أحدث الأخبار مع #زوددويتشهتسايتونغ


الأخبار كندا
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الأخبار كندا
برلين "تراقب من كثب" أساليب "تخريب" روسية
قالت المتحدثة في مؤتمر صحافي للحكومة الألمانية إنَّ أجهزة الأمن الألمانية "تراقب من كثب الوسائل التي تستخدمها الأجهزة الروسية لتجنيد أشخاص مقابل المال". أكدت برلين الأربعاء أنها "تراقب من كثب" أساليب التخريب التي تنتهجها موسكو، وذلك بعد نشر تقارير صحافية توضح بالتفصيل طريقة عمل الاستخبارات الروسية في قضية الطرود الحارقة التي اجتاحت أوروبا في الصيف الماضي. ووفقاً لثلاث وسائل إعلام ألمانية هي صحيفة "زود دويتشه تسايتونغ" ومحطتان رسميتان للتلفزة، جنّد جهاز الاستخبارات العسكرية الروسي "عملاء على شبكات التواصل الاجتماعي لارتكاب أعمال تخريبية في الاتحاد الأوروبي"، خصوصا بواسطة طرود تحوي أجهزة حارقة. واشتعل أحد الطرود في مركز لشركة الشحن "دي اتش إل" في لايبزيغ بألمانيا في تموز/ يوليو. وقالت المتحدثة باسم وزارة الداخلية الألمانية سونيا كوك رداً على سؤال إنَّ "التحقيق مستمر على نحو مكثّف". وقالت المتحدثة في مؤتمر صحافي للحكومة الألمانية إنَّ أجهزة الأمن الألمانية "تراقب من كثب الوسائل التي تستخدمها الأجهزة الروسية لتجنيد أشخاص مقابل المال". وأشارت إلى أن "هؤلاء أشخاص يعملون لحساب أجهزة الاستخبارات الروسية أو هيئات حكومية أخرى من دون أن يكونوا جزءا منها". الاستخبارات الروسي (وكالات). ولفتت إلى أنّ الحكومة الألمانية أضعفت بالفعل أجهزة الاستخبارات الروسية بطردها "العديد من العملاء مؤخراً". وردّاً على سؤال لوكالة فرانس برس، قال متحدث باسم وزارة الداخلية إنَّ 40 دبلوماسياً روسياً غادروا ألمانيا في الرابع من نيسان/ أبريل 2022 بعد غزو أوكرانيا، وإن عمليات طرد أخرى جرت في عام 2023. وفي مطلع تشرين الثاني/ نوفمبر 2024، تم القبض على العديد من الأشخاص في ليتوانيا وبولندا للاشتباه بتورطهم في قضية الطرود الحارقة. وفي منتصف كانون الثاني/ يناير، قال رئيس الوزراء البولندي دونالد توسك إنَّ روسيا خطّطت لـ"أعمال إرهابية" في قطاع النقل الجوي في جميع أنحاء العالم، متّهما إياها بالتخطيط لعمليات تخريب واختطاف طائرات في بولندا وخارجها. وقال وزير الداخلية البولندي توماس سيمونياك في تصريح لمحطة إذاعية حينها إنَّ توسك كان يشير إلى "زرع متفجرات في طرود أرسلتها شركات البريد السريع، بما في ذلك عن طريق الجو". المصدر: "أ ف ب"


النهار
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- النهار
برلين "تراقب من كثب" أساليب "تخريب" روسية
أكدت برلين الأربعاء أنها "تراقب من كثب" أساليب التخريب التي تنتهجها موسكو، وذلك بعد نشر تقارير صحافية توضح بالتفصيل طريقة عمل الاستخبارات الروسية في قضية الطرود الحارقة التي اجتاحت أوروبا في الصيف الماضي. ووفقاً لثلاث وسائل إعلام ألمانية هي صحيفة "زود دويتشه تسايتونغ" ومحطتان رسميتان للتلفزة، جنّد جهاز الاستخبارات العسكرية الروسي "عملاء على شبكات التواصل الاجتماعي لارتكاب أعمال تخريبية في