logo
#

أحدث الأخبار مع #ستيفاندوجاريك،

الأمم المتحدة قلقة لتزايد اللاجئين السودانيين بتشاد وتدعو لتقديم دعم عاجل
الأمم المتحدة قلقة لتزايد اللاجئين السودانيين بتشاد وتدعو لتقديم دعم عاجل

التغيير

timeمنذ 8 ساعات

  • صحة
  • التغيير

الأمم المتحدة قلقة لتزايد اللاجئين السودانيين بتشاد وتدعو لتقديم دعم عاجل

الأمم المتحدة وصفت أن القدرة الاستيعابية الحالية لمواقع الاستقبال بأنها غير كافية إلى حد كبير لتلبية حجم الاحتياجات. أعربت الأمم المتحدة عن قلقها العميق إزاء تدهور الوضع الإنساني في شرق تشاد، في ظل التدفق الهائل للاجئين والعائدين من السودان المجاور، والنقص الحاد في التمويل. وبحسب العاملين في المجال الإنساني، سجل وصول أكثر من 55 ألف لاجئ سوداني و39 ألف عائد تشادي في ولايتي إنيدي الشرقية ووادي فيرا شرقي البلاد منذ تصاعد العنف في شمال دارفور خلال الشهر الماضي. ويضاف هذا العدد الجديد إلى ما يقرب من مليون شخص لجأوا إلى ولايات شرق تشاد منذ اندلاع الأزمة السودانية في أبريل 2023، وهو ما عزاه المتحدث باسم الأمم المتحدة، ستيفان دوجاريك، إلى 'سياسة الباب المفتوح السخية' التي انتهجتها الحكومة التشادية. ونقلا عن مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية، صرح دوجاريك للصحفيين في نيويورك أمس الثلاثاء بأن القدرة الاستيعابية الحالية لمواقع الاستقبال 'غير كافية إلى حد كبير لتلبية حجم الاحتياجات'، مضيفا أن معظم الوافدين الجدد هم من النساء والأطفال الذين يعانون من صدمات نفسية. وقال: 'يستضيف موقع تيني للعبور، الذي يتسع لـ 500 شخص، ما يقرب من 20 ألف شخص – منتشرين في جميع أنحاء الموقع، وينامون في العراء في انتظار نقلهم بعيدا عن المنطقة الحدودية'. ومنذ منتصف أبريل، قدم شركاء الأمم المتحدة مساعدات طارئة، شملت بناء مئات الملاجئ العائلية، وتوزيع الطعام على أكثر من ستة آلاف شخص، وتوفير الأدوية لتغطية احتياجات 20 ألف شخص. وقال المتحدث باسم الأمم المتحدة إن سكان المنطقة بحاجة ماسة إلى الغذاء والمأوى، والحصول على المياه وخدمات الصرف الصحي والنظافة، والرعاية الصحية، وخدمات الحماية للناجين من العنف، 'ومن الواضح أن الأطفال الذين يعانون من سوء التغذية يحتاجون أيضا إلى العلاج المناسب'. وحتى اليوم، لم تمول خطة الاستجابة الإنسانية لتشاد البالغة قيمتها 1.4 مليار دولار إلا بنسبة 7%، أي ما يعادل 99 مليون دولار فقط. وقال دوجاريك: 'مع توافر ألفي مأوى فقط من أصل 13,500 مأوى مطلوب، وطبيب واحد فقط لـ 44 ألف شخص في بعض المناطق، تبرز هذه الفجوة التمويلية الكبيرة الحاجة الملحة لزيادة الدعم الدولي، لا سيما مع اقتراب موسم الأمطار'.

