logo
#

أحدث الأخبار مع #ستينغ

بيلي جويل يلغي سلسلة حفلات بسبب مشكلة في الرأس
بيلي جويل يلغي سلسلة حفلات بسبب مشكلة في الرأس

صحيفة الخليج

timeمنذ 8 ساعات

  • ترفيه
  • صحيفة الخليج

بيلي جويل يلغي سلسلة حفلات بسبب مشكلة في الرأس

أعلن المغني الأمريكي بيلي جويل، الجمعة، إلغاء سلسلة حفلات له في الولايات المتحدة وكندا والمملكة المتحدة بسبب إصابته باستسقاء في الرأس يسبب له مشاكل في الرؤية والسمع. وكان من المقرر أن يبدأ المغني وعازف البيانو البالغ 76 عاماً في بيتسبرغ بولاية بنسلفانيا في 5 يوليو/تموز المقبل سلسلة من الحفلات الموسيقية في ملاعب رياضية يتشارك فيها مع فنانين مشهورين آخرين كرود ستيوارت وستينغ. وأوضح فريق بيلي جويل في بيان أن إلغاء الحفلات الموسيقية التي كان من المقرر أن تستمر عاماً، يعود إلى تشخيص إصابته بمتلازمة استسقاء الرأس الضغطي الطبيعي، وهو اضطراب عصبي ناجم عن تراكم مفرط للسائل النخاعي في الدماغ. وأضاف البيان أن وضع بيلي جويل تدهور خلال الحفلات الأخيرة، ما تسبب بمشاكل في «سمعه وبصره وتوازنه» وتطلّب منه الخضوع «للعلاج الطبيعي». وقال المغني الذي بلغت مسيرته الفنية ذروتها في سبعينات القرن العشرين وثمانيناته بفضل أغنيات ناجحة من بينها «بيانو مان» و«وي ديدنت ستارت ذي فاير»، ولا تزال حفلاته تجتذب جماهير ضخمة: «أنا آسف بصدق لإحباط الجمهور». وأشارت شركة «بولستار» المتخصصة إلى أن أكثر من 16 مليون تذكرة لحفلات بيلي جويل بيعت خلال مسيرته الفنية، ما جعل حفلاته من بين الأكثر استقطاباً للجماهير، إلى جانب إلتون جون وبروس سبرينغستين.

بسبب مشكلة صحية... المغني بيلي جويل يلغي سلسلة حفلاته الموسيقية
بسبب مشكلة صحية... المغني بيلي جويل يلغي سلسلة حفلاته الموسيقية

LBCI

timeمنذ 12 ساعات

  • صحة
  • LBCI

بسبب مشكلة صحية... المغني بيلي جويل يلغي سلسلة حفلاته الموسيقية

أعلن المغني الأميركي بيلي جويل الجمعة إلغاء سلسلة حفلات له في الولايات المتحدة وكندا والمملكة المتحدة بسبب إصابته باستسقاء في الرأس، الأمر الذي يسبب له مشاكل في الرؤية والسمع. وكان من المقرر أن يبدأ المغني وعازف البيانو، البالغ من العمر 76 عاما، في بيتسبرغ بولاية بنسلفانيا في 5 تموز المقبل سلسلة من الحفلات الموسيقية في ملاعب رياضية يتشارك فيها مع فنانين مشهورين آخرين كرود ستيوارت وستينغ. وأوضح فريق بيلي جويل في بيان إن إلغاء الحفلات الموسيقية التي كان من المقرر أن تستمر عاما، يعود إلى تشخيص إصابته بمتلازمة استسقاء الرأس الضغطي الطبيعي، وهو اضطراب عصبي ناجم عن تراكم مفرط للسائل النخاعي في الدماغ. وأضاف البيان أن وضع بيلي جويل تدهور خلال الحفلات الأخيرة، ما تسبب بمشاكل في "سمعه وبصره وتوازنه" وتطلّب منه الخضوع "للعلاج الطبيعي"، وفق ما نقلت وكالة "فرانس برس".

