أحدث الأخبار مع #سكوت_بيسنت


الاقتصادية
منذ ساعة واحدة
- أعمال
- الاقتصادية
البيت الأبيض: العالم يثق في الاقتصاد الأمريكي .. وترمب لا يتفق مع خفض "موديز"
قال البيت الأبيض اليوم الاثنين إن الرئيس دونالد ترامب لا يتفق مع قرار وكالة موديز خفض التصنيف الائتماني للولايات المتحدة. وأكدت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولاين ليفيت لصحافيين أن العالم يثق في الاقتصاد الأمريكي. وخفضت وكالة موديز للتصنيف الائتماني يوم الجمعة تصنيف الولايات المتحدة درجة واحدة من "Aaa" إلى "Aa1"، مشيرة إلى ارتفاع الدين وتكاليف الفائدة "الأعلى بكثير من الدول ذات التصنيف المماثل". وقالت موديز "لم تتمكن الإدارات الأمريكية المتعاقبة والكونجرس من الاتفاق على تدابير لتغيير اتجاه العجز المالي السنوي الكبير وتكاليف الفائدة المتزايدة". يأتي هذا التخفيض في أعقاب تخفيض وكالة فيتش المنافسة تصنيفها الائتماني للولايات المتحدة في أغسطس 2023 درجة واحدة وذلك استنادا إلى ما وصفته بتدهور مالي متوقع ومفاوضات متكررة بشأن سقف الدين مما يهدد قدرة الحكومة على سداد ديونها. وأمس انتقد وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت قرار وكالة موديز خفض التصنيف الائتماني السيادي للولايات المتحدة، في الوقت الذي يحاول فيه الكونجرس الذي يسيطر عليه الجمهوريون المضي قدما في مشروع قانون الرئيس دونالد ترمب الشامل لخفض الضرائب. وقال بيسنت في مقابلتين تلفزيونيتين إن أحكام مشروع القانون التي تمدد التخفيضات الضريبية لعام 2017، والتي أُقرت خلال الفترة الرئاسية الأولى لترمب، ستحفز النمو الاقتصادي بما يتجاوز مديونيات البلاد حتى مع تحذير محللين من أن هذا الإجراء سيضيف تريليونات إلى ديون الحكومة الاتحادية البالغة 36.2 تريليون دولار. وقال بيسنت لشبكة (سي.إن.إن) "لا أعتبر خفض وكالة موديز (للتصنيف) يحظى بمصداقية كبيرة". ورفضت لجنة الموازنة في مجلس النواب يوم الجمعة مشروع القانون بعد أن عبر عدد من غلاة الجمهوريين عن قلقهم من أنه لا يخفض الإنفاق بشكل كاف. وقال رئيس مجلس النواب مايك جونسون يوم الأحد إن المجلس لا يزال "على المسار الصحيح" لتمرير مشروع القانون.


الشرق السعودية
منذ 3 ساعات
- أعمال
- الشرق السعودية
وزير الخزانة: "وولمارت" ستحمل المستهلكين كلفة التعريفات
قال وزير الخزانة الأميركي سكوت بيسنت، إن شركة "وولمارت"، أكبر سلسلة متاجر تجزئة في الولايات المتحدة، من الممكن أن تحمل عملاءها جزءاً من التكاليف الناجمة عن التعريفات الجمركية التي فرضها الرئيس الأميركي دونالد ترمب، من خلال رفع الأسعار، وذلك رغم تحذيرات الأخير للشركة وتعهده بمراقبة أنشطتها، حسبما ذكرت وكالة "أسوشيتد برس". ودافع بيسنت خلال تصريحات إعلامية، الأحد، عن سياسة إدارة ترمب الاقتصادية، معتبراً أن "حالة عدم اليقين التي تحيط بالاقتصاد ليست إلا تكتيكاً تفاوضياً ضمن استراتيجية التعامل مع الشركاء التجاريين، في وقت تتزايد المخاوف من ارتفاع معدلات التضخم واتساع العجز المالي، وسط تشكيك في قدرة الإدارة على تحقيق نمو اقتصادي مستدام يعوّض التكاليف الناجمة عن السياسات الضريبية والتجارية". وجاءت