logo
#

أحدث الأخبار مع #سبائك

ارتفاعات قياسية تتجاوز 21 درهماً في سعر غرام الذهب خلال أسبوع
ارتفاعات قياسية تتجاوز 21 درهماً في سعر غرام الذهب خلال أسبوع

الإمارات اليوم

timeمنذ 3 ساعات

  • أعمال
  • الإمارات اليوم

ارتفاعات قياسية تتجاوز 21 درهماً في سعر غرام الذهب خلال أسبوع

سجلت أسعار الذهب ارتفاعات قياسية، في نهاية الأسبوع الماضي، بقِيَم راوحت بين 16.5 و21.75 درهماً للغرام من مختلف العيارات، مقارنة بأسعارها نهاية الأسبوع السابق، وذلك بحسب مؤشرات الأسعار المعلنة في دبي والشارقة. وقال مسؤولو منافذ لتجارة الذهب والمجوهرات لـ«الإمارات اليوم»، إن عودة أسعار الذهب لتسجيل ارتفاعات وبقِيَم كبيرة، أسهمت في تعزيز إقبال متعاملين على بيع السبائك إلى المتاجر، بمعدلات محدودة، فيما تراجع الطلب على المشغولات الذهبية الجديدة، مع سيطرة مظاهر الترقب على معظم المعاملات، عقب تحقيق المعدن الأصفر مؤشرات سعرية قياسية جديدة. وبلغ سعر غرام الذهب من عيار 24 قيراطاً 404.75 دراهم، بارتفاع 21.75 درهماً، مقارنة بأسعاره في نهاية الأسبوع السابق، فيما سجل سعر الغرام عيار 22 قيراطاً 374.75 درهماً، بزيادة قدرها 20 درهماً، ووصل سعر الغرام عيار 21 قيراطاً إلى 359.25 درهماً، بارتفاع بلغ 19 درهماً، كما وصل سعر الغرام من عيار 18 قيراطاً إلى 308 دراهم، بزيادة بلغت 16.5 درهماً. وقال مدير محل «ريكي لتجارة الذهب والمجوهرات»، ريكي داهناك، إن «أسعار المعدن الأصفر سجلت ارتفاعات قياسية جديدة خلال الفترة الأخيرة، بدعم من نمو الطلب على الذهب في الأسواق الدولية، وهو ما انعكس بدوره على الأسواق المحلية التي شهدت بشكل عام مظاهر للترقب من قبل المتعاملين، فيما اتجه بعض المتعاملين لبيع منتجات للسبائك للمتاجر للاستفادة من الزيادات السعرية». وأضاف أن «عمليات البيع للمتاجر من الممكن أن تشهد نمواً بمعدلات أكبر خلال الفترة المقبلة، مع توجه بعض المتعاملين، الذين يفضلون الانتظار حالياً ترقباً للأسعار، إلى البيع خلال الفترة المقبلة، سواء استقرت الأسعار أم سجلت زيادات جديدة وفقاً للتوقعات». من جهته، قال مدير المبيعات في محل «دايمو لتجارة الذهب والمجوهرات»، ديلي سون، إن «الترقب يعد التوجه الأبرز في الأسواق حالياً من قبل المتعاملين، عقب الزيادات السعرية الأخيرة التي جاءت بمعدلات كبيرة تجعل العديد من المتعاملين يفضلون تأجيل قرارات البيع أو الشراء»، لافتاً إلى أن «عمليات بيع السبائك إلى عدد من منافذ البيع مازالت محدودة، ومن المتوقع ارتفاعها بمعدلات أكبر خلال الأيام المقبلة». وأضاف مسؤول المبيعات في محل «ريج لتجارة الذهب والمجوهرات»، مانجي باليك، أن «تسجيل الذهب معدلات قياسية جديدة في الارتفاعات السعرية أخيراً، ظهرت تأثيراته عبر بطء الطلب على شراء المشغولات الذهبية الجديدة، مع تأجيل العديد من المتعاملين قرار الشراء إلى حين تراجع الأسعار، فيما اتجه بعض المتعاملين في قطاع السبائك إلى عمليات بيع حذرة لمنتجات من السبائك إلى منافذ البيع، خصوصاً من الأوزان المتوسطة، فيما ينتظر بعض المتعاملين ترقب حدوث ارتفاعات جديدة حتى يتجهوا للبيع بمعدلات أكبر».

