logo
#

أحدث الأخبار مع #سبايس

بعد مشهد تطاير فلسطينيين في الهواء.. أسلحة محرّمة استخدمتها إسرائيل لقصف غزة
بعد مشهد تطاير فلسطينيين في الهواء.. أسلحة محرّمة استخدمتها إسرائيل لقصف غزة

مصراوي

time٠٥-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • مصراوي

بعد مشهد تطاير فلسطينيين في الهواء.. أسلحة محرّمة استخدمتها إسرائيل لقصف غزة

يواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي انتهاكاته المستمرة في قطاع غزة، حيث يستهدف بشكل متعمد المنشآت السكنية والمخيمات التي تؤوي آلاف النازحين الفلسطينيين الذين فقدوا منازلهم خلال الحرب المستمرة التي تشنها قوات الاحتلال منذ أكثر من عام ونصف، وسط صمت عالمي مخزٍ تجاه ما يحدث. في الأيام الأخيرة، استهدف الاحتلال مدرسة دار الأرقم التي تضم آلاف النازحين من الأطفال والنساء، في قصف جوي دون أي تحذير مسبق، هذا الهجوم جزء من حملة موسعة على مدينة رفح الفلسطينية في محاولة للضغط على حركة حماس، وفي إطار تلك الانتهاكات المستمرة اجتاح مقطع فيديو صادم مواقع التواصل الاجتماعي، أظهر انفجارًا هائلًا تسبب في تطاير عدد من الأشخاص في الهواء على ارتفاع كبير، ثم سقوطهم على الأرض، في مشهد لا يُشاهد إلا في الأفلام الهوليوودية. منذ بداية العدوان، استخدم جيش الاحتلال الإسرائيلي مجموعة من الأسلحة المحرمة دوليًا التي تسببت في دمار هائل وحصدت أرواحًا بريئة من الفلسطينيين، وفيما يلي أبرز هذه الأسلحة: 1- الفسفور الأبيض يُعد الفسفور الأبيض من أخطر الأسلحة التي تُستخدم ضد المدنيين، حيث يسبب حروقًا شديدة قد تؤدي إلى الوفاة، فعندما تنفجر قنبلة تحتوي على الفسفور الأبيض، تنتشر مادة الفسفور بشدة في الهواء محدثًة دمارًا كبيرًا عند ملامستها للأجسام القابلة للاحتراق، وينتج عن ذلك سحابة كثيفة من الدخان، تُستخدم عادًة لحجب الرؤية وتوجيه ضربات مفاجئة. 2- القنابل الفراغية تستخدم هذه القنابل كمواد متفجرة تخلق انفجارًا ضخمًا في نطاق واسع، وتولد حرارة شديدة يمكن أن تصل إلى 3000 درجة مئوية، وتؤدي إلى تفجير شامل للمنازل والأنفاق والمنشآت السكنية، حيث تسببت تلك القنابل في مشاهد مأساوية لضحايا بدت أجسادهم وكأنها تبخرت نتيجة الانفجار. 3- ذخيرة الهجوم المباشر المشترك (JDAM) هي قنابل ذكية تحتوي على جهاز توجيه يعتمد على نظام GPS، مما يجعلها دقيقة للغاية في إصابة أهدافها، حتى في الظلام أو الطقس العاصف، يتم تزويد تلك القنابل الأمريكية التقليدية بجهاز ملاحة إلكتروني يحولها إلى أسلحة دقيقة، مما يزيد من فعاليتها في تدمير الأهداف بدقة عالية. 4. قنابل "سبايس" تستخدم إسرائيل مجموعة من القنابل الدقيقة التوجيه التي طورتها شركة "رافائيل"، والتي تعتمد على تقنيات متقدمة في التوجيه باستخدام كاميرا كهروضوئية ونظام ملاحة متطور، مما يجعلها شديدة الدقة في إصابة الأهداف، حيث تتمكن من إصابة الهدف بدقة تصل إلى أقل من 3 أمتار.

