logo
#

أحدث الأخبار مع #سعر_الذهب

أسعار الذهب في مصر تعاود الارتفاع بدعم من صعود سعر الأوقية عالمياً
أسعار الذهب في مصر تعاود الارتفاع بدعم من صعود سعر الأوقية عالمياً

bnok24

timeمنذ 11 ساعات

  • أعمال
  • bnok24

أسعار الذهب في مصر تعاود الارتفاع بدعم من صعود سعر الأوقية عالمياً

شهد سعر الذهب المحلي ارتفاعاً خلال تداولات اليوم بدعم من البداية الإيجابية لسعر الذهب العالمي لتداولات هذا الأسبوع، وهو الأمر الذي قد ينهي التصحيح السلبي الذي شهده الذهب خلال الفترة الأخيرة، بحسب تحليل جولد بيليون. وافتتح الذهب عيار 21 الأكثر شيوعاً تداولات اليوم الاثنين عند المستوى 4565 جنيها للجرام ليتداول وقت كتابة التقرير عند المستوى 4570 جنيها للجرام، وذلك بعد أن تراجع سعر الذهب يوم أمس بمقدار 5 جنيهات ليغلق الجلسة عند المستوى 4535 جنيها للجرام بعد أن افتتحها عند 4540 جنيها للجرام. الارتفاع الحالي في سعر الذهب المحلي يأتي بدعم من صعود سعر الذهب العالمي بداية هذا الأسبوع وعودة المخاوف في الأسواق ليتزايد الطلب على الملاذ الآمن من جديد، إلا أن التراجع في سعر صرف الدولار مقابل الجنيه في البنوك ساعد على تقليل معدلات ارتفاع الذهب المحلي كون سعر الصرف يستخدم في تسعير الذهب المحلي. هذا وقد بدأ صندوق النقد الدولي في المراجعة الخامسة لبرنامج الإصلاح الاقتصادي المقدم لمصر بمقدار 8 مليار دولار، وذلك بعد تخطي مصر 4 مراجعات سابقة، وكانت الشريحة الأخيرة التي صرفتها مصر من قرض الصندوق بمقدار 1.2 مليار دولار، بينما إذا تخطت مصر المراجعة الخامسة فسيتاح لها صرف شريحة جديدة بمقدار 1.3 مليار دولار. وساعد استقرار الطلب على الدولار في الأسواق وتزايد عمليات الاستثمار الأجنبي المباشر على هدوء في سوق الصرف وهو السبب وراء تراجع سعر الصرف حالياً ليضعف من تسعير الذهب المحلي وبالتالي يقلل من معدلات ارتفاعه. أسعار الذهب عالمياً عاد سعر الذهب العالمي إلى الارتفاع مع بداية الأسبوع بدعم من تزايد الطلب على الملاذ الآمن بعد أن قامت وكالة موديز الائتمانية بتخفيض التصنيف الائتماني للولايات المتحدة الأمريكية، هذا بالإضافة إلى تراجع في مستويات الدولار الأمريكي خلال تداولات اليوم. وسجل سعر أونصة الذهب العالمي ارتفاع اليوم بنسبة 1% ليسجل أعلى مستوى عند 3249 دولارا للأونصة بعد أن افتتح تداولات اليوم عند المستوى 3215 دولارا للأونصة ليتداول حالياً عند المستوى 3236 دولارا للأونصة، وفق جولد بيليون. يأتي هذا الارتفاع بعد أن شهد الذهب انخفاضا خلال الأسبوع الماضي بنسبة 3.6% ليسجل أكبر انخفاض أسبوعي منذ شهر نوفمبر من عام 2024، وذلك بعد الاتفاق التجاري بين الولايات المتحدة والصين الذي زاد من الطلب على المخاطرة على حساب الذهب. وخفضت وكالة موديز التصنيف الائتماني السيادي الأمريكي درجة واحدة يوم الجمعة من Aaa إلى Aa1، وأشارت الوكالة إلى مخاوف بشأن ارتفاع مستويات الدين الحكومي وتضخم الإنفاق المالي، مما أثار مخاوف متجددة بشأن ما يراه الكثيرون قنبلة ديون موقوتة لأكبر اقتصاد في العالم. وأصبحت وكالة موديز بذلك آخر وكالة تصنيف رئيسية تخفض تصنيف الولايات المتحدة الأمريكية، مشيرة إلى المخاوف بشأن ارتفاع العجز المالي والذي قد يتفاقم