logo
#

أحدث الأخبار مع #سككالحديد

الرابطة2: كوكب عڨارب يضمن البقاء والصراع متواصل بين الشبيبة القيروانية ومستقبل الڨصرين
الرابطة2: كوكب عڨارب يضمن البقاء والصراع متواصل بين الشبيبة القيروانية ومستقبل الڨصرين

ديوان

timeمنذ 5 أيام

  • رياضة
  • ديوان

الرابطة2: كوكب عڨارب يضمن البقاء والصراع متواصل بين الشبيبة القيروانية ومستقبل الڨصرين

دارت عشية اليوم الجمعة مقابلات الجولة قبل الاخيرة من المجموعة الثانية لبطولة الرابطة الثانية وتمكن الكوكب الرياضي بعڨارب من ضمان البقاء بعد تعادله بهدفين مقابل هدفين امام الشبيبة الرياضية القيروانية آلتي حافظت على صدارة البطولة بفارق نقطة على حساب مستقبل الڨصرين وفي ملعب تطاوين حقق مستقبل الڨصرين فوزاً عريضاً بنتيجة 7 اهداف مقابل هدفين حيث رفع رصيده إلى 50 نقطة وفي ما يلي بقية النتائج: هلال الرديف 2 ـ 0 الملعب الڨابسي المحيط القرقني 2 ـ 0 النادي الرياضي بساقية الدائر امل جربة 1 ـ 1 الهلال الشابي نسر جلمة 3 ـ 2 نادي سكك الحديد الصفاقسي البعث الرياضي ببوحجلة 1 ـ 0 أولمبيك سيدي بوزيد

أكثر من 228 مليون راكب لمترو الدوحة على مدار 6 سنوات
أكثر من 228 مليون راكب لمترو الدوحة على مدار 6 سنوات

صحيفة الشرق

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • صحيفة الشرق

أكثر من 228 مليون راكب لمترو الدوحة على مدار 6 سنوات

56 A- الدوحة – موقع الشرق أعلنت شركة سكك الحديد القطرية (الريل) أن شبكة مترو الدوحة أسهمت في توفير تجربة تنقل متميزة وعالمية المستوى لأكثر من 228 مليون راكب على مدار ستة أعوام كاملة. وأشارت الشركة – على حسابها بمنصة إكس – إلى سجل إنجازات المترو الحافل وخدماته المتميزة عالمية المستوى التي قدمها ولا يزال يقدمها لسكان دولة قطر وزوارها. وبلغ معدل مؤشرات الأداء الرئيسية توفر الخدمة وانتظامها ودقة المواعيد 99.84%، كما بلغ المعدل الإجمالي لرضا العملاء عن الخدمة 99.91%، والمعدل الإجمالي لتواتر الحوادث 0.01. وهناك أكثر من 25 فعالية رياضية كبرى ساهم المترو في إنجاح تنظيمها. ويوفر مترو الدوحة 37 محطة مترو ترتبط بالوجهات الرئيسية، 30 منها تتوفر فيها خدمة حافلات مترولينك عبر 63 مسارا، كما أن هناك 10 محطات مترو تتوفر فيها خدمة مركبات مترو إكسبريس.