النجم الكبير "ستينغ".. لا يتوقف
النجم الكبير "ستينغ".. لا يتوقف

البلاد البحرينية

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • البلاد البحرينية

النجم الكبير "ستينغ".. لا يتوقف

لم يعد النجم الكبير "ستينغ" ما يثبته بعد بلوغه الثالثة والسبعين من عمره. فقد حقق النجم البريطاني نجاحًا باهرًا، حيث باع حوالي 155 مليون أسطوانة وحصل على 17 جائزة "جرامي"، سواء كفنان منفرد أو كقائد لفرقة الروك البريطانية الشهيرة "ذا بوليس". ومع ذلك، فإن الاسترخاء والعيش على أمجاده السابقة ليسا خيارين متاحين له. فقد أظهر "ستينغ" ذلك بوضوح منذ بدء جولته الموسيقية "ستينغ 3.0" العام الماضي، والتي وصفها بأنها فرصة للبحث عن تحدٍ جديد. قال "لا أريد أن أدخل منطقة الراحة، لأن ذلك سيكون بمثابة نهاية لإبداعي. يجب على المرء أن يشعر بعدم الارتياح قليلاً ليتمكن من التعلم والتطور والتحسن. الأمر يشبه حياة الرياضي، الذي يدفع عضلاته باستمرار ليصل إلى أقصى طاقته." من خلال جولة "ستينغ 3.0"، أراد أيقونة الموسيقى البريطانية اختبار قدراته، لذا قام بتقليص عدد أعضاء فرقته الحية إلى ثلاثة، بما في ذلك نفسه. وأضاف "أعتقد أن المسار الأكثر إثارة للاهتمام بالنسبة لي في الوقت الحالي هو تقليص الأمور إلى الحد الأدنى، مع الأمل أن تكون الأغاني قوية بما يكفي لتتحمل هذا التقليص." الجدير ذكره أن ستينغ معروف بتوافقه مع زميليه السابقين في الفرقة، آندي سامرز وستيوارت كوبلاند، خاصة عندما لا يجتمع الثلاثة معًا. ولا يرغب في أن يُنظر إلى التشكيلة الجديدة على أنها "فرقة وريثة".

"لا أعرف الراحة".. كيف حافظ ستينغ على نجوميته العالمية بعد 50 عاما؟
"لا أعرف الراحة".. كيف حافظ ستينغ على نجوميته العالمية بعد 50 عاما؟