الاحتلال يعترف بمقتل ثاني جندي بمعارك جنوب قطاع غزة
الاحتلال يعترف بمقتل ثاني جندي بمعارك جنوب قطاع غزة

المدن

timeمنذ 13 ساعات

  • سياسة
  • المدن

الاحتلال يعترف بمقتل ثاني جندي بمعارك جنوب قطاع غزة

اعترف جيش الاحتلال الإسرائيلي اليوم الأربعاء، بمقتل جندي برتبة رقيب أول خلال المعارك الجارية في جنوب قطاع غزة، فيما يواصل الاحتلال عدوانه على غزة مرتكباً مجازر جديدة في أنحاء متفرقة من القطاع. وهذا الجندي هو الثاني الذي يلقى مصرعه خلال أقل من 24 ساعة في القطاع. وذكر بيان الجيش أن الجندي القتيل كان يخدم في سرية الكشف الهجومي 51 التابعة للكتيبة 82. من جهتها، أعلنت إذاعة الجيش الإسرائيلي أن الرقيب الذي قتل في غزة سقط إثر استهداف مبنى كان يتواجد فيه بواسطة عبوة ناسفة. ويأتي هذا الإعلان بعد تقارير إعلامية إسرائيلية تحدثت عن "حدث أمني صعب"، تمثل في انهيار مبنى على قوة إسرائيلية، ما أسفر عن إصابة جنديين بجروح خطيرة، وثالث بجروح متوسطة. عملية لـ"سرايا القدس" في المقابل، أعلنت "سرايا القدس"، عن تنفيذ عملية نوعية ضد قوات الاحتلال شرق خان يونس جنوبي قطاع غزة. وأوضحت السرايا، عبر قناتها في "تلغرام"، أن مقاتليها استهدفوا دبابة ميركافا إسرائيلية بقذيفة "آر بي جي" مضادة للدروع في منطقة خزاعة، مؤكدين اندلاع النيران في الدبابة المتوغلة. وواصل جيش الاحتلال عدوانه على قطاع غزة، وارتكبت قواته مجازر جديدة، أسفرت عن سقوط عشرات الشهداء والجرحى، معظمهم من النازحين. مجازر وشهداء وأعلنت وزارة الصحة في غزة، أن حصيلة الشهداء جراء الغارات الإسرائيلية التي استهدفت مناطق متفرقة من القطاع منذ فجر اليوم الأربعاء، ارتفعت إلى 38 شهيدا، بينهم 24 في محافظة خانيونس جنوب القطاع، في ظل تصعيد عسكري متواصل يفاقم الكارثة الإنسانية. ومع استمرار العدوان، يزداد الوضع الإنساني سوءاً في ظل الحصار المستمر، حيث تنهار البنية التحتية، وتتصاعد أزمات الغذاء والدواء. ورغم بدء دخول مساعدات جديدة إلى القطاع قبل يومين، أكدت الأمم المتحدة أنها لم تصل فعلياً إلى الفلسطينيين. ووصف المتحدث باسم الأمم المتحدة ستيفان دوجاريك، آلية إدخال المساعدات بأنها "طويلة ومعقدة وخطيرة"، وأشار إلى أن اشتراطات الجيش الإسرائيلي بإنزال الشحنات وإعادة تحميلها من قبل عمال الإغاثة تعيق توزيعها بشكل كبير. اتفاق إماراتي إسرائيلي لإدخال المساعدات وفي السياق نفسه، أعلنت الإمارات اتفاقها مع إسرائيل على السماح بتسليم مساعدات إنسانية عاجلة سترسلها إلى قطاع غزة. وجاء الاتفاق في اتصال هاتفي بين نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الخارجية الإماراتية الشيخ عبد الله بن زايد، ووزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر، وفقاً لوكالة أنباء الإمارات التي