logo
#

أحدث الأخبار مع #سبيكةبنتإبراهيمآلخليفة

المرأة تتفوق
المرأة تتفوق

الوطن

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الوطن

المرأة تتفوق

يعتبر المجلس الأعلى للمرأة أحد أكثر المؤسسات الرسمية تحقيقاً للأهداف التي وضعت له ويعود ذلك للعمل الدؤوب و الإصرار على الإنجاز. ومنذ أن تأسس المجلس قبل أكثر من عشرين عاماً وهو يدفع بالمرأة البحرينية كي تكون خياراً مناسباً بل وأساسياً في التوظيف و صعود السلم المهني وتقلد المناصب وهو كذلك يشجع تفوقها العلمي ويدعمه. هذا بالإضافة إلى سعيه لزيادة التشريعات التي تحمي المرأة سواء على صعيد العمل أو الأسرة الأمر الذي أسفر مثلاً عن إصدار قانون الأسرة في 19 يوليو 2017 و الذي لا يختلف إثنان أنه ضمن للمرأة إمتيازات متعددة. وقبل أيام، تأكد أكثر نجاح المجلس الذي يحظى برعاية و متابعة مباشرة من قبل صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة ملك البلاد المعظم رئيسة المجلس الأعلى للمرأة، حفظها الله في التفوق على نفسه وتجاوز أهدافه. فبعد عقدين من الدعم و التمكين اللامحدود للمرأة البحرينية أعلن المجلس عن الخطة الوطنية 2025 - 2026 و التي جاءت بعنوان «المرأة البحرينية من التمكين إلى التقدم و السعي نحو الريادة» وهي خطة إعتمدت على تأمين الإستقرار الأسري للمرأة والمحافظة على حضور المرأة في المناصب القيادية وتعزيز مكانة المرأة الإقتصادية وتعزيز كل ما يتعلق بصحة المرأة. ونلحظ أن هدف «التمكين» قد تم الإستغناء عنه في الخطة الجديدة و أصبح التركيز على أهداف مثل «تأمين» و«تعزيز» وهي طبعاً ترمز للإبقاء و المحافظة على المكانة الرفيعة والتفوق الذي وصلت اليه المرأة. وقد جاءت المؤشرات للعام المنصرم لتؤكد أن وضع المرأة في خط تصاعدي في أغلب المجالات، فهي مثلاً تشكل 60٪؜ من موظفي القطاع الحكومي متجاوزة الرجل بـ 20٪؜ وهو فارق شاسع قد يستمر في الازدياد. وحول هذه النسبة الكبيرة لصالح النساء في القطاع الحكومي تساءل أحد الزملاء حول الأسباب وذلك خلال المؤتمر الصحفي الذي عقده المجلس للإعلان عن خطته للعامين المقبلين فجاء الرد من المسؤولين في المجلس بأن تفوق المرأة العددي في الوظائف الحكومية أحد أسبابه هو نجاحها في التحصيل العلمي الذي يؤهلها للحصول على فرص عمل حكومية أكثر مؤكدين أن الهدف القادم هو السعي لوصول المرأة للمناصب القيادية العليا بشكل أكبر. وللعلم، تتقلد المرأة اليوم 50٪؜ من الوظائف التنفيذية في القطاع الحكومي (مديرات ورؤوساء أقسام). ويظهر تفوق المرأة جلياً أيضاً في المجال الطبي، فالطبيبات يشكلن 66٪؜ من مجمل البحرينيين العاملين في مجال الطب. والممرضات يشكلن 83٪؜ من مجمل البحرينين العاملين في مجال التمريض. وفي المجال الأكاديمي في مؤسسات التعليم العالي تصل نسبة المرأة البحرينية إلى 57٪؜. ونعم، توجد مجالات لم تحقق فيها المرأة حتى الآن الاكتساح التام مثل ما حققته في المجالات المذكورة أعلاه، لكنها تبقى محدودة و لا أعتقد أنها ستتأخر كثيراً في التواجد فيها بكثافة أكبر، فالأمور مهيئة لها و تصب في مصلحتها. كما أن السنوات الماضية أثبتت أن المجلس يستطيع أن يغير المعادلات و يجعلها لصالح المرأة و بتفوق ساحق. وهكذا، يصبح المجلس الأعلى للمرأة مثالاً يحتذى به في تنفيذ سياسات الدعم و التمكين. كما أن نجاحه في الوصول إلى الأهداف يعد نموذجاً للعمل المؤسسي القادر على إحداث تغير في المفاهيم والأفكار في المجتمع. فاليوم كما هو ملاحظ، أصبح المجتمع أكثر تفهماً لعمل المرأة وأكثر قبولاً لتفوقها العلمي و الوظيفي بل أصبح داعماً لها ولنجاحاتها. وبلا شك أنه بفضل هذه المؤسسة التي وقفت خلف المرأة بكل ثقلها وخبراتها، استطاعت المرأة البحرينية أن تتخطى التحديات و تحقّق تفوقاً باهراً. تحليق منفرد غسيل الأموال نشاط إجرامي هدفه تحويل الأموال الناتجة عن أعمال خارج القانون إلى أموال مقبولة قانونياً وغسيل الأدمغة نشاط إجرامي أيضاً هدفه تحويل العقل النظيف إلى عقل فاسد.

سمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء يتلقى برقية تهنئة من قرينة ملك البلاد المعظم بمناسبة نجاح تنظيم سباق جائزة البحرين الكبرى لطيران الخليج للفورمولا وان
سمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء يتلقى برقية تهنئة من قرينة ملك البلاد المعظم بمناسبة نجاح تنظيم سباق جائزة البحرين الكبرى لطيران الخليج للفورمولا وان

البلاد البحرينية

time١٣-٠٤-٢٠٢٥

  • رياضة
  • البلاد البحرينية

سمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء يتلقى برقية تهنئة من قرينة ملك البلاد المعظم بمناسبة نجاح تنظيم سباق جائزة البحرين الكبرى لطيران الخليج للفورمولا وان

تلقى صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، برقية تهنئة من صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة ملك البلاد المعظم رئيسة المجلس الأعلى للمرأة حفظها الله، بمناسبة نجاح تنظيم سباق جائزة البحرين الكبرى لطيران الخليج للفورمولا وان في نسخته الحادية والعشرين. كما هنأت قرينة ملك البلاد المعظم حفظها الله، صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله بمناسبة فوز فريق مكلارين بالمركز الأول بجائزة البحرين الكبرى لطيران الخليج للفورمولا وان في حلبة البحرين الدولية، لأول مرة منذ بدء استضافة مملكة البحرين لسباقات الفورمولا وان في العام 2004 ، في إنجازٍ كبير يتوج جهود سموه في دعم رحلة هذا الفريق نحو منصات التتويج. وأكدت صاحبة السمو الملكي قرينة ملك البلاد المعظم حفظها الله، أن ما تحصده مملكة البحرين من نجاحات اليوم على صعيد سباقات الفورملا وان وتحولها إلى أبرز المحطات العالمية لاستضافة هذا السباق، إنما يعبر عن الرؤية الحكيمة والنظرة الثاقبة لصاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله في تنفيذ التوجيهات السديدة لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه في مختلف المجالات للوصول للأهداف التنموية المنشودة لمملكة البحرين وفق رؤيته السامية أيده الله. وأعربت سموها حفظها الله عن بالغ الفخر والاعتزاز بمناسبة النجاح الكبير والتميز غير المسبوق الذي شهده سباق جائزة البحرين الكبرى لطيران الخليج للفورمولا وان للعام 2025، مشيدةً بالجهود الطيبة والعمل الدؤوب الذي ساهم من خلال فريق البحرين بقيادة صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، بتوفير كل ما من شأنه نجاح هذا الحدث الذي عزز من مكانة مملكة البحرين على الخارطة العالمية لسباقات السيارات.

أسامة مهران في الصميم الجمعة 04 أبريل 2025
أسامة مهران في الصميم الجمعة 04 أبريل 2025

