أحدث الأخبار مع #ستيفاندوجاريك

سعورس
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- سعورس
الأمم المتحدة: ثلث سكان الصومال بحاجة إلى مساعدات إنسانية
أكدت الأمم المتحدة ، اليوم، حاجة حوالي ثلث سكان الصومال ، أي ما يقارب 6 ملايين شخص، إلى مساعدات إنسانية، مشيرة إلى جمعها حتى الآن 148 مليون دولار، ما يمثل حوالي 10 بالمئة من المبلغ الإجمالي الذي دعت للتبرع به للصوماليين والمقدر ب1.4 مليار دولار. وقال ستيفان دوجاريك المتحدث باسم الأمم المتحدة ، خلال مؤتمر صحفي، إن الفيضانات التي تضرب الصومال تأتي في وقت تعاني فيه المنظمات الإنسانية، وخاصة المنظمات غير الحكومية الوطنية، من صعوبات كثيرة بسبب خفض التمويلات، لافتا إلى إعلان سلطات مقديشو عن تضرر أكثر من 45 ألف شخص من الفيضانات، ووفاة العديد من بينهم أطفال صغار، فيما أجبر أكثر من ستة آلاف شخص على الفرار من المخيمات المؤقتة في المرتفعات. وكانت منظمة الأغذية والزراعة (الفاو) التابعة للأمم المتحدة قد حذرت نهاية فبراير الماضي من خطر مواجهة 4.4 مليون شخص في الصومال الجوع بحلول أبريل 2025، بسبب تفاقم الجفاف واستمرار الصراع وارتفاع أسعار المواد الغذائية، معتبرة ذلك تهديدا خطيرا للأمن الغذائي في البلاد. انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.


الرياض
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الرياض
الأمم المتحدة: ثلث سكان الصومال بحاجة إلى مساعدات إنسانية
أكدت الأمم المتحدة، اليوم، حاجة حوالي ثلث سكان الصومال، أي ما يقارب 6 ملايين شخص، إلى مساعدات إنسانية، مشيرة إلى جمعها حتى الآن 148 مليون دولار، ما يمثل حوالي 10 بالمئة من المبلغ الإجمالي الذي دعت للتبرع به للصوماليين والمقدر بـ1.4 مليار دولار. وقال ستيفان دوجاريك المتحدث باسم الأمم المتحدة، خلال مؤتمر صحفي، إن الفيضانات التي تضرب الصومال تأتي في وقت تعاني فيه المنظمات الإنسانية، وخاصة المنظمات غير الحكومية الوطنية، من صعوبات كثيرة بسبب خفض التمويلات، لافتا إلى إعلان سلطات مقديشو عن تضرر أكثر من 45 ألف شخص من الفيضانات، ووفاة العديد من بينهم أطفال صغار، فيما أجبر أكثر من ستة آلاف شخص على الفرار من المخيمات المؤقتة في المرتفعات. وكانت منظمة الأغذية والزراعة (الفاو) التابعة للأمم المتحدة قد حذرت نهاية فبراير الماضي من خطر مواجهة 4.4 مليون شخص في الصومال الجوع بحلول أبريل 2025، بسبب تفاقم الجفاف واستمرار الصراع وارتفاع أسعار المواد الغذائية، معتبرة ذلك تهديدا خطيرا للأمن الغذائي في البلاد.

