logo
#

أحدث الأخبار مع #سعيدغمرانالرميثي،

6.2 مليار درهم.. مساهمة «إمستيل» في الناتج المحلي لأبوظبي
6.2 مليار درهم.. مساهمة «إمستيل» في الناتج المحلي لأبوظبي

العين الإخبارية

timeمنذ يوم واحد

  • أعمال
  • العين الإخبارية

6.2 مليار درهم.. مساهمة «إمستيل» في الناتج المحلي لأبوظبي

تم تحديثه الثلاثاء 2025/5/20 11:19 م بتوقيت أبوظبي كشف المهندس سعيد غمران الرميثي، الرئيس التنفيذي لمجموعة «إمستيل»، عن مساهمة المجموعة في الناتج المحلي الإجمالي لإمارة أبوظبي بنحو 6.2 مليار درهم (1.7 مليار دولار). وقال الرميثي في تصريحات لوكالة أنباء الإمارات "وام"، على هامش فعاليات "اصنع في الإمارات 2025"، إن المجموعة تستحوذ حالياً على حصة كبيرة في الناتج الصناعي لدولة الإمارات، إذ تُسهم بنسبة 10% من إجمالي قطاع الصناعات التحويلية غير النفطية في إمارة أبوظبي، وتستحوذ على 60% من سوق الصلب على مستوى الدولة. وأكد على التزام المجموعة بتطوير المنظومة الصناعية في الدولة، حيث برزت كأحد الداعمين الرئيسيين لبرنامج المحتوى الوطني (ICV)، إذ خصصت المجموعة في عام 2024 أكثر من 3.5 مليار درهم (953 مليون دولار) للمشتريات المحلية، وتعاونت مع أكثر من 1365 مورداً داخل الدولة، ووجهت ما نسبته 48.2% من إجمالي إنفاقها على المشتريات نحو الشركات المحلية. وأشار إلى حصول 86% من الموردين الجدد في قسم الحديد، و34% في قسم الأسمنت على شهادة المحتوى المحلي، في دلالة واضحة على جهود إمستيل الرامية إلى تعزيز منظومة التوريد المحلي وتعزيز الأثر الاقتصادي على المستوى الوطني. وحول أبرز الإنجازات التي تعزز من دور إمستيل في النمو الصناعي، لفت إلى زيادة الإنفاق على الابتكار والاستثمار بنسبة 127% بين عامي 2020 و2024، إلى جانب إطلاق برنامج لتعزيز الأصول بقيمة 625 مليون درهم (170.2 مليون دولار) لتوسيع القدرات الإنتاجية، موضحا بأن المجموعة ستستثمر في توسعة منشآتها الصناعية وخطوط الإنتاج داخل دولة الإمارات خلال الفترة من 2025 حتى 2027. وفيما يتعلق بمبادرات التحول الرقمي والاتصال التي تعزز جاهزية إمستيل لمواكبة متطلبات المستقبل، لفت الرميثي إلى اعتمادهم على أكثر من 30 أداة مدعومة بالذكاء الاصطناعي في مجالات الإنتاج والسلامة ومراقبة الجودة وإعداد التقارير، فضلا عن توقيع 12 اتفاقية ومذكرة تفاهم خلال أول يومين من "اصنع في الإمارات" ومعظمها في مجالات الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا المتقدمة. وأكد الرميثي على دعم إمستيل للمشاريع الإقليمية العملاقة، من خلال قيام المجموعة بتوريد هياكل الحديد لمشروعي نيوم وتروجينا في المملكة العربية السعودية، وهما من أكبر المشاريع التطويرية في المنطقة، كما توسّعت المجموعة في قطاع حلول الأساسات في الهند بالتوازي مع نمو محلي قوي يشهده السوق، لافتا إلى حرصهم لتصميم عروض التصدير وفقًا لمتطلبات البنية التحتية الفريدة في الأسواق الإقليمية. وأكد تطلعهم للتوسع النشط في كل من الإمارات والسعودية والهند، حيث تستهدف الشركة حاليا مشاريع البنية التحتية الهندية من خلال تقديم حلول متقدمة في قطاع الأساسات والتوريد الصناعي، ودعم المشاريع الكبرى المرتبطة برؤية المملكة العربية السعودية 2030، عبر تلبية احتياجاتها من منتجات الصلب عالية الجودة. وفيما يتعلق بأداء السوق، لفت الرميثي إلى أن سوق الحديد في الدولة شهد نموا خلال العام الماضي متجاوزا 20%، ومن المتوقع بأن يواصل هذا النمو بنسبة تزيد عن 10%، مدفوعا بالمشاريع الكبرى وخاصة في قطاع الطاقة والبنية التحتية. وحول "اصنع في الإمارات 2025"، لفت الرميثي إلى مشاركة مجموعة إمستيل، كشريك لقطاع المعادن والتصنيع، وذلك في خطوة تهدف إلى تعزيز مشاركة الأطراف المعنية الرئيسية، وترسيخ مكانة أبوظبي كمركز عالمي للابتكار الصناعي، والشراكات الاستراتيجية، والتنويع الاقتصادي. aXA6IDQ2LjIwMy4xMi4yMzkg جزيرة ام اند امز NO

