logo
#

أحدث الأخبار مع #زوهو،

إنشاء تطبيقات بالأوامر الصوتية أو الكتابية: "زوهو كريتور" يدمج الذكاء الاصطناعي بأدوات مطوّري تطبيقات التعليمات البرمجية المنخفضة في المنطقة
إنشاء تطبيقات بالأوامر الصوتية أو الكتابية: "زوهو كريتور" يدمج الذكاء الاصطناعي بأدوات مطوّري تطبيقات التعليمات البرمجية المنخفضة في المنطقة

تحيا مصر

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • تحيا مصر

إنشاء تطبيقات بالأوامر الصوتية أو الكتابية: "زوهو كريتور" يدمج الذكاء الاصطناعي بأدوات مطوّري تطبيقات التعليمات البرمجية المنخفضة في المنطقة

أعلنت زوهو، وهي شركة عالمية رائدة في مجال التكنولوجيا، اليوم عن إطلاق حزمة من التحديثات المدعومة بالذكاء الاصطناعي ضمن منصتها لتطوير التطبيقات ذات التعليمات البرمجية المنخفضة "زوهو كريتور" Zoho Creator، وذلك في إطار جهودها المتواصلة لاتاحة الوصول الى أدوات الذكاء الاصطناعي المتقدمة بشكل ميسّر للشركات في مصر والمنطقة. ويأتي في مقدمة هذه التحديثات أداة "كو كريتور" CoCreator الجديدة، وهي مساعد مدعوم بالذكاء الاصطناعي مدمج ضمن منصة زوهو كريتور، يسهّل عملية تطوير التطبيقات بشكل أسرع، وأبسط، وأكثر ذكاءً. وتساهم أداة "كو كريتور"، المدعومة بمنصة "زيا" Zia – مساعد الذكاء الاصطناعي من زوهو – في تقليص الوقت اللازم لإطلاق التطبيقات، ومنح المستخدمين الحاليين من جميع المستويات المهارية القدرة على إنشاء تطبيقات بسهولة، دون الحاجة إلى اشتراكات إضافية أو ملحقات مدفوعة. ويعكس هذا التوسّع التزام زوهو المستمر بتطوير قدرات الذكاء الاصطناعي، بما يوفّر قيمة عملية، فورية وآمنة لمستخدمي الأعمال عبر كافة القطاعات. وتتيح أحدث ميزات الذكاء الاصطناعي التوليدي ضمن المنصة لمستخدمي الأعمال والمطورين على حد سواء تحويل الأفكار التجارية المجرّدة – من خلال أوامر صوتية أو نصية باللغة الطبيعية، أو عبر مخطّطات العمليات أو الوثائق الفنية – إلى تطبيقات أعمال جاهزة للتنفيذ والاستخدام الفعلي. ويقوم النظام تلقائياً باقتراح حقول بيانات ووحدات وظيفية محسّنة وفقاً لاحتياجات كل قطاع، بما يُسهم في تسريع عملية نشر الحلول وتطويرها بكفاءة. وقال حيدر نظام، رئيس زوهو في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا ونائب الرئيس لقسم المنتجات في الشركة: " منذ إطلاق زوهو كريتور في عام 2006، انصبّ التركيز على تبسيط وتسريع عملية تطوير التطبيقات دون التنازل عن جودة الوظائف أو قوة الأداء. ورغم محدودية الكفاءات المتخصصة في تكنولوجيا المعلومات في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، مكّنت