logo
#

أحدث الأخبار مع #ساينس،

الموجات فوق الصوتية تمهد للعلاج من داخل الجسم عبر تقنية "طباعة" طبية جديدة
الموجات فوق الصوتية تمهد للعلاج من داخل الجسم عبر تقنية "طباعة" طبية جديدة

فرانس 24

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • فرانس 24

الموجات فوق الصوتية تمهد للعلاج من داخل الجسم عبر تقنية "طباعة" طبية جديدة

وفق تقرير نُشر الخميس في دورية ساينس، تشير تجارب أجريت على حيوانات إلى أن الموجات فوق الصوتية قادرة على اختراق الأنسجة السميكة وطباعة موصلات طبية داخل الجسم. وصنع الباحثون موصلات ثلاثية الأبعاد باستخدام الموجات فوق الصوتية المركزة والحبر الحيوي الذي يستجيب للموجات فوق الصوتية ويتم توصيلها عن طريق الحقن أو القسطرة. وذكر التقرير أن الموجات فوق الصوتية الموجهة بعناية تعمل على تحفيز تسخين موضعي، فوق درجة حرارة الجسم بقليل، مما يحول الحبر إلى هلام يمكن "طباعته" بالأشكال المرغوبة لأداء وظائف مثل توصيل الأدوية واستبدال الأنسجة. وإضافة إلى ذلك، يقول الباحثون إن التصوير بالموجات فوق الصوتية يسمح بمراقبة فورية وإنشاء أشكال مصممة حسب الحاجة. وفي إحدى التجارب، شكَّل الباحثون مواد حيوية محملة بالأدوية أوصلت دواء كيماويا إلى خلايا سرطانية في مثانة فأر. ولاحظوا موت خلايا سرطانية أكثر بكثير لعدة أيام، مقارنة بالحيوانات التي تلقت الدواء عن طريق الحقن المباشر. وأفاد وي قاو رئيس الدراسة من معهد كاليفورنيا للتكنولوجيا في بيان "أثبتنا بالفعل في حيوان صغير إمكان طباعة هلاميات مائية محملة بالأدوية لعلاج الأورام. خطوتنا التالية هي محاولة الطباعة في حيوان أكبر، ونأمل أن نتمكن في المستقبل القريب من تقييم ذلك في البشر". ولفت تعليق منشور مع الورقة البحثية إلى الحاجة لبعض التحسينات. وقال كاتبو التعليق "الطباعة على الأعضاء التي تتمدد وتنقبض، مثل الرئتين والقلب والمعدة، تشكل تحديات إضافية".

صحة وطب : السبب وراء شيوع دهون البطن مع تقدمنا في العمر.. 3 طرق للوقاية
صحة وطب : السبب وراء شيوع دهون البطن مع تقدمنا في العمر.. 3 طرق للوقاية

