logo
#

أحدث الأخبار مع #ستوكهولم

السويد تدين نية إسرائيل السيطرة الكاملة على قطاع غزة
السويد تدين نية إسرائيل السيطرة الكاملة على قطاع غزة

صحيفة الخليج

timeمنذ 10 ساعات

  • سياسة
  • صحيفة الخليج

السويد تدين نية إسرائيل السيطرة الكاملة على قطاع غزة

ستوكهولم - أ ف ب دانت وزيرة الخارجية السويدية ماريا مالمر ستينرغارد الاثنين عزم إسرائيل «السيطرة» على كامل قطاع غزة، منددة بـ«ضم مخالف للقانون الدولي». أعلن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو رغبته في «السيطرة على كامل مساحة غزة»، وذلك في مقطع فيديو نُشر الاثنين على قناته على تليغرام. وأضاف: «لن نستسلم غير أن النجاح يقتضي أن نتحرك بأسلوب لا يمكن التصدي له». وردت وزيرة الخارجية السويدية التي تعترف بلادها بالدولة الفلسطينية منذ 2014، بشدة. وقالت في بيان: «إذا كان هذا يعني الضم، فهو مخالف للقانون الدولي. إن السويد تعتقد بحزم أنه لا يجب تغيير أو تقليص مساحة غزة». كما حضت إسرائيل على السماح باستئناف دخول المساعدات الإنسانية إلى غزة، في حين حذرت منظمة الصحة العالمية من أن مليوني شخص يتضورون جوعاً في القطاع. وأشارت إلى أنه «خلال نقاشاتنا، حثثنا الحكومة الإسرائيلية مرات عدة على السماح بوصول المساعدات الإنسانية وتوزيعها دون عوائق، امتثالاً للمبادئ الإنسانية». وأكدت «أن وقف إطلاق النار وإنهاء الأعمال العدائية أمران ضروريان، كما يجب الإفراج عن الرهائن. ويتعين على الحكومة الإسرائيلية الامتناع عن التصريحات أو المخططات التي من شأنها أن تزيد وضع المدنيين في غزة سوءاً».

شركة سويدية تعيد موظفيها بعد فشل الذكاء الاصطناعي
شركة سويدية تعيد موظفيها بعد فشل الذكاء الاصطناعي

صحيفة الخليج

timeمنذ 13 ساعات

  • أعمال
  • صحيفة الخليج

شركة سويدية تعيد موظفيها بعد فشل الذكاء الاصطناعي

أطلقت شركة كلارنا السويدية، المتخصصة في التكنولوجيا المالية، حملة توظيف موسعة، بعد فشل الذكاء الاصطناعي في تقديم مستوى الخدمة المطلوب، وهو ما دفعها للاعتراف بالحاجة إلى استعادة العنصر البشري الذي استغنت عنه. وقال سيباستيان سيمياتكوفسكي، الرئيس التنفيذي للشركة: «يأتي هذا القرار بعد عامين من تسريح آلاف الموظفين ضمن خطة لإعادة هيكلة الشركة والاعتماد على الذكاء الاصطناعي، إذ انخفض عدد الموظفين من 5,527 موظفاً بدوام كامل في ديسمبر/كانون الأول 2022، إلى 3,422 موظفاً بنهاية 2024، في خطوة لتعزيز الكفاءة وتقليل التكاليف من خلال أتمتة المهام». وأضاف: «من منظور العلامة التجارية، ومن منظور الشركة، من المهم للغاية أن يشعر العميل بوجود شخص حقيقي يتابع معاملات، وللأسف، كانت التكلفة عاملاً مهماً في قراراتنا، ما أدى في النهاية إلى تراجع جودة الخدمة». وكانت «كلارنا» تفاخرت في وقت سابق بتوفيرها 10 ملايين دولار من تكاليف التسويق، من خلال الاعتماد على الذكاء الاصطناعي في مجالات مثل الترجمة والإنتاج الفني وتحليل البيانات، وأعلنت أن الذكاء الاصطناعي بات يؤدي مهام 700 موظف في قسم خدمة العملاء وحده. لكن تراجع تجربة العملاء والمخاوف المتعلقة بصورة العلامة التجارية، دفعت الشركة لإعادة التفكير في استراتيجيتها التقنية، والعودة إلى توظيف العنصر البشري.

