logo
#

أحدث الأخبار مع #زوكربيرغ،

مارك زوكربيرغ: الذكاء الاصطناعي يساعد بمحاربة «وباء الوحدة»
مارك زوكربيرغ: الذكاء الاصطناعي يساعد بمحاربة «وباء الوحدة»

عمون

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • عمون

مارك زوكربيرغ: الذكاء الاصطناعي يساعد بمحاربة «وباء الوحدة»

عمون - قال رئيس شركة «ميتا» مارك زوكربيرغ إنه يعتقد أن الشخصيات التي يبتكرها الذكاء الاصطناعي يمكن أن تساعد في محاربة وباء الوحدة. وأضاف زوكربيرغ، في مقابلة مع دواركيش باتيل هذا الأسبوع، في الوقت الذي أطلقت فيه «ميتا» برمجة جديدة لنماذج الذكاء الاصطناعي الخاصة بها، أنها يمكن أن تساعد الأميركيين في تعويض الأصدقاء الذين يتمنون وجودهم في حياتهم، وفقاً لما نقلته صحيفة «إندبندنت» البريطانية. وقال إن «المواطن الأميركي المتوسط ​​لديه أقل من ثلاثة أصدقاء، وهناك الكثير من الأسئلة التي يطرحها الناس حول أشياء مثل: حسناً، هل سيحل هذا محل الاتصالات الشخصية أو الاتصالات في الحياة الواقعية؟ أعتقد أن الإجابة عن هذا السؤال هي (لا) على الأرجح، وأعتقد أن هناك جوانب إيجابية كثيرة في العلاقات الشخصية، عندما تكون متاحة، لكن الحقيقة هي أن الناس ببساطة لا يملكون هذه العلاقات، ويشعرون بالوحدة أكثر مما يرغبون في كثير من الأحيان». وذكر أن «العالم سوف يتكيف مع الطلب على أصدقاء الذكاء الاصطناعي»، وقال: «سنجد كمجتمع المفردات اللازمة للتعبير عن سبب أهمية ذلك، ولماذا الأشخاص الذين يقومون بهذه الأشياء، ولماذا هم عقلانيون في القيام بها، وكيف تضيف قيمة لحياتهم». ولفتت «إندبندنت» إلى أن المحاولات المبكرة لتطوير أصدقاء الذكاء الاصطناعي أثارت بعض المخاوف الأخلاقية، بما في ذلك احتمال أن يُعرّض الأصدقاء الرقميون القاصرين لمواضيع جنسية صريحة، أو يُقدّمون نصائح غير سليمة تتعلق بالصحة النفسية. ووفقاً لموقع «404 Media»، وُجد أن روبوتات الذكاء الاصطناعي التي أنشأها المستخدمون تُزوّر بيانات اعتماد مزيفة تُشير إلى كونهم معالجين نفسيين مُرخّصين، في حين تلقى رجلٌ ادّعى أنه خطط لقتل ملكة إنجلترا عام 2021 رسائل مُشجّعة عندما أخبر روبوت دردشة أنه «قاتل». وذكرت أنه بغض النظر عمّا إذا كان الذكاء الاصطناعي هو العلاج للوحدة، يبحث ملايين الأميركيين عن طريقةٍ ما للخروج من الشعور بالوحدة اليومي، وهي حالة تُصيب 20 في المائة من البالغين في الولايات المتحدة، وفقاً لاستطلاع رأي أجرته مؤسسة «غالوب» في أكتوبر (تشرين الأول). ووجد استطلاع رأي أجرته الجمعية الأميركية للطب النفسي عام 2024 أن 30 في المائة من البالغين يقولون إنهم شعروا بالوحدة مرة واحدة على الأقل أسبوعياً خلال العام الماضي، على الرغم من أن ثلثَيهم قالوا إن التكنولوجيا «تساعدهم».

مارك زوكربيرغ: الذكاء الاصطناعي يمكن أن يساعد في محاربة «وباء الوحدة»
مارك زوكربيرغ: الذكاء الاصطناعي يمكن أن يساعد في محاربة «وباء الوحدة»

الشرق الأوسط

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • الشرق الأوسط

مارك زوكربيرغ: الذكاء الاصطناعي يمكن أن يساعد في محاربة «وباء الوحدة»