«إمستيل» تطلق أول إطار عمل للتمويل الأخضر لتسريع النمو المستدام
«إمستيل» تطلق أول إطار عمل للتمويل الأخضر لتسريع النمو المستدام

الاتحاد

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الاتحاد

«إمستيل» تطلق أول إطار عمل للتمويل الأخضر لتسريع النمو المستدام

أبوظبي (الاتحاد) أطلقت مجموعة «إمستيل»، اليوم أول إطار عمل للتمويل الأخضر، في خطوة رئيسية في مواءمة التوجهات المالية للمجموعة مع أهدافها الاستراتيجية بعيدة المدى في مجالات الاستدامة وخفض الانبعاثات الكربونية، وبما يعزز من موقع «إمستيل» كجهة مساهمة فاعلة في مسيرة التمويل المستدام في المنطقة. ويتيح هذا الإطار للمجموعة والشركات التابعة لها إمكانية إصدار مجموعة من أدوات التمويل الأخضر، بما في ذلك السندات الخضراء، والقروض، والأوراق التجارية، والسندات متوسطة الأجل بعملات مختلفة. وسيتم تخصيص عائدات هذه الأدوات حصرياً لتمويل أو إعادة تمويل مشاريع خضراء مؤهلة تستوفي معايير بيئية صارمة. وتشمل هذه المشاريع تطوير وإنتاج الحديد والأسمنت منخفض الانبعاثات الكربونية، وإنشاء منشآت للطاقة المتجددة مثل أنظمة الطاقة الشمسية الكهروضوئية، إضافة إلى تطبيق حلول تكنولوجية موفرة للطاقة، واعتماد ابتكارات صناعية تسهم بفعالية في جهود إزالة الكربون. وقال المهندس سعيد غمران الرميثي، الرئيس التنفيذي لمجموعة «إمستيل»: يمثل إطار التمويل الأخضر خطوة استراتيجية في رحلتنا نحو مستقبل منخفض الكربون. ويؤكد التزامنا بتطوير نهجنا التمويلي بما يتسق مع المعايير العالمية المعتمدة للتمويل المستدام، وتوجيه الاستثمارات نحو مشاريع ذات أثر بيئي إيجابي فعال، ولا شك أن هذه المبادرة ستمكننا من تسريع وتيرة خفض الانبعاثات الكربونية لعملياتنا، وتعزيز الابتكار في صناعة الصلب المستدام، بما يحقق قيمة طويلة الأمد لمساهمينا، ويعود بالنفع على مجتمعنا والبيئة العالمية. من جانبه، قال مارك تونكينز، الرئيس التنفيذي للشؤون المالية في المجموعة: يمثل إطلاق إطار التمويل الأخضر تطوراً نوعياً في التزامنا بالاستدامة، ويعزز توجهنا نحو دمج اعتبارات البيئة في منهجياتنا المالية. ومن خلال هذا الإطار، فإننا نعزز من قدرتنا على استقطاب تمويل للمشاريع المؤثرة بيئياً، ونعزّز دورنا الرائد في دعم مسارات التحول الاقتصادية نحو خفض الانبعاثات الكربونية في المنطقة.

