logo
#

أحدث الأخبار مع #سعدالدينالهلالي،

«أكبر خطيئة وتستلزم الاستغفار».. سعد الهلالي عن وصف القرآن ب الدستور
«أكبر خطيئة وتستلزم الاستغفار».. سعد الهلالي عن وصف القرآن ب الدستور

مصرس

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • مصرس

«أكبر خطيئة وتستلزم الاستغفار».. سعد الهلالي عن وصف القرآن ب الدستور

انتقد الدكتور سعد الدين الهلالي، أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر، مقولة «القرآن دستور وقانون المسلمين»، مؤكدًا أنها أكبر خطيئة وتستلزم الاستغفار. قال «الهلالي» خلال حواره مع الإعلامي يوسف الحسيني في حلقة مساء الاثنين من برنامج «حروف الجر» المذاع عبر إذاعة «نجوم إف إم»: «القرآن دستور وقانون المسلمين دي أكبر خطيئة، وأتمنى أنك تستغفر ربنا بعد ما أبين لك، لأن أنت خدت ده من الإسلام السياسي اللي طلع سنة 1923، لما فكروا المسلمين يعملوا دستور لأنفسهم بعد سقوط الدولة العثمانية، ومكنش في حاجة اسمها تشريعات وقوانين».أضاف: «المصريين بعد سقوط الدولة العثمانية وفي الحرب العالمية الأولى 1914 وجدوا نفسهم عندهم فراغ تشريعي ولقوا الدول الأوربية عملت دستور ومن خلاله عملوا قوانين، وتم اتخاذها ضابط لإقامة العدالة.. ف المصريين قالوا إحنا عايزين نعمل زيهم».كما أكد سعد الدين الهلالي: «ربنا وصف قرآنه بإنه كتاب هداية مش كتاب دستور، يعني خلاك تشوف 360 درجة وأنت اللي تقرر، وأصبح قرارك مسئوليتك مش مسئولية القرآن، لكن لو كان القرآن دستور أو قانون يبقى اللي يخرج عنه خرج عن الدين».تابع «الهلالي»: «القرآن فتح لك المجالات عشان أنت اللي تفسر؛ وتفسير القرآن مسئوليتك.. النص من السماء والفهم من البشر وهنا في شراكة بين صاحب الكون بالهداية والخلق بفهمهم، وأنت اللي خنقت أو فتحت على نفسك بالتفسير».

سعد الدين الهلالي: الزوجة التي لا تعلم بطلاقها فهي على زوجيتها ولو وقع الطلاق رسميا
سعد الدين الهلالي: الزوجة التي لا تعلم بطلاقها فهي على زوجيتها ولو وقع الطلاق رسميا

24 القاهرة

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • 24 القاهرة

سعد الدين الهلالي: الزوجة التي لا تعلم بطلاقها فهي على زوجيتها ولو وقع الطلاق رسميا

تحدث الدكتور سعد الدين الهلالي، أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر، عن الطلاق الشفهى، موضحا أن التوثيق طريق حضارى لإثبات الحقوق والأوراق الثبوتية صارت بداية الحق والتعامل معه، وبغير الأورق الثبوتية يكون الأمر عرفى ويتعامل فيه بالفتاوى العرفية. سعد الدين الهلالي: الزوجة التى لا تعلم بطلاق زوجها فهى على زوجيتها ولو وقع الطلاق رسميا وقال الهلالي خلال تصريحات تليفزيونية: القاضى ليس له إلا الظاهر والتي تزوجت أو طلقت عليها أن تثبت ذلك والقاضى يأخذ بالأوراق الثبوتية الظاهرة، أما بالنسبة للطلاق الشفهى وبقاء العلاقة الزوجية كما هى نعتبر العلاقة الثبوتية هى الأساس ونهدر اللفظ الشفهى وهو على زواجه الأول. تابع: لو الرجل طلق رسمي وعاد شفاهة فالقاضي لا يتعامل إلا بالأوراق الرسمية وهى الطلاق بخلاف أن يعود شفاهية، فالعودة الشفاهية تصير علاقة عرفية والزواج العرفي لا يرتب ميراثا ولا حق للزوجة في طلب النفقة، وإنما من حال الحمل يكون الولد منسوبا للرجل ولها أن تطلب الطلاق رسميا من القاضي لزواجها العرفي. لميس الحديدي عن أزمة حقيقة طلاق بوسي شلبي: أليس تشكيكًا في محمود عبد العزيز؟ محمود سعد يوجه نصيحة إلى أبناء محمود عبد العزيز ويدعو الطرفين لإنهاء الأزمة: عالجوا الأمر بهدوء الموضوع مش تمام.. فيفي عبده عن أزمة حقيقة طلاق بوسي شلبي ومحمود عبد العزيز: غلط في حق الراحل الغموض والأكشن يسيطران على البرومو الرسمي لفيلم المشروع X لـ كريم عبد العزيز واصل: طالما أن الزوجة لا تعلم بطلاقها فهي على زوجيتها ولو وقع الطلاق رسميا، الذنب على المطلق الذى أخفى وتستر على طلاقه لكن هي معذورة عن جهلها.