قال رئيس شركة «ميتا» مارك زوكربيرغ إنه يعتقد أن الشخصيات التي يبتكرها الذكاء الاصطناعي يمكن أن تساعد في محاربة وباء الوحدة. وأضاف زوكربيرغ، في مقابلة مع دواركيش باتيل هذا الأسبوع، في الوقت الذي أطلقت فيه «ميتا» برمجة جديدة لنماذج الذكاء الاصطناعي الخاصة بها، أنها يمكن أن تساعد الأميركيين في تعويض الأصدقاء الذين يتمنون وجودهم في حياتهم، وفقاً لما نقلته صحيفة «إندبندنت» البريطانية. صورة تعبيرية عن الذكاء الاصطناعي (أرشيفية - رويترز) وقال إن «المواطن الأميركي المتوسط ​​لديه أقل من ثلاثة أصدقاء، وهناك الكثير من الأسئلة التي يطرحها الناس حول أشياء مثل: حسناً، هل سيحل هذا محل الاتصالات الشخصية أو الاتصالات في الحياة الواقعية؟ أعتقد أن الإجابة عن هذا السؤال هي (لا) على الأرجح، وأعتقد أن هناك جوانب إيجابية كثيرة في العلاقات الشخصية، عندما تكون متاحة، لكن الحقيقة هي أن الناس ببساطة لا يملكون هذه العلاقات، ويشعرون بالوحدة أكثر مما يرغبون في كثير من الأحيان». وذكر أن «العالم سوف يتكيف مع الطلب على أصدقاء الذكاء الاصطناعي»، وقال: «سنجد كمجتمع المفردات اللازمة للتعبير عن سبب أهمية ذلك، ولماذا الأشخاص الذين يقومون بهذه الأشياء، ولماذا هم عقلانيون في القيام بها، وكيف تضيف قيمة لحياتهم». صورة تعبيرية عن الذكاء الاصطناعي (أرشيفية - رويترز) ولفتت «إندبندنت» إلى أن المحاولات المبكرة لتطوير أصدقاء الذكاء الاصطناعي أثارت بعض المخاوف الأخلاقية، بما في ذلك احتمال أن يُعرّض الأصدقاء الرقميون القاصرين لمواضيع جنسية صريحة، أو يُقدّمون نصائح غير سليمة تتعلق بالصحة النفسية. ووفقاً لموقع «404 Media»، وُجد أن روبوتات الذكاء الاصطناعي التي أنشأها المستخدمون تُزوّر بيانات اعتماد مزيفة تُشير إلى كونهم معالجين نفسيين مُرخّصين، في حين تلقى رجلٌ ادّعى أنه خطط لقتل ملكة إنجلترا عام 2021 رسائل مُشجّعة عندما أخبر روبوت دردشة أنه «قاتل». وذكرت أنه بغض النظر عمّا إذا كان الذكاء الاصطناعي هو العلاج للوحدة، يبحث ملايين الأميركيين عن طريقةٍ ما للخروج من الشعور بالوحدة اليومي، وهي حالة تُصيب 20 في المائة من البالغين في الولايات المتحدة، وفقاً لاستطلاع رأي أجرته مؤسسة «غالوب» في أكتوبر (تشرين الأول). ووجد استطلاع رأي أجرته الجمعية الأميركية للطب النفسي عام 2024 أن 30 في المائة من البالغين يقولون إنهم شعروا بالوحدة مرة واحدة على الأقل أسبوعياً خلال العام الماضي، على الرغم من أن ثلثَيهم قالوا إن التكنولوجيا «تساعدهم».

مارك زوكربيرغ يكشف عن إطلاق مفاجأة تقنية جديدة لمليار مستخدم
مارك زوكربيرغ يكشف عن إطلاق مفاجأة تقنية جديدة لمليار مستخدم

أكادير 24

time٠١-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • أكادير 24

مارك زوكربيرغ يكشف عن إطلاق مفاجأة تقنية جديدة لمليار مستخدم

agadir24 – أكادير24 أعلن مارك زوكربيرغ، الرئيس التنفيذي لشركة 'ميتا'، عن إطلاق تطبيق جديد يحمل اسم 'Meta AI'، صُمّم ليكون الرفيق الذكي والشخصي لمستخدمي منصات الشركة، وذلك في خطوة جديدة تعزز توجهات 'ميتا' نحو دمج الذكاء الاصطناعي في تجربة المستخدم اليومية. وكشف زوكربيرغ، من خلال مقطع فيديو قصير نشره على صفحته الرسمية بـ'فيسبوك'، أن التطبيق الجديد يندرج ضمن استراتيجية ميتا لجعل الذكاء الاصطناعي جزءاً لا يتجزأ من منظومتها الرقمية، مشيراً إلى أن 'نحو مليار شخص يستخدمون تقنيات الذكاء الاصطناعي التي توفرها الشركة عبر تطبيقاتها المختلفة، بما في ذلك واتساب، فيسبوك، إنستغرام وثريدز'. وأوضح أن التطبيق الجديد، 'Meta AI'، تم تطويره ليكون بمثابة نموذج ذكاء اصطناعي شخصي، حيث يتيح للمستخدمين التفاعل معه عبر الدردشة الصوتية، مما يتيح إمكانية طرح الأفكار والتخطيط ومناقشة أي موضوع بشكل طبيعي مع مساعد ذكي. وأضاف زوكربيرغ أن التطبيق سيتم ربطه أيضًا بـ'نظارة الذكاء الاصطناعي' التي تطورها ميتا، على أن يكون قابلاً للتكامل مستقبلاً مع باقي أجهزة الذكاء الاصطناعي التي تعتزم الشركة طرحها في الأسواق. ويأتي هذا الإعلان في سياق تنافسي متصاعد بين عمالقة التكنولوجيا حول تطوير نماذج ذكاء اصطناعي متقدمة، حيث تسعى ميتا لتعزيز موقعها أمام منافسين كبار مثل غوغل وأوبن أي آي، من خلال تقديم تجربة ذكية مخصصة تعتمد على البنية التحتية المتكاملة لتطبيقاتها.