نافذة على العالم

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • نافذة على العالم

صحة وطب : السبب وراء شيوع دهون البطن مع تقدمنا في العمر.. 3 طرق للوقاية

الأربعاء 7 مايو 2025 09:39 صباحاً نافذة على العالم - الحرص على البقاء بصحة جيدة ولياقة بدنية مع تقدمك في السن قد يصبح أكثر تحديًا، وكشفت أبحاث جديدة أن التغيرات أثناء عملية الشيخوخة يمكن أن تسبب دهون البطن - ويتفاقم هذا الأمر بسبب التوتر ومشاكل النوم التي تساهم في زيادة الوزن . وفقا لموقع شبكة " فوكس نيوز"نُشرت دراسة في مجلة ساينس، تضمنت تجارب على الفئران تم تأكيدها لاحقًا باستخدام الخلايا البشرية، وركز الباحثون على مجموعة من الخلايا الجذعية تسمى الخلايا الدهنية (APCs) داخل الأنسجة الدهنية المسئولة عن زيادة الوزن المرتبطة بالعمر. أكدت النتائج أن الخلايا الجذعية الأكبر سنا من المرجح أن تؤدي إلى خلايا دهنية جديدة، بغض النظر عن عمر المضيف الذي يتلقاهامع تقدمنا في العمر، تنخفض قدرتنا على الحفاظ على كتلة العضلات الهزيلة، مما يساهم في تباطؤ التمثيل الغذائي وزيادة تخزين الدهون، وخاصة حول البطن. وينصح ببدء اليوم بتناول ما بين 20 إلى 30 جرامًا من البروتين ، والذي يمكن العثور عليه في أطعمة مثل الزبادي اليوناني، ومخفوقات البروتين، والبيض. تناول البروتين في بداية اليوم يجعلك تشعر بالشبع لفترة أطول، ويثبت مستوى السكر في الدم، ويشجع على الحفاظ على العضلات، مستويات الكورتيزول المرتفعة بشكل مزمن، والتي يمكن أن تكون ناجمة عن قلة النوم أو التوتر، تعمل على تعزيز تخزين الدهون، وخاصة حول الخصر، فيجب النوم من 7 إلى 9 ساعات يوميا. ويوصي أيضًا باستراتيجيات تقليل التوتر مثل المشي واليقظة وتمارين التنفس، ووصفها بأنها "أدوات قوية لتنظيم الدهون والصحة الأيضية ". بالإضافة إلى ضرورة تقليل تناول السكريات المضافة والكربوهيدرات المصنعة للغاية (الخبز الأبيض والمعجنات والمشروبات السكرية) يقلل من مقاومة الأنسولين وتراكم الدهون، وخاصة الدهون الحشوية التي تتراكم في عمق البطن."

السبب وراء شيوع دهون البطن مع تقدمنا في العمر.. 3 طرق للوقاية
السبب وراء شيوع دهون البطن مع تقدمنا في العمر.. 3 طرق للوقاية

أخبار مصر

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • أخبار مصر

السبب وراء شيوع دهون البطن مع تقدمنا في العمر.. 3 طرق للوقاية

السبب وراء شيوع دهون البطن مع تقدمنا في العمر.. 3 طرق للوقاية الحرص على البقاء بصحة جيدة ولياقة بدنية مع تقدمك في السن قد يصبح أكثر تحديًا، وكشفت أبحاث جديدة أن التغيرات أثناء عملية الشيخوخة يمكن أن تسبب دهون البطن – ويتفاقم هذا الأمر بسبب التوتر ومشاكل النوم التي تساهم في زيادة الوزن .وفقا لموقع شبكة ' فوكس نيوز'نُشرت دراسة في مجلة ساينس، تضمنت تجارب على الفئران تم تأكيدها لاحقًا باستخدام الخلايا البشرية، وركز الباحثون على مجموعة من الخلايا الجذعية تسمى الخلايا الدهنية (APCs) داخل الأنسجة الدهنية المسئولة عن زيادة الوزن المرتبطة بالعمر. أكدت النتائج أن الخلايا الجذعية الأكبر سنا من المرجح أن تؤدي إلى خلايا دهنية جديدة، بغض النظر عن عمر المضيف الذي يتلقاهامع تقدمنا في العمر، تنخفض قدرتنا على الحفاظ على كتلة العضلات الهزيلة، مما يساهم في تباطؤ التمثيل الغذائي وزيادة تخزين الدهون، وخاصة حول البطن.وينصح ببدء…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

اكتشاف معدن "السيدريت" على المريخ يعيد كتابة تاريخه
اكتشاف معدن "السيدريت" على المريخ يعيد كتابة تاريخه