بين الاجتهاد والتكفير: قراءة في الهجوم على الدكتور سعد الدين الهلالي
بين الاجتهاد والتكفير: قراءة في الهجوم على الدكتور سعد الدين الهلالي

الحركات الإسلامية

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الحركات الإسلامية

بين الاجتهاد والتكفير: قراءة في الهجوم على الدكتور سعد الدين الهلالي

من حين لآخر، تتفجر في الساحة الدينية المصرية جدالات حادة بين التيارات التقليدية والمحافظين من جهة، والتيارات المجددة والاجتهادية من جهة أخرى. أحدث هذه الجدالات كان الهجوم الحاد الذي تعرض له الدكتور سعد الدين الهلالي، أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر، على خلفية تصريح له يرى فيه أن "الشعب إذا تصالح سلميًا على تعديل قوانين الميراث بما يخالف قاعدة 'للذكر مثل حظ الأنثيين'، فلا حرج في ذلك شرعًا". وقد أُثيرت ضجة واسعة حول هذا الرأي، بلغت حدّ وصفه بـ"الخروج عن الملة" والدعوة إلى مساءلته تأديبيًا وفصله من جامعة الأزهر. بين الفقه والتأويل تصريحات الدكتور الهلالي تأتي ضمن مشروع فكري وفقهي ممتد، يحاول من خلاله إعادة قراءة النصوص الدينية وفق الواقع الاجتماعي المعاصر، معتمدًا على أدوات أصولية معتبرة كالاجتهاد، ورفع الحرج، واعتبار المصلحة، وتغير الفتوى بتغير الزمان والمكان. ورغم أن آيات الميراث وردت بصيغة قطعية في الثبوت والدلالة، إلا أن الهلالي يفتح بابًا للنقاش حول كيفية تنزيل هذه الأحكام في سياق دولة مدنية، يستند نظامها القانوني إلى التوافق المجتمعي أكثر من الاستنباط النصي المباشر. ما يطرحه الهلالي لا يتعدى ـ بحسب فهمه ـ حدود التأويل المقاصدي، الذي يأخذ من "العدل" أساسًا للتشريع، ويرى أن العدل في زمان ما قد يوجب المساواة، لا التفاوت. إلا أن الطرف المقابل ـ في هذا السياق ـ لم يدخل معه في حوار علمي، بل واجهه بتهم جاهزة من العيار الثقيل: "خروج عن الإسلام"، و"انكار للقطعيات"، و"تبنٍ لأجندة خارجية". من الفتوى إلى الاتهام الردود التي واجهت الهلالي لم تتوقف عند حدود النقاش الفقهي، بل تسربلت برداء التخوين والتكفير الضمني. ووصل الأمر ببعض الأصوات إلى المطالبة بعزله من منصبه، ومحاكمته تأديبيًا، بزعم مخالفته لـ"ثوابت الإسلام". هذا التصعيد لا يعكس مجرد اختلاف فقهي، بل يعكس أزمة عميقة في قبول التعددية داخل الخطاب الديني المصري، حتى