أحدث الأخبار مع #سبيس،


منذ 6 أيام
- علوم
كويكب بحجم منزل يمر بين الأرض والقمر اليوم
كشفت وكالة ناسا أن كويكبًا صغيرًا بحجم منزل، يُعرف باسم 2025 KF، سيقترب من الأرض اليوم، الثلاثاء 21 مايو، دون أن يشكّل أي خطر على كوكبنا أو على القمر. كويكب بحجم منزل يمر بأمان بين الأرض والقمر اليوم ووفقًا لموقع سبيس، جرى رصد الكويكب حديثًا، وسيصل إلى أقرب نقطة له من الأرض عند الساعة 1:30 ظهرًا بتوقيت شرق الولايات المتحدة (5:30 مساءً بتوقيت غرينتش)، إذ سيمر على مسافة نحو 115،000 كيلومتر، أي ما يعادل ثلث المسافة تقريبًا بين الأرض والقمر. ويمر الكويكب بسرعة مذهلة تبلغ 41،650 كيلومترًا في الساعة، مارًا بالقرب من القطب الجنوبي للأرض، قبل أن يواصل رحلته في مداره الطويل والمعقد حول الشمس. الكويكب لا يُعد خطرًا بحسب ناسا لا يُعتبر الكويكب 2025 KF من الأجسام الخطيرة، إذ لن يقترب من القمر أكثر من 226،666 كيلومترًا، ولن يشكل تهديدًا على الأرض. كما أن حجمه – الذي يُقدّر بين 10 إلى 23 مترًا – يعني أنه، حتى لو اصطدم بالغلاف الجوي، فسيحترق غالبًا دون أن يسبب ضررًا يُذكر. وجرى اكتشاف الكويكب يوم 19 مايو الجاري من خلال مشروع MAP الفلكي في صحراء أتاكاما بتشيلي، أي قبل يومين فقط من مروره القريب. مراقبة دائمة للكويكبات منذ بدء برامج الرصد في عام 1998، صنّفت وكالة 'ناسا' نحو 40 ألف كويكب قريب من الأرض، من بينها نحو 4700 كويكب تُعتبر خطرة محتملة، ومع ذلك، يؤكد الخبراء أن احتمال اصطدام كويكب كبير بالأرض خلال القرن الحالي منخفض جدًا. مركبة لوسي تلامس الغموض.. ناسا تقترب من كويكب غريب الشكل على بُعد 100 مليون ميل من الأرض كويكب يتجه نحو الأرض يصدم العلماء بحجمه غير المتوقع.. ما القصة؟


معا الاخبارية
١٩-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- معا الاخبارية
المجلس الثقافي البريطاني يعلن عن 5 مشاريع إبداعية
رام الله- معا- يسرّ المجلس الثقافي البريطاني في فلسطين أن يعلن عن خمس مشاريع إبداعية جديدة حاصلة على منحة "سرد" لتعلم وتطوير مهارات اللغة الإنجليزية والحياتية عبر مشاريع مجتمعية وثقافية إبداعية. و"سرد" هو جزء من برنامج التمكين في مسار اللغة الإنجليزية والتعليم المدرسي في المجلس الثقافي البريطاني، وصمم خصيصاً لتشجيع الفلسطينيين سواء الأطفال أو اليافعين أو الشباب على مشاركة قصصهم وثقافتهم وتراثهم وصمودهم مع بعضهم البعض ومع العالم من خلال دمجه ما بين تعلم اللغة الإنجليزية وفن السرد كأدوات للتعبير عن الذات من خلال طرق متعددة. وقد استُلهم البرنامج من القصص التي خرجت من مشاريع العام الماضي مع الشركاء ضمن برنامج "اللغة من أجل الصمود" يمكنكم تصفحهم عبر هذاالرابط . ويأمل برنامج " سرد" عبر تعاونه مع شركاء محليين وبريطانيين، أن يصل إلى مئات الشباب، في فلسطين والعالم داعماً تعلمهم للغة الإنجليزية، وتعزيز صمودهم وروايتهم. وأشارت شاهدة ماكدوغال، التي تشغل منصب مديرة المجلس