أحدث الأخبار مع #سامي،


البورصة
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- البورصة
المشروعات الحكومية تعزز التنافسية في السوق العقاري
اتفق عدد من خبراء السوق العقاري على أن المشروعات التي تطرحها وزارة الإسكان لا تُشكل منافسة مباشرة للقطاع الخاص، بل تستهدف شرائح لا تغطيها الشركات المطورة، مؤكدين أن اختلاف الفئة المستهدفة، وشروط التقديم، وطبيعة المشروعات القومية يسهم في خلق توازن في السوق وتلبية الطلب المتزايد على السكن. كما أشاروا إلى أن ارتفاع أسعار العقارات يرتبط بعوامل اقتصادية مثل سعر الفائدة، وتكاليف البناء، والتضخم، مطالبين بتنويع الطرح لضمان استقرار القطاع العقاري. قال هاني العسال، وكيل غرفة التطوير العقاري باتحاد الصناعات المصرية ومؤسس مجموعة مصر إيطاليا العقارية، إن مشروعات وزارة الإسكان لا تُعد منافسة لشركات التطوير العقاري الخاصة، ولا تؤثر على حركة المبيعات في السوق. وأوضح أن الدولة تستهدف من خلال هذه المشروعات شرائح معينة لا يخدمها القطاع الخاص، سواء من خلال وحدات بأسعار منخفضة لمحدودي ومتوسطي الدخل، أو وحدات فاخرة تستهدف القادرين، وهو ما وصفه بـ « تحقيق العدالة الاجتماعية » التي كانت غائبة عن السوق العقاري. وأشار العسال إلى أن الحكومة تقوم بما لم يكن متاحًا في السوق العقاري سابقًا، معتبرًا أن هذه الخطوة ناتجة عن إدارة فعالة للأزمات، خاصة في ظل ما تتحمله الدولة من أعباء تشمل تطوير العشوائيات، وتوفير الإسكان للفقراء ومحدودي الدخل، في مقابل أن القطاع الخاص يشارك بنحو 75% من حجم الإنتاج العقاري. أضاف أن الحكومة لا تنافس القطاع الخاص في مصر أو العالم، لأن الأخير يتميز بالابتكار، والمرونة، والذوق الراقي، إلى جانب الاعتماد على التكلفة العالية لتقديم منتجات عقارية ذات جودة مرتفعة، موضحًا أن تحديد أسعار الوحدات يرتبط بالتكلفة ومستوى العمل، بينما تظل حركة المبيعات خاضعة للعرض والطلب، بعيدًا عن السوق الثانوي (الريسيل). وتابع العسال، أن الحكومة تبنّت فكر القطاع الخاص من حيث التركيز على الجودة، وتقديم خدمات متميزة، ومنافسة قائمة على الثقة وتقديم قيمة مضافة مثل 'اللاند سكيب' والمرافق. وحول التأثيرات الخارجية على القطاع، أوضح العسال أن القرارات العالمية مثل الرسوم الجمركية التي فرضتها إدارة ترامب أثّرت بشكل مباشر على السوق العقاري المصري، نظرًا لأن نحو 80% من مكونات العقار تعتمد على مواد مستوردة من دول متعددة، وليس فقط من الولايات المتحدة. وأشار إلى أن تأخر تنفيذ بعض المشروعات كان نتيجة للظروف العالمية والمحلية، إلا أن الحكومة تعاملت بمرونة وسمحت بتمديدات زمنية تصل إلى 6 أشهر وسنة في بعض الحالات، ما يعكس وجود إدارة رشيدة للأزمات. وقال أيمن سامي مدير شركة جيه أل أل للاستشارات العقارية، ودراسات السوق العالمي في مصر, إن طرح المشروعات من قِبل وزارة الإسكان يعزز من التنافسية في السوق العقاري، ويعمل علي تلبية الطلب المتزايد على العقارات. أضاف أن هناك ارتفاعا مستمرا في أسعار العقارات، مما يجعل الشركات تتجه إلى أساليب أخرى لزيادة المبيعات وانتعاش السوق مرة أخرى، ومن ثم بدأت تلجأ حاليًا إلى تقديم عروض وتسهيلات أخرى للعملاء من خلال مد فترة السداد للعملاء. وأوضح سامي، أن الأسعار ارتفعت خلال الربع الاخير من 2024 بنسبة أكثر من 100% مقارنة بالربع الاخير من 2023 . كما ارتفعت أسعار الإيجارات بنسبة تفوق 100%، مشيرًا إلى التأثير الذي قد يلقاه سوق الريسيل خلال الفترة المقبلة نظرا لزيادة فترة السداد من جانب المطورين العقاريين. وأشار سامي، إلى أن زيادة سعر العقار سببها زيادة تكاليف مواد البناء، وارتفاع