«إمستيل» تقود جهود ريادة إنتاج الحديد المستدام إقليمياً
«إمستيل» تقود جهود ريادة إنتاج الحديد المستدام إقليمياً

صحيفة الخليج

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • صحيفة الخليج

«إمستيل» تقود جهود ريادة إنتاج الحديد المستدام إقليمياً

حققت مجموعة «إمستيل»، أكبر مُصنّع للحديد ومواد البناء في دولة الإمارات، إنجازاً بارزاً في مساعي خفض الانبعاثات الكربونية الصناعية على مستوى المنطقة، فقد أطلقت بنجاح أول مشروع تجريبي لإنتاج الحديد المستدام باستخدام الهيدروجين الأخضر في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا بشراكة استراتيجية مع «مصدر»، والذي بدأ عملياته التشغيلية في أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، في خطوة نوعية نحو مستقبل صناعي أكثر استدامة وأقل انبعاثاً للكربون. ويقع المشروع التجريبي للمجموعة في أبوظبي، حيث يعتمد على الهيدروجين الأخضر لاستخراج الحديد من خامه الطبيعي، في خطوة محورية ضمن مسار تطوير صناعة الحديد، وتمثل هذه التقنية تحولاً جوهرياً في تقليل الانبعاثات الكربونية في قطاع يتسم بكثافة الانبعاثات الكربونية. يعد إنتاج الحديد عنصراً أساسياً في اقتصاد دولة الإمارات، إلا أن قطاع الصلب العالمي يُساهم بنحو 7-8% من إجمالي الانبعاثات الكربونية. وبناءً عليه، يشكل خفض البصمة الكربونية لعمليات إنتاج الحديد خطوة جوهرية في مسار تحقيق الحياد المناخي على مستوى العالم، وفي هذا السياق، يعزز مشروع الهيدروجين الأخضر الذي أطلقته «إمستيل» جهود دولة الإمارات في ترسيخ مكانتها كمركز عالمي للابتكار الصناعي المستدام. وأكد المهندس سعيد غمران الرميثي، الرئيس التنفيذي للمجموعة، الالتزام الراسخ بالاستدامة، قائلاً: «نحرص على دفع جهود خفض الانبعاثات الكربونية في قطاع الحديد والصلب، انسجاماً مع مبادرة الإمارات الاستراتيجية للوصول إلى صافي انبعاثات صفرية، بحلول عام 2050، وتفخر المجموعة بكونها أول شركة لإنتاج الحديد على مستوى العالم، تلتقط جزءاً من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون، ما يتيح لنا العمل بكثافة كربونية أقل بنسبة 45%، مقارنة بالمتوسط العالمي، ونتطلع إلى البناء على هذا التقدم، مع بدء مرافق الهيدروجين الأخضر لدينا في لعب دور محوري في تقليل الانبعاثات الكربونية لهذا القطاع الحيوي وسلسلة التوريد المرتبطة به». مبادرة «إمستيل» مع تنامي الطلب العالمي على الحديد المستدام، تعزز مبادرة «إمستيل» الأخيرة من مكانة دولة الإمارات كلاعب رئيسي في هذا المجال، كما يدعم هذا التحول مبادرة الشهادات الخضراء للمباني التجارية، التي أطلقتها وزارة الطاقة والبنية التحتية في دولة الإمارات في يوليو/ تموز 2024، والتي تشجع على استخدام مواد بناء مستدامة، بما في ذلك الحديد المستدام. ونجحت المجموعة في إثبات جدوى استخدام الهيدروجين الأخضر لخفض الانبعاثات الكربونية، ضمن سلسلة القيمة الخاصة بإنتاج الحديد، وبقدرة إنتاجية تبلغ 2.1 ميجاوات، يمكن للمشروع التجريبي توليد نحو 368 طناً من الهيدروجين الأخضر سنوياً، ما يتيح إنتاجاً يصل إلى 5000 طن من الحديد المستدام سنوياً. ومن المتوقع أن يساهم هذا المشروع في تقليل ما يصل إلى 3680 طناً من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون سنوياً، أي ما يعادل القدرة الاستيعابية للكربون لنحو 168 ألف شجرة، أو تقليل الانبعاثات