الجزيرة

time٢٧-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الجزيرة

"لا أعرف الراحة".. كيف حافظ ستينغ على نجوميته العالمية بعد 50 عاما؟

رغم بلوغه 73 عاما، لا يزال المغني البريطاني الشهير ستينغ في ذروة نشاطه الفني، رافضا فكرة الاكتفاء بالأمجاد أو الانسحاب من الساحة الموسيقية. فبعد أن باع أكثر من 155 مليون أسطوانة وفاز بـ17 جائزة غرامي، سواء بصفة فنان منفرد أو قائد لفرقة الروك البريطانية الشهيرة "ذا بوليس" (The Police)، لم يعد لدى ستينغ ما يثبته نظريا. ومع ذلك، فإن فكرة العيش على الإنجازات القديمة تبدو بالنسبة له أمرا مستحيلا. ومنذ انطلاق جولته العالمية "ستنيغ 3.0" (Sting 3.0) العام الماضي، يؤكد التزامه بالتحدي المستمر كوسيلة للحفاظ على حيوية إبداعه. وقال النجم البريطاني، "لا أرغب في دخول منطقة الراحة. أعتقد أن ذلك سيكون بمثابة شهادة وفاة لإبداعي. يجب على المرء أن يشعر بعدم الارتياح قليلا حتى يتعلم ويتطور ويحسن أداءه في شيء ما. الأمر أشبه بحياة الرياضي الذي يدفع عضلاته باستمرار للوصول إلى أقصى طاقته". فرقة مصغرة بروح كبيرة في إطار بحثه عن تحدٍ جديد، قرر ستينغ خلال جولة "ستنيغ 3.0" أن يخوض تجربة فريدة عبر تقليص فرقته الحية إلى 3 موسيقيين فقط، هو أحدهم، بدلا من الاعتماد على فرقة كبيرة. ويعلق على هذه الخطوة قائلا، "أعتقد أن المسار الأكثر إثارة للاهتمام بالنسبة لي حاليا هو تقليص كل شيء إلى أقصى حد، مع الأمل بأن تكون الأغاني قوية بما يكفي لتحمل هذا التبسيط". وللمقارنة، كانت جولة ستينغ السابقة "ماي سونغز" (My Songs)، التي انطلقت في مايو/أيار 2019، تضم فرقة موسيقية كاملة يصل عدد أفرادها إلى 8 موسيقيين، بما فيهم عازف الغيتار المخضرم دومينيك ميلر، الذي يرافق ستينغ أيضا في التشكيلة الثلاثية الجديدة. أما قرع الطبول، فقد تولاه كريس ماس، المعروف بعضويته السابقة في فرقة "مامفورد آند سنز". ويضيف ستينغ مازحا، "لا أحب مصطلح 'الثلاثي القوي'، لكنه بالفعل قوي جدا. نحن نستمتع بهذه التجربة رغم أن العمل أصبح أصعب بكثير مقارنة بالأداء مع فرقة كبيرة". ظلال "ذا بوليس" حاضرة التشكيلة المصغرة تعيد بطبيعة الحال إلى الأذهان التكوين الكلاسيكي لفرقة "ذا بوليس"، التي كان ستينغ يقودها في سبعينيات وثمانينيات القرن الماضي. ويعترف بهذا التشابه قائلا، "نعم، الأجواء قريبة جدا مما كنا عليه مع ذا بوليس. نحن نقدم الكثير من الأغاني التي كتبتها لتلك الفرقة. لقد عشت تلك التجربة بالفعل". لكنه في الوقت نفسه يُصر على أن المشروع الحالي ليس محاولة لإحياء الفرقة القديمة، "فلا نحاول أن نكون مثل 'ذا بوليس'. أنا القاسم المشترك، لذا فالمقارنات أمر طبيعي. لكنها ليست شيئا أُفكر فيه كثيرا. هذا ما نحن عليه الآن، وأنا الشخص نفسه". ويُعرف أن علاقته مع زميليه السابقين آندي سامرز وستيوارت كوبلاند لا تزال ودية، رغم انتهاء حقبة الإبداع المشترك بينهم. ألبوم حي جديد ولمواكبة الجولة الجديدة، أطلق ستينغ ألبوما حيا بعنوان "ستنيغ 3.0 لايف" (Sting 3.0 Live)، صدر في 25 أبريل/نيسان الجاري. يتضمن الألبوم 9 أغنيات في النسخة المدمجة وأسطوانات الفينيل، و10 أغنيات في النسخة الرقمية، مع إصدار خاص محدود في الولايات المتحدة يضم 17 أغنية موزعة على أسطوانتين. ويقدم الثلاثي خلال الحفلات أكثر من 20 أغنية كل ليلة، نحو نصفها من أغنيات "ذا بوليس"، بينما يتوزع الباقي على أبرز أعمال ستينغ الفردية. رغم مرور الزمن، لم تفقد أغنيات كلاسيكية مثل "ميسج إن آ بوتل" حيويتها، على الرغم من بطء بسيط في الأداء وصوت ستينغ الذي أصبح أكثر خشونة مع تقدم العمر. ويضم الألبوم أيضا أنجح أغنياته المنفردة مثل "إنغلشمان إن نيويورك"، و"فيلدز أوف غولد"، و"أول ذيس تايم". وبعد مسيرة تمتد لما يقرب من 50 عاما على خشبة المسرح، لا تزال الرغبة في الأداء مشتعلة لدى ستينغ، بل ويعتبرها مصدر سعادة متجددة. يقول عن ذلك، "إنها متعة لا توصف أن تقف أمام 20 ألف شخص كل ليلة، وأن ترى السعادة في وجوههم. أنا ممتن جدا لذلك، وأدرك كم أنا محظوظ لأنني أعيش هذه الحياة. لا، أنا أحب هذا العمل. لن أتخلى عنه أبدا".

