أحدث الأخبار مع #ستاندردآندبورز،


Dubai Iconic Lady
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- Dubai Iconic Lady
شركة 'أمنيات' تطرح إصدارها الأول من الصكوك الخضراء في بورصة ناسداك دبي
دبي، الإمارات العربية المتحدة أعلنت أمنيات، الشركة الرائدة في مجال العقارات فائقة الفخامة في دبي، عن نجاحها في تسعير إصدارها الأول من الصكوك الخضراء، حيث جمعت 500 مليون دولار أمريكي من خلال صكوك لأجل استحقاق 3 سنوات. ويعد هذا الإصدار خطوة استراتيجية تمثل أول دخول الشركة إلى الأسواق المالية الدولية، ويؤكد التزامها بتعزيز وضعها المالي وتحقيق التنمية المستدامة على المدى الطويل. وقد حظي الإصدار بطلب استثنائي من المستثمرين الدوليين والإقليميين، حيث تجاوزت طلبات الاكتتاب المعروض بواقع 3.6 مرة، لتصل إلى 1.8 مليار دولار. كما سُعِّر الإصدار بفارق تنافسي قدره 461.7 نقطة أساس فوق سندات الخزانة الأمريكية لأجل 3 سنوات، وبمعدل ربح 8.375%. تعتزم شركة أمنيات استخدام عائدات الإصدار بما يتماشى مع إطار عمل التمويل الأخضر الذي تتبناه، والذي يركز على تمويل استثمارات التنمية المستدامة بشكل أساسي. وقد تم إعداد هذا الإطار وفقاً لمبادئ السندات الخضراء لعام 2021 الصادرة عن الرابطة الدولية لأسواق رأس المال، مما يضمن اتباع أفضل الممارسات الدولية وتعزيز الشفافية للمستثمرين. وفي هذه المناسبة، قال مهدي أمجد، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة 'أمنيات': 'يُمثل قرع الجرس اليوم أكثر من مجرد إنجاز مالي، فهو يشير بوضوح إلى التزام أُمنيات طويل الأمد بالنمو المستدام والاستثمار المسؤول. ويعكس الإطلاق الناجح لهذه الصكوك الخضراء إيماننا الراسخ بأن الربحية والأثر البيئي الإيجابي عنصران مترابطان لا ينفصلان. كما أن تغطية الاكتتاب بأعلى من المعدل المستهدف والإصدار الناجح الذي تلاه يؤكد على الإقبال المتزايد على الأدوات الاستثمارية التي تساهم في دفع عجلة النمو الاقتصادي وتحقق نتائج مستدامة في آن واحد. ونفخر بإدراج صكوكنا الخضراء في ناسداك دبي، البورصة العالمية المرموقة التي تتيح مستوى لا يُضاهى من الحضور والشفافية والتواصل مع المستثمرين العالميين. ونتوجه بجزيل الشكر إلى فريق عملها على دعمهم القيم الذي قدموه لنا طوال هذه المسيرة. فبفضل ما توفره البورصة من بنية تحتية مثالية لتيسير الوصول السلس إلى الأسواق، فإنها تدعم طموحنا الرامي إلى تعميق تواصلنا مع أسواق رأس المال الإقليمية والدولية على حد سواء'. ويأتي هذا الإصدار عقب حصول شركة أمنيات على تصنيف ائتماني طويل الأجل عند المستوى 'BB-' من وكالة التصنيف العالمية ستاندرد آند بورز، وتصنيف ائتماني طويل الأجل (IDR) لأول مرة عند المستوى 'BB-' من وكالة فيتش للتصنيف الائتماني، مع نظرة مستقبلية مستقرة من كلتا الوكالتين. تتبنى شركة أمنيات نموذج أعمال يقوم على تطوير مشاريع استراتيجية في العديد من المواقع المتميزة، بما فيها نخلة جميرا والخليج التجاري، مما مكّن الشركة من مواكبة طلب المشترين الدوليين من أصحاب الثروات الضخمة، وتعزيز مكانتها الرائدة في سوق العقارات فائقة الفخامة بدبي.


