logo
#

أحدث الأخبار مع #زمردة

«الثقافي العربي» يناقش كتاب «زمردة»
«الثقافي العربي» يناقش كتاب «زمردة»

الاتحاد

time١٧-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الاتحاد

«الثقافي العربي» يناقش كتاب «زمردة»

محمد عبدالسميع (الشارقة) نظم النادي الثقافي العربي في الشارقة أمسية ثقافية تناولت كتاب «زمردة» الصادر عن دائرة الثقافة في الشارقة، ضمن سلسلة كتب الأطفال التي تصدرها، وهو عبارة عن قصة للأطفال من تأليف الكاتبة يارا عبد الهادي ليبزو، ورسومات الفنان فواز سلامة، وقد اشترك في النقاش كل من الدكتور عمر عبد العزيز رئيس مجلس إدارة النادي ومدير إدارة النشر بالدائرة، والفنانة الدكتورة نجاة مكي، إلى جانب كاتبة القصة، وذلك بحضور علي المغني نائب رئيس مجلس إدارة النادي. تركز النقاش حول فاعلية القصص الموجهة للطفل عندما يستطيع الكاتب والرسام أن يقدما نصا متشابك العناصر، تلائم لغته الفئة العمرية المستهدفة وتقدم قصة ذات رمزية عالية ومقاصد تربوية نافعة، ويكون فيه النص البصري موازياً وعاكساً باحترافية للنص السردي، فتتمازج تلك العناصر لتجذب حواسّ الطفل وتجعله ينغمس في القصة ويستوعبها، وقصة (زمردة) تتناول حكاية سمكة صغيرة جميلة نشأت في بحيرة اصطناعية مع صديقاتها السمكات الصغيرة الجميلات السعيدات لكنها هي لم تكن سعيدة، وتاقت إلى أن تخرج من تلك البحيرة إلى المحيط الذي جاءت منه جداتها السمكات الكبيرات، ولجأت إلى (نانا) الخارقة التي أعطتها فرصة الإقامة لثلاثة أيام فقط في المحيط، وهناك لامست رحابة المحيط وتمتعت بالحرية التامة فيه. وعندما عادت بعد ثلاثة أيام إلى البحيرة الاصطناعية، أصيبت بالكآبة والحزن ومرضت حتى كادت تموت، فاضطرت نانا لإرسالها إلى المحيط دون رجعة، وهناك عاشت حرة سعيدة. غلاف كتاب "زمردة" في مداخلته، قال الدكتور عمر عبد العزيز: «نحن في إدارة النشر بالدائرة نحرص على إقامة تواشج وتلاحم تعبيري وفني بين الجانب الأدبي والبصري في إصداراتنا الموجهة للطفل، والكتاب الذي بين يدينا (زمردة) كتاب يخاطب الطفل من فئة ثمانية إلى عشرة أعوام، وهي مرحلة يحب فيها الطفل الحيوانات ويخلع عليها الطابع الإنساني، حيث ترمز الحيوانات معاني أو نوازع الإنسان، فمنها الخير ومنها الشرير، ومنها الجميل ومنها القبيح، ومنها المتهور ومنها الحكيم، وقد اختارت يارا عبد الكريم أن تؤنس صفات الجمال والوداعة والطموح إلى الحرية بمثال سمكة صغيرة هي (زمردة)، وقدمتها في لغة بسيطة ومحمولات درامية شفيفة، واستطاع الفنان فواز سلامة أن يقدم نصاً بصرياً موازياً للنص الأدبي، عكس فيه من ألوان منسقة ومشهدية طبيعية مراحل تطور القصة وتنقلات زمردة بين البحيرة الاصطناعية والمحيط الكبير». وقالت يارا عبد الكريم: «هذا هو كتابي الأول الذي يتناول موضوعاً عزيزاً على قلبي هو الطفل وطموحه، والتمسك بالأمل، ورحلة البحث عن الحرية. وفي صفحاته، أتحدث عن أهمية تشجيع الأطفال على التعبير عن طموحاتهم، وكيف يمكن للآباء والمربين والمجتمع ككل أن يسهموا في بناء بيئة تحفزهم على تحقيق أحلامهم». وقالت الدكتورة نجاة مكي: «قصة زمردة تخاطب فئة محددة من الأطفال ما بين 8- 10 أعوام، وهي ترمز للطموح، حيث تخاطبهم من خلال الحيوانات وتقدم لهم معاني إنسانية نبيلة، وهو عالم يحبه الأطفال، وقد أجاد الرسام فواز سلامة فيها لأنه قدم صورة بصرية تكميلية للقصة، وكانت ألوانه كلها متناغمة مع الحركية السردية للقصة وانتقالاتها».