الناتجة عن نحو 800 مركبة. اقتصاد الهيدروجين يعكس المشروع التجريبي للهيدروجين الأخضر التزام أبوظبي بتطوير منخفض الكربون، انسجاماً مع سياستها الرامية إلى تعزيز الهيدروجين كمصدر رئيسي للطاقة النظيفة، وتساهم هذه السياسة في دعم النمو الاقتصادي والاستدامة وتعزيز أمن الطاقة، ما يعزز موقع دولة الإمارات كقوة رائدة في اقتصاد الهيدروجين العالمي، كما تتكامل هذه المبادرة مع استراتيجية الهيدروجين الوطنية للإمارات، التي تهدف إلى ترسيخ مكانة الدولة بين أكبر منتجي الهيدروجين المنخفض الكربون، بحلول عام 2031. عززت المجموعة مؤخراً حضورها في قطاع البناء المستدام، عبر تحالف استراتيجي مع «مُدن»، الشركة العاملة في التطوير العقاري والمعروفة بمشاريعها الحضرية المستدامة، وبموجب مذكرة التفاهم التي تم توقيعها مؤخراً، ستصبح «مُدن» أول شركة تطوير عقاري في دولة الإمارات تعتمد الحديد المنخفض الكربون في مشاريعها الإنشائية، وتدعم هذه الشراكة التحول المستدام في قطاع البناء، بما يتماشى مع رؤية الدولة للوصول إلى صافي انبعاثات صفرية بحلول عام 2050. البصمة الكربونية حققت «إمستيل» تقدماً ملموساً في تقليل بصمتها الكربونية، حيث نجحت، بين عامي 2019 و2023، في خفض كثافة انبعاثاتها ضمن النطاقين الأول والثاني. واعتباراً من عام 2023، بلغ إجمالي انبعاثات المجموعة من هذين النطاقين نحو 4.5 مليون طن من ثاني أكسيد الكربون، مسجلةً انخفاضاً بنسبة 23%، مقارنة بخط الأساس لعام 2019. وأضاف الرميثي: «يمثل المشروع التجريبي للهيدروجين الأخضر لدى «إمستيل» دليلاً على الجهود التي تبذلها المجموعة في إزالة الكربون من عمليات إنتاج الحديد، والمساهمة في بناء منظومة صناعية أكثر استدامة. ومن خلال توظيف إمكانات الهيدروجين الأخضر، والتعاون مع شركاء استراتيجيين، والمواءمة مع السياسات المناخية الوطنية والعالمية، تواصل المجموعة تعزيز مكانتها في التحول نحو اقتصاد منخفض الكربون». ومع تسارع الجهود العالمية للوصول إلى الحياد الكربوني، تمثل مبادرات مثل مشروع الهيدروجين الأخضر للمجموعة عنصراً حاسماً في تعزيز الابتكار، وتقليل الأثر البيئي، ورسم ملامح مستقبل مستدام لصناعة الحديد، وإن التزامها بتوظيف الطاقة النظيفة، وتبنّي حلول متقدمة لإزالة الكربون الصناعي، يبرز حرصها على المساهمة في إعادة تشكيل قطاع الصلب في دولة الإمارات، وتسريع وتيرة التحول العالمي نحو اقتصاد أكثر ازدهاراً واستدامة. خريطة طريق تؤدي الشركة دوراً ريادياً على المستوى العالمي في مجال الاستدامة، حيث تعمل كرئيس مشارك في «تحالف إزالة الكربون الصناعي»، المبادرة العالمية التي تقودها الوكالة الدولية للطاقة المتجددة (آيرينا). ومن خلال هذا التحالف، تتعاون «إمستيل» مع 84 عضواً وشريكاً لوضع التزامات مشتركة لخفض الانبعاثات الكربونية، بما يشمل مضاعفة إنتاج الطاقة المتجددة إلى ثلاثة أضعاف تقريباً، وتقليل انبعاثات غازات الدفيئة بنسبة 54%، بحلول عام 2030. ووضعت «إمستيل» خريطة طريق واضحة تهدف إلى تحقيق تخفيضات كبيرة في الانبعاثات. وبحلول عام 2030، تستهدف المجموعة تقليل انبعاثات غازات الاحتباس الحراري المطلقة في وحدة إنتاج الحديد بنسبة 40%، وخفض الانبعاثات في وحدة إنتاج الأسمنت بنسبة 30%، استناداً إلى عام 2019 كسنة أساس، وتنسجم هذه الجهود مع الهدف النهائي للمجموعة المتمثل في الوصول إلى الحياد الكربوني، بحلول عام 2050.

