logo
#

أحدث الأخبار مع #ستيفنهوكينغ

هذا موعد نهاية العالم
هذا موعد نهاية العالم

التحري

timeمنذ 3 أيام

  • علوم
  • التحري

هذا موعد نهاية العالم

توصل فريق من العلماء بجامعة رادبود الهولندية إلى أن جميع نجوم الكون ستنطفئ بالكامل خلال فترة زمنية تُقدّر بـ'كوينفيجينتيليون' سنة، أي رقم واحد يتبعه 78 صفراً، وهو وقت أقصر بكثير مما كانت تشير إليه التقديرات السابقة. وبحسب تقرير نشرته صحيفة ديلي ميل البريطانية واطلعت عليه 'العربية.نت'، فإن مجموعة من علماء الفضاء والفلك أعلنوا عن نتائج جديدة تشير إلى أن نهاية الكون قد تكون أقرب بكثير مما كان متوقعاً، مؤكدين أنهم تمكنوا من تحديد إطار زمني أكثر دقة لنهاية الكون، والذي يتلاشى بوتيرة أسرع مما كان يُظن. وأشارت التقديرات السابقة إلى أن الكون سيصل إلى نهايته بعد فترة تمتد إلى 10 أس 1100 سنة (رقم واحد يتبعه 1100 صفر)، لكن الاكتشاف الجديد يخفض هذا الرقم بشكل كبير. وخلص الباحثون هذا التغير في التقدير إلى ما يُعرف بـ'إشعاع هوكينغ' — وهو إشعاع نظري يُصدره الثقب الأسود أثناء تبخره البطيء، وهي الظاهرة التي اقترحها الفيزيائي الراحل ستيفن هوكينغ في عام 1975، حيث بيّن أنه من الممكن أن تفلت الجسيمات والإشعاعات من الثقوب السوداء رغم جاذبيتها الهائلة. وكان يُعتقد سابقاً أن إشعاع هوكينغ ينحصر في الثقوب السوداء، إلا أن الفريق البحثي أظهر أن أجراماً أخرى مثل النجوم النيوترونية والأقزام البيضاء، والتي تمثل المرحلة النهائية في دورة حياة النجوم، يمكنها أيضاً أن تتبخر بطريقة مماثلة. تتشكل النجوم النيوترونية عادة بعد انفجار النجوم الضخمة كمستعرات عظمى، بينما تتحول النجوم الأصغر، مثل الشمس، إلى أقزام بيضاء. وهذه الأجرام تُعد 'نجوماً ميتة'، وقد تظل قائمة لفترات زمنية طويلة جداً، إلا أن الدراسة الجديدة تشير إلى أنها ستتحلل تدريجياً وتختفي عند وصولها إلى حالة من عدم الاستقرار الشديد. وبحسب الباحثين، فإن تحليل الزمن الذي تستغرقه هذه النجوم للتبخر يوفّر مؤشراً دقيقاً للحد الأقصى لعمر الكون، كونها ستكون آخر ما يتبقى من الأجرام النجمية. وقال البروفيسور هينو فالكي، أستاذ الفيزياء الفلكية وعلم الفلك الراديوي بجامعة رادبود والمشرف على الدراسة: 'الدراسات السابقة لم تأخذ إشعاع هوكينغ في الحسبان، مما أدى إلى تقديرات مبالغ فيها بشأن عمر الكون'. وأضاف: 'عملنا يهدف إلى تصحيح هذا الخطأ، وقد توصلنا إلى أن نهاية الكون ستأتي أسرع مما كان يُظن، ولكن لا يزال أمامنا وقت طويل جداً قبل حدوث ذلك'.

علماء يحسبون موعد نهاية الكون حتى تحلل آخر ذرة
علماء يحسبون موعد نهاية الكون حتى تحلل آخر ذرة