منصتنا العديد من المستخدمين – سواء من محترفي تقنية المعلومات أو من غير المتخصصين – عبر مختلف أنحاء المنطقة من تطوير وإطلاق آلاف التطبيقات بنجاح"، وأضاف: "يمنحنا الذكاء الاصطناعي القدرة على الارتقاء بتجربة المطورين إلى مستوى جديد، حيث يختصر المدة الفاصلة بين ولادة الفكرة وتحويلها إلى واقع عملي. ومما لا شكّ فيه أن هذا التحديث يُسهم في تحقيق نقلة نوعية في سرعة تطوير التطبيقات عالية الجودة، من خلال توفير إمكانات متقدمة دون تحميل المستخدمين أية تكاليف إضافية". تقدم الميزات الجديدة إمكانيات ذكية تعتمد على الذكاء الاصطناعي لإنشاء مكونات التطبيقات استنادًا إلى أوامر المستخدم، مع تقديم اقتراحات سياقية للحقول بهدف تحسين التطبيقات الحالية. وتُعدّ هذه الميزة الحصرية بمثابة حل لفجوة رئيسية موجودة في العديد من منصات التطوير منخفضة الكود الحالية. كما توفر الأداة للمطورين المحترفين توليدًا وتحسينًا للكود البرمجي بناءً على السياق، بما يتماشى مع بنية التطبيق ومتطلباته الوظيفية، مما يقلل بشكل كبير من الجهد اليدوي مع الحفاظ على تكامل المعمارية البرمجية للتطبيق. علاوة على ذلك، تقوم ميزة تنقية البيانات ونمذجتها المدعومة بالذكاء الاصطناعي تلقائيًا بتوحيد البيانات غير المنظمة من مصادر متعددة وتحويلها إلى تنسيقات منظمة وجاهزة للاستخدام في التطبيقات. بالإضافة إلى ذلك، ستتيح ميزة 'مهارات الذكاء الاصطناعي' التي سيتم إطلاقها قريباً، للمستخدمين تنفيذ سير عمل معقد باستخدام أوامر اللغة الطبيعية، مما يسهم في تبسيط العمليات الروتينية وزيادة الكفاءة العامة. كما يمكن للمستخدمين أيضًا نشر نماذج الذكاء الاصطناعي المخصصة لأداء مهام مثل التعرف البصري على الأحرف (OCR)، والتحليلات التنبؤية، والتعرف على الأشياء . ويوفّر زوهو كريتور واجهة مستخدم تدعم اللغة العربية، ما يسهّل على الكثير من الشركات والمطوّرين في المنطقة تصميم وإنشاء التطبيقات بسلاسة وفعالية. وتتميز المنصة بخاصية السحب والإفلات البديهية والبسيطة، إلى جانب إمكانيات تخصيص متقدمة وتكامل سلس مع تطبيقات زوهو والتطبيقات الخارجية، مما يمكّن كلاً من المطوّرين المحترفين والمستخدمين العاديين على حد سواء من إنشاء حلول قوية بسرعة وكفاءة. ومن خلال تبسيط مهام العمل المعقدة وتوفير مرونة متقدمة عبر بيئة منخفضة التعليمات البرمجية (Low-Code)، يساعد زوهو كريتور المؤسسات على تطوير حلول تقنية للتحديات التشغيلية، مما يسهم في تعزيز الكفاءة وتحفيز الابتكار، مع الحفاظ في الوقت ذاته على مستوى عالٍ من القابلية للتوسع المؤسسي .