القناة الثالثة والعشرون
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- القناة الثالثة والعشرون
إدانات واسعة للهجوم الإسرائيلي على القصر الرئاسي السوري
دانت الأمم المتحدة والسعودية والكويت ولبنان الغارات الإسرائيلية التي استهدفت محيط القصر الرئاسي في العاصمة السعودية دمشق وعبر الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش عن إدانته لـ"انتهاكات" إسرائيل للسيادة الإقليمية السورية، بما في ذلك الضربة التي نفذتها قرب القصر الرئاسي في دمشق، وفق ما جاء على لسان المتحدث باسمه الجمعة. وقال المتحدث ستيفان دوجاريك "من الضروري أن تتوقف هذه الهجمات وأن تحترم إسرائيل سيادة سوريا ووحدتها وسلامة أراضيها واستقلالها"، معربا أيضا عن قلقه إزاء أعمال العنف ذات الطابع الطائفي. وأعربت وزارة الخارجية السعودية عن إدانة المملكة بأشد العبارات الغارة الجوية الإسرائيلية، مجددةً رفضها القاطع للاعتداءات الإسرائيلية التي تستهدف سيادة سوريا وأمنها واستقرارها. كما دانت أعربت الكويت عن ادانتها واستنكارها للغارة الإسرائيلة. و"دعت الخارجية الكويتية المجتمع الدولي إلى وقف الجرائم التي يرتكبها الاحتلال في دول المنطقة والتي تهدد أمنها واستقرارها". من جانبه، أكد رئيس الوزراء اللبناني نواف سلام أن لبنان يتضامن مع سوريا في وجه الاعتداءات الإسرائيلية، ولديه كل الحرص على وحدة الأراضي السورية. كان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، قد أعلن، صباح الجمعة، أن إسرائيل هاجمت هدفا قرب القصر الرئاسي في دمشق، مجددا تعهده بحماية الأقلية الدرزية في سوريا. وهذه هي المرة الثانية التي تشن فيها إسرائيل ضربة على سوريا في غضون يومين، بعدما تعهدت بالدفاع عن الدروز. وقال نتنياهو في بيان مشترك مع وزير الدفاع يسرائيل كاتس: "شنت إسرائيل الليلة الماضية (ليل الخميس) غارة جوية قرب القصر الرئاسي في دمشق". وأضاف: "هذه رسالة واضحة للنظام السوري. لن نسمح للقوات السورية بالانتشار جنوبي دمشق أو بتشكيل أي تهديد للدروز". وأعلن الجيش الإسرائيلي في بيان أن "طائرات حربية أغارت على المنطقة المجاورة لقصر أحمد حسين الشرع في دمشق"، من دون تحديد الهدف. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
غارات توقع العشرات بمعقل الحوثي
اليوم السابع – عدن: اكدت مصادر متعددة، تصاعد حصيلة قتلى وجرحى غارات جديدة شنتها الولايات المتحدة الأمريكية، على محافظة صعدة، معقل جماعة الحوثي، رداً على تصعيدها هجماتها على السفن الحربية الأمريكية وإسرائيل. وحسب ما نقلت قناة "الجزيرة" القطرية عن مصادرها في اليمن، فقد "ارتفعت حصيلة ضحايا غارات أمريكية على مركز إيواء المهاجرين في مدينة صعدة إلى نحو 70 قتيلاً وعشرات الجرحى". من جانبه أعرب الأمين العام للأمم المتحدة انطونيو غوتيريش، عن "قلقه البالغ إزاء تقارير عن غارات جوية استهدفت مركز احتجاز للمهاجرين في محافظة صعدة اليمنية". وقال المتحدث باسم الأمم المتحدة، ستيفان دوجاريك: "نشعر بالحزن إزاء الخسائر المأساوية في الأرواح، حيث يُعتقد أن العديد من المهاجرين قد لقوا حتفهم أو