أحدث الأخبار مع #سبايك_لي


سكاي نيوز عربية
منذ 3 ساعات
- ترفيه
- سكاي نيوز عربية
دينزل واشنطن يفوز بجائز السعفة الذهبية الفخرية في كان
وقامت إدارة المهرجان بتعديل جدولها لاستقبال دينزل واشنطن خلال رحلته السريعة إلى فرنسا، والتي جاءت في يوم عطلته الوحيد من مسرحية "أوثيلو" التي يقوم ببطولتها في نيويورك. وفاجأ رئيس مهرجان كان السينمائي تيري فريمو واشنطن بالجائزة قبل العرض الأول للفيلم مساء الاثنين. وقال مخرج الفيلم سبايك لي ، الذي قدم الجائزة إلى واشنطن "هذا أخي، هنا". من جانبه، قال واشنطن "هذه مفاجأة تامة بالنسبة لي". وعادة ما يمنح المهرجان جائزة سعفة ذهبية فخرية واحدة أو اثنتين في كل دورة. وفي العام الماضي، تم منح الجائزة إلى "ستوديو جيبلي" و"جورج لوكاس". والأسبوع الماضي، حصل روبرت دي نيرو على جائزة سعفة ذهبية فخرية في ليلة افتتاح المهرجان. وكان قد تم الإعلان عن جائزة دي نيرو مسبقا، ولكن الجوائز المفاجئة حدثت من قبل، ففي عام 2022، تم منح النجم توم كروز جائزة سعفة ذهبية فخرية مفاجئة "قبل عرض فيلم "توب جان: مافريك".


مجلة سيدتي
منذ 7 ساعات
- ترفيه
- مجلة سيدتي
نجوم الفن على ريد كاربت فيلم HIGHEST 2 LOWEST.. ودينزل واشنطن يتسلم السعفة الذهبية
اجتمع عدد كبير من نجوم الفن وصناع السينما منذ قليل على ريد كاربت فيلم Highest 2 Lowest، بطولة النجم العالمي دينزل واشنطن وإخراج سبايك لي ، واللذان يتعاونان للمرة الخامسة معًا. ويعرض الفيلم خارج المسابقة الرسمية، في مهرجان كان السينمائي بدورته ال78، والتي تستمر حتى 24 مايو. فريق الفيديو: إعداد: معتز الشافعي تصوير: يوسف بوهوش أعده للنشر: سارة أحمد السجادة الحمراء لفيلم دينزل واشنطن.. وتسلمه السعفة الذهبية الفخرية انطلاق فعاليات السجادة الحمراء لفيلم Highest 2 Lowest من بطولة الأسطورة دينزل واشنطن، وإخراج المبدع سبايك لي، في عرض خاص خارج المسابقة الرسمية ضمن اليوم السابع من مهرجان كان السينمائي الدولي. #سيدتي_في_كان #مهرجان_كان_السينمائي_الدولي #Cannes2025 #CFF2025 @Festival_Cannes — مجلة سيدتي (@sayidatynet) May 19, 2025 المخرج العالمي سبايك لي على السجادة الحمراء في مهرجان كان السينمائي الدولي، لحضور العرض الخاص لفيلمه الجديد Highest 2 Lowest #سيدتي_في_كان #مهرجان_كان_السينمائي_الدولي #Cannes2025 #CFF2025 @Festival_Cannes — مجلة سيدتي (@sayidatynet) May 19, 2025 جاء دينزل واشنطن و سبايك لي ضمن أول الحضور، وخطف لي الأنظار بإطلالة ملفتة، حيث ارتدى بدلة باللون البرتقالي والأزرق. كما حضر أيضًا السجادة الحمراء للفيلم لاعب الكرة الفرنسي الشهير بول بوجبا، والمغني الشهير آيساب روكي، والذي يشارك بالتمثيل في الفيلم، وكذلك جيفري رايت، وظهرت إيزابيلا أوبير بإطلالة لافتة، وحضرت أيضًا أيسي مايغا، داكوتا جونسون، جايسون موموا وكارلا بروني. آيساب روكي يتألق بإطلالة أنيقة على السجادة الحمراء في مهرجان كان السينمائي الدولي #سيدتي_في_كان #مهرجان_كان_السينمائي_الدولي #Cannes2025 #CFF2025 @Festival_Cannes — مجلة سيدتي (@sayidatynet) May 19, 2025 كما حضر ، المنتج السعودي ومستشار مهرجان البحر الأحمر السينمائي. ومن اللقطات اللافتة هو إدراج أغنية "أحلى واحدة" لفريق ديسكو وعزيز مرقة ضمن قائمة الأغاني التي أشعلت أجواء السجادة الحمراء للفيلم. Embed from Getty Images وكانت المفاجأة هو حصول دينزل واشنطن على جائزة السعفة الذهبية