داخل المؤسسة الأزهرية نفسها. المفارقة أن كثيرًا من المواقف التي أُدين الهلالي بسببها، ليست نتاج فكره الخالص، بل لها جذور داخل التراث الفقهي نفسه. فقد نُسبت فكرة "حق السعاية" التي تحدث عنها الهلالي في أحد مقالاته إلى قاضٍ مغربي شهير هو "ابن عرضون"، في سياق فتاوى تتعلق بالنساء العاملات في بيت الزوجية. ومع ذلك، جرى التعامل مع الهلالي كما لو أنه أتى بدين جديد، لا رأي فقهي قابل للأخذ والرد. الطلاق الشفهي نموذجًا ولم يتوقف الجدل عند الميراث، بل امتد إلى قضية الطلاق الشفهي، التي قال الهلالي إنها لا تقع ما لم تُوثّق. وهي مسألة خلافية حتى بين المعاصرين، وقد ناقشتها قوانين الأحوال الشخصية في أكثر من بلد إسلامي. غير أن هذا الرأي أيضًا جرى تحميله ما لا يحتمل، ووصمه بـ"الشطط"، رغم أنه يهدف في جوهره إلى حماية المرأة من آثار الطلاق العشوائي، ورفع الظلم الواقع عليها باسم الدين. إغلاق باب الاجتهاد: خطر على الدين لا حماية له اللافت أن معظم هذه الردود تضع خطوطًا حمراء حول "الاجتهاد" نفسه، لا فقط حول فتاوى الهلالي. وكأنها تقول ضمنيًا: "ما وجدنا عليه آباءنا هو الحق الذي لا يجوز تجاوزه"، في تكرار غير واعٍ لخطاب الجاهلية الذي جاء الإسلام لنسفه. بينما الحقيقة أن الفقه لا يكون فقهًا إلا إذا كان اجتهاديًا، متفاعلًا مع الواقع، سائلًا للنص، لا مجرد ناقل له. لقد صاغ الأزهر تاريخيًا مكانته من خلال قدرته على استيعاب التنوع والاختلاف، لا قمعه. وإذا ما تحوّل إلى أداة في يد التيارات الرافضة لأي تجديد، فإنه سيخسر دوره بوصفه منارة للاجتهاد الرشيد، ويصبح مجرد حارس لتراث لا يُمس. ختامًا الجدل الدائر حول الدكتور الهلالي ليس مجرد خلاف حول مسألة فقهية، بل هو صراع على مستقبل الدين نفسه: هل يبقى أسيرًا لفهم سلفي، لا يفرق بين القطعي والظني، ولا بين الفقه والشريعة، أم يتحرر في إطار قواعده نفسها، ليخاطب الإنسان المعاصر بلغته وهمومه؟ إن الاتهام بالكفر والخروج من الملة لم يكن يومًا حجة علمية، بل سلاحًا في يد العاجز عن الحوار. وإذا كنا نريد فعلاً تجديد الخطاب الديني، فيجب أن نبدأ من الدفاع عن حق الاجتهاد، لا التحريض ضد المجتهدين.

سعاد صالح تهاجم سعد الدين الهلالي بسبب المواريث وتطالب بالحجر عليه
سعاد صالح تهاجم سعد الدين الهلالي بسبب المواريث وتطالب بالحجر عليه