الاتحاد الأوروبي"، خصوصا بواسطة طرود تحوي أجهزة حارقة. واشتعل أحد الطرود في مركز لشركة الشحن "دي اتش إل" في لايبزيغ بألمانيا في تموز/ يوليو. وقالت المتحدثة باسم وزارة الداخلية الألمانية سونيا كوك رداً على سؤال إنَّ "التحقيق مستمر على نحو مكثّف". وقالت المتحدثة في مؤتمر صحافي للحكومة الألمانية إنَّ أجهزة الأمن الألمانية "تراقب من كثب الوسائل التي تستخدمها الأجهزة الروسية لتجنيد أشخاص مقابل المال". وأشارت إلى أن "هؤلاء أشخاص يعملون لحساب أجهزة الاستخبارات الروسية أو هيئات حكومية أخرى من دون أن يكونوا جزءا منها". ولفتت إلى أنّ الحكومة الألمانية أضعفت بالفعل أجهزة الاستخبارات الروسية بطردها "العديد من العملاء مؤخراً". وردّاً على سؤال لوكالة فرانس برس، قال متحدث باسم وزارة الداخلية إنَّ 40 دبلوماسياً روسياً غادروا ألمانيا في الرابع من نيسان/ أبريل 2022 بعد غزو أوكرانيا، وإن عمليات طرد أخرى جرت في عام 2023. وفي مطلع تشرين الثاني/ نوفمبر 2024، تم القبض على العديد من الأشخاص في ليتوانيا وبولندا للاشتباه بتورطهم في قضية الطرود الحارقة. وفي منتصف كانون الثاني/ يناير، قال رئيس الوزراء البولندي دونالد توسك إنَّ روسيا خطّطت لـ"أعمال إرهابية" في قطاع النقل الجوي في جميع أنحاء العالم، متّهما إياها بالتخطيط لعمليات تخريب واختطاف طائرات في بولندا وخارجها. وقال وزير الداخلية البولندي توماس سيمونياك في تصريح لمحطة إذاعية حينها إنَّ توسك كان يشير إلى "زرع متفجرات في طرود أرسلتها شركات البريد السريع، بما في ذلك عن طريق الجو".


أخبارنا
١٣-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبارنا
رسوم ترامب الجمركية..خبير ألماني يحذر من أزمة اقتصادية دولية
قال رئيس معهد "إيفو" الألماني، الرائد في البحوث الاقتصادية، كليمنس فوست، إنه لا يمكن استبعاد حدوث أزمة اقتصادية عالمية بسبب الرسومالجمركية التي فرضها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. وقال فوست في مقابلة مع صحيفة "زود دويتشه تسايتونغ" الألمانية إن الخطر الكبير يتمثل في انتشار الحمائية بشكل أسرع من أي وقت مضى، لتشمل أيضا الصينو أوروبا. وأضاف فوست أنه "إذا ذهب الجميع في الاتجاه الخاطئ، فقد يؤدي ذلك إلى أزمة كبيرة". وبينما تراجع ترامب في البداية عن فرض رسوم جمركية على معظم البلدان وعلق بعض الرسوم الجمركية الإضافية لمدة 90 يوما، على الأقل، فقد اتخذ إجراءات أكثر صرامة ضد بكين. وتعتزم الولايات المتحدة الآن فرض رسوم جمركية إضافية بنسبة 145% على الواردات من الصين، في حين تعتزم بكين من جانبها فرض رسوم جمركية بنسبة 125% على السلع الأمريكية. ويرى فوست أنه في ضوء استمرار التصعيد مع الصين واستمرار حالة الغموض هذه لا يمكن استبعاد حدوث أزمة اقتصادية عالمية، مشيرا إلى خطورة خاصة تتمثل في أن الولايات المتحدة - باعتبارها أهم قوة اقتصادية في العالم - عمل حاليا على تدمير سمعتها كشريك تعاقدي موثوق. وقال فوست إن "أسعار الفائدة في الولايات المتحدة ترتفع، و الدولار ينخفض... هذه إشارة إنذار"، مضيفا أن ثلثي القيمة