logo
#

أحدث الأخبار مع #ستيفنميلر،

رغم غلق الباب، أمريكا تستعد لاستضافة لاجئي "بيض إفريقيا" واستقبال رسمي من إدارة ترامب
رغم غلق الباب، أمريكا تستعد لاستضافة لاجئي "بيض إفريقيا" واستقبال رسمي من إدارة ترامب

مصرس

timeمنذ 17 ساعات

  • سياسة
  • مصرس

رغم غلق الباب، أمريكا تستعد لاستضافة لاجئي "بيض إفريقيا" واستقبال رسمي من إدارة ترامب

أفادت تقارير إعلامية، الجمعة، أن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تعتزم استقبال أكثر من 24 لاجئًا من البيض في جنوب إفريقيا، وذلك رغم تعليق معظم برامج إعادة توطين اللاجئين في الولايات المتحدة. وذكرت وثيقة حصلت عليها وكالة أسوشيتد برس أن من المقرر وصول هؤلاء اللاجئين، وهم من أصول إفريكانية، الإثنين المقبل إلى مطار دوليس الدولي في ضواحي العاصمة واشنطن.ومن المتوقع أن يستقبلهم وفد حكومي يضم نائب وزير الخارجية ومسؤولين من وزارة الصحة والخدمات الإنسانية، التي نظمت إعادة توطينهم من خلال مكتب إعادة توطين اللاجئين التابع لها.وقال ستيفن ميلر، نائب رئيس موظفي البيت الأبيض في حينه، إن هذه الرحلة ستكون الأولى ضمن "جهد أوسع لإعادة التوطين"، مضيفا أن ما يحدث في جنوب إفريقيا "يندرج ضمن الأسباب الرئيسية التي أُنشئ من أجلها برنامج اللاجئين".وأضاف أن هذه الحالات تمثل "اضطهادًا قائمًا على سمة محمية، وهي العرق"، في إشارة إلى ما وصفه بالتمييز العرقي الذي يتعرض له البيض في جنوب إفريقيا.وكانت وزارة الخارجية الأمريكية قد علّقت برامج إعادة توطين اللاجئين منذ فبراير عام 2017، بناء على توجيهات ترامب الذي أمر بمراجعة شاملة لتلك البرامج. كما تم وقف استقبال لاجئين من دول مثل أفغانستان والعراق ومعظم دول إفريقيا وجنوب الصحراء، إضافة إلى دول أمريكا اللاتينية.لكن ترامب أصدر أمرًا تنفيذيًّا يعطي الأولوية لطلبات لجوء المواطنين البيض من جنوب إفريقيا، ممن يزعمون تعرضهم للتمييز في بلدهم الأصلي. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار ال 24 ساعة ل أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري ل أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية. تابع موقع فيتو عبر قناة (يوتيوب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر قناة (واتساب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (نبض) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (جوجل نيوز) اضغط هنا

جارديان: اللقاحات العكسية تشكل مستقبل علاج الأمراض المناعية
جارديان: اللقاحات العكسية تشكل مستقبل علاج الأمراض المناعية

