أحدث الأخبار مع #ستارغيت،


مستقبل وطن
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- مستقبل وطن
ترامب: استثمارات الإمارات في أمريكا ستتجاوز 1.4 تريليون دولار
صرّح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، خلال زيارته الرسمية للإمارات، بأنه يتوقع أن تتجاوز استثمارات دولة الإمارات العربية المتحدة في الاقتصاد الأمريكي الرقم المُعلن عنه، والبالغ 1.4 تريليون دولار، خلال السنوات المقبلة. وأكد ترمب أن هذه الاستثمارات تمثل دعمًا قويًا للاقتصاد الأمريكي، مشيرًا إلى أنها تشمل مجالات متنوعة واستراتيجية مثل الذكاء الاصطناعي، وأشباه الموصلات، والطاقة، والصناعة، وتُعد نموذجًا مثاليًا للشراكات الاقتصادية العابرة للحدود. محطة خليجية ثالثة وتركيز على التعاون التجاري وتُعد الإمارات ثالث محطة خليجية يزورها الرئيس الأمريكي بعد المملكة العربية السعودية وقطر، حيث يهدف من خلال هذه الزيارة إلى تعزيز التعاون الاستثماري والتجاري مع ثاني أكبر اقتصاد عربي. كما تأتي الزيارة في إطار تسريع مسار الصفقات الإماراتية المعلن عنها سابقًا في العاصمة واشنطن، إلى جانب توسيع صادرات الرقائق الإلكترونية من الولايات المتحدة إلى أبوظبي. 1.4 تريليون دولار خلال 10 سنوات.. ومشروع "ستار جيت" كانت دولة الإمارات قد تعهدت باستثمار 1.4 تريليون دولار في الاقتصاد الأميركي على مدار عشر سنوات، يتركز جزء كبير منها في البنية التحتية لتقنيات الذكاء الاصطناعي، بما يشمل استثمارًا مباشرًا بقيمة 100 مليار دولار في مشروع "ستار غيت"، أحد المشاريع المرتبطة بالرئيس ترمب، إضافة إلى ضخ استثمارات في مجالات أشباه الموصلات والطاقة والتصنيع. استثمارات كبرى في قطاع الغاز والبنية التحتية للطاقة قبيل زيارة ترمب، مهّدت الإمارات لهذه الزيارة عبر إطلاق سلسلة من الاستثمارات الاستراتيجية في قطاع الغاز الأميركي، حيث أعلن صندوق الاستثمار الإماراتي "ADQ"، بالتعاون مع شركة "Energy Capital Partners" الأميركية، عن مبادرة استثمارية كبرى بقيمة 25 مليار دولار تركز على تطوير البنية التحتية للطاقة ومراكز البيانات في الولايات المتحدة، بحسب بيان رسمي صادر عن الشركة. دعم إماراتي لصادرات الغاز الأمريكي من تكساس كما أعلنت شركة "XRG"، المملوكة لشركة "أدنوك" في أبوظبي، عن التزامها بدعم إنتاج وتصدير الغاز الطبيعي الأميركي، عبر الاستثمار في منشأة الغاز الطبيعي المُسال التابعة لشركة "Next Decade" في ولاية تكساس، بالإضافة إلى خطط مستقبلية لزيادة حجم الاستثمارات الإماراتية في الغاز والكيماويات والبنية التحتية للطاقة، بما في ذلك الحلول منخفضة الكربون. وتأتي هذه الحزمة من الصفقات كترجمة عملية للتعهدات التي أعلن عنها البيت الأبيض، عقب اللقاء الذي جمع الرئيس الأميركي دونالد ترمب بمستشار الأمن الوطني الإماراتي الشيخ طحنون بن زايد آل نهيان. حيث اتفق الجانبان على تعزيز أطر الشراكة الاقتصادية بين البلدين، لا سيما في القطاعات المستقبلية التي تمثل أولوية على الأجندة الدولية.


