logo
#

أحدث الأخبار مع #سقراط

تحديد موعد حفل توزيع جائزة الكرة الذهبية... إليكم التفاصيل
تحديد موعد حفل توزيع جائزة الكرة الذهبية... إليكم التفاصيل

LBCI

timeمنذ 10 ساعات

  • رياضة
  • LBCI

تحديد موعد حفل توزيع جائزة الكرة الذهبية... إليكم التفاصيل

سيُقام حفل توزيع جائزة الكرة الذهبية لأفضل لاعب في العالم في 22 أيلول من هذا العام، وسيكون عدد الجوائز المخصصة للنساء والرجال متساويا للمرة الأولى، وفقا لما أعلنه المنظمون الاثنين. وأضافت مجلة فرانس فوتبول الفرنسية ان الحفل سيُقام على مسرح شاتليه في العاصمة الفرنسية باريس وسيوزع اجمالي 6 جوائز لكل من اللاعبين واللاعبات، بالإضافة إلى استحداث جائزة جديدة هي جائزة سقراط للأعمال التي تعزز التضامن، وهي متاحة للرجال أو النساء. وسيتم الإعلان عن المرشحين للجوائز في أوائل آب المقبل، وفق ما نقلت وكالة "فرانس برس".

موعد الإعلان عن الفائز بـ الكرة الذهبية 2025
موعد الإعلان عن الفائز بـ الكرة الذهبية 2025

بطولات

timeمنذ 11 ساعات

  • رياضة
  • بطولات

موعد الإعلان عن الفائز بـ الكرة الذهبية 2025

أعلنت مجلة "فرانس فوتبول" الفرنسية رسميًا عن موعد النسخة التاسعة والستين من حفل الكرة الذهبية لعام 2025. وكان لاعب مانشستر سيتي ومنتخب إسبانيا، رودري، قد تُوّج بجائزة الكرة الذهبية لعام 2024، بعد موسم رائع مع مانشستر سيتي ومنتخب إسبانيا، متفوقًا على فينيسيوس جونيور. اقرأ أيضًا.. عمر مرموش يرشح لاعبًا للكرة الذهبية: يستحقها بلا جدال ويُعد حفل الكرة الذهبية من أبرز المناسبات المهمة في عالم كرة القدم، حيث يُكرم خلاله أفضل لاعب ولاعبة في العالم، إلى جانب جوائز أفضل حارس وأفضل لاعب شاب وجائزة "سقراط" للأعمال الإنسانية. The 6️⃣9️⃣th ceremony of the Ballon d'Or📍 Paris, Théâtre du Châtelet 📅 September, 22nd 2025@UEFA #ballondor — Ballon d'Or (@ballondor) May 19, 2025 ونشرت المجلة الشهيرة عبر حسابها الرسمي على منصة "X" أن الحفل سيُقام في العاصمة الفرنسية باريس، يوم 22 سبتمبر 2025، في مسرح شاتليه. وبحسب تقارير صحفية، يتصدر الثنائي محمد صلاح ورافينها التوقعات بشأن الفائز بجائزة الكرة الذهبية 2025 بجانب كيليان مبابي، بعدما اعتلى صدارة الهدافين في الدوري الإسباني، ولا ننسى جناح برشلونة الشاب، لامين يامال. كما تضم قائمة المرشحين المحتملين أسماء بارزة أخرى مثل عثمان ديمبلي الذي قدّم مستويات مميزة في موسمه مع باريس سان جيرمان.

موعد الإعلان عن الفائز بـ الكرة الذهبية 2025
موعد الإعلان عن الفائز بـ الكرة الذهبية 2025

البشاير

timeمنذ 11 ساعات

  • رياضة
  • البشاير

موعد الإعلان عن الفائز بـ الكرة الذهبية 2025

أعلنت مجلة 'فرانس فوتبول' الفرنسية رسميًا عن موعد النسخة التاسعة والستين من حفل الكرة الذهبية لعام 2025. وكان لاعب مانشستر سيتي ومنتخب إسبانيا، رودري، قد تُوّج بجائزة الكرة الذهبية لعام 2024، بعد موسم رائع مع مانشستر سيتي ومنتخب إسبانيا، متفوقًا على فينيسيوس جونيور. ويُعد حفل الكرة الذهبية من أبرز المناسبات المهمة في عالم كرة القدم، حيث يُكرم خلاله أفضل لاعب ولاعبة في العالم، إلى جانب جوائز أفضل حارس وأفضل لاعب شاب وجائزة 'سقراط' للأعمال الإنسانية. ونشرت المجلة الشهيرة عبر حسابها الرسمي على منصة 'X' أن الحفل سيُقام في العاصمة الفرنسية باريس، يوم 22 سبتمبر 2025، في مسرح شاتليه. وبحسب تقارير صحفية، يتصدر الثنائي محمد صلاح ورافينها التوقعات بشأن الفائز بجائزة الكرة الذهبية 2025 بجانب كيليان مبابي، بعدما اعتلى صدارة الهدافين في الدوري الإسباني، ولا ننسى جناح برشلونة الشاب، لامين يامال. كما تضم قائمة المرشحين المحتملين أسماء بارزة أخرى مثل عثمان ديمبلي الذي قدّم مستويات مميزة في موسمه مع باريس سان جيرمان. تابعنا علي منصة جوجل الاخبارية

