logo
#

أحدث الأخبار مع #ساري

آيشواريا راي باتشان بالـ "ساري" في مهرجان كان السينمائي
آيشواريا راي باتشان بالـ "ساري" في مهرجان كان السينمائي

ET بالعربي

timeمنذ 4 أيام

  • ترفيه
  • ET بالعربي

آيشواريا راي باتشان بالـ "ساري" في مهرجان كان السينمائي

في ظهور ملفت على السجادة الحمراء لمهرجان كان السينمائي الدولي الـ78، عادت آيشواريا راي باتشان، بإطلالة لافتة، أعادت من خلالها الساري الهندي إلى الواجهة بعد سنوات من الغياب. آيشواريا راي ترتدي ساري منسوج يدويًا اختارت آيشواريا ساري منسوج يدويًا بتقنية "كادوا" من أنامل حرفيي مدينة فاراناسي، بلون العاج مع لمسات من الذهبي الوردي والفضي، من تصميم مانيش مالوترا Manish Malhotra. تقنية "كادوا" المعقدة تتطلب دقة ومهارة عالية، حيث يتم حياكة كل نقش بشكل منفصل باستخدام عدة مَكُّوكات وخيوط إضافية، مما يجعل كل قطعة فريدة ولا مثيل لها. الساري مزين بنقوش منسوجة يدويًا وتطريز دقيق من "زاري" باستخدام الفضة الخالصة. رافقته "دوباتا" شفافة من نسيج التيسو الأبيض، منسوجة يدويًا أيضًا، ومزينة بتطريز "زردوزي" من الذهب والفضة الحقيقيين، لتضفي لمسة ملكية على الإطلالة. مجوهرات تراثية تعزز حضور آيشواريا راي أكملت آيشواريا إطلالتها بمجوهرات تراثية فاخرة من مانيش مالهوترا Manish Malhotra، تضمنت أكثر من 500 قيراط من الياقوت الموزمبيقي والماس غير المصقول المصنوع من الذهب عيار 18 قيراط. عودة قوية لخواتم الياقوت الكبيرة التي استُخدمت كبيان بصري قوي يعكس لغة النسيج، ويجسد القوة في الحِرَف اليدوية.