بسبب التخفيضات الضريبية التي اقترحها الرئيس دونالد ترامب. تخفيض وكالة موديز للتصنيف الائتماني للولايات المتحدة وما صاحب ذلك من رد فعل السوق المتجه نحو تجنب المخاطرة أعادا بعض الزخم إلى سعر الذهب اليوم، هذا بالإضافة إلى تصريحات تلفزيونية لوزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت بأن ترامب سيفرض رسومًا جمركية بالمعدل الذي هدد به الشهر الماضي على شركاء التجارة الذين لا يتفاوضون 'بحسن نية' على الصفقات. يأتي هذا بعد أن تمت الموافقة على مشروع قانون يقترح تخفيضات ضريبية شاملة للتصويت عليه في مجلس النواب هذا الأسبوع. وارتفعت عائدات سندات الخزانة الأمريكية بعد تخفيض التصنيف، مما يشير إلى انخفاض في سعر السندات الحكومية بالإضافة إلى تراجع الدولار أيضًا، وقد استفاد الذهب من هذه التغيرات ليعوض جزء من الخسائر السابقة. من جهة أخرى أظهرت بيانات الأسبوع الماضي انخفاضًا غير متوقع في أسعار المنتجين في الولايات المتحدة خلال أبريل بالإضافة إلى تباطؤ في نمو مبيعات التجزئة، بينما ارتفعت أسعار المستهلكين بأقل من المتوقع. وتتوقع الأسواق أن يقوم البنك الفيدرالي الأمريكي بخفض أسعار الفائدة في يوليو أو سبتمبر، ولكن مسار مفاوضات ترامب التجارية خلال هذه الفترة قد يكون عاملًا حاسمًا في تحديد موعد خفض الاحتياطي الفيدرالي لأسعار الفائدة، خاصة أن رئيس البنك أشار في الاجتماع الأخير أن لجنة السياسة تترقب التغيرات التي قد تطرأ نتيجة سياسات ترامب التجارية. وأظهر تقرير التزامات المتداولين المفصل الصادر عن لجنة تداول السلع الآجلة، والذي يظهر وضع المضاربة على الذهب للأسبوع المنتهي في 13 مايو، ارتفاعا طفيفا في عقود شراء الذهب الآجلة من قبل المتداولين الأفراد والصناديق والمؤسسات المالية بهدف المضاربة بمقدار 746 عقد مقارنة مع التقرير الماضي، كما ارتفعت عقود البيع بمقدار 2034 عقد. ويعكس التقرير عودة الطلب على الاستثمار في الذهب خلال الأسبوع الأخير بعد التراجع الناتج عن التهدئة الأخيرة في أزمة الرسوم الجمركية إلى جانب تعافي الدولار، الأمر الذي قد يدعم ارتفاع أسعار الذهب خلال الفترة القادمة. توقعات أسعار الذهب ارتفع سعر الذهب العالمي مع بداية تداولات هذا الأسبوع وذلك بعد تراجع في مستويات الدولار الأمريكي بعد اعلان وكالة موديز للتصنيف الائتماني عن تخفيض تصنيف الولايات المتحدة الائتماني مما زاد من الطلب على الملاذ الآمن. وشهد الذهب المحلي ارتفاعا مع بداية تداولات اليوم الاثنين وذلك بسبب صعود سعر الذهب العالمي مع بداية تداولات الأسبوع، بينما التراجع الحالي في سعر صرف الدولار مقابل الجنيه قد يحد من مكاسب الذهب المحلي. عاد سعر الذهب العالمي إلى الاستقرار فوق المستوى 3200 دولار للأونصة بعد محاولات كسر هذا المستوى خلال الأسبوع الماضي، إلا أن المتوسط المتحرك 50 يوما ومستوى التصحيح 50% حال دون كسر هذا المستوى والذي قد يدفع السعر إلى التعافي بشكل تدريجي. أما عن السعر المحلي: ارتفع سعر الذهب المحلي عيار 21 خلال تداولات اليوم محاولا الاستقرار فوق المستوى 4560 جنيها للجرام بعد أن نجح في اغلاق تداولات الأسبوع الماضي فوق المستوى 4500 جنيه للجرام مما قد يساعد على تعافي السعر خلال الأيام القادمة.