فضحية تهز 'سبوتيفاي' اكتشاف بودكاستات تروج لمواد أفيونية
فضحية تهز 'سبوتيفاي' اكتشاف بودكاستات تروج لمواد أفيونية

أخبار السياحة

timeمنذ 2 أيام

  • صحة
  • أخبار السياحة

فضحية تهز 'سبوتيفاي' اكتشاف بودكاستات تروج لمواد أفيونية

سارعت خدمة سبوتيفاي السويدية، التي تقدم خدمة بث الموسيقى والبودكاست، هذا الأسبوع إلى إزالة عشرات من البودكاستات المزيفة التي وُجد أنها تروج لأدوية تحتاج إلى روشتة طبيب لصرفها، مُخالفةً بذلك سياسات 'سبوتيفاي'، وربما القانون الفيدرالي. ويوم الخميس، أفاد تحقيق لموقع بيزنس إنسايدر بأن 'سبوتيفاي' أزالت 200 بودكاست تُعلن عن بيع المواد الأفيونية وأدوية أخرى، لكن هذه لم تكن نهاية الفضيحة. فقد أفادت شبكة سي إن إن، يوم الجمعة، أنها اكتشفت بسهولة عشرات البودكاستات المزيفة الأخرى التي تُروّج للأدوية على 'سبوتيفاي'. وقال متحدث باسم 'سبوتيفاي' لموقع 'Ars Technica'، إن جميع البودكاستات المزيفة التي أبلغت عنها المنصات الإعلامية قد أُزيلت، باعتبارها مُخالفة للقانون أو محتوى غير مرغوب فيه، بحسب تقرير للموقع المتخصص في أخبار التكنولوجيا. لكن المتحدث لم يكن واضحًا بشأن احتمال عودة هذا المحتوى للظهور مجددًا، وقال: 'نعمل باستمرار على كشف وإزالة المحتوى المخالف عبر خدمتنا'. وذكرت 'سي إن إن' أن بعض عناوين هذ البودكاستات كان لتثير الشكوك لدى مشرف على المحتوى بشري، حيث كانت تحمل عناوين مثل 'متجري للأديرال'، والأديرال هو مادة تحتاج إلى روشتة طبيب لصرفها وتخضع للرقابة. وكان من بين عناوين حلقات البودكاستات أيضًا 'اطلب الكوديين عبر الإنترنت من صيدلية آمنة في لويزيانا' و'اطلب زاناكس 2 ملغ عبر الإنترنت – صفقة كبيرة في موسم عيد الميلاد'، والكوديين هو من المواد الأفيونية وهو والزاناكس يصرفان بروشتة طبيب ويسببان الإدمان. ورغم إمكانية اكتشاف حقيقة هذه البودكاستات من العناوين بواسطة مراقب بشري، فإن نظام الكشف التلقائي في 'سبوتيفاي' لم يُبلغ عن كونها بودكاستات مزيفة لإزالتها. وأفادت 'سي إن إن' أن بعضها ظلّ منشورًا لعدة أشهر، مما قد يُسبب مشكلات لمنصة سبوتيفاي، في وقتٍ تُكثف فيه الحكومة الأميركية جهودها لمكافحة بيع مثل هذه المواد عبر الإنترنت. وأشارت 'سي إن إن' إلى أن العديد من المراهقين لقوا حتفهم بسبب جرعات زائدة من حبوبٍ تم شراؤها عبر الإنترنت، مما أثار ردود فعلٍ غاضبة ضد شركات التكنولوجيا. وكانت الرسوم الجمركية الجديدة التي فرضها الرئيس الأميركي دونالد ترامب تستهدف بشكل خاص منع تدفق المواد القاتلة إلى الولايات المتحدة، وهو أمر وصفه ترامب بأنه يمثل حالة طوارئ وطنية. ووجد موقع بيزنس إنسايدر أن العديد من حلقات البودكاستات تتضمن صوتًا آليًا، وأن مدتها أقل من دقيقة، بينما أشارت 'سي إن إن' إلى أن بعض الحلقات لا تتجاوز مدتها 10 ثوانٍ. كما أن بعضها لا يحتوي على أي صوت على الإطلاق، وفقًا لـ'بيزنس إنسايدر'. وذكرت 'سي إن إن' أن تطورات الذكاء الاصطناعي قد بسّطت عملية توليد الصوت والصورة، بالإضافة إلى انتشار أدوات تحويل النص إلى كلام، مما سهّل أكثر من أي وقت مضى إنتاج هذه البودكاستات المزيفة التي تربط بمواقع احتيالية أو ربما أسواق سوداء. ولم يتمكن كل من 'بيزنس إنسايدر' و'سي إن إن' من التحقق مما إذا كان من الممكن شراء المخدرات بالفعل من المواقع المرتبطة بهذه البودكاستات. وأشارت شبكة سي إن إن إلى أن نظام الإشراف على المحتوى بـ'سبوتيفاي' نجح أحيانًا في رصد هذه البودكاستات المزيفة. وذكرت الشبكة أنه من غير الواضح عدد مستخدمي 'سبوتيفاي' الذين تفاعلوا مع البودكاستات المزيفة. ومع ذلك، فقد ظهرت البودكاستات في أعلى نتائج البحث عن أدوية مختلفة موصوفة، والتي ربما يكون بعض المستخدمين قد أجروها على المنصة بحثًا عن بودكاستات موثوقة تتعلق بالصحة.