أكدت أن المساعدات ستلبي في البداية الاحتياجات الغذائية لنحو 15 ألف مدني في غزة. كما ستشمل أيضا الإمدادات الأساسية للمخابز والمواد الضرورية لرعاية الرضع. وأشارت الوكالة إلى أن الشيخ عبد الله بن زايد أكد خلال الاتصال "على أهمية وصول المساعدات الإنسانية والإغاثية والطبية إلى الشعب الفلسطيني في القطاع بشكل عاجل ومكثف وآمن ومن دون أي عوائق". ضغط دولي على حكومة نتنياهو وفي سياق المواقف الدولية، قال وزير البيئة البريطاني إن بلاده تكثف جهودها بالتعاون مع الحلفاء للضغط على حكومة بنيامين نتنياهو من أجل اتخاذ خطوات عاجلة لتحسين الوضع الإنساني ومنع تدهور الأوضاع في غزة. وأضاف الوزير أن المملكة المتحدة لم تعد قادرة على تحمل استمرار الهجمات على القطاع، مشدداً على أن الحكومة البريطانية "ستتخذ ما يلزم من إجراءات" لوقف الأعمال العدائية وتهدئة التصعيد. من جهتها، أكدت وزيرة الخارجية الأسترالية أن بلادها تنضم إلى شركائها الدوليين في الدعوة العاجلة لإسرائيل من أجل السماح الفوري بدخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، مشيرة إلى أن التقارير "المرعبة" الصادرة عن الأمم المتحدة خلال الليل، والتي تحذر من مخاطر تهدد حياة الرضع والأطفال، تعزز هذه المطالبة الملحّة. وأوضحت الوزيرة أن إسرائيل منعت وصول جزء كبير من المساعدات الأسترالية المخصصة لدعم المدنيين الفلسطينيين، معتبرة أن هذا السلوك يعمّق الكارثة الإنسانية. كما دانت الوزيرة بشدة التصريحات "البغيضة" التي صدرت عن بعض أعضاء حكومة بنيامين نتنياهو تجاه سكان غزة، والذين يواجهون أوضاعًا إنسانية مأساوية. أولمرت: ما تفعله إسرائيل بغزة جريمة حرب من جانب آخر، قال رئيس الحكومة الإسرائيلية الأسبق إيهود أولمرت، إن ما تقوم به إسرائيل حالياً في قطاع غزة "يقترب من أن يكون جريمة حرب". وأضاف أولمرت في مقابلة مع هيئة الإذاعة البريطانية (BBC)، مساء أمس، "هذه حرب بلا هدف، ولا فرصة لها لتحقيق أي شيء يمكن أن يحفظ حياة الأسرى. الآلاف من الفلسطينيين الأبرياء يُقتلون، إلى جانب عدد كبير من الجنود الإسرائيليين. هذا أمر مستفز ومثير للغضب". هجوم كلامي مضاد وفور تداول وسائل الإعلام العبرية تصريحات أولمرت، سارع وزراء في حكومة بنيامين نتنياهو إلى شنّ هجوم حاد عليه، عبر بيانات مقتضبة ومباشرة، اتّسمت بسخرية لاذعة من خلفيته الجنائية. وقال وزير التعليم يوآف كيش: "الأسير المُحرّر إيهود أولمرت ينضم إلى مُكتشف الفاشية يائير غولان وجوقة اليسار المتطرف التي تلطّخ سمعة إسرائيل في الساحة الدولية". فيما كتبت وزيرة المواصلات، ميري ريغيف: "حماس ومسلحو النُخبة يشكرون إيهود أولمرت ويائير غولان". بدوره، وصف نائب رئيس الكنيست نيسيم فاتوري، أولمرت، بأنه "أكثر رؤساء الحكومات فساداً في تاريخ الدولة".