النادي الثقافي العربي يستعرض التناغم السردي والبصري في كتاب زمردة
النادي الثقافي العربي يستعرض التناغم السردي والبصري في كتاب زمردة

الشارقة 24

time١٧-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الشارقة 24

النادي الثقافي العربي يستعرض التناغم السردي والبصري في كتاب زمردة

الشارقة 24 : نظم النادي الثقافي العربي في الشارقة، مساء أمس الأول، أمسية ثقافية تناولت كتاب "زمردة" الصادر عن دائرة الثقافة بالشارقة، ضمن سلسلة كتب الأطفال التي تصدرها، وهو عبارة عن قصة للأطفال من تأليف الكاتبة يارا عبد الهادي ليبزو، ورسومات الفنان فواز سلامة، وقد اشترك في النقاش كل من الدكتور عمر عبد العزيز رئيس مجلس إدارة النادي مدير إدارة النشر بالدائرة، والفنانة الدكتورة نجاة مكي، إلى جانب كاتبة القصة، وذلك بحضور علي المغني نائب رئيس مجلس إدارة النادي . فاعلية القصص الموجهة للطفل تركز النقاش حول فاعلية القصص الموجهة للطفل، عندما يستطيع الكاتب والرسام أن يقدما نصاً متشابك العناصر، تلائم لغته الفئة العمرية المستهدفة، وتقدم قصة ذات رمزية عالية ومقاصد تربوية نافعة، ويكون فيه النص البصري موازياً وعاكساً باحترافية للنص السردي، فتتمازج تلك العناصر لتجذب حواسّ الطفل وتجعله ينغمس في القصة ويستوعبها، وقصة "زمردة"، تتناول حكاية سمكة صغيرة جميلة نشأت في بحيرة اصطناعية مع صديقاتها السمكات الصغيرة الجميلات السعيدات، لكنها هي لم تكن سعيدة، وتاقت إلى أن تخرج من تلك البحيرة إلى المحيط الذي جاءت منه جداتها السمكات الكبيرات، ولجأت إلى "نانا" الخارقة التي أعطتها فرصة الإقامة لثلاثة أيام فقط في المحيط، وهناك لامست رحابة المحيط وتمتعت بالحرية التامة فيه، وعندما عادت بعد ثلاثة أيام إلى البحيرة الاصطناعية أصيبت بالكآبة والحزن ومرضت حتى كادت تموت، فاضطرت "نانا" إلى إرسالها إلى المحيط دون رجعة، وهناك عاشت حرة سعيدة . مداخلة تقديمية وفي المداخلة التقديمية، أوضح الدكتور عمر عبد العزيز، أن هذه الأمسية تأتي في إطار حرص دائرة الثقافة في الشارقة، على تسليط الضوء على إصداراتها الثقافية وتعريف الجمهور بما تتميز به هذه الإصدارات من غنى معرفي، وقد اخترنا في هذه الأمسية أن نتجه إلى إصدارات الدائرة الموجهة إلى الطفل، وهي كثيرة ومتعددة التوجهات والأبعاد، ونحن في إدارة النشر بالدائرة نحرص على إقامة تواشج وتلاحم تعبيري وفني بين الجانب الأدبي والبصري في إصداراتنا الموجهة للطفل، والكتاب الذي بين يدينا "زمردة"، كتاب يخاطب الطفل فئة من فئة ثمانية إلى عشرة أعوام، وهي مرحلة يحب فيها الطفل الحيوانات ويخلع عليها الطابع الإنساني، حيث ترمز الحيوانات معاني أو نوازع الإنسان، فمنها الخير ومنها الشرير ومنها الوادع ومنها الكريه، ومنها الجميل ومنها القبيح، ومنها المتهور ومنها الحكيم، وقد اختار يارا عبد الكريم أن تؤنس صفات الجمال والوداعة والطموح إلى الحرية بمثال سمكة صغيرة هي "زمردة"، وقدمتها في لغة بسيطة ومحمولات درامية شفيفة، واستطاع الفنان فواز سلامه، أن يقدم نصاً بصرياً موازياً للنص الأدبي عكس فيه من ألوان منسقة ومشهدية طبيعية مراحل تطور القصة وتنقلات زمردة بين البحيرة الاصطناعية والمحيط الكبير . رحلة البحث عن الحرية من جهتها، أشارت يارا عبد الكريم، إلى أن هذا هو كتابها الأول الذي يتناول موضوع الطفل وطموحه، والتمسك بالأمل، ورحلة البحث عن الحرية، وأن الدافع وراء كتابته هو إيمانها العميق بأن كل طفل هو عالم كامل من الأحلام والآمال، وأنه يستحق كل الدعم والتشجيع لتحقيق طموحاته . طموح الصغار بدورها، أوضحت الدكتورة نجاة مكي، أن قصة "زمردة" تخاطب فئة محددة من الأطفال ما بين 8- 10 أعوام، وهي ترمز للطموح، حيث يخاطب من خلال الحيوانات وتقدم له معان إنسانية نبيلة، انطلاقاً من مثال الحيوان الذي هو مثال محبب للطفل .