"زوهو" يدمج الذكاء الاصطناعي بأدوات مطوّري تطبيقات التعليمات البرمجية المنخفضة
"زوهو" يدمج الذكاء الاصطناعي بأدوات مطوّري تطبيقات التعليمات البرمجية المنخفضة

أهل مصر

time٠٥-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • أهل مصر

"زوهو" يدمج الذكاء الاصطناعي بأدوات مطوّري تطبيقات التعليمات البرمجية المنخفضة

أعلنت زوهو، الشركة المتخصصة في مجال التكنولوجيا، اليوم عن إطلاق حزمة من التحديثات المدعومة بالذكاء الاصطناعي ضمن منصتها لتطوير التطبيقات ذات التعليمات البرمجية المنخفضة "زوهو كريتور" Zoho Creator، وذلك في إطار جهودها المتواصلة لاتاحة الوصول الى أدوات الذكاء الاصطناعي المتقدمة بشكل ميسّر للشركات في مصر والمنطقة. ويأتي في مقدمة هذه التحديثات أداة "كو كريتور" CoCreator الجديدة، وهي مساعد مدعوم بالذكاء الاصطناعي مدمج ضمن منصة زوهو كريتور، يسهّل عملية تطوير التطبيقات بشكل أسرع، وأبسط، وأكثر ذكاءً. وتساهم أداة "كو كريتور"، المدعومة بمنصة "زيا" Zia – مساعد الذكاء الاصطناعي من زوهو – في تقليص الوقت اللازم لإطلاق التطبيقات، ومنح المستخدمين الحاليين من جميع المستويات المهارية القدرة على إنشاء تطبيقات بسهولة، دون الحاجة إلى اشتراكات إضافية أو ملحقات مدفوعة. ويعكس هذا التوسّع التزام زوهو المستمر بتطوير قدرات الذكاء الاصطناعي، بما يوفّر قيمة عملية، فورية وآمنة لمستخدمي الأعمال عبر كافة القطاعات. وتتيح أحدث ميزات الذكاء الاصطناعي التوليدي ضمن المنصة لمستخدمي الأعمال والمطورين على حد سواء تحويل الأفكار التجارية المجرّدة – من خلال أوامر صوتية أو نصية باللغة الطبيعية، أو عبر مخطّطات العمليات أو الوثائق الفنية – إلى تطبيقات أعمال جاهزة للتنفيذ والاستخدام الفعلي. ويقوم النظام تلقائياً باقتراح حقول بيانات ووحدات وظيفية محسّنة وفقاً لاحتياجات كل قطاع، بما يُسهم في تسريع عملية نشر الحلول وتطويرها بكفاءة. وقال حيدر نظام، رئيس زوهو في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا ونائب الرئيس لقسم المنتجات في الشركة: " منذ إطلاق زوهو كريتور في عام 2006، انصبّ التركيز على تبسيط وتسريع عملية تطوير التطبيقات دون التنازل عن جودة الوظائف أو قوة الأداء. ورغم محدودية الكفاءات المتخصصة في تكنولوجيا المعلومات في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، مكّنت منصتنا العديد من المستخدمين – سواء من محترفي تقنية المعلومات أو من غير المتخصصين – عبر مختلف أنحاء المنطقة من تطوير وإطلاق آلاف التطبيقات بنجاح"، وأضاف: "يمنحنا الذكاء الاصطناعي القدرة على الارتقاء بتجربة المطورين إلى مستوى جديد، حيث يختصر المدة الفاصلة بين ولادة الفكرة وتحويلها إلى واقع عملي. ومما لا شكّ فيه أن هذا التحديث يُسهم في تحقيق نقلة نوعية في سرعة تطوير التطبيقات عالية الجودة، من خلال توفير إمكانات متقدمة دون تحميل المستخدمين أية تكاليف إضافية". تقدم الميزات الجديدة إمكانيات ذكية تعتمد على الذكاء الاصطناعي لإنشاء مكونات التطبيقات استنادًا إلى أوامر المستخدم، مع تقديم اقتراحات سياقية للحقول بهدف تحسين التطبيقات الحالية. وتُعدّ هذه الميزة الحصرية بمثابة حل لفجوة رئيسية موجودة في العديد من منصات التطوير منخفضة الكود الحالية. كما توفر الأداة للمطورين المحترفين توليدًا وتحسينًا للكود البرمجي بناءً على السياق، بما يتماشى مع بنية التطبيق ومتطلباته الوظيفية، مما يقلل بشكل كبير من الجهد اليدوي مع الحفاظ على تكامل المعمارية البرمجية للتطبيق. علاوة على ذلك، تقوم ميزة تنقية البيانات ونمذجتها المدعومة بالذكاء الاصطناعي تلقائيًا بتوحيد البيانات غير المنظمة من مصادر متعددة وتحويلها إلى تنسيقات منظمة وجاهزة للاستخدام في التطبيقات. بالإضافة إلى ذلك، ستتيح ميزة 'مهارات الذكاء الاصطناعي' التي سيتم إطلاقها قريباً، للمستخدمين تنفيذ سير عمل معقد باستخدام أوامر اللغة الطبيعية، مما يسهم في تبسيط العمليات الروتينية وزيادة الكفاءة العامة. كما يمكن للمستخدمين أيضًا نشر نماذج الذكاء الاصطناعي المخصصة لأداء مهام مثل التعرف البصري على الأحرف (OCR)، والتحليلات التنبؤية، والتعرف على الأشياء. ويوفّر زوهو كريتور واجهة مستخدم تدعم اللغة العربية، ما يسهّل على الكثير من الشركات والمطوّرين في المنطقة تصميم وإنشاء التطبيقات بسلاسة وفعالية. وتتميز المنصة بخاصية السحب والإفلات البديهية والبسيطة، إلى جانب إمكانيات تخصيص متقدمة وتكامل سلس مع تطبيقات زوهو والتطبيقات الخارجية، مما يمكّن كلاً من المطوّرين المحترفين والمستخدمين العاديين على حد سواء من إنشاء حلول قوية بسرعة وكفاءة. ومن خلال تبسيط مهام العمل المعقدة وتوفير مرونة متقدمة عبر بيئة منخفضة التعليمات البرمجية (Low-Code)، يساعد زوهو كريتور المؤسسات على تطوير حلول تقنية للتحديات التشغيلية، مما يسهم في تعزيز الكفاءة وتحفيز الابتكار، مع الحفاظ في الوقت ذاته على مستوى عالٍ من القابلية للتوسع المؤسسي.