الفخرية، قبل عرض الفيلم، وهي جائزة غير مُعلنة، وقدمها له سبايك لي. جاء هذا التكريم غير المعلن بعد عرض فيلم قصير يستعرض مسيرة واشنطن الحافلة في قصر كان. تضمن الفيلم لقطات من أدواره الفائزة بجائزة الأوسكار في فيلمي "يوم التدريب"و"كينغ كونغ ليس لديه ما يفوقني!" - و"غلوري"، بالإضافة إلى أفلام مثل "ماكبث" و"نسخة كاربونية" وأفلامه السابقة مع سبايك لي، "مو بيتر بلوز" (1990)، و"مالكوم إكس" (1992)، و"هي غيم" (1998)، و"إنسايد مان" (2006). إليكِ هذا الخبر فيلم Highest 2 Lowest هو فيلم جريمة أمريكي، من إخراج سبايك لي وتأليف ويليام آلان فوكس، وهو إعادة باللغة الإنجليزية لفيلم أكيرا كوروساوا الياباني High and Low - 1963، المقتبس من رواية "فدية الملك" (1959) للكاتب إد ماكبين. الفيلم من بطولة دينزل واشنطن، إيلفنش هاديرا، جيفري رايت، وآيس سبايس (في أول ظهور سينمائي لها)، وآيساب روكي. ومن المقرر عرضه في دور العرض السينمائي في الولايات المتحدة يوم 22 أغسطس 2025، قبل إتاحته على المنصات الرقمية 5 سبتمبر 2025. قد ترغبين في معرفة لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا « إنستغرام سيدتي ». وللاطلاع على فيديوغراف المشاهير زوروا « تيك توك سيدتي ». ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» « سيدتي فن ».


الشرق الأوسط
منذ 7 ساعات
- ترفيه
- الشرق الأوسط
دينزل واشنطن يحصل على السعفة الذهبية الفخرية من مهرجان «كان» السينمائي
حصل النجم الأميركي دينزل واشنطن على جائزة السعفة الذهبية الفخرية من مهرجان «كان» السينمائي الدولي في فرنسا. وفاجأ رئيس مهرجان «كان» السينمائي تيري فريماوكس دينزل واشنطن بالجائزة قبل العرض الأول لفيلم «أعلى إلى أدنى» مساء الاثنين. وقال مخرج الفيلم سبايك لي، الذي قدم الجائزة إلى واشنطن: «هذا أخي، هنا». من جانبه، قال واشنطن: «هذه مفاجأة تامة بالنسبة لي».


صحيفة الخليج
منذ 11 ساعات
- ترفيه
- صحيفة الخليج
من القاهرة إلى نيويورك.. مهرجان «كان» يفتح شاشاته للعالم
يشهد مهرجان «كان» السينمائي في دورته الحالية لعام 2025 حراكاً فنياً لافتاً عنوانه الأبرز «تجديد في الرؤية وجرأة في الطرح»، حيث يفرض المخرجون الشباب والوجوه الجديدة حضورهم ويواكب المهرجان هذه الدينامية قبل لحظة مرتقبة تتمثل في العرض المنتظر لفيلم «سبايك لي» الجديد من بطولة دينزل واشنطن. عودة جوليا دوكورنو تعود المخرجة الفرنسية جوليا دوكورنو إلى مهرجان كان بعد أربع سنوات على فوزها بالسعفة الذهبية عن فيلم «تيتان»، بفيلمها الجديد «ألفا»، الذي تستلهم فيه أجواء وباء الإيدز في ثمانينيات القرن الماضي لتروي قصة فتاة تبلغ 13 عاماً تواجه عالماً يملؤه الخوف والعدوى. ويشارك في بطولة الفيلم كل من الممثلة الفرنسية الإيرانية غلشيفته فراهاني، بدور الأم والنجم طاهر رحيم الذي يجسد دور العم المصاب بفيروس غامض يحوّل ضحاياه إلى تماثيل بشرية. طارق صالح يقدّم مصر من بوابة التشويق السياسي المخرج السويدي المصري طارق صالح يعيد تقديم رؤيته النقدية للمجتمع المصري من خلال فيلمه الجديد «نسور الجمهورية»، الذي لفت أنظار لجنة التحكيم برئاسة جولييت بينوش ويتناول الفيلم قصة نجم سينمائي يجد نفسه في مشاكل كثيرة ويؤدي الدور الممثل فارس فارس، الذي تعاون سابقاً مع صالح في أفلام مثل «حادث النيل هيلتون». نجوم هوليوود يجلبون أجواء نيويورك إلى الريفييرا في عرض خارج المنافسة، يعود المخرج سبايك لي