هل تجعلنا الفلسفة أكثر ذكاء؟
هل تجعلنا الفلسفة أكثر ذكاء؟

صحيفة الخليج

timeمنذ 4 أيام

  • ترفيه
  • صحيفة الخليج

هل تجعلنا الفلسفة أكثر ذكاء؟

ما الفلسفة؟ هل نعيش بشكل أفضل حين نتوسل بها؟ هل يتطور تفكيرنا؟ هل تُمَكِّنُنَا من إدراك المعرفة والحقائق إدراكاً أعلى كما يعتقد أفلاطون وسبينوزا أو هيجل؟ ألا تكون مجرد طريقة لإدارة العقل بشكل جيد (ديكارت) أو لتوضيح أفكار المرء (فتجنشتاين) أو حتى لإنشاء علم جديد للعقل (هوسرل)، ألا يمكن أن تتحول إلى آلة شيطانية، لا تنتج أي معرفة، لأنها ببساطة تريد دائماً التشكيك في كل شيء. يسعى جان فرانسوا دورتييه في كتابه «من سقراط إلى فوكو.. الفلاسفة على محك التجربة»، ترجمة د. محمد أحمد طجو، إلى فهم المشروع الفلسفي وطبيعته وطموحاته، عبر تحقيق دقيق لخمس عشرة شخصية فلسفية عظيمة، من سقراط إلى فوكو، محاولاً الوقوف على مشروع التأسيس الذي غذى تفكير الجميع، وإعادته إلى زمانه وسياقه وحدسه التأسيسي، لكن من دون إخفاء مناطقه الرمادية وتناقضه وطرقه المسدودة. سؤال محوري في هذا الكتاب يخرج جان فرانسوا دورتييه خمسة عشر وحشاً مقدساً من قفص الطمأنينة، ويضعهم تحت مجهر العقل، وهو يطرح عليهم وعلى القارئ سؤالاً محورياً، هل يجعلنا الفلاسفة أكثر ذكاء؟، ويستهل الفصل الأول من كتابه بالحديث عن سقراط، الذي ارتبط اسمه بالمبادئ الأولية للفلسفة، سؤال المبادئ والأفكار السائدة سؤال دائم، لذلك يظهر سقراط في العديد من الحوارات وهو ينادي سكان أثينا ويحرجهم، ويضعهم أمام تناقضاتهم، فالاعتراف بالأخطاء بالنسبة إلى الفيلسوف هو بالفعل الخطوة الأولى للوصول إلى الحقيقة. عاش سقراط في القرن الخامس قبل الميلاد، كان أثينياً وابن نجار وقابلة، وكان جندياً شارك في معركتين، وعندما عاد إلى أثينا تزوج امرأة وصفها بأنها «امرأة شرسة قاسية قليلاً» وتصور لنا الحوارات سقراط وهو يقضي وقته في النقاشات والحوارات في شوارع أثينا وصالات الجمباز أو الولائم، وكانت تلك الطريقة طريقة تقليدية للتدريس في ذلك الوقت. يكمن جوهر الفلسفة وفقاً لسقراط في التساؤل الدائم، وهذا مصدر قوة التبادل والحوار والتساؤل، الذي يتيح للفكر أن يكون في حركة دائمة، فهذا الموقف هو أساس المبدأ الجدلي الذي يقوم على مواجهة الآراء، ومع ذلك فإن الحوار، كما يتصوره سقراط، لا يتوافق مع ما نفهمه اليوم، الحوار كما كان يمارسه هو كل شيء باستثناء مواجهة متعادلة في الآراء. يشير الكتاب إلى أنه غالباً ما يتم اعتبار أفلاطون أباً للفلسفة، إنه من الشخصيات الرئيسية الثلاث في الفكر اليوناني مع سقراط، الذي كان معلمه وأرسطو الذي كان تلميذه، وقد أسس إحدى المدارس الفلسفية في العصور اليونانية القديمة التي سوف تستمر ثلاثة قرون، وأفلاطون وريث إحدى كبرى العائلات الأرستقراطية في أثينا، وهو وريث