logo
#

أحدث الأخبار مع #ساينتفيكريبورتيز،

بينها الكافيين.. اكتشاف مركبات طبيعية لمكافحة كورونا
بينها الكافيين.. اكتشاف مركبات طبيعية لمكافحة كورونا

العين الإخبارية

time٢٤-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • العين الإخبارية

بينها الكافيين.. اكتشاف مركبات طبيعية لمكافحة كورونا

كشف فريق من الباحثين بقيادة الأستاذ المشارك الدكتور محمد الطاف الأمين من جامعة نارا للعلوم والتكنولوجيا في اليابان عن مركبات طبيعية جديدة قد تساعد في مكافحة فيروس كورونا المستجد، وذلك من خلال دراسة باستخدام طرق حسابية حديثة. يأتي هذا الاكتشاف في الوقت الذي تظل فيه الحاجة ملحة إلى علاجات فعالة ضد الفيروس، خاصة في ظل ظهور متحورات جديدة تستمر في تحدي الجهود العالمية للسيطرة على الجائحة. ووفقًا للدراسة التي نُشرت في مجلة "ساينتفيك ريبورتيز"، قام الفريق بفحص مكتبة واسعة من المركبات الطبيعية باستخدام التحليل الجزيئي للتعرف على المركبات التي قد تمنع البروتين الشوكي للفيروس من أداء وظيفته، حيث يُعتبر البروتين الشوكي من العناصر الرئيسية التي يستخدمها الفيروس للدخول إلى الخلايا البشرية. ومن بين المركبات التي تم تحديدها، برز الكافيين كمركب واعد. وأظهرت التحليلات أن الكافيين يرتبط بقوة بموقع النشاط في البروتين الشوكي، مما قد يعيق قدرة الفيروس على دخول الخلايا وتقليل نشاطه. وأشار الباحثون إلى أن الكافيين، الذي يُعرف بوجوده في القهوة والمشروبات المحتوية على الكافيين، يمتاز بخصائص دوائية ممتازة، مثل الذوبانية العالية، مما يجعله مرشحا قويا ليكون دواء فمويا مضادا لفيروس كورونا. وقد تم تحديد 11 مركبا طبيعيا في الدراسة، بما في ذلك: سفالين، إيميتين، أوزارجيينين، لينيفولين A، كولشامين، سايتيدين، حمض الإبيجاسمونيك (+)، 11-هيدروكسي فيتاتين، ستاورسبورين، وباكسيلين، وتميزت هذه المركبات بقدرتها على التفاعل بقوة مع البروتين الشوكي، مما يجعلها أهدافا محتملة لمزيد من الأبحاث لتطوير علاجات فعالة. وفي تعليق على النتائج، قال الأستاذ المشارك الدكتور الطاف الأمين: "قمنا بتقسيم المتحورات المختلفة للبروتين الشوكي إلى خمس مجموعات بناء على تشابه تسلسل الأحماض الأمينية الخاصة بها باستخدام خوارزمية وبرمجية طورناها داخليا، مما ساعدنا على تصنيفها بفعالية". وأكد الباحث الأول في الدراسة، محمد القعاف، على أهمية هذه النتائج في فتح آفاق جديدة لاستخدام المنتجات الطبيعية في مكافحة فيروس كورونا. وأضاف القعاف: "تشكل هذه المركبات قاعدة صلبة لمزيد من التجارب والتحاليل المخبرية بهدف تطوير استراتيجيات علاجية جديدة". من المتوقع أن تركز الأبحاث المستقبلية على اختبار هذه المركبات في تجارب معملية وعلى الحيوانات لتأكيد فعاليتها، إلى جانب دراسة التعديلات الهيكلية المحتملة لتحسين نشاطها المضاد للفيروسات. aXA6IDgyLjI2LjIxOS4yNTEg جزيرة ام اند امز LV

سر صحي مذهل لصيام رمضان.. دراسة تكشف دوره في الحماية من الجلطات
سر صحي مذهل لصيام رمضان.. دراسة تكشف دوره في الحماية من الجلطات

