أحدث الأخبار مع #ساعة
الرجل
منذ 14 ساعات
- ترفيه
- الرجل
ساعات النجوم تخطف الأنظار في حفل Hammer Museum Gala
خطف كل من نجم كرة السلة ليبرون جيمس والمغني البريطاني ستورمزي الأنظار، خلال مشاركتهما في النسخة الـ20 من حفل Hammer Museum Gala in the Garden، حيث تألق كل منهما بساعة فاخرة تعكس الذوق الرفيع وتتباهى الندرة. ليبرون جيمس بساعة رولكس نادرة اختار ليبرون جيمس ساعة Rolex Pearlmaster 86348SABLV، المصنوعة من الذهب الأصفر، والتي تميّزت بإطار مرصّع بـ48 حجر ياقوت مقطوع بشكل باجيت، بتدرّج لوني مذهل من الأزرق إلى الأخضر. وتُعد هذه القطعة من أندر إصدارات رولكس، ويكاد يكون العثور عليها في الأسواق أمرًا مستحيلًا اليوم، ويُقدّر سعرها السوقي بحوالي 90,000 دولار. ستورمزي بساعة أوديمار بيجيه محدودة الإصدار من جانبه، اختار ستورمزي ساعة Audemars Piguet Royal Oak Double Balance Wheel Openworked موديل 15416CE، والتي تأتي بعلبة من السيراميك الأسود وقرص هيكلي بلون ذهبي. هذه الساعة تُعد من أكثر الإصدارات المطلوبة ضمن مجموعة Royal Oak، إذ صُنعت منها 150 قطعة فقط حول العالم، ويُقدّر سعرها في السوق بنحو 350,000 دولار.
الرجل
منذ 16 ساعات
- ترفيه
- الرجل
Richard Mille RM 68-01 تزين معصم نيمار في أحدث إطلالاته.. تعرف على المواصفات والسعر
خطف النجم البرازيلي نيمار الأنظار مؤخرًا، بعد ظهوره وهو يرتدي ساعة فاخرة من طراز Richard Mille RM 68-01 Cyril Kongo، وهي واحدة من 30 قطعة فقط تم إنتاجها عالميًا، ويصل سعرها إلى 1.5 مليون دولار، وفقًا لما نشرته "insaneluxurylife" عبر إنستجرام. كل ساعة ضمن هذه السلسلة، محدودة الإصدار، تحمل حركة ميكانيكية مرسومة يدويًا، بتوقيع الفنان العالمي سيريل كونجو، مما يجعل كل قطعة مختلفة تمامًا عن الأخرى. وتُعد هذه الساعة مثالًا نادرًا على كيفية إدخال الفن الحضري إلى عالم الساعات الفاخرة. اقرأ أيضًا: ساعات النجوم تخطف الأضواء وتفرض سحرها على السجادة الزرقاء مواصفات ساعة Richard Mille RM 68-01 Cyril Kongo تتميز ساعة RM 68-01 بتصميم فني غير مسبوق، يمزج بين الدقة التقنية والفن المعاصر. وتأتي الساعة بعلبة مصنوعة من الكربون والتيتانيوم، تحتضن حركة توربيون يدوية التعبئة، فيما تتميز بخفة وزنها وصلابتها الفائقة، في حين تم تصنيع الجسر والحركة من التيتانيوم من الدرجة الخامسة، مما يضمن مقاومة قوية للصدمات والأداء العالي حتى في أصعب الظروف. يحيط بهذه العناصر غطاء من زجاج الياقوت المقاوم للخدوش، والمزود بطبقة مضادة للانعكاس من الجهتين، ما يسمح برؤية التفاصيل الدقيقة للحركة واللوحات الفنية بوضوح مذهل.
