أحدث الأخبار مع #سبوتيفاي


نافذة على العالم
منذ 11 ساعات
- نافذة على العالم
أخبار التكنولوجيا : كيف تستخدم أداة أبل الجديدة لنقل مكتبتك الموسيقية من سبوتيفاى؟
الاثنين 19 مايو 2025 01:31 مساءً نافذة على العالم - أطلقت شركة آبل بشكل هادئ أداة جديدة لنقل المحتوى الموسيقي، تتيح للمستخدمين الانتقال بسهولة من خدمات بث الموسيقى الأخرى إلى خدمة "آبل ميوزك"، وتعد هذه الأداة خطوة مهمة نحو تيسير تجربة الانتقال، خاصة لأولئك الذين اعتادوا التنقل بين التطبيقات المختلفة بحثًا عن جودة صوت أعلى، أو خوارزميات أكثر دقة في التوصية، أو واجهات استخدام مريحة. والأداة الجديدة تمكن المستخدم من نقل مكتبته الموسيقية وقوائم التشغيل المحفوظة من تطبيقات مثل "سبوتيفاي" مباشرة إلى مكتبة "آبل ميوزك"، مما يزيل واحدة من أبرز العقبات التي كانت تواجه الكثيرين عند اتخاذ قرار التحول من خدمة إلى أخرى. ورغم أن "سبوتيفاي" تعتبر من أشهر خدمات بث الموسيقى في العالم، فإنها تفتقر إلى مزايا صوتية متقدمة مثل دعم تقنية "Dolby Atmos"، وهي ميزة توفرها آبل لمشتركيها، وتُعد نقطة جذب مهمة لعشّاق الصوت عالي الجودة، ومع إطلاق الأداة الجديدة، بات بإمكان مستخدمي "سبوتيفاي" الانتقال إلى "آبل ميوزك" دون القلق من فقدان الأغاني أو القوائم التي قاموا ببنائها على مدار سنوات. لبدء عملية النقل، يتعين على المستخدم أولًا الاشتراك في خدمة "آبل ميوزك" عبر جهازه، الخدمة متاحة على أجهزة آيفون وآيباد وماك وويندوز 11 وأندرويد، بالإضافة إلى إمكانية الوصول إليها عبر الويب. بعد إنشاء الحساب، يجب تفعيل خيار "مزامنة المكتبة" من إعدادات الجهاز، لضمان ظهور نفس المحتوى على جميع الأجهزة المرتبطة بالحساب، كذلك يتوفر هذا الخيار ضمن إعدادات الموسيقى على أجهزة آبل، بينما يظهر داخل إعدادات التطبيق نفسه على أندرويد وويندوز. بمجرد إعداد الحساب وتفعيل المزامنة، يمكن للمستخدم التوجه إلى إعدادات الموسيقى داخل التطبيق، حيث سيجد خيار "نقل الموسيقى من خدمات أخرى"، بعد الضغط عليه سيطلب منه اختيار "سبوتيفاي" من القائمة وتسجيل الدخول بحسابه هناك، بعد ذلك يمكنه تحديد ما يرغب في نقله، سواء كانت أغانٍ فردية أو قوائم تشغيل كاملة، ثم الضغط على "إضافة إلى المكتبة". ستبدأ آبل ميوزك بعدها في البحث عن هذه العناصر داخل كتالوجها، وإذا تم العثور على تطابقات دقيقة، تظهر رسالة تؤكد اكتمال النقل، ويتم إدراج الأغاني مباشرة في مكتبة المستخدم، أما إذا لم يتم العثور على تطابق تام، فستقترح الخدمة بدائل قريبة، وتطلب من المستخدم مراجعتها يدويًا، ليقرر ما إذا كان يرغب في إضافتها أم لا. بهذه الخطوات البسيطة، يكون المستخدم قد نقل مكتبته الموسيقية من "سبوتيفاي" إلى "آبل ميوزك"، دون أن يفقد ذكرياته الموسيقية أو اختياراته المفضلة.