سعر الذهب يقلص مكاسبه بعد دفعة من تخفيض تصنيف الولايات المتحدة
سعر الذهب يقلص مكاسبه بعد دفعة من تخفيض تصنيف الولايات المتحدة

Asharq Business

timeمنذ 16 ساعات

  • أعمال
  • Asharq Business

سعر الذهب يقلص مكاسبه بعد دفعة من تخفيض تصنيف الولايات المتحدة

ارتفع سعر الذهب قليلًا، على الرغم من أنه قلص المكاسب التي حققها في وقت سابق من الجلسة، حيث عززت المخاوف المتزايدة بشأن التوقعات الاقتصادية وعجز الميزانية في الولايات المتحدة الطلب على أصول الملاذ الآمن. يُتداول المعدن الثمين فوق 3218 دولاراَ للأونصة بعد ارتفاعه بنسبة 1.4% في التعاملات الصباحية بآسيا. جاء ذلك بعد أن أعلنت وكالة "موديز" للتصنيف الائتماني في وقت متأخر من يوم الجمعة عن خفض التصنيف الائتماني الأعلى للحكومة الأميركية من (Aaa) إلى (Aa1)، مُلقيةً باللوم على عجز الإدارات المتعاقبة عن خفض عجز الميزانية. وقالت موديز في بيان: "بينما نُدرك نقاط القوة الاقتصادية والمالية الكبيرة للولايات المتحدة، فإننا نعتقد أن هذه النقاط لم تعد تُعوض بشكل كامل الانخفاض في المؤشرات المالية". تقلب سعر الذهب تقلبت أسعار المعدن النفيس خلال الأشهر الأخيرة. وتكبدت أكبر خسارة أسبوعية منذ نوفمبر الماضي على خلفية انحسار التوترات الجيوسياسية، وذلك بعد ارتفاع حاد تجاوزت خلاله 3500 دولار للأونصة لأول مرة الشهر الماضي. ولا يزال الذهب مرتفعاً بأكثر من الخُمس هذا العام، مدفوعاً بالصراعات العالمية، والرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأميركي دونالد ترمب، وتدفقات إلى صناديق المؤشرات المتداولة. "نتوقع أن يتسم الذهب بالتقلب على المدى القصير، حيث نشهد مزيجاً من الأخبار الجيدة والسيئة"، بحسب فاسو مينون، العضو المنتدب المعني باستراتيجية الاستثمار في شركة "أوفرسي-تشاينيز بانكينغ كورب" (Oversea-Chinese Banking Corp). وأضاف: "على المدى الطويل، تُمثل سياسات ترمب وتنويع الاستثمارات بعيداً عن الأصول المقومة بالدولار "عوامل هيكلية مواتية للذهب، قد تدفعه إلى تحقيق مستويات قياسية جديدة في السنوات المقبلة". ارتفع سعر الذهب بنسبة 0.5% ليصل إلى 3218.30 دولاراً للأونصة في الساعة 1:04 مساء بتوقيت سنغافورة. وانخفض مؤشر بلومبرغ للدولار الفوري بنسبة 0.2%. وارتفعت أسعار الفضة والبلاديوم والبلاتين بشكل طفيف.