البلاد البحرينية

time٠٣-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • البلاد البحرينية

أسامة مهران في الصميم الجمعة 04 أبريل 2025

هكذا أفهم التشريع بأنه من سلطة المجالس النيابية، وهكذا أفهم أن نصف مسؤولية هذه المجالس في إصدار القوانين، ونصفها في الرقابة على الأداء، وعندما فحصت بعض الشكاوي التي تصل إلينا كصحافة، وتلك التي تتم مناقشتها في المجالس الرمضانية، والأخرى خلف الكواليس، كانت المرأة وقضاياها الشغل الشاغل في هذا النصيب من الطرح. لكن لماذا المرأة؟ لأن يوم المرأة صادف أول يوم في شهر رمضان المبارك، وهو الأول من مارس، ولأن قضايا تمكينها دائماً ما تتصدر هذه المناسبة السنوية المباركة، ولأن الموضوع المفتوح دائماً هو مساواتها مع الرجل في الأحوال والحقوق الشخصية، خصوصا بعد أن نالت كل حقوقها السياسية. في مملكة البحرين ومنذ المشروع الإصلاحي الكبير لحضرة صاحب الجلالة مليكنا المعظم حفظه الله ورعاه، ومنذ تأسيس المجلس الأعلى للمرأة برئاسة قرينة جلالته صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة حفظها الله، وخطوات تمكين المرأة البحرينية تمضي على قدم وساق مع حقوقها المكفولة بقوة الدستور وبفعل القانون، وعندما فحصت كغيري تلك الحقوق، وعندما عدت إلى بعض الشكاوي الخاصة بمساواة المرأة بالرجل في الحصول على خدمات الإسكان، ودعم الكهرباء، والبلدية، وعلاوة غلاء المعيشة، ودعم اللحوم، ومختلف أنواع الدعم الأخرى، وجدت أن المرأة بالفعل ليس من حقها الحصول على هذه المنظومة من الرعاية لو كانت متزوجة من أجنبي، عملاً بالقاعدة التي تؤكد أن الإنفاق من مسؤولية الرجل، بحرينيا كان أم غير ذلك. وهو منطق معقول، لكن من غير المنطقي أن يمنح الحق نفسه للرجل المتزوج من أجنبية وليس للمرأة المتزوجة من أجنبي. صحيح أن المشرع هنا لم يتجاوز شرع الله، ولم يقصر في إعطاء كل ذي حق حقه، إلا أن تلك الحقوق كان ينبغي على مجلس النواب بأعضائه الموقرين مناقشة أمرها في لجنة الشؤون التشريعية خصوصا، حيث يرتبط به من حصول أبناء البحرينية المتزوجة من غير البحريني على جنسية والدتهم أسوة بعدد من دول المنطقة. المشرع لم يقل كلمته في هذا الأمر، بل إنه لم يفصل فيه مطلقاً، بل إنه لم يطرحه بصوت مسموع على الحكومة لمناقشته والبت فيه، والوصول إلى صيغة قانونية نهائية بشأنه. إن العدالة تقضي مساواة جميع المواطنين في الحقوق والواجبات، وهو أمر لا يخفى على قادتنا الذين يبذلون الغالي والنفيس في سبيل إعطاء كل ذي حق حقه، بل وتحقيق العدل والمساواة بين كل مواطني البلاد على أسس واقعية ووفقا لاعتبارات إنسانية. إن مملكة التعايش والتسامح لا تفرق بين لون ولون، أو بين جنس وآخر، أو بين عرق وعرق على أي أساس شخصي أو طائفي أو ديني، فالجميع يظللهم هذا الوطن الحبيب بظله، والجميع ينضوون تحت مظلة العدل والرحمة والمساواة، فلا تفرقة ولا استثناء، بشرط أن تمتد مظلة التشريع لتشمل كل من يعيش تحت سماء مملكتنا الحبيبة، هو مطلب على ما أظن، وحق لابد أن يكفله التشريع ربما، لكن إعادة طرح القضية برمتها لابد أن تكون تحت قبة البرلمان، فهو المعني بالأمر أكثر من أي كيان آخر، ربما الجمعيات النسائية، لكن الأكيد أن مجلس النواب لابد أن ينصرف إلى تشريعات تهم الوطن والمواطن، أكثر من أمور هامشية لا تهم الوطن ولا المواطن.

إشادات إعلامية واسعة بإطلاق الدورة الثالثة لجائزة الأميرة سبيكة العالمية لتمكين المرأة
إشادات إعلامية واسعة بإطلاق الدورة الثالثة لجائزة الأميرة سبيكة العالمية لتمكين المرأة

البلاد البحرينية

time٠١-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • البلاد البحرينية

إشادات إعلامية واسعة بإطلاق الدورة الثالثة لجائزة الأميرة سبيكة العالمية لتمكين المرأة

