أحدث الأخبار مع #ساكسوماركتس


شبكة عيون
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- شبكة عيون
تراجع الأسهم الصينية مع تقويض الهدنة التجارية لآمال التحفيز
مباشر- انخفضت الأسهم الصينية في هونج كونج اليوم الثلاثاء، حيث تحولت التفاؤل الأولي بشأن هدنة الرسوم الجمركية مع الولايات المتحدة إلى مخاوف من أن بكين ستتراجع عن إجراءات التحفيز . انخفض مؤشر هانغ سنغ للشركات الصينية بنسبة 1.9% بعد ارتفاعه بنسبة 3% في الجلسة السابقة ، مدعومًا بتفاؤل حيال انحسار التوترات الصينية الأمريكية. وقلص مؤشر CSI 300 القياسي المحلي مكاسبه المبكرة وفق بلومبرج . يعكس هذا التراجع مخاوف من تراجع رغبة صانعي السياسات الصينيين في زيادة الإنفاق المالي أو إقرار المزيد من الحوافز، وهي أمور ضرورية لمواجهة تحديات النمو، وفقًا لسات دوهرا ، مدير المحافظ الاستثمارية في جانوس هندرسون إنفستورز. كما يُشير إلى أن المستثمرين يُحوّلون تركيزهم نحو التأثير الملموس لرسوم الاستيراد الأمريكية المرتفعة، بالإضافة إلى حالة عدم اليقين بشأن المزيد من المحادثات الثنائية في الأشهر المقبلة . قال تشارو تشانانا ، كبير استراتيجيي الاستثمار في ساكسو ماركتس: "لم يعد عدم اليقين ينصب على ماهية الرسوم الجمركية التي ستُفرض، بل على كيفية تأثير هذه المستويات على الأرباح والزخم الاقتصادي، لا سيما مع اقتراب الربع الثالث". وأضاف: "لذا، فرغم تحسن المعنويات، يكمن الاختبار الحقيقي في كيفية استجابة المستهلكين والشركات لهذه الحقائق التجارية الجديدة". يشير الانخفاض الأخير لمؤشر هونغ كونغ إلى أنه لم يسترد بعد جميع الخسائر التي تكبدها منذ أوائل أبريل، عندما أعلن ترامب عن رسومه الجمركية الصارمة. كما أضعف هذا التراجع الآمال في إحياء موجة صعود عالمية في الأسهم الصينية في وقت سابق من هذا العام . قالت الولايات المتحدة يوم الاثنين إنها ستخفض الرسوم الجمركية على المنتجات الصينية إلى 30% من 145% لمدة 90 يوما، في حين وافقت بكين على خفض رسومها على معظم السلع إلى 10 %. من العوامل الأخرى التي تؤثر على المعنويات القلق من أن تُصعّد إدارة ترامب التوترات مجددًا. وتُعدّ حلقات تراجعه السابقة عن الاتفاقيات خلال محادثات التجارة عام 2018 بمثابة تذكير للمستثمرين بضرورة توخي الحذر . وقال شين مينج ، مدير بنك تشانسون آند كو الاستثماري ومقره بكين: "لا يزال هناك عدم يقين بشأن ما إذا كان سيكون هناك أي ذهاب وإياب خلال فترة التخزين المؤقت التي تبلغ 90 يوما ". وارتفع اليوان بشكل منفصل إلى أعلى مستوى في ستة أشهر في كل من الأسواق المحلية والخارجية يوم الثلاثاء بعد أن حدد بنك الشعب الصيني سعر صرف العملة عند مستوى أقوى من 7.2 يوان للدولار . Page 2 الخميس 01 مايو 2025 07:27 مساءً Page 3


أخبار مصر
٠٧-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبار مصر
هبوط أميركا وصعود الصين.. تحركات مثيرة في أسهم عمالقة التكنولوجيا