الثقافي البريطاني في فلسطين المحتلة، إلى أن "هذا المشروع مُصمم بذكاء وحساسية ليلبّي الاحتياجات المتجددة للمجتمعات الفلسطينية، حيث يجمع بين جهات محلية ودولية متنوعة للعمل بشكل تشاركي وتبادلي لاستلهام الخبرات، وتحقيق نتائج ملموسة تعكس روح برنامج التمكين الحقيقي." وسيدعم برنامج "سرد" مجموعة من المشاريع التي ستُنجز بحلول نوفمبر 2025، وهم: قصص متحركة من مخيم الجلزون مبادرة إبداعية تهدف إلى تمكين الشباب في مخيم الجلزون للاجئين في رام الله من خلال تحريك الصور بطريقة "ستوب موشن". طوّر هذا المشروع "مصنع الرسوم المتحركة" بالشراكة مع مؤسسة سبيس، ويوفر للفتيان والفتيات من عمر 14 إلى 16 سنة الفرصة لسرد قصصهم، والتأمل في تجاربهم، والتواصل مع العالم باستخدام لغة الأنيميشن (الرسوم المتحركة) العالمية. تعزيز الأصوات الفلسطينية: أدب أطفال وبودكاست مشروع تعليمي إبداعي بقيادة مؤسسة تامر للتعليم المجتمعي، يركّز على قوة اللغة والسرد. يهدف إلى تزويد 200 طفل وشاب فلسطيني في غزة والضفة الغربية بالأدوات اللازمة للتعبير عن تجاربهم الحياتية من خلال اللغة الإنجليزية وأدب الأطفال والفتيان وإنتاج البودكاست. أصوات صامدة: تمكين الشباب الفلسطيني من خلال السرد الرقمي مشروع بقيادة أحمد كمال جنينة رئيس قسم اللغة الإنجليزية في جامعة الأقصى، يهدف إلى دعم 50 شابًا وطالباً فلسطينيًا في غزة تتراوح أعمارهم بين 18 و30 عامًا، بما في ذلك النازحين بسبب الحرب في غزة من خلال التدريب على السرد الرقمي عبر اللغة الإنجليزية. يجمع البرنامج فريقًا من المدربين من فلسطين، وأستراليا، وتايوان، وإسبانيا، ممن لديهم خبرة واسعة في اللغويات والتعليم والصحة النفسية. وسيتم في نهاية المشروع انشاء منصة سردية أرشيفية رقمية تُحفظ وتُشارك فيها إنتاجات الطلبة. "لا بد أن تعيش ": ورش عمل في فن السرد القصصي لفلسطين برنامج بقيادة فريق مكوّن من أمير غرمرودي باحث في الأنثروبولوجيا البصرية وصانع أفلام، وعائشة حامد كاتبة ومؤسسة شريكة لمجلة " فكرة" الفلسطينية التي تعنى بنشر مقالات وشعر وقصص قصيرة بالعربية والإنجليزية. يهدف مشروعهما إلى تطوير وتنفيذ سلسلة من ورش فن السرد القصصي على شكل جلسات تعلّم تشاركية باللغة الإنجليزية للكتّاب الفلسطينيين الطموحين والناشئين بهدف تشكيل مجموعة من الحرفيين في مجال السرد القصصي. خيوط نحو المستقبل (LINES2F) بقيادة فريق من جامعة غلاسكو، كجزء من مشروع "خيوط لفلسطين" LINESforPalestine الذي يدعم الطلبة والأكاديميين في غزة منذ أوائل عام 2024, ويهدف إلى تعزيز التعاون بين طلاب المرحلة الجامعية في الجامعة الإسلامية في غزة (IUG) وجامعة بورتو (البرتغال) من خلال سرد القصص العلمية الخيالية وصناعة الأفلام. وسيعمل 50 طالباً من غزة وبورتو في مجموعات مختلطة صغيرة لإنتاج أفلام قصيرة ضمن ورش عمل افتراضية على أن تعرض الأفلام النهائية ضمن سلسلة الأفلام التي تنظمها شبكة غلاسكو للاجئين واللجوء والهجرة GRAMNet)).