سعر الفائدة، بالإضافة إلي التضخم، مما يساعد علي استمرار ارتفاع أسعار العقارات، متوقعا أن ينعكس الخفض الأخير لسعر الفائدة إيجابيا على السوق العقاري. وأكد أحمد مسعود، رئيس مجلس إدارة شركة 'منصات' للتطوير العقاري، أن مشروعات وزارة الإسكان ،تستهدف شرائح مختلفة تمامًا عن تلك التي تستهدفها شركات التطوير العقاري، مشيرًا إلى أن توسّع الوزارة في تقديم وحدات سكنية بأسعار مناسبة يخاطب فئات لا تدخل ضمن اهتمامات الشركات المطوّرة. وأوضح أن السوق العقاري يتميز بتنوع واسع في المتطلبات والقدرات الشرائية، وهو ما يخلق مساحة لكل جهة لاستهداف جمهورها دون تعارض، مؤكدًا أن المشروعات الحكومية لا تمثل أي تهديد أو مزاحمة للقطاع الخاص، بل تكمل المشهد العقاري الشامل. وأشار مسعود، إلى أن أسعار الوحدات السكنية تتأثر بعدة عوامل اقتصادية رئيسية، أبرزها سعر الفائدة وسعر صرف العملة الأجنبية، لافتًا إلى أن سوق'الريسيل' لا يتأثر بوحدات وزارة الإسكان، كونها غير قابلة للتداول أو البيع مجددًا في أغلب الحالات. وأكد محمد الجزار خبير التسويق العقاري، أن طرح المشروعات السكنية من جانب وزارة الإسكان ليس له تأثير كبير على الشركات المطورة، إذ تختلف الشرائح التي تستهدفها كل جهة. وأوضحأن الإختلاف بينهما يكون في سعر المتر وهو مايتجه إليه العملاء الذين يستهدفون السكن وليس الاستثمار .. وهذه الشريحة لا تستهدفها الشركات المطورة. وأوضح أن مشروعات الشركات المطورة تستهدف جميع العملاء دون شروط أو قيود للشراء، بخلاف المشروعات القومية التي يتم التقديم لها بشروط للموافقة عليها. وأشار إلى كثرة عملاء العقارات خلال الفترة الماضية بجانب ندرة المشروعات التي تُقدم كاملة التشطيب، مما يؤكد عدم وجود علاقة بين الشركات المطورة والمشرعات القومية فكل منهم يخاطب شريحة معينة من العملاء. وفيما يتعلق بوجود اختلاف في الأسعار بين المشروعات، أوضح الجزار أن أسعار العقارات يتم تحديدها بوجود الخدمات التي يقدمها كل مشروع ، وتختلف باختلاف مكان السكن والخدمات التي يقدمها المطور العقاري. : الاستثمار العقارىالتطوير العقارىالعقاراتوزارة الإسكان


عكاظ
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- عكاظ
مأذون «الواد سيد الشغال» في العناية المركزة
نُقل الفنان المصري القدير نعيم عيسى، البالغ من العمر 92 عاماً، إلى غرفة العناية المركزة بأحد مستشفيات الإسكندرية بعد إصابته بالتهاب رئوي حاد استدعى وضعه على أجهزة التنفس الصناعي. وأوضح نجله سامي، أن والده بدأ يشعر بأعراض نزلة برد عقب عطلة عيد الفطر، لكنها سرعان ما تفاقمت إلى التهاب في الشعب الهوائية، ثم إلى التهاب رئوي حاد. وأشار إلى أن حالة والده الصحية تدهورت بشكل كبير، إذ يعاني من غيبوبة شبه تامة، ولا يستطيع النطق أو الحركة. أضاف سامي، أن الأطباء حذروا من استمرار استخدام أجهزة التنفس الصناعي عن طريق الفم لفترة طويلة، لتأثيره المحتمل على الأحبال الصوتية، واقترحوا إجراء عملية شق حنجري. تم إجراء العملية بالفعل، لكن الحالة ما تزال حرجة وتحتاج لمتابعة دقيقة. سبق للفنان نعيم عيسى، أن تحدث عن معاناته الصحية والفنية، إذ أوضح أنه لم يتلقَّ أي عروض للعمل منذ أكثر من 10 سنوات، ويعتمد على المعاش في إعالة أسرته. وذكر، أنه يعاني من أمراض عدة مزمنة، منها مشكلات في القلب والرئة. يُذكر، أن الفنان نعيم، بدأ مشواره الفني من خلال المسرح، وشارك في عدد من المسرحيات الشهيرة، من أبرزها: «ناس كده وكده»، و«ريا وسكينة»، والمأذون في «الواد سيد الشغال»، كما قدّم العديد من الأعمال السينمائية والتلفزيونية. أخبار ذات صلة نعيم مع عادل إمام في «الواد سيد الشغال».