مارك زوكربيرج على منصة الشهود في قضية احتكار قد تؤدي إلى تفكيك ميتا
مارك زوكربيرج على منصة الشهود في قضية احتكار قد تؤدي إلى تفكيك ميتا

الرجل

time١٦-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الرجل

مارك زوكربيرج على منصة الشهود في قضية احتكار قد تؤدي إلى تفكيك ميتا

وُضع الرئيس التنفيذي ومؤسس شركة "ميتا"، مارك زوكربيرغ، على منصة الشهود يوم الإثنين الماضي، في أولى جلسات محاكمة مكافحة الاحتكار التي رفعتها لجنة التجارة الفيدرالية الأميركية (FTC) ضد عملاق التكنولوجيا، في خطوة قد تُفضي إلى تفكيك إمبراطورية ميتا عبر إجبارها على بيع تطبيقي إنستغرام وواتساب. وفي شهادته، قال زوكربيرغ، مرتديًا بدلة رسمية، إن فيسبوك "تطوّر بشكل كبير منذ انطلاقه قبل أكثر من 20 عامًا"، مضيفًا أن الغرض الأساسي من المنصة لم يعد مجرد التواصل مع الأصدقاء، بل باتت مساحة أوسع للاكتشاف والترفيه. من الأفضل أن نشتري بدلًا من أن ننافس تستند الـFTC في اتهاماتها إلى استراتيجية داخلية كشف عنها بريد إلكتروني من زوكربيرغ يعود لعام 2008، جاء فيه: "من الأفضل أن نشتري بدلًا من أن ننافس"، وهو ما تعتبره اللجنة دليلًا على نية مبيتة للسيطرة على السوق من خلال الاستحواذ على المنافسين الصاعدين. اقرأ أيضًا: مارك زوكربيرغ يعترف بأخطاء استراتيجية أمام تيك توك وتؤكد اللجنة أن صفقتي الاستحواذ على إنستغرام عام 2012 مقابل مليار دولار، وواتساب عام 2014 مقابل 19 مليار دولار، جاءتا ضمن ما سمّته "استراتيجية اشترِ أو ادفن" (Buy or Bury)، بهدف إقصاء المنافسين وتعزيز الهيمنة على سوق تطبيقات التواصل. وخلال مرافعته، قال المحامي دانيال ماثيسون، ممثل اللجنة: "حققت ميتا لسنوات طويلة أرباحًا ضخمة تفوق ما يمكن توقعه في بيئة تنافسية حقيقية". دفاع ميتا: "لا احتكار.. والمنافسة شرسة" من جهته، دافع محامي ميتا، مارك هانسن، عن موقف الشركة، واصفًا القضية بأنها "خليط من نظريات FTC التي تتعارض مع الحقائق والقانون"، وأكد أن الاستحواذات لم تكن غير قانونية، مشيرًا إلى أن الشركة تواجه منافسة شرسة من تيك توك ويوتيوب، ولا تحتكر السوق. مصير إنستغرام وواتساب على المحك تستمر المحاكمة، التي تنظر فيها محكمة فيدرالية بواشنطن دون هيئة محلفين، لمدة قد تصل إلى ثمانية أسابيع، ويُتوقع أن يكون القرار في يد القاضي جيمس بواسبرغ فقط. وفي حال نجاح لجنة التجارة الفيدرالية، قد تُجبر ميتا على التخلي عن اثنين من أبرز أصولها: إنستغرام وواتساب.

مارك زوكربيرغ يفجّر مفاجأة: وداعاً للهواتف المحمولة !...
مارك زوكربيرغ يفجّر مفاجأة: وداعاً للهواتف المحمولة !...

الوكيل

time١٨-٠٣-٢٠٢٥

  • الوكيل

مارك زوكربيرغ يفجّر مفاجأة: وداعاً للهواتف المحمولة !...