اليمن الآن

timeمنذ 5 أيام

  • علوم
  • اليمن الآن

علماء يحسبون موعد نهاية الكون حتى تحلل آخر ذرة

يتحلل الكون أسرع بكثير مما كان يُعتقد، بحسب نتائج حسابات أجراها 3 علماء هولنديين حول ما يُسمى بإشعاع هوكينغ، وقد حسبوا أن آخر بقايا النجوم تستغرق حوالي 10 أس 78 سنة لتتلاشى، وهذا أقصر بكثير من المدة المفترضة سابقا وهي 10 أس 1100 سنة. آ وهذا رقم كبير جدا لدرجة تفوق قدراتنا على تخيله، يعني هذا الرقم واحد وخلفه 78 صفرا، ولكتابته بالحروف فإنك بحاجة لتكرار كلمة مليار أكثر من 8 مرات. آ يمكننا استبعاد احتمال أن يكون ثقبا أسودا قد ابتلع كوكب الأرض؛ حيث كان من الممكن هضمه في جزء من الثانية الثقب الأسود يتحلل ببطء شديد إلى جسيمات وإشعاع (غيتي إيميجز) تبخر النجوم اقترح ستيفن هوكينغ عام 1975 أنه على عكس نظرية النسبية، يمكن للجسيمات والإشعاع الهرب من الثقب الأسود، لأنه على حافة الثقب الأسود، يمكن أن يتشكل جسيمان مؤقتان، وقبل اندماجهما، يُمتص أحدهما داخل الثقب الأسود ويهرب الجسيم الآخر. آ إحدى عواقب هذه العملية هي أن الثقب الأسود يتحلل ببطء شديد إلى جسيمات وإشعاع، أي أنه يتبخر، وهذا يتناقض مع نظرية النسبية لألبرت آينشتاين، التي تنص على أن الثقوب السوداء لا يمكن إلا أن تنمو. آ الفكرة كانت في البداية محصورة بالثقوب السوداء فقط، لكن العلماء الهولنديون، بحسب دراسة نشرت مؤخرا في دورية "جورنال أوف كوزمولوجي أند أستروبار تِكل فيزكس" أشاروا إلى أن الثقوب السوداء ليست فقط ما يمكنه التبخر، بل حتى النجوم النيوترونية والنجوم الأقزام البيضاء يمكن أن "تتبخر" أيضًا بالفكرة نفسها

علماء: نهاية العالم قد تكون أقرب مما نظن… والسبب إشعاع "هوكينغ"
علماء: نهاية العالم قد تكون أقرب مما نظن… والسبب إشعاع "هوكينغ"

مصراوي

timeمنذ 5 أيام

  • علوم
  • مصراوي

علماء: نهاية العالم قد تكون أقرب مما نظن… والسبب إشعاع "هوكينغ"

كشف فريق من العلماء المتخصصين في الفضاء والفلك عن تقدير جديد ومثير لموعد نهاية الكون، مؤكدين أن "الساعة الكونية" تقترب من التوقف أسرع مما كان يُعتقد سابقاً، على حد وصفهم. ووفقاً لتقرير نشرته صحيفة ديلي ميل البريطانية، توصل باحثون من جامعة رادبود الهولندية إلى أن الكون سيفنى خلال زمن يُقدّر بـ"كوينفيجينتيليون" سنة، وهو رقم ضخم يعادل 1 متبوعاً بـ78 صفراً، وهو ما يُعد أقصر بكثير من التقدير السابق البالغ 10 أس 1100 سنة. ويُرجع الباحثون هذا التقدير الجديد إلى تأثير إشعاع "هوكينغ"، الذي يُعرف بأنه الإشعاع الصادر من الثقوب السوداء أثناء تبخرها تدريجياً، إلا أن الدراسة الجديدة تشير إلى أن هذا الإشعاع لا يقتصر فقط على الثقوب السوداء، بل يمكن أن يصدر أيضاً عن نجوم نيوترونية وأقزام بيضاء، وهي الأجسام التي تمثل المراحل النهائية لحياة النجوم. وتوضح الدراسة أن هذه الأجسام، التي كانت تُعتبر مستقرة على مدى زمني طويل جداً، يمكن أن تتفكك هي الأخرى عبر آلية مشابهة لإشعاع "هوكينغ"، ما يؤدي في النهاية إلى اختفائها بالكامل. وقال البروفيسور هينو فالكي، رئيس فريق البحث وأستاذ الفيزياء الفلكية في جامعة رادبود، إن التقديرات السابقة لعمر الكون لم تأخذ هذا النوع من التبخر النجمي في الاعتبار، مما أدى إلى مبالغة كبيرة في حساب العمر المتوقع للكون، مؤكدًا أن النتائج الجديدة تشير إلى نهاية أسرع للكون، لكنها لا تزال بعيدة جداً عن زماننا الحالي. وتُعد هذه النتائج امتداداً لفكرة قدمها الفيزيائي الشهير ستيفن هوكينغ عام 1975، والتي قالت بإمكانية إفلات الجسيمات من الثقوب السوداء عبر إشعاع خاص، وهو ما أُطلق عليه لاحقاً "إشعاع هوكينغ"، أما الآن، فيبدو أن هذا الإشعاع قد يكون المفتاح لفهم متى وكيف تنتهي كل النجوم - وبالتالي الكون بأسره.