البورصة
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- البورصة
انخفاض صادرات المصانع البريطانية بأكبر وتيرة في خمس سنوات
تقلّصت صادرات المصانع البريطانية بأكبر وتيرة لها منذ ما يقرب من خمس سنوات، مع اشتداد ضغوط التكلفة خلال شهر أبريل الماضي. جاء ذلك في دراسة أجرتها شركة 'ستاندرد آند بورز'، ونُشرت اليوم، تناولت تأثير الحرب التجارية التي أطلقها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إلى جانب زيادة الضرائب في المملكة المتحدة، على أصحاب الأعمال. وأشارت الدراسة إلى تراجع الطلب الأجنبي على السلع المصنّعة البريطانية في كل من الولايات المتحدة وأوروبا والصين. وبحسب الدراسة، فإن وتيرة الانخفاض في الصادرات هي الأسرع منذ مايو 2020، خلال ذروة جائحة كورونا. وسجّل مؤشر مديري المشتريات للقطاع الصناعي في المملكة المتحدة، الصادر عن S&P Global، مستوى 45.4 نقطة في أبريل، محافظًا على بقائه دون عتبة الـ50.0 التي تفصل بين النمو والانكماش، وذلك للشهر السابع على التوالي. ومع ذلك، جاءت القراءة أعلى من مستوى مارس البالغ 44.9، وكذلك من القراءة الأولية لشهر أبريل التي بلغت 44.0. كما انخفض إنتاج الصناعات التحويلية للشهر السادس على التوالي. وفي الأسبوع الماضي، خفّض صندوق النقد الدولي توقعاته لنمو الاقتصاد البريطاني في عام 2025 إلى 1.1%، لكنه أشار إلى أن المملكة المتحدة من المرجّح أن تسجل نمواً أقوى من كل من فرنسا وإيطاليا وألمانيا. : المملكة المتحدةبريطانيا


النبأ
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- النبأ
ستاندرد آند بورز: أضرار الحرب التجارية العالمية تتركز في تصنيفات الدول الأكثر فقرًا
قال روبرتو سيفون أريفالو، المدير الإداري لوكالة ستاندرد آند بورز للخدمات المالية المحدودة، إنه من غير المرجح تأثر التصنيف الائتماني لكل من الولايات المتحدة والصين بشكل سريع نتيجة الحرب التجارية، وقد تتركز الأضرار في تصنيفات الدول الأكثر فقرًا أو التي تلقت تحذيرات بخفض تصنيفها. وأوضح مدير وكالة ستاندرد آند بورز، أن معظم تصنيفات الاقتصادات الرئيسية ستكون قادرة على تحمل الضغوط في المرحلة الراهنة، وفقا لما نقلته وكالة رويترز. وذكر أن بداية هذه الفترة العصيبة أعادت للأذهان اضطرابات حقبة الوباء، وأثارت تساؤلًا مهما حول ما إذا كانت الرسوم الجمركية سوف تتسبب في أزمة عالمية أخرى. ولكن عند النظر للأمر من زاوية شاملة، وفحص قنوات انتقال التداعيات للاقتصادات، لن يجدي تغيير تصنيفات الجدارة الائتمانية للدول نفعا كبيرا. وأضاف أن هذا لا يعني أن تصنيفات الدول ذات الآفاق الائتمانية السلبية لن تخفض، بل ينبغي ألا تكون هناك مفاجآت كبرى. وسبق وأكدت الوكالة نظرتها المستقرة للجدارة الائتمانية للولايات المتحدة عند (AA+) قبل أيام من إعلان الرئيس دونالد ترامب عن حزمة الرسوم الجمركية التبادلية أوائل أبريل الجاري. ولكنها أشارت آنذاك إلى أن مستوى الدين الحكومي الأمريكي الذي يناهز 100% من الناتج المحلي الإجمالي، ونسبة عجز الموازنة التي تتراوح بين 6% و7%، هما نقطتا الضعف الرئيسيتان في التصنيف الائتماني لأكبر اقتصادات العالم، إلى جانب المخاطر المرتبطة بالسياسات الجمركية والأجندات الأخرى للإدارة الحالية.