الدستور

time٢٧-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • الدستور

سر صحي مذهل لصيام رمضان.. دراسة تكشف دوره في الحماية من الجلطات

عمان - أظهرت دراسة جديدة، أن صيام شهر رمضان قد يلعب دورا في تحسين النشاط المضاد للتجلط لدى الأشخاص الأصحاء. أجريت الدراسة بمختبر أبحاث التخثر بقسم الفسيولوجيا بكلية الطب والمدينة الطبية بجامعة الملك سعود بالسعودية، وأظهرت أن صيام شهر رمضان قد يلعب دورا في تحسين النشاط المضاد للتجلط لدى الأشخاص الأصحاء، مما قد يوفر حماية مؤقتة من تطور الجلطات الدموية. وركزت الدراسة المنشورة بدورية "ساينتفيك ريبورتيز"، حول تحليل تأثير الصيام في رمضان على مستويات مضادات التجلط الطبيعية في الجسم، بما في ذلك مضاد الثرومبين والبروتينات المانعة للتجلط ( C ) و (S)، حيث تم تقسيم المشاركين إلى مجموعتين، الأولى شملت 29 شخصا صائما تم أخذ عينات دم منهم بعد 20 يوما من الصيام، بينما شملت الثانية 40 شخصا غير صائمين تم أخذ عينات دم منهم قبل بداية شهر رمضان. أظهرت النتائج أن مستويات البروتين " S " الحر والكلي كانت أعلى لدى الصائمين مقارنة بغير الصائمين، بينما لم تسجل تغييرات في مستويات مضاد الثرومبين والبروتين "C"، كما لم تكن هناك فروق في نتائج اختبارات تجلط الدم بين المجموعتين، على الرغم من زيادة طفيفة في مستويات بروتين مسئول عن التجلط (الفايبرينوجين) لدى الصائمين. وعلى الرغم من وجود تقارير سابقة تشير إلى زيادة خطر الجلطات الدماغية والوريدية لدى الصائمين خلال رمضان، إلا أن هذه الدراسة تشير إلى أن الصيام قد يوفر حماية مؤقتة ضد الجلطات لدى الأفراد الأصحاء، بفضل تأثيره في تحسين نشاط البروتين ( S ) الحر، وهو عامل مهم في منع التجلط. وأكدت الدراسة الحاجة إلى مزيد من الأبحاث لفهم الآليات الفسيولوجية الدقيقة وراء تأثير الصيام على النظام الدموي، وخاصة فيما يتعلق بدوره المحتمل في الوقاية من الجلطات الدموية.

سر صحي مذهل لصيام رمضان.. دراسة تكشف دوره في الحماية من الجلطات
سر صحي مذهل لصيام رمضان.. دراسة تكشف دوره في الحماية من الجلطات

الانباط اليومية

time٢٦-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • الانباط اليومية

سر صحي مذهل لصيام رمضان.. دراسة تكشف دوره في الحماية من الجلطات

الأنباط - أظهرت دراسة جديدة، أن صيام شهر رمضان قد يلعب دورا في تحسين النشاط المضاد للتجلط لدى الأشخاص الأصحاء. أجريت الدراسة بمختبر أبحاث التخثر بقسم الفسيولوجيا بكلية الطب والمدينة الطبية بجامعة الملك سعود بالسعودية، وأظهرت أن صيام شهر رمضان قد يلعب دورا في تحسين النشاط المضاد للتجلط لدى الأشخاص الأصحاء، مما قد يوفر حماية مؤقتة من تطور الجلطات الدموية. وركزت الدراسة المنشورة بدورية "ساينتفيك ريبورتيز"، حول تحليل تأثير الصيام في رمضان على مستويات مضادات التجلط الطبيعية في الجسم، بما في ذلك مضاد الثرومبين والبروتينات المانعة للتجلط ( C ) و (S)، حيث تم تقسيم المشاركين إلى مجموعتين، الأولى شملت 29 شخصا صائما تم أخذ عينات دم منهم بعد 20 يوما من الصيام، بينما شملت الثانية 40 شخصا غير صائمين تم أخذ عينات دم منهم قبل بداية شهر رمضان. أظهرت النتائج أن مستويات البروتين " S " الحر والكلي كانت أعلى لدى الصائمين مقارنة بغير الصائمين، بينما لم تسجل تغييرات في مستويات مضاد الثرومبين والبروتين "C"، كما لم تكن هناك فروق في نتائج اختبارات تجلط الدم بين المجموعتين، على الرغم من زيادة طفيفة في مستويات بروتين مسئول عن التجلط (الفايبرينوجين) لدى الصائمين. وعلى الرغم من وجود تقارير سابقة تشير إلى زيادة خطر الجلطات الدماغية والوريدية لدى الصائمين خلال رمضان، إلا أن هذه الدراسة تشير إلى أن الصيام قد يوفر حماية مؤقتة ضد الجلطات لدى الأفراد الأصحاء، بفضل تأثيره في تحسين نشاط البروتين ( S ) الحر، وهو عامل مهم في منع التجلط. وأكدت الدراسة الحاجة إلى مزيد من الأبحاث لفهم الآليات الفسيولوجية الدقيقة وراء تأثير الصيام على النظام الدموي، وخاصة فيما يتعلق بدوره المحتمل في الوقاية من الجلطات الدموية.