'زوهو كريتور' يدمج الذكاء الاصطناعي بأدوات مطوّري تطبيقات التعليمات البرمجية المنخفضة في المنطقة
'زوهو كريتور' يدمج الذكاء الاصطناعي بأدوات مطوّري تطبيقات التعليمات البرمجية المنخفضة في المنطقة

النهار المصرية

time٠٥-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • النهار المصرية

'زوهو كريتور' يدمج الذكاء الاصطناعي بأدوات مطوّري تطبيقات التعليمات البرمجية المنخفضة في المنطقة

أعلنت زوهو، وهي شركة عالمية رائدة في مجال التكنولوجيا، اليوم عن إطلاق حزمة من التحديثات المدعومة بالذكاء الاصطناعي ضمن منصتها لتطوير التطبيقات ذات التعليمات البرمجية المنخفضة "زوهو كريتور" Zoho Creator، وذلك في إطار جهودها المتواصلة لاتاحة الوصول الى أدوات الذكاء الاصطناعي المتقدمة بشكل ميسّر للشركات في مصر والمنطقة. ويأتي في مقدمة هذه التحديثات أداة "كو كريتور" CoCreator الجديدة، وهي مساعد مدعوم بالذكاء الاصطناعي مدمج ضمن منصة زوهو كريتور، يسهّل عملية تطوير التطبيقات بشكل أسرع، وأبسط، وأكثر ذكاءً. وتساهم أداة "كو كريتور"، المدعومة بمنصة "زيا" Zia – مساعد الذكاء الاصطناعي من زوهو – في تقليص الوقت اللازم لإطلاق التطبيقات، ومنح المستخدمين الحاليين من جميع المستويات المهارية القدرة على إنشاء تطبيقات بسهولة، دون الحاجة إلى اشتراكات إضافية أو ملحقات مدفوعة. ويعكس هذا التوسّع التزام زوهو المستمر بتطوير قدرات الذكاء الاصطناعي، بما يوفّر قيمة عملية، فورية وآمنة لمستخدمي الأعمال عبر كافة القطاعات. وتتيح أحدث ميزات الذكاء الاصطناعي التوليدي ضمن المنصة لمستخدمي الأعمال والمطورين على حد سواء تحويل الأفكار التجارية المجرّدة – من خلال أوامر صوتية أو نصية باللغة الطبيعية، أو عبر مخطّطات العمليات أو الوثائق الفنية – إلى تطبيقات أعمال جاهزة للتنفيذ والاستخدام الفعلي. ويقوم النظام تلقائياً باقتراح حقول بيانات ووحدات وظيفية محسّنة وفقاً لاحتياجات كل قطاع، بما يُسهم في تسريع عملية نشر الحلول وتطويرها بكفاءة. وقال حيدر نظام، رئيس زوهو في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا ونائب الرئيس لقسم المنتجات في الشركة: " منذ إطلاق زوهو كريتور في عام 2006، انصبّ التركيز على تبسيط وتسريع عملية تطوير التطبيقات دون التنازل عن جودة الوظائف أو قوة الأداء. ورغم محدودية الكفاءات المتخصصة في تكنولوجيا المعلومات في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، مكّنت منصتنا العديد من المستخدمين – سواء من محترفي