24 القاهرة
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- 24 القاهرة
ستاندرد آند بورز: أضرار الحرب التجارية العالمية تتركز في تصنيفات الدول الأكثر فقرًا
قال روبرتو سيفون أريفالو، المدير الإداري لوكالة ستاندرد آند بورز للخدمات المالية المحدودة، إنه من غير المرجح تأثر التصنيف الائتماني لكل من الولايات المتحدة والصين بشكل سريع نتيجة الحرب التجارية، وقد تتركز الأضرار في تصنيفات الدول الأكثر فقرًا أو التي تلقت تحذيرات بخفض تصنيفها. وأوضح مدير وكالة ستاندرد آند بورز، أن معظم تصنيفات الاقتصادات الرئيسية ستكون قادرة على تحمل الضغوط في المرحلة الراهنة، وفقا لما نقلته وكالة رويترز. الرسوم الجمركية وذكر أن بداية هذه الفترة العصيبة أعادت للأذهان اضطرابات حقبة الوباء، وأثارت تساؤلًا مهما حول ما إذا كانت الرسوم الجمركية سوف تتسبب في أزمة عالمية أخرى. لكن عند النظر للأمر من زاوية شاملة، وفحص قنوات انتقال التداعيات للاقتصادات، لن يجدي تغيير تصنيفات الجدارة الائتمانية للدول نفعا كبيرا. وأضاف أن هذا لا يعني أن تصنيفات الدول ذات الآفاق الائتمانية السلبية لن تخفض، بل ينبغي ألا تكون هناك مفاجآت كبرى. ستاندرد آند بورز تعدل نظرتها المستقبلية لمصر لـ مستقرة وكالة ستاندرد آند بورز ترفع تصنيف السعودية لـ A+ مع نظرة مستقبلية مستقرة سبق وأكدت الوكالة نظرتها المستقرة للجدارة الائتمانية للولايات المتحدة عند (AA+) قبل أيام من إعلان الرئيس دونالد ترامب عن حزمة الرسوم الجمركية التبادلية أوائل أبريل الجاري. لكنها أشارت آنذاك إلى أن مستوى الدين الحكومي الأمريكي الذي يناهز 100% من الناتج المحلي الإجمالي، ونسبة عجز الموازنة التي تتراوح بين 6% و7%، هما نقطتا الضعف الرئيسيتان في التصنيف الائتماني لأكبر اقتصادات العالم، إلى جانب المخاطر المرتبطة بالسياسات الجمركية والأجندات الأخرى للإدارة الحالية.


