أحدث الأخبار مع #سرطانالدم
الدولة الاخبارية
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الدولة الاخبارية
اختبار جديد ينقذ مرضى اللوكيميا ويكشف الانتكاس قبل ظهور الأعراض
الثلاثاء، 6 مايو 2025 03:57 مـ بتوقيت القاهرة نجح العلماء في ابتكار اختبار جديد يساعد في إنقاذ مرضى سرطان الدم "اللوكيميا"من خلال الكشف عن انتكاسة سرطان الدم قبل أشهر من ظهور الأعراض بالطرق التقليدية، يُضاعف هذا الاختبار، الذي يُركز على الطفرات الجينية، فرص النجاة لدى مرضى سرطان الدم النخاعي الحاد (AML) من خلال تمكين العلاج المُبكر، ويُعتبره الخبراء نقلة نوعية في رعاية مرضى سرطان الدم. ووفقاً لموقع "تايمز ناو" ذكرت امرأة تبلغ من العمر 51 عامًا من ويمبلدون، إنجلترا، إن نتيجة اختبار سرطان الدم الإيجابية أنقذت حياتها بالفعل، وذلك بفضل اختبار نخاع عظم جديد قيد الدراسة في تجربة سريرية كانت جان ليهي، صاحبة مشروع تجاري، تخضع لعلاج كيميائي لسرطان الدم النخاعي الحاد (AML)، وهو شكل سريع الانتشار وعدواني من سرطان الدم. عندما توقف سرطانها عن الاستجابة للعلاج، اكتشف الاختبار الجديد العلامات مُبكرًا، قبل أشهر من قدرة الاختبارات التقليدية على ذلك. أعطى هذا الأطباء الوقت اللازم لتجربة علاجات بديلة، مما ساعد ليهي على استعادة هدوئه والاستعداد لعملية زرع خلايا جذعية منقذة للحياة. قال ليهي في بيان صحفي: "إن سرطان الدم النخاعي الحاد مرض مروع، لقد أنقذتني مشاركتي في هذه التجربة وأعطتني خيارات علاجية أكثر. من المدهش أن نرى تقدمًا في كيفية مكافحتنا لهذا المرض". تشير نتائج التجربة، التي نُشرت في مجلة لانسيت لأمراض الدم، إلى أن اختبار نخاع العظم الجديد قد يضاعف معدلات نجاة مرضى سرطان الدم النخاعي الحاد. على عكس الفحوصات القياسية التي تعتمد على فحوصات الدم والفحوصات الجسدية، يتميز هذا الاختبار المتقدم بحساسية عالية ويمكنه اكتشاف آثار ضئيلة من خلايا سرطان الدم - والتي تُسمى المرض المتبقي الأدنى (MRD) - في وقت مبكر يصل إلى ثلاثة أشهر قبل الانتكاس الكامل. يركز على طفرات جينية محددة، وخاصةً NPM1 وFLT3، وهي شائعة لدى مرضى سرطان الدم الأصغر سنًا. قال الدكتور ريتشارد ديلون، خبير علم الوراثة السرطانية في كلية كينجز كوليدج لندن: "يُعد سرطان الدم النخاعي الحاد أكثر أنواع سرطان الدم عدوانية". يُعد الكشف المبكر عن الانتكاس أمرًا بالغ الأهمية، نأمل أن يصبح هذا الاختبار جزءًا روتينيًا من الرعاية الصحية في جميع أنحاء العالم، مما يُحسّن فرص نجاة المزيد من المرضى. يُحفّز سرطان الدم النقوي الحاد (AML) نخاع العظم على إنتاج خلايا دم بيضاء غير طبيعية تنتشر بسرعة في الجسم. في حين أن العلاج الكيميائي يُمكن أن يُسيطر على المرض، إلا أن العديد من المرضى ينتكسون في غضون عامين. في الدراسة، خضع 637 مريضًا في مرحلة هدوء المرض للمراقبة لمدة ثلاث سنوات تلقى بعضهم رعاية المتابعة القياسية، بينما خضع آخرون لاختبارات منتظمة للكشف عن العلامات الجينية للانتكاس. سجّلت المجموعة التي خضعت للاختبار الجيني المُعزّز معدلات نجاة أعلى بنسبة 50%. يُتيح الكشف المُبكر عن الانتكاس للأطباء إمكانية التصرف بسرعة بينما لا يزال المريض يتمتع بصحة مستقرة، مما يُقلّل من خطر حدوث حالة طوارئ شاملة. قال الدكتور نايجل راسل، وهو باحث رئيسي وخبير في سرطان الدم في مؤسسة جايز وسانت توماس التابعة لهيئة الخدمات الصحية الوطنية في لندن، إن هذا قد يُحدث نقلة نوعية. وأضاف "لا يزال هناك الكثير لنتعلمه حول أفضل طرق علاج سرطان الدم النقوي الحاد. لكن هذا البحث يُقدّم نهجًا جديدًا لمراقبة المرضى ويمنح أملًا جديدًا." هذا الاختبار الجديد ليس جزءًا من الرعاية الصحية القياسية في كل مكان بعد، ولكن مع نتائج واعدة كهذه، يأمل الباحثون أن يتم اعتماده على نطاق واسع قريبًا، مما يوفر فرصًا أفضل لعدد أكبر من الأشخاص الذين يكافحون هذا المرض الفتاك.