«اصنع في الإمارات 2025».. «إمستيل» شريك رسمي
«اصنع في الإمارات 2025».. «إمستيل» شريك رسمي

العين الإخبارية

time١٥-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • العين الإخبارية

«اصنع في الإمارات 2025».. «إمستيل» شريك رسمي

تم تحديثه الثلاثاء 2025/4/15 06:11 م بتوقيت أبوظبي أعلنت مجموعة «أدنيك» عن اختيار شركة إمستيل، المتخصصة في قطاع تصنيع الصلب ومواد البناء بدولة الإمارات، لتكون الشريك الرسمي لقطاع المعادن ضمن فعالية «اصنع في الإمارات» 2025. ويعد منتدى "اصنع في الإمارات" المنصة الأبرز لاستعراض أحدث التطورات الصناعية وتعزيز التعاون وإبراز فرص الاستثمار في القطاع الصناعي، مما يُرسخ مكانة أبوظبي مركزاً عالمياً للابتكار الصناعي والاستثمار والشراكات المثمرة. وقال حميد مطر الظاهري، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لمجموعة أدنيك: "إن منصة "اصنع في الإمارات" تمثل حدثاً بارزاً تضم نخبة من خبراء الصناعة والمبتكرين والمستثمرين، وتوفر بيئة ديناميكية وحيوية لإجراء حوارات معمقة وتبادل الرؤى حول أحدث التطورات والاتجاهات التكنولوجية؛ التي ترسم ملامح مستقبل النمو الصناعي. وبصفتها شريكًا إستراتيجيًا للقطاع، تُعزز "إمستيل" من دورها المحوري في تطوير القدرات الصناعية لدولة الإمارات من خلال التزامها الراسخ بالابتكار والاستدامة والجودة المتميزة في عمليات التصنيع." من جانبه قال المهندس سعيد غمران الرميثي، الرئيس التنفيذي لمجموعة إمستيل: "يُسعدنا أن نكون الشريك الأساسي للنسخة الرابعة من "اصنع في الإمارات" 2025، عن قطاع المعادن والتصنيع، ويأتي ذلك تأكيدًا لدورنا في تعزيز القطاع الصناعي ودعم الرؤية الاقتصادية للدولة. وباعتبارها أكبر مُصنّع للحديد ومواد البناء في الإمارات، تساهم إمستيل بفعالية في دفع عجلة التنمية الصناعية وتعزيز القدرة التنافسية للدولة عالميًا، من خلال الابتكار، والاستدامة، والتكامل مع الاستراتيجيات الوطنية مثل "مشروع 300 مليار". ومع امتداد تأثيرنا إلى 72 دولة، نواصل ترسيخ مكانة الإمارات كمركز صناعي عالمي رائد". يجمع "اصنع في الإمارات" كبار المسؤولين التنفيذيين وقادة الصناعة وصنَّاع السياسات وأبرز المصنعين والمستثمرين والمبتكرين من داخل دولة الإمارات وخارجها، وتُمهد نسخته الرابعة الموسعة الطريق لمستقبل التصنيع والنمو الصناعي المستدام. ويُقام الحدث الذي تنظمه مجموعة أدنيك وتستضيفه وزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، بالتعاون مع وزارة الثقافة، ومكتب أبوظبي للاستثمار، وأدنوك في الفترة من 19 وحتى 22 مايو 2025، وعلى مساحة تبلغ 50 ألف متر مربع، وبمشاركة تتجاوز 500 شركة عارضة، مما يجعله محركًا قويًا للاستثمار والابتكار وتوسيع نطاق الأعمال. ويضطلع "اصنع في الإمارات" بدور محوري في تحقيق أهداف الاستراتيجية الوطنية الطموحة للصناعة والتكنولوجيا المتقدمة في دولة الإمارات - "مشروع 300 مليار"، إذ يُوفر منصة فريدة لبناء شراكات استراتيجية واستثمارات تساهم في تشكيل ملامح القطاع على الصعيد العالمي. وتعزز "إمستيل"، بصفتها الشريك الرسمي لقطاع المعادن، على دورها المحوري في دعم نمو القدرات الصناعية لدولة الإمارات عَبّر التزامها الراسخ بالابتكار والاستدامة والجودة العالية في عمليات التصنيع. وتُعد المجموعة، المدرجة كشركة مساهمة عامة في سوق أبوظبي للأوراق المالية في طليعة الشركات التي تعتمد أحدث التقنيات لإنتاج مجموعة متكاملة من الفولاذ ومواد البناء المتميزة التي تلبي احتياجات قطاعات الإنشاء والهندسة والطاقة على الصعيد العالمي. aXA6IDI2MDI6ZmFhNTpiMTc6MjY6OjYg جزيرة ام اند امز US