روسيا اليوم
منذ يوم واحد
- ترفيه
- روسيا اليوم
نشرها على منصة "X".. مغن أمريكي شهير يحصد ملايين المشاهدات لأغنية تمجد هتلر
وبعدما حقق الفنان الذي بات يعرف باسم "YE" شهرة بفضل أغانيه التي نال من خلالها 24 جائزة "غرامي"، أطلق المغني سلسلة تصريحات معادية للسامية ومؤيدة للنازية في السنوات الأخيرة. وعلى حسابه في منصة "إكس"، حقق المقطع الذي نشر في ذكرى انتهاء الحرب العالمية الثانية، ما يقرب من 10 ملايين مشاهدة حتى الأحد. وتظهر في الأغنية مجموعة من الأمريكيين من ذوي البشرة السوداء يرتدون جلود الحيوانات ويرددون عنوان الأغنية التي تمجد الزعيم النازي "أدولف هتلر"، وتنتهي الأغنية بخطاب ألقاه الدكتاتور النازي. وبحسب بيان نقلته محطة "إن بي سي نيوز" الأمريكية، قررت منصة يوتيوب إزالة المحتوى المذكور، مؤكدة أنها ستواصل إزالة التحميلات الجديدة للأغنية من منصتها. وقالت شبكة التواصل الاجتماعي "ريديت" للوسيلة الإعلامية نفسها إنها ستزيل أي تحميلات للأغنية من المنصة. وصرح ناطق باسم الموقع "الكراهية ومعاداة السامية ليس لها مكان على الإطلاق على ريديت". وأزيلت الأغنية أيضا من منصتي البث الموسيقي الرئيسيتين "سبوتيفاي" و"آبل ميوزيك". المصدر: وكالات + وسائل إعلام


العين الإخبارية
منذ 2 أيام
- صحة
- العين الإخبارية
كيف تؤثر الموسيقى على سلوك السائقين؟ دراسة جديدة تحذر من الإيقاع السريع أثناء القيادة
حذّرت دراسة حديثة من التأثير السلبي لأنواع معينة من الموسيقى على سلوك السائقين أثناء القيادة، مؤكدة أن الإيقاع السريع أو المرتفعة أو الكلمات ذات المحتوى العدواني قد تؤدي إلى تصرفات غير آمنة. وتوصي الدراسة باستخدام موسيقى أبطأ لتعزيز التركيز والهدوء خلف المقود، وهو ما دفع منصات مثل "سبوتيفاي" إلى التعاون مع شركات التأمين بهدف ابتكار أدوات تساعد في تحسين تجربة القيادة من خلال موسيقى ملائمة. الموسيقى السريعة قد تعزز السلوك الاندفاعي توصل باحثون من جامعة برونيل البريطانية إلى أن وأشارت الدراسة، التي نشرتها صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، إلى أن هذا النوع من الموسيقى يرتبط بزيادة احتمالات كسر إشارات المرور، والتوقف المفاجئ، واتخاذ قرارات ناتجة عن انفعالات آنية. ووفقًا لفريق الباحثين، فإن الأغاني التي تتجاوز سرعتها 120 نبضة في الدقيقة قد تدفع السائق، من دون وعي، إلى زيادة السرعة وتغيير المسارات بشكل متكرر. ويرتبط هذا النمط بتحفيز منطقة في الدماغ مسؤولة عن تقييم المخاطر، ما ينشّط استجابة "الكر أو الفر"، ويؤثر على سلوك القيادة. الموسيقى البطيئة تعزز التركيز أثناء القيادة على الجانب الآخر، كشفت الدراسة أن الموسيقى التي تتراوح سرعتها بين 60 و80 نبضة في الدقيقة – وهي تقريبًا معدل ضربات القلب أثناء الراحة – تسهم في تعزيز مستويات التركيز والهدوء. وأورد الباحثون أمثلة لأغانٍ تندرج ضمن هذا النطاق مثل "Thinking Out Loud" للمغني إد شيران، و"Let It Be" لفرقة "ذا بيتلز"، و"Angels" لروبي ويليامز. أدوات ذكية لاقتراح موسيقى آمنة على الطرقات وفي إطار تطبيق نتائج الدراسة عمليًا، تعاونت شركة التأمين "أليانز" مع منصة "سبوتيفاي" لإطلاق أداة رقمية مبتكرة تساعد السائقين، لا سيما الشباب، على الوصول إلى موسيقى ذات إيقاع منخفض ومناسب للقيادة. وتعتمد الأداة على تحليل أنماط الاستماع لدى المستخدم، من خلال مراجعة القوائم الموسيقية المُفضلة وتحديد متوسط الإيقاع فيها. بعد