logo
#

أحدث الأخبار مع #سامبدوريا

جنازة بنكهة كروية... جماهير جنوى تدفن سامبدوريا (فيديو)
جنازة بنكهة كروية... جماهير جنوى تدفن سامبدوريا (فيديو)

النهار

time١٦-٠٥-٢٠٢٥

  • رياضة
  • النهار

جنازة بنكهة كروية... جماهير جنوى تدفن سامبدوريا (فيديو)

في العقود الماضية، كان سامبدوريا يُعدّ من كبار كرة القدم الإيطالية، إذ بلغ نهائي دوري أبطال أوروبا عام 1992، عندما خسر أمام برشلونة الإسباني بهدف سجّله الهولندي رونالد كومان على ملعب ويمبلي. وقد ضمّ الفريق وقتها أسماء بارزة في تاريخ الكرة الإيطالية، من بينهم الحارس جانلوكا باليوكا، وروبرتو مانشيني، وأتيليو لومباردو، وجانلوكا فيالي، وغيرهم. لكن هذا النادي العريق تأكّد هبوطه خلال الموسم الحالي إلى دوري الدرجة الثالثة، بعد تذيّله ترتيب دوري الدرجة الثانية، في مشهد صادم لجماهيره. في المقابل، عمّت مشاعر السعادة شوارع مدينة جنوى، حيث نزل مشجّعو الغريم التقليدي نادي جنوى للاحتفال بهبوط جارهم اللدود التاريخيّ. وأطلقوا الألعاب النارية ورفعوا اللافتات، مردّدين هتافاً لافتاً: "سامبدوريا لم يعد موجوداً". وذكرت صحيفة "موندو ديبورتيفو" الإسبانية أنّ احتفالات جماهير جنوى لم تقتصر على الهتافات، بل نظّمت ما يشبه جنازة رمزية لنادي سامبدوريا في شوارع المدينة. ولم تغب عن "المراسم" التفاصيل الرمزية؛ من التوابيت، إلى دقائق الصمت، وصولاً إلى الهتافات التي مزجت بين السخرية والإهانات والإذلال. وأشارت الصحيفة إلى أن جماهير جنوى بررت هذه التصرفات بأنها ردّ على ما اعتبروه استفزازات سابقة من جماهير سامبدوريا، تحديداً الهجوم الذي تعرّض له مقرّ نادي جنوى قبل عام، في حادثة وصفت بأنّها "عمل انتقامي" من مشجّعي سامبدوريا. وعانى سامبدوريا خلال الموسم الحالي في دوري الدرجة الثانية من فوضى إدارية وفنية واضحة، حيث تناوب على تدريبه أربعة مدرّبين، كان أوّلهم أندريا بيرلو، الذي قاد الفريق في موسم 2023-2024 إلى التأهّل للأدوار الإقصائية، لكنّه أُقيل هذا الموسم بعد ثلاث مباريات فقط بسبب البداية السيئة. ثم جاء أندريا سوتيل الذي استمر نحو أربعة أشهر، قبل أن يتسلّم المهمة ليوناردو سيمبليتشي، الذي كانت فترته الأسوأ، إذ فشل في تحقيق معدل نقطة واحدة في المباراة، وأُقيل في نيسان/أبريل الماضي. أما الثنائي ألبريغو إيفاني ومساعده أتيليو لومباردو، فلم ينجحا في إنقاذ الفريق من الهبوط، رغم بعض المحاولات المتأخرة. وتولى روبرتو مانشيني دور استشاري خلال الموسم، بينما شغل نجله أندريا مانشيني منصب المدير الرياضي، إلا أن الجماهير وجّهت له انتقادات لاذعة، وحمّلته جزءاً كبيراً من المسؤولية بسبب فشله في تعزيز الفريق بعناصر قادرة على المنافسة. Sampdoria degradasi ke SerieC, Fans Genoa mengadakan seremonial teatrikal peti mati + logo Sampdoria untuk mengenang sang rival "Derby Della Lanterna" Mereka 'menangis' karena laga Derby tak akan bisa digelar dalam waktu dekat. Rivalitas Sepakbola Italia — Siaran Bola Live (@SiaranBolaLive) May 15, 2025

صدمة الكرة الإيطالية... سامبدوريا العريق إلى غياهب النسيان!
صدمة الكرة الإيطالية... سامبدوريا العريق إلى غياهب النسيان!

