أحدث الأخبار مع #سطيف


بطولات
منذ 2 أيام
- رياضة
- بطولات
بعد تغيير شكل الكأس.. الأهلي أكثر الأندية المتوجة بـ دوري أبطال إفريقيا وبداية تونسية
أعلن الاتحاد الإفريقي لكرة القدم "كاف"، بشكل رسمي، عن تغيير مجسم كأس دوري أبطال إفريقيا في الموسم الحالي 2024-2025، لتنتهي حقبة 17 سنة بالكأس القديمة. وكان الاتحاد الإفريقي قد اعتمد شكل مجسم دوري أبطال إفريقيا في عام 2007، ليستمر حتى عام 2024، ومن المقرر أن يتوج بالكأس الجديد في عام 2025، أحد الفريقين المتنافسين على اللقب للموسم الحالي، بيراميدز وصن داونز الجنوب إفريقي. ويعد النادي الأهلي صاحب الـ 12 لقبا، هو أكثر الأندية المتوجة بنسخة كأس دوري أبطال إفريقيا الأخيرة، إذا رفع الكأس في 7 مرات. وكان نادي النجم الساحلي التونسي هو أول الأندية التي تفوز بالنسخة الجديدة في ذلك الوقت عام 2007 بالفوز على الأهلي بالمباراة النهائية 3-1. طالع | كاف يوضح سبب تغيير شكل كأس دوري أبطال إفريقيا ويأتي النادي الأهلي، هو آخر فريق حصد اللقب في النسخة الأخيرة للكأس من بطولة دوري أبطال إفريقيا بعد حصد اللقب الـ 12 على حساب الترجي التونسي. - توج النادي الأهلي، بالنسخة السابقة من دوري أبطال إفريقيا، في أعوام 2008 و2012 و2013 و2020 و2021 و2023 و2024. - يأتي أندية الترجي التونسي ومازيمبي الكونغولي في المركز الثاني بالتتويج بالنسخة السابقة بـ 3 مرات. إذ توج الترجي التونسي في أعوام 2011 و2018 و 2019، ومازيمبي حصد اللقب في أعوام 2009 و2010 و2015. - ثالث الأندية حصدًا للقب دوري أبطال إفريقيا بشكله السابق، الوداد المغربي، حيث حصد البطولة في أعوام 2017 و2022. - أندية وفاق سطيف الجزائري والنجم الساحلي التونسي وصن داونز الجنوب إفريقي، حصدا اللقب بالشكل السابق مرة واحدة. وتوج وفاق سطيف باللقب في عام 2014، والنجم الساحلي 2007، وصن داونز الجنوب إفريقي في عام 2016.


الخبر
منذ 5 أيام
- رياضة
- الخبر
أنصار وفاق سطيف يحتجون
فجّرت الهزيمة المذلّة التي مُني بها وفاق سطيف، أمس الاثنين، أمام مضيّفه مولودية الجزائر برباعية مقابل هدف واحد، بركان الغضب في أوساط الشارع الرياضي السطايفي، لاسيما بعد مستوى الباهت الذي قدّمه أشبال المدرب التونسي نبيل الكوكي أمام " العميد". فنظّم، أمسية اليوم الثلاثاء، عدد كبير من أنصار النادي السطايفي وقفة احتجاجية أمام مقر الولاية تعبيرا عن غضبهم الشديد من تذبذب نتائج ومستوى الفريق فضلا عن عدم الاستقرار الفنّي والإداري في بيت وفاق سطيف، مطالبين مسؤولي مجمّع " سونلغاز " المالك الرسمي للنادي للموسم الثاني بإحداث تغيير جذري في الفريق على كل المستويات تحسبا للموسم القادم. للتذكير، يحتل وفاق سطيف المركز الرابع مناصفة مع نادي بارادو برصيد 38 نقطة لكل منهما بفارق الأهداف لصالح "الباك"، وعلى بعد 7 نقاط عن شباب بلوزداد صاحب المركز الثالث في جدول الترتيب العام قبل أربع جولات عن اختتام بطولة الرابطة المحترفة الأولى.