تقنية المعلومات أو من غير المتخصصين – عبر مختلف أنحاء المنطقة من تطوير وإطلاق آلاف التطبيقات بنجاح"، وأضاف: "يمنحنا الذكاء الاصطناعي القدرة على الارتقاء بتجربة المطورين إلى مستوى جديد، حيث يختصر المدة الفاصلة بين ولادة الفكرة وتحويلها إلى واقع عملي. ومما لا شكّ فيه أن هذا التحديث يُسهم في تحقيق نقلة نوعية في سرعة تطوير التطبيقات عالية الجودة، من خلال توفير إمكانات متقدمة دون تحميل المستخدمين أية تكاليف إضافية". تقدم الميزات الجديدة إمكانيات ذكية تعتمد على الذكاء الاصطناعي لإنشاء مكونات التطبيقات استنادًا إلى أوامر المستخدم، مع تقديم اقتراحات سياقية للحقول بهدف تحسين التطبيقات الحالية. وتُعدّ هذه الميزة الحصرية بمثابة حل لفجوة رئيسية موجودة في العديد من منصات التطوير منخفضة الكود الحالية. كما توفر الأداة للمطورين المحترفين توليدًا وتحسينًا للكود البرمجي بناءً على السياق، بما يتماشى مع بنية التطبيق ومتطلباته الوظيفية، مما يقلل بشكل كبير من الجهد اليدوي مع الحفاظ على تكامل المعمارية البرمجية للتطبيق. علاوة على ذلك، تقوم ميزة تنقية البيانات ونمذجتها المدعومة بالذكاء الاصطناعي تلقائيًا بتوحيد البيانات غير المنظمة من مصادر متعددة وتحويلها إلى تنسيقات منظمة وجاهزة للاستخدام في التطبيقات. بالإضافة إلى ذلك، ستتيح ميزة 'مهارات الذكاء الاصطناعي' التي سيتم إطلاقها قريباً، للمستخدمين تنفيذ سير عمل معقد باستخدام أوامر اللغة الطبيعية، مما يسهم في تبسيط العمليات الروتينية وزيادة الكفاءة العامة. كما يمكن للمستخدمين أيضًا نشر نماذج الذكاء الاصطناعي المخصصة لأداء مهام مثل التعرف البصري على الأحرف (OCR)، والتحليلات التنبؤية، والتعرف على الأشياء. ويوفّر زوهو كريتور واجهة مستخدم تدعم اللغة العربية، ما يسهّل على الكثير من الشركات والمطوّرين في المنطقة تصميم وإنشاء التطبيقات بسلاسة وفعالية. وتتميز المنصة بخاصية السحب والإفلات البديهية والبسيطة، إلى جانب إمكانيات تخصيص متقدمة وتكامل سلس مع تطبيقات زوهو والتطبيقات الخارجية، مما يمكّن كلاً من المطوّرين المحترفين والمستخدمين العاديين على حد سواء من إنشاء حلول قوية بسرعة وكفاءة. ومن خلال تبسيط مهام العمل المعقدة وتوفير مرونة متقدمة عبر بيئة منخفضة التعليمات البرمجية (Low-Code)، يساعد زوهو كريتور المؤسسات على تطوير حلول تقنية للتحديات التشغيلية، مما يسهم في تعزيز الكفاءة وتحفيز الابتكار، مع الحفاظ في الوقت ذاته على مستوى عالٍ من القابلية للتوسع المؤسسي.