المُزة المعيلة!.. فتيات وسيدات لجأن إلى بث فيديوهات غير أخلاقية بحثًا عن الربح السريع!.. التحقيقات تكشف اعترافات مشينة لنجمات البث المباشر والتيك توك
المُزة المعيلة!.. فتيات وسيدات لجأن إلى بث فيديوهات غير أخلاقية بحثًا عن الربح السريع!.. التحقيقات تكشف اعترافات مشينة لنجمات البث المباشر والتيك توك

فيتو

time٢١-٠٤-٢٠٢٥

  • فيتو

المُزة المعيلة!.. فتيات وسيدات لجأن إلى بث فيديوهات غير أخلاقية بحثًا عن الربح السريع!.. التحقيقات تكشف اعترافات مشينة لنجمات البث المباشر والتيك توك

ظاهرة مؤسفة عرفت طريقها إلى المجتمع المصري فى السنوات الأخيرة، تمثلت فى الاستخدام السييء للسوشيال ميديا من قبل بعض النساء والفتيات لتحقيق المكسب السريع والخرافى، من خلال عرض فيديوهات غير أخلاقية وخادشة للحياء، ما دفع الجهات الأمنية إلى اتخاذ اللازم ضد هؤلاء الخارجات عن القانون والعرف والدين، ولاحقتهن ودفعت بهن إلى جهات التحقيق التى أعملت القانون ضدهن.. ولكن الظاهرة لم تنطفئ ولم تختفِ بعد. من أبرز هذه الأسماء: شيرى هانم؛ حيث ظهرت فى عام 2021 صفحات على مواقع التواصل الاجتماعى الفيس بوك والانستجرام واليتك توك سيدة تدعى شيرى هانم وابنتها زمردة اللتين ظهرتا فى فيديوهات غير أخلاقية يقومان بإتيان حركات إباحية والتلفظ بأقبح الألفاظ وبعد انتشار الصفحات أصبحت خطرا على المجتمع تحركت الأجهزة الأمنية وألقت القبض على المتهمتين. وكانت المفاجأة التى أدليا بدلوها فى تحقيقات النيابة العامة وأقرا أنهما من تظهران فى هذه الفيديوهات وأن غرضهما من نشرها هو التربح المادي. أما زمردة فقالت بأنها اتخذت من تطبيقات التواصل الاجتماعى وسيلة لاستدراج الرجال راغبى ممارسة الجنس الحرام وبالفعل مارست الدعارة مع أكثر من رجل وجنت منهم أموالا طائلة، مشيرة إلى أنها كانت تكلم رجالا ممن يعلقون لها على صورها عبر منصات التواصل الاجتماعى الذين كانوا يطلبون مقابلتها وكانت توافق بشرط أن يرسلوا لها عبر إحدى المحافظ الإلكترونية وكانت تذهب إليهم إلى منازلهم وتمارس معهم الرذيلة. وأشارت إلى أن كل ما كانت تفعله كان بعلم والدتها قائلة 'أمى كانت عارفة إنى بعمل كده علشان محتاجين فلوس. وفى النهاية قضت محكمة النقض بالحبس لمدة عامين بحق شيرى هانم وابنتها زمردة. وفى محافظة الإسكندرية اتخذت سيدة اطلقت على نفسها اسم وحش الكون من بناتها وسيلة للكسب الحرام وممارسة أفعال منافية للأداب ومخلة للشرف عبر منصات مواقع التواصل الاجتماعى خاصة تطبيق تيك توك. عقب القبض على المتهمات اعترفت الأم بأنها تتعامل فى شخص ابنتيها الطفلتين، اللتين لم تبلغا من العمر ثمانية عشر عاما، بأن استغلت سلطتها عليهما كونها والدتهما واستخدمتهما