وجُرحوا". مضيفاً أنه "وفقاً للمعلومات الأولية، قُتل 68 مهاجراً وأصيب 48 آخرون". محذراً من "أن هذه الأعداد قد ترتفع مع استمرار عمليات البحث والإنقاذ، التي يقودها المستجيبون في الخطوط الأمامية". في حين عبر المبعوث الأممي إلى اليمن هانس غروندبرغ، عن "قلقه البالغ إزاء الغارة الجوية التي استهدفت مركز احتجاز في صعدة، والتي أفادت التقارير بأنها أسفرت عن سقوط عشرات الضحايا من بين المهاجرين المحتجزين". وقال غروندبرغ في بيان: "أضع في الاعتبار التصريحات الصادرة عن الولايات المتحدة والتي تفيد بفتح تحقيق في الحادثة. أدعو جميع الأطراف إلى اتخاذ التدابير اللازمة لحماية المدنيين والبنية التحتية المدنية، وضمان المساءلة عن كل خسارة في أرواح المدنيين". وتابع: "أواصل حث جميع الأطراف على إعطاء الأولوية لخفض التصعيد وضبط النفس والتركيز على الجهود الرامية إلى التوصل إلى مستقبل تفاوضي وسلمي لليمن". وكشفت الولايات المتحدة الأمريكية، عن ترتيبات بشأن معركة الحسم وإسقاط جماعة الحوثي، واستعادة صنعاء وبقية مدن شمال اليمن، بعد تصعيدها عسكرياً ضد السفن الحربية الأمريكية وإسرائيل بدعوى "دعم فلسطين وإسناد غزة". امريكا تكشف ترتيبات معركة الحسم يتزامن هذا مع إعلان وزارة الدفاع الأمريكية "البنتاغون"، عن مضاعفة ضرباتها الجوية الفتاكة ضد جماعة الحوثي على مدار 24 ساعة، رداً على تصعيدها ضد السفن الحربية الأمريكية وإسرائيل بدعوى "دعم فلسطين وإسناد غزة". وقالت القيادة المركزية الأمريكية "CENTCOM" في تغريدة على منصة "إكس": "ضربات جوية على مدار الساعة من حاملة الطائرات يو إس إس هاري إس. ترومان (CVN 75) ويو إس إس كارل فينسن (CVN 70) على عدة مواقع للحوثيين المدعومين من إيران...". اعلان خطير للبنتاغون بشأن الحوثيين (بيان) وصدر اعلان صادم من الولايات المتحدة الأمريكية، تحدث عن صعوبة إنهاء جماعة الحوثي وتقويض قدراتها العسكرية على شن هجمات على السفن الأمريكية وإسرائيل. امريكا تعلن صعوبة انهاء الحوثيين !! عزز الاعلان الامريكي، اعلانا كانت الولايات المتحدة أصدرته قبل ايام بشأن عملياتها العسكرية ضد جماعة الحوثي لتدمير قدراتها على شن هجمات على السفن الأمريكية وإسرائيل بدعوى "دعم فلسطين وإسناد غزة". إعلان أمريكي صادم بشأن الحوثيين وأصدر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إعلاناً جديداً بشأن الغارات الجوية المستمرة ضد جماعة الحوثي، رداً على تصعيدها ضد إسرائيل والسفن الأمريكية بدعوى "دعم فلسطين وإسناد غزة". اعلان جديد لترامب بشأن الحوثيين وسربت مصادر في الولايات المتحدة الأمريكية، عن استنفار جميع القواعد العسكرية الامريكية بالمنطقة إثر معلومات استخباراتية عن استعداد جماعة الحوثي للكشف عن سلاح جديد يضاعف خطر هجماتها على السفن في البحرين الأحمر والعربي وخليج عدن خاصة السفن الأمريكية والإسرائيلية. سلاح جديد للحوثيين وامريكا تستنفر قواعدها كما كشفت الولايات المتحدة ، عن استخدام أسلحة متطورة ولأول مرة في الضربات التي تشنها ضد جماعة الحوثي، رداً على تصعيدها العسكري ضد السفن الأمريكية وإسرائيل. إعلان أمريكي ببدء