logo
#

أحدث الأخبار مع #ساكسو_ماركتس

الجنيه الإسترليني يرتفع بعد اتفاق تجاري دفاعي مع الاتحاد الأوروبي
الجنيه الإسترليني يرتفع بعد اتفاق تجاري دفاعي مع الاتحاد الأوروبي

الشرق الأوسط

timeمنذ 20 ساعات

  • أعمال
  • الشرق الأوسط

الجنيه الإسترليني يرتفع بعد اتفاق تجاري دفاعي مع الاتحاد الأوروبي

ارتفع الجنيه الإسترليني أمام الدولار المتراجع وانخفض مقابل اليورو يوم الاثنين، عقب موافقة بريطانيا على إعادة ضبط كبرى لعلاقاتها التجارية والدفاعية مع الاتحاد الأوروبي، في خطوة رحبت بها السوق، رغم أن تركيز أسواق الصرف الأجنبي ظل موجهاً بشكل أساسي نحو التطورات في الولايات المتحدة. فقد وافقت المملكة المتحدة على أبرز تعديل في علاقاتها مع الاتحاد الأوروبي منذ خروجها منه، متضمناً إزالة بعض الحواجز التجارية وتعزيز التعاون الدفاعي، إضافة إلى التطرق لقضايا حساسة مثل حقوق الصيد، وفق «رويترز». وفي آخر التعاملات، صعد الجنيه الإسترليني بنسبة 0.91 في المائة مقابل الدولار، ليُتداول عند 1.34015 دولار أميركي، بعدما لامس مؤقتاً أعلى مستوى له منذ 30 أبريل (نيسان). في المقابل، تراجع بنسبة 0.31 في المائة أمام اليورو ليصل إلى 0.8421. وقال نيل ويلسون، استراتيجي شؤون المستثمرين لدى «ساكسو ماركتس»، إن السوق أبدى ترحيباً مبدئياً بالاتفاق، إلا أن أنظار المتعاملين لا تزال تتركز على حركة الدولار الأميركي. وأضاف: «أشعر أن ما نشهده الآن هو مجرد موجة صغيرة ضمن موجة أوسع من بيع السندات الأميركية وتحركات الدولار... سوق السندات يتعرض لضغوط كبيرة، ولا يمكن لأي قدر من الاستثمارات أن يصلح الوضع حالياً». وقد تراجع الدولار أمام سلة من العملات الرئيسية، من بينها اليورو والين، في أعقاب خفض مفاجئ للتصنيف الائتماني للولايات المتحدة، في وقت ما تزال فيه التوترات التجارية تضغط على العملة الأميركية. وأشار ويلسون إلى أن ارتفاع عوائد سندات الخزانة الأميركية لأجل عشر سنوات – والتي صعدت مؤخراً بمقدار 10.5 نقطة أساس لتسجل 4.54 في المائة – قد يُشكّل عامل ضغط على الجنيه الإسترليني من خلال تأثيره على سوق السندات الحكومية البريطانية. وكان الجنيه الإسترليني قد تلقى دعماً الأسبوع الماضي بعد صدور بيانات قوية للناتج المحلي الإجمالي، فيما يترقب المستثمرون الآن صدور مؤشر أسعار المستهلك في المملكة المتحدة يوم الأربعاء، لتحديد المسار المحتمل لسياسة بنك إنجلترا النقدية. ويُراهن المتداولون في الوقت الراهن على خفض محتمل لأسعار الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس خلال اجتماع البنك المقرر في يونيو (حزيران).

خفض التصنيف الائتماني لأمريكا يضغط على عقود الأسهم والدولار
خفض التصنيف الائتماني لأمريكا يضغط على عقود الأسهم والدولار