«مانيج إنجن» توسع شبكة التكامل الخاصة بها بإضافة أكثر من 100 عملية معدة مسبقًا لإدارة هوية المؤسسات
«مانيج إنجن» توسع شبكة التكامل الخاصة بها بإضافة أكثر من 100 عملية معدة مسبقًا لإدارة هوية المؤسسات

سياحة

time٢٦-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • سياحة

«مانيج إنجن» توسع شبكة التكامل الخاصة بها بإضافة أكثر من 100 عملية معدة مسبقًا لإدارة هوية المؤسسات

الرياض، المملكة العربية السعودية – 26 مارس 2025 – أعلنت شركة «مانيج إنجن» (ManageEngine)، المتخصصة في إدارة تقنية المعلومات المؤسسية والتابعة لمجموعة 'زوهو'، اليوم أن منصتها AD360 لإدارة الهوية والوصول (IAM)، تدعم الآن أكثر من 100 عملية تكامل معدة مسبقًا، ويعد هذا التوسع خطوة هامة في إطار سعي الشركة لتعزيز قدرات إدارة الهوية والوصول (IAM) المتقاربة، إلى جانب توسيع الدعم لتطبيقات HRMS وITSM وSIEM الشائعة وغيرها من تطبيقات المؤسسات، كما يأتي AD360 أيضًا مع إمكانيات واجهة برمجة التطبيقات (REST API) للتكامل المخصص مع تطبيقات الطرف الثالث والتطبيقات الداخلية. أهمية ذلك: منظور المؤسسة تواجه المؤسسات الكبرى اليوم تحديًا رئيسيًا يتمثل في إدارة أدوات متعددة ببيانات متناثرة ومجزأة. في بيان صحفي بعنوان 'جارتنر تحدد أهم اتجاهات الأمن السيبراني لعام 2025' الصادر في 3 مارس الماضي، سلطت 'جارتنر' الضوء على تحدي مشترك للمؤسسات الكبيرة: الحاجة إلى تحسين مجموعات أدوات الأمن السيبراني لتحقيق الكفاءة والأمن مع الموازنة بين الاختيارات لمتوسط 45 أداة أمن سيبراني متاحة من خلال أكثر من 3000 مورد. وعلى الرغم من أن المؤسسات تعمل في كثير من الأحيان في بيئات تكنولوجيا المعلومات متعددة الموردين بدافع الضرورة، فإن هذا يشكل تعقيدًا إضافيًا يؤدي إلى تجزئة الهويات، مما يؤدي إلى تأخيرات في الوصول وزيادة النفقات العامة وأعباء تكنولوجيا المعلومات. على سبيل المثال توصل استطلاع قيادة إدارة الهوية والوصول ((IAM Leadership لعام 2024 الذي أجرته شركة جارتنر إلى أن 54% من المؤسسات شهدت زيادة في عدد الخروقات المتعلقة بالهوية، حيث تعاني واحدة من كل ثلاث مؤسسات من زيادة توقف الأعمال أو الخسارة المالية أو العقوبات التنظيمية الناجمة عن مثل هذه الحوادث، حيث تسبب اختراق هويات الأجهزة في 85% من حوادث خروقات الهوية ، مثل حسابات الخدمات والأتمتة، بالإضافة إلى ذلك، ووفقًا لتقرير فيريزون للتحقيقات في خروقات البيانات لعام 2024، فإن حوالي 31% من جميع الخروقات منذ عام 2013 تنطوي على بيانات اعتماد مسروقة. وفي ظل قوانين ولوائح الامتثال العالمية التي تتطلب من المؤسسات الحفاظ على هوية دقيقة وحديثة مع إمكانية الوصول إلى البيانات في جميع الأوقات، فإن تحديث هذه السجلات يعد أمرًا بالغ الأهمية. فلم يعد التكامل السلس للهويات مجرد تحدٍّ لتكنولوجيا المعلومات بالنسبة للشركات؛ بل أصبح ضرورةً أساسيةً للأعمال. وفي هذا