إلى كان بفيلم «هايست تو لويست» (Highest 2 Lowest) وهو تعاون جديد مع دينزل واشنطن وينضم إليهما مغني الراب آيساب روكي، من المتوقع أن يجذب الفيلم اهتماماً واسعاً داخل المهرجان وخارجه، بالنظر إلى نجومية أبطاله وسمعة لي كمخرج صاحب أسلوب فني مميز. منافسة شبابية وعودة الأسماء الثقيلة حتى منتصف فعاليات المهرجان، تبرز أسماء جديدة مثل الممثلة والمخرجة حفصية حرزي بفيلمها «لا بوتيت ديرنيير»، والمخرج الإسباني الفرنسي أوليفر لاكس الذي فاجأ الجمهور بفيلم «سيرات» ذي الطابع الصحراوي الحاد. كما سجّلت المخرجة الألمانية ماشا شيلينسكي حضوراً لافتاً بفيلمها «ساوند أوف فالينغ»، الذي يستعرض صدمات الأمهات وبناتهن في معالجة فنية أشبه بلوحة انطباعية. رستائي والأخوان داردين مع اقتراب إسدال الستار على دورة هذا العام يوم السبت المقبل، لا يزال الجمهور يترقّب عرض أفلام لعدد من الأسماء البارزة في السينما العالمية، بينهم الإيرانيان جعفر بناهي وسعيد رستائي، إلى جانب الشقيقين البلجيكيين جان بيار ولوك داردين بفيلمهما الجديد «Jeunes mères». تستمر فعاليات المهرجان في جذب الأنظار، حاملة في طيّاتها روحاً تجديد، وأصواتاً سينمائية تُعيد تشكيل مشهد الفن السابع من جديد.


الشرق الأوسط
منذ 2 أيام
- ترفيه
- الشرق الأوسط
ويس أندرسون... مخرج التَّصميم الهندسي للإنسان والزمان
يحرص مهرجان «كان» سنوياً على اختيار أفلام أميركية ذات طابع مستقل، متحرِّرة من السائد الهوليوودي، من خلال أعمال لمخرجين اشتهروا برؤاهم الذاتية وأسلوبهم الخاص في التأليف، مثل سبايك لي، وجيم جارموش، وديفيد لينش، وقبلهم روبرت ألتمن، وودي ألن، وألكسندر باين. كذلك كانت للمهرجان جولات ناجحة مع المخرج ويس أندرسون الذي يوالي عرض أفلامه فيه كلَّما حقق جديداً. ويشارك أندرسون العام الحالي بفيلم كوميدي بعنوان «المخطط الفينيقي»، بعد أن قدَّم قبل عامين فيلم «أسترويد سيتي»، الذي انضم بدوره لما سبق لهذا المخرج أن حققه وخصَّه في هذا المهرجان الفرنسي. المخرج أندرسون خلال تصوير «فندق بودابست الكبير» (فوكس سيرتشلايت) إلى الصدارة ينتمي فيلم أندرسون الجديد إلى مجموعة أفلامه السابقة، لا من حيث الحكاية التي تضمُّ مواقف مختلفة لشخصيات متعددة، بل من حيث ذلك الأسلوب الخاص الذي يميِّز كلّ ما يحقِّقه. أسلوب يعتمد الشكل الهندسي ويعمد إلى حلول فنية خاصّة به تُميِّز أفلامه عن أي مخرج آخر من أي مكان. لم يدرس أندرسون الهندسة المعمارية أو علم الهندسة مُطلقاً، كما لم يُمارس فنَّ الرسم من قريب أو بعيد (كما فعل لينش على سبيل المثال). وذلك لم يمنعه، منذ أن بدأ الإخراج سنة 1998، من تشكيل أفلامه على نحو هندسي، ومنحِ الصورة ألواناً أساسية تُعبِّر عن المكان والمعنى الذي يجسِّدهما. ألوانه فاقعة حين يرغب في ذلك، وخافتة في حالات أخرى. حتى عندما تكون خافتة أو باهتة، تبقى مُميَّزة بدرجة كبيرة من دفع اللون إلى الصدارة؛ لذلك، فإن مُشاهدة أفلامه هي تجربة في التصاميم الشكلية وألوانها، تُحيط بالحكاية وتٌلّمُ بتفاصيل عدَّة يوفِّرها المخرج في أي مشهد، وفي أي فيلم له. في «المخطط الفينيقي» مثال جاهز: مشهد يتألف من غرفة واسعة ذات سقف وجدران من الخشب بُنيَّة اللون، فيها 3 شخصيات. إلى اليمين رجل بسترة بنيَّة يحمل حقيبة حمراء وجهازاً تحتها. وراءه بأمتار قليلة فتاة بلباس راهبة. إلى يسار الصورة، وعلى بُعد مماثل، يقف رجل بيد مربوطة لعنقه (إثر حادثة)، يرتدي سترة لونها