة مصداقيتها؛ والفريق حاليًا يحتل المركز التاسع في ترتيب الدوري الإيطالي، ويصارع من أجل انتزاع المركز السابع، دون آمال فعلية في المشاركة الأوروبية. أما على صعيد دوري أبطال أوروبا، فخرج مبكرًا بعد سقوطه أمام فينورد في الملحق. إبراهيموفيتش في مواجهة مالكي النادي وحسب التقرير، فإن اجتماعات حاسمة ستُعقد بين زلاتان إبراهيموفيتش ومالكي النادي الأمريكيين خلال الأسابيع المقبلة، حيث يطالب الملاك بتفسير شامل لانهيار المشروع؛ وتشير المعطيات إلى أن رصيد زلاتان داخل النادي تآكل بشكل ملحوظ، نتيجة تغوّل "الأنا"، تكرار الغيابات، والقرارات العشوائية. من المتوقع أيضًا الاستغناء عن كيروفيسكي مع نهاية الموسم، كما يخضع مستقبل المدرب ماسيمو أودو للتقييم، بينما يُرجّح أن يتولى إيغلي تاري منصب المدير الرياضي الجديد للنادي.
WinWin
منذ 5 أيام
- رياضة
- WinWin
ورطة كبيرة تلاحق زلاتان إبراهيموفيتش في ميلان!
يواجه السويدي زلاتان إبراهيموفيتش خلال الوقت الراهن، انتقاداتٍ حادة بسبب سوء النتائج التي يعيشها ميلان، التي بات بفعلها مهددًا بإنهاء الدوري الإيطالي خارج المراكز المؤهلة إلى المسابقات الأوروبية للموسم الرياضي المقبل. يحتل ميلان في الوقت الراهن، المركز الثامن على سلم ترتيب الدوري الإيطالي برصيد 60 نقطة، متخلفًا بفارق نقطتين عن آخر المراكز المؤهلة إلى المسابقات الأوروبية، مع تبقي جولتين فقط على انتهاء المنافسات. يشغل زلاتان إبراهيموفيتش منصب المستشار الرياضي في ميلان، لكن أسهمه تراجعت بصورة كبيرة بفعل الأداء الكارثي الذي أثار التساؤلات بشأن القرارات التي ارتكبها، خاصة على صعيد إدارة سوق الانتقالات. معاناة الفريق في الموسم الجاري، دفعت الجماهير أيضًا للانقلاب على زلاتان إبراهيموفيتش بعد أن كان في الماضي أحد أبرز اللاعبين المفضلين لديهم، بخوضه 163 مباراة بقميص النادي الإيطالي، أحرز خلالها 93 هدفًا، وقدم 35 تمريرة حاسمة. ورطة كبيرة تلاحق زلاتان إبراهيموفيتش وفقًا لما ورد في "فوت ميركاتو" كانت الطموحات تسيطر على ميلان قبل بداية الموسم الجاري، حيث وضعه الكثيرون ضمن المرشحين للفوز بلقب الدوري الإيطالي. ريال مدريد يصارع السيتي على خدمات نجم وسط ميلان اقرأ المزيد واحدة من أسوأ القرارات التي اتخذها إبراهيموفيتش التعاقد مع المهاجم المكسيكي سانتياغو خيمينيز، والبرتغالي جواو فيليكس في ميركاتو الشتاء الأخير، وكلاهما فشل في تقديم الإضافة المطلوبة في الخط الأمامي. الأمر الآخر يتعلق بتدهور العلاقة مع نجوم ميلان، يتقدمهم ثيو هيرنانديز ورافائيل لياو، واقتراب الثنائي من الرحيل بصورة رسمية في الصيف المقبل، وهو أمر أصاب المشجعين بخيبة أمل، في ظل إخفاق إبراهيموفيتش وإدارة النادي بصورة واضحة في احتواء الأزمة مع هؤلاء اللاعبين. ويعتقد كثيرون أن الدور الذي يحظى به إبراهيموفيتش مع ميلان كمستشار رياضي يثير الغموض، ويتسبب في تداخل الصلاحيات مع أدوار أخرى في النادي، خاصة أن المهاجم السويدي السابق وقف وراء الكثير من التعاقدات الأخيرة. ما هو مؤكد أن خيبة أمل كبيرة تسيطر على مسؤولي ميلان في الوقت الراهن، حيث بدأ النادي الإيطالي البحث عن مدير رياضي جديد، في خطوة تهدف إلى إلغاء منصب المستشار الرياضي، وإبعاد إبراهيموفيتش عن أسوار النادي.