الأمم المتحدة تدعو إلى تقديم دعم عاجل للفارين والنازحين السودانيين إلى تشاد
الأمم المتحدة تدعو إلى تقديم دعم عاجل للفارين والنازحين السودانيين إلى تشاد

البوابة

timeمنذ 13 ساعات

  • سياسة
  • البوابة

الأمم المتحدة تدعو إلى تقديم دعم عاجل للفارين والنازحين السودانيين إلى تشاد

دعا المتحدث باسم الأمم المتحدة، "ستيفان دوجاريك"، إلى تقديم دعم عاجل للفارين والنازحين السودانيين إلى تشاد، معربا عن قلقه العميق إزاء تدهور الوضع الإنساني في شرق تشاد، في ظل التدفق الهائل للاجئين والعائدين من السودان المجاور، والنقص الحاد في التمويل. وبحسب مركز إعلام الأمم المتحدة، ووفقًا للعاملين في المجال الإنساني، سجل وصول أكثر من 55 ألف لاجئ سوداني و39 ألف عائد تشادي في ولايتي إنيدي الشرقية ووادي فيرا شرقي البلاد منذ تصاعد العنف في شمال دارفور خلال الشهر الماضي. يضاف هذا العدد الجديد إلى ما يقرب من مليون شخص لجأوا إلى ولايات شرق تشاد منذ اندلاع الأزمة السودانية في أبريل 2023، وهو ما عزاه "ستيفان دوجاريك"، إلى "سياسة الباب المفتوح السخية" التي انتهجتها الحكومة التشادية. وأكد "دوجاريك" بأن القدرة الاستيعابية الحالية لمواقع الاستقبال "غير كافية إلى حد كبير لتلبية حجم الاحتياجات"، مضيفا أن معظم الوافدين الجدد هم من النساء والأطفال الذين يعانون من صدمات نفسية. وقال "دوجاريك": "يستضيف موقع تيني للعبور، الذي يتسع لـ 500 شخص، ما يقرب من 20 ألف شخص - منتشرين في جميع أنحاء الموقع، وينامون في العراء في انتظار نقلهم بعيدا عن المنطقة الحدودية. ومنذ منتصف أبريل، قدم شركاء الأمم المتحدة مساعدات طارئة، شملت بناء مئات الملاجئ العائلية، وتوزيع الطعام على أكثر من ستة آلاف شخص، وتوفير الأدوية لتغطية احتياجات 20 ألف شخص. وقال المتحدث باسم الأمم المتحدة إن سكان المنطقة بحاجة ماسة إلى الغذاء والمأوى، والحصول على المياه وخدمات الصرف الصحي والنظافة، والرعاية الصحية، وخدمات الحماية للناجين من العنف، "ومن الواضح أن الأطفال الذين يعانون من سوء التغذية يحتاجون أيضا إلى العلاج المناسب" وحتى اليوم، لم تمول خطة الاستجابة الإنسانية لتشاد البالغة قيمتها 1.4 مليار دولار إلا بنسبة 7%، أي ما يعادل 99 مليون دولار فقط. وقال "دوجاريك": "مع توافر ألفي مأوى فقط من أصل 13،500 مأوى مطلوب، وطبيب واحد فقط لـ 44 ألف شخص في بعض المناطق، تبرز هذه الفجوة التمويلية الكبيرة الحاجة الملحة لزيادة الدعم الدولي، لا سيما مع اقتراب موسم الأمطار".

غارات إسرائيلية مكثفة على غزة.. القتلى والجرحى في ارتفاع
غارات إسرائيلية مكثفة على غزة.. القتلى والجرحى في ارتفاع

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 15 ساعات

  • صحة
  • القناة الثالثة والعشرون

غارات إسرائيلية مكثفة على غزة.. القتلى والجرحى في ارتفاع

أفادت مصادر طبية لقناتي "العربية" و"الحدث"، الأربعاء، بارتفاع عدد الضحايا في غزة خلال الـ 24 ساعة الماضية إلى نحو 100 قتيل، وذلك نتيجة الغارات الإسرائيلية المكثفة على القطاع. يأتي ذلك فيما تنفذ الطائراتُ الإسرائيلية سلسلةَ غاراتٍ على بلدةِ القرارة شمالي خان يونس، كما قصفت الطائرات الإسرائيلية منزلاً سكنياً في بلدة جباليا البلد، وآخر في دير البلح وسط غزة، بالإضافة إلى خيمة تؤوي نازحين في منطقة المواصي جنوب قطاع غزة، سقط على إثرها عدد من القتلى والجرحى. وواصلت القوات الإسرائيلية التوغل في عبسان وخزاعة جنوب القطاع، وفي بلدة بيت لاهيا والسلاطين، تزامناً مع عمليات نسف منازل سكنية غرب بيت لاهيا شمالي غزة. وواصلت إسرائيل هجومها العسكري الجديد على قطاع غزة رغم تزايد الانتقادات الدولية، فيما أفاد مسؤولون إسرائيليون أيضا بالسماح بدخول عشرات الشاحنات المحملة بالمساعدات. وبعد يومين من بدء دخول المساعدات إلى غزة، لم تصل الإمدادات الجديدة التي تحتاجها المنطقة بشدة إلى السكان بعد، وذلك حسب الأمم المتحدة. وحذر الخبراء من أن كثيرا من سكان غزة البالغ عددهم مليوني نسمة يواجهون خطر المجاعة. وتحت الضغط، وافقت إسرائيل هذا الأسبوع على السماح بدخول كمية "ضئيلة" من المساعدات إلى الأراضي الفلسطينية، بعد أن منعت دخول الطعام والدواء والوقود في محاولة للضغط على حركة حماس. وقال المتحدث باسم الأمم المتحدة، ستيفان دوجاريك، إنه رغم دخول المساعدات إلى غزة، لم يتمكن العاملون في المجال الإنساني من إيصالها إلى نقاط التوزيع حيث الحاجة ماسة، بعد أن أجبرت القوات الإسرائيلية العاملين على إعادة تحميل الإمدادات على شاحنات منفصلة ولم يكن لديهم الوقت الكافي. وقالت الهيئة الإسرائيلية المسؤولة عن الإشراف على المساعدات الإنسانية (كوجات) إن خمس شاحنات دخلت يوم الاثنين، و93 شاحنة دخلت يوم الثلاثاء. لكن دوجاريك أكد أن الأمم المتحدة أكدت دخول عدد قليل فقط من الشاحنات إلى غزة يوم الثلاثاء. وشملت المساعدات دقيقا للمخابز، وطعاما لمطابخ الحساء، وطعاما للأطفال ومواد طبية. وقالت وكالة الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية، إنها تعطي أولوية في الشحنات الأولى إلى حليب الأطفال. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