"سبائك" للعربية: العوامل الداعمة للذهب لا تزال قائمة
"سبائك" للعربية: العوامل الداعمة للذهب لا تزال قائمة

العربية

time١٨-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • العربية

"سبائك" للعربية: العوامل الداعمة للذهب لا تزال قائمة

قال رئيس التشغيل في شركة "سبائك"محمد صلاح، إن الذهب تراجع بأكثر من 3% هذا الأسبوع، مشيرا إلى أن التصحيحات الحالية طبيعية، خاصة أنه شهد منذ بداية العام ارتفاعاً تجاوز 700 دولار، مضيفا أنه من الناحية الأساسية فإن العوامل الداعمة للذهب لا تزال قائمة. وأضاف صلاح في مقابلة أجرتها معه "العربية Business" أن الذهب لا يزال متماسكا، خصوصا أن نتائج الربع الأول أظهرت ارتفاع الطلب على الذهب بنسبة 1%. أسعار الذهب في مصر تواصل تسجيل الخسائر وتابع: أحد العوامل الرئيسية التي دفعت الذهب للارتفاع كانت التوترات التجارية، وبمجرد أن هدأت هذه التوترات، شهدنا تراجعا صحيا في الأسعار. نحن الآن نترقب مستويات 3100 و3050 كحد أدنى وقد يكون ذلك نقطة انطلاق جديدة نحو مستويات أعلى. كانت أسعار الذهب تراجعت أكثر من 2% في جلسة أول من أمس الجمعة، مع تسجيل أسوأ أداء أسبوعي منذ نوفمبر/ تشرين الثاني، مع تأثر السوق بفعل تزايد الإقبال على المخاطرة بعد اتفاق التجارة بين الولايات المتحدة والصين. وهبط الذهب في المعاملات الفورية 1.12% إلى 3203.65 دولار للأونصة. ونزل الذهب 3.6% خلال الأسبوع. وتراجعت العقود الأميركية الآجلة للذهب 1.2% إلى 3187.2 دولار، فيما سجل خسارة أسبوعية بنسبة 4.6%. وكانت الأسعار قد بلغت الشهر الماضي مستوى قياسيا مرتفعا عند 3500.05 وسط تصاعد توتر الرسوم الجمركية.

خبير للعربية: تراجع الدولار يقود صعود الذهب وسط ترقب لقرارات الفيدرالي
خبير للعربية: تراجع الدولار يقود صعود الذهب وسط ترقب لقرارات الفيدرالي

العربية

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • العربية

خبير للعربية: تراجع الدولار يقود صعود الذهب وسط ترقب لقرارات الفيدرالي

قال رئيس التشغيل في شركة "سبائك" محمد صلاح، إن الارتفاعات الأخيرة في أسعار الذهب جاءت نتيجة لتراجع قوة الدولار الأميركي. وأضاف صلاح في مقابلة مع "العربية Business"، أن الدولار كان قد تعافى خلال الأسبوعين الماضيين، مما أدى إلى هدوء واستقرار في الأسواق مع تسعير المفاوضات الجارية لبناء شراكات تجارية وتوقف التصريحات السلبية من الإدارة الأميركية تجاه الاقتصاد. وأشار إلى أن عودة التصريحات السلبية تجاه الاقتصاد مؤخرًا، مما أثر على بعض الشركات. كما أن التلويح بفرض رسوم جمركية جديدة على التصوير خارج الولايات المتحدة أعاد إلى الأذهان ذكريات التعريفات السابقة بعد فترة من التهدئة. اقرأ أيضاً وأكد أن قوة أو ضعف الدولار هو عامل رئيسي يؤثر على أسعار الذهب، حيث صعد الذهب اليوم نتيجة لضعف الدولار، بينما كان تراجعه السابق ناتجًا عن قوة الدولار. وفيما يتعلق بالمفاوضات التجارية، أوضح صلاح أن هناك تلويحًا بانفراجة محتملة، وأن الصين تبدو أكثر تقبلاً للمفاوضات حاليًا. ومن المتوقع أن تؤدي أي انفراجة في المفاوضات بين الولايات المتحدة والصين إلى قوة للدولار وتراجع في أسعار الذهب. وتوقع أن يختبر الذهب مستويات سعرية 3450 - 3460 دولارا للأونصة خلال الأيام القادمة، خاصة مع ترقب تصريحات الاحتياطي الفيدرالي. وأن هناك تلميحات قوية من الفيدرالي بخفض محتمل لأسعار الفائدة في يونيو أو يوليو، وهو ما سيستفيد منه الذهب بشكل كبير نتيجة لتراجع الدولار. وذكر أن الإدارة الأميركية قد تكون راضية عن تراجع الدولار، وأن خفض الفائدة سيؤدي حتمًا إلى مزيد من التراجع للدولار، وهو ما يدعم صعود الذهب. كما أن هناك عوامل أساسية أخرى تدعم ارتفاع الذهب في الفترة القادمة، مثل زيادة الطلب العالمي عليه.