الاقتصادية

timeمنذ يوم واحد

  • أعمال
  • الاقتصادية

خفض التصنيف الائتماني لأمريكا يضغط على عقود الأسهم والدولار

تراجع الدولار إلى جانب العقود الآجلة لمؤشرات الأسهم الأمريكية في التداولات الآسيوية المبكرة، بعدما قامت وكالة "موديز" للتصنيف الائتماني بسحب التصنيف الأعلى للحكومة الأمريكية، مشيرة إلى اتساع العجز في الميزانية، الذي قالت إنه يظهر إشارات قليلة على التراجع. العقود الآجلة لمؤشر "إس آند بي 500" هبطت بنسبة 0.7%، وانخفضت العقود الآجلة لمؤشر "ناسداك 100" بنسبة 1%، بعد أن خفض التصنيف درجة واحدة إلى "Aa1" من "Aaa" يوم الجمعة، وتراجع مؤشر "بلومبرغ" للدولار بنسبة 0.2%، واتسع منحنى العائد على سندات الخزانة الأمريكية. المؤشرات الآسيوية انخفضت، في حين قلصت الأسهم الصينية المدرجة في هونج كونج خسائرها، بعدما أظهرت بيانات أن الإنتاج الصناعي في الصين نما في أبريل بوتيرة أسرع من المتوقع، وارتفع الذهب بنسبة 0.6%، مدعوما بتزايد الإقبال على الأصول الآمنة في ظل تنامي المخاوف بشأن آفاق الاقتصاد الأمريكي وعجز الميزانية. قد يفاقم هذا الخفض في التصنيف من قلق وول ستريت المتنامي بشأن سوق السندات السيادية الأمريكية، ويعيد إلى الواجهة المخاوف من موجة "بيع أصول أمريكا" التي أثارتها حرب ترمب التجارية. يأتي هذا الخفض في وقت يناقش الكونجرس الأمريكي تخفيضات ضريبية جديدة غير ممولة، فيما يبدو أن الاقتصاد يتجه نحو التباطؤ، مع قلب ترمب لشراكات طويلة الأمد، وإعادة التفاوض على الاتفاقات التجارية. رمزية الخفض وتأثيره في ثقة السوق كبيرة استراتيجيي الاستثمار في "ساكسو ماركتس" تشارو تشانانا قالت إن "خفض موديز رمزي أكثر مما هو تحول جوهري"، مضيفة "أنه يضعف الثقة، خاصة في ظل تصدر المخاوف من الدين والعجز للمشهد. هناك خطر من أن يتحول هذا إلى قضية سياسية". بهذا تنضم "موديز" إلى "فيتش" و"إس آند بي" في تصنيف أكبر اقتصاد في العالم دون الدرجة الثلاثية الممتازة، ويأتي الخفض بمقدار درجة واحدة، بعد أكثر من عام على تغيير الوكالة نظرتها المستقبلية لتصنيف أمريكا إلى سلبية. أما الآن، فقد عدلت النظرة إلى مستقرة. رغم اعتراف "موديز" بالقوة الاقتصادية والمالية الكبيرة لأمريكا، إلا أنها لم تعد ترى أن هذه العوامل تعوّض بالكامل تدهور المؤشرات المالية، بحسب ما قالت شركة التصنيف. من جانبه قلل وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت، من أهمية القلق بشأن ديون الحكومة الأمريكية والتأثير التضخمي للرسوم الجمركية، قائلا إدارة ترمب عازمة على خفض الإنفاق الفيدرالي وتنمية الاقتصاد. اتساع منحنى العائد على سندات الخزانة اتسع منحنى العائد على سندات الخزانة الأمريكية، حيث تراجع العائد على السندات لأجل عامين بمقدار 3 نقاط أساس، في حين ارتفع العائد السندات لأجل 30 عاما بنقطة أساس واحدة، وتعد السندات قصيرة الأجل أكثر حساسية لمسار أسعار الفائدة الأمريكية، بينما تتأثر السندات الأطول أجلا بتوقعات حجم الدين الأمريكي الكبير على المدى الطويل. الاستراتيجي في "بنك أستراليا الوطني" رودريغو كاتريل قال إن خبر "موديز" لم يدعم الدولار، رغم ارتفاع عوائد سندات الخزانة، مضيفا "هذا تذكير بأن التوسع المالي المفرط أصبح موضع تركيز الأسواق، حيث بات المستثمرون يطلبون علاوة إضافية مقابل استعدادهم لإقراض أمريكا". الاستراتيجيان لدى "ويلز فارغو آند كو" مايكل شوماخر وأنجيلو مانولاتوس كتبا في مذكرة للعملاء، إنهما يتوقعان ارتفاع عوائد السندات الأميركية لأجل 10 و 30 سنة بمقدار 5 إلى 10 نقاط أساس إضافية استجابة لتخفيض "موديز"، وسيكون ارتفاع العائد على السندات لأجل 30 سنة بمقدار 10 نقاط أساس كافيا لرفعه فوق 5%، وهو أعلى مستوى له منذ نوفمبر 2023، ويقترب من ذروة ذلك العام، حين بلغت المعدلات مستويات لم تسجل منذ منتصف 2007. لاجارد تحذر من فقدان الثقة في السياسات الأميركية من جهتها حذرت رئيسة البنك المركزي الأوروبي كريستين لاجارد في مقابلة نشرت مع صحيفة "لا تريبيون ديمانش" يوم السبت، إن تراجع الدولار مؤخرا مقابل اليورو يبدو غير منطقي، لكنه يعكس "حالة من عدم اليقين وفقدان الثقة في السياسات الأمريكية" في بعض أوساط الأسواق المالية. مديرة المحفظة لدى "براندواين غلوبال إنفستمنت مانجمنت" تريسي تشين قالت "الخفض قد يعني أن المستثمرين سيطلبون عوائد أعلى على سندات الخزانة"، مضيفة أنه رغم أن الأصول الأمريكية ارتفعت عقب تخفيضات التصنيف السابقة من "فيتش" و"إس آند بي"، "يبقى أن نرى ما إذا كانت السوق ستتفاعل بشكل مختلف هذه المرة، في ظل بعض الغموض بشأن صفة الملاذ الآمن لسندات الخزانة والدولار". الصين تسجل مفاجأة اقتصادية في آسيا نما الإنتاج الصناعي في الصين بوتيرة أسرع من المتوقع في أبريل، ما يسلط الضوء على صمود ثاني أكبر اقتصاد في العالم ويعزز التفاؤل بالنمو، عقب التهدئة السريعة في التوترات التجارية مع الولايات المتحدة. ارتفعت مبيعات التجزئة، وهي مقياس رئيسي للاستهلاك، بنسبة 5.1%، مقابل ارتفاع قدره 5.9% في الشهر السابق، وجاءت دون توقعات الاقتصاديين، في الأثناء، قلّصت الصين حيازاتها من سندات الخزانة الأمريكية في مارس، لتحل بريطانيا مكانها كثاني أكبر مالك أجنبي لهذه السندات.