النهار
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- النهار
الكائنات الفضائية تعيش بيننا... و"سي آي أي" تكشف 3 قواعد بينها جبل في آلاسكا
كشفت ملفات سرية لوكالة المخابرات المركزية الأميركية عن مواقع ثلاث قواعد لكائنات فضائية، اثنتان منها على الأرض. وتزعم الملفات أن الكائنات الفضائية ليست موجودة فحسب، بل متمركزة بالفعل على كوكبنا. ووفق التقرير الذي نشره موقع " لاد"، ثمة إجابات على تساؤلات البشر: "هل نحن وحدنا في هذا الكون، أم أن هناك حياة هناك؟"، موضحا: "إنه سؤالٌ هيمن على أفكارنا الجماعية - وعلى أدب الخيال العلمي - لعقود، ولكن إذا صدقنا ادعاءات تقرير سري لوكالة المخابرات المركزية الأميركية، فيبدو أن الكائنات الفضائية ليست موجودة فحسب، بل تعيش بيننا منذ زمن". ويعلق: "هيا بنا نرفع لافتات "مرحبًا بالكائنات الفضائية"، فقد حان الوقت لكشف أحدث الحجج المؤيدة لوجود حياة خارج كوكب الأرض". ويوضح أنه خلال ذروة الحرب الباردة، لم يدخر عملاء وكالة المخابرات المركزية جهدًا في التحقيق في أساليب التفوق على الاتحاد السوفيتي. وهذا يعني استكشاف بعض الطرق الغريبة جدًا، بما في ذلك البحث في التحكم في العقل وتزويد القطط بأجهزة استماع. من بين هذه المشاريع التي تندرج تحت هذه الفئة مشروع "ستارغيت"، الذي استكشفت فيه وكالة المخابرات المركزية الأميركية إمكانية "الرؤية عن بُعد" - وهي فكرة تتيح للأفراد ذوي القدرات النفسية جمع معلومات عن الأجسام أو الأشخاص البعيدين. في عام 2000، رُفعت السرية عن ملفات مشروع "ستارغيت"، مما أتاح للجمهور الاطلاع على "وصف القواعد المرتبطة بالكائنات الفضائية"، وهذه الوثائق مثيرة للاهتمام. وفقًا لإحدى الوثائق، ادعى أحد المشاركين في التجربة أنه زار ثلاث قواعد فضائية عن بُعد، اثنتان منها يُفترض أنهما على الأرض. ووصف الخاضعون للاختبار بعض الكائنات الفضائية بأنها تبدو وكأنها من خارج الأرض أكثر من غيرها (صور غيتي ستوك). يُشير وصف القاعدتين إلى أن إحداهما تقع في جبل هايز، ألاسكا، بينما تقع الأخرى إما في أميركا الجنوبية أو أفريقيا. أما القاعدة الثالثة، فتقع على تيتان، أكبر أقمار زحل. وتنص الوثيقة على أنه "حتى الآن، صادفنا ثلاثة أنواع من الكيانات المرتبطة بقواعد في مواقع مختلفة داخل النظام الشمسي". ثم يتابع الخاضع للاختبار وصف "الكيانات" العاملة داخل كل قاعدة، حيث تبدو بعض الكائنات أقرب إلى البشر من غيرها. على قاعدة تيتان، صادفوا ما بدا أنهم علماء بشر، بينما كانت القاعدتان على الأرض مأهولتين بكائنات ذات سمات فضائية، مثل كائن "برأس كبير مستدير الشكل" وآخر شبه بشري لكنه "يفتقر إلى سمات وجه محددة". لم يُفصّل المشارك في الاختبار شكل القواعد، لكنه أضاف أن جميع الكائنات كانت تعمل على مجموعة متنوعة من المهام، بما في ذلك العمل على "وحدة تحكم دائرية". كما وصفوا أحد الكائنات بأنه "أنثى جذابة" ذات "شعر بني يصل إلى الكتفين" - لأن هذا، بلا شك، أهم تفاصيل جمع المعلومات الاستخبارية. وأُلغي المشروع في نهاية المطاف عام 1995 بعد أن خلص إلى أن القوى الفيزيائية ليست أداة مفيدة لجمع المعلومات الاستخبارية، وهو أمر يبدو بديهيًا بعض الشيء عند النظر إليه لاحقًا. يختم الموقع تقريره: "لكن لا تشعر بالإحباط الشديد، فقد كشف الباحثون مؤخرًا عن كوكب خارج المجموعة الشمسية يُظهر أفضل ما يمكن أن يكون مضيافًا للحياة الفضائية. فقط لا تتوقع العثور على رجال خضر يرتدون بذات"..