السياق، صرح 'مانيكاندان ثانغاراج'، نائب رئيس شركة «مانيج إنجن»، قائلًا: 'تتمثل رؤيتنا في القضاء على تجزئة الهوية وتبسيط حوكمة هوية المؤسسة بشكل جذري، وبفضل عمليات التكامل الموسعة لمنصة AD360، نُمكّن الشركات من بناء أنظمة رقمية موحدة بشكل فعلي. ومن خلال هذا الإصدار، نهدف إلى مساعدة عملائنا على تحويل إدارة الهوية من عبء تشغيلي إلى أداة استراتيجية تعزز الإنتاجية والمرونة والأمان، على سبيل المثال الأن يمكن للمستشفى توفير وصول الأطباء تلقائيًا على نظام (Epic EHR) الافتراضي في نفس يوم تعيينهم دون الحاجة إلى الترميز أو التأخير'. تمكين مرونة الأعمال من خلال عمليات التكامل السلسة عمليات تكامل «مانيج إنجن « AD360 تعمل على تعزيز البروتوكولات القياسية في الصناعة – بما في ذلك SCIM وSAML 2.0 وOpenID Connect (OIDC) وOAuth 2.0 وREST APIs – مما يضمن التوافق السلس عبر الأنظمة البيئية المتنوعة لتكنولوجيا المعلومات. وبواسطة واجهة تكوين بديهية بدون تعليمات برمجية، يمكن لفرق تكنولوجيا المعلومات إنشاء اتصالات وتصميم سير عمل آلي بلا عناء دون معرفة برمجة متخصصة، مما يؤدي إلى تسريع الجداول الزمنية للتنفيذ بشكل كبير من أشهر إلى مجرد أيام. تتيح شبكة التكامل الواسعة لإدارة الوصول إلى الهوية ما يلي: تحقيق القيمة المتسارعة: يمكن للمؤسسات دمج عمليات سير عمل الهوية وأتمتتها بسرعة، مما يقلل من التكاليف التشغيلية ويقلل الأخطاء ويعزز الإنتاجية من خلال إدارة دورة الحياة الموحدة ومزامنة الهوية في الوقت الفعلي. المرونة الاستراتيجية والاختيار: الحفاظ على حرية التكامل مع مجموعة واسعة من تطبيقات المؤسسة دون الحاجة إلى الاعتماد على الموردين، مما يضمن التوافق وقابلية التوسع والدعم لاحتياجات الأعمال المتنوعة. أتمتة الهوية المتقدمة: مع سعي الشركات إلى تحسين الإنتاجية، يمكن لمنصة AD360 تنفيذ عمليات تنسيق هوية متطورة بدون أكواد لأتمتة الأنشطة المهمة مثل توفير المستخدم وتعديلات الوصول ومزامنة الهوية والخروج الآمن عبر نظام هوية الشركة. الامتثال للفجوة الصفرية: محاذاة سجلات الهوية تلقائيًا عبر أنظمة الموارد البشرية وتكنولوجيا المعلومات والأمان لتمرير عمليات التدقيق الخاصة بقانون حماية البيانات العامة (GDPR) وقانون التأمين الصحي المحمول والمساءلة (HIPAA) وقانون ساربانس أوكسلي (SOX). وأضاف 'ثانغاراج': 'يعمل التوافق بين تطبيقات الأعمال المهمة على تبسيط العمليات مثل التعيين وإنهاء الخدمة، مما يوفر قيمة أعمال قابلة للقياس ويسرع من عائد الاستثمار، وغالبًا ما تقوم أدوات (IAM) القديمة بعمليات التكامل باعتبارها فكرة لاحقة، مما يتطلب شهورًا لدمج مجموعة أدوات (IAM) الخاصة بالمؤسسة مع أدوات (ITSM) أو (HCM)، ويُساعد حل «AD360» على تحقيق ذلك ببضع نقرات فقط، ولا يقتصر الأمر على ربط الأنظمة فحسب، بل يُحدث تغييرًا جذريًا في كيفية إدارة الشركات للهويات مع تقليل المخاطر الأمنية.'

