logo
#

أحدث الأخبار مع #زيكا

فرنسا تشن حربا ضد بعوض "النمر" وسط ارتفاع حالات حمى الضنك والزيكا وشيكونغونيا
فرنسا تشن حربا ضد بعوض "النمر" وسط ارتفاع حالات حمى الضنك والزيكا وشيكونغونيا

مصرس

timeمنذ 17 ساعات

  • صحة
  • مصرس

فرنسا تشن حربا ضد بعوض "النمر" وسط ارتفاع حالات حمى الضنك والزيكا وشيكونغونيا

تخوض مناطق فرنسية معركة متصاعدة ضد بعوض "النمر" مع تسجيل البلاد تزايدًا مقلقًا فى حالات الأمراض المدارية مثل حمى الضنك والزيكا وشيكونغونيا. وسجلت فرنسا منذ بداية العام 1,123 حالة مستوردة من حمى الضنك، و728 من شيكونغونيا، و4 حالات زيكا، بحسب السلطات الصحية، التي أكدت أن جميعها حالات مستوردة من خارج البلاد -وفق ما نقلته مجلة بولتيكو الأوروبية.وفي مايو وحده، تم تسجيل 225 حالة شيكونغونيا، و152 حمى الضنك، وحالة زيكا واحدة.وأطلقت السلطات الصحية تحذيرات عاجلة للسكان بضرورة توخي الحذر من بعوض "النمر"، الناقل الرئيسي لهذه الأمراض. فبينما لا تنتقل الفيروسات مثل الضنك وشيكونغونيا من شخص لآخر، إلا أن المصابين يمكنهم نقل العدوى إلى البعوض، الذي ينشرها بدوره. أما فيروس زيكا، فيمكن أن ينتقل أيضًا عبر العلاقات الجنسية.وفي منطقة أوفيرن-رون-ألب جنوب شرقي البلاد، والتي كانت ثاني أكثر المناطق تضررًا في 2024، تم تسجيل 68 حالة من شيكونغونيا وحمى الضنك في شهر مايو وحده، ما دفع السلطات لإصدار توصيات صارمة تشمل تغطية أو تفريغ أو تخزين الحاويات التي قد تجمع مياهًا راكدة، كونها بيئة مثالية لتكاثر البعوض، بالإضافة إلى اتخاذ تدابير وقائية عند السفر.ولا تقتصر المخاوف على فرنسا، إذ حذرت السلطات الصحية في بلجيكا من تضاعف أماكن انتشار بعوض "النمر" في 2023 مقارنة بالعام السابق، كما أطلقت منطقة فلاندرز حملة توعية جديدة لمكافحة هذا النوع من البعوض الغازي.ويحذر الخبراء من أن التغير المناخي يسهم بشكل كبير في اتساع نطاق انتشار هذا النوع من البعوض في أوروبا، ما يهدد بجعل أمراض كانت حصرًا على المناطق المدارية أمراضًا مستوطنة في القارة.

السهرة الثالثة من الدورة 23 لمهرجان الأغنية التونسية: تنوّع في الألحان وتألق في الأداء
السهرة الثالثة من الدورة 23 لمهرجان الأغنية التونسية: تنوّع في الألحان وتألق في الأداء

Babnet

time١١-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • Babnet

السهرة الثالثة من الدورة 23 لمهرجان الأغنية التونسية: تنوّع في الألحان وتألق في الأداء

