أحدث الأخبار مع #سانتأندروز


وظيفة
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- وظيفة
برنامج خادم الحرمين يعلن برنامج تدريب وتوظيف بالتعاون مع وزارة الاتصالات
تعلن برنامج خادم الحرمين الشريفين للإبتعاث فتح باب التقديم على برامج الابتعاث المبتدئ بالتوظيف في (شركة حاسب و شركة كلين) ضمن #مسار_واعد أحد مسارات برنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث الخارجي وذلك بالتعاون مع (وزارة الاتصالات) على النحو التالي: البرنامج: - دراسة الماجستير في تخصص الذكاء الاصطناعي الشروط العامة للإلتحاق: - أن يكون المتقدم سعودي الجنسية. - أن يكون المتقدم حسن السيرة والسلوك. - أن يكون نمط الدراسة حسب المحدد في المسار. - أن تكون الدراسة بالانتظام الكلي والإقامة في بلد الابتعاث. - اجتياز سياسات ومعايير المفاضلة، حسب الشروط الخاصة للشركة التطبيقية لخدمات الحاسب الالي (حاسب) - لا يجوز ابتعاث من هو على رأس بعثة حالياً وبعثته مستمرة، ولكن يسمح له بالتقديم. - درجة البكالوريوس في تخصص تقنية المعلومات او تخصص ذو صلة بمعدل لا يقل عن 3.50 من 4 على الأقل او 4.50 من 5 - درجة اختبار اللغة الانجليزية لا تقل عن : - 7.0 IELTS - 94 TOEFL iBT مكان التدريب: - جامعة سانت أندروز جهات التوظيف: - شركة حاسب فترة الدراسة: - من سبتمبر 2025م الى سبتمبر 2026م هدف مسار واعد: - يهدف مسار واعد في برنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث إلى دراسة وتدريب الطلاب وإعادة التأهيل وتعزيز القدرات في القطاعات والمجالات الواعدة. بدأ التقديم اليوم الخميس 1446/11/3هـ (الموافق 2025/5/1م) عن طريق الرابط التالي: إضغط هنا ويستمر حتى يوم الخميس 1446/11/17هـ (الموافق 2025/5/15م).


روسيا اليوم
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- روسيا اليوم
الفلكيون يجدون "النصف المفقود" من مادة الكون
وقد اكتشف فريق دولي كبير من العلماء مؤخرا أن غاز الهيدروجين المنتشر المحيط بمعظم المجرات أكثر اتساعا بكثير مما كان يُعتقد سابقا. قد يفسر هذا الاكتشاف وجود جزء كبير من المادة "المفقودة" في الكون، ووفقا لجامعة "كاليفورنيا" في بيركلي فإن هذا البحث متاح على موقع arXiv، وسينشر أيضا مجلة Physical Review Letters. واستخدم العلماء في دراستهم بيانات واردة من تلسكوب التحليل الطيفي للطاقة المظلمة (DESI) في مختبر "كيت بيك" الأمريكي الوطني في أريزونا، بالإضافة إلى تلسكوب "أتاكاما" الكوني في تشيلي. وباستخدام أرصاد تلسكوب DESI، قام الفريق بجمع صور حوالي 7 ملايين مجرة لقياس الهالات الخافتة للهيدروجين المتأين في أطرافها. وعادة ما تكون هذه الهالات باهتة جدا لرصدها بالطرق التقليدية. لذلك قاس الباحثون مدى تعتيم الغاز أو تعزيزه لإشعاع الخلفية الكونية الميكروية المتبقية بعد الانفجار العظيم. واكتشف الفريق أيضا أن سحب الهيدروجين المتأين تشكل خيوطا شبحية غير مرئية تقريبا بين المجرات. وإذا كانت هذه الشبكة الكونية تربط معظم المجرات في الكون، فإنها ربما تفسر وجود المادة التي لم يتم اكتشافها سابقا. وقد يغير هذا الاكتشاف أيضا المفاهيم حول سلوك الثقوب السوداء. واعتقد العلماء سابقا أن الثقوب السوداء فائقة الكتلة الموجودة في مراكز معظم المجرات تطلق تيارات غازية في مراحلها المبكرة فقط. لكن وجود مثل هذه السحب الواسعة من الغاز المنتشر يشير إلى أن الثقوب السوداء يمكن اعتبارها أكثر نشاطا مما كان متوقعا سابقا. المصدر: اكتشف فريق من علماء الفلك في معهد علوم تلسكوب الفضاء، بالتعاون مع باحثين من مركز علوم الكواكب الخارجية بجامعة سانت أندروز والمرصد الأوروبي الجنوبي، ثقبا أسود وحيدا في الفضاء.