سام ألتمان بيبلغكم مش عايزين مهندسين برمجيات كتير : هندسة الذكاء الاصطناعي أهم
سام ألتمان بيبلغكم مش عايزين مهندسين برمجيات كتير : هندسة الذكاء الاصطناعي أهم

البشاير

time٢٥-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • البشاير

سام ألتمان بيبلغكم مش عايزين مهندسين برمجيات كتير : هندسة الذكاء الاصطناعي أهم

في حديثه خلال مقابلة مع بن تومسون من 'ستراتيشر'، توقع سام ألتمان، الرئيس التنفيذي لشركة OpenAI، أن الذكاء الاصطناعي الذي تطوره شركته قد يؤدي في النهاية إلى تقليل الحاجة إلى مهندسي البرمجيات. وأوضح ألتمان، البالغ من العمر 39 عامًا، أن هذا التحول لن يحدث بين ليلة وضحاها، لكن الاتجاه واضح. وقال: 'سيتمكن كل مهندس برمجيات من إنجاز الكثير لفترة من الوقت، ولكن في مرحلة ما، سنحتاج إلى عدد أقل منهم'. وأشار ألتمان إلى أن الميزة التنافسية في مجال التكنولوجيا لم تعد تقتصر على إتقان البرمجة، بل أصبحت تتمحور حول إتقان استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي. وأضاف: 'الشيء التكتيكي الواضح الآن هو أن تصبح جيدًا في استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي'، مشيرًا إلى أن هذا يشبه التحول الذي حدث في أوائل العقد الأول من القرن الحادي والعشرين عندما كان التركيز على أن تكون مبرمجًا ماهرًا. وكشف ألتمان أن الذكاء الاصطناعي يكتب بالفعل ما لا يقل عن نصف الأكواد البرمجية في العديد من الشركات، معتقدًا أن هذه النسبة قد تجاوزت 50% في بعض الأحيان. كما توقع أن الخطوة التالية ستكون 'البرمجة الوكيلة'، وهي تقنية لم يتم تطبيقها على نطاق واسع بعد. ولم يكن ألتمان وحده في هذه الرؤية. فقد أشار داريو أمودي، الرئيس التنفيذي لشركة أنثروبيك، إلى أن الذكاء الاصطناعي سيتمكن قريبًا من كتابة جميع الأكواد البرمجية. كما أكد مارك زوكربيرغ، مؤسس ميتا، في يناير الماضي أن الذكاء الاصطناعي سيولد قريبًا جزءًا كبيرًا من الأكواد المستخدمة في تطبيقاتهم. من جهته، لم يبد سريدهار فيمبو، مؤسس شركة زوهو، أي مفاجأة من هذه التوقعات. وكتب في منشور على 'X': 'عندما يقول الناس إن الذكاء الاصطناعي سيكتب 90% من الأكواد، أوافقهم الرأي بسهولة، لأن 90% مما يكتبه المبرمجون هو مجرد نماذج جاهزة'. واستشهد فيمبو بكتاب 'الرجل الأسطوري'، موضحًا أن الذكاء الاصطناعي يتفوق في التخلص من 'التعقيد العرضي'، بينما يبقى على البشر التعامل مع 'التعقيد الجوهري'. ومع ذلك، أشار فيمبو إلى أن هناك حدودًا لقدرات الذكاء الاصطناعي، قائلًا: 'هل يمكنه اكتشاف أنماط جديدة تمامًا؟ لا أعلم إن كان قادرًا على فعل ذلك'. وفيما يتعلق بسرعة التغيير، أوضح ألتمان أن تأثير الذكاء الاصطناعي على الوظائف لن يكون مفاجئًا، بل سيتسارع تدريجيًا مع مرور الوقت. وقال: 'التغيير يتسرب عبر الاقتصاد ويأكل الأشياء شيئًا فشيئًا، ثم بشكل أسرع وأسرع'. وعندما سُئل عن GPT-5، أجاب ألتمان بأن الشركة لا تزال تعمل على تطوير GPT-4.5، الذي تم إطلاقه قبل أسبوعين فقط. كما قدم نصائح مهنية لخريجي المدارس الثانوية، مشيرًا إلى أن إتقان أدوات الذكاء الاصطناعي سيكون المهارة الأساسية في المستقبل، تمامًا كما كانت البرمجة في الماضي. وأكد ألتمان أن المهارات التقنية ستظل مهمة، لكن القدرة على التكيف والتعلم ستكون السمات الأكثر قيمة للنجاح في المستقبل. تابعنا علي منصة جوجل الاخبارية

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store