الوئام
٢٥-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- الوئام
هيونداي موتور تستثمر 21 مليار دولار في أمريكا
أعلنت شركة هيونداي موتور الكورية الجنوبية عن استثمار ضخم بقيمة 21 مليار دولار في الولايات المتحدة، في خطوة تعكس توجه الشركات العالمية نحو تعزيز وجودها في السوق الأمريكية وسط بيئة اقتصادية متغيرة. جاء هذا الإعلان خلال مؤتمر في البيت الأبيض مساء الإثنين، بحضور الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، ورئيس مجلس إدارة هيونداي إيسون تشونج، إضافة إلى حاكم ولاية لويزيانا جيف لاندري. وكشف ترمب أن جزءًا من هذا الاستثمار سيُخصص لإنشاء مصنع جديد للصلب في لويزيانا بقيمة 5.8 مليار دولار، متوقعًا أن ينتج المصنع أكثر من 2.7 مليون طن متري من الفولاذ سنويًا. يأتي هذا الاستثمار في وقت تجري فيه هيونداي موتور محادثات مع جنرال موتورز حول إمكانية توريد المركبات الكهربائية التجارية للشركة الأميركية. وأكدت هيونداي أنها تتوقع تباطؤ نمو مبيعاتها إلى النصف خلال العام الجاري بسبب ضعف الطلب. من جانبها، أشادت السكرتيرة الصحفية للبيت الأبيض كارولين ليفيت بالإعلان، مؤكدة عبر وسائل التواصل الاجتماعي أن هذه الاستثمارات تعني المزيد من الوظائف، والمزيد من الأموال في جيوب الأميركيين المجتهدين، وهو ما يعكس نجاح السياسات الاقتصادية للرئيس ترامب. يتزامن إعلان هيونداي مع توقعات بفرض رسوم جمركية جديدة بحلول 2 أبريل، تستهدف الدول ذات الفائض التجاري الكبير، ومن بينها كوريا الجنوبية. ويرى محللون أن هذه السياسات دفعت العديد من الشركات العالمية إلى زيادة استثماراتها داخل الولايات المتحدة تجنبًا لأي تبعات اقتصادية محتملة. في السياق ذاته، شهدت الأشهر الأخيرة تدفقًا استثماريًا كبيرًا من قبل شركات عالمية، حيث أعلنت شركة تايوان لتصنيع أشباه الموصلات وشركة سوفت بنك اليابانية عن خطط توسعية كبرى في الولايات المتحدة. كما كشفت أبل الشهر الماضي عن خطة استثمارية بقيمة 500 مليار دولار لتعزيز التصنيع والتطوير داخل أميركا خلال السنوات الأربع المقبلة. وعلى صعيد الذكاء الاصطناعي، أعلنت شركات أوراكل، وأوبن إيه آي، وسوفت بنك في يناير عن مشروع مشترك يحمل اسم 'ستارغيت'، يهدف إلى تطوير البنية التحتية للذكاء الاصطناعي داخل الولايات المتحدة باستثمارات تصل إلى 500 مليار دولار على مدى السنوات المقبلة. يؤكد هذا التوجه الاستثماري المكثف على تحول الولايات المتحدة إلى بيئة استثمارية جذابة للشركات الكبرى، وسط سياسات تهدف إلى تقليل الاعتماد على الواردات الأجنبية وتعزيز التصنيع المحلي. ومع استمرار هذا الزخم، تبقى الأنظار موجهة إلى كيفية تفاعل الأسواق مع هذه التحركات وإلى أي مدى ستؤثر السياسات الجمركية المرتقبة على مستقبل الاستثمارات الأجنبية في أميركا.


الإمارات نيوز
١٨-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- الإمارات نيوز
نجوم هوليوود يناشدون دونالد ترامب لمساعدتهم
توجه مئات من المشاهير، بينهم ليبراليون سبق لهم أن انتقدوا دونالد ترامب علنًا ووصفوه بـ'الخنزير والدكتاتور التافه'، بطلب المساعدة منه لمواجهة مقترحات الشركات التقنية في مجال الذكاء الاصطناعي. وفي اليوم الأول من ولايته الثانية، أعلن ترامب عن خطة طموحة بقيمة 500 مليار دولار تهدف إلى تطوير مشاريع الذكاء الاصطناعي في الولايات المتحدة. من المتوقع أن يساهم هذا المشروع، الذي يحمل اسم 'ستارغيت'، في خلق أكثر من 100 ألف فرصة عمل. وطالب نجوم هوليوود ترامب بالتحرك ضد خطوة شركتي OpenAI وGoogle، التي تسمح لهما بتدريب نماذج الذكاء الاصطناعي على أعمال محمية بحقوق النشر دون الحصول على إذن. وجاء في رسالتهم: 'نحن نؤمن بشدة بأن ريادة أمريكا العالمية في مجال الذكاء الاصطناعي يجب ألا تأتي على حساب صناعاتنا الإبداعية الأساسية'. بينما يحظى مشروع 'ستارغيت' بدعم مؤسسي شركات كبرى في القطاع التقني، أعرب نجوم هوليوود عن قلقهم من محاولات هذه الشركات لتقليص حماية الحقوق الفكرية للأعمال الفنية والثقافية.