WinWin
منذ 5 أيام
- رياضة
- WinWin
جدل وتخوف بسبب هوية حكم ديربي الجزائر بين الاتحاد والمولودية
ضجّت منصات التواصل الاجتماعي في الجزائر خلال الساعات القليلة الماضية بردود فعل قوية بعد كشف اللجنة المركزية للتحكيم التابعة للاتحاد الجزائري لكرة القدم عن هوية الحكم المعني بإدارة ديربي الجزائر الكبير بين مولودية الجزائر واتحاد العاصمة المقررة يوم الجمعة المقبل، على ملعب 5 يوليو بالعاصمة الجزائرية، وهو ما أثار جدلا وتخوفا لدى فئة كبيرة من الجماهير. ويستقبل مولودية الجزائر جاره وغريمه اتحاد العاصمة، في لقاء مؤجل عن الأسبوع الـ22 من الدوري الجزائري للمحترفين، على ملعب 5 يوليو بالعاصمة الجزائرية، والذي سيجري بطموحات متباينة للفريقين، حيث يسعى المولودية لتعزيز صدارته للدوري للاقتراب من حسم اللقب، في وقت يبحث فيه الاتحاد عن الاستفاقة. ويتصدر مولودية الجزائر جدول ترتيب الدوري الجزائري للمحترفين برصيد 49 نقطة بعد الجولة الـ26، إثر فوزه الكبير على وفاق سطيف بنتيجة أربعة أهداف لهدف، ويتطلع أشبال المدرب خالد بن يحيى للفوز في الديربي الكبير المؤجل عن الأسبوع الـ22 لرفع رصيدهم إلى 52 نقطة في الصدارة، وبفارق 6 و7 نقاط عن شبيبة القبائل وشباب بلوزداد على التوالي قبل أربع مباريات من نهاية الموسم. وإذا كان المولودية يمر بأفضل أحواله ويقترب من اللقب فإن اتحاد العاصمة يعيش أسوأ مراحله منذ بداية الموسم الجاري، حيث يحتل المركز السادس برصيد 36 نقطة، وخسر آخر مباراة له في الدوري أمام نادي بارادو بنتيجة ثلاثة أهداف لهدف، ويسعى زملاء الحارس أسامة بن بوط لرد الاعتبار للفريق بعد الخسارة ذهابا أمام المولودية بثلاثية نظيفة. جدل وتخوف بسبب هوية حكم ديربي الجزائر الكبير قررت اللجنة المركزية للتحكيم التابعة للاتحاد الجزائري لكرة القدم تعيين الحكم الشاب طاهر بوجمعة لإدارة ديربي الجزائر الكبير بين المولودية والاتحاد، ما خلف ردود فعل قوية وغير مرحبة بهذا الحكم، وترى فئة كبير من الجماهير بأنه لا يرتقي إلى مستوى المباراة ونديتها وأهميتها في حسابات الفريقين. طاهر بوجمعة (28 عاما) من الحكام الصاعدين بتقدير اللجنة المركزية للتحكيم وهو ما يفسر منحه الكثير من الأهمية منذ بداية الموسم، وتعيينه لإدارة العديد من المباريات المهمة والقوية، آخرها كانت مباراة شبيبة القبائل وشبيبة الساورة، السبت الماضي، في الجولة الـ26 من الدوري، التي خسرها الكناري على أرضهم بنتيجة (1-2). وكانت جماهير نادي اتحاد العاصمة أكثر تخوفا من تعيين الحكم طاهر بوجمعة لإدارة ديربي الجزائر أمام المولودية، رغم أنه أدار لحد الآن ثلاث مباريات للفريق في الدوري الجزائري منذ بداية الموسم، أمام مولودية البيض واتحاد خنشلة وترجي مستغانم والتي فاز الاتحاد فيها جميعها، في حين لم يدر بوجمعة أي مباراة للمولودية في الدوري هذا الموسم. مثل عمورة وحاج موسى.. مراهق يخطف الأضواء في الدوري الجزائري اقرأ المزيد وتعود مخاوف مشجعي اتحاد العاصمة من منطلق أن طاهر بوجمعة لا يملك خبرة إدارة المباريات الكبيرة والمصيرية، مستذكرين الأخطاء الكثيرة التي ارتكبها في بعض المباريات، والتي اشتركت في عدم احتسابه لركلات جزاء صحيحة في مباريات مهمة، على غرار مباراة جمعية وهران ورائد القبة في دوري الدرجة الثانية، ومباراة شباب بلوزداد وأولمبيك أقبو في الدوري الجزائري للمحترفين. وكان التحكيم محور جدل واسع في الدوري الجزائري منذ بداية الموسم الجاري، حيث احتجت كل الأندية على الأخطاء والمظالم التحكيمية، ما دفع اتحاد الكرة للتدخل وتفعيل إجراءات وتدابير صارمة اتجاه الحكام، مع التوصية بدعم الحكام الشباب، وهو ما يمثله الحكم مهدي بوجمعة الذي لا يلقى الإجماع قبل ديربي الجزائر الكبير.