السوقية للأسهم في العالم موجودة في سوق الأسهم الأمريكية، والدولار هو العملة الرئيسية في العالم. وأضاف أنه "إذا انهار كل هذا، فإنه لن يمكن التنبؤ بالعواقب"، مشيرا إلى أنه من المحتمل أن يكون الانخفاض المفاجئ في سندات الحكومة الأمريكية هو السبب وراء تراجع ترامب الآن. وقال إن هذا يدل على أن نطاق عمل السياسيين محدود، مضيفا أنه "من بين أمور أخرى، بسبب قوة الأسواق المالية، وبالتالي بسببنا جميعا... عندما تتصرف الحكومات بشكل عشوائي ومدمر، فإنها تحرم من المال والثقة". تفاؤل أمريكي تزامن هذا مع حديث البيت الأبيض عن "تفاؤل" بشأن التوصل إلى اتفاق تجاري مع الصين، رغم فرض أكبر اقتصادين في العالم رسوما جمركية متبادلة. وأعلن ترامب أن الدولار سيظل "العملة المرجعية"، وذلك في وقت تشهد العملة الخضراء تراجعا في الأسواق متأثرة بسياسة الرسوم الجمركية. وقال الرئيس الأمريكي على متن الطائرة الرئاسية "نحن العملة المرجعية. وسنظل كذلك دائما... أعتقد أن الدولار عظيم". من جهتها قالت المتحدثة باسم الرئاسة الأمريكية كارولاين ليفيت "أوضح الرئيس أنه منفتح على التوصل إلى اتفاق مع الصين"، مضيفة "إنه متفائل". في هذا الأثناء، ذكرت رويترز أن إدارة ترامب تريد إبرام 90 اتفاقية تجارية خلال 90 يوما، لكن التحديات أمام إنهاء الحرب التجارية سريعا جلية بالفعل. وأضافت أن مفوض التجارة بالاتحاد الأوروبي ماروش شفتشوفيتش الاثنين (14 أبريل/نيسان 2025) من بين أوائل مسؤولي التجارة الخارجية الذين سيأتون إلى واشنطن لإجراء مفاوضات عاجلة بشأن الرسوم الجمركية الباهظة التي أعلنها ترامب في الثاني من الشهر الجاري. ويعد التكتل الأوروبي من بين أكبر شركاء الولايات المتحدة التجاريين إذ بلغ حجم التجارة بينهما نحو تريليون دولار العام الماضي. لكن عندما يصل شفتشوفيتش إلى واشنطن، سيكون كبير مفاوضي الرسوم الجمركية في إدارة ترامب، وهو وزير الخزانة سكوت بيسنت، في بوينس أيرس لإظهار الدعم للإصلاحات الاقتصادية في الأرجنتين، على الرغم من أن إجمالي قيمة تجارتها السنوية مع الولايات المتحدة يبلغ 16.3 مليار دولار فقط. ويعزز غياب بيسنت شكوكا لدى خبراء التجارة في مدى قدرة الإدارة الأمريكية على تنظيم هذا العدد الكبير من المفاوضات المتزامنة وفرص التوصل إلى 90 اتفاقية في 90 يوما بوجه عام. ونقلت رويترز عن ويندي كاتلر، كبيرة المفاوضين السابقة لدى الممثل التجاري الأمريكي، وترأس الآن معهد سياسات مجتمع آسيا "الاستعداد لاتخاذ هذه القرارات سيتطلب مفاوضات جادة... من المستحيل أن نتوصل خلال هذه الفترة إلى اتفاقية شاملة مع أي من هذه الدول". ورد مستشار البيت الأبيض للتجارة بيتر نافارو في تصريحات لشبكة فوكس بيزنس قائلا إن بيسنت والممثل التجاري الأمريكي جيميسون جرير ووزير التجارة هوارد لوتنيك يمكنهم إنجاز المهمة. وتابع "لذا، سنبرم 90 اتفاقا خلال 90 يوما. هذا ممكن"، مضيفا أنه في نهاية المطاف، فإن ترامب "القائد.. سيكون كبير المفاوضين. لن يتم إنجاز شيء دون أن ينظر فيه بعناية شديدة". وبدأ ترامب العد التنازلي للتسعين يوما الأسبوع الماضي عندما علق تطبيق الرسوم الجمركية المرتفعة التي فرضها على العديد من الدول بعدما شهدت الأسواق المالية انهيارا بسبب المخاوف من الركود والتضخم، من بين عوامل أخرى. وقال إن تعليق الرسوم لمدة 90 يوما سيسمح للدول بالتوصل إلى اتفاقيات ثنائية مع الولايات المتحدة