ليبانون 24
٠٤-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- ليبانون 24
معلومات مثيرة.. هذا ما كشفه عميل سابق في CIA عن الحياة على المريخ
في بودكاست American Alchemy، تحدث جو ماكمونيغل، العميل السابق في وكالة المخابرات المركزية الأميركية (CIA)، عن تجربة مثيرة خاضها في الثمانينيات خلال برنامج سري لاختبار قدرات "المشاهدة عن بُعد". ماكمونيغل كشف أنه تم تزويده بإحداثيات غامضة وطلب منه وصف ما يراه، دون أن يعلم أن الهدف كان كوكب المريخ. وأوضح أنه شاهد هرمًا ضخمًا أكبر من الهرم الأكبر في الجيزة، يحتوي على غرف شاسعة داخلية. وأضاف أنه شاهد أشخاصًا طويلي القامة ونحيفين، كانوا يبدون وكأنهم يكافحون للبقاء على قيد الحياة في بيئة تتدهور بسرعة. وبعد انتهاء الجلسة، فتح ظرفا مغلقا (قُدّم له قبل التجربة) يحتوي على بطاقة بيضاء تحمل عبارة: "المريخ، مليون عام قبل الميلاد"، ليكتشف أن الموقع الذي شاهده لم يكن على الأرض، بل على الكوكب الأحمر. ولاحقا، توجه إلى مختبر الدفع النفاث التابع لوكالة ناسا، حيث طالب بمراجعة صور أرشيفية للموقع نفسه، ليُفاجأ بأن الصور تظهر بقايا هياكل هرمية وأطلالا بدت وكأنها من صنع حضارة ذكية. ويعتقد ماكمونيغل أن كارثة كونية، ربما مرور جسم ضخم عبر النظام الشمسي، تسببت في تدمير الغلاف الجوي للمريخ وأدت إلى انقراض هذه الحضارة. كما زعم أن بعض سكانها تمكنوا من الفرار إلى مكان آخر عبر "مركبة ضخمة"، لكنه لم يتمكن من تحديد وجهتهم النهائية. وفي عام 2017، كشفت وكالة المخابرات المركزية عن وثيقة بعنوان "استكشاف المريخ – 22 أيار 1984"، تؤكد أن ماكمونيغل كان جزءا من التجربة. وتضمنت الوثيقة تفاصيل عن ملاحظاته، بما في ذلك رؤيته لعاصفة عنيفة ضربت الكوكب، وكذلك "أهرامات عملاقة"، ما يعزز فكرة أن المريخ كان مأهولا يوما ما. ووفقا لماكمونيغل، فإن وكالة ناسا لم تنكر وجود بقايا الحضارة المزعومة، لكنها لم تعلن عنها رسميا. وأكد أن الصور التي حصل عليها من الوكالة أظهرت معالم غير طبيعية، بما في ذلك مصدر ضوء أحمر غامض، ما يثير تساؤلات حول طبيعة هذه الآثار وما إذا كانت هناك معلومات غير معلنة حولها. ورغم مرور عقود على التجربة، لا تزال ادعاءات ماكمونيغل مثيرة للجدل. وبينما يعتقد البعض أنها مجرد أوهام ناتجة عن ظروف الاختبار، يرى آخرون أنها قد تكون دليلا على وجود حضارة منقرضة على الكوكب الأحمر. جدير بالذكر أن ماكمونيغل كان جزءا من مشروع "ستارغيت"، وهو برنامج سري أطلقته وكالة المخابرات المركزية في ذروة الحرب الباردة لتطوير قدرات استثنائية في التجسس العقلي، لمنافسة مشاريع مشابهة كان الاتحاد السوفيتي يعمل عليها آنذاك. (روسيا اليوم)