الوكيل الإخباري- أطلق مارك زوكربيرغ، مؤسس شركة "ميتا"، تنبؤاً جريئاً حول زوال الهواتف المحمولة، الجهاز الذي أصبح جزءاً لا يتجزأ من حياتنا اليومية. وفقاً لتوقعات زوكربيرغ، من الممكن أن تصبح النظارات الذكية هي وسيلة الاتصال الرئيسية بالعالم الرقمي في أقل من عقد، مما يجعل الهواتف الذكية شيئاً من الماضي. اضافة اعلان على الرغم من أن هذا التوقع قد يبدو بعيد المنال، إلا أن شركات التكنولوجيا العملاقة مثل "ميتا" و"أبل" وغيرها، تبذل جهودًا ضخمة وتستثمر مليارات الدولارات في الواقع المعزز والذكاء الاصطناعي لجعل هذا المستقبل حقيقة. ولكن السؤال الذي يطرح نفسه: هل نحن مستعدون فعلاً للتخلي عن هواتفنا إلى الأبد؟ هل نحن مستعدون للتخلي عن الهواتف؟ الهواتف الذكية تُسيطر على حياتنا اليومية، سواء في التواصل الاجتماعي، أو التسوق، أو تنظيم الجداول اليومية. لكن في الوقت ذاته، أصبحت تمثل عبئاً بسبب الإشعارات المستمرة، إرهاق العينين، والحاجة المستمرة للبقاء متصلين بالإنترنت. هذه المشاكل أدت إلى سآم الكثير من الناس من قضاء ساعات طويلة في التحديق في شاشاتهم. الابتكار القادم: النظارات الذكية في ظل هذه التحديات، يعتقد خبراء التكنولوجيا أن الابتكار القادم في عالم التقنية ليس تحديث الهواتف الذكية، بل استبدالها كلياً. يتخيل مارك زوكربيرغ عالماً لا نحتاج فيه إلى إخراج جهاز من جيبنا أبداً. بدلاً من ذلك، ستكون جميع التفاعلات الرقمية - الرسائل النصية، المكالمات، الملاحة، والترفيه - معروضة أمام أعيننا باستخدام النظارات الذكية. مشروع أوريون من ميتا تُعد نظارات أوريون من ميتا، التي تم الكشف عنها في فعالية "ميتـا كونيكت 2024"، من أكثر النظارات الذكية تطوراً على الإطلاق. هذه النظارات المبتكرة تتميز بشاشات ثلاثية الأبعاد لعرض الصور الافتراضية في العالم الحقيقي، مما يسمح للمستخدمين بإرسال الرسائل النصية، إجراء المكالمات، والتصفح دون الحاجة إلى استخدام الهواتف الذكية. تتمتع نظارات أوريون بقدرة على تتبع حركة العين، الأوامر الصوتية، وإيماءات اليد، مما يسهل التفاعل مع المحتوى الرقمي. نظارات "راي بان-ميتا" بالإضافة إلى أوريون، تعاونت ميتا مع شركة راي بان الشهيرة لتطوير نظارات ذكية تدمج تصميم راي بان الأنيق مع تقنيات ميتا المدعومة بالذكاء الاصطناعي. على الرغم من أنها ليست متطورة مثل أوريون، إلا أن هذه النظارات تمثل خطوة هامة نحو جعل أجهزة الواقع المعزز قابلة للارتداء بشكل شائع. تطور المنافسين لا تقتصر المنافسة على ميتا فقط. أبل قدمت نظارة أبل فيجن برو، التي تركز على تجارب الواقع المختلط، بينما تعمل شركات أخرى مثل غوغل وسامسونغ على تطوير نظارات ذكية خاصة بها تعمل بالذكاء الاصطناعي، وكلها تهدف إلى تحرر المستخدمين من هواتفهم. هل ستختفي الهواتف الذكية؟ على الرغم من تقدم هذه التقنيات، قد لا تختفي الهواتف الذكية بين عشية وضحاها. على سبيل المثال، استمرت الخطوط الأرضية لعقود بعد ظهور الهواتف المحمولة. وبالمثل، يفضل بعض الأشخاص أجهزة الكمبيوتر المكتبية على الحواسيب المحمولة. لذلك، قد لا تختفي الهواتف الذكية تمامًا، لكن قد يتراجع استخدامها مع انتشار أوسع للتكنولوجيا الجديدة مثل النظارات الذكية. خاتمة: نحن في مفترق طرق تقني قد يشهد تغييرات جذرية في كيفية تفاعلنا مع العالم الرقمي. لكن، هل نحن مستعدون للانتقال إلى هذه التكنولوجيا الجديدة وتوديع الهواتف الذكية؟ المستقبل وحده كفيل بالإجابة على هذا السؤال.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store