تراجع الأسهم الصينية مع تقويض الهدنة التجارية لآمال التحفيز
تراجع الأسهم الصينية مع تقويض الهدنة التجارية لآمال التحفيز

مباشر

timeمنذ 7 أيام

  • أعمال
  • مباشر

تراجع الأسهم الصينية مع تقويض الهدنة التجارية لآمال التحفيز

مباشر- انخفضت الأسهم الصينية في هونج كونج اليوم الثلاثاء، حيث تحولت التفاؤل الأولي بشأن هدنة الرسوم الجمركية مع الولايات المتحدة إلى مخاوف من أن بكين ستتراجع عن إجراءات التحفيز. انخفض مؤشر هانغ سنغ للشركات الصينية بنسبة 1.9% بعد ارتفاعه بنسبة 3% في الجلسة السابقة ، مدعومًا بتفاؤل حيال انحسار التوترات الصينية الأمريكية. وقلص مؤشر CSI 300 القياسي المحلي مكاسبه المبكرة وفق بلومبرج. يعكس هذا التراجع مخاوف من تراجع رغبة صانعي السياسات الصينيين في زيادة الإنفاق المالي أو إقرار المزيد من الحوافز، وهي أمور ضرورية لمواجهة تحديات النمو، وفقًا لسات دوهرا ، مدير المحافظ الاستثمارية في جانوس هندرسون إنفستورز. كما يُشير إلى أن المستثمرين يُحوّلون تركيزهم نحو التأثير الملموس لرسوم الاستيراد الأمريكية المرتفعة، بالإضافة إلى حالة عدم اليقين بشأن المزيد من المحادثات الثنائية في الأشهر المقبلة. قال تشارو تشانانا ، كبير استراتيجيي الاستثمار في ساكسو ماركتس: "لم يعد عدم اليقين ينصب على ماهية الرسوم الجمركية التي ستُفرض، بل على كيفية تأثير هذه المستويات على الأرباح والزخم الاقتصادي، لا سيما مع اقتراب الربع الثالث". وأضاف: "لذا، فرغم تحسن المعنويات، يكمن الاختبار الحقيقي في كيفية استجابة المستهلكين والشركات لهذه الحقائق التجارية الجديدة". يشير الانخفاض الأخير لمؤشر هونغ كونغ إلى أنه لم يسترد بعد جميع الخسائر التي تكبدها منذ أوائل أبريل، عندما أعلن ترامب عن رسومه الجمركية الصارمة. كما أضعف هذا التراجع الآمال في إحياء موجة صعود عالمية في الأسهم الصينية في وقت سابق من هذا العام. قالت الولايات المتحدة يوم الاثنين إنها ستخفض الرسوم الجمركية على المنتجات الصينية إلى 30% من 145% لمدة 90 يوما، في حين وافقت بكين على خفض رسومها على معظم السلع إلى 10%. من العوامل الأخرى التي تؤثر على المعنويات القلق من أن تُصعّد إدارة ترامب التوترات مجددًا. وتُعدّ حلقات تراجعه السابقة عن الاتفاقيات خلال محادثات التجارة عام 2018 بمثابة تذكير للمستثمرين بضرورة توخي الحذر. وقال شين مينج ، مدير بنك تشانسون آند كو الاستثماري ومقره بكين: "لا يزال هناك عدم يقين بشأن ما إذا كان سيكون هناك أي ذهاب وإياب خلال فترة التخزين المؤقت التي تبلغ 90 يوما". وارتفع اليوان بشكل منفصل إلى أعلى مستوى في ستة أشهر في كل من الأسواق المحلية والخارجية يوم الثلاثاء بعد أن حدد بنك الشعب الصيني سعر صرف العملة عند مستوى أقوى من 7.2 يوان للدولار.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store