نهاية الكون أقرب مما كان متوقعا.. متى سيندثر كل شيء من الأرض إلى أعماق الفضاء؟
نهاية الكون أقرب مما كان متوقعا.. متى سيندثر كل شيء من الأرض إلى أعماق الفضاء؟

فرانس 24

timeمنذ 6 أيام

  • علوم
  • فرانس 24

نهاية الكون أقرب مما كان متوقعا.. متى سيندثر كل شيء من الأرض إلى أعماق الفضاء؟

هي دراسة أثارت اهتماما واسعا منذ أيام. كيف لا وهي تتحدث عن نهاية الكون الشاسع من حولنا. لا يتعلق الأمر بالأرض والشمس ومجرتنا درب التبانة. بل بالكون كله، المنظور منه وغير المنظور والذي يتكون من مليارات المجرات. وتضم كل واحدة منها مليارات النجوم والثقوب السوداء. وحاولت عدة نظريات توقع سيناريو نهاية "كل شيء" وموعد ذلك. واهتم باحثون هولنديون بالنظرية الأكثر قبولا حاليا بشأن نهاية الكون والمعروفة ب "موت الحرارة". واكتشفوا أن الموعد أقربُ بكثير مما كان متوقعا في السابق. لكن عندما نقول أقرب بكثير، يبقى ذلك نسبيا بالمفهوم الفلكي. فقد قدّر الباحثون الهولنديون الموعد الجديد خلال رقم من السنوات يصل إلى 10 مرفوعة للأس 78. أي رقم واحد يتبعه 78 صفرا. ونعلم أن المليار هو رقم واحد يتبعه تسعة أصفار، فنحن نتحدث هنا عن مليارات مليارات مليارات.. السنوات. يصعب تخيّل رقم كهذا من الأعوام. أما التقديرات السابقة فكانت تتوقع نهاية الكون في موعد أبعد بكثير، خلال سنوات تصل إلى 10 مرفوعة للأس 1100. وقد يقول قائل إنها أرقام من ضرب الخيال. لكنها لم تأت من عدم. ستيف هوكينغ وإشعاعه الشهير استند الباحثون على أعمال العالم البريطاني الشهير الراحل ستيفن هوكينغ الذي عُرف باكتشافاته حول الثقوب السوداء. والثقب الأسود هو "أثقل" جسم في الكون، أي أنه ذو كتلة هائلة تجعله يمتص كل شيء من حوله، حتى الضوء، ما يُصعب رؤيته. لا يمكن رصد إلا هالة المادة التي "تسقط" فيه. كثيرة هي النجوم السوداء في كل مجرة، إذ تُعتبر بقايا النجوم الكبيرة بعد موتها. تم التنبأ بالثقوب السوداء حسابيا قبل أكثر من قرن، وتم رصدها فعلا بالصورة، في السنوات القليلة الماضية، بفضل تقدمنا التكنولوجي. أرسى ستيفن هوكينغ بفضل حساباته الرياضية نظرية تفيد بأن الثقوب السوداء تتبخر. هي نظرية إشعاع هوكينغ. إذ تنبأ بكون الثقب الأسود يفقد الطاقة تدريجيا وببطء شديد، إلى أن يتبخر تماما. أكّد الباحثون الهولنديون قبل عامين أن الظاهرة لا تقتصر على الثقوب السوداء، بل تشمل أجساما كونية أخرى، كالنجوم النيوترونية، وهي بقايا النجوم متوسطة الكتلة. أما النجوم الصغيرة مثل شمسنا فتتحول عند موتها إلى أقزام بيضاء كما تسمى. تتبخر النجوم النيوترونية والأقزام البيضاء بدورها تدريجيا. من ثم، قام الباحثون بحساب مدة تبخر تلك الأجسام، ليكتشفوا أن الأقزام البيضاء هي الأبطأ تبخرا. وحدّدوا مدة ذلك بحوالي 10 مرفوعة للأس 78 سنة. إنه موعد انتهاء المادة في الكون حسب ما نشروه بداية هذا الأسبوع في مجلة Journal of Cosmology and Astroparticle Physics. سيناريوهات "نهاية" أخرى كما هو معروف في علم الفلك، وفي العلوم بشكل عام، تُبنى النظريات وتُعدّل وقد تسقط حسب آخر الاكتشافات والملاحظات والمعاينات. وصرّح الباحثون الهولنديون بأن الهدف الرئيسي من أعمالهم هو التقدم في فهم الكون وقوانينه، ما قد يُقربهم من حل ألغاز نظرية إشعاع هوكينغ. وتبقى هذه النظرية وارتباطها بنهاية الكون السيناريو الأكثر صلابة حاليا، مقابل سيناريوهات أخرى كسيناريو "التمزق الكبير"، أو سيناريو "الانكماش العظيم" وغيرها. كلها سيناريوهات قد تستغرق مليارات السنين قبل أن تؤدي إلى نهاية الكون فعليا. ما يعني أننا لن نكون شاهدين عليها على كل حال. إذ أن نهاية الحياة على الأرض ونهاية مجموعتنا الشمسية ستحل في موعد أقرب بكثير. ومكّنت مراقبتنا للفضاء واكتشافنا لأطوار حياة النجوم الكثيرة من حولنا من تشكيل فكرة عن مستقبل نجمنا نحن، الشمس، ومستقبل "مركبتنا الفضائية"، كوكب الأرض. فالإجماع العلمي الحالي يفيد بأن الحياة على الأرض ستختفي خلال قرابة مليار سنة من الآن. كيف ذلك؟ فالشمس التي تستهلك الهيدروجين في نواتها لكي تنتج الطاقة ستزداد سطوعًا تدريجيًا إلى أن تصبح حرارتها الشديدة قاتلة للحياة على سطح الأرض. ستتبخر المحيطات وستختفي كل أنواع الحياة بعد مليار عام أو مليار ونصف المليار سنة حسب حسابات العلماء. وبعد حرق الشمس لكل وقودها من الهيدروجين، ستنتفخ تدريجيا لتتحول إلى نجم "عملاق أحمر". سيصل هذا الانتفاخ إلى الأرض ما سيؤدي إلى ابتلاع كوكبنا خلال بضعة مليارات من السنوات : 6 إلى 8 مليارات عام. هذا إذا لم تقض ظواهر أخرى على الحياة على الأرض قبل ذلك بكثير، كارتطام كويكب ضخم بنا أو انفجار براكين ضخمة ومتعددة تخنق الحياة. وقد حصل ذلك بالفعل في تاريخ كوكبنا. أما تهديد الإنسان ونشاطاته للحياة على الأرض، فذلك حديث ذو شجون..