الرجل
منذ يوم واحد
- ترفيه
- الرجل
باتيك فيليب 2524 النادرة تظهر مجددًا في مزاد سوذبيز بعد غياب 35 عامًا
بعد أن اختفت عن الأنظار منذ عام 1989، تعود إلى الضوء واحدة من أندر وأهم ساعات باتيك فيليب الكلاسيكية: الساعة Ref. 2524، والتي تُعد أعظم ما قدمته الدار في فئة معيد الدقائق خلال النصف الأول من القرن العشرين. وستُعرض هذه القطعة الاستثنائية ضمن مزاد Important Watches من تنظيم سوذبيز نيويورك في 10 يونيو بسعر تقديري يتراوح بين 1,250,000 و2,500,000 دولار أمريكي. تحفة ميكانيكية من علبة من ثلاثة أجزاء وحركة يدوية نادرة تتميز هذه الساعة بعلبة من ثلاثة أجزاء مصنوعة يدويًا من قبل الصانع الأسطوري إميل فيشيه (Emile Vichet)، وتضم إطارًا علويًا وسفليًا يُغلقان بأسلوب Snap-On، وهو ما كان شائعًا في فترة الخمسينيات. وتستمد الساعة حركتها من عيار 12''' RM، الذي زُودت به من قبل فريتز بيجيه (Fritz Piguet)، أحد أقدم صانعي الحركات المستقلين في جنيف في القرن التاسع عشر. أما الميناء، فقد صُنع من قبل ورشة Stern Frères، وهو مطلي بلون فضي مع لمسة أوبالين، ويتميز بعقارب ومؤشرات ساعات مركبة يدويًا، فضلًا عن توقيع محفور بالمينا، ما يعكس أعلى معايير الإتقان في تلك الحقبة. نسخة فريدة من نوعها بالذهب الوردي وموقّعة من Gübelin ما يجعل هذه القطعة أكثر تفردًا هو أنها الوحيدة المعروفة حتى الآن المصنوعة من الذهب الوردي، في حين أن جميع النسخ الأخرى البالغ عددها أقل من 50 نُفذت بذهب أصفر. وتضفي هذه الندرة بُعدًا إضافيًا على جاذبيتها، خاصة وأنها كانت مباعة سابقًا من خلال دار Gübelin السويسرية، التي تجمعها شراكة مع باتيك فيليب تمتد لأكثر من 170 عامًا. اقرأ أيضاً ساعات وتحف نادرة تتجاوز حاجز 6 ملايين دولار في مزاد هونغ كونغ قطعة متحفية بكل ما تحمله الكلمة من معنى هذه الساعة ليست فقط تجسيدًا لفن صناعة الساعات السويسرية في أوجها، بل هي أيضًا شاهد نادر على مرحلة ذهبية من تاريخ باتيك فيليب. وبطرحها في مزاد مرموق، فإنها تمثل فرصة لا تُعوّض لهواة الجمع لاقتناء قطعة فنية لا تتكرر.
مجلة هي
منذ يوم واحد
- ترفيه
- مجلة هي
ساعة TONDA PF GMT RATTRAPPANTE فولاذ مقاوم للصدأ فيرزاسكا من بارميجياني
في عام 2022، قامت دار بارميجياني فلورييه بإحداث ثورة في عالم صناعة الساعات من خلال ابتكار فريد لا يزال دون منافس حتى الآن: ساعة توندا بي إف جي إم تي راترابانت. بلمسة واحدة فقط، يتماشى الوقت مع إيقاع حياتك، مقدمًا تجربة استثنائية من الأناقة والسلاسة، لم تشهدها ساعات GMT من قبل. ساعة TONDA PF GMT RATTRAPANTE تجمع هذه الساعة بين العرض الفوري للوقت وإمكانية عكسه على الوجهين في تصميم يجسّد روح العصر الحديث، حيث يتناغم تدفق الزمن السريع مع وتيرة حياتنا اليومية وحركتنا الدائمة. إلا أن الابتكار هنا لا يقتصر على التفوق التقني فقط، بل يمتد إلى عالم العواطف والتأمل. يتألق ميناء الساعة بلونه الأخضر الساحر "فيرزاسكا"، المستوحى من صفاء مياه وادي فيرزاسكا الطبيعية، مما يبعث شعورًا بتوقف الزمن، في دعوة للتأمل والانسجام. إنها احتفالية استثنائية بالتوازن المثالي بين الحركة والسكينة، حيث يلتقي الزمن بالهدوء في لوحة فنية من الجمال الصافي. ساعة TONDA PF GMT RATTRAPANTE من بارميجياني ورغم تباعد المسافات، تحمل بارميجياني فلورييه رؤية مختلفة، حيث تذيب الحدود الجغرافية والعاطفية في آنٍ معًا. ومع ساعة توندا بي إف جي إم تي راترابانت، تصبح لمسة واحدة كافية لربط العوالم المختلفة، فتجمع بين الأشخاص، والأماكن، واللحظات بأناقة لا مثيل لها. ساعة TONDA PF GMT RATTRAPPANTE فولاذ مقاوم للصدأ فيرزاسكا من بارميجياني أخضر فيرزاسكا: حيوية الطبيعة تشكل الألوان جزءًا أساسيًا من فلسفة دار Parmigiani Fleurier، ويتجلى ذلك بوضوح في ميناء ساعة Tonda PF GMT Rattrapante، الذي يتزين بلون