حظيت الدورة الثالثة من جائزة الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة العالمية لتمكين المرأة باهتمام واسع من الإعلاميين، والتي تمتد عالميًا لتكريم الجهود الاستثنائية في تمكين المرأة. وأكد الإعلاميون على أهمية هذه الجائزة في تسليط الضوء على الجهود الكبيرة التي تبذلها المؤسسات والأفراد في دعم وتمكين المرأة في مختلف المجالات.. ولفت الإعلاميون إلى أن الجائزة أصبحت صرحًا عالميًا لتبادل الخبرات والتجارب الناجحة التي تساهم في تقدم المرأة على كافة الأصعدة وتعزيز ثقافة التمكين والمساواة، كما أكدوا أن الجائزة تعكس إيمان مملكة البحرين العميق بدور المرأة في مختلف المجالات، وتمثّل نموذجًا يُحتذى به في العالم العربي والدولي لدورها الحيوي في إبراز وتقدير الجهود الفردية والمؤسسية في تبني السياسات والمبادرات الداعمة لمشاركة المرأة وتمكينها ، وإلهام المزيد للتوجه نحو أخذ زمام المبادرة وتبني مبادرات جديدة تسهم في تمكين المرأة وتعزيز الوعي المجتمعي بأهمية مشاركتها في صنع القرار بدلالة اعتمادها من قبل هيئة الامم المتحدة للمرأة. وفي سياقٍ متصل، أبدى الإعلاميون تقديرهم الكبير للرسالة التي تحملها الجائزة وأهميتها في ترسيخ مكانة مملكة البحرين كدولة رائدة في دعم قضايا المرأة على المستوى الدولي، مشيرين إلى أن الجائزة لا تقتصر على منح الجوائز فقط، بل تساهم في تحفيز العديد من المبادرات التي تساند جهود التمكين المستدام للمرأة، وتعزيز فرصها للوصول إلى المناصب القيادية، ما يجعلها خطوة هامة نحو تحقيق التوازن بين الجنسين على مستوى العالم، والدفع بالجهود الدولية الساعية إلى تحقيق المساواة. محطة بارزة في مسيرة تمكين المرأة العالمية أكدت د. لولوة بودلامة الكاتبة في صحيفة الايام أن إطلاق النسخة الثالثة من جائزة الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة العالمية لتمكين المرأة يعتبر محطة بارزة في مسيرة تمكين المرأة وتعزيز دورها على الساحة العالمية، انطلاقًا من دورها كنموذج يؤكد التزام مملكة البحرين الراسخ بمبدأ المساواة بين الجنسين وتمكين المرأة، مبينةً أن الجائزة تسعى إلى بناء منظومة تفاعلية تشجع الابتكار والإبداع في كل ما يخص شؤون المرأة، وتُرسخ التعاون الدولي في معالجة القضايا المرتبطة بتمكين المرأة. وأضافت بودلامة أن هذه المبادرة تبرز الرؤية البحرينية الرائدة في دعم المرأة وتعزيز مشاركتها الفاعلة كعنصر أساسي في التنمية المستدامة في إطار الدور الريادي الذي تلعبه في مسيرة التطور والنماء وازدهار الاقتصاد العالمي، مؤكدةً أن التطور النوعي في أساليب وأهداف الجائزة في نسختها الثالثة يمهد الطريق لفتح آفاق أوسع للاعتراف بالدور المحوري للمرأة كقوة للتغيير الإيجابي في الأوطان والمجتمعات عبر مختلف المجالات. دفع التقدم على خريطة المساواة والشمولية من جانبه، قال الإعلامي علي حسين إن الجائزة تمثل نموذجًا رائدًا في دعم قضايا المرأة على المستوى الدولي، وتعكس الرؤية الحكيمة لصاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة عاهل البلاد المعظم رئيسة المجلس الأعلى للمرأة حفظها الله في تعزيز دور المرأة كشريك أساسي في التنمية المستدامة، وتؤكد التزام المملكة بتعزيز دور المرأة وإسهاماتها في مسيرة التنمية باعتبارها شريكًا أساسيًا في بناء وتطوير مجتمعاتها، انطلاقًا مما تحظى به المرأة البحرينية بشكل خاص والمرأة بشكل عام من دعم ملكي سامي وحكومي متواصل. وحول أهمية الجائزة، أوضح حسين أن إطلاق النسخة الثالثة من جائزة الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة العالمية لتمكين المرأة يبرز إيمان المؤسسات والأفراد العميق بقدرات المرأة وإمكاناتها والحرص على تسخير كافة الإمكانات لتمكينها وتعزيز أدوارها، ويدفع بالمجتمعات نحو مزيد من التقدم على خريطة المساواة والشمولية، كما يعزز مكانة البحرين كدولة داعمة للتمكين والتوازن بين الجنسين بما يتماشى مع حجم الجهود الكبيرة التي يبذلها المجلس الأعلى للمرأة في صياغة مبادرات نوعية ذات أثر عالمي. بوابة عبور عالمية لاستلهام قصص نجاح المرأة إلى ذلك، أشارت فاطمة الصديقي الكاتبة في صحيفة الوطن إلى أن إطلاق النسخة الثالثة من جائزة الأميرة سبيكة العالمية لتمكين المرأة يمثل خطوة مهمة في تعزيز القيادة النسائية في مختلف دول العالم من خلال تسليط الضوء على إنجازات المرأة ونجاحاتها في مختلف المجالات، فضلاً عن أنها تعد دافعًا قويًا لمواصلة صياغة السياسيات الداعمة لتمكين العنصر النسائي والتي تسهم في تبني صنّاع القرار مواقف داعمة للمرأة مما يعزز من