روحي لمعلمه سقراط، وكان يساعده في هذا الحرم الجامعي المكشوف الذي كانت تمثله أحياء أثينا، وهكذا شارك أفلاطون في تكوين الشبان النبلاء الذين نذروا أنفسهم أن يكونوا استراتيجيين أو قضاة. يرى المؤلف أن جاك دريدا لم يكن مجرد فيلسوف فحسب، وإنما أيضاً نجم النخبة المثقفة الحقيقي، عندما توفي في أكتوبر 2004 ذكرت جميع السير العامة أنه كان أحد أكثر المنظرين الذين ترجمت أعمالهم، وأحد أكثر الذين تم الاقتباس منهم، وأحد أكثر الذين تم تكريمهم ويلمّح أحد عناوين أفلام وودي آلين «تفكيك هاري» (1997) بشكل مباشر إلى نظريته في التفكيك. مع ذلك – كما يرى المؤلف – هل يعني كونه أحد أكثر المفكرين الذين تم الاقتباس منهم أنه كان أحد أكثر الذين تمت قراءتهم؟ يقول: لست متأكداً لسبب بسيط، وهو أن أعماله مبهمة، وكتبه الأولى قاحلة بما يكفي لينفر منها أفضل المتخصصين، فكتاب «الصوت والظاهرة» (1967) على سبيل المثال مخصص لموضوع محدد مسألة العلامة عند هوسرل وثمة أعمال أخرى محيرة لأسباب مختلفة: عناوين غامضة ومفردات معقدة واستطرادات طويلة من دون خطة شاملة. يشير المؤلف إلى كتاب دريدا «قرعة حزن» مجموعة من المقتطفات النصية غير المتناسقة ظاهراً، وثمة الكثير من العناصر التي تجعل من دريدا أبا الهول الغامض الذي كان إنتاجه غزيراً، ما يقرب من 70 عملاً، وصعب الفهم كيف نفهم نجاحه إذاً؟ هل هو حقاً مؤلف مهم، لدرجة تحتم علينا قراءته، حتى على حساب عمل طويل في حل الطلاسم، على أمل فهم عمق فكره؟ ألا يعود نجاحه على الأقل إلى هذا النوع من الكاريزما المرتبطة بكل المفكرين العظماء في تاريخ الفكر؟ عندما تسمع اسم دريدا تفكر على الفور في «التفكيك»، إنه علامته التجارية التي أتاحت له إثبات وجوده في المشهد الفكري، في الأصل تنسب نظرية التفكيك إلى هايدجر الذي استوحى فكره من نيتشه، ويعني التفكيك بالنسبة إلى دريدا مهاجمة كبار المؤلفين من أفلاطون إلى هيجل ومن ديكارت إلى البنيويين الذين يدعون جميعاً أنهم ينظمون الواقع ويحبسونه في فكر منظم، فهذه القوالب الكبيرة ترتكز في الواقع على افتراضات ثقيلة. سياقات أما بيير بورديو، فتصدى للثقافة المدرسية الشرعية التي يتهمها بالمحافظة على الأشكال الخفية للهيمنة الطبقية، ودخل بورديو ودريدا إلى المدرسة العليا للمعلمين في العام نفسه بعد فترة وجيزة من فوكو، ففي ذلك الوقت كان تأثير لويس ألتوسير الذي انتقد أجهزة الدولة الأيديولوجية كبيراً في الشبان الذين تخرجوا في المدرسة، ولا يمكننا أن نفهم عمل دريدا وروح التفكيك دون مراعاة هذا السياق الفكري، ففي الولايات المتحدة ووصل المنهج التفكيكي في الوقت المناسب إذ قدم قالباً نظرياً مثالياً لشكل جديد من النقد الأدبي.

رقميةالبودكاست أعاد لنا علاقتنا بالحكاية والصوت
رقميةالبودكاست أعاد لنا علاقتنا بالحكاية والصوت