الرأي العام
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- الرأي العام
تأكيد اكتشاف أول ثقب أسود ينجرف وحيدا عبر الفضاء
اكتشف فريق من علماء الفلك في معهد علوم تلسكوب الفضاء، بالتعاون مع باحثين من مركز علوم الكواكب الخارجية بجامعة سانت أندروز والمرصد الأوروبي الجنوبي، ثقبا أسود وحيدا في الفضاء. وقدّم فريق البحث أدلة جديدة تؤكد أن الجسم الذي رُصد قبل عدة سنوات، هو فعلا ثقب أسود وحيد. ففي عام 2022، أعلن أعضاء من الفريق نفسه عن رصد 'جسم مظلم' يتحرك عبر كوكبة القوس، مشيرين إلى أنه قد يكون ثقبا أسود وحيدا. لكن بعد وقت قصير، طعن فريق آخر في هذه النتيجة، مرجحا أن الجسم قد يكون نجما نيوترونيا. ومع استمرار الدراسة والمراقبة، جمع الفريق الأصلي مزيدا من الأدلة التي تدعم استنتاجهم الأولي، مؤكّدين أن الجسم هو ثقب أسود منفرد. وقبل هذا الاكتشاف، كان يُعرف عن الثقوب السوداء أنها مرتبطة عادة بنجوم مرافقة، حيث يتم اكتشافها من خلال تأثيرها في الضوء المنبعث من النجم المرافق. لكن في حالة الاكتشاف الأخير، لم يُلاحظ الجسم إلا عندما مرّ أمام نجم بعيد غير مرافق، ما أدى إلى تكبير ضوء النجم وتحريف موقعه بشكل مؤقت، ما كشف عن وجود الثقب الأسود. واستخدم الفريق بيانات تلسكوب هابل بين عامي 2011 و2017 لرصد الجسم في البداية، ثم حللوا بيانات إضافية من هابل في عامي 2021 و2022، بالإضافة إلى بيانات من مسبار 'غايا' الفضائي. وتبين أن كتلة الجسم تزيد عن 7 كتل شمسية، وهو ما يتجاوز الحد الأقصى لكتلة النجم النيوتروني، ما يجعل الثقب الأسود التفسير الوحيد الممكن. ويمثل هذا الاكتشاف خطوة مهمة في علم الفلك، حيث يعتبر أول ثقب أسود وحيد يُكتشف بشكل مؤكد. ويأمل الفريق في أن يساهم تلسكوب نانسي غريس رومان الفضائي، المقرر إطلاقه في عام 2027، في اكتشاف المزيد من هذه الثقوب السوداء المعزولة عبر المجرة.