النهار

time١٥-٠٥-٢٠٢٥

  • رياضة
  • النهار

صدمة الكرة الإيطالية... سامبدوريا العريق إلى غياهب النسيان!

صدمة دمغت كرة القدم الإيطالية، سامبدوريا العريق بات في الدرجة الثالثة "سيري سي"، الفريق التاريخي في تسعينيات القرن الماضي بات في الغياهب، حيث بلغ هذا الدرك للمرّة الأولى في تاريخه. لم يتجرّع سامبدوريا هذه المرارة من قبل، مع 6 أندية أخرى من بينها إنتر ميلان وآي سي ميلان وجوفنتوس، لكنّ الوضع تغيّر الآن مع سقوطه إلى الدرجة الثالثة. في العقود الماضية، كان سامبدوريا يُعد من بين كبار "جنة كرة القدم"، إذ بلغ نهائي دوري أبطال أوروبا عام 1992 حين خسر أمام برشلونة بتسديدة الهولندي رونالد كومان على ملعب ويمبلي، عندما زخرت صفوفه بأسماء تاريخية بينها الحارس جانلوكا باليوكا وروبرتو مانشيني وأتيليو لومباردو وجانلوكا فيالي وغيرهم. جاء الهبوط غداة تعادل سلبي مُحبط مع جوفي ستابيا؛ بكى لاعبو "الأزرق والأسود والأحمر" على أرض الملعب، بينما عمّت السعادة لدى جماهير الغريم التقليدي في المدينة جنوى، حيث نزلوا إلى الشوارع للاحتفال، وأطلقوا الألعاب النارية، وهتفوا "سامبدوريا لم يعد موجوداً". يتغنى الدوري الإيطالي بإرثه، إذ كان وجهة نجوم العالم، حتى ظهور القوة الإسبانية ثم الهيمنة الإنكليزية، لكن التآكل استمر مع غياب القوة الاقتصادية للعبة الشعبية في البلاد إثر فضائح كثيرة. لكن كيف وصلت أمور سامبدوريا إلى هذا الحد؟ في دوري الدرجة الثانية الإيطالي هذا الموسم، تناوب على تدريب الفريق أربعة مدربين، أولهم أندريا بيرلو. قاد المدرب الإيطالي سامبدوريا للتأهل إلى الأدوار الاقصائية في موسم 2023-2024، ولكن بعد بداية سيئة هذا الموسم، أُقيل بعد ثلاث مباريات فقط. استمر أندريا سوتيل أربعة أشهر، لكن الأسوأ كان تحت قيادة ليوناردو سيمبليتشي، الذي حقق معدلاً أقل بكثير من نقطة واحدة في المباراة قبل إقالته في نيسان/ أبريل الماضي، ولم يستطع ألبريغو إيفاني ومساعده أتيليو لومباردو في تصحيح المسار. واضطلع مانشيني بدور استشاري، فيما شغل نجله أندريا هذا الموسم مهام المدير الرياضي، لكن الجماهير ألقت اللوم الكبير عليه لفشله في تعزيز الفريق. الفريق العريق هبط، إنما أمر عودته مجدداً ليس مضموناً، إذ ثمة أندية كثيرة يساورها الطموح عينه وهي العودة إلى "الموقع الطبيعي" وأمجادها السابقة على غرار كروتوني، بيروجيا، فيتشنزا، كاتانيا، وبيسكارا.

