أحدث الأخبار مع #سبيس،


24 القاهرة
٠٢-٠٧-٢٠٢٥
- علوم
- 24 القاهرة
اكتشاف مجرة نادرة متجمدة منذ 7 مليارات سنة.. تعرف على التفاصيل
أعلن فريق من علماء الفلك ب جامعة أكسفورد اكتشاف مذهل لمجرة نادرة تُعرف باسم KiDS J0842+0059، وُصفت بأنها حفرية كونية، بعد أن ظلت دون تغيير تقريبًا طوال 7 مليارات سنة، ويشير هذا الاكتشاف إلى وجود نوع نادر من المجرات لم يتأثر بالاندماجات أو التفاعلات الكونية التي عادةً ما تغيّر شكل وحجم المجرات مع مرور الزمن. اكتشاف مجرة نادرة متجمدة منذ 7 مليارات سنة ووفقًا لموقع سبيس، تشبه هذه المجرة، من حيث الأهمية العلمية، الديناصورات الأحفورية على الأرض، إذ تتيح للعلماء نافذة استثنائية على الماضي الكوني، باستخدام بيانات من عدة تلسكوبات، من بينها التلسكوب الثنائي الكبير (LBT) وتلسكوبات المسح البصري VST وVLT، تمكن الباحثون من قياس كتلة وحجم المجرة بدقة، ليجدوا أنها مضغوطة للغاية مقارنةً بمجرات أخرى لها نفس الكتلة، والتي تبلغ نحو مئة مليار ضعف كتلة الشمس. وتُظهر البيانات أن المجرة لم تشهد أي نشاط لتكوين النجوم منذ مليارات السنين، مما يدعم فكرة أنها "ميتة" كونيًا، وقد ساعدت صور عالية الدقة باستخدام تقنية البصريات التكيفية على تأكيد أن المجرة مدمجة تمامًا، وتشبه إلى حد كبير مجرة NGC 1277، وهي حفرية أخرى تقع في مجموعة برسيوس، أقرب بكثير إلى الأرض. يرى العلماء أن هذه الاكتشافات تُمكّنهم من تتبع تطور نوى المجرات الضخمة التي نراها اليوم، والتي غالبًا ما تشكّلت من اندماج مجرات أصغر على مدى العصور، ويأمل الباحثون في استخدام تقنيات مستقبلية، مثل تلسكوب إقليدس الفضائي، للعثور على المزيد من هذه المجرات الأثرية ودراستها لفهم أعمق لتاريخ الكون.


24 القاهرة
٢٦-٠٦-٢٠٢٥
- علوم
- 24 القاهرة
تلسكوب جيمس ويب يلتقط أول صورة مباشرة لأخف كوكب خارج المجموعة الشمسية
حقق تلسكوب جيمس ويب الفضائي إنجازًا فلكيًا جديدًا باكتشاف وتصوير أول كوكب خارج المجموعة الشمسية منذ إطلاقه، ويُعد هذا الكوكب الذي أُطلق عليه اسم TWA 7b أخف كوكب خارجي يتم تصويره مباشرة حتى الآن. تلسكوب جيمس ويب يلتقط أول صورة مباشرة لأخف كوكب خارج المجموعة الشمسية ووفقا لموقع سبيس، الكوكب الجديد يدور حول النجم الشاب TWA 7، الواقع على بُعد نحو 111 سنة ضوئية من الأرض في كوكبة قنطورس. وتقدّر كتلته بحوالي 100 مرة من كتلة الأرض (أو نحو 0.3 من كتلة كوكب المشتري)، وهو ما يجعله أخف بعشر مرات تقريبًا من أي كوكب تم تصويره مباشرة في السابق. تم رصد TWA 7b ضمن قرص الحطام الكوكبي المحيط بالنجم، وهو قرص مكوّن من غبار وصخور يُعتقد أنه مهدٌ لتشكّل الكواكب. ويمتاز هذا النظام النجمي بأنه يمكن رؤيته من منظور عمودي تقريبًا من الأرض، مما أتاح للعلماء فرصة استثنائية لرصد البنى والتكوينات الدقيقة في حلقاته الثلاث. وقد أظهرت بيانات تلسكوب جيمس ويب وجود منطقة خالية من المادة داخل إحدى الحلقات، تتطابق مع موقع انبعاث للأشعة تحت الحمراء، ما عزز من فرضية وجود كوكب في مرحلة تكوّن. وأكدت محاكاة فلكية لاحقة أن هذا الثقب في الحلقة ناجم عن تأثير الجاذبية لكوكب TWA 7b. يعتمد تلسكوب جيمس ويب في رصده على أجهزة متطورة مثل MIRI، المخصصة للأشعة تحت الحمراء المتوسطة، بالإضافة إلى جهاز إكليل الشمس الذي يحجب ضوء النجم الأم، ما يسمح بالكشف عن الضوء الخافت المنبعث من الكوكب. وتُعد هذه المرة الأولى التي يكتشف فيها تلسكوب جيمس ويب كوكبًا جديدًا بشكل مباشر، مما يشير إلى إمكانياته الكبيرة في رصد كواكب شبيهة، بل وأخف وزنًا، في المستقبل القريب.