فضحية تهز "سبوتيفاي" اكتشاف بودكاستات تروج لمواد أفيونية
فضحية تهز "سبوتيفاي" اكتشاف بودكاستات تروج لمواد أفيونية

العربية

timeمنذ 3 أيام

  • صحة
  • العربية

فضحية تهز "سبوتيفاي" اكتشاف بودكاستات تروج لمواد أفيونية

سارعت خدمة سبوتيفاي السويدية، التي تقدم خدمة بث الموسيقى والبودكاست، هذا الأسبوع إلى إزالة عشرات من البودكاستات المزيفة التي وُجد أنها تروج لأدوية تحتاج إلى روشتة طبيب لصرفها، مُخالفةً بذلك سياسات "سبوتيفاي"، وربما القانون الفيدرالي. ويوم الخميس، أفاد تحقيق لموقع بيزنس إنسايدر بأن "سبوتيفاي" أزالت 200 بودكاست تُعلن عن بيع المواد الأفيونية وأدوية أخرى، لكن هذه لم تكن نهاية الفضيحة. فقد أفادت شبكة سي إن إن، يوم الجمعة، أنها اكتشفت بسهولة عشرات البودكاستات المزيفة الأخرى التي تُروّج للأدوية على "سبوتيفاي". وقال متحدث باسم "سبوتيفاي" لموقع "Ars Technica"، إن جميع البودكاستات المزيفة التي أبلغت عنها المنصات الإعلامية قد أُزيلت، باعتبارها مُخالفة للقانون أو محتوى غير مرغوب فيه، بحسب تقرير للموقع المتخصص في أخبار التكنولوجيا، اطلعت عليه "العربية Business". لكن المتحدث لم يكن واضحًا بشأن احتمال عودة هذا المحتوى للظهور مجددًا، وقال: "نعمل باستمرار على كشف وإزالة المحتوى المخالف عبر خدمتنا". وذكرت "سي إن إن" أن بعض عناوين هذ البودكاستات كان لتثير الشكوك لدى مشرف على المحتوى بشري، حيث كانت تحمل عناوين مثل "متجري للأديرال"، والأديرال هو مادة تحتاج إلى روشتة طبيب لصرفها وتخضع للرقابة. وكان من بين عناوين حلقات البودكاستات أيضًا "اطلب الكوديين عبر الإنترنت من صيدلية آمنة في لويزيانا" و"اطلب زاناكس 2 ملغ عبر الإنترنت - صفقة كبيرة في موسم عيد الميلاد"، والكوديين هو من المواد الأفيونية وهو والزاناكس يصرفان بروشتة طبيب ويسببان الإدمان. ورغم إمكانية اكتشاف حقيقة هذه البودكاستات من العناوين بواسطة مراقب بشري، فإن نظام الكشف التلقائي في "سبوتيفاي" لم يُبلغ عن كونها بودكاستات مزيفة لإزالتها. وأفادت "سي إن إن" أن بعضها ظلّ منشورًا لعدة أشهر، مما قد يُسبب مشكلات لمنصة سبوتيفاي، في وقتٍ تُكثف فيه الحكومة الأميركية جهودها لمكافحة بيع مثل هذه المواد عبر الإنترنت. وأشارت "سي إن إن" إلى أن العديد من المراهقين لقوا حتفهم بسبب جرعات زائدة من حبوبٍ تم شراؤها عبر الإنترنت، مما أثار ردود فعلٍ غاضبة ضد شركات التكنولوجيا. وكانت الرسوم الجمركية الجديدة التي فرضها الرئيس الأميركي دونالد ترامب تستهدف بشكل خاص منع تدفق المواد القاتلة إلى الولايات المتحدة، وهو أمر وصفه ترامب بأنه يمثل حالة طوارئ وطنية. ووجد موقع بيزنس إنسايدر أن العديد من حلقات البودكاستات تتضمن صوتًا آليًا، وأن مدتها أقل من دقيقة، بينما أشارت "سي إن إن" إلى أن بعض الحلقات لا تتجاوز مدتها 10 ثوانٍ. كما أن بعضها لا يحتوي على أي صوت على الإطلاق، وفقًا لـ"بيزنس إنسايدر". وذكرت "سي إن إن" أن تطورات الذكاء الاصطناعي قد بسّطت عملية توليد الصوت والصورة، بالإضافة إلى انتشار أدوات تحويل النص إلى كلام، مما سهّل أكثر من أي وقت مضى إنتاج هذه البودكاستات المزيفة التي تربط بمواقع احتيالية أو ربما أسواق سوداء. ولم يتمكن كل من "بيزنس إنسايدر" و"سي إن إن" من التحقق مما إذا كان من الممكن شراء المخدرات بالفعل من المواقع المرتبطة بهذه البودكاستات. وأشارت شبكة سي إن إن إلى أن نظام الإشراف على المحتوى بـ"سبوتيفاي" نجح أحيانًا في رصد هذه البودكاستات المزيفة. وذكرت الشبكة أنه من غير الواضح عدد مستخدمي "سبوتيفاي" الذين تفاعلوا مع البودكاستات المزيفة. ومع ذلك، فقد ظهرت البودكاستات في أعلى نتائج البحث عن أدوية مختلفة موصوفة، والتي ربما يكون بعض المستخدمين قد أجروها على المنصة بحثًا عن بودكاستات موثوقة تتعلق بالصحة.