الدولة الاخبارية

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • الدولة الاخبارية

جارديان: اللقاحات العكسية تشكل مستقبل علاج الأمراض المناعية

الثلاثاء، 13 مايو 2025 03:03 مـ بتوقيت القاهرة قال بعض الباحثين إن تقنية جديدة من العلاج للأمراض المناعية، تعتمد على استهداف الجزء المصاب فقط من الجهاز المناعى، بما يعرف بتقنية "اللقاحات العكسية"، يمكن أن تكون متاحة خلال الخمس سنوات المقبلة. ووفقا لصحيفة جارديان تصيب أمراض المناعة الذاتية ما يصل إلى 800 مليون شخص حول العالم، أى ما يعادل واحد من كل عشرة أشخاص تقريبًا، مثل أمراض التصلب المتعدد والذئبة الحمراء والسكر من النوع الأول والتهاب المفاصل الروماتويدى، وتمتلك جميع هذه الأمراض سمة مشتركة، وهى انقلاب جهاز المناعة فى الجسم ضد نفسه. وتهدف العلاجات الحالية إلى قمع هذه الاستجابة، وتقليص الجهاز المناعي بأكمله، وفقا للتقنيات العلاجية المتاحة حاليا، يعرض المرضى للإصابة بأمراض أخرى ويتطلب في كثير من الأحيان رعاية يومية. ما اللقاحات العكسية؟ يطور الباحثون نهجًا جديدًا يستهدف فقط الجزء المصاب من الجهاز المناعي، وتعرف هذه العلاجات باسم "اللقاحات العكسية"، لأنها تثبط جزءًا محددا من الجهاز المناعي، بدلا من تعزيزه، كما تفعل اللقاحات الحالية. ويقول ستيفن ميلر، عالم المناعة بجامعة نورث وسترن، إن أول دراسة تثبت فعالية اللقاحات العكسية لدى البشر، تناولت مرض الاضطرابات الهضمية، حيث يهاجم الجهاز المناعي بطانة الأمعاء عند اكتشافه وجود الجلوتين، وهو بروتين موجود فى القمح والحبوب الأخرى، على مدار أسبوعين، تناول 33 مريضًا بالداء البطنى "السيلياك"، اللقاح المضاد، بينما تلقى النصف الآخر دواءً وهميًا، بعد أسبوعين، فحص الباحثون بطانة أمعاء هؤلاء المرضى، ووجدوا أن مجموعة اللقاح المضاد لم تصب بأي ضرر، بينما أظهرت مجموعة الدواء الوهمي تفاقما ملحوظًا في الأعراض. وتعتمد الفكرة الأساسية للقاحات العكسية على استخدام جسيمات نانوية اصطناعية معينة، مرتبطة ببروتينات محددة مرتبطة بالأمراض، تُسمى المستضدات، كرسائل موجهة لإعادة تدريب الجهاز المناعي، حيث تحاكي هذه الجسيمات النانوية موت الخلايا البشرية، وهي عملية طبيعية مستمرة، ورغم أن هذه الخلايا الميتة "غريبة"، إلا أن الجهاز المناعي يدرك أهمية عدم مهاجمتها، فيتعلم الجهاز المناعي تجاهل كل من الجسيمات النانوية والبروتينات المرتبطة بها، ويتوقف عن مهاجمة الجسم. مزايا اللقاحات العكسية ومن أهم مزايا اللقاحات العكسية تنوعها الواسع، حيث يبدو أن هذا النهج فعال في علاج مجموعة واسعة من أمراض المناعة الذاتية، ويثبت نجاحه في الحيوانات باستمرار. ويقول معظم الباحثين إن التأثير سيستمر على الأرجح لأشهر أو ربما لفترة أطول، على غرار النمط الملاحظ في العديد من اللقاحات غير العكسية، وحاليًا تتطلب معظم علاجات أمراض المناعة الذاتية جلسات علاجية أكثر تكرارًا، وغالبًا ما تكون عبارة عن نظام يومي من الأدوية. بالإضافة إلى ذلك يبدو أن للقاحات العكسية فوائد تتجاوز المناعة الذاتية، فقد تجدي نفعًا في علاج الحساسية، التي تنطوي أيضًا على رد فعل مبالغ فيه من الجهاز المناعي، تجاه محفِز غذائي أو بيئي بدلًا من الجسم نفسه. ويقدر بعض العلماء أن اللقاحات العكسية الأولى قد تكون متاحة للاستخدام خلال ثلاث إلى خمس سنوات، فى حين يقدر البعض أن تلك التقنية ستستغرق 10 سنوات حتى تكون متاحة تماما.

صحة وطب : جارديان: اللقاحات العكسية تشكل مستقبل علاج الأمراض المناعية
صحة وطب : جارديان: اللقاحات العكسية تشكل مستقبل علاج الأمراض المناعية