بيج. الغرفة نفسها موضَّبة، تحتوي على مكتب في منتصفها أمام نافذة، وعلى الأرض انعكاسات لنور الشمس. ديكوريست توزيع الشخصيات في الفيلم ينتمي إلى رؤية المخرج، حيث تُحسب تفاصيل كل لقطة بدقة شديدة، من حيث المساحة والمسافات، وحتى انعكاس ضوء الشمس على الأرض. الفيلم بأكمله مصمَّم على هذا النحو، كما لو أن المخرج رسم كل مشهد على حِدَةٍ قبل تصويره، وهذه ليست المرة الأولى. يمكن ملاحظة هذا الأسلوب المميز لدى أندرسون في جميع أفلامه؛ فهو «ديكوريست» ومخرج في آنٍ معاً. في فيلم «عائلة تَننباوم الملكية» (2001)، يلعب المنزل حيث تعيش شخصيات العائلة دوراً محورياً في تعريفها، يُفسِّرها من خلال محتويات غُرَفه وتوزيع الألوان فيها. وأمضى المخرج 6 أشهر في تصميم الديكورات واختيار الألوان، مقابل 6 أسابيع فقط لتصوير الفيلم. «دارجالينغ ليمتد» (فوكس سيرتشلايت) في لقطة من فيلم (The Darjeeling Limited) «دارجالينغ ليمتد» عام 2007، تُظهر 3 ممثلين جالسين على كنبة عريضة داخل غرفة ضيقة ذات جدران برتقالية داكنة وحمراء باهتة. طريقة جلوسهم ووضع أيديهم أمامهم تبدو متجانسة، لأن الغاية هي توفير صورة ثلاثية الأبعاد لشخص واحد. هؤلاء هم 3 إخوة ركبوا القطار في مهمة روحانية. بدلاً من تناول شخصياتهم بشكل منفصل، يعرض المشهد اختلافاتهم وتماثلهم، ليختزل كل شيء في تلك اللقطة، فإذا بهم أقرب إلى حالة واحدة متعددة الشخصيات. هذا التماثل يطرح مُجدداً الرغبة في استخدام التصميم العام بوصفه بديلاً للدراسة النفسية أو حتى الاجتماعية. الأسلوب كلغة أحد أفضل أفلام أندرسون هو (The Grand Budapest Hotel) «فندق بودابست الكبير» 2014. الفندق من الخارج هو معمار كلاسيكي زهري اللون. المشاهد الداخلية حمراء قانية أساساً. بهو الفندق يتألف من سجادة عريضة في الوسط وسجادتين على جانبيها، وسُلَّم مغطى بدوره بالسجاد، وفي أعلاه مكتب الاستقبال تحت نوافذ بيضاء. المصابيح موزَّعة بالتساوي في كل مكان. الغاية هنا هي توفير نظرة محدَّدة لفندق كلاسيكي في زمن كلاسيكي (الثلاثينات) في مدينة أوروبية تتنفَّس أريح تلك الفترة الفاصلة بين حربين عالميتين. لم يعد هناك داعٍ، والحال هذا، لمشاهد توفِّر تصويراً للمدينة أو للمكان عموماً. مرّة أخرى، تتكفَّل الصورة بتوفير المعلومات المطلوبة. حين تنتقل الأحداث من تلك الفترة الزمنية إلى أخرى (الستينات)، يتغيَّر الاعتماد على اللون الأحمر القاني وتبعاته البرتقالية والوردية. هذا يتماشى مع الرغبة في تصوير انتقالِ زمني من عصر الفخامة الأرستقراطية في العقود السابقة إلى بقايا تلك الفخامة بعدما بهتت الألوان. أمّا أندرسون، فبلغ هذا التشكيل الخاص به في فيلم (The French Dispatch) «ذَا فرنش ديسباتش» الذي عرضه مهرجان «كان» سنة 2021. يختار لون المبنى التقليدي القديم من الخارج من دون تمييز يُذكر. لكن المشاهد الداخلية هي التي تتنوَّع. لا تنتقل من ألوان فاتحة إلى أخرى هادئة وخافتة، بل يتناوب عليها التصوير بالألوان والأبيض والأسود. كل ما يفعله أندرسون من جهد في توظيف الألوان والتصاميم والتفاصيل هو أسلوب خاص به يقوم على توفير التشكيل الصالح لأن يلعب دور البطولة إلى جانب الشخصيات. ينتمي إلى فن الرسم وفن الهندسة وفن المسرح في آن معاً. هذا من دون أن ينفي أحدنا انتماء هذا المزيج إلى السينما أساساً. ما يقدّمه أندرسون هو أسلوب مغاير ومنفرد ينتمي إليه وحده. هو نفسه يقول: «قرَّرت أن هذا الأسلوب هو مثل خط يدي لا أستطيع تغييره».