الجزيرة

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • الجزيرة

اكتشاف معدن "السيدريت" على المريخ يعيد كتابة تاريخه

في اكتشاف علمي لافت، تمكنت مركبة "كوريوسيتي" التابعة لوكالة الفضاء الأميركية ناسا من تحديد وجود كميات كبيرة من معدن الـ"سيديريت" على سطح كوكب المريخ، وهو ما يعزز الفرضيات القائمة حول أن الكوكب الأحمر كان في الماضي يتمتع بمناخ دافئ ورطب، سمح بوجود مسطحات مائية كبيرة وربما احتضن شكلا من أشكال الحياة الميكروبية. وقد عُثر على هذا المعدن ضمن عينات صخرية جُمعت في 3 نقاط مختلفة داخل فوهة "غيل" البركانية خلال عامي 2022 و2023، وهي فوهة واسعة تشغلها جبال رسوبية تشير إلى وجود بحيرة قديمة. شاهدٌ صامت على مناخ المريخ القديم يتكون معدن السيديريت من كربونات الحديد، ويعد مؤشرا جيولوجيا على وجود بيئة غنية بثاني أكسيد الكربون، ذلك الغاز الذي يمثل دورا مركزيا في ظاهرة الاحتباس الحراري. وتدل نسبة المعدن المكتشفة، والتي بلغت نحو 10.5% من وزن بعض العينات، على أن المريخ كان يتمتع بغلاف جوي كثيف قادر على تسخين سطحه بما يكفي لاحتواء مياه سائلة. ويقول بنيامين توتولو، عالم الجيوكيمياء بجامعة كالغاري والباحث الرئيس في الدراسة المنشورة في مجلة "ساينس"، أن هذه النتائج تفسر لغزا ظل يحيّر العلماء لسنوات، وهو: إذا كان ثاني أكسيد الكربون ضروريا لتدفئة الكوكب، فأين اختفت كمياته الهائلة؟ إعلان وبحسب توتولو، في بيان صحفي رسمي من جامعة كالجاري، فإن هذه الكميات من ثاني أكسيد الكربون ربما احتُجزت في الصخور عبر عمليات جيولوجية، وتحولت إلى معادن كربونية ترسبت في القشرة المريخية، وهو ما يؤكده وجود معدن السيديريت في الصخور الرسوبية القديمة التي تعود إلى 3.5 مليارات سنة، عندما كانت فوهة غيل تحتضن بحيرة نشطة. من كوكب مأهول إلى أرض قاحلة يعكس هذا الاكتشاف تحولا بيئيا عميقا عاشه المريخ، إذ يشير العلماء إلى أن الكوكب فقد خلال فترة غير معروفة توازنه المناخي، فتحول من عالم يحتمل أن يكون مأهولا إلى سطح جاف وهش يكاد يخلو من الغلاف الجوي. ويقول العالم "إد وين كايت"، المتخصص في علوم الكواكب وعضو الفريق البحثي، إن هذا التحول يمثل "أكبر كارثة بيئية موثقة في تاريخ الكواكب المعروفة". وعلى عكس الأرض، التي تنظم غلافها الجوي من خلال آليات مثل الصفائح التكتونية والبراكين، لا يمتلك المريخ نظاما جيولوجيا يعيد تدوير الكربون إلى الغلاف الجوي، ما تسبب في احتجاز الكربون داخل الصخور من دون رجعة، وبالتالي انخفاض الضغط الجوي وتبريد الكوكب. وتشير هذه النتائج إلى أن الظروف التي سادت المريخ قبل مليارات السنين قد تكون مناسبة لنشوء الحياة، ما يعيد إحياء فرضيات سابقة حول وجود كائنات ميكروبية في مياهه. فالصخور التي احتوت السيديريت هي جزء من تكوينات جيولوجية منتشرة على سطح الكوكب، ما يرجّح أن هذا المعدن شائع أيضا في مناطق أخرى، وقد يخفي في طياته سجلا كاملا لتاريخ المناخ وربما أدلة على حياة قديمة. ومع التقدم في تحليل الصور المدارية للسطح، قد يصبح من الممكن تحديد أماكن أخرى غنية بالمعادن الكربونية، مما يوفر أهدافا دقيقة للبعثات المستقبلية الرامية إلى جمع عينات وإعادتها إلى الأرض أو تنفيذ تجارب للكشف عن آثار الحياة. ويُعد هذا التقدم خطوة أساسية في إطار فهم دورة الكربون على المريخ، وفهم التفاعلات الكيميائية التي أدت إلى تحوله البيئي الكبير، كما يُسهم في إعداد الأرضية العلمية اللازمة لمهام استكشافية مأهولة في المستقبل القريب، سعيا لفهم إمكانية استعمار الكوكب الأحمر أو إعادة تأهيله للحياة.