هبوط أميركا وصعود الصين.. تحركات مثيرة في أسهم عمالقة التكنولوجيا ارتفعت قيمة أسهم شركات التكنولوجيا الكبرى في الصين بمقدار 439 مليار دولار هذا العام، متجاوزة نظيراتها الأميركية، في أداء قوي يرى العديد من المستثمرين أنه لا يزال لديه مجال للنمو.سجلت سلة متساوية الوزن تضم سبع شركات تكنولوجية صينية كبرى، من بينها 'علي بابا غروب هولدينغ' و'تينسنت هولدينغز' (Tencent Holdings)، والتي أطلق عليها 'سوسيتيه جنرال' (Societe Generale SA) اسم 'العمالقة السبعة'، ارتفاعاً بأكثر من 40% منذ بداية العام. في المقابل، انخفض مؤشر أسهم 'العظماء السبعة' الذي يضم أكبر شركات تكنولوجيا أميركية بحوالي 10%، مما دفع مؤشر 'ناسداك 100' إلى حافة التصحيح.يُمثل هذا التحول الحاد مفاجأة للكثيرين في وول ستريت. فمع بداية عام 2025، سجل مؤشر 'ناسداك' مستويات قياسية جديدة، بينما كانت الأسهم الصينية لا تزال تعاني من تداعيات أعوام من التشديد التنظيمي والتعافي الضعيف في الاستهلاك. لكن فجأة، جاء إطلاق 'ديب سيك' (DeepSeek) ليغير التصورات السائدة حول حاجة الصين إلى أعوام، إن تمكنت أصلاً، للوصول إلى مستوى التفوق الأميركي في مجال الذكاء الاصطناعي.صعود أسهم التكنولوجيا الصينيةمنذ ذلك الحين، شهدت أسهم التكنولوجيا الصينية موجة صعود حادة، ما دفع حتى أكثر المستثمرين تشككاً منذ فترة طويلة إلى تبني نظرة متفائلة. وتلقت هذه الارتفاعات دفعة إضافية هذا الأسبوع بعد إعلان بكين عن خططها لتعزيز دعمها لشركات التكنولوجيا، إلى جانب إطلاق مجموعة جديدة من أدوات الذكاء الاصطناعي من شركات مثل 'علي بابا'.وتعتقد تشارو تشانانا، كبيرة استراتيجيي الاستثمار في 'ساكسو ماركتس' (Saxo Markets)، أن 'نجاح ديب سيك، الذي تلاه إطلاق مجموعة من نماذج الذكاء الاصطناعي من الصين، ذكر العالم بضرورة عدم الاستهانة بقوة الابتكار الصيني، رغم القيود الأميركية المفروضة على تصدير الرقائق'. وأضافت أنه 'لا يزال هناك مجال لمزيد من الزخم في استثمارات الذكاء الاصطناعي الصينية نظراً للتقييمات المنخفضة'.أطلق 'سوسيتيه جنرال' اسم 'العمالقة السبعة' على مجموعة من عمالقة التكنولوجيا الصينيين، والتي تضم أيضاً 'شاومي' (Xiaomi) و'بي واي دي' (BYD) و'سيميكوندوكتور مانيوفاكتشرينغ إنترناشيونال' (Semiconductor Manufacturing International) و'جيه دي دوت كوم' ( و'نت إيز' (NetEase)، وذلك استناداً إلى قيمتها السوقية وآفاق نموها المستقبلي.وتُتداول هذه الشركات حالياً عند معدل 18 ضعف للأرباح المستقبلية، ما يمثل خصماً يزيد عن 40% مقارنة بمجموعة 'العظماء…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه


صدى البلد
١٣-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- صدى البلد
ارتفاع الأسهم الآسيوية بعد توقعات إنهاء الحرب في أوكرانيا
ارتفعت الأسهم الآسيوية مع تزايد التوقعات بشأن إنهاء الحرب في أوكرانيا بعد محادثات بين الولايات المتحدة وروسيا، مما عزز شهية المستثمرين للمخاطر. كما دعم تحسن التوقعات للأسواق الصينية هذا الاتجاه الإيجابي. وصعد مؤشر الأسهم في المنطقة لليوم الثاني على التوالي، مع تسجيل مكاسب في كل من اليابان وهونغ كونغ. وتجاهلت الأسواق الآسيوية بيانات التضخم الأميركية المرتفعة، والتي قلصت رهانات خفض أسعار الفائدة، وركزت بدلاً من ذلك على محادثات السلام بين الرئيس الأميركي دونالد ترمب وروسيا. وكان تقرير مؤشر أسعار المستهلكين تسبب في موجة بيع واسعة في سوق السندات الأميركية يوم الأربعاء. انتعاش الصين جاء هذا التحول في شهية المخاطر بعد أداء ضعيف للأسهم الآسيوية مقارنة بنظيراتها العالمية منذ بداية العام، حيث أثرت تهديدات ترمب بفرض رسوم جمركية، وقوة الدولار، وغياب التحفيز الاقتصادي في الصين على الأسواق. ومع ذلك، شهدت