سيميوني وساري.. صدام محاولات التجديد
سيميوني وساري.. صدام محاولات التجديد

أخبارك

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • رياضة
  • أخبارك

سيميوني وساري.. صدام محاولات التجديد

المواجهة بين النقيضين، هكذا يراها البعض، أتليتكو مدريد بقيادة دييجو سيميوني وأسلوبه الدفاعي المعتمد بشكل كبير على العرضيات، في مباراة أولى من نوعها ضد ماوريسيو ساري، لكنها ليست أول مرة مع يوفنتوس. نظام اللعب الذي يلعب به ساري عرف بـ"Sarriball"، في المقابل تغير أتليتكو مدريد كثيرا عما كان عليه في الموسم الماضي حينما واجه يوفنتوس، لذا مواجهة يوم الأربعاء في دوري الأبطال ستحمل طابعا خاصا للغاية. لماذا؟ ساري سيتواجد على مقاعد بدلاء يوفنتوس لإدارة المباراة فنيا للمرة الثانية بسبب إصابته بالتهاب رئوي جعله يغيب عن المباريات. لنرصد سويا نقاط القوة والضعف الفنية التي ظهرت على يوفنتوس وأتليتكو مدريد في المباريات القليلة التي خاضها الفريقان في الدوريين الإيطالي والإسباني على الترتيب. خلال مواجهة خيتافي في الدوري الإسباني غير سيميوني خطته بعض الشيء من 4-4-2 المعتادة إلى 4-3-1-2، ولمدة طويلة من الوقت، كان أنطوان جريزمان نجم الفريق يحصل على دور حر في الملعب، ووسط الملعب اعتاد على اللعب بشكل يسمح للفريق بالثبات والتحرك في المرتدات. كانت أول مباراة في الدوري الإسباني هذا الموسم ضد خيتافي شاهدا على أول تغيير جذري في الخطة باللعب بـ4-3-1-2، بالاعتماد على خط وسط "ماسة"، توماس بارتي كان يتواجد كمحور ارتكاز أمام خط الدفاع، وكوكي وساؤول أمامه، ثم توماس ليمار كان صانع لعب أسفل ثنائي الهجوم جواو فيليكس وألفارو موراتا. سمح ذلك لأتليتكو بأن يسحب خط وسط خيتافي، وفككه كلما حاول الاشتباك في وسط الملعب مع ماسة سيميوني. بمجرد ضغط لاعب واحد في خط وسط خيتافي على أتليتكو، كنت تجد مساحة للاعب وسط في الروخيبلانكوس ليتحرك ويستغل الموقف، خاصة في بدايات الهجمات. وحينما يتحكم أتليتكو في الكرة يتحول الأمر تماما، خيتافي يظل في وسط ملعبه، أتليتكو يغير طريقته لثلاثي وسط هجومي ينتشر بعرض الملعب، وتلك مخاطرة لأن ليمار كان وحيدا في المنتصف لكنه في المقابل عليه أن يستغل ذلك لأن هذا دوره كان السماح لأتليتكو باللعب على الأطراف وإجبار خيتافي على تفكيك خطوطه بنفسه. أصبح فيليكس بالنسبة لأتليتكو هو جريزمان الجديد، الفريق في بداية الموسم أصبح يدافع من المقدمة وليس من منتصف ملعبه، ومنح البرتغالي دور لاعب الفريق الفرنسي السابق. في الشوط الثاني ضد خيتافي على سبيل المثال لا الحصر ركض لأكثر من 60 ياردة وراوغ ببراعة وحصل على ركلة جزاء. تمريراته في تلك المباراة كانت 15 مرة فقط قبل إصابته بعد 60 دقيقة، في كل أنحاء الملعب، سمح ذلك له بمساعدة الفريق لإيجاد طرق لصناعة الهجمات من العمق. بسبب الغيابات اضطر سيميوني للعودة إلى طريقته القديمة، 4-2-2-2، ثنائية كوكي وساؤول في وسط الملعب، فيتولو على الجناح الأيمن وتوماس ليمار على الجناح الأيسر وثنائية جواو فيليكس ودييجو كوستا كان ذلك ضد ريال سوسيداد في المباراة الماضية. أولى نقاط الضعف الواضحة لدى الفريق الإسباني كانت حينما فضل سيميوني ألا يلعب بمحور ارتكاز وقتها وجد مارتن أوديجارد صانع ألعاب سوسيداد المساحة الكافية لخلق المزيد من المشاكل لأتليتكو. في غياب توماس بارتي وماركوس يورنتي عانى أتليتكو لأنه لم يمتلك اللاعب الذي يزعج أوديجارد. أوديجارد كان يتحرك بين خطوط أتليتكو بكل أريحية وهو الأمر الذي حدث ضد إيبار، واللاعب النرويجي استهدف تلك المنطقة ولعب عليها طيلة اللقاء. في كرة الهدف الأول بدا واضحا أنه انتفع من ذلك الأمر لأن ثلاثي الدفاع تم تشتيته بواسطة خط الهجوم. ضد سوسيداد بدا الفريق عاجزا عن بناء الهجمات، وعلى ما يبدو أن سيميوني لم يتوصل بعد لشكل نهائي لطريقته المثالية، خاصة في طريقة تعويض الغيابات. أتليتكو عانى ضد سوسيداد وطريقته التي اعتمدت على الضغط