نافذة على العالم
١٣-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- نافذة على العالم
أخبار العالم : نائب أوكراني يعترف بأن العديد من الأسلحة الغربية أثبت فشلها في ساحات القتال
الأحد 13 أبريل 2025 07:15 صباحاً نافذة على العالم - اعترف نائب رئيس لجنة الأمن القومي في البرلمان الأوكراني إيغور تشيرنيف بعدم جدوى العديد من الأسلحة الغربية في ظروف القتال بأوكرانيا، مؤكدا أنها مجرد هدر لأموال الدول الداعمة لكييف. وقال تشيرنيف خلال مشاركته في مناظرة تلفزيونية إن "العديد من الأنظمة التي تم تزويدنا بها لا يعدو كونه إهدارًا لأموال الشركاء". وأضاف: "يمكنني أن أذكر على سبيل المثال قذيفة (إكسكاليبور M982)، وهي قذيفة مدفعية موجهة بنظام GPS، وتبلغ كلفتها عشرات آلاف الدولارات، لكنها غير فعالة في ظل تشغيل أنظمة الحرب الإلكترونية". وفي سياق متصل، أفادت صحيفة "زود دويتشه تسايتونغ" يوم الخميس بأن معظم المعدات العسكرية التي زودت بها ألمانيا أوكرانيا تعاني من مشكلات فنية خطيرة. واستندت الصحيفة في تقريرها إلى وثيقة سرية أعدها نائب الملحق العسكري في السفارة الألمانية بكييف. ووفقا للصحيفة، أظهرت تقارير صادرة عن الجيش الأوكراني، أن غالبية المنظومات القتالية التي قدمتها ألمانيا تُستخدم بشكل محدود جدا في المعارك. ومن بين الأسباب التي ذكرتها الصحيفة، ارتفاع تكلفة الذخائر بشكل مبالغ فيه، وهشاشة المعدات التي تصعب صيانتها في ظروف القتال على الجبهة. وفي شهر مايو من العام الفائت، ذكرت صحيفة " نيويورك تايمز" أن الأسلحة الغربية المقدمة لقوات كييف لا تؤتي ثمارها في ساحة المعركة، وتتسبب في مقتل عشرات الجنود بسبب انخفاض كفاءتها. وأوضحت الصحيفة نقلا عن بعض القادة الأوكرانيين أن عدم فعالية بعض الأسلحة الغربية "كلف القوات الأوكرانية الكثير من الأرواح". ووفقا للصحيفة، لدى القوات الروسية كميات أكبر من الأسلحة تحت تصرفها ما يسمح لها بتعطيل الإشارات الصادرة عن المعدات الأوكرانية، فضلا عن التشويش على الطائرات المسيرة في ساحة المعركة، إلى جانب امتلاكها تقنيات تمنع التشويش على طائراتها الخاصة وتمكنها من مواصلة تنسيق مسارات طيرانها بالرغم من محاولات التشويش الأوكرانية. كما أشارت الصحيفة، إلى أن الجيش الروسي يظهر نتائج أفضل في مجال الحرب السيبرانية مقارنة بأوكرانيا. الجدير ذكره أن روسيا تُعتبر واحدة من الدول الرائدة في تطوير وتصنيع أنظمة الحرب الإلكترونية والدفاع الجوي، حيث تمتلك ترسانة متقدمة من الأسلحة والتقنيات التي تُستخدم في الصراعات الحديثة. وتعتبر منظومات "كراسوخا-4، وليوشوك، وريبلانت-1، ومورمانسك-بي إن، وليير-3" أهم أساليب الحرب الإلكترونية المستخدمة في التصدي لهجمات الطائرات المسيرة والتشويش على الاتصالات العسكرية للقوات المعادية.