اه يانفوخي : اوقية الدهب ٣٤٢٤دولار
اه يانفوخي : اوقية الدهب ٣٤٢٤دولار

البشاير

time٢١-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • البشاير

اه يانفوخي : اوقية الدهب ٣٤٢٤دولار

سجلت أسعار الذهب، اليوم الاثنين، مستوى غير مسبوق، وسط استمرار الإقبال على المعدن النفيس الذي يُعد ملاذًا آمنًا، في ظل تراجع الدولار وتصاعد المخاوف بشأن تباطؤ الاقتصاد العالمي نتيجة التوترات التجارية بين الولايات المتحدة والصين. وحلق الذهب إلى مستويات قياسية غير مسبوقة، في المعاملات الفورية بزيادة 3% ولامس قمة جديدة عند 3424.25 دولار للأونصة بحلول الساعة 4:30 بتوقيت الرياض. وارتفع الذهب في المعاملات الفورية بنسبة 2.35% ليصل إلى 3404.96 دولار للأونصة بحلول الساعة 11:51 بتوقيت غرينتش، كما صعدت العقود الأميركية الآجلة للذهب بنسبة 2.51% إلى 3412.10 دولار، وفقا لـ'رويترز'. وتسود الأسواق العالمية حالة من الاضطراب بسبب الرسوم الجمركية الواسعة التي فرضها الرئيس الأميركي دونالد ترامب، إضافة إلى الضبابية التي تكتنف سياساته التجارية. وقد انعكس ذلك سلبًا على التوقعات الاقتصادية لأكبر اقتصاد في العالم، ودفع المستثمرين إلى التخارج من الأصول الأميركية. وأدى ذلك، إلى جانب هجوم ترامب على رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي، جيروم باول، الأسبوع الماضي، إلى انخفاض الدولار إلى أدنى مستوى له في أكثر من ثلاث سنوات، مما جعل الذهب المقوم بالدولار أقل تكلفة للمشترين الأجانب. في الأثناء، حذّرت الصين الدول من إبرام أي اتفاقات اقتصادية موسعة مع الولايات المتحدة على حساب مصالحها. وقال المحلل لدى 'يو بي إس' جيوفاني ستونوفو: 'يتلقى الذهب دعمًا من استمرار المخاوف بشأن مستقبل الدولار كعملة احتياط، ومن المرجح أن يستمر هذا الدعم. كما أن هيمنة الإحجام عن المخاطرة على معنويات المستثمرين – كما يظهر في تراجع البورصات – تساهم في صعود المعدن. نتوقع أن يبلغ الذهب 3500 دولار خلال الأشهر المقبلة.' من جانبه، قال رئيس التشغيل في شركة 'سبائك' محمد صلاح، إن أسعار الذهب تواصل تسجيل مستويات قياسية، مدفوعة بعدة عوامل أبرزها ضعف الدولار والصراعات الجيوسياسية والتجارية، مشيرًا إلى أن المعدن الأصفر قد يشهد مزيدًا من الارتفاعات في الفترة المقبلة. وأوضح ' أن 'الذهب مستفيد في المقام الأول من ضعف الدولار في الربع الأول من العام؛ فقد حقق الذهب حتى الآن ارتفاعات تقارب 30%، منها 10% فقط نتيجة لتراجع الدولار. العلاقة السلبية بين الذهب والدولار واضحة، والذهب يستفيد منها دائماً، لا سيما عندما يكون الدولار متراجعًا بقوة'. وأضاف: 'هناك أيضا عوامل كثيرة تدعم ارتفاع الذهب، منها الصراعات الجيوسياسية، والحروب التجارية التي تصاعدت بشكل كبير، إلى جانب التدفقات الاستثمارية على صناديق الذهب. أعتقد أننا أمام مستويات قياسية جديدة، وقد نشهد وصول الذهب إلى 3500 دولار للأونصة بمنتهى السهولة قبل منتصف العام'. وعن العوامل الداعمة مستقبلاً، قال صلاح: 'العوامل كلها مجتمعة موجودة في الفترة القادمة، وكنا قد رأيناها في الفترة الماضية أيضاً. لا يوجد طرف في النزاع التجاري بين الصين وأميركا يريد تقديم تنازلات، ونشهد تصعيدًا جديدًا يوميًا، وآخرها ما يتعلق بالسفن التجارية. في مارس فقط شهدنا تدفقات أموال تقارب 10 مليارات دولار لصناديق الاستثمار'. وأضاف: 'البنوك المركزية ما زالت تضيف إلى احتياطياتها من الذهب، فبنك الشعب الصيني يشتري شهريًا بشكل متتالٍ، وإن كان بكميات قليلة بسبب ارتفاع الأسعار الكبير. البنك المركزي الهندي عاد أيضًا للشراء، وإن كان بمستويات منخفضة. وهذا يدل على أن البنوك المركزية مهتمة بالحفاظ على أصولها، خاصة في ظل ضعف العملات'. ورداً على سؤال حول إمكانية تخلي بعض الدول عن السندات الأميركية والاتجاه إلى الذهب كملاذ آمن، قال: 'لا أعتقد أن السندات الأميركية ستشهد تخليًا كبيرًا، لأنها تظل من