مجلس الشيوخ الأمريكي يقر ميزانية موقتة متجنباً شلل الحكومة الفدرالية
مجلس الشيوخ الأمريكي يقر ميزانية موقتة متجنباً شلل الحكومة الفدرالية

البيان

time١٥-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • البيان

مجلس الشيوخ الأمريكي يقر ميزانية موقتة متجنباً شلل الحكومة الفدرالية

أقر مجلس الشيوخ الأمريكي ميزانية موقتة تجنب الإدارة الفدرالية الشلل أو ما يعرف بـ"الإغلاق". وقد حظي النص الذي يموّل الحكومة الفدرالية الأمريكية حتى سبتمبر بتأييد الرئيس دونالد ترامب الذي يتعين عليه الآن توقيعه. لكنه قوبل بانتقادات شديدة من المعارضة الديموقراطية التي دانت التخفيضات الكبيرة المقررة في بعض مجالات الإنفاق العام. وكانت الإدارات الفدرالية الأمريكية تواجه الجمعة خطر الإغلاق بعدما هدد الديموقراطيون المستاؤون من اقتطاعات الإنفاق التي أقرها ترامب بعرقلة خططه للتمويل الفدرالي. وقال السيناتور الديموقراطي تشاك شومر والذي طالما شدد على أن الإغلاق الحكومي سياسة سيئة، إنه سيؤيد مشروع القانون المقترح، ما اعتُبر خطوة نحو تحسين فرص إقراره. وقال شومر في قاعة المجلس إن "ترامب وقادة الجمهوريين لا يريدون أكثر من جرّنا إلى وحل الإغلاق الحكومي الطويل الأمد. بالنسبة إلى دونالد ترامب، سيكون الإغلاق بمثابة هدية". أضاف "سيكون هذا أفضل تشتيت للانتباه عن أجندته المريعة يمكن أن يطلبه. الآن دونالد ترامب هو من يتحكم بالفوضى الحكومية". وانضم إليه جون فيترمان من بنسلفانيا فيما بدا ديموقراطيون آخرون مستعدين للتراجع مخافة إلقاء اللوم عليهم في حال حدوث إغلاق من دون مخرج واضح. غير أن شومر لم يبلغ مؤيديه صراحةً أي اتجاه يمكن أن يتخذونه قائلا للصحافيين "كلٌّ يتخذ قراره" ما زاد منسوب الترقب للتصويت. شهدت الولايات المتحدة أربع عمليات إغلاق تأثرت فيها الخدمات لأكثر من يوم عمل، كان آخرها خلال ولاية ترامب الأولى. خلال هذه الفترة، يُمكن تسريح ما يصل إلى 900 ألف موظف فدرالي موقتا، بينما يعمل مليون آخرون يُعتبرون من العمال الأساسيين، من مراقبي الحركة الجوية إلى الشرطة بلا أجور. يُغطي القانون الضمان الاجتماعي وغيره من المزايا، ولكن عادة ما يحصل تأخير في بعض الخدمات، مع إغلاق حدائق وتوقف عمليات التدقيق في سلامة الأغذية. وتركّز الخلاف الأخير على إدارة الكفاءة الحكومية (DOGE) التي يقودها بشكل غير رسمي قطب الأعمال إيلون ماسك، أغنى رجل في العالم. تسعى هذه الإدارة إلى خفض الإنفاق الفدرالي بمقدار تريليون دولار هذا العام وتقول إنها تمكنت من توفير أكثر من 100 مليار دولار. والقاعدة الشعبية للديموقراطيين الغاضبين مما يعتبرون أنه حملة مخالفة للقانون من جانب الرئيس التنفيذي لشركتي سبايس وتسلا على البيروقراطية الفدرالية، يريدون أن يبذل قادتهم قصارى جهدهم لتحدي إدارة الكفاءة الحكومية وترامب. وحذر العديد من كبار الشخصيات في الحزب من أن الشلل الحكومي قد يصبّ في مصلحة ماسك، ما سيصرف الانتباه عن أكثر إجراءات إدارة الكفاءة الحكومية التي لا تحظى بشعبية، وتسهل عليه الإعلان عن مزيد من عمليات التسريح. وعبّر الجمهوريون عن ثقتهم في توفير الدعم الديموقراطي اللازم، إذ يواجه العديد من أعضاء مجلس الشيوخ المعارضين معارك إعادة انتخاب صعبة في انتخابات التجديد النصفي لعام 2026، ويخشون أن يوجه إليهم اللوم في حال حدوث فوضى في الكونغرس. مع ذلك صرح السناتور عن جورجيا جون أوسوف، وهو ممن يواجهون معركة انتخابية صعبة، بأنه سيصوت بالرفض منتقدا واضعي مشروع القانون الجمهوريين لفشلهم في "ضبط إدارة ترامب المتهورة والخارجة عن السيطرة". لكن جون ثون زعيم الجمهوريين في مجلس الشيوخ حذر الديموقراطيين من أن "الوقت حان ليحسموا قرارهم". وقال إن "على الديموقراطيين أن يقرروا ما إذا كانوا سيدعمون مشروع قانون التمويل هذا، أم سيُعطّلون الحكومة". أقرّ مجلس النواب الأمريكي الذي يهيمن عليه الجمهوريون الثلاثاء مشروع قانون يموّل جزئيا الحكومة الفدرالية حتى سبتمبر بهدف تجنّب "الإغلاق" الذي يسعى ترامب بكل ما أوتي من قوة لتفاديه. وبعد إقراره في المجلس الثلاثاء بغالبية 217 نائبا مقابل 213 نائبا صوّتوا ضدّه، أحيل مشروع القانون إلى مجلس الشيوخ. وتمويل الإدارات الفدرالية موضوع نزاع متكرر في الولايات المتحدة، وتدور بشأنه خلافات حتى داخل المعسكر الجمهوري بين المحافظين المعتدلين وأنصار ترامب الداعين إلى تقليص كبير في الإنفاق