سر صحي مذهل لصيام رمضان.. دراسة تكشف دوره في الحماية من الجلطات
سر صحي مذهل لصيام رمضان.. دراسة تكشف دوره في الحماية من الجلطات

خبرني

time٢٦-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • خبرني

سر صحي مذهل لصيام رمضان.. دراسة تكشف دوره في الحماية من الجلطات

خبرني - أظهرت دراسة جديدة، أن صيام شهر رمضان قد يلعب دورا في تحسين النشاط المضاد للتجلط لدى الأشخاص الأصحاء. أجريت الدراسة بمختبر أبحاث التخثر بقسم الفسيولوجيا بكلية الطب والمدينة الطبية بجامعة الملك سعود بالسعودية، وأظهرت أن صيام شهر رمضان قد يلعب دورا في تحسين النشاط المضاد للتجلط لدى الأشخاص الأصحاء، مما قد يوفر حماية مؤقتة من تطور الجلطات الدموية. وركزت الدراسة المنشورة بدورية "ساينتفيك ريبورتيز"، حول تحليل تأثير الصيام في رمضان على مستويات مضادات التجلط الطبيعية في الجسم، بما في ذلك مضاد الثرومبين والبروتينات المانعة للتجلط ( C ) و (S)، حيث تم تقسيم المشاركين إلى مجموعتين، الأولى شملت 29 شخصا صائما تم أخذ عينات دم منهم بعد 20 يوما من الصيام، بينما شملت الثانية 40 شخصا غير صائمين تم أخذ عينات دم منهم قبل بداية شهر رمضان. أظهرت النتائج أن مستويات البروتين " S " الحر والكلي كانت أعلى لدى الصائمين مقارنة بغير الصائمين، بينما لم تسجل تغييرات في مستويات مضاد الثرومبين والبروتين "C"، كما لم تكن هناك فروق في نتائج اختبارات تجلط الدم بين المجموعتين، على الرغم من زيادة طفيفة في مستويات بروتين مسئول عن التجلط (الفايبرينوجين) لدى الصائمين. وعلى الرغم من وجود تقارير سابقة تشير إلى زيادة خطر الجلطات الدماغية والوريدية لدى الصائمين خلال رمضان، إلا أن هذه الدراسة تشير إلى أن الصيام قد يوفر حماية مؤقتة ضد الجلطات لدى الأفراد الأصحاء، بفضل تأثيره في تحسين نشاط البروتين ( S ) الحر، وهو عامل مهم في منع التجلط.