الوكرة يتوج بطلا لدوري الريل للإسكواش
الوكرة يتوج بطلا لدوري الريل للإسكواش

صحيفة الشرق

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • رياضة
  • صحيفة الشرق

الوكرة يتوج بطلا لدوري الريل للإسكواش

رياضة محلية 76 A+ A- دوري الريل للإسكواش أسدل الستار على منافسات النسخة السابعة من دوري الريل للإسكواش، الذي نظمه الاتحاد القطري للعبة برعاية شركة سكك الحديد القطرية (الريل) بمجمع خليفة الدولي على مدار 4 أشهر وذلك بمشاركة سبعة فرق محلية. وتمكن فريق الوكرة من حصد لقب الدوري بعد تصدره الترتيب العام، فيما جاء فريق مشيرب في المركز الثاني، في حين حل الوعب في المركز الثالث.وأشرف على حفل تتويج الفرق الفائزة، السيد سعد المهندي، المدير التنفيذي للاتحاد القطري للإسكواش ومدير البطولة، والسيد محمد أحمد الجيدة، مدير المبيعات والعلاقات التجارية بشركة /الريل/. وفي تصريح له بهذه المناسبة، قال السيد سعد المهندي: شهدنا خلال النسخة السابعة من دوري الريل مستوى تنافسيا قويا يعكس تطور اللعبة في قطر، وحرص اللاعبين والفرق على تقديم أفضل ما لديهم.، مشيرا إلى أن هذا الدوري بات منصة حيوية لتحسين أداء اللاعبين على الصعيدين الفني والبدني. وأشاد المهندي بالدور البارز لشركة الريل في رعاية الدوري، مؤكدا أن دعمها المتواصل لهذه البطولات يرسخ مفهوما حقيقيا للشراكة المجتمعية، ويسهم في تطوير لعبة الإسكواش ونشر الثقافة الرياضة داخل المجتمع. مساحة إعلانية

تفكيك مشاريع الحبتور ونقلها إلى الخارج: الخيال في مواجهة الهندسة!
تفكيك مشاريع الحبتور ونقلها إلى الخارج: الخيال في مواجهة الهندسة!

النهار

time٠٣-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • النهار

تفكيك مشاريع الحبتور ونقلها إلى الخارج: الخيال في مواجهة الهندسة!