الدولة الاخبارية
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- الدولة الاخبارية
تاريخ مثير بين مانشستر يونايتد والأندية الفرنسية في أوروبا.. هل يعيد ليون تاريخ سانت إتيان؟
الخميس، 17 أبريل 2025 04:04 مـ بتوقيت القاهرة واجه نادي مانشستر يونايتد الإنجليزي عبر تاريخه الأوروبي عددًا كبيرًا من الأندية الفرنسية، حيث التقى بـ10 فرق هي: سانت إتيان، ليل، بوردو، مارسيليا، باريس سان جيرمان، ليون، ستراسبورغ، مونبلييه، نانت، وأوكسير، وذلك في بطولات أوروبية متنوعة مثل دوري أبطال أوروبا، كأس أبطال الكؤوس، وكأس المعارض الأوروبية. لكن المفارقة أن المانشتر لم يلتقي في بطولة الدوري الأوروبي سوى مرتين فقط أمام سانت إتيان وأولمبيك ليون. ولقد واجه مانشستر يونايتد نادي سانت إتيان في موسم 2016-2017 خلال دور الـ32 من الدوري الأوروبي، وتمكن الفريق الإنجليزي من التأهل بسهولة بعد الفوز ذهابًا بثلاثية نظيفة سجلها النجم السويدي زلاتان إبراهيموفيتش (الدقائق 15، 75، 88)، قبل أن يضيف هنريك مختياريان هدف الفوز في الإياب بنتيجة 1-0 على ملعب جيوفروي جيشار. هذا الانتصار ساعد المانشستر في التتويج باللقب الأوروبي الأول له في الدوري الأوروبي، والذي يُعد أيضًا آخر ألقابه القارية حتى اليوم. أما ثاني مواجهة لليونايتد مع نادٍ فرنسي في هذه البطولة فكانت أمام ليون في ذهاب ربع نهائي الدوري الأوروبي 2025، على ملعب بارك أولمبيك ليون، والتي انتهت بالتعادل 2-2 في مباراة مثيرة. وسجل أهداف مانشستر يونايتد كل من المدافع ليني يورو (د45) والمهاجم جوشوا زيركزي (د88)، بينما أحرز لليون نازارينو بازان (د25) وريان شرقي (د90)، ليبقى الحسم معلقًا حتى مباراة الإياب المرتقبة على ملعب أولد ترافورد. نتيجة الذهاب المعقدة تترك كل الاحتمالات مفتوحة في الإياب، فالفوز بأي نتيجة لأي فريق يضمن التأهل لنصف النهائي، ومع ذلك، يعوّل جمهور اليونايتد على التاريخ، فكما كان سانت إتيان في 2017 وتُوج بالبطولة، يأملون أن يتكرر السيناريو أمام ليون، ويستعيد النادي أمجاده الأوروبية من جديد.
رؤيا
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- رؤيا
مبابي.. من حلم الأبطال إلى كابوس المقارنة
ما يحدث لمبابي اليوم، يُعيد إلى الأذهان سيناريو زلاتان إبراهيموفيتش في موسم 2010، حين رحل عن إنتر ميلان إلى برشلونة بحثًا عن المجد الأوروبي بقدر ما كان حلم دوري أبطال أوروبا يداعب كيليان مبابي، بقدر ما يزداد المشهد قسوة بعد كل موسم ينتهي واللقب الأغلى بعيد المنال. لكن هذا الموسم تحديدًا قد يحمل له واحدة من أقسى المفارقات الكروية، التي تفتح الباب لمقارنة تاريخية موجعة. الرحيل من أجل الحلم غادر مبابي باريس سان جيرمان متجهًا إلى ريال مدريد، في خطوة طال انتظارها. خطوة كانت تحمل عنوانًا واحدًا: "دوري الأبطال". كل شيء في مدريد بدا وكأنه يُمهّد له الطريق نحو الحلم — القميص الأبيض، تاريخ النادي، عقلية الفوز، والريمونتادا التي صنعت مجد الفريق في السنوات الأخيرة. لكن كما هي كرة القدم، المجد لا ينتظر أحدًا. باريس يصعد.. مدريد يسقط وفي لحظة كانت من المفترض أن تكون انطلاقة مبابي نحو التتويج، حدث ما لم يكن في الحسبان: ريال مدريد يسقط أمام آرسنال بخسارة قاسية (5-1) في ربع النهائي، فيما يعبر باريس سان جيرمان إلى نصف النهائي. الفريق الذي غادره مبابي يقترب من الحلم، فيما هو يخرج من المشهد الأوروبي مبكرًا. كل تمريرة من فيتينيا، وكل تصدٍ من دوناروما، وكل انطلاقة من ديمبلي، تشكّل طعنة رمزية في حلم مبابي، وتذكير بأن المجد لا يُصنع فقط بالأسماء والشهرة، بل باللحظة والتوقيت. التاريخ يعيد نفسه ما يحدث لمبابي اليوم، يُعيد إلى الأذهان سيناريو زلاتان إبراهيموفيتش في موسم 2010، حين رحل عن إنتر ميلان إلى برشلونة بحثًا عن المجد الأوروبي، ليُشاهد إنتر يحقق اللقب بعد أن أقصى برشلونة ذاته. إبرا وقتها جلس خلف الستار يشاهد فريقه السابق يرفع الكأس في البرنابيو، الملعب الذي حلم أن يرفع هو الكأس عليه. واليوم، يتكرر المشهد ذاته... مع مبابي. حلم يتحول إلى لعنة؟ كيليان مبابي، النجم الذي لا يُشكك أحد في قدراته أو تأثيره، قد يجد نفسه في نهاية الموسم أمام أكثر المواسم مرارة، لا لأن مستواه تراجع، بل لأن الحلم الذي طارده طويلاً اختار أن يتحقق... في غيابه.