سيدر نيوز
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- سيدر نيوز
الكوكب التاسع يعود للواجهة: جسم غامض يرصد بعد 23 عامًا يحيي لغز النظام الشمسي
أثار فريق من علماء الفلك اهتمامًا واسعًا بعد الإعلان عن رصد جسم غامض في النظام الشمسي قد يكون 'الكوكب التاسع' الذي طالما حيّر العلماء. هذا الجسم ظهر في مسحين فلكيين بالأشعة تحت الحمراء أجريا بفارق 23 عامًا، ويُعتقد أنه قد يكون أكبر من كوكب نبتون ويبعد عن الشمس حوالي 700 وحدة فلكية، أي ما يعادل 105 مليارات كيلومتر. ووفقًا لموقع سبيس، تمت هذه الاكتشافات عبر تحليل بيانات تعود إلى عام 1983 من القمر الصناعي الأمريكي IRAS، ومقارنتها بصور التقطها القمر الصناعي الياباني AKARI بين عامي 2006 و2011. وقاد الدراسة تيري لونج فان من جامعة تسينغ هوا الوطنية في تايوان. الكوكب التاسع: فكرة مثيرة للجدل طرح مفهوم 'الكوكب التاسع' لأول مرة عام 2016 من قِبل عالِمَي الفلك مايكل براون وكونستانتين باتيجين، لتفسير التكتلات غير المعتادة في مدارات بعض الأجسام في حزام كايبر، مثل 'سيدنا'. وتفيد النظرية بأن الكوكب التاسع يدور في مدار شديد الانحراف، ما يجعله بعيدًا جدًا عن الشمس ويصعب رصده عبر التلسكوبات التقليدية. تقنية الرصد والتحليل ركّز فريق فان على رصد حركة الأجسام عبر الزمن، باحثين عن تحركات طفيفة لا يمكن ملاحظتها إلا من خلال مقارنة بيانات تم جمعها بفارق سنوات طويلة. وقد لاحظوا جسمًا تحرك نحو 47 دقيقة قوسية بين رصده في عام 1983 وموقع جديد ظهر في بيانات عام 2006، وهي حركة منسجمة مع كوكب يدور على مسافة بعيدة. ولإزالة تأثير اختلاف المنظر الناتج عن دوران الأرض حول الشمس، لجأ الفريق إلى مقارنة الصور الملتقطة في نفس اليوم من كل عام، وهو أسلوب يُستخدم لتحديد الأجسام البعيدة بثبات أكبر. رغم رصد الجسم في مرصدي IRAS وAKARI، لم يتم تحديد مداره بدقة كافية بعد، مما يمنع الجزم بهويته ككوكب. وأوضح فان أن رصدًا بصريًا جديدًا ضروري للتأكيد، ويفضل أن يتم باستخدام أدوات مثل كاميرا الطاقة المظلمة على تلسكوب 'بلانكو' في تشيلي، الذي يتمتع بمجال رؤية واسع. وأشار فان إلى أن الجسم المرشح لم يظهر في بيانات مسح WISE، ما يُرجّح أنه جسم صغير نسبيًا بحجم نبتون أو أورانوس، وهو ما يتوافق مع توقعات الفريق. أحد السيناريوهات المحتملة هو أن الكوكب تشكل قرب الشمس في بداية النظام الشمسي، ثم طُرد بفعل التفاعلات الجاذبية مع الكواكب العملاقة. وهناك فرضية أخرى تقول إن الكوكب التاسع قد يكون مارقًا، أي أنه نشأ خارج النظام الشمسي وتم التقاطه بفعل الجاذبية الشمسية خلال مرحلة مبكرة من عمر النظام.


٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
علماء فلك يرصدون مرشحًا محتملًا لـ الكوكب التاسع في النظام الشمسي
أثار فريق من علماء الفلك اهتمامًا واسعًا بعد الإعلان عن رصد جسم غامض في النظام الشمسي قد يكون "الكوكب التاسع" الذي طالما حيّر العلماء. هذا الجسم ظهر في مسحين فلكيين بالأشعة تحت الحمراء أجريا بفارق 23 عامًا، ويُعتقد أنه قد يكون أكبر من كوكب نبتون ويبعد عن الشمس حوالي 700 وحدة فلكية، أي ما يعادل 105 مليارات كيلومتر. ووفقًا لموقع سبيس، تمت هذه الاكتشافات عبر تحليل بيانات تعود إلى عام 1983 من القمر الصناعي الأمريكي IRAS، ومقارنتها بصور التقطها القمر الصناعي الياباني AKARI بين عامي 2006 و2011. وقاد الدراسة تيري لونج فان من جامعة تسينغ هوا الوطنية في تايوان. الكوكب التاسع: فكرة مثيرة للجدل