الدستور
١٣-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الدستور
نائب أوكراني يعترف بأن العديد من الأسلحة الغربية أثبت فشلها في ساحات القتال
اعترف نائب رئيس لجنة الأمن القومي في البرلمان الأوكراني إيغور تشيرنيف بعدم جدوى العديد من الأسلحة الغربية في ظروف القتال بأوكرانيا، مؤكدا أنها مجرد هدر لأموال الدول الداعمة لكييف. وقال تشيرنيف خلال مشاركته في مناظرة تلفزيونية إن "العديد من الأنظمة التي تم تزويدنا بها لا يعدو كونه إهدارًا لأموال الشركاء". وأضاف: "يمكنني أن أذكر على سبيل المثال قذيفة (إكسكاليبور M982)، وهي قذيفة مدفعية موجهة بنظام GPS، وتبلغ كلفتها عشرات آلاف الدولارات، لكنها غير فعالة في ظل تشغيل أنظمة الحرب الإلكترونية". وفي سياق متصل، أفادت صحيفة "زود دويتشه تسايتونغ" يوم الخميس بأن معظم المعدات العسكرية التي زودت بها ألمانيا أوكرانيا تعاني من مشكلات فنية خطيرة. واستندت الصحيفة في تقريرها إلى وثيقة سرية أعدها نائب الملحق العسكري في السفارة الألمانية بكييف. ووفقا للصحيفة، أظهرت تقارير صادرة عن الجيش الأوكراني، أن غالبية المنظومات القتالية التي قدمتها ألمانيا تُستخدم بشكل محدود جدا في المعارك. ومن بين الأسباب التي ذكرتها الصحيفة، ارتفاع تكلفة الذخائر بشكل مبالغ فيه، وهشاشة المعدات التي تصعب صيانتها في ظروف القتال على الجبهة. وفي شهر مايو من العام الفائت، ذكرت صحيفة " نيويورك تايمز" أن الأسلحة الغربية المقدمة لقوات كييف لا تؤتي ثمارها في ساحة المعركة، وتتسبب في مقتل عشرات الجنود بسبب انخفاض كفاءتها. وأوضحت الصحيفة نقلا عن بعض القادة الأوكرانيين أن عدم فعالية بعض الأسلحة الغربية "كلف القوات الأوكرانية الكثير من الأرواح". ووفقا للصحيفة، لدى القوات الروسية كميات أكبر من الأسلحة تحت تصرفها ما يسمح لها بتعطيل الإشارات الصادرة عن المعدات الأوكرانية، فضلا عن التشويش على الطائرات المسيرة في ساحة المعركة، إلى جانب امتلاكها تقنيات تمنع التشويش على طائراتها الخاصة وتمكنها من مواصلة تنسيق مسارات طيرانها بالرغم من محاولات التشويش الأوكرانية. كما أشارت الصحيفة، إلى أن الجيش الروسي يظهر نتائج أفضل في مجال الحرب السيبرانية مقارنة بأوكرانيا. الجدير ذكره أن روسيا تُعتبر واحدة من الدول الرائدة في تطوير وتصنيع أنظمة الحرب الإلكترونية والدفاع الجوي، حيث تمتلك ترسانة متقدمة من الأسلحة والتقنيات التي تُستخدم في الصراعات الحديثة. وتعتبر منظومات "كراسوخا-4، وليوشوك، وريبلانت-1، ومورمانسك-بي إن، وليير-3" أهم أساليب الحرب الإلكترونية المستخدمة في التصدي لهجمات الطائرات المسيرة والتشويش على الاتصالات العسكرية للقوات المعادية.