كيف تدر جولة شاكيرا في المكسيك الملايين على اقتصادها المحلي؟
كيف تدر جولة شاكيرا في المكسيك الملايين على اقتصادها المحلي؟

الجزيرة

time٢٤-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الجزيرة

كيف تدر جولة شاكيرا في المكسيك الملايين على اقتصادها المحلي؟

ترتبط النجمة الكولومبية شاكيرا بقصة حب مع الجمهور المكسيكي، ويتجلى ذلك في الإقبال الهائل على حفلاتها السبع المقررة هذا الشهر في العاصمة مكسيكو، مما يسهم في تعزيز اقتصاد المدينة التي استحالت محطة بارزة لحفلات النجوم العالميين. وتشهد العاصمة المكسيكية -التي يبلغ عدد سكانها 9 ملايين نسمة- خلال الشهر الحالي سلسلة حفلات ضخمة تعكس نمو الطلب على العروض الموسيقية، ومن بينها حفل للمغني البريطاني ستينغ (7-8 مارس/آذار)، ومهرجان "فيفا لاتينو" الذي استقطب 160 ألف متفرج بحسب المنظمين يومي 14 و15 مارس/آذار، فضلا عن شاكيرا التي قد تستقطب أكثر من 400 ألف متفرج في حفلاتها التي تستمر حتى 30 مارس/آذار. وتساهم صناعة الحفلات الموسيقية في تعزيز سمعة مكسيكو بوصفها محطة بارزة لمحبي الحفلات. وقد جاءت ماريا (32 عاما) من هندوراس لمشاهدة نجمتها المفضلة شاكيرا مساء الجمعة في حفلتها الثانية ضمن جولتها العالمية "النساء لم يعدن يبكين" (Las mujeres ya no lloran) في ملعب "جي إن بي" الذي يتسع لـ65 ألف متفرج في مدينة مكسيكو. وقد أنفقت خبيرة التسويق عبر الإنترنت ما يقرب من ألف دولار، بما يشمل تكاليف الرحلة والإقامة في الفندق لـ4 أيام وتذكرة الحفلة. وقالت إن "الرحلات الجوية المباشرة إلى مكسيكو سيتي كانت ممتلئة، واضطررت إلى التوقف في محطات عدة" قبل بلوغ العاصمة المكسيكية. من جانبها، أنفقت ديفانهي الآتية من شيواوا في شمال المكسيك أكثر من ألف دولار على 5 أيام في العاصمة، بينها 400 دولار مقابل تذكرة الحفلة و200 دولار للطائرة. وقالت "لا نتردد في السفر بمجرد أن يتاح لنا ذلك". وقد أتت مع مجموعة من الصديقات الثلاثينيات. ولا تشكل شيواوا، على الحدود مع ولايتي تكساس ونيو مكسيكو الأميركية، في العادة محطة للفنانين العالميين في جولاتهم. أما أنخيل القادم من مدينة تيخوانا الحدودية الشهيرة مع الولايات المتحدة (شمال غرب)، فيمضي أيضا عطلة نهاية الأسبوع في العاصمة المكسيكية لمشاهدة المغنية المتحدرة من بارانكيلا الكولومبية. ورغم أن الإقامة مؤمنّة، فإن المهندس المعماري يتوقع إنفاق ما لا يقل عن 800 دولار. ويقول الرجل الثلاثيني "أفعل ذلك كثيرا. الأمر سهل لي لأن لديّ أقارب هنا في مدينة مكسيكو، مما يقلل مصاريفي"، رغم تكبّده نفقة الطيران لمدة 3 ساعات من تيخوانا إلى مدينة مكسيكو. كما وصل معجبون بالفنانة عن طريق البر من فيراكروز (على بعد حوالى 400 كيلومتر من