الشروق
منذ 5 أيام
- رياضة
- الشروق
نقائص بالجملة ترهن تطوّر الدوري الجزائري
بقيت أربع جولات عن نهاية الدوري الجزائري، في الوقت الذي أنهت أو قاربت الدوريات الأوروبية جميعها، فعالياتها، وكل المؤشرات تضع اللقب للمرة الثانية على التوالي ما بين يدي مولودية العاصمة. وبـ16 فريقا فقط، فإن جرّ الدوري الجزائري إلى قلب شهر جوان الساخن جدا هو ضمن العثرات التي وقعت للدوري الحالي، من دون اختلاف عما سبقه من مواسم، بالرغم من محاولات التطوير وفرض النظام العام، إلا أن النقائص نسفت كل الأمنيات، وما حدث في مباراة أول أمس بين مولودية العاصمة ووفاق سطيف دليل على أن الدوري الجزائري لم يحقق الطفرة المرجوة، حيث فقد ملعب 'الخامس من جويلية' في أهم منعرج من الدوري جمهوره بالرغم من أن المباراة تعني وفاق سطيف الطامح لرتبة إفريقية ومولودية العاصمة الطامحة في اللقب. المرض الأول الذي تعاني منه الكرة الجزائرية هو كثرة الاحتجاجات مع الحكام، بين دفع ورفع للصوت وتعطيل لسير المباراة، وليت الأمر يتوقف على اللاعبين، فالمدربين يقودون أوركسترا الاحتجاج من دون توقف طوال المباراة. ومتابع المباريات عبر التلفزيون لا يمكنه الصمود لتسعين دقيقة كاملة بسبب سوء الإخراج والتصوير في مباراة وفاق سطيف أمام مولودية العاصمة، تتم الإعادة بطء شديد، أحيانا تكون اللقطات على مشارف التهديف بينما مخرج المباراة يعيش اللقطة السابقة، ناهيك عن التصوير من بعيد ما يتطلب 'تيليسكوب' لمتابعة المباراة في البيت من شاشة التلفزيون. المرض الثاني هو كثرة المباريات من دون جمهور، وكأن المنافسة ليست شعبية ولا جماهيرية، بينما مازالت الملاعب دون ما يتمناه عشاق الكرة الجزائرية خاصة في مقرة وبشار، وحتى الناديين الصاعدين مستقبل رويسات ونجم بن عكنون يطرحان مشكلة الملعب على طاولة الرابطة. لم يرتق المستوى الفني إلى ما يُصرف على الدوري الجزائري من مئات الملايير كلها من أموال الدولة، وعلى بعد أربع جولات من النهاية لم نكتشف فريقا ممتعا ولا لاعبا ظاهرة أو حارس يمكن أن نحوّله لـ'الخضر'، وحتى أحسن هداف حاليا عادل بولبينة صاحب الـ22 سنة، بـ18 هدفا قد تكون جودته في ضعف مستوى الآخرين، وتصوروا أن رياض بودبوز القادم من أوربا، لم يسجل سوى خماسية منها هدفين من ركلة جزاء، ومع ذلك يحتل المركز الثامن في ترتيب الهدّافين. دوريات كبرى في أوربا تشارك أنديتها في مختلف المنافسات القارية وبها جولات زائدة في الدوري بسبب كثرة الأندية بين 18 و20 فريقا، ولها كأسين بدل كأس واحدة أنهت المنافسة مثل فرنسا وهولندا وألمانيا، وأخرى بقيت منها جولة واحدة مثل إيطاليا وإسبانيا، بينما في الدوري الجزائري المكوّن من 16 فريقا، مازالت أربع جولات والعديد من المباريات المتأخرة، على أمل أن يكون الموسم القادم أحسن، من خلال بوفير تقنية الفار على كل المباريات وليس البعض منها فقط، وتحسين الملاعب عشبا وشكلا عاما، والانتهاء من حكاية المباريات من دون جهور، والتشديد على توقيف مهرجان الاحتجاجات، فالدوري الجزائري عريق فعلا ولكل نادي شعبية خاصة في مدينته، قد لا نجدها في كل الدول الإفريقية والعربية.