أخضر فيرزاسكا Verzasca Green الفريد والملهم. يعكس هذا اللون روعة الطبيعة البكر لمياه وادي فيرزاسكا النقية، مياه وادي فيرزاسكا حيث يبدو الزمن وكأنه توقف في هذا المكان المحمي، حيث تتدفق الأنهار بين الصخور القديمة، بينما تراقص أشعة الشمس على درجات اللون الأخضر العميق وانعكاساته الزمردية. في هذا الفضاء الهادئ، يتردد صدى الهواء النقي في سيمفونية صمت معدني ونقاء أزلي. ميناء ساعة Tonda PF GMT Rattrapante بلون أخضر فيرزاسكا Verzasca Green هذا اللون يمثل عنصرًا جوهريًا في هوية بارميجياني فلورييه، حيث تسعى الدار إلى خلق لوحة متناسقة مستوحاة من ألوان المعماري الشهير لو كوربوزييه. كل لون في المجموعة يشكل بصمة بصرية وعاطفية تحمل في طياتها رفاهية لا تتأثر بتيارات الموضة، بل تتجاوزها لتصبح رمزًا دائمًا للأناقة. يتزين ميناء الساعة بزخرفة غيوشيه يدوية بنمط غران دورج يتزين ميناء الساعة بزخرفة غيوشيه يدوية بنمط "غران دورج"، وهي إحدى اللمسات الفنية الخاصة ببارميجياني فلورييه، ما يضفي عمقًا بصريًا غنيًا. أما العلبة بقياس 40 ملم، فهي تنسجم بتناغم مع السوار الفولاذي المصقول والمطفأ بالرمل، بينما يضيف الإطار المتموج المصنوع من البلاتين 950 بريقًا مميزًا لا يضاهى. في هذا التصميم المتكامل، تبرز العقارب المصنوعة من الذهب الأبيض، لتلتقط الضوء برشاقة، مانحة الساعة حضورًا فريدًا يجسد جوهر الأناقة الفاخرة.
الرجل
منذ 2 أيام
- ترفيه
- الرجل
باتيك فيليب تُحيي تقليد ساعات التوقيت العالمي بقطعة فريدة من الذهب الوردي
تواصل دار باتيك فيليب العريقة تأكيد مكانتها الراسخة في عالم الساعات الفاخرة، من خلال إصدارات تُجسّد إرثها التقني والفني العريق. ومن بين أبرز هذه الإبداعات، تبرز ساعة World Time Ref. 5531، التي ستُعرض ضمن مزاد Important Watches المرتقب في 10 يونيو، بسعر تقديري يتراوح بين 900,000 و1,800,000 دولار أميركي، وهي واحدة من القطع النادرة التي تمزج بتناغم لافت بين المهارة التقنية الرفيعة والفن التشكيلي الدقيق. موروث طويل من التوقيت العالمي منذ عام 1939، حين قدّمت باتيك فيليب المرجع 1415، أصبحت آلية التوقيت العالمي إحدى أبرز التعبيرات التقنية التي ميّزت الدار. وقد حظيت الإصدارات التي احتوت على ميناءات مصوغة بتقنية Cloisonné Enamel بمكانة مرموقة في أوساط الجامعين، نظرًا لقيمتها الفنية النادرة. وتأتي الساعة المرجع 5531 استمرارًا لهذا الإرث، إلا أنها تضيف إليه لمسة حداثية عبر دمج آلية مُعيد الدقائق Minute Repeater المتكاملة مع ميزة التوقيت العالمي وهو إنجاز تقني غير مسبوق في تاريخ صناعة الساعات الفاخرة. مشهد فني يحاكي بحيرة جنيف تأتي الساعة المعروضة في المزاد في علبة مصوغة من الذهب الوردي، وتزدان بميناء فني مطلي بالمينا يُجسّد مشهدًا آسرًا لقارب يسير بهدوء على مياه بحيرة جنيف، في إشارة بصرية رفيعة ترسّخ ارتباط باتيك فيليب العاطفي والثقافي بموطنها السويسري. ويُنفّذ هذا النوع من الرسومات الدقيقة بتقنية Cloisonné Enamel، التي تعتمد على تشكيل خطوط المشهد باستخدام أسلاك ذهبية فائقة النعومة، تُملأ بمينا ملوّنة تُحرَق طبقاتها في درجات حرارة مرتفعة، ما يمنح كل تفصيلة عمقًا بصريًا لافتًا ودرجة صفاء لا مثيل لها. معيد دقائق يناغم الزمن بنغمة فنية إلى جانب الميناء الفريد، تتميز الساعة بآلية معيد دقائق التي تُطلق لحنًا ناعمًا عند تنشيطها، لتعلن الوقت المحلي الذي تم ضبط الساعة عليه. ويُعدّ دمج هذه الآلية مع نظام التوقيت العالمي إنجازًا فنيًا وتكنولوجيًا نادر الحدوث، يعكس مدى حرفية الدار في الجمع بين التعقيد الميكانيكي والرقي الجمالي. إن ساعة باتيك فيليب 5531 ليست مجرد أداة لقياس الوقت، بل هي عمل فني مصغّر يعكس التقاليد العريقة لصناعة الساعات السويسرية في أبهى صورها، ما يجعلها بلا شك من أبرز القطع المنتظرة في مزاد يونيو المقبل.