تصريحات الوزير عقب مكالمة هاتفية أجراها، السبت، مع الرئيس التنفيذي لـ"وولمارت"، دوج ماكميلون، وبعد يوم من منشور كتبه ترمب على وسائل التواصل الاجتماعي حذّر فيه الشركة من رفع الأسعار؛ بسبب التعريفات الجمركية، مشيراً إلى أنه "سيراقب الأمر عن كثب، وكذلك سيفعل عملائها". وفي مقابلتين متلفزتين على شبكتي CNN وNBC، أوضح بيسنت، أن بعض التكاليف الجمركية ستتحملها "وولمارت"، فيما قد يتم تمرير جزء منها إلى العملاء، لكنه أشار إلى أن "ما يهم حقاً للمستهلكين هو انخفاض أسعار الوقود"، مشدداً على أن متوسط سعر جالون البنزين يبلغ حالياً نحو 3.18 دولارات، وهو أقل مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي. وأكد بيسنت أن الشركة كانت مُلزمة بموجب اللوائح الفيدرالية بالكشف عن "أسوأ سيناريو ممكن خلال إعلان أرباحها"، وذلك لتفادي المساءلة القانونية. ورغم ذلك، أشار إلى أن الزيادات المتوقعة في الأسعار لن تكون كبيرة من وجهة نظره. إبقاء الأسعار منخفضة وفي المقابل قال المدير المالي لشركة "وولمارت"، جون ديفيد ريني، في تصريح لـ"أسوشيتد برس"، إن الشركة "مصممة على إبقاء الأسعار منخفضة قدر الإمكان، لكن هناك حدوداً لما يمكن أن تتحمله، مثلها مثل باقي تجار التجزئة". وحاول بيسنت التهوين من أهمية خفض التصنيف الائتماني للولايات المتحدة الذي صدر عن وكالة "موديز"، الجمعة، معتبراً إياه "مؤشراً متأخراً"، إذ قال إن"الأسواق المالية كانت قد استوعبت بالفعل التكاليف المرتبطة بالدين الفيدرالي، والذي يبلغ نحو 36 تريليون دولار". وتثير خطة ترمب الضريبية الجديدة جدلاً واسعاً، إذ تشير تقديرات لجنة الميزانية الفيدرالية إلى أنها قد تضيف نحو 3.3 تريليون دولار إلى العجز خلال العقد المقبل، بما في ذلك زيادة بمقدار 600 مليار دولار في عام 2027 وحده. وعلى الرغم من تأكيد بيسنت أن العجز لن يشكل تهديداً على المدى الطويل؛ لأن الاقتصاد، بحسب تقديره، سينمو بوتيرة تفوق تراكم الدين، فإن العديد من التحليلات المستقلة تشكك في قدرة الإدارة على تحقيق معدل نمو بنسبة 3%، خاصةً وأن التخفيضات الضريبية التي أقرها ترمب عام 2018 لم تحقق هذا الهدف، رغم أنها ساهمت في تحفيز النمو قبل جائحة كورونا، إلا أنها أسهمت كذلك في زيادة عجز الموازنة مقارنةً بالتقديرات السابقة لمكتب الميزانية في الكونجرس. مخاوف أصحاب الأعمال الصغيرة وفي رده على مخاوف أصحاب الأعمال الصغيرة من التعريفات الجمركية، أشار بيسنت إلى أنها قد تكون ناجمة عن السياسات السابقة المتعلقة بالصين، لكنه أقر بأن حالة "عدم اليقين" تشكل عبئاً على المستهلكين والشركات، على حدٍ سواء، إذ تعيق قدرتهم على التخطيط المالي للأشهر والسنوات المقبلة. وأضاف: "بشكل عام، أتوقع أن يظل التضخم ضمن المعدلات الطبيعية، لكنني لا ألوم المستهلكين على قلقهم بعد ما حدث لهم على مدى سنوات في عهد الرئيس الأميركي السابق جو بايدن"، في إشارة إلى وصول معدلات التضخم إلى أعلى مستوى لها منذ 4 عقود في يونيو 2022. واعتبر بيسنت أن عدم اليقين الاستراتيجي هو "تكتيك تفاوضي"، فإذا منحنا الدول الأخرى قدراً كبيراً من اليقين، فإنهم سيستخدمونه ضدنا في المفاوضات التجارية.