مجلس الشيوخ الأميركي يقر ميزانية موقتة متجنبا شلل الحكومة الفدرالية
مجلس الشيوخ الأميركي يقر ميزانية موقتة متجنبا شلل الحكومة الفدرالية

النهار

time١٥-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • النهار

مجلس الشيوخ الأميركي يقر ميزانية موقتة متجنبا شلل الحكومة الفدرالية

أقر مجلس الشيوخ الأميركي الجمعة ميزانية موقتة تجنب الإدارة الفدرالية الشلل أو ما يعرف بـ"الإغلاق". وقد حظي النص الذي يموّل الحكومة الفدرالية الأميركية حتى أيلول/سبتمبر بتأييد الرئيس دونالد ترامب الذي يتعين عليه الآن توقيعه. لكنه قوبل بانتقادات شديدة من المعارضة الديموقراطية التي دانت التخفيضات الكبيرة المقررة في بعض مجالات الإنفاق العام. وكانت الإدارات الفدرالية الأميركية تواجه الجمعة خطر الإغلاق بعدما هدد الديموقراطيون المستاؤون من اقتطاعات الإنفاق التي أقرها ترامب بعرقلة خططه للتمويل الفدرالي. وقال السيناتور الديموقراطي تشاك شومر والذي طالما شدد على أن الإغلاق الحكومي سياسة سيئة، إنه سيؤيد مشروع القانون المقترح، ما اعتُبر خطوة نحو تحسين فرص إقراره. وقال شومر في قاعة المجلس إن "ترامب وقادة الجمهوريين لا يريدون أكثر من جرّنا إلى وحل الإغلاق الحكومي الطويل الأمد. بالنسبة إلى دونالد ترامب، سيكون الإغلاق بمثابة هدية". أضاف "سيكون هذا أفضل تشتيت للانتباه عن أجندته المريعة يمكن أن يطلبه. الآن دونالد ترامب هو من يتحكم بالفوضى الحكومية". وانضم إليه جون فيترمان من بنسلفانيا فيما بدا ديموقراطيون آخرون مستعدين للتراجع مخافة إلقاء اللوم عليهم في حال حدوث إغلاق من دون مخرج واضح. غير أن شومر لم يبلغ مؤيديه صراحةً أي اتجاه يمكن أن يتخذونه قائلا للصحافيين "كلٌّ يتخذ قراره" ما زاد منسوب الترقب للتصويت. شهدت الولايات المتحدة أربع عمليات إغلاق تأثرت فيها الخدمات لأكثر من يوم عمل، كان آخرها خلال ولاية ترامب الأولى. خلال هذه الفترة، يُمكن تسريح ما يصل إلى 900 ألف موظف فدرالي موقتا، بينما يعمل مليون آخرون يُعتبرون من العمال الأساسيين، من مراقبي الحركة الجوية إلى الشرطة بلا أجور. يُغطي القانون الضمان الاجتماعي وغيره من المزايا، ولكن عادة ما يحصل تأخير في بعض الخدمات، مع إغلاق حدائق