العالي، وأكمل 300 تمريرة أقل بـ18% من المتوسط الذي حققه الفريق في المباريات التي سبقتها. وكلما حاولت كتيبة سيميوني الخروج بالكرة سواء عن طريق خوسيه خيمينيز أو ستيفان سافيتش إلى وسط الملعب، كان يجد ضغطا من 3 أو 4 لاعبين بسرعة كبيرة، ليجبر لاعبي الوسط على إعادة الكرة إلى الدفاع مرة أخرى. مباراتي خيتافي وسوسيداد كانتا أفضل مثالين هذا الموسم على نقاط قوة وضعف أتليكو هذا الموسم، خاصة وأن الأخيرة كانت على بعد أيام قليلة من مواجهة يوفنتوس، ومازالت الشكوك تحوم حول قدرة الثنائي موراتا وبارتي على المشاركة، وخاصة لاعب الوسط الغاني الذي قد يشكل نقلة كبيرة لخط وسط سيميوني وطريقته. "أرغب في رؤية أسلوبي في الملعب بنسبة 70% ورؤية ما يمكن للاعبي أن يفعلونه بنسبة 30%". ماوريسيو ساري. "في إيطاليا نعلم جيدا أننا أقوى فريق، في أوروبا الوضع مختلف، نعمل لجعل فريقا قويا لأن بقية الفرق في القارة تفعل المثل". "حاليا نعمل على خلق هوية قوية لطريقة لعبنا وبعد ذلك سنحاول الفوز بهذه الهوية". الكثير من التقارير في إيطاليا قالت إن ساري قد يكون مجبرا على اللعب بطريقة 4-4-2 ضد أتليتكو مدريد بسبب الإصابات التي ضربت فريقه. أقوى اختبار حدث لقوة يوفنتوس كان في الجولة الثانية حينما واجه نابولي ومدربه كارلو أنشيلوتي. يوفنتوس بدأ تلك المباراة بطريقة 4-4-2. البيانكونيري سيطر على المباراة بأداء متميز للغاية لمدة 60 دقيقة، وبدا في مستوى مختلف تماما عن منافسه نابولي وبرز ذلك في النتيجة. أسلوب ضغط يوفنتوس كان رائعا والدفاع كان جيدا، نابولي كان يعتمد على دفاع رجل لرجل وفي المقابل يوفنتوس دفع الثنائي سامي خضيرة وبلايز ماتويدي للركض خلف ظهيري نابولي. نابولي كان يدافع بطريقة 4-4-2، ويوفنتوس كان له أفضلية رقمية في وسط الملعب، حينما كان يبني الهجمة من الخلفة، نابولي كان يركز فقط على إيقاف ميراليم بيانتش، في حين أن خضيرة وماتويدي كانا يتواجدان بدون رقابة كافية خلف الخطوط. يوفينتوس كان يسعى لجذب ظهيري نابولي لفتح المساحات ونجحت تلك الفكرة كثيرا. كاد يوفنتوس أن يتقدم بنتيجة 3-0 قبل نهاية الشوط الأول إن نجح خضيرة في تحويل الفرصة التي سنحت له بعد استغلال نقطة ضعف نابولي التي خلقها الفريق، تلك كانت الخطة الواضحة ليوفنتوس منذ بداية الموسم، خلق نقطة ضعف في دفاعات المنافس واللعب عليها. غير ساري في وقت قصير حتى الآن الكثير في يوفنتوس، لكن التغيير الذي ظهر أكثر كان في النظام الدفاعي للفريق. أولوية يوفنتوس هي تغطية المساحات والتمركز عوضا عن رقابة الخصم نفسه، ويدافعون بشكل جماعي عوضا عن الدفاع بشكل فردي. نظام دفاع يوفنتوس ضد نابولي كان بطريقة 4-4-2، رونالدو كان يتواجد في المقدمة بجانب جونزالو إيجوايين، وماتويدي يتحرك كلاعب وسط يساري. هدف نظام يوفنتوس هو الحفاظ على تكتل الخصم وإجبار نابولي على اللعب على الأطراف، ففي الشوط الأول ضد نابولي عانى الفريق لإيجاد أي ثغرات بين خطوط البيانكونيري. الأمر حدث ضد بارما، وضد خصوم يوفنتوس حتى الآن. هكذا وصفت بعض الصحف دور ميراليم بيانتش مع ساري في يوفنتوس، اللاعب الذي يربط المرحلة الأولى من بناء اللعب مع الخط الهجومي. ترى بيانش خلال المباراة يتواجد في أعمق مناطق الملعب بالنسبة لخط وسط يوفنتوس، وعادة يتواجد كمدافع ثالث، ويعتمد عليه كموزع الكرات الرئيسي في الفريق. أظهر ذلك بدوره في مباراة بارما، حينما أكمل 97 تمريرة، والعامل الرئيسي في نسبة استحواذ يوفنتوس التي بلغت 61%. يوفنتوس اختلف كثيرا عما كان عليه مع ماسيمليانو أليجري، وسيميوني يحاول أن يغير بدوره الكثير في أتليتكو، بكل تأكيد ستكون مواجهة بين مدرستين مختلفتين وكل منها لها نقاط قوتها وضعفها، فلمن تكون الغلبة؟ شابي: صلاح وآخرون سيجلسون على العرش بعد ميسي ورونالدو الإسماعيلي.. قتل الإحباط كلوب يرد بغضب على أسئلة صحفيين طالع تقييم صحف إنجلترا لصلاح أمام نابولي إحالة النني لمجلس تأديب في الاتحاد التركي