"إمستيل" شريك "اصنع في الإمارات 2025" لدفع عجلة الابتكار الصناعي
"إمستيل" شريك "اصنع في الإمارات 2025" لدفع عجلة الابتكار الصناعي

البيان

time١٥-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • البيان

"إمستيل" شريك "اصنع في الإمارات 2025" لدفع عجلة الابتكار الصناعي

أعلنت مجموعة أدنيك عن اختيار شركة إمستيل، الشركة الرائدة في قطاع تصنيع الصلب ومواد البناء بدولة الإمارات، لتكون الشريك الرسمي لقطاع المعادن ضمن فعالية "اصنع في الإمارات" 2025، التي تعد المنصة الأبرز لاستعراض أحدث التطورات الصناعية وتعزيز التعاون وإبراز فرص الاستثمار في القطاع الصناعي، مما يُرسخ مكانة أبوظبي كمركز عالمي للابتكار الصناعي والاستثمار والشراكات المثمرة. وقال حميد مطر الظاهري، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لمجموعة أدنيك: "إن منصة "اصنع في الإمارات" تمثل حدثاً بارزًا تضم نخبة من خبراء الصناعة والمبتكرين والمستثمرين، وتوفر بيئة ديناميكية وحيوية لإجراء حوارات معمقة وتبادل الرؤى حول أحدث التطورات والاتجاهات التكنولوجية؛ التي ترسم ملامح مستقبل النمو الصناعي. وبصفتها شريكًا استراتيجيًا للقطاع، تُعزز "إمستيل" من دورها المحوري في تطوير القدرات الصناعية لدولة الإمارات من خلال التزامها الراسخ بالابتكار والاستدامة والجودة المتميزة في عمليات التصنيع." ومن جانبه قال المهندس سعيد غمران الرميثي، الرئيس التنفيذي لمجموعة إمستيل: "يُسعدنا أن نكون الشريك الأساسي للنسخة الرابعة من "اصنع في الإمارات" 2025، عن قطاع المعادن والتصنيع، ويأتي ذلك تأكيدًا لدورنا الريادي في تعزيز القطاع الصناعي ودعم الرؤية الاقتصادية للدولة. وباعتبارها أكبر مُصنّع للحديد ومواد البناء في الإمارات، تساهم إمستيل بفعالية في دفع عجلة التنمية الصناعية وتعزيز القدرة التنافسية للدولة عالميًا، من خلال الابتكار، والاستدامة، والتكامل مع الاستراتيجيات الوطنية مثل "مشروع 300 مليار". ومع امتداد تأثيرنا إلى 72 دولة، نواصل ترسيخ مكانة الإمارات كمركز صناعي عالمي رائد." يجمع "اصنع في الإمارات" كبار المسؤولين التنفيذيين وقادة الصناعة وصنَّاع السياسات وأبرز المصنعين والمستثمرين والمبتكرين من داخل دولة الإمارات وخارجها، وتُمهد نسخته الرابعة الموسعة الطريق لمستقبل التصنيع والنمو الصناعي المستدام. ويُقام الحدث الذي تنظمه مجموعة أدنيك و