تمكينها في المجتمعات، وأضافت قائلةً: "نحن ككتاب وإعلاميين لدينا دور جليّ في دعم والارتقاء بالمبادرات الوطنية والعالمية مثل جائزة الأميرة سبيكة العالمية لتمكين المرأة لما لها من تأثير قوي على تمكين المرأة دوليًا وبناء مجتمعات أفضل، من خلال نشر الوعي ومشاركة القصص الملهمة للمرأة، وإظهار التأثير الإيجابي لرسالة المجلس الأعلى للمرأة وما يضطلع به من جهود". وحول التأثير الدولي للجائزة، أكدت الصديقي أن جائزة الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة العالمية لتمكين المرأة تحظى بتقدير عالمي يعكس الالتزام الدولي بمعالجة قضايا المرأة ويعزز من فهم التحديات العالمية التي تواجه المرأة مع تباين الثقافات عبر مختلف الشعوب، مبينةً أنه الجائزة تعد بوابة عبور عالمية لاستلهام قصص نجاح المرأة في مختلف الدول مما يسهم في تعزيز الوعي المجتمعي حول أهمية تمكين المرأة وتغيير التصورات الاجتماعية السلبية، ويعزز من موقف النساء في المجتمعات وعطائهن ويدفعهن لتحقيق المزيد من الريادة لتكون المرأة عنصرًا فاعلاً ذو بصمة مؤثرة. دافع لمضاعفة الجهود والشراكات بدورها، نوّهت زهراء حبيب القائم بأعمال رئيس قسم المحليات في صحيفة الوطن بالدور الذي تلعبه جائزة الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة العالمية لتمكين المرأة بصفتها نموذجًا رائدًا في تكريم الجهود الداعمة لحقوق المرأة وتعزيز مشاركتها في التنمية المستدامة، لافتةً إلى أن تبني هيئة الأمم المتحدة للمرأة لهذه الجائزة يعكس مكانة الجائزة الدولية وأثرها الفعلي في تمكين النساء والفتيات. وتابعت قائلةً: "كامرأة بحرينية أولاً وإعلامية ثانيًا، فإن هذه الجائزة تشكّل مصدر فخر واعتزاز لي ولجميع النساء كونها تسلط الضوء على الإنجازات التي تخدم مسيرة تمكين المرأة البحرينية والعربية والعالمية وترسخ دورها في صنع التغيير وقيادة التطور، وأنا أفخر برؤية وطني الغالي يوفر منصة عالمية للتحفيز والتشجيع على تحقيق المزيد من التقدم في تمكين المرأة، خاصةً وأن الجائزة تُعد دافعًا كبيرًا للمؤسسات والأفراد لمضاعفة جهودهم نحو تحقيق المساواة والشراكة الفاعلة في جميع المجالات، مما ينعكس إيجابيًا على المجتمعات والاقتصادات". منهجية فكرية لتكريس مكانة المرأة واستدامة مساهمتها من جهته، أكد أحمد عبدالحميد صحفي بجريدة أخبار الخليج أن الاهتمام الدولي اللافت بجائزة الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة العالمية لتمكين المرأة يعكس المكانة المتقدمة التي حققتها مملكة البحرين في تعزيز تقدم المرأة البحرينية وتمكينها من أن تكون شريكًا فاعلاً في العملية التنموية، مشيرًا إلى أن تبني الأمم المتحدة للمرأة هذه المبادرة البحرينية جاء بعد نجاح الجائزة على المستوى الوطني كمعيار لتمكين المرأة ودعمها في مؤسسات القطاعين العام والخاص، وهو ما يجسد المنهجية الفكرية التي عمل بها المجلس الأعلى للمرأة بقيادة صاحبة السمو الملكي قرينة عاهل البلاد المعظم رئيسة المجلس الأعلى للمرأة حفظها الله لتكريس مكانة المرأة على مختلف الأصعدة من أجل استدامة مساهمتها في التنمية والمجتمع عبر تبني الحلول الابداعية والابتكارية في سبيل تحقيق ذلك. وأضاف أن إطلاق النسخة العالمية من جائزة صاحبة السمو العالمية هي فرصة لتعزيز التفكير الإبداعي والشامل من قبل المجتمعات للتعاون والشراكة من أجل تحقيق تمكين المرأة، والاعتراف بأن المساواة للجميع وتعني الازدهار لكافة الدول والتنمية المستدامة للمجتمعات والأمم. تشجيع المؤسسات والأفراد على تمكين المرأة في جميع المناصب إلى ذلك، أكدت الإعلامية سبيكة الشحي أن جائزة الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة العالمية لتمكين المرأة تبرز الجهود المتميزة التي تبذلها مملكة البحرين في دعم وتمكين المرأة على كافة الأصعدة، وأشارت إلى أن الجائزة تعد بمثابة محفل عالمي يسلط الضوء على إنجازات البحرين الرائدة في مجال تمكين المرأة، ويعكس إيمان القيادة الرشيدة بمكانة المرأة كشريك أساسي في مسيرة التنمية العالمية. وأشادت الشحي بالجهود المستمرة لصاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة عاهل البلاد المعظم رئيسة المجلس الأعلى للمرأة حفظها الله، في تحقيق تقدم ملحوظ في دعم المرأة على الصعيد العالمي، مؤكدةً أن الجائزة تمثل خطوة هامة نحو تحفيز العالم لتقديم المزيد من الفرص للمرأة لتحقيق طموحاتها، وتشجيع مؤسسات القطاع العام والخاص والمجتمع المدني والأفراد في جميع بلدان العالم على دعم وتمكين المرأة في جميع المناصب وعلى جميع المستويات.