د. ساري دعاس : الفطور الصباحي يحسن مزاج الطفل ويقلل من مشاكله السلوكية
د. ساري دعاس : الفطور الصباحي يحسن مزاج الطفل ويقلل من مشاكله السلوكية

غرب الإخبارية

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • غرب الإخبارية

د. ساري دعاس : الفطور الصباحي يحسن مزاج الطفل ويقلل من مشاكله السلوكية

أكد الدكتور ساري دعاس استشاري أمراض الأطفال وحديثي الولادة بمستشفيات الحمادي بالرياض،أن الفطور الصباحي الغني بالطاقة ضروري وهام للأطفال بكافة أعمارهم لبدء يوم حيوي ملئ بالنشاط والإستشكاف،وهو يحسن مزاج الطفل ويقلل من مشاكله السلوكية، كما يكون للطفل القدرة على إنجاز المهارات الجسمانية والحركية وكلما كانت المواد الكربوهيدراتية الموجودة في طعام الفطور من النوع البطيء التحلل(كالمواد النشوية والحبوب مثلاً)كلما كان أمد التزود بالطاقة أطول وسيشمل كامل مدة الصباح والعكس صحيح،مشيراً إلى أن التعلم واكتساب المهارات في المدرسة أو للطفل الصغير هي الأفضل عند من يأخذ وجبة الفطور منها عند من يهملها أو يؤخرها، كما أن توازن كميات متوازنة ومناسبة يومياً من الكالسيوم وفيتامين D و C مهمة في تحسين تمعدن العظام والأسنان وخاصة في الأجسام الصغيرة المناسبة ولعل الفطور هو أهم وأنسب وجبة تحتوي على هذه المواد. وشدد الدكتور ساري دعاس استشاري الأطفال بمستشفيات الحمادي على أن إعطاء الغذاء على دفعات يومية متفرقة مهم جداً في توفير متطلبات النمو للأطفال بجميع مراحلهم وذلك على مدار الساعة،ومن هنا تكون البداية في وجبة فطور متكاملة هامة جداً لبداية يوم نمو جديد،وفي حالة المرض لابد أن يكون فطور الطفل متكاملاً غنياً بالمعادن والأملاح والفيتامينات وخاصةA ، C ، D ، B حيث أن له دور جيد في مساعدة الطفل في تحمل أعباء المرض والحمى وحتى الوقاية منه بتحسين حالة الجهاز المناعي،وعلى المدى الطويل الوقاية من بعض الأمراض بتحسين مستوى الحديد والزنك في الجسم مع التقليل من مستوى الكولسترول وما يتبعها من تصلب الشرايين، موضحاً أن الفطور المثالي الذي يحقق كل ذلك يتمثل في عدد من الخيارات وهي كثيرة ولكن وجود الحليب ومشتقاته ضروري لغناها بالكالسيوم، وكذلك مشتقات الحبوب لكونها تحتوي على كاربوهيدرات لكونها بطيئة التحرر ولابأس بالعصائر والفاكهة لغناها بالفيتامين C والأملاح،ولكم أن تضيفوا ما عداها ما تشاؤو من المآكل الصحية.