اكتشاف جينات مرتبطة بمرض باركنسون
اكتشاف جينات مرتبطة بمرض باركنسون

خبرني

time٢٨-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • خبرني

اكتشاف جينات مرتبطة بمرض باركنسون

خبرني - نجحت دراسة حديثة في تحديد مجموعة جديدة من الجينات التي تلعب دورا في زيادة احتمالية الإصابة بمرض باركنسون، وهو ثاني أكثر الأمراض العصبية التنكسيّة شيوعا بعد ألزهايمر. أجرى الدراسة باحثون من جامعة نورث وسترن بالولايات المتحدة الأميركية، ونُشرت في العاشر من أبريل/نيسان الجاري بمجلة "ساينس"، وكتب عنها موقع "يوريك أليرت". اعتمدت الدراسة على تقنية متطورة تسمى "كريسبر إنترفيرنس" (CRISPR interference) لفحص جميع الجينات في الجينوم البشري، وهو نظام يستخدم لتعطيل جزء من الحمض النووي دون قطعه، مما فتح الباب أمام تطوير علاجات جديدة تستهدف مسارات بيولوجية لم تكن معروفة سابقا. ظل اللغز المحير في أبحاث مرض باركنسون يتمثل في اختلاف استجابة الأفراد الحاملين للطفرات الممرضة، إذ يصاب بعضهم بالمرض بينما يظل آخرون سليمين رغم حملهم الطفرات الجينية نفسها. الطفرات الجينية المسببة لمرض باركنسون تشير النظرية السائدة إلى أن هذا التباين قد يعود إلى تفاعل عوامل جينية إضافية تتدخل في تحديد مسار المرض، حيث تعمل كعوامل معدلة إما لتسريع ظهور الأعراض أو لحماية حاملي هذه الطفرات من الإصابة. كشفت هذه الدراسة عن مجموعة من 16 بروتينا تعرف باسم "كوماندر" (Commander)، تعمل معا في مسار خلوي لم يكن معروفا سابقا، حيث وجد أن هذه الجينات تلعب دورا حاسما في نقل بروتينات معينة إلى الجسيمات الحالّة (Lysosomes)، وهي أجزاء من الخلية تعمل كمراكز لإعادة التدوير، حيث تقوم بتفكيك المواد غير المرغوب فيها. أظهرت الأبحاث السابقة أن الطفرات في جين يعرف باسم "جي بي إيه 1" (GBA1) تمثل أكبر عامل خطر للإصابة بمرض باركنسون والخرف المصحوب بأجسام لوي، حيث تؤدي هذه الطفرات إلى تقليل نشاط إنزيم يسمى "غلوكوسيريبروسيداز" (Glucocerebrosidase) وهو الإنزيم المسؤول عن عملية إعادة التدوير الخلوي في الجسيمات الحالّة، غير أن الغموض ظل يكتنف سبب إصابة بعض حاملي هذه الطفرات بينما يبقى آخرون في منأى عن المرض. في هذا السياق، اكتشفت الدراسة الحالية آلية جديدة تفسر هذا الاختلاف، إذ ركز الباحثون على مجموعة الجينات "كوماندر" التي تلعب دورا حاسما في تنظيم نشاط إنزيم غلوكوسيريبروسيداز داخل الجسيمات الحالّة، ومن خلال تحليل البيانات الجينية لمجموعتين كبيرتين من المرضى لاحظ العلماء وجود طفرات معطلة في جينات "كوماندر" لدى المصابين بمرض باركنسون مقارنة بالأصحاء. وأظهرت الدراسة أن الخلل في وظيفة الجسيمات الحالّة هو سمة مشتركة في عديد من الأمراض العصبية التنكسيّة، مما يجعل استهداف جينات "كوماندر" خيارا علاجيا واعدا، إذ اقترح الباحثون أن الأدوية التي تعزز عمل هذا المركب قد تحسن وظيفة الجسيمات الحالّة، مما قد يؤدي إلى إبطاء تطور المرض.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store