سجلت السهرة الثالثة من الدورة الثالثة والعشرين لمهرجان الأغنية التونسية، التي انتظمت يوم الاثنين 10 مارس بمسرح الأوبرا بمدينة الثقافة الشاذلي القليبي، حضورا جماهيريا محترما توافد للاستمتاع بالجزء الثاني من فعاليات المسابقة الرسمية، والتي توزّعت على ثلاث فئات أساسية هي "الأغاني الجديدة" و"المعزوفات" و"الأداء الفردي". ورافق المتسابقون الفرقة الوطنية للموسيقى بقيادة المايسترو يوسف بلهاني. وتميّزت مسابقة الأغاني الجديدة بتنوّع في مواضيع الكلمات والألحان، حيث قدّمت سامية بن يوسف أغنية "بياع الياسمين" بكلمات هشام الورتاني وألحان رضا شمك، وقد اتسم العمل بعذوبة الكلمة ورقة الأداء. أما ملكة المعروفي فقد مزجت بين الكلمة واللحن في "عصافير الجنة" التي كتبها حسن رايد ووزعها صفوان حمودة. من جهته، قدّم محمد الشلغمي أغنية "حبك زاد" بكلمات الحبيب محنوش وألحان زياد غرسة، في توليفة تمزج بين الألحان الكلاسيكية والرومانسية. وواصل حسن سعدة رسم المشاعر عبر أغنية "غرام" من كلمات وألحان كمال التاغوتي وتوزيع رياض البدوي، بينما قدّمت غادة اللجمي أغنية "لا تلوموني" التي كتبها لطفي كمون ولحّنها وجدي عليلة ووزعها مروان الحجلاوي. أما سيف التبيني فقد اختار أن يوقّع أغنيته "توحشتك" بالكامل، من الكلمات إلى التلحين والتوزيع بالتعاون مع منير الغضاب، فعبّر من خلالها عن الشوق بصوت صادق وعفوي. أما في مسابقة المعزوفات، فقد تنقلت الآلات بين أنماط موسيقية متنوعة عكست ثراء المشهد الموسيقي التونسي. وقد قدم حاتم الفريخة قدّم معزوفة "خلاص". وشارك هلال بن عمر بمعزوفة "ساقية" وهي من توزيع مهدي كشو. كما قدّم بهاء الدين بن فضل معزوفة "الشوق" بتوزيع زياد شقواي. وبرز مراد الشريف بمعزوفة "عرضه بالمحارم". أما وليد السوسي فقد قدّم "زيكا" بتوزيع سيف الدين نقيرة. وفي مسابقة الأداء الفردي، تبارى كل من محمد أمين بكير ودعاء فرياني في تقديم أعمال من التراث التونسي، حيث غنّى بكير "أنا جيتك يا رمال" بأداء جسّد الأصالة، فيما أبدعت دعاء فرياني في تقديم "يالي ظالمني"، متقمّصة روح الطرب الأصيل بصوت واثق وحضور لافت. واختتمت السهرة بإطلالة متميّزة للفنانة نوال غشام التي اعتلت الركح وسط تصفيق حار من الجمهور، فقدمت فقرة فنية من روائعها بحضور آسر وأداء متمكّن جمع بين الحرفية العالية والإحساس المرهف. وغنّت نوال غشام من رصيدها "ابعد" و"مساكين" وكوكتال "حبي كي القمر" و"عيني يا للا" و"راجيت". وتجدر الإشارة إلى أن الدورة 23 لمهرجان الأغنية التونسية تُختتم في سهرة يوم الثلاثاء 11 مارس بمسرح الأوبرا بمدينة الثقافة، حيث سيتم تقديم عرض "ألحان" بقيادة المايسترو محمد بوسلامة. كما تسجّل هذه السهرة الختامية إطلالة للفنانة نبيهة كراولي، ثم توزيع الجوائز على المتوجين في المسابقات الثلاث، علما أنه وقع الاختيار على 13 أغنية في فئة الإنتاج الجديد و3 أعمال غنائية في مسابقة الأداء الفردي الحر و10 مشاريع موسيقية في مسابقة المعزوفات.