العاصمة) أو بويبلا (130 كيلومترا)، واشتروا حزمة تضمنت الدخول إلى الحفلة والنقل بالحافلة إلى مدينة مكسيكو، مع رحلة ذهاب وعودة خلال الليل. غرفة التجارة وتشكل هذه الحفلات فرصة جيدة لغرفة التجارة الوطنية بفرعها المحلي، إذ إن الحفلات التي ستقدمها شاكيرا على مسرح "جي إن بي" ستولد "فوائد اقتصادية تبلغ 3.2 مليارات بيزو (160 مليون دولار)" في الفترة من 19 إلى 30 مارس/آذار. ويعود ما يقرب من نصف هذا المبلغ إلى مبيعات التذاكر، إذ يُتوقع أن يحضر 455 ألف متفرج الحفلات الموسيقية السبع، وفق تقديرات غرفة التجارة. وأشارت الغرفة -التي اعتادت تقييم تأثير صناعة الترفيه على الاقتصاد المحلي- إلى أن سلسلة حفلات شاكيرا في المكسيك ستدر إيرادات أيضا على الفنادق وأماكن الإقامة الأخرى (43.9 مليون دولار)، والمطاعم (27 مليون دولار)، والشركات (13.5 مليون دولار). إعلان وأشارت غرفة التجارة المحلية في تقديراتها إلى أن الحفلات الأربع التي أحيتها تايلور سويفت عام 2023 حققت إيرادات بلغت 50 مليون دولار. ويُظهر جمهور مدينة مكسيكو اهتماما بمختلف أنواع الموسيقى، من الأميركية اللاتينية إلى الأعمال الناطقة بالإنجليزية. ففي يناير/كانون الثاني الماضي، حققت حفلات الفنان الأرجنتيني فيتو بايز (حفلة عامة مجانية وأخرى مدفوعة) إيرادات تجاوزت 11 مليون دولار. صدارة شباك التذاكر وكتبت مجلة "بولستار" المتخصصة في مجال الحفلات الموسيقية، في ديسمبر/كانون الأول الماضي أن "ملعب جي إن بي في مدينة مكسيكو سيتي يهيمن على شباك التذاكر". وفي عام 2024، حقق الملعب إيرادات بلغت 144.9 مليون دولار من بيع 1.58 مليون تذكرة، وفق الأرقام الصادرة عن المجلة الناطقة باللغة الإنجليزية. ويُعتبر هذا الرقم "لافتا خصوصا أن الملعب أُغلق بسبب ورشة صيانة كبرى بين فبراير/شباط وأغسطس/آب". يقع ملعب "جي ان بي" بالقرب من حلبة "فورمولا 1″، وهو موقع للحفلات الموسيقية والمهرجانات بتنظيم من شركة "أوسيسا" المكسيكية المتخصصة في الترفيه. استحوذت شركة "لايف نايشن" الرائدة عالميا على 51% من "أوسيسا" مقابل 444 مليون دولار، وفق أرقام جرى الإعلان عنها في سبتمبر/أيلول 2021. بالإضافة إلى الحفلات الموسيقية التي تقام في "جي ان بي" أو قاعة "أوديتوريو ناثيونال" وسط المدينة، ترعى العاصمة مكسيكو حفلات موسيقية مجانية في زوكالو، أكبر ساحة في أميركا اللاتينية. في يونيو/حزيران 2023، حطم فريق فابولوسوس كاديلاك الأرجنتيني الرقم القياسي بـ300 ألف متفرج. وأشارت رئيسة البلدية في ذلك الوقت، الرئيسة المكسيكية الحالية كلوديا شينباوم إلى أن هذه الحفلات درت على الاقتصاد 980 مليون بيزو (48.4 مليون دولار بسعر الصرف الحالي).

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store