أدوات الملاذ الآمن التي تمنح عائدًا، بينما الذهب لا يمنح عائدًا. صحيح أن الذهب يحقق مكاسب، لكنه لا يحمل صفة العائد كما هو الحال مع السندات الأميركية'. وتابع قائلاً: 'أعتقد أن الاقتصاد الأميركي، وبمجرد نهاية الخلافات التجارية، قد يستعيد استقراره. هناك أحاديث داخلية ومؤشرات على محادثات بين الطرفين. الأزمة تبدو كأنها تتم إدارتها سياسيًا أكثر من كونها خلافًا اقتصاديًا عميقًا'. وأشار إلى أن 'الذهب لن يستطيع أن يحل مكان السندات الأميركية كملاذ آمن عالمي، لأنه محدود مقارنة بحجم السندات. ولكن الذهب سيستفيد من الضغوط الاقتصادية التي يمر بها العالم، وخاصة في ظل ضغط البيت الأبيض على الفيدرالي، والذي قد يساهم في خفض أسعار الفائدة في الاجتماع المقبل في مايو، وهو ما سيؤثر سلبًا على الدولار ويزيد من احتمالية صعود الذهب'. وختم بقوله: 'الذهب هو ملاذ آمن، لكنه ليس أداة ذات عائد مثل السندات، وكل من الأصول له خصائصه المختلفة، لكن الذهب يستفيد حالياً من بيئة اقتصادية تدفع المستثمرين نحو الأمان أكثر من العائد'. وفي ذات السياق، قال رئيس شركة تارجت للاستثمار، نور الدين محمد، إن أسعار الذهب الحالية، رغم ما تبدو عليه من ارتفاعات قياسية، لا يمكن اعتبارها مبالغًا فيها، وذلك في ظل بيئة الأسواق العالمية التي تتسم بعدم اليقين والقرارات غير المدروسة. وأضاف محمد'، أن حركة الأسواق مؤخراً شهدت عمليات 'تحقيق أرباح' و'تسوية مراكز'، نتيجة لتجاوزات كبيرة في الشراء من قبل المستثمرين والصناديق المتداولة والبنوك. وأشار إلى أن المفاجآت السياسية، مثل تداول أنباء عن نية الرئيس الأميركي دونالد ترامب إقالة جيروم باول رئيس الاحتياطي الفيدرالي، ساهمت في زيادة الاضطراب في الأسواق، وهو ما عزز من توجه المستثمرين إلى الذهب كملاذ آمن. وتابع: 'بيئة المخاطر أصبحت اليوم أوسع من مجرد نزاع جيوسياسي أو حرب تجارية، بل وصلت إلى التشكيك في الدولار نفسه والسندات الأميركية'. وأوضح أن البنوك المركزية على رأس المشترين الرئيسيين للذهب حالياً، في محاولة لدعم عملاتها المحلية وسط مخاوف من ركود اقتصادي عالمي، لافتاً إلى أن الصين، كندا، الهند، والمكسيك من أبرز الدول التي ضاعفت مشترياتها من الذهب. وذكر أن الدولار الأميركي يشهد تراجعًا ملحوظًا، ما زاد من جاذبية الذهب، في ظل انتقال المستثمرين نحو السندات الأوروبية واليابانية كبدائل عن الأميركية. ولفت إلى أن هذه الديناميكيات قد تدفع بعض بيوت المال الكبرى إلى رفع توقعاتها لأسعار الذهب خلال ما تبقى من العام. 'إذا استمرت الأنباء السلبية، فقد نرى الذهب يلامس حاجز 4000 دولار للأونصة في النصف الأول من العام. أما في حال ظهور أخبار إيجابية مفاجئة، فقد نشهد عمليات بيع قوية وجني أرباح سريع'، بحسب نور الدين محمد. وفي الأسبوع الماضي، أمر ترامب بإجراء تحقيق للنظر في الحاجة لفرض رسوم جمركية جديدة محتملة على جميع واردات المعادن الأساسية الأميركية، في تصعيد كبير في نزاعه مع شركائه التجاريين العالميين ومحاولة للضغط على الصين الرائدة في هذا القطاع. ويُنظر عادة إلى الذهب كأداة تحوط في أوقات الاضطرابات العالمية. وقد سجل مستويات قياسية عدة مرات هذا العام، مرتفعًا بأكثر من 700 دولار منذ بداية 2025. وقد استغرق الذهب 12 عامًا للارتفاع من 1000 دولار للأونصة في 2008 إلى 2000 دولار. وبالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، ارتفعت الفضة في المعاملات الفورية بنسبة 0.8% إلى 32.83 دولار للأونصة، وزاد البلاتين بنسبة 0.4% إلى 970.50 دولار، بينما تراجع البلاديوم بنسبة 0.2% إلى 960.70 دولار. من جانبه، قال رئيس الأبحاث وتحليل الأسواق في مجموعة إكويتي أحمد عزام، إن الدولار الأميركي يواجه ضغوطات عدة ولم يعد الآن ملاذاً آمناً. وأضاف عزام'، أن عمليات بيع سندات الخزانة الأميركية من اليابان والصين تثير قلق المستثمرين وتدفعهم لشراء الذهب. تابعنا علي منصة جوجل الاخبارية