سامبدوريا يهبط لدوري الدرجة الثالثة للمرة الأولى
سامبدوريا يهبط لدوري الدرجة الثالثة للمرة الأولى

الشرق الأوسط

time١٥-٠٥-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الشرق الأوسط

سامبدوريا يهبط لدوري الدرجة الثالثة للمرة الأولى

هبط سامبدوريا، البطل السابق لدوري الدرجة الأولى الإيطالي لكرة القدم، للدرجة الثالثة، للمرة الأولى في تاريخه الممتد 78 عاماً، بعد تعادله السلبي على ملعب يوفنتوس ستابيا، أمس الثلاثاء. وفاز سامبدوريا بلقبه الوحيد في دوري الأضواء الإيطالي في 1991، خلال فترة ذهبية للنادي عندما صالَ الثنائي جيانلوكا فيالي وروبرتو مانشيني، وجالَ في دفاعات الفِرق المنافِسة. لكن سامبدوريا أخفق في الفوز بأي لقب منذ كأس إيطاليا 1994، وبعد هبوطه من دوري الدرجة الأولى في 2023 سيلعب في دوري الدرجة الثالثة، الموسم المقبل. بدأ سامبدوريا الموسم تحت قيادة أندريا بيرلو، الفائز بكأس العالم 2006، لكن سلسلة من التغييرات المتتالية في المدربين أدت إلى تعيين لاعب وسط ميلان السابق ألبيريكو إيفاني، في أبريل (نيسان)؛ في محاولة أخيرة لتجنب الهبوط، لكنه لم يتمكن من قيادة الفريق إلى بر الأمان.

سامبدوريا يسقط إلى الدرجة الثالثة لأول مرة في "تاريخه العريق"
سامبدوريا يسقط إلى الدرجة الثالثة لأول مرة في "تاريخه العريق"

الموقع بوست

time١٥-٠٥-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الموقع بوست

سامبدوريا يسقط إلى الدرجة الثالثة لأول مرة في "تاريخه العريق"

دخل نادي سامبدوريا الإيطالي نفقاً مظلماً في تاريخه الكروي، بعد أن تأكد هبوطه رسميًا إلى دوري الدرجة الثالثة الإيطالي "سيري تشي"، للمرة الأولى منذ تأسيسه عام 1946، في حدث يُعد من أسوأ لحظات النادي الذي لطالما كان رقماً صعباً في الكرة الإيطالية. ويأتي هبوط النادي عقب تعادل سلبي مخيب أمام يوفي ستابيا، في مباراة مؤجلة عن الجولة 34 من دوري الدرجة الثانية، ليختتم سامبدوريا موسمه الكارثي في المركز الثامن عشر بـ41 نقطة فقط من أصل 38 مباراة، ما أدى إلى الهبوط المباشر. ورغم تاريخه الحافل، الذي توج خلاله بلقب الدوري الإيطالي عام 1991، ووصوله إلى نهائي دوري أبطال أوروبا (سابقًا كأس أوروبا للأندية البطلة) في 1992، فإن تلك الإنجازات لم تشفع له أمام واقع مرير عنوانه الأزمات المتكررة. وعاش سامبدوريا في الأعوام الأخيرة أزمات مالية خانقة، حيث قدرت خسائره في عام 2024 بـ نحو 40.7 مليون يورو، ما ألقى بظلاله الثقيلة على الفريق، خاصة بعد هبوطه إلى الدرجة الثانية في 2023، وبلوغه شفا الإفلاس. وتم إنقاذ النادي حينها بفضل تدخل الرئيس الحالي ماتيو مانفريدي، وشريكه في الاستثمار أندريا رادريتساني (المالك السابق لنادي ليدز يونايتد الإنجليزي). لكن الأخير انسحب لاحقًا، لتؤول الحصة الأكبر من ملكية النادي إلى رجل الأعمال السنغافوري جوزف تي. ولم تفلح التغييرات الفنية المتكررة في تغيير مسار الفريق، حيث تناوب على تدريبه أربعة مدربين هذا الموسم: أندريا بيرلو، أندريا سوتيل، ليوناردو سيمبليتشي، وأخيرًا الثنائي الأسطوري ألبيريكو إيفاني وأتيليو لومباردو، اللذان توليا المهمة في أبريل الماضي في محاولة أخيرة لتدارك الوضع. ورغم محاولة ضخ دماء جديدة من خلال التعاقدات والتغييرات الفنية، ظل الأداء متراجعًا، وانتهى بسقوط الفريق إلى القسم الثالث. ويُعد هبوط سامبدوريا إلى "سيري تشي" نقطة سوداء في تاريخ نادٍ عُرف بتاريخه الأوروبي والمحلي المشرف، وشارك في فترات ذهبية بالكرة الإيطالية. ويبقى المستقبل غامضًا في ظل الوضع المالي غير المستقر، والتحديات الرياضية والإدارية التي تنتظر النادي.