طرح مفهوم "الكوكب التاسع" لأول مرة عام 2016 من قِبل عالِمَي الفلك مايكل براون وكونستانتين باتيجين، لتفسير التكتلات غير المعتادة في مدارات بعض الأجسام في حزام كايبر، مثل "سيدنا". وتفيد النظرية بأن الكوكب التاسع يدور في مدار شديد الانحراف، ما يجعله بعيدًا جدًا عن الشمس ويصعب رصده عبر التلسكوبات التقليدية. تقنية الرصد والتحليل ركّز فريق فان على رصد حركة الأجسام عبر الزمن، باحثين عن تحركات طفيفة لا يمكن ملاحظتها إلا من خلال مقارنة بيانات تم جمعها بفارق سنوات طويلة. وقد لاحظوا جسمًا تحرك نحو 47 دقيقة قوسية بين رصده في عام 1983 وموقع جديد ظهر في بيانات عام 2006، وهي حركة منسجمة مع كوكب يدور على مسافة بعيدة. ولإزالة تأثير اختلاف المنظر الناتج عن دوران الأرض حول الشمس، لجأ الفريق إلى مقارنة الصور الملتقطة في نفس اليوم من كل عام، وهو أسلوب يُستخدم لتحديد الأجسام البعيدة بثبات أكبر. رغم رصد الجسم في مرصدي IRAS وAKARI، لم يتم تحديد مداره بدقة كافية بعد، مما يمنع الجزم بهويته ككوكب. وأوضح فان أن رصدًا بصريًا جديدًا ضروري للتأكيد، ويفضل أن يتم باستخدام أدوات مثل كاميرا الطاقة المظلمة على تلسكوب "بلانكو" في تشيلي، الذي يتمتع بمجال رؤية واسع. وأشار فان إلى أن الجسم المرشح لم يظهر في بيانات مسح WISE، ما يُرجّح أنه جسم صغير نسبيًا بحجم نبتون أو أورانوس، وهو ما يتوافق مع توقعات الفريق. أحد السيناريوهات المحتملة هو أن الكوكب تشكل قرب الشمس في بداية النظام الشمسي، ثم طُرد بفعل التفاعلات الجاذبية مع الكواكب العملاقة. وهناك فرضية أخرى تقول إن الكوكب التاسع قد يكون مارقًا، أي أنه نشأ خارج النظام الشمسي وتم التقاطه بفعل الجاذبية الشمسية خلال مرحلة مبكرة من عمر النظام.


٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
إنجاز علمي مذهل.. التقاط صور للهالة الشمسية خلال كسوف جزئي لأول مرة
في إنجاز علمي مذهل نجح ثلاثة من مطاردي الكسوف في تسجيل مشهد فلكي يُعد الأول من نوعه، التقاط صور واضحة للهالة الشمسية الغلاف الخارجي الخافت للشمس خلال كسوف جزئي، وهي لحظة كان يُعتقد سابقًا أنها لا تُرى إلا أثناء الكسوف الكلي. ووفقًا لموقع سبيس، قد جرى هذا الكشف المدهش فجرًا على ضفاف نهر سانت لورانس بمنطقة لي إسكومين في كيبيك بكندا، عندما كان القمر يغطي نحو 88% من قرص الشمس عند شروقها. مشهد شبحي أذهل العلماء الفلكي والمصور الشهير مايك كينترياناكيس، الذي اشتهر بفيديوه المتحمّس Oh my God خلال كسوف 2016، كان من بين فريق التصوير، وقال معلقًا: كنا نرتجف من البرد، ننتظر شروق الشمس، لا نتوقع أكثر من صورة جميلة.. لكن ما رأيناه كان مذهلًا بكل معنى الكلمة. وبينما كانوا يبحثون في الأصل عن ظاهرة بصرية تُعرف باسم شروق الشمس ذو القرنين، وهي عندما تظهر الشمس كأنها أضواء سيارة من خلف الأفق، ظهرت المفاجأة في الصور: الهالة الشمسية، بوضوح خافت لكنها مؤكدة. مركبة لوسي تلامس الغموض.. ناسا تقترب من كويكب غريب الشكل على بُعد 100 مليون ميل من الأرض تل الجمجمة على سطح المريخ يحير علماء ناسا.. ما القصة؟ صورة اليوم من ناسا انتشرت الصور بسرعة على الإنترنت، ونشرها المصور جايسون كورث في فيديو على يوتيوب، لتختارها وكالة ناسا فيما بعد كصورة الفلك لليوم في الأول من أبريل، وسط إعجاب كبير من مجتمع الفلكيين. وقال الدكتور مات بين، عالم فيزياء الشمس بجامعة إلينوي: هذه فرصة ذهبية لدراسة الهالة من منظور جديد كليًا، ما فعلوه قد يُحدث ثورة في أبحاث الكسوف.