التحليل، تُنتج الأداة قوائم تشغيل شخصية تحتوي على أغانٍ ضمن نطاق إيقاعي يتراوح بين 60 إلى 80 نبضة في الدقيقة، لضمان أجواء موسيقية تُسهم في تهدئة الأعصاب وتعزيز التركيز خلف عجلة القيادة. ومن بين الأسماء التي ظهرت ضمن هذه القوائم: هالزي، وتيت ماكراي، وأريانا جراندي، وفرقة "لندن جرامر" البريطانية. ويأمل الباحثون من خلال هذه المبادرات المشتركة أن تساعد التوصيات الموسيقية في تقليل الحوادث الناجمة عن عوامل سمعية، وتحسين تفاعل السائقين مع بيئة القيادة، من خلال التناغم بين الإيقاع السمعي والحالة الذهنية المطلوبة على الطريق. aXA6IDgyLjI3LjI1My43NSA= جزيرة ام اند امز SK


مصراوي
منذ 2 أيام
- صحة
- مصراوي
دراسة تحذر من الاستماع إلى هذه الأغاني أثناء القيادة
كشفت دراسة أجراها باحثون من جامعة برونيل أن الاستماع إلى أنواع معينة من الموسيقى أثناء القيادة قد يضر الصحة ويسبب القيام بسلوكيات خطيرة على الطريق. وأوضحت الدراسة أن الاستماع إلى أنواع معينة من الموسيقى أثناء القيادة تحديدا تلك التي تتميز بإيقاع سريع جدا، أو أصوات عالية بشكل ملحوظ، أو حتى كلمات ذات محتوى عنيف قد يزيد من احتمالية قيام السائق بسلوكيات خطرة. وتتضمن هذه السلوكيات مخالفة إشارات المرور، والتوقف بشكل مفاجئ وغير متوقع، بالإضافة إلى اتخاذ قرارات قيادة سريعة وغير مدروسة تنم عن غضب أو تهور على الطريق، وفقا لصحيفة "ديلي ميل" البريطانية. ووفقاً للباحثين فإن الأغاني التي تزيد سرعتها عن 120 نبضة في الدقيقة قد تدفع السائقين دون وعي إلى القيادة بشكل أسرع وتغيير مساراتهم بشكل متكرر. وشدد الباحثون على أن الموسيقى ذات معدل النبضات المرتفعة يمكنها تحفيز منطقة الدماغ التي تعالج الخطر، مما يؤدي إلى إثارة استجابة الهروب أو القتال، وتدفع السائقين للتفاعل واتخاذ قرارات سريعة بدلاً من التفكير. الموسيقى الهادئة في المقابل، اكتشف الباحثون في جامعة برونيل، أن الموسيقى التي تطابق معدل ضربات القلب أثناء الراحة ما بين 60 إلى 80 نبضة في الدقيقة، ترتبط بتعزيز القيادة الأكثر تركيزًا وهدوءًا. وضربت الدراسة أمثلة على هذا النوع من الموسيقى، كما الموجودة في أغاني "Thinking Out Loud" للمغني Ed Sheeran، وأغنية "Let It Be" للمغني The Beatles، وأغنية "Angels" للمغني روبي ويليامز. وفي محاولة منها لدعم سائقي السيارات، صممت منصة "سبوتيفاي" وشركة التأمين "أليانز"، أداة فعالة لتزويد السائقين بموسيقى ذات إيقاع مُنخفض من أجل قيادة أكثر أماناً، تستهدف الشباب الذين يستمعون إلى الموسيقى بشكل أكبر. تعمل الأداة على إنشاء قوائم تشغيل فريدة بناءً على نشاط الاستماع للأفراد على "سبوتيفاي" من خلال تحليل قوائم التشغيل الحالية لمعرفة ذوقهم والإيقاع المتوسط الذي يميلون إليه، ثم تستخدم الأداة البيانات لإنشاء قائمة تشغيل "آمنة" للأغاني بنطاق يتراوح بين 60 إلى 80 نبضة في الدقيقة. وتتضمن بعض قوائم التشغيل التي أنشأتها الأداة أغاني لفنانين مثل: الأمريكية هالزي، والكندي تيت ماكراي، والأمريكية أريانا جراندي، وفرقة الموسيقى البريطانية "لندن جرامر". اقرأ أيضا: تحميك من الإصابة بمرض الكبد الدهني.. أفضل 5 زيوت للطبخ ضيفة تفقد وعيها على الهواء.. لن تتوقع رد فعل المذيع (فيديو)

أخبار السياحة
منذ 2 أيام
- صحة
- أخبار السياحة
فضحية تهز 'سبوتيفاي' اكتشاف بودكاستات تروج لمواد أفيونية