قائمة أذكى 10 مدن في أوروبا 2025
قائمة أذكى 10 مدن في أوروبا 2025

البلاد البحرينية

timeمنذ 3 أيام

  • علوم
  • البلاد البحرينية

قائمة أذكى 10 مدن في أوروبا 2025

في عصر تتسابق فيه المدن نحو الرقمنة والاستدامة، يكتسب تصنيف المدن "الذكية" أهمية متزايدة، خاصة في أوروبا التي تُعد ساحة تنافسية رائدة في تبني الحلول التقنية والبيئية الحديثة. ومؤخرًا، كشف مؤشر ProptechOS عن قائمة أذكى المدن الأوروبية لعام 2025، بعد تقييم 95 مدينة رئيسية وفقًا لـ 17 معيارًا متنوعًا، تغطي جوانب البنية التحتية الرقمية، والبيئة المستدامة، وسوق العمل التقني. المفاجأة لم تكن في دخول مدن أوروبية كبرى في التصنيف، بل في استمرار باريس بتصدر القائمة للعام الثاني على التوالي، لتؤكد تفوقها كعاصمة للابتكار الذكي في أوروبا. بحسب التقرير الصادر عن منصة ProptechOS، جرى تصنيف المدن الأوروبية الذكية استنادًا إلى أداء كل مدينة في ثلاثة محاور رئيسية: البنية التحتية التقنية والاتصال الرقمي، والبنية التحتية الخضراء والاستدامة البيئية، وسوق العمل التقني وجودته. وقد حصلت كل مدينة على درجة من 100، ما يتيح مقارنة دقيقة وشاملة بين مختلف العواصم والمدن الكبرى في أوروبا. وقد حصدت العاصمة الفرنسية باريس كذلك لقب "أذكى" مدينة في أوروبا، حيث قد حققت 75.8 نقطة إجمالية، وذلك بحسب التقرير الصادر الذي أوضح أن باريس حققت درجات عالية في جميع الفئات الـ3 حيث احتلت المركز الثالث في مجال الاتصال بعد ستوكهولم وأوسلو، وكذلك ثاني أعلى عدد من شركات الذكاء الاصطناعي التي تتخذ من المدينة مقرًا لها "666 شركة تحديدًا". وذلك بفضل توسيع المساحات الخضراء الحضرية، فضلًا عن دعمها القوي للوظائف التقنية والشركات الناشئة في قطاع التكنولوجيا. ولم تكن هذه هي المرة الأولى التي تتربع فيها العاصمة الفرنسية على القمة، إذ حافظت على هذا المركز للعام الثاني على التوالي، وهو ما يعزز مكانتها كمثال يُحتذى به في مفهوم المدينة الذكية. وقد جاءت ستوكهولم بالمركز الثاني وذلك بفضل بنيتها التحتية التكنولوجية المذهلة، بينما قد احتلت العاصمة الهولندية أمستردام المركز الثالث، بإجمالي 68 نقطة مستفيدة من بنيتها التحتية الرقمية المتطورة، ونظامها البيئي الداعم للابتكار، بالإضافة إلى جهودها المستمرة في الحد من الانبعاثات وتحفيز النقل المستدام. وهذا التصنيف لا يعكس فقط حجم التطور التكنولوجي، بل يعكس كذلك التزام المدن بجعل الحياة أكثر كفاءة، استدامة، وربطًا بالتحولات الرقمية. ويُعد مؤشرًا مهمًا للمستثمرين، والمبتكرين، وحتى للمسافرين الذين باتوا يفضلون المدن الذكية على نظيراتها التقليدية. تعرف على قائمة أذكى المدن في أوروبا 2025:

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store