رغم الحب، غلب اليأس. إنه الوصف الأفضل لتفجير رجل الأعمال الإماراتي خلف أحمد الحبتور قنبلة هندسية واقتصادية، بإعلانه نيته تفكيك فندق الحبتور الشهير، المبني على تلة في منطقة سن الفيل، ونقل أجزائه عبر البحر إلى دولة مجاورة قد تكون سوريا أو الأردن، وفق ما قال! فجر رجل الاعمال الاماراتي خلف الحبتور قنبلة هندسية واقتصادية، باعلانه عن نيته تفكيك فندق الحبتور الشهير، المبني على تلة في منطقة سن الفيل، ونقل "المفككات" بسفينة عملاقة إلى دولة اخرى مجاورة يمكن أن تكون سوريا أو الاردن. فهل يمكن ذلك تقنيا أو هندسيا وبأي كلفة؟ وهل حصلت حالات… — Annahar النهار (@Annahar) May 3, 2025 جاء الإعلان في صيغة اجتماع مصور، ضمه إلى مهندس مسؤول في شركة لبنانية تولّت وضع الدراسات الفنية اللازمة، وأحد المهندسين في شركة سكك الحديد الصينية، شرحا له كيفية نقل "المفككات" إلى ناقلات بحرية عبر شاحنات ضخمة، أو عبر سكة حديد تركّب غب الطلب. فهل ذلك ممكن تقنيا وهندسيا؟ وهل من حالات مماثلة في لبنان أو العالم؟ لم يشهد لبنان تاريخيا عمليات مشابهة، باستثناء حالات تفكيك نادرة راوحت بين مبادرات رسمية للمحافظة على مواقع أثرية أو محتوياتها، أو محاولات فردية هدفت إلى المحافظة على معلم تاريخي، أو مبنى ذي قيمة معنوية ومادية. وفي هذا السياق، تُعتبر إعادة "ساعة العبد" المعروفة بـ"ساعة المعرض" إلى مكانها الأساسي في وسط بيروت، إحدى تلك الحالات. فبعدما نقلت خلال الحرب اللبنانية إلى منطقة جسر الواطي لحمايتها، أعيد تفكيكها ونقلها أجزاء إلى ساحة النجمة أمام مجلس النواب، وبنائها كما كانت بنجاح، ومن دون أي تبديل أو تشويه في المشهد الهندسي للمنشأة. حالة أخرى سُجّلت في أواسط التسعينيات، حين اشترى أحد المصرفيين الكبار مبنى تاريخيا في وسط بيروت، وفكك طبقاته السبع حجرا حجرا، بعد إجراء الترقيم المتسلسل لأجزائه والتقاط الصور الدقيقة للمبنى قبل التفكيك، ونبش صوره القديمة وإعادة بنائه على بعد عشرات الأمتار من مكانه الأصلي، بالصورة الهندسية والتاريخية عينها التي كان عليها قبل الحرب. واستعان لذلك بمهندسين لبنانيين وأوروبيين متخصصين، أجروا بعدها عمليات أخرى مشابهة، تفكيكا ونقلا، وإعادة بناء لأجزاء من مواقع أثرية وتراثية في بيروت وطرابلس. أسئلة مشروعة؟ بيد أن ما طرحه الحبتور وأكده المهندسان اللبناني والصيني عن إمكان تفكيك مبنى ضخم بحجم فندق مؤلف من 31 طبقة ونقله، يطرح علامات استفهام وتساؤل جدي حول حقيقة وجود قدرات فنية وهندسية، محليا وعالميا، لتنفيذ مثل هذه العمليات. وفي ظل عدم وجود أمثلة "تفكيك ونقل" دولية مشابهة، طرح مهندسون لبنانيون أسئلة مشروعة عن المشروع، منها: هل المبنى مركب من قطع خرسانية وجسور معدنية صغيرة الحجم، يمكن توضيبها ونقلها بهذه السهولة؟ وهل الطرق المؤدية إلى المرفأ صالحة بتعرجاتها ومساحتها، لاستيعاب آليات النقل الضخمة التي ستتولى النقل؟ ما مصير طبقات مواقف السيارات ذات المساحات الهائلة؟ والسؤال الأهم المشترك بين الجميع: ما كلفة التفكيك والنقل؟ وهل يستحق الخروج من لبنان تكبّد هذه الخسائر المادية الضخمة، بعد الخسارة المعنوية، ويأس صاحب الحبتور من قدرة بيئة الاستثمار على الشفاء من مرضها العضال بعدما منحها الكثير من الانتظار والأمل؟ عزا صاحب المشروع قراره إلى "استمرار الحكومة اللبنانية في خرق التزاماتها بموجب الاتفاقات الدولية حيال مجموعة الحبتور، ومن بين تلك الانتهاكات فرض قيود مصرفية حالت دون تمكن المجموعة من تحويل أموالها التي تتجاوز 44 مليون دولار من المصارف اللبنانية، علما أن استثماراتها في لبنان تعرضت لخسائر فادحة تجاوزت 1.4 مليار دولار". وأكد الحبتور في مقابلة طويلة نشرت فور إعلان اعتزامه نقل المشروع، أنه وضع سيناريوات عدة للعملية واجتمع بمهندسين من جنسيات متعددة من بينهم مهندسون صينيون أجمعوا على إمكان تفكيك المشروع هندسيا ونقله إلى الأردن أو سوريا. وللغاية، حضر إلى لبنان مهندسون من شركته للشروع في المعاينة الميدانية ودرس عملية النقل. يونس: كلام غير جدي! يبدو أن فكرة النقل ليست جديدة، وهي تراود صاحبها منذ فترة طويلة، وسبق أن صرّح بأنه "لو كان في إمكاني نقل مشاريعي من لبنان لفعلت"... فهل يمكن أن يتحقق حلمه الآن؟ المهندس نزار يونس ذو الباع الطويل في إنشاء المشاريع وتنفيذها في لبنان والخارج، قال لـ"النهار": "علميا كل شي ممكن، ولكن اقتصاديا ومنطقيا هذا العمل لا يمكن القيام به نظرا إلى الكلفة التي ستترتب على ذلك، وتقدر بأكثر من عشرة أضعاف كلفة بناء جديد، وخصوصا أن الأبنية عمرها أكثر من 30 سنة وتجهيزاتها قديمة وغير قابلة للنقل. أما أن ننقل مباني مشيدة بباطون مسلح، فهو أمر غير عملي وغير منطقي. أنا متأكد من أن الموضوع لا يتعدى كونه مزحة". وشدد على أن "لا حالات مشابهة حصلت في العالم، إلا إذا كانت تتعلق بنقل آثارات قديمة جدا غير مبنية بباطون مسلح، أو أبنية من هياكل معدنية مشابهة لمبنى "الأريسكو" في لبنان، مع الاخذ في الاعتبار أن كلفة نقل مبان أو آثارات مماثلة مرتفعة جدا". وإذ جدد تأكيده أن كلام الحبتور "غير جدي"، قال: "إذا كان ما أعلنه صحيحا ويمكن تنفيذه هندسيا وتقنيا، فأنا مستعد للتخلي عن شهاداتي الهندسية وتاريخي الطويل في المقاولات، حتى إنني على استعداد للمساهمة في كلفة نقل مشاريعه إلى أي بلد يختاره الحبتور". ولا يخفي يونس تمنياته بفكفكة فندق الحبتور المخالف في رأيه للقوانين اللبنانية، إذ "يشكل ارتفاعه خطرا على الطيران المدني، بما اضطر هيئة الطيران المدني اللبنانية إلى تغيير مسار الطائرات لكي لا تتعرض للخطر". مشاريع الحبتور الفندقية افتتح فندق "هيلتون بيروت حبتور غراند" في منطقة سن الفيل، في أيار/مايو 2005. ويتميز بارتفاعه البالغ 130 مترا، ويضم 150 غرفة و17 جناحا ملكيا، مساحة كل منها 500 متر مربع. ويحتوي على أكبر قاعة مؤتمرات في لبنان، "Emirates Hall"، الممتدة على مساحة 2200 متر مربع وتتسع لـ2000 شخص، بالإضافة إلى نادٍ صحي "Elixir Spa" يمتد على ثلاث طبقات بمساحة 3500 متر مربع. أما فندق "هيلتون بيروت متروبوليتان بالاس"، الواقع قبالة "حبتور غراند"، فقد افتتح عام 2001. وعام 2020 دفعت أزمة انتشار فيروس كورونا، إضافة إلى الأزمة الاقتصادية، الحبتور إلى اقفال الفندق. وبعد نحو عامين، أعلن خلف الحبتور إعادة افتتاحه في بداية 2023 "دعما للاقتصاد اللبناني ولتوفير فرص عمل للشباب والشابات اللبنانيين". كيوسك