WinWin
منذ 6 أيام
- رياضة
- WinWin
تحدث عن رهاب الإخفاق.. بن يحيى سعيد بانتفاضة المولودية
عبر المدير الفني لمولودية الجزائر خالد بن يحيى عن سعادته بانتفاضة فريقه في الدوري الجزائري، بعد عدة أسابيع من الشك والخوف المرتبط برهاب الإخفاق، على حد تعبيره، وسجل المولودية فوزًا كبيرًا اليوم الإثنين على وفاق سطيف بنتيجة أربعة أهداف لهدف، ليعزز صدارته لجدول الترتيب ويقترب من الحفاظ على اللقب قبل أربع جولات من نهاية الموسم. خطا نادي مولودية الجزائر خطوة عملاقة نحو الاحتفاظ بلقبه في الدوري الجزائري للمحترفين، بعد فوزه الكبير أمام وفاق سطيف اليوم الإثنين بنتيجة (4-1)، في ختام مباريات الأسبوع الـ26 على ملعب 5 يوليو وأمام جماهيره التي لم تحضر بقوة إلى المدرجات كما جرت عليه العادة منذ بداية الموسم، بعد غضب فئة من الجماهير لتراجع أداء الفريق في الجولات الأخيرة. وسمح هذا الفوز لمولودية الجزائر بتصدر جدول ترتيب الدوري الجزائري برصيد 49 نقطة، وبفارق ثلاث نقاط عن شبيبة القبائل الوصيف، وأربع نقاط عن شباب بلوزداد صاحب المركز الثالث، ما يعزز من فرص العميد في التتويج بلقب الدوري للمرة الثانية على التوالي، خاصة في ظل توفره على مباراة مؤجلة أمام الجار اتحاد الجزائر، قد تسمح له في حال الفوز برفع الفارق إلى 6 نقاط عن أول ملاحقيه. خالد بن يحيى (65 عامًا) تعرض لضغوط قوية في الجولات الأخيرة، بعد أن تراجعت نتائج المولودية في الدوري، فخلال المباريات الخمس الماضية، فاز زملاء عبد اللاوي في مباراة واحدة وخسروا أخرى وتعادلوا في ثلاث، قبل أن ينتفضوا في مواجهة وفاق سطيف، ويؤكدوا رغبتهم القوية في التتويج باللقب. خالد بن يحيى سعيد بانتفاضة مولودية الجزائر في الدوري تحدث خالد بن يحيى خلال المؤتمر الصحفي بعد مواجهة وفاق سطيف، ولخص معاناة مولودية الجزائر في المباريات السابقة، قائلًا: "أظن أنه الخوف من تضييع اللقب (رهاب الإخفاق).. مع اقتراب نهاية الموسم وعلى وجه التحديد في المباريات الخمس الأخيرة، يصبح هذا العامل مؤثرًا في اللاعبين، سواء لدينا أو في أندية أخرى". وتابع: "لكن الحمد لله نجحنا اليوم في تقديم رد فعل قوي، والدليل أن كل ذلك حدث بعد هدف التعادل الذي سجله وفاق سطيف"، وأضاف: "كنت متأكدًا بأنه عند تحرر اللاعبين نفسيًّا ومن ضغوط اللقب، سيصبح الفوز بنتيجة ثلاثة أو أربعة أهداف عاديًّا بالنسبة لنا". وأوضح: "هذا ليس غرورًا ولكنه واقع من الأداء الذي نقدمه والفرص الكثيرة التي تتاح لنا وكنا نهدرها"، وأردف: "مشكلتنا كانت نفسية ومتعلقة بالتخوف من تضييع اللقب"، قبل أن يؤكد: "الحمد لله نتيجة المباراة أمام وفاق سطيف كانت عاكسة لحقيقة الأداء. اللاعبون لم يقصروا وقدموا مستوى كبيرًا، خاصة بونغوار الذي صنع الفارق، لأنه يجد راحته عندما يلعب المنافس بخط دفاع متقدم". بعد سقوط منافسيه.. مولودية الجزائر يقترب من حسم لقب الدوري اقرأ المزيد وزاد خالد بن يحيى: "في الحقيقة كنا من المفروض أن ننهي المباراة من الشوط الأول، بالنظر للعدد الكبير من الفرص التي أتيحت لنا. لحسن الحظ حافظ اللاعبون على تركيزهم وكانت ردة فعلهم قوية في الشوط الثاني". وحدد المدرب التونسي وصفة التتويج بلقب الدوري، قائلًا: "يجب أن نحافظ على تركيزنا في كل المباريات. المواجهات المتبقية صعبة وعلينا خوضها بنفس الحماس والتركيز"، معترفًا بأن هذا الموسم أصعب من سابقه: "البقاء في القمة دائمًا صعب، الموسم الحالي أصعب من سابقه، رغم أن لقب الموسم الماضي جاء بعد 14 عامًا من الغياب. مهمة الحفاظ على اللقب دائمًا أصعب".