وتوقف عمليات التدقيق في سلامة الأغذية. وتركّز الخلاف الأخير على إدارة الكفاءة الحكومية (DOGE) التي يقودها بشكل غير رسمي قطب الأعمال إيلون ماسك، أغنى رجل في العالم. تسعى هذه الإدارة إلى خفض الإنفاق الفدرالي بمقدار تريليون دولار هذا العام وتقول إنها تمكنت من توفير أكثر من 100 مليار دولار. والقاعدة الشعبية للديموقراطيين الغاضبين مما يعتبرون أنه حملة مخالفة للقانون من جانب الرئيس التنفيذي لشركتي سبايس وتسلا على البيروقراطية الفدرالية، يريدون أن يبذل قادتهم قصارى جهدهم لتحدي إدارة الكفاءة الحكومية وترامب. وحذر العديد من كبار الشخصيات في الحزب من أن الشلل الحكومي قد يصبّ في مصلحة ماسك، ما سيصرف الانتباه عن أكثر إجراءات إدارة الكفاءة الحكومية التي لا تحظى بشعبية، وتسهل عليه الإعلان عن مزيد من عمليات التسريح. وعبّر الجمهوريون عن ثقتهم في توفير الدعم الديموقراطي اللازم، إذ يواجه العديد من أعضاء مجلس الشيوخ المعارضين معارك إعادة انتخاب صعبة في انتخابات التجديد النصفي لعام 2026، ويخشون أن يوجه إليهم اللوم في حال حدوث فوضى في الكونغرس. مع ذلك صرح السناتور عن جورجيا جون أوسوف، وهو ممن يواجهون معركة انتخابية صعبة، بأنه سيصوت بالرفض منتقدا واضعي مشروع القانون الجمهوريين لفشلهم في "ضبط إدارة ترامب المتهورة والخارجة عن السيطرة". لكن جون ثون زعيم الجمهوريين في مجلس الشيوخ حذر الديموقراطيين من أن "الوقت حان ليحسموا قرارهم". وقال إن "على الديموقراطيين أن يقرروا ما إذا كانوا سيدعمون مشروع قانون التمويل هذا، أم سيُعطّلون الحكومة". أقرّ مجلس النواب الأميركي الذي يهيمن عليه الجمهوريون الثلاثاء مشروع قانون يموّل جزئيا الحكومة الفدرالية حتى أيلول/سبتمبر بهدف تجنّب "الإغلاق" الذي يسعى ترامب بكل ما أوتي من قوة لتفاديه. وبعد إقراره في المجلس الثلاثاء بغالبية 217 نائبا مقابل 213 نائبا صوّتوا ضدّه، أحيل مشروع القانون إلى مجلس الشيوخ. وتمويل الإدارات الفدرالية موضوع نزاع متكرر في الولايات المتحدة، وتدور بشأنه خلافات حتى داخل المعسكر الجمهوري بين المحافظين المعتدلين وأنصار ترامب الداعين إلى تقليص كبير في الإنفاق الفدرالي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store