هذه المدينة المغربية تنام فوق بحر من الذهب الازرق؟
هذه المدينة المغربية تنام فوق بحر من الذهب الازرق؟

أريفينو.نت

time٠١-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • أريفينو.نت

هذه المدينة المغربية تنام فوق بحر من الذهب الازرق؟

أعلنت شركة 'كاتاليست ماينز' الكندية، المتخصصة في التنقيب عن المعادن، عن نتائج أولية وصفتها بـ'المذهلة' لحملة التنقيب الربيعية لعام 2025 في مشروعها 'أماسّين' الواقع بإقليم ورزازات، جنوب المغرب. وتشير النتائج إلى وجود تركيزات استثنائية من معدن الكروم، بالإضافة إلى مؤشرات قوية على وجود النيكل والكوبالت، مما يعزز موقع المغرب كمورد محتمل للمعادن الاستراتيجية الضرورية لصناعات التكنولوجيا النظيفة والانتقال الطاقي. وذكرت الشركة أن تركيزات الكروم المكتشفة تضع المشروع ضمن المشاريع الرائدة عالمياً في هذا المجال، وتفتح آفاقاً اقتصادية واسعة للمنطقة، خصوصاً في الصناعات المرتبطة بالبطاريات والطاقات المتجددة. وتُقدر الاحتياطيات المحتملة للمشروع بحوالي 609 ملايين طن من الصخور الغنية بالمعادن، بقيمة أولية تُقدر بأكثر من 60 مليار دولار أمريكي. ويمثل هذا الاكتشاف فرصة هامة للمملكة لتعزيز قدراتها الإنتاجية في المعادن المستخدمة في صناعة الفولاذ المقاوم للصدأ وبطاريات الجيل الجديد، مما قد يدعم بشكل كبير صناعة السيارات الكهربائية النامية في البلاد. ويُنظر إلى المشروع كمحرك محتمل لجهود الانتقال الطاقي ويعزز مكانة المغرب في الخارطة العالمية للصناعات المستقبلية. وفي تعليقه على هذه الأنباء، أكد المحلل الاقتصادي محمد ساري أن المغرب يمتلك بالفعل احتياطات من الكوبالت عالي الجودة، وهو معدن استراتيجي يُعرف بـ'الذهب الأزرق' وتتزايد أهميته مع التطور التكنولوجي، إقرأ ايضاً حيث أصبح مكوناً أساسياً في صناعة الرقائق الإلكترونية، الحواسيب، الهواتف الذكية، وبطاريات السيارات الكهربائية، فضلاً عن دوره في تحسين جودة الوقود وخفض الانبعاثات الكربونية. وأضاف ساري أنه في حال تأكدت التقديرات المتداولة حول حجم الاحتياطات في منطقة ورزازات (60 مليار دولار)، فإن ذلك قد يدفع بالمغرب، المصنف حالياً في المرتبة 11 عالمياً في إنتاج الكوبالت، إلى دخول نادي أكبر ثلاث دول منتجة عالمياً لهذا المعدن الاستراتيجي. ورجح أن تُحدث هذه الاكتشافات تحولاً اقتصادياً جذرياً في المناطق الجنوبية، خاصة ورزازات، التي قد تصبح قطباً تنموياً جديداً، مدعومةً بإمكانياتها الكبيرة في مجال الطاقة الشمسية التي يمكن أن تساهم في تحسين جودة إنتاج الكوبالت. وأوضح المحلل الاقتصادي أن هذه الثروة المعدنية تؤهل المغرب للعب أدوار قيادية إقليمياً ودولياً، وجذب استثمارات أجنبية ضخمة، خصوصاً من الصين وأوروبا والولايات المتحدة، نظراً للطلب العالمي المتزايد على الكوبالت والليثيوم في صناعة البطاريات، وحاجة الدول الصناعية لتأمين إمداداتها من هذه المواد الحيوية. كما قد تصبح المملكة وجهة لكبريات الشركات التكنولوجية لإقامة استثمارات مرتبطة بسلاسل التوريد العالمية. وعلى الصعيد المحلي، اعتبر ساري أن هذه الاكتشافات تمثل فرصة تنموية للمنطقة لخلق فرص عمل وتحريك الاقتصاد المحلي، لكنه شدد على ضرورة مواكبة ذلك بتسريع وتيرة إنجاز مشاريع البنية التحتية، خاصة ربط المنطقة بشبكة طرق حديثة، وإنجاز النفق الطرقي بين مراكش وورزازات لتسهيل حركة الاستثمار والنقل.