الدستور
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- الدستور
ماذا يفعل مانشستر يونايتد أمام الأندية الفرنسية في الدوري الأوروبي؟
واجه نادي مانشستر يونايتد الإنجليزي بـ10 أندية فرنسية، هي سانت إتيان، ليل أو إس سي، جيروندان بوردو، أولمبيك مارسيليا، باريس سان جيرمان، أولمبيك ليون، ستراسبورج، مونبلييه، ونانت في بطولات أوروبية عديدة، هي كأس أبطال الكؤوس الأوروبية، دوري أبطال أوروبا، وكأس المعارض بين المدن إلا أن مان يونايتد لم يواجه من بين هذه الأندية الفرنسية العشرة في بطولة الدوري الأوروبي سوى ناديين فقط هما سانت إتيان، وليون. مانشستر يونايتد أمام سانت إتيان التقى مان يونايتد بسانت إتيان في الدوري الأوروبي في موسم 2016 – 2017 لحساب دور الـ32، ونجح مان يونايتد في اقصاء سانت إتيان، وتأهل لدور الـ16 بانتصاره في مباراتي الذهاب والإياب بنتيجتي ثلاثية بيضاء، وهدف دون رد على الترتيب. وسجل ثلاثية الذهاب على ملعب أولد ترافورد السلطان السويدي زلاتان إبراهيموفيتش في الدقائق 15،75، 88، والهدف الأخير سجله إبراهيموفيتش من ضربة جزاء. على الجانب الآخر، سجل هدف الإياب على ملعب جيوفروي جيشار اللاعب الأرميني هنريك مختياريان في الدقيقة 16. مانشستر يونايتد أمام أولمبيك ليون أما النادي الفرنسي الثاني الذي واجهه مان يونايتد في الدوري الأوروبي هو ليون، وكانت المواجهة بالموسم الحالي في مباراة الذهاب لحساب دور الثمانية على ملعب بارك أولمبيك ليوبيي، وانتهت المباراة على وقع التعادل الإيجابي بنتيجة هدفين لمثلهما. وسجل لمان يونايتد اللاعبان المدافع الفرنسي ليني يورو في الدقيقة 45، والمهاجم الهولندي جوشوا زيركزي في الدقيقة 88 في حين سجل لليون اللاعبان المهاجم الأرجنتيني نازارينو بازان في الدقيقة 25، ولاعب الوسط الفرنسي ريان شرقي في الدقيقة 90. نتيجة التعادل هذه نتيجة معقدة لأنها تفتح الباب أمام كل الاحتمالات في مباراة الإياب على ملعب أولد ترافورد لأنها تعني أن انتصار أي نادي بأي نتيجة يخطف بطاقة العبور إلى دور قبل النهائي لأن مباراة الذهاب كانت متعادلة، ولم تشهد أي تفوق من نادي على نادي آخر. لكن ما يمثل فألا حسنا لجمهور مان يونايتد أن عقب تجاوز فريقه سانت إتيان شق طريقه بنجاح في الدوري الأوروبي حتى تمكن من الصعود إلى منصة التتويج للمرة الأولى في تاريخه، وبالمناسبة هو آخر ألقاب مان يونايتد القارية بشكل عام.ذ