جائزة الأميرة سبيكة العالمية لتمكين المرأة تحفز الجهود الدولية لتعزيز دور المرأة في التنمية
جائزة الأميرة سبيكة العالمية لتمكين المرأة تحفز الجهود الدولية لتعزيز دور المرأة في التنمية

البلاد البحرينية

time٢٥-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • البلاد البحرينية

جائزة الأميرة سبيكة العالمية لتمكين المرأة تحفز الجهود الدولية لتعزيز دور المرأة في التنمية

أكد عدد من الشوريين والنواب والاقتصاديين وممثلي المجتمع المدني، أن جائزة الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة العالمية لتمكين المرأة تحفز الجهود الدولية الرامية إلى تعزيز دور المرأة في التنمية وجعلها عنصرًا فاعلاً في شتى المجالات، مشيرين إلى أنها تعزز ثقافة المبادرة لترسيخ دور المرأة كشريك أساسي في بناء المجتمعات وتحقيق التنمية المستدامة. وقالوا إنها تعد استكمالاً للجهود الحثيثة التي تبذلها مملكة البحرين لتعزيز مكانة المرأة وتمكينها اقتصاديًّا واجتماعيًّا وسياسيًّا، من خلال تكريم المبادرات الداعمة لمسيرة تمكين المرأة في مختلف المجالات، ما يرفع الوعي العام حول أهمية دور المرأة في قيادة التغيير الإيجابي، ويرسخ دعائم الحوار العالمي حول قضايا المرأة وفتح آفاق جديدة للتعاون الدولي في هذا المجال. وأشاروا إلى أن إطلاق النسخة الثالثة من الجائزة يعد مصدر فخر واعتزاز وطني لما تجسّده من رؤية طموحة ومتطورة تتبناها المملكة لأجل دعم قضايا المرأة، وترسيخ مكانتها كدولة رائدة في مجال حقوق الإنسان والمساواة تلتزم ببناء مجتمعات أكثر مساواة وعدالة حيث تُمنح المرأة الفرصة الكاملة للمساهمة في بناء المستقبل، منوهين بالأثر العالمي الكبير لهذه الجائزة والذي يتمثل في الدفع بالشراكات الدولية في مجال تقدم المرأة إلى الأمام وتشجيع تبادل الخبرات بين الدول والمؤسسات المعنية بتمكين المرأة. وقال عضو مجلس الشورى علي العرادي إن جائزة الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة العالمية لتمكين المرأة تعكس الالتزام الراسخ الذي توليه مملكة البحرين لدعم الجهود الدولية الرامية إلى تعزيز دور المرأة شريكًا أساسيًا في التنمية المستدامة، ويؤكد التزام المملكة بتشجيع الجهود والمساعي الحثيثة التي تبذلها الدول الأعضاء بهيئة الأمم المتحدة لتمكين المرأة، واستعراض أفضل التجارب الناجحة والمبادرات والممارسات النوعية التي تسهم في تعزيز موقع المرأة وتمكينها من أداء أدوارها ومسؤولياتها. وأشار إلى أن الجائزة تعد إطارًا استراتيجيًا يُسهم في تعزيز الجهود الدولية الرامية إلى تحقيق المساواة بين الجنسين، وتمكين المرأة من لعب دور محوري في مسيرة التنمية ونهضة الدول والمجتمعات، فضلاً عن إبراز النماذج الملهمة التي عزمت على تمكين العنصر النسائي عبر إنشاء المبادرات والمشاريع الموجهة نحو خدمة المرأة في المجالات المختلفة. من جانبها، أعربت عضو مجلس الشورى ورئيس لجنة الشؤون التشريعية والقانونية في المجلس دلال الزايد عن اعتزازها الكبير بالدور المهم الذي تضطلع به صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة ملك البلاد المعظم رئيسة المجلس الأعلى للمرأة حقظها الله في تكريس مسألة تقدم المرأة على مستوى العالم، وحرص سموها الكبير على تشجيع مختلف البرامج والفعاليات التي