الصباح العربي
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- الصباح العربي
محافظ الغربية يهنئ بطل العالم محمود السيد بعد تتويجه بذهبية سيف المبارزة في بطولة العالم بالصين
تقدم اللواء أشرف الجندي محافظ الغربية، بخالص التهنئة ل سامي، بعد تحقيقه إنجازًا رياضيًا مشرفًا بحصوله على الميدالية الذهبية في بطولة العالم لسيف المبارزة للناشئين تحت 20 سنة، والتي استضافتها جمهورية الصين الشعبية خلال الفترة من 7 إلى 15 أبريل الجاري. وأعرب محافظ الغربية عن فخره واعتزازه بما يحققه شباب المحافظة من إنجازات عالمية مشرفة، مؤكدًا أن هذا الفوز الكبير لم يكن وليد الصدفة، بل نتيجة جهد وتدريب متواصل، ودعم القيادة السياسية للرياضة المصرية تحت رعاية فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي، واهتمام الدولة بالموهوبين في شتى المجالات. كما وجه اللواء أشرف الجندي التحية لأسرة اللاعب وأجهزته الفنية، مشيدًا بالإرادة القوية والعزيمة التي ظهرت في الأداء البطولي للاعب المصري، الذي تمكن من انتزاع الميدالية الذهبية عن جدارة بعد فوزه في المباراة النهائية على نظيره الإيطالي ماتيو جالاسي بنتيجة 15-12، في واحدة من أقوى مواجهات البطولة التي شهدت مشاركة أكثر من 75 دولة من مختلف قارات العالم. من جانبه، تقدم اللواء حسين حنفي، وكيل وزارة الشباب والرياضة بالغربية، بالتهنئة للبطل محمود السيد، مشيدًا بما يحققه أبطال الغربية من إنجازات عالمية تسهم في رفع اسم مصر عاليًا في المحافل الدولية، مؤكدًا أن وزارة الشباب والرياضة، برئاسة الدكتور أشرف صبحي، لا تدخر جهدًا في دعم وتطوير الكوادر الرياضية الشابة في مختلف الألعاب، ليظل شباب مصر سفراء للتفوق والطموح والإرادة.


البوابة
٢٤-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- البوابة
ناقد رياضي: منتخب مصر اقترب من المونديال بنسبة 60%
رأى وائل سامي، الناقد الرياضي، أن منتخب مصر يسير بخطى ثابتة نحو التأهل إلى نهائيات كأس العالم 2026 للمرة الرابعة في تاريخه. وقال سامي، خلال لقاء مع الإعلاميتين رشا مجدي وعبيدة أمير، خلال برنامج «صباح البلد»، عبر قناة «صدى البلد»، «منتخب مصر اقترب من المونديال بنسبة 60%، ونسير بخطى ثابتة نحو تحقيق الأهداف المطلوبة من حسام حسن». وأردف قائلًا: «فرصتنا كبيرة في التأهل وفرص منتخبات أخرى كذلك مع زيادة عدد المنتخبات المشاركة في كأس العالم وزيادة عدد مقاعد أفريقيا في المونديال». وأشار سامي إلى أن منتخب سيراليون ليس منافسًا سهلًا، ولا بد من الفوز عليه لأنه أصبح يمتلك 8 نقاط بعد الفوز على غينيا بيساو بالتساوي مع بوركينا فاسو واعتبر وائل سامي أن محمد صلاح هو أفضل جناح في العالم حاليًا، مضيفًا: «من يقول إنه لا يقدم المستوى المطلوب منه مع المنتخب "محتاج يتعالج"».