استخدام أسلحة فتاكة ضد الحوثيين في الاثناء ومع استمرار الحملة الامريكية، قدمت أمريكا عرضاً أخيراً لجماعة الحوثي لإيقاف تصعيدها العسكري وهجماتها ضد السفن الأمريكية وإسرائيل "دعم فلسطين وإسناد غزة"، مقابل انهاء الغارات الجوية ضد الجماعة. امريكا تقدم عرضا أخيرا لجماعة الحوثي وبدأت الولايات المتحدة، عمليات حشد جوية وبحرية لإنهاء جماعة الحوثي وتدمير قدراتها العسكرية على شن هجمات على السفن الامريكية والإسرائيلية بدعوى "دعم فلسطين والمقاومة في غزة". حشد امريكي جوي وبحري لانهاء الحوثيين وباغتت جماعة الحوثي الولايات المتحدة الامريكية بإجراء وصفه مراقبون للشأن اليمني انه "انتحاري"، في سياق رد الجماعة على الغارات الامريكية التي طالت صنعاء ومحافظات ذمار والبيضاء وحجة وصعدة والجوف ومارب. الحوثيون يباغتون امريكا باجراء انتحاري وكان ترامب، أطلق تهديدا غير مسبوق لجماعة الحوثي، على خلفية تهديدها باستئناف هجماتها على سفن إسرائيل في البحرين الأحمر والعربي بدعوى "دعم فلسطين والمقاومة في غزة". متوعدا بما سماه "جحيم لم تشهدوه". ترامب يتوعد جماعة الحوثي بهذا المصير وصعد زعيم الحوثيين عبدالملك الحوثي، بإعلانه استئناف حظر مرور السفن الاسرائيلية في البحرين الأحمر والعربي وخليج عدن، مبررا ذلك بـ "الرد على منع إسرائيل دخول المساعدات إلى غزة ومقابلة الحصار بالحصار". يذكر أن "حماس" بدأت في السابع من أكتوبر تصعيداً ضد إسرائيل من خلال شن عملية عسكرية واسعة على الجيش الإسرائيلي في قطاع غزة أسمتها "طوفان الأقصى" جلبت على الفلسطينيين في القطاع دماراً وآلاف القتلى والجرحى والمفقودين، وقوبلت بإدانة معظم دول العالم بما فيها الامارات، والمجلس الانتقالي الجنوبي.


نافذة على العالم
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- نافذة على العالم
أخبار العالم : تقييم الأضرار في ميناء رأس عيسى.. - الأمم المتحدة تقود جهودا لتهدئة الوضع في اليمن وتقول إن الغارات الأمريكية تفاقم الوضع الإنساني المتردي
الثلاثاء 22 أبريل 2025 09:30 صباحاً [ ميناء رأس عيسى النفطي بالحديدة بعد غارات أمريكية ] أعربت الأمم المتحدة الإعراب عن قلقها البالغ إزاء الغارات الجوية الأمريكية الأخيرة على مناطق يسيطر عليها الحوثيون في اليمن، على مدار يومي 17 و18 نيسان/أبريل في وحول ميناء رأس عيسى. وقال المتحدث باسم الأمم المتحدة، ستيفان دوجاريك إن العاملين في المجال الإنساني أفادوا بأن خمسة من العاملين في المجال الإنساني تأكدت إصابتهم في تلك الضربات على ميناء رأس عيسى. كما وردت تقارير أولية عن أكثر من 230 إصابة بينها 80 قتيلا. وذكر مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية التابع للأمم المتحدة (أوتشا) أنه تم حشد المساعدات الإنسانية على الفور لدعم المرافق الصحية المحلية، بما فيها المراكز الصحية ومراكز علاج صدمات الرضوح والجراحة الطارئة، فضلا عن توفير المستلزمات الجراحية. وأشار دوجاريك إلى التقارير التي أفادت بأن الحريق الذي اندلع في الميناء قد أُطفئ هذا الصباح، لكنه أعرب عن قلق عميق إزاء التقارير عن تسرب وقود إلى البحر