بعد قمة 3500 دولار.. الذهب في طريقه للانخفاض دون 3 آلاف دولار مع هدوء المخاوف العالمية
بعد قمة 3500 دولار.. الذهب في طريقه للانخفاض دون 3 آلاف دولار مع هدوء المخاوف العالمية

Khaleej Times

timeمنذ يوم واحد

  • أعمال
  • Khaleej Times

بعد قمة 3500 دولار.. الذهب في طريقه للانخفاض دون 3 آلاف دولار مع هدوء المخاوف العالمية

من المتوقع أن يتراجع سعر الذهب إلى ما دون 3000 دولار للأوقية في المستقبل القريب مع تنامي شهية المخاطرة بين المستثمرين، مما يقلل الطلب على السلع الآمنة، بحسب محللين. بعد أن بلغ سعر الذهب أعلى مستوى له على الإطلاق عند 3500 دولار للأونصة في 22 أبريل، انخفض بنسبة 8.5% ليصل إلى 3201 دولار للأونصة خلال شهر تقريبًا. وفي دبي، انخفضت الأسعار بنحو 8.1%، أي ما يعادل 34 درهمًا إماراتيًا للغرام، ليصل إلى 386 درهمًا إماراتيًا في 18 مايو، متراجعةً عن أعلى مستوى له على الإطلاق عند 420 درهمًا إماراتيًا في أبريل. ارتفعت الأسعار خلال الأشهر القليلة الماضية نتيجةً لمشتريات البنك المركزي، والخلاف حول الرسوم الجمركية الأمريكية، والتوترات الجيوسياسية العالمية. ومع ذلك، مع توصل الولايات المتحدة والصين إلى اتفاق تجاري ، انخفضت أسعار المعدن الأصفر بشكل ملحوظ. شهدنا ارتفاعًا قويًا في سعر الذهب من 3000 دولار أمريكي إلى 3500 دولار أمريكي، مدفوعًا بمخاوف بشأن التوترات بين مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي وإدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، والحرب التجارية، والتوترات الجيوسياسية. وفيما يتعلق بعدم اليقين التجاري، فإننا أكثر يقينًا بفضل الصفقات الفرعية. وتجري محادثات لتهدئة الأوضاع الجيوسياسية. لذا، هدأت الأمور الآن مع هذين التطورين. وبالتالي، تحسنت شهية المخاطرة، مما أثر على سعر الذهب. إذا استمرت الأمور في الاتجاه نفسه ولم نشهد أي مفاجآت مفاجئة على هذه الجبهات، نتوقع استمرار انخفاض الذهب، وقد ينخفض إلى ما دون 3000 دولار، كما صرّح وائل مكارم، كبير استراتيجيي الأسواق المالية في إكسنس. قال: "يشهد الإقبال على المخاطرة نموًا ملحوظًا، حيث شهدنا انتعاشًا بنسبة 20% في مؤشرات الأسهم الأمريكية، وبالمثل، تقترب المؤشرات الأوروبية أيضًا من مستوى قياسي. وهذا يُظهر انتعاشًا ملحوظًا في الإقبال على المخاطرة". توقع أحمد نجم، رئيس أبحاث السوق لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في شركة أن يتراجع سعر المعدن الأصفر الذهب إلى ما دون 3 آلاف دولار في الربع الثاني من عام 2025. قال نجم: "يعود ذلك إلى غياب التفاؤل في سوق الذهب. لذا، سيزداد الطلب على الأصول الخطرة، مثل العملات المشفرة، وسيرتفع سعرها". وترى فرح مراد، المحللة البارزة لأبحاث السوق في Equiti، أيضًا "وسادة قوية" حول مستوى 3000 دولار. كان المحفز الأكبر لارتفاع أسعار الذهب هو البنوك المركزية والصين اللتين اشترتا الذهب عندما كان سعره 2800 دولار، بل وحتى حوالي 3000 دولار. وتبعتهما المؤسسات الكبرى. لكن الذروة الهائلة التي تلت ذلك، ووصول السعر إلى 3500 دولار، استدعت تصحيحًا. لكننا لسنا قلقين بشأن هذا التصحيح لأنه صحّح زخمًا آخر لم يكن منطقيًا. نرى دعمًا قويًا حول 3000 دولار، وهو أمر جيد لمن كانوا ينتظرون انخفاض الأسعار ليعودوا إلى السوق. قال أولي هانسن، رئيس استراتيجية السلع الأساسية في ساكسو بنك، إن الذهب شهد أكبر تصحيح له من حيث القيمة المطلقة والنسبة المئوية منذ عام 2023، مخترقًا مستويات دعم فنية متعددة. بعد أن حققنا هدفنا السعري لعام 2025 البالغ 3,500 دولار أمريكي، نعتمد حاليًا نهج الترقب والانتظار. لا يزال السوق في حالة تذبذب بين جني الأرباح من جانب البائعين الذين يستغلون قوة السوق، وتجدد الاهتمام من جانب المشترين عند انخفاض الأسعار. ورغم التراجع الأخير، لا تزال العديد من العوامل الهيكلية الرئيسية قائمة، بما في ذلك عمليات شراء البنوك المركزية، والمخاطر الجيوسياسية، ومخاوف الديون المالية، والتحوط من التضخم. ومن المرجح أن تدعم هذه العوامل الأسعار على المدى الطويل، مع أن فترة من التماسك قد تكون ضرورية قبل ظهور المحفز الصعودي الكبير التالي.