السهرة الثالثة من الدورة 23 لمهرجان الأغنية التونسية: تنوّع في الألحان وتألق في الأداء باب نات نشر في باب نات يوم 11 - 03
السهرة الثالثة من الدورة 23 لمهرجان الأغنية التونسية: تنوّع في الألحان وتألق في الأداء باب نات نشر في باب نات يوم 11 - 03

تورس

time١١-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • تورس

السهرة الثالثة من الدورة 23 لمهرجان الأغنية التونسية: تنوّع في الألحان وتألق في الأداء باب نات نشر في باب نات يوم 11 - 03

وتميّزت مسابقة الأغاني الجديدة بتنوّع في مواضيع الكلمات والألحان، حيث قدّمت سامية بن يوسف أغنية "بياع الياسمين" بكلمات هشام الورتاني وألحان رضا شمك، وقد اتسم العمل بعذوبة الكلمة ورقة الأداء. أما ملكة المعروفي فقد مزجت بين الكلمة واللحن في "عصافير الجنة" التي كتبها حسن رايد ووزعها صفوان حمودة. من جهته، قدّم محمد الشلغمي أغنية "حبك زاد" بكلمات الحبيب محنوش وألحان زياد غرسة، في توليفة تمزج بين الألحان الكلاسيكية والرومانسية. وواصل حسن سعدة رسم المشاعر عبر أغنية "غرام" من كلمات وألحان كمال التاغوتي وتوزيع رياض البدوي، بينما قدّمت غادة اللجمي أغنية "لا تلوموني" التي كتبها لطفي كمون ولحّنها وجدي عليلة ووزعها مروان الحجلاوي. أما سيف التبيني فقد اختار أن يوقّع أغنيته "توحشتك" بالكامل، من الكلمات إلى التلحين والتوزيع بالتعاون مع منير الغضاب، فعبّر من خلالها عن الشوق بصوت صادق وعفوي. أما في مسابقة المعزوفات، فقد تنقلت الآلات بين أنماط موسيقية متنوعة عكست ثراء المشهد الموسيقي التونسي. وقد قدم حاتم الفريخة قدّم معزوفة "خلاص". وشارك هلال بن عمر بمعزوفة "ساقية" وهي من توزيع مهدي كشو. كما قدّم بهاء الدين بن فضل معزوفة "الشوق" بتوزيع زياد شقواي. وبرز مراد الشريف بمعزوفة "عرضه بالمحارم". أما وليد السوسي فقد قدّم "زيكا" بتوزيع سيف الدين نقيرة. وفي مسابقة الأداء الفردي، تبارى كل من محمد أمين بكير ودعاء فرياني في تقديم أعمال من التراث التونسي، حيث غنّى بكير "أنا جيتك يا رمال" بأداء جسّد الأصالة، فيما أبدعت دعاء فرياني في تقديم "يالي ظالمني"، متقمّصة روح الطرب الأصيل بصوت واثق وحضور لافت. واختتمت السهرة بإطلالة متميّزة للفنانة نوال غشام التي اعتلت الركح وسط تصفيق حار من الجمهور، فقدمت فقرة فنية من روائعها بحضور آسر وأداء متمكّن جمع بين الحرفية العالية والإحساس المرهف. وغنّت نوال غشام من رصيدها "ابعد" و"مساكين" وكوكتال "حبي كي القمر" و"عيني يا للا" و"راجيت". وتجدر الإشارة إلى أن الدورة 23 لمهرجان الأغنية التونسية تُختتم في سهرة يوم الثلاثاء 11 مارس بمسرح الأوبرا بمدينة الثقافة، حيث سيتم تقديم عرض "ألحان" بقيادة المايسترو محمد بوسلامة. كما تسجّل هذه السهرة الختامية إطلالة للفنانة نبيهة كراولي، ثم توزيع الجوائز على المتوجين في المسابقات الثلاث، علما أنه وقع الاختيار على 13 أغنية في فئة الإنتاج الجديد و3 أعمال غنائية في مسابقة الأداء الفردي الحر و10 مشاريع موسيقية في مسابقة المعزوفات. تابعونا على ڤوڤل للأخبار

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store