الأسواق الصينية انتعاشاً في الأسابيع الأخيرة بفضل التقدم في تقنيات الذكاء الاصطناعي وإشارات الدعم الحكومي لقطاع العقارات. وقالت شارو تشانانا، كبيرة استراتيجيي الاستثمار في "ساكسو ماركتس" (Saxo Markets Pte) في سنغافورة: "تلقت المعنويات في السوق دفعة إيجابية من احتمالية حل الصراع الروسي الأوكراني، والزخم المستمر في قطاع التكنولوجيا الصيني. وغالباً ما تكون بيانات التضخم في يناير مشوهة بسبب التكاليف السنوية مثل التأمين، مما يعني أنه قد يتم تجاهلها مؤقتا، مما يترك ترمب وإعلاناته الجمركية في موقع القيادة". وواصلت أسعار النفط انخفاضها بعد المحادثات بين الولايات المتحدة وروسيا، حيث أثارت التوقعات بشأن إنهاء الحرب في أوكرانيا تكهنات بانخفاض المخاطر التي تهدد إمدادات النفط الروسية. في الوقت نفسه، لم يطرأ تغير يُذكر على مؤشر قوة الدولار، بينما شهد الين الياباني ارتفاعاً طفيفاً صباح الخميس بعد تراجعه بأكثر من 1% يوم الأربعاء. أما السندات الأميركية، فكانت مستقرة إلى حد كبير، في حين تبعت السندات الأسترالية والنيوزيلندية موجة البيع التي شهدتها الأسواق يوم الأربعاء. مكالمة ترمب - بوتين اتفق الرئيس الأميركي دونالد ترمب ونظيره الروسي فلاديمير بوتين، خلال مكالمة هاتفية، على بدء مفاوضات لإنهاء الحرب في أوكرانيا، متجاوزا بذلك ثلاث سنوات من السياسة الأميركية السابقة، الأمر الذي أثار قلق الحلفاء الأوروبيين الذين اعتبروا هذا التوجه موقفاً تصالحياً قد يصب في مصلحة موسكو. وفي الصين، تعمل السلطات على مقترح لمساعدة شركة "فانك" الصينية على سد فجوة تمويلية تبلغ حوالي 50 مليار يوان (6.8 مليار دولار) هذا العام، وفقا لأشخاص مطلعين، مما يعكس دعم الحكومة للمطور العقاري الذي يعاني من أزمات مالية. في آسيا، تترقب الأسواق بيانات اقتصادية مهمة تشمل قرار سعر الفائدة في الفلبين، وبيانات المعروض النقدي في الصين، بينما يستعد رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي للقاء ترمب في البيت الأبيض في وقت لاحق اليوم. وفي الأسواق المالية، شهدت أسعار سندات الخزانة الأميركية انخفاضاً مع تعديل المستثمرين لتوقعاتهم بشأن خفض الفائدة الفيدرالية عقب بيانات التضخم المرتفعة، حيث أصبح من المتوقع أن يأتي أول خفض للفائدة هذا العام في ديسمبر فقط. كبح التضخم الأميركي وأشار رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول إلى أن البيانات أظهرت تقدماً كبيراً في كبح التضخم، لكنه شدد على الحاجة إلى مزيد من العمل، حيث ارتفع مؤشر أسعار المستهلك بنسبة 0.5% في يناير على أساس شهري، وهو أكبر ارتفاع منذ أغسطس 2023، بينما زاد المؤشر الأساسي، الذي يستثني الغذاء والطاقة، بنسبة 0.4%، متجاوزاً التوقعات. وتجاوزت المعدلات السنوية لكلا المؤشرين التقديرات، مما أثر على معنويات الأسواق. تراجع مؤشر "إس أند بي 500" بنسبة 0.3% بعدما قلّص خسائره التي بلغت 1.1% في البداية، بينما عوّض مؤشر "ناسداك 100" خسائره خلال الجلسة لأول مرة منذ نوفمبر. وقادت أسهم "تسلا" مكاسب شركات التكنولوجيا الكبرى، في حين واصلت أسهم "ميتا بلاتفورمز" الصعود للجلسة الثامنة عشرة على التوالي. كما قفزت أسهم "سيسكو سيستمز" في التداولات المتأخرة بعد توقعات مبيعات إيجابية. وفي أسواق المعادن، استمر الذهب في مكاسبه مقترباً من أعلى مستوياته التاريخية المسجلة هذا الأسبوع.