رياضة : سامبدوريا يسقط إلى الدرجة الثالثة لأول مرة في "تاريخه العريق"
رياضة : سامبدوريا يسقط إلى الدرجة الثالثة لأول مرة في "تاريخه العريق"

نافذة على العالم

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • رياضة
  • نافذة على العالم

رياضة : سامبدوريا يسقط إلى الدرجة الثالثة لأول مرة في "تاريخه العريق"

الأربعاء 14 مايو 2025 11:45 مساءً دخل نادي سامبدوريا الإيطالي نفقاً مظلماً في تاريخه الكروي، بعد أن تأكد هبوطه رسميًا إلى دوري الدرجة الثالثة الإيطالي "سيري تشي"، للمرة الأولى منذ تأسيسه عام 1946، في حدث يُعد من أسوأ لحظات النادي الذي لطالما كان رقماً صعباً في الكرة الإيطالية. ويأتي هبوط النادي عقب تعادل سلبي مخيب أمام يوفي ستابيا، في مباراة مؤجلة عن الجولة 34 من دوري الدرجة الثانية، ليختتم سامبدوريا موسمه الكارثي في المركز الثامن عشر بـ41 نقطة فقط من أصل 38 مباراة، ما أدى إلى الهبوط المباشر. ورغم تاريخه الحافل، الذي توج خلاله بلقب الدوري الإيطالي عام 1991، ووصوله إلى نهائي دوري أبطال أوروبا (سابقًا كأس أوروبا للأندية البطلة) في 1992، فإن تلك الإنجازات لم تشفع له أمام واقع مرير عنوانه الأزمات المتكررة. وعاش سامبدوريا في الأعوام الأخيرة أزمات مالية خانقة، حيث قدرت خسائره في عام 2024 بـ نحو 40.7 مليون يورو، ما ألقى بظلاله الثقيلة على الفريق، خاصة بعد هبوطه إلى الدرجة الثانية في 2023، وبلوغه شفا الإفلاس. وتم إنقاذ النادي حينها بفضل تدخل الرئيس الحالي ماتيو مانفريدي، وشريكه في الاستثمار أندريا رادريتساني (المالك السابق لنادي ليدز يونايتد الإنجليزي). لكن الأخير انسحب لاحقًا، لتؤول الحصة الأكبر من ملكية النادي إلى رجل الأعمال السنغافوري جوزف تي. ولم تفلح التغييرات الفنية المتكررة في تغيير مسار الفريق، حيث تناوب على تدريبه أربعة مدربين هذا الموسم: أندريا بيرلو، أندريا سوتيل، ليوناردو سيمبليتشي، وأخيرًا الثنائي الأسطوري ألبيريكو إيفاني وأتيليو لومباردو، اللذان توليا المهمة في أبريل الماضي في محاولة أخيرة لتدارك الوضع. ورغم محاولة ضخ دماء جديدة من خلال التعاقدات والتغييرات الفنية، ظل الأداء متراجعًا، وانتهى بسقوط الفريق إلى القسم الثالث. ويُعد هبوط سامبدوريا إلى "سيري تشي" نقطة سوداء في تاريخ نادٍ عُرف بتاريخه الأوروبي والمحلي المشرف، وشارك في فترات ذهبية بالكرة الإيطالية. ويبقى المستقبل غامضًا في ظل الوضع المالي غير المستقر، والتحديات الرياضية والإدارية التي تنتظر النادي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store