الجزيرة
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الجزيرة
تحذيرات من صدمة بالأسواق مع احتمال خفض التصنيف الائتماني لأميركا
حذرت تحليلات حديثة من أن الولايات المتحدة قد تواجه خفضًا جديدًا لتصنيفها الائتماني، مما قد يؤدي إلى صدمة كبيرة في الأسواق المالية ، في وقت تتزايد فيه الضغوط الاقتصادية والسياسية بفعل تصاعد الحرب التجارية مع الصين وارتفاع مستويات الدين العام. وبحسب تقرير نشرته مجلة فوربس، فإن وكالات التصنيف الائتماني ، وعلى رأسها ستاندرد آند بورز، تراقب عن كثب التدهور في المؤشرات الاقتصادية الأميركية، مما يجعل خفض التصنيف من المستوى الحالي "إيه إيه+" إلى مستوى أدنى أمرا "ممكن الحدوث وليس مستبعدا". مؤشرات اقتصادية مقلقة يذكر التقرير أن الاقتصاد الأميركي، مقارنة بعام 2011 عندما خفَضت ستاندرد آند بورز التصنيف لأول مرة في التاريخ، بات في وضع أسوأ. فعلى الرغم من أن التضخم يبلغ الآن 2.4% (مقارنة بـ3% في 2011)، ومعدل البطالة عند 4.2% (مقابل 9% في 2011)، فإن حجم الدين الوطني قفز إلى 36.2 تريليون دولار، ما يعادل 124% من الناتج المحلي الإجمالي، مقارنة بـ 14.8 تريليون دولار (95% من الناتج المحلي) قبل 14 عامًا. وكذلك ارتفعت تكلفة خدمة الدين بشكل كبير، حيث من المتوقع أن تدفع الولايات المتحدة 952 مليار دولار فوائد على ديونها خلال 2025، مقابل 230 مليار دولار فقط في 2011. وأشار التقرير إلى أن أسعار الفائدة الرئيسية (الفدرالية) تبلغ حاليًا 4.3%، وهي أعلى بكثير من المستويات القريبة من الصفر التي كانت سائدة عقب أزمة 2008، مما يضيف عبئًا إضافيًا على كلفة الاقتراض. التصعيد التجاري يزيد الضغوط وأكدت فوربس أن تصاعد الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين يمثل عاملًا إضافيًا قد يعجل بحدوث الخفض الائتماني، حيث إن الرسوم الجمركية الجديدة ترفع الضغوط التضخمية وتزيد كلفة الاقتراض وتضعف الثقة بالاقتصاد الأميركي. وذكرت أن الأسواق المالية تشهد تقلبات شديدة بسبب هذه المخاوف، حيث سجل مؤشر ستاندرد آند بورز 500 خسائر يومية بقيمة 3 تريليونات دولار، تلتها مكاسب يومية بحجم تريليونيْ دولار، ما يعكس حالة عدم اليقين الحاد لدى المستثمرين. وقال التقرير "المستثمرون لا يحبون المخاطر، وبالتأكيد لا يحبون هذه المستويات العالية من المخاطرة"، مشيرًا إلى أن مؤسسات استثمارية أجنبية بدأت بتقليص حيازاتها من الأسهم والسندات والدولار الأميركي. أزمة سياسية تهدد الثقة من ناحية أخرى، أشار تقرير فوربس إلى أن استمرار الخلافات الحادة بين الحزبين الديمقراطي والجمهوري، إضافة إلى الانقسامات الداخلية ضمن الحزب الجمهوري نفسه، تعيد إلى الأذهان أجواء "التلاعب السياسي" التي رافقت خفض تصنيف 2011، وهو ما يجعل تكرار السيناريو أمرا مرجحًا. كما لفتت فوربس إلى أن وكالات التصنيف، التي تعرضت لضغوط سياسية في الماضي، قد أصبحت أكثر حذرًا اليوم. فبعد أن خفضت وكالة فيتش التصنيف الأميركي في 2023، أبقت وكالة موديز على تصنيف "إيه إيه إيه" ولكن مع نظرة مستقبلية سلبية. وفي بيان أصدرته هذا الشهر، أشارت وكالة ستاندرد آند بورز إلى مجموعة من المخاطر الاقتصادية قد تستدعي خفض التصنيف، وهو ما ترى فوربس أنه أصبح أكثر ترجيحًا مع تفاقم الأوضاع. واختتمت فوربس تقريرها بالقول إن الأسواق المالية حتى الآن "تتجاهل المخاطر"، ولكن "الشقوق الاقتصادية والمالية والسياسية تتسع"، مما يجعل السؤال الحقيقي هو ليس "هل" سيتم خفض التصنيف الائتماني الأميركي مجددًا، بل "متى" سيحدث ذلك. ونصحت فوربس المستثمرين بالاستعداد للسيناريو الأسوأ عبر تبني محافظ استثمارية عالية الجودة قادرة على تحمل الصدمات ومتفوقة على أداء السوق خلال الفترات العصيبة.