نافذة على العالم

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • نافذة على العالم

صحة وطب : جارديان: اللقاحات العكسية تشكل مستقبل علاج الأمراض المناعية

الثلاثاء 13 مايو 2025 01:01 مساءً نافذة على العالم - قال بعض الباحثين إن تقنية جديدة من العلاج للأمراض المناعية، تعتمد على استهداف الجزء المصاب فقط من الجهاز المناعى، بما يعرف بتقنية "اللقاحات العكسية"، يمكن أن تكون متاحة خلال الخمس سنوات المقبلة. ووفقا لصحيفة جارديان تصيب أمراض المناعة الذاتية ما يصل إلى 800 مليون شخص حول العالم، أى ما يعادل واحد من كل عشرة أشخاص تقريبًا، مثل أمراض التصلب المتعدد والذئبة الحمراء والسكر من النوع الأول والتهاب المفاصل الروماتويدى، وتمتلك جميع هذه الأمراض سمة مشتركة، وهى انقلاب جهاز المناعة فى الجسم ضد نفسه. وتهدف العلاجات الحالية إلى قمع هذه الاستجابة، وتقليص الجهاز المناعي بأكمله، وفقا للتقنيات العلاجية المتاحة حاليا، يعرض المرضى للإصابة بأمراض أخرى ويتطلب في كثير من الأحيان رعاية يومية. ما اللقاحات العكسية؟ يطور الباحثون نهجًا جديدًا يستهدف فقط الجزء المصاب من الجهاز المناعي، وتعرف هذه العلاجات باسم "اللقاحات العكسية"، لأنها تثبط جزءًا محددا من الجهاز المناعي، بدلا من تعزيزه، كما تفعل اللقاحات الحالية. ويقول ستيفن ميلر، عالم المناعة بجامعة نورث وسترن، إن أول دراسة تثبت فعالية اللقاحات العكسية لدى البشر، تناولت مرض الاضطرابات الهضمية، حيث يهاجم الجهاز المناعي بطانة الأمعاء عند اكتشافه وجود الجلوتين، وهو بروتين موجود فى القمح والحبوب الأخرى، على مدار أسبوعين، تناول 33 مريضًا بالداء البطنى "السيلياك"، اللقاح المضاد، بينما تلقى النصف الآخر دواءً وهميًا، بعد أسبوعين، فحص الباحثون بطانة أمعاء هؤلاء المرضى، ووجدوا أن مجموعة اللقاح المضاد لم تصب بأي ضرر، بينما أظهرت مجموعة الدواء الوهمي تفاقما ملحوظًا في الأعراض. وتعتمد الفكرة الأساسية للقاحات العكسية على استخدام جسيمات نانوية اصطناعية معينة، مرتبطة ببروتينات محددة مرتبطة بالأمراض، تُسمى المستضدات، كرسائل موجهة لإعادة تدريب الجهاز المناعي، حيث تحاكي هذه الجسيمات النانوية موت الخلايا البشرية، وهي عملية طبيعية مستمرة، ورغم أن هذه الخلايا الميتة "غريبة"، إلا أن الجهاز المناعي يدرك أهمية عدم مهاجمتها، فيتعلم الجهاز المناعي تجاهل كل من الجسيمات النانوية والبروتينات المرتبطة بها، ويتوقف عن مهاجمة الجسم. مزايا اللقاحات العكسية ومن أهم مزايا اللقاحات العكسية تنوعها الواسع، حيث يبدو أن هذا النهج فعال في علاج مجموعة واسعة من أمراض المناعة الذاتية، ويثبت نجاحه في الحيوانات باستمرار. ويقول معظم الباحثين إن التأثير سيستمر على الأرجح لأشهر أو ربما لفترة أطول، على غرار النمط الملاحظ في العديد من اللقاحات غير العكسية، وحاليًا تتطلب معظم علاجات أمراض المناعة الذاتية جلسات علاجية أكثر تكرارًا، وغالبًا ما تكون عبارة عن نظام يومي من الأدوية. بالإضافة إلى ذلك يبدو أن للقاحات العكسية فوائد تتجاوز المناعة الذاتية، فقد تجدي نفعًا في علاج الحساسية، التي تنطوي أيضًا على رد فعل مبالغ فيه من الجهاز المناعي، تجاه محفِز غذائي أو بيئي بدلًا من الجسم نفسه. ويقدر بعض العلماء أن اللقاحات العكسية الأولى قد تكون متاحة للاستخدام خلال ثلاث إلى خمس سنوات، فى حين يقدر البعض أن تلك التقنية ستستغرق 10 سنوات حتى تكون متاحة تماما.

إدارة ترمب تدرس قرارا لتسريع وتيرة ترحيل المهاجرين
إدارة ترمب تدرس قرارا لتسريع وتيرة ترحيل المهاجرين

خبرني

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • خبرني

إدارة ترمب تدرس قرارا لتسريع وتيرة ترحيل المهاجرين

خبرني - قال أحد كبار معاوني الرئيس الأمريكي دونالد ترمب إن إدارة الرئيس "تدرس باهتمام" تعليق العمل بمبدأ "habeas corpus" وهو "أمر المثول أمام القضاء" الذي يمنح الشخص حق الطعن أمام المحكمة على قرار احتجازه. وقال ستيفن ميلر، نائب رئيس موظفي البيت الأبيض، للصحفيين إن الدستور الأمريكي يسمح بتعليق الحريات القانونية في أوقات "التمرد أو الغزو". وتأتي هذه التصريحات في الوقت الذي سعى فيه قضاة أمريكيون إلى الطعن في بعض قرارات الاعتقال الصادرة من قبل الإدارة الأمريكية في الفترة الأخيرة، في إطار مساعي مكافحة الهجرة غير الشرعية ومحاولة إبعاد بعض الطلاب الأجانب. وقال ميلر إن الأمر "يعتمد أكثر على ما إذا كانت المحاكم تفعل الصواب أم لا". وهناك العديد من القضايا المدنية المعلقة ضد ترحيل إدارة ترمب للمهاجرين غير المسجلين بسبب "أمر المثول أمام القضاء".

ترامب يدرس تعيين ستيفن ميلر مستشارا جديدا للأمن القومي
ترامب يدرس تعيين ستيفن ميلر مستشارا جديدا للأمن القومي

LBCI

time٠٥-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • LBCI

ترامب يدرس تعيين ستيفن ميلر مستشارا جديدا للأمن القومي

كشف الرئيس الأميركي دونالد ترامب أنه يدرس تعيين ستيفن ميلر، نائب كبيرة موظفي البيت الأبيض، مستشارا جديدا للأمن القومي خلفا لمايك والتس. وأشار ترامب في تصريحات للصحفيين على متن طائرة الرئاسة الأميركية (إير فورس وان)، الى أنه يتوقع تعيين مستشار جديد للأمن القومي في غضون ستة أشهر.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store