الجمهورية
١٠-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الجمهورية
الأسباب المحتملة لزيادة عدد كرات الدم البيضاء
زيادة عدد كرات الدم البيضاء هي حالة تشير إلى زيادة عدد كريات الدم البيضاء في الدم عن المعدل الطبيعي وقد تكون مصحوبة بأعراض أخرى مثل الحمى، التعب، الألم، أو احمرار في مكان الإصابة ومن الضروري أستشارة الطبيب,نتعرف على الأسباب المحتملة التى تؤدى الى الزيادة: 1-العدوى: عند حدوث عدوى (بكتيرية أو فيروسية)، يقوم الجسم بزيادة إنتاج كرات الدم البيضاء لمكافحة الميكروبات. العدوى قد تشمل التهاب الرئة، التهاب المسالك البولية، التهاب الزائدة الدودية، أو التسمم الدموي (إنتان الدم). 2-ال التهاب ات الحادة أو المزمنة: مثل التهاب المفاصل الروماتويدي، أو أمراض المناعة الذاتية الأخرى التي تؤدي إلى استجابة مناعية غير طبيعية. 3-الأمراض المناعية: مثل مرض الذئبة الحمراء (Lupus) أو التهاب الأمعاء (Inflammatory Bowel Disease)، حيث يهاجم جهاز المناعة أنسجة الجسم. 4-التوتر والإجهاد: يمكن أن يؤدي التوتر الجسدي أو النفسي الشديد إلى زيادة عدد كرات الدم البيضاء بشكل مؤقت. 5-الحساسية: مثل الربو أو الحساسية الغذائية، قد تزيد كرات الدم البيضاء من النوع الذي يساهم في ردود الفعل التحسسية. أنواع معينة من ال سرطان مثل سرطان الدم (اللوكيميا) أو الأورام اللمفاوية قد تسبب زيادة غير طبيعية في عدد كرات الدم البيضاء. 7-استخدام بعض الأدوية: مثل الكورتيكوستيرويدات أو الأدوية التي تؤثر على جهاز المناعة قد تؤدي إلى زيادة في عدد كرات الدم البيضاء. 8-النزيف أو الإصابات: بعد نزيف شديد أو إصابة، قد يزيد عدد كرات الدم البيضاء كجزء من استجابة الجسم للشفاء. تابع بوابة الجمهورية اون لاين علي جوجل نيوز
Economic Key
٢٨-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- Economic Key
العلاج بالخلايا الجذعية … أمل جديد في عالم الطب
كتب : يسرا السيوفي يمثل العلاج بالخلايا الجذعية ثورة في عالم الطب، حيث يقدم أملاً جديداً لعلاج العديد من الأمراض المستعصية التي كانت تعتبر في السابق غير قابلة للشفاء. تعتمد هذه التقنية المتطورة على استخدام الخلايا الجذعية ، وهي خلايا غير متخصصة لديها القدرة على التطور إلى أنواع مختلفة من الخلايا في الجسم، مما يجعلها أداة قوية لإصلاح الأنسجة التالفة واستعادة وظائف الأعضاء. ما هي الخلايا الجذعية؟ الخلايا الجذعية هي خلايا فريدة تتميز بقدرتها على: التجدد الذاتي: يمكنها الانقسام والتكاثر لإنتاج المزيد من الخلايا الجذعية. التمايز: يمكنها التطور إلى أنواع مختلفة من الخلايا المتخصصة، مثل خلايا العضلات، أو الأعصاب، أو الدم. أنواع الخلايا الجذعية * الخلايا الجذعية الجنينية: توجد في الجنين المبكر ولديها القدرة على التطور إلى أي نوع من الخلايا في الجسم. * الخلايا الجذعية البالغة: توجد في أنسجة الجسم المختلفة، مثل نخاع العظم والدم والحبل السري، ولديها قدرة محدودة على التمايز. * الخلايا الجذعية المستحثة: يتم إنتاجها في المختبر عن طريق إعادة برمجة الخلايا البالغة لتحويلها إلى خلايا جذعية. كيف يعمل العلاج بالخلايا الجذعية؟ يعتمد العلاج بالخلايا الجذعية على عدة خطوات – الحصول على الخلايا الجذعية: يمكن الحصول عليها من نخاع العظم، أو الدم، أو الحبل السري، أو الأنسجة الدهنية، أو عن طريق الهندسة الوراثية. – زراعة الخلايا الجذعية: يتم زراعة الخلايا في المختبر لتتكاثر وتنمو. – حقن الخلايا الجذعية: يتم حقن الخلايا الجذعية في المنطقة المصابة من الجسم، حيث تتطور إلى الخلايا المتخصصة اللازمة لإصلاح الأنسجة التالفة. الأمراض التي يمكن علاجها بالخلايا الجذعية أمراض الدم: مثل سرطان الدم واللوكيميا والليمفوما. أمراض القلب والأوعية الدموية: مثل قصور القلب وأمراض الشرايين التاجية. الأمراض العصبية: مثل مرض باركنسون ومرض الزهايمر وإصابات الحبل الشوكي. أمراض المناعة الذاتية: مثل التهاب المفاصل الروماتويدي والتصلب المتعدد. إصابات العظام والمفاصل: مثل الكسور والتهاب المفاصل. الحروق والجروح: ترميم الجلد والأنسجة التالفة. مزايا العلاج بالخلايا الجذعية – إمكانية علاج الأمراض المستعصية. – تقليل الحاجة إلى الأدوية التقليدية. – تحسين نوعية حياة المرضى. – تجديد الأنسجة التالفة بشكل طبيعي. تحديات ومخاطر العلاج بالخلايا الجذعية * خطر رفض الجسم للخلايا المزروعة. * احتمالية حدوث أورام سرطانية. * التكلفة العالية للعلاج. * الحاجة إلى المزيد من الأبحاث لتطوير التقنية. مستقبل العلاج بالخلايا الجذعية يحمل العلاج بالخلايا الجذعية مستقبلاً واعداً في عالم الطب، حيث يتوقع أن يساهم في علاج العديد من الأمراض التي لا يوجد لها علاج فعال حتى الآن. ومع استمرار الأبحاث والتطورات في هذا المجال، يمكن أن يصبح العلاج بالخلايا الجذعية خياراً علاجياً شائعاً وآمناً للعديد من المرضى.
حضرموت نت
١٥-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- حضرموت نت
اليوم العالمي لسرطان الأطفال.. نصائح مهمة لتجنب المرض الخبيث
الإمارات – السابعة الإخبارية في كل عام، يحتفل العالم باليوم العالمي لسرطان الأطفال في 15 فبراير، وهو مناسبة تهدف إلى زيادة الوعي حول هذا المرض ودعم الأطفال الذينيعانون منه وعائلاتهم. سرطان الأطفال هو مرض يؤثر بشكل كبير على حياة الأطفال وعائلاتهم، ويحتاج إلى اهتمام خاص من المجتمع بأسره. ما هو سرطان الأطفال؟ سرطان الأطفال هو مجموعة من الأمراض التي تصيب الأطفال والمراهقين، ويعتبر من الأمراض النادرة مقارنة بسرطان البالغين. تشمل أنواع السرطان الأكثر شيوعًا لدى الأطفال: سرطان الدم (مثل اللوكيميا)، الأورام اللمفاوية، الأورام الدماغية، وأورام العظام. أهمية الوعي زيادة الوعي حول سرطان الأطفال يمكن أن تساعد في تحسين معدلات الشفاء من خلال التشخيص المبكر والعلاج المناسب. كما أن الوعي يساهمفي دعم الأبحاث التي تهدف إلى فهم أفضل لهذا المرض وتطوير علاجات جديدة. نصائح لتقليل مخاطر الإصابة بسرطان الأطفال بينما لا يمكن تجنب جميع أنواع السرطان، هناك بعض النصائح التي يمكن أن تساعد في تقليل المخاطر: 1. التغذية الصحية: – تناول نظام غذائي متوازن وغني بالفواكه والخضروات. – الحد من تناول الأطعمة المصنعة والمشروبات السكرية. 2. ممارسة النشاط البدني: – تشجيع الأطفال على ممارسة الرياضة بانتظام، مما يعزز صحتهم العامة ويساعد في الحفاظ على وزن صحي. 3. تجنب التعرض للمواد الكيميائية: – تقليل التعرض للمواد الكيميائية الضارة مثل المبيدات الحشرية والمواد السامة الموجودة في بعض الألعاب أو المنتجات المنزلية. 4. الحصول على فحوصات طبية منتظمة: – أهمية الفحوصات الدورية للكشف المبكر عن أي علامات غير طبيعية قد تشير إلى مشاكل صحية. 5. تعليم الأطفال حول الصحة: – توعية الأطفال حول أهمية النظافة الشخصية، مثل غسل اليدين بانتظام، مما يساعد على تقليل الإصابة بالعدوى. دعم الأطفال المصابين بالسرطان يحتاج الأطفال الذين تم تشخيصهم بالسرطان إلى دعم عاطفي ونفسي كبير. ومن المهم أن تكون الأسرة والمجتمع بجانبهم، وتوفير الدعم والتشجيع لهم خلال فترة العلاج.