الرياض

timeمنذ 6 أيام

  • ترفيه
  • الرياض

رقميةالبودكاست أعاد لنا علاقتنا بالحكاية والصوت

خلال سنوات قليلة فقط، أصبح البودكاست جزءًا لا يتجزأ من تفاصيل الحياة اليومية التي يصعب تجاوزها؛ فلم يعد مجرد حوارات جادة أو لقاءات تفاعلية مطولة، بل تحوّل إلى مساحة قريبة تشبه المجالس السعودية، حيث تختلط الجدية بخفة الدم، والفكر بالبساطة، وتصبح التجربة الصوتية امتدادًا لحياة السعودي اليومية بكل ما فيها من تساؤلات وهموم وضحكات ومواقف. انطلق البودكاست عالميًا كوسيلة لكسر احتكار الإعلام التقليدي، لكن في السعودية حمل نكهة خاصة؛ هنا لا يجلس المستمع متوترًا أمام حوار ثقيل، بل يجد نفسه مستمعًا لحكاية تشبه مجلسًا عائليًا أو سمرًا بين أصدقاء؛ هذا ما يفسّر انجذاب السعوديين إلى هذا النوع من البودكاست، إذ يجدون فيه أصواتًا تشبههم ولغة تلامس يومياتهم. أحد أبرز الأمثلة في هذا المشهد هو بودكاست "سقراط" الذي تقدّمه شركة ثمانية، والذي استطاع خلال سنوات قليلة أن يحجز لنفسه مكانة استثنائية في قلوب وعقول السعوديين؛ وكذلك "فنجان" وأيضًا "أبجورة" و"ترند" و"كنبة" وغيرها من برامج البودكاست الرائعة التي تطرح قضايا عامة وموضوعات مجتمعية شيّقة ومفيدة ورائعة. ومما يميزها أنها لا تقع في فخ الجدية المفرطة، بل تقدّم نقاشات تنساب بسلاسة، وكأنك تجلس مع ضيف في مجلس وتستمع إليه وهو يروي قصة أو يشرح مشروعًا بلغة بسيطة وشخصية، هذا الأسلوب جعل البودكاست من أكثر القنوات الاتصالية تأثيرًا ومتابعة. الإحصائيات المحلية والعالمية تكشف حجم التحول؛ فقد أظهرت دراسة أصدرتها "ميديا مونيتور" السعودية في 2024 أن نسبة الاستماع للبودكاست ارتفعت بنسبة 57 ٪ خلال ثلاث سنوات فقط، وأصبح السعوديون من أكثر الشعوب العربية تعلقًا بهذا النوع من المحتوى. إقليميًا، أفادت بيانات "سبوتيفاي الشرق الأوسط" أن ساعات الاستماع للبودكاست زادت في الخليج بنسبة 35 ٪ خلال عامين، مع تصدّر السعودية في معدلات الاستماع والمشاركة. عالميًا، بحسب "بودكاست إنسايتس"، هناك أكثر من 700 مليون حلقة نشرت حتى عام 2024، فيما تؤكد "إديسون ريسيرش" أن 74 ٪ من المستمعين يشعرون أن مقدمي البرامج باتوا جزءًا من حياتهم اليومية. ما يميّز تجربة البودكاست السعودي أنه لا يكتفي بإعطاء المعلومة، بل ينسج حولها حالة من القرب والحميمية. المستمع لا يشعر أنه يتلقى درسًا أو يشاهد مؤتمرًا، بل يعيش القصة، يسمع الضحكة، يتوقف عند التعليق الذكي، ويخرج في النهاية بشيء من المعرفة مخلوط بمتعة أصيلة. التجارب الدولية مثل "ذا ديلي" من نيويورك تايمز و"هاو آي بيلت ذيس" لعبت دورًا في إلهام صناع البودكاست هنا، لكن السعوديين أعادوا تشكيل هذا الفن ليعبّر عن مزاجهم وخصوصيتهم الثقافية. اليوم، يتجاوز تأثير البودكاست مجرد الترفيه أو التعليم، بل يدخل في تفاصيل حياة الناس، من قراراتهم اليومية إلى اهتماماتهم الثقافية وحتى نقاشاتهم داخل البيوت والمجالس. وقد بدأت شركات ومؤسسات سعودية تدرك هذا التأثير، فصارت تنتج برامج بودكاست خاصة بها، بينما أطلقت الجامعات قنوات معرفية موجهة للطلاب والمجتمع. في النهاية، يبدو أن البودكاست في السعودية لم يكن مجرد موجة عابرة، بل هو تعبير صادق عن رغبة السعوديين في الإصغاء لبعضهم البعض في زمن يتسارع فيه كل شيء. ومع تطوّر الأدوات التقنية ودخول الذكاء الاصطناعي لتحسين تجربة الإنتاج والتحرير، من المتوقع أن نشهد مرحلة جديدة من الإبداع الصوتي تجعل من السعودية لاعبًا محوريًا في مشهد البودكاست الإقليمي وربما العالمي. البودكاست هنا لا يغيّر فقط طريقة استهلاكنا للمحتوى، بل يعيد رسم علاقتنا بالحكاية والصوت، كما لو أننا عدنا إلى أصل التواصل البشري: حكاية تُروى في مجلس، ومَن حولك ينصتون بشغف.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store