الأحمر. كما أعرب عن قلق عميق إزاء الضربات الصاروخية والطائرات المسيرة المستمرة التي يشنها الحوثيون ضد إسرائيل وفي البحر الأحمر، ودعا الحوثيين إلى وقف هذه الهجمات فورا. وشدد على ضرورة الاحترام الكامل لقرار مجلس الأمن 2768 المتعلق بهجمات الحوثيين على سفن الشحن والتجارة. وجدد دوجاريك الدعوة إلى التحلي بأقصى درجات ضبط النفس ووقف جميع الأنشطة العسكرية في اليمن وحوله. وقال إن الموظفين الأمميين على الأرض مستمرون في التواصل مع الأطراف المعنية في هذا الصدد. وجدد التأكيد على أن أي تصعيد إضافي قد يزيد من زعزعة استقرار اليمن والمنطقة ويشكل مخاطر جسيمة على الوضع الإنساني المتردي بالفعل. جهود أممية لتهدئة الوضع على صعيد ذلك قامت بعثة الأمم المتحدة لدعم اتفاق الحديدة (أونمها) بدورية إلى ميناء رأس عيسى ولاحظت أضرارا هيكلية كبيرة في الميناء وتدميرا لمنشآته. وتخطط بعثة الأمم المتحدة هناك لتسيير دورية أخرى غدا الثلاثاء إلى ميناء الحديدة لتقييم الوضع هناك. ووفقا لولايتها، تعمل بعثة الأمم المتحدة بنشاط مع أصحاب المصلحة لتعزيز الحوار واستكشاف حلول لتهدئة الوضع في محافظة الحديدة. وأكد دوجاريك على ضرورة احترام القانون الدولي، بما في ذلك القانون الدولي الإنساني، في جميع الأوقات، ودعا الجميع إلى احترام وحماية المدنيين وكذلك البنية التحتية المدنية. كما جدد الدعوة إلى الإفراج الفوري وغير المشروط عن جميع موظفي الأمم المتحدة وغيرهم من الموظفين المحتجزين تعسفيا من قبل الحوثيين. وقال ستيفان دوجاريك إن المبعوث الخاص للأمم المتحدة إلى اليمن، هانس غروندبرغ دعا أمس إلى تقديم ضمانات موثوقة لحماية البحر الأحمر من التحول إلى ساحة صراع مطولة، معتبرا هذه الضمانات ضرورية - ليس فقط للأمن العالمي، ولكن لمنع انزلاق اليمن بعيدا عن السلام. تزايد خطر الأمراض العاملون في المجال الإنساني حذروا من أن العنف الأخير يهدد بتفاقم الوضع الإنساني المتردي بالفعل في اليمن، حيث يحتاج أكثر من 19 مليون شخص إلى مساعدات حيوية لتلبية الاحتياجات الواسعة النطاق من الغذاء والأمراض والحماية. وأوضح مكتب أوتشا أن الأطفال هم الأكثر عرضة للخطر بشكل خاص. فقد استمر تفشي الحصبة في محافظة مأرب في الارتفاع، مع تأكيد أكثر من 240 حالة وأكثر من عشر وفيات للأطفال هذا العام. وأشار المكتب الأممي إلى أن التدخلات المستدامة في مجال الصحة العامة ضرورية لإدارة ومنع مثل هذه التفشيات، الأمر الذي يتطلب بدوره تمويلا يمكن التنبؤ به ووصول الشركاء على الأرض. على الرغم من الأعمال العدائية والتحديات الأخرى، فإن الأمم المتحدة وشركائها في المجال الإنساني في اليمن يقدمون المساعدة حيثما أمكن ذلك. وحتى الآن من هذا العام، قام الشركاء بحشد مساعدات غذائية لما يقرب من 6 ملايين شخص. وقدموا الدعم لأكثر من 500 مرفق صحي يقدم خدمات صحية أولية وثانوية منقذة للحياة لنحو 225 ألف رجل وامرأة وطفل. وكان الأمين العام للأمم المتحدة قد قال في بيان يوم أمس الأحد إنه لا يزال يشعر بقلق بالغ إزاء مخاطر التصعيد المتزايد في المنطقة، وواصل دعوته للجميع إلى ممارسة أقصى درجات ضبط النفس.