"غولدمان ساكس" يحذر من ارتفاع الذهب إلى 3880 دولار هذا العام
"غولدمان ساكس" يحذر من ارتفاع الذهب إلى 3880 دولار هذا العام

العربية

time١٤-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • العربية

"غولدمان ساكس" يحذر من ارتفاع الذهب إلى 3880 دولار هذا العام

رفع بنك غولدمان ساكس توقعاته لأسعار الذهب بنهاية عام 2025 إلى 3700 دولار للأونصة من 3300 دولار، محذرا وصول الأسعار إلى 3880 دولار، خلال هذه الفترة وذلك في حال حدوث ركود اقتصادي. كما توقع "غولدمان ساكس" أن تصل أسعار المعدن الأصفر إلى 4 آلاف دولار للأونصة بحلول منتصف عام 2026. وأوضح أن مراجعته للأسعار تأتي وسط طلب أقوى من المتوقع من البنوك المركزية وتدفقات أعلى إلى صناديق المؤشرات المتداولة بسبب المخاطر المتعلقة بالركود. وعادة ما يُنظر إلى الذهب الذي لا يدر عائدا على أنه وسيلة للتحوط في حالات الضبابية الاقتصادية والتضخم. قفزت أسعار الذهب يوم الجمعة فوق مستوى 3200 دولار للأونصة للمرة الأولى مع تصاعد التوترات التجارية بين الولايات المتحدة والصين مما أدى إلى اضطراب الأسواق العالمية. وقال تيم ووترر، كبير محللي السوق في شركة كيه.سي.إم تريد: "الدراما التجارية والتعريفات الجمركية المستمرة خلقت مستويات أعلى من التقلب والضبابية في الأسواق المالية، وفي مثل هذه البيئة قد يتجه سعر الذهب نحو 3300 دولار في الأمد القريب إذا استمر ضعف الدولار". من جانبه، قال رئيس التشغيل شركة سبائك محمد صلاح، إن الذهب تجاوز نقطة المقاومة وتخطى 3245 دولاراً للأونصة مسجلا قمة تاريخية جديدة. وأضاف أن أسعار الذهب أمامها مستويات جديدة خلال شهرين، متوقعاً ارتفاعه إلى مستوى 3300 دولار للأونصة قريباً جداً، ويوجد مستوى مقاومة عند 3270 دولار للأونصة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store