24 القاهرة
٢٣-٠٦-٢٠٢٥
- علوم
- 24 القاهرة
انفجار شمسي هائل يقطع الاتصالات في المحيط الهادئ ويثير مخاوف من عواصف مغناطيسية
شهدت الشمس انفجارًا هائلًا يُعد الأقوى في الدورة الشمسية الحالية، حيث أطلقت توهجًا من الفئة X1.9، وهي واحدة من أعلى درجات النشاط الشمسي، ما تسبب في انقطاع الاتصالات الراديوية قصيرة المدى في أجزاء واسعة من المحيط الهادئ، شملت جزر هاواي. انفجار شمسي هائل يقطع الاتصالات في المحيط الهادئ ويثير مخاوف من عواصف مغناطيسية وبحسب ما أورده موقع سبيس، بلغ التوهج ذروته في الساعة 9:50 مساءً بتوقيت شرق الولايات المتحدة، الموافق 1:50 صباحًا بتوقيت غرينتش يوم 20 يونيو. ورغم شدة الانفجار، إلا أنه لم يكن مصحوبًا بقذف كتلي إكليلي CME، ما يعني أن ظاهرة الشفق القطبي لم تظهر هذه المرة كما كان يأمل البعض. الانفجار أدى إلى تأين فوري في الطبقات العليا من الغلاف الجوي، ما نتج عنه انقطاع في إشارات الراديو عالية التردد التي تقل عن 25 ميغاهرتز، وهذه الترددات تُستخدم في الملاحة الجوية والبحرية وكذلك من قِبل هواة الراديو للمسافات البعيدة. عدد من المستخدمين في هاواي أبلغوا عن فقدان مفاجئ للإشارات بالتزامن مع التوهج. كما أدى النشاط الشمسي إلى زعزعة استقرار خيط مغناطيسي ضخم في النصف الجنوبي من الشمس، ما قد يكون مؤشرًا على مزيد من الانفجارات في الأيام القادمة. وتنتمي هذه التوهجات إلى الفئة X، وهي الأعلى في تصنيف التوهجات الشمسية، حيث تعني كل زيادة رقمية تضاعفًا بعشرة أضعاف في شدة الطاقة. وصول التوهج إلى X1.9 يُبرز مدى قوته، خاصةً أن البقعة الشمسية 4114 التي صدر منها التوهج تُعد من أكثر المناطق نشاطًا وتعقيدًا مغناطيسيًا على سطح الشمس حاليًا. وكانت هذه البقعة قد أطلقت قبل أيام توهجًا أقل حدة من الفئة X1.2، ما يعزز التوقعات بمزيد من النشاط المكثف خلال الفترة المقبلة. القلق الأكبر يكمن في احتمال أن تطلق هذه البقعة توهجات مصحوبة بقذف كتلي موجه نحو الأرض، ما قد يؤدي إلى عواصف مغناطيسية تهدد الأقمار الصناعية، أنظمة الملاحة، شبكات الكهرباء، وربما تظهر الشفق القطبي في مناطق غير معتادة.


24 القاهرة
١٩-٠٦-٢٠٢٥
- علوم
- 24 القاهرة
علماء الفلك يرصدون انفجارات غازية من أكبر مذنب في أطراف النظام الشمسي
رصد علماء الفلك مؤخرًا نشاطًا مذهلًا في أكبر مذنب معروف في سحابة أورت، المسمى C/2014 UN271 برناردينيلي-برنشتاين، والذي يبلغ قطره نحو 137 كيلومترًا 85 ميلًا، أي أكبر بعشر مرات من متوسط حجم المذنبات المعروفة. ووفقًا لموقع سبيس، المذنب يقع حاليًا في منتصف الطريق بين الشمس وكوكب نبتون، على بعد نحو 16.6 ضعف المسافة بين الأرض والشمس، ويُعد ثاني أبعد مذنب يُلاحظ عليه نشاط كيميائي منذ نشأته في سحابة أورت، وهي منطقة بعيدة تحتوي على مليارات الأجسام الجليدية على أطراف النظام الشمسي. وباستخدام مصفوفة أتاكاما الكبيرة المليمترية/تحت المليمترية (ALMA) في تشيلي، اكتشف العلماء أن المذنب ينفجر بنفثات من غاز أول أكسيد الكربون، ما يُعد دليلًا مباشرًا على بداية نشاطه الكيميائي رغم بعده الهائل عن الشمس. ما أهمية هذا الاكتشاف؟ قال ناثان روث، الباحث في مركز جودارد لرحلات الفضاء التابع لناسا، إن الملاحظات تُوفر لمحة فريدة عن طبيعة هذا "العالم الجليدي الهائل، مشيرًا إلى أن الانبعاثات المعقدة من الغاز تطرح تساؤلات جديدة حول تكوين المذنبات وتطورها أثناء اقترابها من النظام الشمسي الداخلي. تُعد هذه البيانات الأولى من نوعها التي توثق بالتفصيل نشاط مذنب بهذه الضخامة قبل اقترابه الكبير من الشمس، كما سمحت الأدوات المتطورة لتلسكوب ALMA برصد البنية الداخلية للمذنب، وقياس حجم نواته وكمية الغبار المحيط بها بدقة عالية. السيطرة على حريق بمخلفات في أرض فضاء خلف المول القديم بحدائق الأهرام السيطرة على حريق بأرض فضاء في السويس دون خسائر