مصراوي

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • مصراوي

سعاد صالح تهاجم سعد الدين الهلالي بسبب المواريث وتطالب بالحجر عليه

انتقدت الدكتورة سعاد صالح أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر، تصريحات الدكتور سعد الدين الهلالي، أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر، التي قال فيها إنه لا يوجد نص قرآني يمنع المساواة بين الرجل والمرأة في الميراث، وإن تغيير الأحكام يمكن أن يتم إذا أصبح مطلبًا شعبيًا. ووصفت تصريحاته بـ"التخريف" الذي لا يليق أن يصدر عن أستاذ جامعي سابق بالأزهر. وقالت أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر، إن هذا يعتبر عبثا فكريا يهدد العقول ويهز ثوابت المجتمع، مؤكدة أن آيات الميراث قطعية الثبوت والدلالة، ولا تقبل الاجتهاد أو التعديل. وأضافت صالح خلال مداخلة هاتفية ببرنامج" تفاصيل" المذاع على قناة" صدى البلد 2": أن الآيات واضحة في سورة النساء، بدأت بـ" يوصيكم الله" وانتهت بـ" فريضة من الله" فمن يملك بعد ذلك مخالفتها، مشددة على أن القرآن الكريم ليس مجالًا للعبث أو التفصيل على مقاس الأفكار الحداثية. وقالت أستاذ الفقه أن النبي محمد ﷺ لم يكن يملك أن يغير في النص القرآني، فكيف يأتي اليوم من يطالب بتعديل فريضة قرآنية استنادًا إلى رأي عام أو ضغط اجتماعي. وطالبت الجهات المعنية، وعلى رأسها رئاسة الجمهورية، ومشيخة الأزهر الشريف، بالحجر على من يؤثر على العقول المسلمة، والتصدي لمثل هذه التصريحات التي اعتبرتها دعوات مسمومة تهدم الثوابت الشرعية، وتشوه صورة الإسلام لدى العامة. وأكدت أن الدفاع عن القرآن وأحكامه ليس غيرة شخصية، بل هو واجب ديني ووطني لحماية هوية الأمة، قائلة: من يعبث بحظوظ الله، فقد ظلم نفسه وظلم غيره، ولن يسكت الأزهر عن تلك التجاوزات.

«عبث فكري يهدد العقول».. سعاد صالح ترد على سعد الدين الهلالي بسبب المواريث (فيديو)
«عبث فكري يهدد العقول».. سعاد صالح ترد على سعد الدين الهلالي بسبب المواريث (فيديو)

مصرس

time٢٧-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • مصرس

«عبث فكري يهدد العقول».. سعاد صالح ترد على سعد الدين الهلالي بسبب المواريث (فيديو)

شنت الدكتورة سعاد صالح أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر، هجومًا عنيفًا على تصريحات الدكتور سعد الدين الهلالي، التي زعم فيها أنه لا يوجد نص قرآني يمنع المساواة بين الرجل والمرأة في الميراث، وأن تغيير الأحكام يمكن أن يتم إذا أصبح «مطلبًا شعبيًا»، واصفة تصريحاته ب«التخريف الذي لا يليق أن يصدر عن أستاذ جامعي سابق بالأزهر». وخلال مداخلة هاتفية ببرنامج تفاصيل مع الإعلامية نهال طايل على قناة صدى البلد 2، عبرت د. سعاد صالح عن اندهاشها مما قالت إنه «عبث فكري يهدد العقول ويهز ثوابت المجتمع»، مؤكدة أن «آيات الميراث قطعية الثبوت والدلالة، ولا تقبل الاجتهاد أو التعديل».وقالت بغضب: «الآيات واضحة في سورة النساء، بدأت ب(يوصيكم الله) وانتهت ب(فريضة من الله)... فمن يملك بعد ذلك مخالفتها؟، مشددة على أن «القرآن الكريم ليس مجالًا للعبث أو التفصيل على مقاس الأفكار الحداثية».وأضافت: «حتى النبي محمد صلى الله عليه وسلم لم يكن يملك أن يغير في النص القرآني، فكيف يأتي اليوم من يطالب بتعديل فريضة قرآنية استنادًا إلى رأي عام أو ضغط اجتماعي؟».في ختام مداخلتها، دعت الجهات المعنية، وعلى رأسها مشيخة الأزهر، ورئاسة الجمهورية إلى التصدي لمثل هذه التصريحات التي اعتبرتها «دعوات مسمومة تهدم الثوابت الشرعية، وتشوه صورة الإسلام لدى العامة».وأكدت أن الدفاع عن القرآن وأحكامه ليس غيرة شخصية، بل هو واجب ديني ووطني لحماية هوية الأمة، قائلة: «من يعبث بحظوظ الله، فقد ظلم نفسه وظلم غيره، ولن يسكت الأزهر عن تلك التجاوزات».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store