صحيفة الخليج
منذ 5 ساعات
- أعمال
- صحيفة الخليج
الذهب يرتفع وسط تراجع الدولار وتهديدات أمريكية بفرض رسوم جمركية
قفزت أسعار الذهب، الاثنين، مع تراجع الدولار وتجدد التوترات التجارية في أعقاب تأكيد وزير الخزانة الأمريكي مجدداً على تهديدات الرئيس دونالد ترامب بشأن الرسوم الجمركية، وهو ما عزز الطلب على الذهب باعتباره ملاذاً آمناً. وارتفع الذهب في المعاملات الفورية 0.8% إلى 3228.47 دولار للأوقية (الأونصة). وصعدت العقود الأمريكية الآجلة للذهب 1.4% إلى 3232.10 دولار. كان الذهب قد انخفض بأكثر من2%، الجمعة، وسجل أسوأ أسبوع له منذ نوفمبر/تشرين الثاني الماضي وسط تزايد الإقبال على المخاطرة على خلفية الاتفاق التجاري بين الولايات المتحدة والصين. وانخفض مؤشر الدولار 0.5%، الاثنين، ما يجعل الذهب المسعر بالدولار أرخص بالنسبة لحاملي العملات الأجنبية. وقال تيم ووترر، كبير محللي السوق لدى كيه.سي.إم تريد: إن «تخفيض وكالة موديز التصنيف الائتماني للولايات المتحدة وما صاحبه من رد فعل من جانب السوق للإحجام عن المخاطرة أعاد بعض الزخم إلى سعر الذهب». فرض رسوم جمركية وقال وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت في مقابلات تلفزيونية، الأحد: «إن ترامب سيفرض رسوماً جمركية بالمعدل الذي هدد به الشهر الماضي على الشركاء التجاريين الذين لا يتفاوضون بحسن نية بشأن الاتفاقات». والذهب أداة تحوط من الاضطرابات الاقتصادية والجيوسياسية وينتعش في ظل انخفاض أسعار الفائدة. وبالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، ارتفعت الفضة في المعاملات الفورية 0.6% إلى 32.46 دولار للأوقية. وصعد البلاتين 0.6% إلى 993.90 دولار، وزاد البلاديوم 0.6% إلى 966.43 دولار. (رويترز)


الشرق الأوسط
منذ 7 ساعات
- أعمال
- الشرق الأوسط
تراجع العقود الآجلة في وول ستريت والدولار بسبب خفض تصنيف الولايات المتحدة
انخفضت العقود الآجلة لأسهم وول ستريت مع تراجع الدولار يوم الاثنين، وارتفعت عوائد سندات الخزانة الأميركية، حيث عززت وكالة «موديز» المخاوف بشأن تقلبات السياسات الاقتصادية الأميركية بخفض التصنيف الائتماني للبلاد. كما تصاعد القلق بشأن ديون الولايات المتحدة البالغة 36 تريليون دولار، في ظل سعي الجمهوريين إلى الموافقة على حزمة شاملة من التخفيضات الضريبية، والتي يُقدر البعض أنها قد تضيف ما بين 3 تريليونات و5 تريليونات دولار من الديون الجديدة على مدى العقد المقبل. واستغل وزير الخزانة الأميركي سكوت بيسنت المقابلات التلفزيونية يوم الأحد لرفض خفض التصنيف، محذراً شركاء التجارة من أنهم سيتعرضون لرسوم جمركية قصوى إذا لم يقدموا صفقات «بحسن نية». يتوجه بيسنت إلى اجتماع مجموعة السبع هذا الأسبوع لإجراء المزيد من المحادثات، بينما التقى نائب الرئيس الأميركي جيه دي فانس ورئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين يوم الأحد لمناقشة التجارة. وقال مايكل فيرولي، الخبير الاقتصادي في «جي بي مورغان»، والذي يُقدّر أن التعريفة الجمركية الفعلية الحالية البالغة نحو 13 في المائة تُعادل زيادة ضريبية تُعادل 1.2 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي: «يبقى أن نرى ما إذا كان معدل التبادل التجاري البالغ 10 في المائة - باستثناء كندا والمكسيك - سيبقى على حاله بشكل عام، أم سيرتفع أو ينخفض في بعض الدول». وإلى جانب الاضطرابات الناجمة عن ارتفاع التعريفات الجمركية نفسها، من المتوقع أن يُؤثر عدم اليقين السياسي سلباً على النمو. وأثَّرت حرب التعريفات الجمركية بشكل كبير على ثقة المستهلكين، وسيُجري المحللون هذا الأسبوع مراجعةً شاملةً لأرباح شركتي «هوم ديبوت» و«تارغت» للحصول على تحديثات حول اتجاهات الإنفاق. قد يتضح تأثير المواجهة التجارية مع الصين بشكل أكبر عندما تُصدر بكين بيانات أبريل (نيسان) حول مبيعات التجزئة والإنتاج الصناعي في وقت لاحق من يوم الاثنين. ويتوقع المحللون تباطؤاً في كليهما، على الرغم من تباين التوقعات بشكل كبير. وفي الأسواق، انخفض مؤشر «إم إس سي آي» الأوسع نطاقاً لأسهم منطقة آسيا والمحيط الهادئ خارج اليابان بنسبة 0.2 في المائة، مع انخفاض مؤشر نيكاي الياباني بنسبة 0.6 في المائة. انخفضت العقود الآجلة لمؤشر «ستاندرد آند بورز 500» بنسبة 0.7 في المائة، بينما تراجعت العقود الآجلة لمؤشر ناسداك بنسبة 0.8 في المائة في التعاملات المبكرة، على الرغم من أن ذلك جاء عقب ارتفاعات كبيرة الأسبوع الماضي في أعقاب قرار الرئيس دونالد ترمب خفض الرسوم الجمركية على الصين. وارتفعت عوائد سندات الخزانة الأميركية لأجل 10 سنوات بمقدار 4 نقاط أساس أخرى لتصل إلى 4.48 في المائة، مواصلةً بذلك تراجعها يوم الجمعة على خلفية أنباء «موديز». ولا تزال الأسواق تتوقع تخفيضات أسعار الفائدة من قِبَل «الاحتياطي الفيدرالي» بمقدار 53 نقطة أساس فقط هذا العام، مقارنةً بأكثر من 100 نقطة أساس قبل شهر. وتشير العقود الآجلة إلى احتمال بنسبة 33 في المائة فقط لخفض الفائدة بحلول يوليو (تموز)، وترتفع إلى 72 في المائة بحلول سبتمبر (أيلول). لم يُضف ارتفاع العوائد الكثير من الطمأنينة للدولار، الذي كان يتجه نحو الانخفاض وسط قلق المستثمرين من تقلبات السياسة التجارية الأميركية. ارتفع اليورو قليلاً بنسبة 0.2 في المائة ليصل إلى 1.1188 دولار، بينما انخفض الدولار بنسبة 0.3 في المائة ليصل إلى 145.19 ين. في مقابلة نُشرت خلال عطلة نهاية الأسبوع، صرّحت رئيسة البنك المركزي الأوروبي، كريستين لاغارد، بأن الانخفاض الأخير للدولار يعكس فقدان الثقة في السياسات الأميركية، وأن هذا قد يُفيد عملة اليورو.


الغد
منذ 7 ساعات
- أعمال
- الغد
واشنطن تحذر مَن لا يتفاوضون معها "بحسن نية"
قال وزير الخزانة الأميركي سكوت بيسنت في مقابلتين تلفزيونيتين، الأحد، إن الرئيس دونالد ترامب سيفرض رسوما جمركية بالنسب التي هدد بها الشهر الماضي على الشركاء التجاريين الذين لا يتفاوضون "بحسن نية" للتوصل لاتفاقات. اضافة اعلان ولم يحدد بيسنت قصده من التفاوض "بحسن نية" ولا توقيت الإعلان عن أي قرارات بإعادة فرض عقوبات على أي دولة بالنسب التي أعلنها ترامب في الثاني من نيسان/ أبريل. وتراجع ترامب مرارا عن قراراته منذ ذلك الحين، لا سيما في التاسع من نيسان/ أبريل عندما خفض الرسوم الجمركية على معظم البضائع المستوردة إلى 10 بالمئة لمدة 90 يوما لإتاحة الوقت للمفاوضين للتوصل إلى اتفاقات مع الدول. وخفّض ترامب بشكل منفصل الرسوم المفروضة على البضائع الصينية إلى 30 بالمئة. وأكد يوم الجمعة مجددا أن إدارته سترسل رسائل إلى الدول تُبلغها فيها بالنسب المفروضة عليها. وذكر بيسنت أن إدارة ترامب تركز على أهم العلاقات التجارية للولايات المتحدة وعددها 18، وأن توقيت أي اتفاقات سيعتمد على ما إذا كانت الدول تتفاوض بحسن نية، مع توجيه رسائل للدول التي لا تفعل ذلك. وقال في تصريحات لشبكة "إن.بي.سي نيوز": "هذا يعني أنهم لا يتفاوضون بحسن نية. سيتلقون رسالة مفادها 'هذه هي النسبة'. لذا أتوقع أن يتفاوض الجميع بحسن نية". وأضاف أن الدول التي يتم إخطارها ستعود على الأرجح إلى مستوياتها المحددة في الثاني من نيسان/ أبريل. وعندما سُئل عن موعد الإعلان عن أي اتفاقات تجارية، ذكر لشبكة "سي.إن.إن"، "مرة أخرى، سيعتمد الأمر على ما إذا كانوا يتفاوضون بحسن نية". وأضاف "أتوقع أننا سنبرم كثيرا من الاتفاقات الإقليمية". وأدت حروب ترامب التجارية إلى اضطراب حاد في تدفقات التجارة العالمية وأحدثت اضطرابا في الأسواق المالية، ويواجه المستثمرون ما وصفه بيسنت بأنه "عدم اليقين الاستراتيجي" للرئيس الجمهوري في ظل سعيه لإعادة تشكيل العلاقات الاقتصادية بما يصب في مصلحة الولايات المتحدة.