الجزيرة
٢٥-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- الجزيرة
ما السلاح السري الذي يساعد الثدييات أثناء الغوص الطويل؟
كشفت دراسة جديدة نشرت، يوم 20 مارس في مجلة "ساينس" أن الفقمات، وهي نوع من الثدييات البحرية تمتلك سلاحا سريا للبقاء على قيد الحياة أثناء الغوص الطويل، وهو القدرة على استشعار مستويات الأكسجين في دمها مباشرة، وهو ما تفتقر إليه معظم الثدييات، مما يسمح لها بالبقاء مغمورة فترة أطول والعودة إلى السطح قبل أن يؤدي نقص الأكسجين إلى الغرق. وتتحدى هذه النتائج الفكرة السائدة، أن الثدييات تعتمد أساسا على ارتفاع مستويات ثاني أكسيد الكربون لتحفيز التنفس. ويقول المؤلف الرئيسي للدراسة "كريس ماكنايت" -الباحث في وحدة أبحاث الثدييات البحرية بجامعة سانت أندروز- في تصريحات للجزيرة نت: "لقد أثبتنا أن الفقمات تعدل سلوك الغوص استجابة للتغيرات في مستويات الأكسجين، وليس ثاني أكسيد الكربون، وهو المحفز المعتاد للتنفس لدى الثدييات البرية". تعديل تركيبة الهواء اعتمدت على سلسلة من التجارب مع "فقمات الرمادي" الصغيرة في بيئة غوص محكومة. إذ عدّل الباحثون تركيبة الهواء المستنشق من الفقمات، متلاعبين بمستويات الأكسجين، وثاني أكسيد الكربون بشكل مستقل، ثم راقبوا كيف عدلت الحيوانات أنماط غوصها. أظهرت النتائج، أن الفقمات مددت مدة غوصها عند استنشاق هواء غني بالأكسجين، وسارعت في الصعود إلى السطح عند انخفاض مستويات الأكسجين؛ في المقابل، لم يكن لارتفاع مستويات ثاني أكسيد الكربون تأثير يذكر على سلوك الغوص لديها. "هذا الاكتشاف مهم لأنه يشير إلى تكيّف تطوري خاص بالثدييات البحرية الغطاسة"، كما وضح "ماكنايت"، الذي أضاف: "على عكس البشر، الذين قد يفقدون الوعي بسبب نقص الأكسجين إذا لم ترتفع مستويات ثاني أكسيد الكربون بسرعة كافية، يبدو أن الفقمات طورت وعيا إدراكيا مباشرا بمخزونها من الأكسجين، مما يساعدها على تجنب هذا الخطر". تستند هذه الدراسة إلى ملاحظات سابقة تشير إلى أن الفقمات تمتلك أجسام سبات متخصصة للغاية -وهي مجموعات من المستقبلات الكيميائية القريبة من القلب والدماغ- وقد تكون مسؤولة عن حساسيتها العالية للأكسجين. من المحتمل أن تكون هذه التكيفات حيوية للبقاء في البيئات البحرية العميقة، حيث يمكن أن يكون التحكم المباشر في استخدام الأكسجين هو الفرق بين نجاح الغوص وفشله. ميزة كبيرة يقول المؤلف الرئيسي للدراسة، إن إمكانية إدراك الأكسجين تمنح الفقمات ميزة كبيرة، إذ إنها تسمح لها بالاستفادة القصوى من وقتها تحت الماء، حيث تبحث عن الغذاء، دون تعريض نفسها للخطر. "تمتد تداعيات هذه النتائج إلى ما هو أبعد من الفقمات. فقد تمتلك ثدييات بحرية أخرى، مثل الحيتان والدلافين، تكيفات مماثلة" يضيف الباحث. لذلك، يقترح مؤلفو الدراسة إجراء مزيد من الأبحاث على هذه الأنواع لتحديد ما إذا كان الإدراك الإدراكي للأكسجين سمة تطورية منتشرة بين الحيوانات الغواصة. إلى جانب تعميق فهمنا لفسيولوجيا الثدييات البحرية، قد يكون لهذه الدراسة تطبيقات في الطب البشري، خاصة في مجال الغوص. على سبيل المثال، غالبا ما يقوم الغواصون الأحرار والغواصون العسكريون بفرط التهوية قبل الغوص لتقليل مستويات ثاني أكسيد الكربون، مما قد يؤخر الرغبة في التنفس، ولكنه يزيد أيضا من خطر فقدان الوعي. ومن ثم، فدراسة كيفية تجنب الفقمات هذه المشكلة طبيعيا، يمكن أن تساعد في تطوير بروتوكولات أمان جديدة للغواصين البشريين، وفقا لـ"ماكنايت". يقول ماكنايت "هذه مجرد البداية" ويضيف: "نحتاج الآن إلى استكشاف كيفية معالجة الفقمات معلومات الأكسجين في أدمغتها، وما إذا كانت آليات مماثلة موجودة في أنواع أخرى. يمكن أن يؤدي فهم هذه التكيفات إلى إحداث ثورة في طريقة تفكيرنا في فسيولوجيا الغوص لكل من الحيوانات والبشر".


المناطق السعودية
٢٥-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- المناطق السعودية
جامعة سانت أندروز تنظم مؤتمر 'Nexus 2030' برعاية الملحقية الثقافية في المملكة المتحدة
نظمت جامعة سانت أندروز في إسكتلندا مؤتمر 'من التأسيس إلى الابتكار Nexus 2030″، وذلك برعاية الملحقية الثقافية للمملكة العربية السعودية في المملكة المتحدة، ومشاركة قادة وخبراء استعرضوا خلاله المسيرة العلمية والثقافية للمملكة. وأكدت الملحق الثقافي في المملكة المتحدة الدكتورة مشاعل بنت صالح السلامة، أهمية التعاون الأكاديمي بين الجامعات السعودية ونظيراتها العالمية، ودور المبتعثين في بناء جسور المعرفة بين الثقافات. وأوضحت أن الملحقية الثقافية في لندن تدعم هذه المبادرة، لتكون منصة للحوار الجاد، والتي ترتكز على الابتكار والاستدامة والدمج المسؤول للتكنولوجيا في المجتمع. وشمل المؤتمر جلسات حوارية، وعرض لمشاركات الطلبة المبتعثين البحثية في مجالات تطبيقات الذكاء الاصطناعي في التنمية المستدامة، والتحول الرقمي في التعليم والثقافة، وحفظ التراث باستخدام التكنولوجيا الحديثة، بالإضافة إلى الطاقة المتجددة والاستدامة البيئية.