تهدف إلى مساندة المرأة وتعزيز قيمة الدعم المقدم لها. وأشارت إلى أن إطلاق الدورة الثالثة من جائزة الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة العالمية لتمكين المرأة يجسّد إيمان مملكة البحرين بالإمكانات الهائلة التي تمتلكها المرأة، وما يمكن أن تقدمه في جميع مجالات التنمية، وبأهمية إلهام المزيد من المؤسسات والأفراد لإيلاء المزيد من الاهتمام لدور المرأة في التنمية الاقتصادية والاجتماعية، والعمل على منحها المزيد من الفرص للتدريب والترقي والإسهام الفاعل في التقدم والتطور والازدهار. وحول دور الجائزة، أكد عضو مجلس النواب ورئيس اللجنة المالية والاقتصادية في المجلس أحمد صباح السلوم أهمية الدور الاستثنائي الذي تضطلع به الجائزة في دعم المرأة عربيًا وعالميًا من خلال هذه الجائزة المرموقة التي تعد بمثابة منصة عالمية لتحفيز الابتكار والإبداع في مجال تمكين المرأة، وتساهم في تشجيع المؤسسات والأفراد على صياغة البرامج والمبادرات الداعمة لتمكين المرأة وتعزيز دورها في مختلف القطاعات. وأثنى على دور المجلس الأعلى للمرأة بقيادة صاحبة السمو الملكي قرينة ملك البلاد المعظم رئيسة المجلس الأعلى للمرأة، في إبراز تقدم المرأة وترسيخ جهودها المتنامية في تعزيز التنمية والازدهار، مبينًا أن بلورة هذه الجائزة العالمية وأدوارها المثمرة جاءت نتيجة دور المجلس باعتباره نموذج يحتذى به في تبني سياسات وبرامج تدعم المرأة، وتساهم في بناء مستقبل أكثر إشراقًا للأوطان كافة وتسجل حضورًا فاعلًا ومؤثرًا على المستويات الوطنية والدولية. إلى ذلك، قالت النائب لولوة الرميحي إن هذه الجهود التي تضطلع بها الجائزة هي موضع اعتزاز وتقدير من الجميع نظرًا لكونها تنقل خبرات وتجارب مملكة البحرين في تمكين المرأة البحرينية إلى المستوى العالمي، لافتًا إلى أن الأثر الكبير والصيت الإيجابي الواسع للجائزة ساهم في جعل المرأة في سلم الأولويات لدى المؤسسات التي تتنافس على هذه الجائزة المرموقة، مما أسهم بصورة فاعلة في تمكين المرأة من نيل حقوقها والمشاركة في عمليات التنمية بمختلف ميادينها. وأضافت: "إن إطلاق النسخة الثالثة من جائزة الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة العالمية لتمكين المرأة يبعث على الفخر والاعتزاز بالاهتمام والتقدير الكبير الذي توليه المملكة للدور الهام للمرأة في كافة الدول، ومساهماتها في عملية التنمية، باعتبار أن عمليات التنمية والتطوير والتجديد لا يمكن أن تنجح إلا بوجود شراكة متوازنة بين المرأة والرجل، وتفعيل مبدأ تكافؤ الفرص أمام قطبي البناء الوطني". بدوره، قال الخبير الاقتصادي د. عمر العبيدلي إن إطلاق جائزة عالمية المستوى تحظى بمشاركة واسعة وسمعة دولية مرموقة إنما يؤكد النهج الحثيث الذي تتبعه مملكة البحرين والموجّه نحو الارتقاء بكافة جوانب الحوار العالمي حول قضايا المرأة وتبادل الخبرات بين الدول لتعزيز مسيرة تمكينها، معربًا عن الاعتزاز بالرؤية التقدمية التي تتبناها المملكة في دعم نيل المرأة لحقوقها وضمان حصولها في جميع الدول على منظومة شاملة من المبادرات والدعم والتمكين الاقتصادي. وأضاف أن الجائزة تشكل دافعًا قويًا لتعزيز الجهود المحلية والإقليمية والدولية الرامية إلى تعزيز ضمان مشاركة المرأة الفاعلة في جميع مناحي الحياة وبناء مستقبل