تراجع سعر الذهب في السوق القطرية 5.17% الأسبوع الجاري
تراجع سعر الذهب في السوق القطرية 5.17% الأسبوع الجاري

أرقام

timeمنذ 2 أيام

  • أعمال
  • أرقام

تراجع سعر الذهب في السوق القطرية 5.17% الأسبوع الجاري

تراجع سعر الذهب في السوق القطرية بنسبة 5.17 بالمئة خلال الأسبوع الجاري، ليصل اليوم إلى 3153.10000 دولار للأوقية، وفقا للبيانات الصادرة عن بنك قطر الوطني. وأظهرت بيانات بنك قطر الوطني أن سعر أوقية الذهب انخفض عن مستوى 3325.02690 دولار الذي سجله يوم "الأحد" الماضي. وأشارت إلى تراجع أسعار المعادن الثمينة الأخرى على أساس أسبوعي، حيث انخفض سعر الفضة بنسبة 2.46 بالمئة، ليبلغ 31.94000 دولار للأوقية، مقارنة بـ32.74770 دولار في بداية الأسبوع، كما تراجع سعر البلاتين بنسبة 1 بالمئة، ليصل إلى 991.19750 دولار للأوقية، منخفضا من 1001.26570 دولار الذي كان عليه في بداية الأسبوع.

الذهب ينخفض لـ 3185.50 دولار للأونصة في أكبر تراجع منذ 6 أشهر
الذهب ينخفض لـ 3185.50 دولار للأونصة في أكبر تراجع منذ 6 أشهر