الحبتور يعلن تقطيع مبنى فندق ضخم في لبنان ونقله لبلد آخر ..فيديو
الحبتور يعلن تقطيع مبنى فندق ضخم في لبنان ونقله لبلد آخر ..فيديو

صدى الالكترونية

time٠١-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • صدى الالكترونية

الحبتور يعلن تقطيع مبنى فندق ضخم في لبنان ونقله لبلد آخر ..فيديو

أثار الملياردير الإماراتي خلف الحبتور مؤسس مجموعة الحبتور، الجدل في الساعات الأخيرة بعد إعلانه عن شروعه في تقطيع مبنى فندق ضخم يمتلكه في لبنان ونقله لبلد آخر. ويعرف الحبتور بحبه للبنان، حيث بني هناك فندق ميتروبولتيان الحبتور التابع لمجموعته في لبنان، والذي يريد تقيعه ونقله بكل ما فيه من أعمدة وحيطان وخرسانة والأثاث وحتى المكيفات، ويريد الآن نقله من بيروت غلي بلد آخر. وأعلن الحبتور مؤخرا عن خروجه من كل استثماراته في لبنان، حيث نشر فيديو لهذه الفكرة على حسابه بمنصة إكس، حيث جلس علي طاولة بجانب قياديين في مجموعته ومسؤول من شركة سكك الحديد الصينية وشرح له هؤلاء نتيجة دراسة أولية لنقل مبنى الفندق لمكان آخر. وأختلط الموضوع على كثيرين بين كونه مزحة أو أمرا جديا، يريد الحبتور القيام به لأن المبنى عملاق حيث يتكون من 17 طابقا والمهمة تبدو شبه مستحيلة، لكن سرعان ما تبين أن المبنى جديا. ولم يحدد الحبتور البلد الثاني الذي سوف ينقل لها الفندق، لكن الخطة العلمية بحسب كلام المستشارين أنه سيتم نقله على شكل قطع، تماما كما حدث في مشاريع سابقة لشركة سكك حديد الصين. وأوضح مستشار صيني مشارك في عملية النقل أنه يمكن أن يتم نقل الفندق عبر مقطورات أو إنشاء سكة حديدة لنقل قطع المبني التي ستقطع حسب قوله عموديا وأفقيا. وبحسب الحبتور ، فإن تلك القطع ستذهب نحو بارحة سترسو في بحر لبنان، قبل نقلها للبلد الآخر، المرجح أن يكون الإمارات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store