أكثر إشراقًا للأجيال القادمة، استنادًا إلى الرصيد المتميز من الإنجازات التي باتت تحققها المرأة عالميًا في المجالات الاقتصادية وريادة الأعمال إضافةً إلى مجالات العلوم الحديثة والتكنولوجيا المتقدمة والفضاء وغيرها. وحول التكريم الذي تقدمه الجائزة، أكد رئيس مجلس إدارة مجموعة الجشي نواف محمد الجشي، الأهمية الكبرى لجائزة الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة العالمية لتمكين المرأة في تقدير دور المرأة الفعّال ومساهمتها في نمو المجتمع الدولي، وتكريم أصحاب المبادرات الذين برعوا في أعمالهم وتفوقوا في مجالاتهم وفي تقديم المثل الأعلى في الكشف عن الطاقات الكامنة لدى النساء بالإضافة إلى تعميم المعرفة والخبرات التي دفعت بهم إلى مصاف المبادرين الأكثر تطورًا وتأثيرًا في مسيرة تقدم المرأة والتنمية المستدامة على مستوى العالم. وثمّن الرسالة التي تنهض بها الجائزة والتي تكمن في تمكين المرأة من نيل حقوقها وتحقيق طموحاتها الشخصية والمهنية من خلال المبادرات والبرامج الواعدة التي تدعم هذه الرؤية، مشيرًا إلى أن أهداف الجائزة تنسجم بشكل وثيق مع الاولويات الوطنية للمملكة الخاصة بتمكين المرأة والمنبثقة عن رؤية وتوجيهات صاحبة السمو الملكي قرينة عاهل البلاد المعظم رئيسة المجلس الأعلى للمرأة حفظها الله. وأعرب رئيس جمعية "ألواني البحرين" عمار عواجي عن بالغ الفخر والاعتزاز بإطلاق دورة جديدة من جائزة الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة العالمية لتمكين المرأة باعتبارها صرحًا عالميًا يسعى إلى دعم طموحات ورؤى النساء عن طريق تقديم الدعم والاعتراف للمبادرات المعنية بتمكينهن ومساندتهن للوصول إلى التميز والنجاح وتفعيل دورهن في التنمية المستدامة، مشيرًا إلى أن الجائزة تشكّل إضافة قوية لمسيرة العمل المجتمعي العالمي، ودافعًا لمؤسسات المجتمع المدني لتوجيه تركيزها واهتمامها نحو المجالات والمبادرات المتعلقة بتمكين المرأة وتعزيز انخراطها في شتى المجالات. وأشاد بسعي الجائزة دورة بعد دورة للوصول إلى أكبر شريحة ممكنة من أصحاب الأعمال والمبادرات حول العالم لتحفيز أكبر نسبة منهم للمشاركة في الجائزة والاستفادة منها في تطوير أعمالهم ومنحهم الثقة نحو المزيد من النجاح ضمن مساعيهم لخلق بيئة متوازنة وشاملة تضمن تمكين المرأة في المجتمع على كافة الأصعدة، بما يعزز جهود ومساهمة هذه الجهات في تعزيز مكانة المرأة الريادية. وحول تأثيرها على تسريع وتيرة تطور مبادرات مؤسسات المجتمع المدني ذات الصلة بدعم المرأة، أكدت زيبا عسكر رئيس جمعية البحرين لأخصائي الاستثمار أهمية الجائزة في رفع كفاءة البرامج المقدمة لخدمة قضايا المرأة وحول تأثيرها على تسريع وتيرة تطور مبادرات مؤسسات المجتمع المدني ذات الصلة بدعم المرأة، وقالت: "تعتبر جائزة الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة العالمية لتمكين المرأة محفزًا قويًا لمؤسسات المجتمع المدني لتطوير برامجها وخططها في مجال دعم للمرأة، وابتكار مبادرات نوعية تعزز مشاركة المرأة في مختلف المجالات، على النحو الذي يسهم في تسريع وتيرة إطلاق المبادرات المتعلقة بتمكين وتقدم المرأة ورفع كفاءة البرامج المقدمة لخدمة قضايا النساء حول العالم".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store