تستضيفه وزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، بالتعاون مع وزارة الثقافة، ومكتب أبوظبي للاستثمار، وأدنوك في الفترة من 19 وحتى 22 مايو 2025، وعلى مساحة تبلغ 50 ألف متر مربع، وبمشاركة تتجاوز 500 شركة عارضة، مما يجعله محركًا قويًا للاستثمار والابتكار وتوسيع نطاق الأعمال. ويضطلع "اصنع في الإمارات" بدور محوري في تحقيق أهداف الاستراتيجية الوطنية الطموحة للصناعة والتكنولوجيا المتقدمة في دولة الإمارات - "مشروع 300 مليار"، إذ يُوفر منصة فريدة لبناء شراكات استراتيجية واستثمارات تساهم في تشكيل ملامح القطاع على الصعيد العالمي. وتعزز "إمستيل"، بصفتها الشريك الرسمي لقطاع المعادن، على دورها المحوري في دعم نمو القدرات الصناعية لدولة الإمارات عَبّر التزامها الراسخ بالابتكار والاستدامة والجودة العالية في عمليات التصنيع. وتُعد المجموعة، المدرجة كشركة مساهمة عامة في سوق أبوظبي للأوراق المالية (ADX: EMSTEEL)، في طليعة الشركات التي تعتمد أحدث التقنيات لإنتاج مجموعة متكاملة من الفولاذ ومواد البناء المتميزة التي تلبي احتياجات قطاعات الإنشاء والهندسة والطاقة على الصعيد العالمي. ويُعد الالتزام بالاستدامة؛ حجر الزاوية في عمليات "إمستيل"، إذ تُولي الشركة أولوية قصوى للتصنيع المسؤول، وتقليل انبعاثات الكربون بشكل فعال، ودمج عمليات إنتاج تهدف إلى تحقيق الحياد المناخي. وتُجسد استراتيجية الشركة المتكاملة في مجالات الحوكمة البيئية والاجتماعية والمؤسسية تفانيها الراسخ في الحد من الأثر البيئي لعملياتها، وضمان بيئة عمل صحية وآمنة تعزز رفاهية موظفيها، وترسيخ مبادئ المسؤولية الاجتماعية في جميع أنشطتها، وذلك بالتوازي مع تعزيز ثقافة الابتكار المستمر وإدارة المعرفة بكفاءة. تستفيد "إمستيل" من أحدث التقنيات لتصنيع الفولاذ ومواد بناء عالية الجودة لقطاعات الإنشاء والهندسة والطاقة العالمية. وتلتزم الشركة بالكفاءة والاستدامة والجدوى الاقتصادية، وتقدم مجموعة شاملة من المنتجات، بما في ذلك الأسمنت والطوب والأنابيب والمونة الجافة والصلب الإنشائي. وتولي استراتيجيتها في مجال الحوكمة البيئية والاجتماعية والمؤسسية أولوية للتصنيع المسؤول، وخفض انبعاثات الكربون، والإنتاج المحايد مناخياً، مع تعزيز رفاهية القوى العاملة، والمسؤولية الاجتماعية، والابتكار المستمر.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store