فى عرضهما فى البث المباشر المتاح للكافة عبر تطبيق التواصل الاجتماعى تيك توك، تحت مسمى صفحة تسمى وحش الكون، بملابس منزلية مخلة بالحياء لا تصلح للعرض العام، وذلك لجذب الانتباه وزيادة نسبة المشاهدين نظير منفعة مادية تحصلت عليها منهم، وفى النهاية قضت محكمة جنايات الإسكندرية بمعاقبة الام بالسجن 3 سنوات وتغريمها 100 ألف جنيه، وتعددت هذه النوعية من الجرائم وضمت القائمة أسماء عديدة. من جانبه قال الخبير القانونى المستشار اسماعيل بركة المحامى إن ظاهرة استغلال السيدات أبناءهم والظهور فى منصات التواصل الاجتماعى للتربح من وراء أفعالهم سواء كانت مخلة أو منافية للآداب هى ظاهرة اجتماعية للأسف بدأت تظهر وتنتشر بشكل مسئ للأفراد خاصة وللأسر المصرية بصفة عامة وهى البث المباشر أو حتى المسجل لمقاطع فيديو مصورة لبعض الفتيات أو النسوة أو الأسرة على وسائل التواصل الاجتماعى بمختلف أشكاله. وأضاف بركة أن الغرض من هذا البث أو مقاطع الفيديو يكون ربحية الأفراد دون مراعاة لشكل اجتماعى أو أخلاقى أو دينى لأنه لا يوجد ثمة صلاحيات لمنع هذا البث فكل من هو مشترك فى تلك الابلكيشنات يستطيع أن يقوم بالبث فى أى وقت وبأى مضمون. وأشار الخبير القانونى اسماعيل بركة إلى أن المشكلة الأساسية تكمن فى رقابة الدولة لحماية حقوق الغير والأفراد ومؤسسات الدولة فى منع مثل تلك الأمور وكل ما لدى الدولة يكمن فى بعض البث إن رأت أنه يمثل جريمة جنائية تقوم بتقديمه للمحاكمة على حسب المخالفة القائمة المستوجبة للعقوبة والتى تكون عادة مخالفة للأصول المتعارف عليها للحفاظ على الأسرة ومعتقداتها وتمس زعزعة تلك الثوابت مشيرا إلى أنه قد نلاحظ أن معظم القائمين على البث إنهم صبية أو فتيات قصر لا يتعدى عمرهم ثمانية عشر عامًا أى أنهم وفقًا للقانون يعتبروا أطفالا وهنا تكون المسئولية مزدوجة عليهم وعلى أسرهم ويتم تقديمهم للمحاكمة أمام محكمة أحداث وفقًا للمخالفة القانونية للقوانين الخاصة فى مثل هذه الأمور أو قانون العقوبات سواء عن جرائم سب أو قذف علنى أو فعل فاضح بالقول أو الإشارة او الإيحاء، بجانب تقديم ذويهم فى هذا الشأن أيضًا إلى المحكمة المختصة بصفتهم مسئولين عن أطفالهم لمنعهم من الانحراف حيث إنهم المسئولون عن تربيتهم وتوجيههم. وأوضح بركة أن معظم تلك الجرائم تكون فى مجملها جنحا يعاقب عليها بعقوبة الحبس الذى يبدأ من ٢٤ ساعة إلى ثلاث سنوات فضلًا عن الغرامات والتعويضات إلا إذا كان البث فيه تحريض على ارتكاب جناية ضد الأفراد أو الدولة فهنا تكون العقوبة أشد وهى الحبس أو السجن المشدد أو المؤبد حسب نوع الجريمة الذى يبدأ من ثلاث سنوات إلى خمسة عشر عاما. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store