سارعت خدمة سبوتيفاي السويدية، التي تقدم خدمة بث الموسيقى والبودكاست، هذا الأسبوع إلى إزالة عشرات من البودكاستات المزيفة التي وُجد أنها تروج لأدوية تحتاج إلى روشتة طبيب لصرفها، مُخالفةً بذلك سياسات 'سبوتيفاي'، وربما القانون الفيدرالي. ويوم الخميس، أفاد تحقيق لموقع بيزنس إنسايدر بأن 'سبوتيفاي' أزالت 200 بودكاست تُعلن عن بيع المواد الأفيونية وأدوية أخرى، لكن هذه لم تكن نهاية الفضيحة. فقد أفادت شبكة سي إن إن، يوم الجمعة، أنها اكتشفت بسهولة عشرات البودكاستات المزيفة الأخرى التي تُروّج للأدوية على 'سبوتيفاي'. وقال متحدث باسم 'سبوتيفاي' لموقع 'Ars Technica'، إن جميع البودكاستات المزيفة التي أبلغت عنها المنصات الإعلامية قد أُزيلت، باعتبارها مُخالفة للقانون أو محتوى غير مرغوب فيه، بحسب تقرير للموقع المتخصص في أخبار التكنولوجيا. لكن المتحدث لم يكن واضحًا بشأن احتمال عودة هذا المحتوى للظهور مجددًا، وقال: 'نعمل باستمرار على كشف وإزالة المحتوى المخالف عبر خدمتنا'. وذكرت 'سي إن إن' أن بعض عناوين هذ البودكاستات كان لتثير الشكوك لدى مشرف على المحتوى بشري، حيث كانت تحمل عناوين مثل 'متجري للأديرال'، والأديرال هو مادة تحتاج إلى روشتة طبيب لصرفها وتخضع للرقابة. وكان من بين عناوين حلقات البودكاستات أيضًا 'اطلب الكوديين عبر الإنترنت من صيدلية آمنة في لويزيانا' و'اطلب زاناكس 2 ملغ عبر الإنترنت – صفقة كبيرة في موسم عيد الميلاد'، والكوديين هو من المواد الأفيونية وهو والزاناكس يصرفان بروشتة طبيب ويسببان الإدمان. ورغم إمكانية اكتشاف حقيقة هذه البودكاستات من العناوين بواسطة مراقب بشري، فإن نظام الكشف التلقائي في 'سبوتيفاي' لم يُبلغ عن كونها بودكاستات مزيفة لإزالتها. وأفادت 'سي إن إن' أن بعضها ظلّ منشورًا لعدة أشهر، مما قد يُسبب مشكلات لمنصة سبوتيفاي، في وقتٍ تُكثف فيه الحكومة الأميركية جهودها لمكافحة بيع مثل هذه المواد عبر الإنترنت. وأشارت 'سي إن إن' إلى أن العديد من المراهقين لقوا حتفهم بسبب جرعات زائدة من حبوبٍ تم شراؤها عبر الإنترنت، مما أثار ردود فعلٍ غاضبة ضد شركات التكنولوجيا. وكانت الرسوم الجمركية الجديدة التي فرضها الرئيس الأميركي دونالد ترامب تستهدف بشكل خاص منع تدفق المواد القاتلة إلى الولايات المتحدة، وهو أمر وصفه ترامب بأنه يمثل حالة طوارئ وطنية. ووجد موقع بيزنس إنسايدر أن العديد من حلقات البودكاستات تتضمن صوتًا آليًا، وأن مدتها أقل من دقيقة، بينما أشارت 'سي إن إن' إلى أن بعض الحلقات لا تتجاوز مدتها 10 ثوانٍ. كما أن بعضها لا يحتوي على أي صوت على الإطلاق، وفقًا لـ'بيزنس إنسايدر'. وذكرت 'سي إن إن' أن تطورات الذكاء الاصطناعي قد بسّطت عملية توليد الصوت والصورة، بالإضافة إلى انتشار أدوات تحويل النص إلى كلام، مما سهّل أكثر من أي وقت مضى إنتاج هذه البودكاستات المزيفة التي تربط بمواقع احتيالية أو ربما أسواق سوداء. ولم يتمكن كل من 'بيزنس إنسايدر' و'سي إن إن' من التحقق مما إذا كان من الممكن شراء المخدرات بالفعل من المواقع المرتبطة بهذه البودكاستات. وأشارت شبكة سي إن إن إلى أن نظام الإشراف على المحتوى بـ'سبوتيفاي' نجح أحيانًا في رصد هذه البودكاستات المزيفة. وذكرت الشبكة أنه من غير الواضح عدد مستخدمي 'سبوتيفاي' الذين تفاعلوا مع البودكاستات المزيفة. ومع ذلك، فقد ظهرت البودكاستات في أعلى نتائج البحث عن أدوية مختلفة موصوفة، والتي ربما يكون بعض المستخدمين قد أجروها على المنصة بحثًا عن بودكاستات موثوقة تتعلق بالصحة.