دراسة جديدة تكشف: نهاية الكون قد تأتي أسرع مما كان يُعتقد
دراسة جديدة تكشف: نهاية الكون قد تأتي أسرع مما كان يُعتقد

يورو نيوز

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • يورو نيوز

دراسة جديدة تكشف: نهاية الكون قد تأتي أسرع مما كان يُعتقد

كشف علماء من جامعة رادبود الهولندية أن نهاية الكون قد تحدث في وقت أقرب بكثير من التقديرات السابقة، وإن كان ذلك لا يزال بعيدًا للغاية من يومنا هذا. ووفقًا للدراسة المنشورة في Journal of Cosmology and Astroparticle Physics، فإن الكون قد يصل إلى نهايته بعد نحو 10⁷⁸ سنة، أي رقم يتكوّن من 78 صفرًا، مقارنة بالتقدير السابق الذي بلغ 10¹¹⁰⁰ سنة. وأوضح البروفيسور هاينو فالكه، الباحث الرئيسي في الدراسة، أن "نهاية الكون ستحدث أسرع مما كنا نظن، لكنها لا تزال على مسافة زمنية هائلة". ويستند البحث إلى مبدأ "تبخر الثقوب السوداء" المعروف باسم إشعاع هوكينغ، والذي اقترحه الفيزيائي الشهير ستيفن هوكينغ في سبعينيات القرن الماضي. وقد طبّق الفريق الهولندي هذا المبدأ على أجسام سماوية أخرى، بما في ذلك النجوم القزمة البيضاء، التي تُعد من أكثر الأجسام ثباتًا في الكون. وصرّح والتر فان سويليكوم، المشارك في الدراسة، بأن الهدف من هذا النوع من الأبحاث هو "فهم أعمق للنظريات الكونية، وقد يُساعد يومًا ما في حلّ لغز إشعاع هوكينغ". ورغم أن هذه التوقعات تطرح سيناريوهات بعيدة المدى، فإنها لا تُمثّل تهديدًا فوريًا للبشرية، إذ يُتوقّع أن تختفي الحياة على الأرض قبل ذلك بكثير. وتشير تقديرات العلماء إلى أن حرارة الشمس سترتفع خلال نحو مليار سنة بما يكفي لتبخّر المحيطات، في حين ستبتلع الأرض بالكامل بعد قرابة ثمانية مليارات سنة مع تحوّل الشمس إلى عملاق أحمر.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store