العربية
١٨-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- العربية
تقريريكشف توقعات إيجابية لقطاع العقارات المصري في 2025
قالت شركة "جيه إل إل" للاستشارات والاستثمارات العقارية، في تقرير لها، إن تباطؤ معدل التضخم في مصر وزيادة الاستثمار الأجنبي المباشر، لاسيما من دول مجلس التعاون الخليجي، سيؤدي إلى تعزيز الثقة في قطاع العقارات المصري خلال العام الجاري. وقال رئيس مكتب "جيه إل إل مصر"، أيمن سامي، إنه على الرغم من مرور قطاع العقارات في مصر باضطرابات اقتصادية وتشديد في السياسات، إلا أن توقعات عام 2025 إيجابية بشكل متزايد. وأضاف سامي، أن انحسار وتراجع الضغوط التضخمية، مصحوبًا بزيادة الاستثمار الأجنبي المباشر واستقرار سعر صرف الجنيه المصري، كلها عوامل تدفع المستثمرين إلى الاهتمام مجددًا بالسوق. وأشار إلى أنه من المتوقع في عام 2025، أن يقود قطاعا الضيافة والوحدات السكنية في العاصمة القاهرة النمو، مدعومين بالتزام الحكومة بتعزيز بيئة الاستثمار. ارتفاع الإيجارات في القاهرة ووفقًا لتقرير "جيه إل إل" تصدر قطاع الوحدات السكنية في مصر، الذي تبلغ قيمته 2.4 مليار دولار، عمليات ترسية المشاريع في عام 2024. كما حافظ قطاع الوحدات السكنية في العاصمة القاهرة على مرونته طوال عام 2024، حيث تفوقت أسعار الإيجارات بهذه القطاعات في أدائها على غيرها من قطاعات السوق، محققةً طلبًا ونشاطًا أكبر. وشهدت مدينتا السادس من أكتوبر والقاهرة الجديدة زيادةً كبيرةً في متوسط أسعار الإيجارات في عام 2024 بنسبة بلغت حوالي 108% مقارنةً بعام 2023، بينما شهدت الأسواق الثانوية ارتفاعًا في أسعار الإيجارات بنسبة بلغت 112% و116% في كلتا المدينتين على الترتيب، ويعزى ذلك في الأساس إلى ارتفاع معدل التضخم. وشهدت القاهرة إنجاز نحو 24 ألف وحدة سكنية جديدة خلال العام الماضي، ليصل إجمالي المعروض في السوق من الوحدات السكنية إلى نحو 293 ألف وحدة، وفي عام 2025، من المتوقع أن يشهد القطاع مزيدًا من التوسع، بتسليم ما يقارب 32 ألف وحدة إضافية. سوق الضيافة في القاهرة كما شهد سوق الضيافة في القاهرة ازدهارًا ملحوظًا خلال عام 2024 بفضل الجهود الحكومية المبذولة لتعزيز المنظومة السياحية، حيث استقطبت أسعار البلاد المناسبة للميزانية عددًا قياسيًا من الزوار بلغ 15.7 مليون زائر. كما شهد القطاع انتعاشًا في نشاط المعروض، حيث حظيت مشاريع البناء بكامل الزخم، وأعلنت كبرى شركات تشغيل الفنادق، مثل هيلتون وأكور ومنتجعات وفنادق آي إتش جي، عن خطط توسع في السوق المصرية. وبينما شهدت القاهرة إنجاز فندق واحد فقط في عام 2024، فمن المتوقع دخول ما يقرب من 2000 غرفة إضافية إلى السوق خلال العام الجاري من خلال افتتاح فنادق جديدة. وانخفضت معدلات الإشغال في القاهرة بنسبة 5.4% في عام 2024، وشهد متوسط أسعار الغرف اليومية زيادة طفيفة بنسبة 0.52%. ومن المتوقع أن يواصل قطاع الضيافة المزدهر في مصر مساره التصاعدي، مع زيادة المعروض لدعم هدفه المتمثل في استقبال 18 مليون زائر في عام 2025.