ارابيان بيزنس

timeمنذ 2 أيام

  • أعمال
  • ارابيان بيزنس

الذهب ينخفض لـ 3185.50 دولار للأونصة في أكبر تراجع منذ 6 أشهر

هوى سعر الذهب الفوري 1.7% إلى 3185.50 دولار للأونصة عند الساعة 2:40 ظهراً بتوقيت نيويورك بسبب محادثات روسيا وأوكرانيا وفقا لبلومبرغ. وتراجعت الأسعار 4% في أسبوع ليتداول الذهب بالقرب من 3190 دولاراً للأونصة. تراجع الذهب بنحو 4% هذا الأسبوع ليقترب من 3190 دولارًا للأونصة، متأثرًا بعوامل عدة. أولاً، شهدت تركيا أول محادثات مباشرة بين روسيا وأوكرانيا منذ أكثر من ثلاث سنوات، حيث تم الاتفاق على تبادل الأسرى ومناقشة وقف محتمل لإطلاق النار، رغم عدم الإعلان عن هدنة رسمية. هذا التقدم في المفاوضات قلل من حالة عدم اليقين التي تدعم عادةً الذهب كملاذ آمن. أسباب جيوسياسية أخرى كما ساهم التقدم في المفاوضات التجارية بين الولايات المتحدة والصين في تقليص الإقبال على المعدن النفيس. التهدئة بين أكبر اقتصادين في العالم أدت إلى انتعاش قوي في الأصول ذات المخاطر العالية، مما جعل الذهب أقل جاذبية للمستثمرين. وعلى الرغم من هذا التراجع الأخير، فقد انخفض الذهب بأكثر من 300 دولار من أعلى مستوى قياسي سجله الشهر الماضي، إلا أنه لا يزال مرتفعًا بأكثر من 20% منذ بداية العام الحالي. هذا الارتفاع مدعوم بزيادة الطلب على صناديق المؤشرات المدعومة بالذهب، والمشتريات القوية من البنوك المركزية، بالإضافة إلى الطلب المضاربي في الصين. رى خبراء مثل مارك هيفيلي من بنك 'يو بي إس غروب' أن استمرار التقلبات في الأصول الأمريكية الخطرة والدولار الأمريكي سيشجع المزيد من المستثمرين الدوليين على التحوط من تعرضهم للدولار وتنويع أصولهم عالميًا، مؤكدًا على أهمية الذهب كأداة لتنويع الاستثمارات. انخفضت أسعار الذهب حاليًا نتيجةً لانحسار التوترات الجيوسياسية مع تقدم محادثات السلام بين روسيا وأوكرانيا. وطوال فترة الصراع، كان الذهب ملاذًا آمنًا، حيث ارتفعت أسعاره بشكل حاد وسط حالة من عدم اليقين والمخاطر. ومع تقدم المفاوضات وتزايد احتمالية التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار أو اتفاق سلام، تتراجع علاوة المخاطرة التي كانت تُفرض على أسعار الذهب. وقد دفع هذا المستثمرين إلى جني الأرباح وتقليص حيازاتهم من الذهب، مما أدى إلى تصحيح في الأسعار. حصة روسيا في إنتاج الذهب تُعدّ روسيا من أكبر مُنتجي ومصدري الذهب عالميًا، وتُصنّف من بين أكبر ثلاث دول في مجال تعدين الذهب عالميًا. تُصدّر البلاد كميات كبيرة من الذهب، خاصةً إلى الأسواق العالمية. وتنخفض أسعار الذهب بشكل رئيسي بسبب انخفاض الطلب على الملاذ الآمن مع تقدم محادثات السلام بين روسيا وأوكرانيا. تُعدّ روسيا مُصدّرًا رئيسيًا للذهب ودورها كبير في سوق الذهب العالمي . ويُعدّ تراجع المخاطر الجيوسياسية وإمكانية تحقيق السلام من العوامل الرئيسية وراء الانخفاض الأخير في أسعار الذهب. يستند السعر المُتوقّع، والبالغ 2400 دولار للأونصة، في حسابات مورغان ستانلي، إلى احتمال انخفاض مشتريات البنك المركزي 'في حال التوصل إلى اتفاق سلام مُحتمل بين روسيا وأوكرانيا'. قال البنك إن ارتفاع سعر الذهب منذ بداية العام كان مدفوعًا في البداية بإعادة تخزين المخزون في سوق كومكس الأمريكي، وما نتج عنه من انخفاض في أسواق أخرى. وأضاف مورغان ستانلي في تقرير بحثي بعنوان 'الذهب: لا يُقهر؟': 'قد يتلاشى هذا التأثير الآن مع تقلص الفارق السعري بين كومكس ولندن، واقتراب الأسهم الأمريكية من مستوياتها التي كانت قد استقرت فيها سابقًا'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store