مدرب جديد ينضم لقائمة المرشحين لقيادة ميلان
مدرب جديد ينضم لقائمة المرشحين لقيادة ميلان

WinWin

time٣٠-٠٤-٢٠٢٥

  • رياضة
  • WinWin

مدرب جديد ينضم لقائمة المرشحين لقيادة ميلان

كشف تقرير عن دخول المدير الفني الإيطالي المخضرم ماوريسيو ساري لقائمة المرشحين لقيادة فريق ميلان بالموسم الرياضي المقبل 2025-2026 بدلاً من البرتغالي سيرجيو كونسيساو. وكانت إدارة "الروسونيري" قد أعلنت في ديسمبر/كانون الأول الماضي التعاقد مع البرتغالي سيرجيو كونسيساو لقيادة فريقها خلفًا لمواطنه باولو فونسيكا على أن يستمر التعاقد بينهما حتى 30 يونيو /حزيران 2026. ساري صاحب الـ (66) عاماً كان مرشحًا لقيادة "الروسونيري" خلفًا للبرتغالي فونسيكا؛ لكنه كان يرفض توقيع عقود تدريب قصيرة الأجل مما دفع إدارة ميلان للاتجاه للتعاقد مع كونسيساو. أرقام ميلان مع كونسيساو البرتغالي كونسيساو كانت بدايته مميزة مع الفريق، إذ فاز في المباراة الأولى له بهدفين مقابل هدف على نظيره يوفنتوس في نصف نهائي كأس السوبر الإيطالي، ثم تُوّج في المباراة الثانية له بلقب السوبر الإيطالي بعد الفوز على غريمه إنتر بثلاثة أهداف مقابل هدفين خلال المباراة التي جمعتهما على ملعب "الأول بارك" بالعاصمة السعودية الرياض. ولكن شهد الموسم بعد ذلك تعثرات لميلان تحت قيادة المدرب البرتغالي صاحب الـ (50) عاماً، حيث ودّع الفريق دوري أبطال أوروبا على يد فينورد بعدما خسر بهدف نظيف ذهابًا ثم تعادل بهدف لمثله في إياب الملحق المؤهل لدور الـ16. ويحتل كذلك الفريق المركز التاسع بجدول ترتيب الموسم الجاري من الدوري الإيطالي برصيد (54) نقطة جمعها من (15) فوزًا و(9) تعادلات، فيما تعرّض لعشر خسائر. وإجمالاً قاد كونسيساو فريق ميلان في (26) مباراة فاز بـ (13) مباراة وتعادل في (5) وخسر بـ (8) مباريات في وقت أصبحت إدارة "الروسونيري" تسعى لمشروع رياضي للفريق تحت قيادة مدرب إيطالي. إنتر ميلان يقدم مواجهته ضد برشلونة بصورة "الظاهرة" رونالدو اقرأ المزيد ويحضر على طاولة النادي الإيطالي أكثر من مدرب مرشح مثل أنطونيو كونتي، ماسيميليانو أليغري، جيان بييرو غاسبيريني، وروبرتو مانشيني، ثم ظهر المخضرم ساري، حسبما أكدت صحيفة "لا جازيتا ديلو سبورت". ساري الذي كانت آخر تجاربه مع نادي لاتسيو وانتهت في مارس/ آذار 2024 لم يتول القيادة الفنية لأي فريق منذ فترة تزيد عن العام بعدما سبق أن قاد أندية أوروبية بارزة مثل: يوفنتوس، نابولي، تشيلسي. وكان ساري الذي سبق له أن تُوّج بلقب الدوري الإيطالي مع يوفنتوس موسم 2019-2020 قد أوضح في تصريحات صحفية مؤخرًا أنه منفتح على المشاريع التدريبية التي تجذبه كافة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store