الأمم المتحدة: عدد الوجبات اليومية المقدمة للمواطنين في قطاع غزة انخفض 70%
الأمم المتحدة: عدد الوجبات اليومية المقدمة للمواطنين في قطاع غزة انخفض 70%

وكالة الأنباء اليمنية

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • وكالة الأنباء اليمنية

الأمم المتحدة: عدد الوجبات اليومية المقدمة للمواطنين في قطاع غزة انخفض 70%

نيويورك-سبأ: أكد متحدث الأمم المتحدة ستيفان دوجاريك، أن عدد الوجبات اليومية المقدمة للمواطنين الفلسطينيين في قطاع غزة انخفض هذا الأسبوع 70 بالمئة، مقارنة بالأسبوع الماضي. وشدد في تصريحات خلال مؤتمر صحفي بمقر الأمم المتحدة في نيويورك، اليوم الثلاثاء، على أهمية دخول الفرق الأممية إلى غزة وتحديد احتياجات المواطنين ميدانيا. وأشار إلى أن عدد الوجبات اليومية في قطاع غزة انخفض من 840 ألف وجبة الأسبوع الماضي إلى 260 ألفا، أي بتراجع 70 بالمئة، لافتا الى أن المساعدات الإنسانية لا تقتصر على الغذاء فقط. كما أشار دوجاريك إلى ضرورة تقديم خدمات المياه والصحة والتغذية والتعليم والحماية بشكل مباشر للفلسطينيين بقطاع غزة. وحذر المتحدث الأممي من أن الوقود بدأ ينفد في منشآت الصحة والمياه داخل قطاع غزة الذي يواصل الكيان الإسرائيلي حصاره المشدد منذ مارس الماضي. وأضاف: الرعاية الصحية في غزة باتت على حافة الانهيار، إذ تواجه المستشفيات أعدادا كبيرة من الجرحى في ظل نقص حاد في المستلزمات الأساسية والمعدات والدم والكوادر الطبية. وكانت منظمة الصحة العالمية قد قالت في وقت سابق، إن منع الوصول الفوري إلى الغذاء والإمدادات الأساسية في قطاع غزة يتسبب في "مزيد من الوفيات والانزلاق إلى المجاعة". وأشارت إلى تحليل التصنيف المرحلي المتكامل للأمن الغذائي (IPC) الصادر أمس الاثنين، والذي تحدث عن مواجهة 470 ألف مواطن في غزة "مستويات كارثية من الجوع (المرحلة الخامسة من التصنيف)"، ويعاني كل السكان كافة انعدام الأمن الغذائي الحاد. ولفت التقرير المذكور، أيضا، إلى توقعات باحتياج نحو 71 ألف طفل وأكثر من 17 ألف أمّ إلى علاج عاجل جراء سوء التغذية الحاد.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store