24 القاهرة
٠٥-٠٦-٢٠٢٥
- علوم
- 24 القاهرة
استعداد لهبوط تاريخي على القمر.. اليابان تقترب من إنجاز فضائي جديد
تستعد مركبة الهبوط القمرية اليابانية ريزيلينس التابعة لشركة آي سبيس ispace لمحاولة هبوط تاريخية على سطح القمر يوم الخميس 5 يونيو، حيث تدور حاليًا في مدار دائري على ارتفاع 100 كيلومتر فوق السطح، في طريقها للهبوط في منطقة بحر البرد ماري فريجوريس الواقعة في النصف الشمالي للقمر. ووفقًا لموقع سبيس، من المقرر أن تبدأ المركبة الهبوط الآلي عند الساعة 3:17 مساءً بتوقيت شرق الولايات المتحدة 19:17 بتوقيت غرينتش، أي 4:17 صباحًا بتوقيت اليابان يوم الجمعة 6 يونيو، وهو توقيت مبكر بـ7 دقائق عن الموعد المعلن سابقًا، بعد تحديث الحسابات المدارية بدقة من قِبل مهندسي الشركة. تجربة ثانية بعد فشل سابق ريزيلينس هي ثاني محاولة لشركة ispace للوصول إلى سطح القمر، بعد فشل المهمة الأولى هاكوتو-آر 1 في عام 2023، حيث فقدت المركبة الأولى الاتصال قبل ملامستها السطح، نتيجة خطأ في مستشعر الارتفاع، المركبة الجديدة تحتفظ بتصميم مماثل لكن مع تحسينات برمجية استنادًا إلى تلك التجربة. وتزن ريزيلينس نحو 1000 كيلوجرام، ويبلغ ارتفاعها 2.3 متر وعرضها 2.6 متر، وستبدأ تشغيل محركها الرئيسي تلقائيًا عند الساعة 2:20 مساءً بتوقيت شرق الولايات المتحدة لتقليل سرعتها وبدء عملية الهبوط. حمولة علمية وتجارية متنوعة تحمل المركبة خمس حمولات علمية وتجارية، من بينها الروبوت الصغير تيناشيوس من فرع الشركة في لوكسمبورغ، والذي تم تجهيزه بكاميرا أمامية ومجرفة لجمع العينات، بالإضافة إلى تجربة لتحليل الماء، ووحدة لزراعة الطحالب، ومسبار إشعاعي من تايوان. كما تحمل لوحة فنية مستوحاة من سلسلة جاندام الشهيرة، وقرص ذاكرة من منظمة اليونسكو لحفظ التنوع اللغوي، ومجسمًا فنيًا باسم "مون هاوس". لحظة فارقة في سباق الهبوط التجاري في حال نجاح الهبوط، ستكون ريزيلينس أول مركبة هبوط قمرية خاصة يابانية تصل بأمان إلى سطح القمر، والثالثة تجاريًا على مستوى العالم، وهو ما يعزز الطموحات اليابانية في اقتصاد الفضاء القمري. ومن المتوقع أن تعمل المركبة لمدة تصل إلى أسبوعين مدة اليوم القمري، قبل أن تتوقف بفعل البرودة الشديدة لليل القمري، حيث ستعتمد في اتصالاتها على شبكة ESTRACK التابعة لوكالة الفضاء الأوروبية. اليوم.. القمر يقترن مع "قلب الأسد" في مشهد بديع يزين سماء الليل ظاهرتان فلكيتان مميزتان.. سماء مصر تشهد استطالة الزهرة واقتران القمر الليلة