اكتشاف علمي يضيف فوائد جديدة للصيام
اكتشاف علمي يضيف فوائد جديدة للصيام

الدستور

time١٦-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • الدستور

اكتشاف علمي يضيف فوائد جديدة للصيام

عمان - كشف فريق بحثي من جامعة الملك سعود في السعودية عن نتائج مشجعة حول تأثير صيام رمضان على تحسين المؤشرات الأيضية والعمر الافتراضي. الدراسة، التي أجراها باحثون من قسم علوم الأغذية والتغذية بكلية علوم الأغذية والزراعة بالجامعة، و نُشرت في دورية "ساينتفيك ريبورتيز"، استهدفت تقييم الفوائد الصحية لصيام رمضان باستخدام نموذج حيواني في الفئران لدراسة آثار الصيام على العديد من المؤشرات البيوكيميائية. ركز الباحثون على التأثيرات طويلة المدى لصيام رمضان، الذي يتضمن الامتناع عن الطعام والشراب من الفجر حتى غروب الشمس، على الفئران البدينة وتلك ذات الوزن الطبيعي. تم تقسيم الفئران إلى مجموعتين، مجموعة تغذت على نظام غذائي عادي وأخرى على نظام غذائي عالي الدهون، ومن ثم تم اختبار تأثير الصيام على الفئران مع أوبدون تمارين رياضية أو تناول الجلوكوز، والذي يمثل تناول التمر عند الإفطار. أظهرت الدراسة أن صيام رمضان أدى إلى تحسن ملحوظ في المؤشرات الأيضية والعمر الافتراضي، خصوصاً في الفئران التي اتبعت نظاما غذائيا عالي الدهون. وقد لاحظ الباحثون انخفاضا كبيرا في مستويات عامل النمو الشبيه بالأنسولين (IGF-1) وبروتين mTOR"، المسؤول عن تنظيم نمو الخلايا وإنتاج الطاقة داخل الجسم، مما يشير إلى تأثيرات إيجابية على صحة الخلايا والعمر الافتراضي. وعادة ما يلعب عامل النمو ( IGF-1 ) دورا مهما في تحفيز النمو الخلوي وتكاثر الخلايا، وهو مفيد أثناء النمو ولكنه قد يكون ضارا إذا بقيت مستوياته مرتفعة باستمرار في مرحلة البلوغ، وارتفاع مستوياته يرتبط بزيادة خطر الإصابة ببعض الأمراض المرتبطة بالشيخوخة، مثل السرطان، لأن هذا العامل يحفز النمو السريع للخلايا، بما في ذلك الخلايا غير الطبيعية. وأثناء الصيام يؤدي انخفاضه إلى إبطاء النمو الخلوي والتركيز أكثر على إصلاح الخلايا وتنظيف الخلايا التالفة، وهذا يساهم في تحسين الصحة العامة، حيث تقل فرص حدوث الانقسامات الخلوية غير المنضبطة التي قد تؤدي إلى أمراض مثل السرطان، بالإضافة إلى ذلك، فإن انخفاضه يحفز الجسم على تحسين استجابة الخلايا للإجهاد، مما قد يساعد في إطالة العمر وتحسين وظائف الجسم مع التقدم في العمر. أما انخفاض نشاط بروتين mTOR يمكن أن يكون مفيدًا في سياق الصيام لأنه يساعد الجسم على تفعيل عمليات الإصلاح الخلوي ومكافحة الشيخوخة، فعندما ينخفض نشاطه أثناء الصيام أو تقليل تناول السعرات الحرارية، يتوقف الجسم عن التركيز على النمو والتكاثر، ويبدأ في التركيز على إصلاح الخلايا التالفة وإزالة المواد الضارة، وهذا يمكن أن يقلل من الالتهابات والإجهاد التأكسدي، وهما عاملان يسهمان في الشيخوخة وتطور الأمراض المزمنة مثل السكري وأمراض القلب. وبالإضافة إلى هذه التأثيرات، زادت مستويات المؤشرات المضادة للالتهاب والإجهاد التأكسدي، بما في ذلك زيادة في نشاط إنزيم AMPK المسؤول عن الطاقة الخلوية، كما أظهرت الفئران التي خضعت للصيام انخفاضا ملحوظا في مستويات المواد المسببة للالتهاب مثل إنترلوكين 6 (IL-6) وعامل نخر الورم ألفا (TNF-α)، مما يشير إلى دور الصيام في تقليل الالتهاب وتحسين الصحة العامة. وعلى ذلك، فإن الدراسة تبرز أن صيام رمضان لا يقتصر فقط على فوائده الدينية، بل يمكن أن يكون له تأثيرات صحية ملموسة على العمر الافتراضي والوقاية من الأمراض المرتبطة بالالتهاب والإجهاد التأكسدي، مما يفتح المجال لمزيد من الأبحاث حول الفوائد الصحية للصيام في الإنسان.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store