logo
#

أحدث الأخبار مع #سلامةعبدالرازق

‏مركز إعلام الفيوم يناقش الخطاب الديني وقضايا الوعي بحضور الأزهر والأوقاف
‏مركز إعلام الفيوم يناقش الخطاب الديني وقضايا الوعي بحضور الأزهر والأوقاف

بوابة ماسبيرو

timeمنذ 15 ساعات

  • سياسة
  • بوابة ماسبيرو

‏مركز إعلام الفيوم يناقش الخطاب الديني وقضايا الوعي بحضور الأزهر والأوقاف

انطلاقًا من دور قطاع الإعلام الداخلي بالهيئة العامة للاستعلامات التوعوي والتثقيفي نظم مركز إعلام الفيوم تحت إشراف الدكتور أحمد يحيى رئيس القطاع، وبرعاية الدكتور ضياء رشوان رئيس الهيئة لقاءً إعلامياً موسعاً اليوم بقاعة مسجد ناصر حول "الخطاب الديني ومعركة الوعي". وذلك بحضور الشيخ سلامة عبد الرازق وكيل وزارة الأوقاف، والشيخ محمود حسانين رئيس الإدارة المركزية لمنطقة الفيوم الأزهرية، ود. سعيد قرني أستاذ الثقافة الإسلامية بجامعة الأزهر الشريف، والشيخ محمود عبد الستار مدير عام الدعوة بالأزهر، والشيخ يحيى محمد مدير عام الدعوة بالأوقاف، ود. خالد دياب مدير إدارة التعليم النوعي بالأزهر، وسهام مصطفى مدير مركز إعلام الفيوم، ومروه إيهاب مسؤول إعلام بالمركز، ولفيف من الأئمة والدعاة والوعاظ. وفي كلمة افتتاحية أشارت سهام مصطفى إلى أن اللقاء يأتي في توقيت دقيق، كجزء من معركة الدولة المصرية لترسيخ الاستقرار الفكري والديني، وبناء وعي مجتمعي يحمي الأجيال من فوضى الفتاوى والتطرف، ويهدف إلى خلق مناخ فكري يحترم العقيدة ويواكب العصر، مؤكدةً أهمية ما تقوم به الهيئة العامة للاستعلامات من أنشطة إعلامية مختلفة في هذا الشأن، لافتةً إلى أنه بدون صناعة وعي صحيح وبناء عقول ناضجة لا يمكن أبداً أن تمضي مسيرة الوطن نحو التنمية الشاملة، واستشراف مستقبل أفضل للدولة المصرية. ومن جانبه أشار الشيخ سلامة عبد الرازق إلى ما تبذله وزارة الأوقاف من جهود في نشر الفكر الوسطي وبناء الوعي الديني السليم وتعزيز قيم التسامح من خلال الخطاب الديني المستنير لكونه أقوى سلاح لمواجهة الأفكار المتطرفة، مؤكدًا الاهتمام المستمر بالأئمة والدعاة وتأهيلهم على المستوى العلمي، وتطوير برامج التدريب بهدف صقل مهاراتهم وتعزيز قدراتهم على مواكبة قضايا العصر وتعزيز مكانتهم بما يليق بمسئولياتهم الدعوية، واصفاً الخطاب الديني بأنه لغة القلوب وطريق تواصل وتعارف الشعوب. وأعرب الشيخ محمود حسانين عن سعادته بهذا اللقاء والذي يؤكد تعزيز جسور التعاون بين الأزهر الشريف ووزارة الأوقاف وجميع المؤسسات الدينية، مشدداً على ضرورة تطوير آليات الخطاب الديني، والاعتماد على التكنولوجيا الحديثة للوصول لأكبر عدد من المواطنين وتعزيز الوعي الديني السليم، بما يسهم في بناء الشخصية المصرية، موضحًا أن معركة اليوم هي معركة وعي تستدعي السعي نحو نشر الحقائق، وتجاوز المفاهيم الخاطئة استناداً على أسس دينية صحيحة. وأشار د. سعيد قرني إلى أن الوعي كلمة عامة تدل على سلامة الفهم والإدراك، وهي مفردة عربية نبوية قرآنية، ولا شك أن مقياس تقدم الأمم والأوطان يكون بمقدار ارتفاع وعيها، خاصة في هذا الزمن الذي يشهد حروباً فكرية طاحنة تستهدف تزييف الوعي وتضليله عبر منصات إعلامية ومنافذ متعددة تقف ورائها مراكز بحثية بتمويلات ضخمة تحاول اختطاف عقول الشباب والتأثير على وعيهم. شدد الشيخ يحيى محمد على أن مهمة الدعاة والواعظات هو السعي لنشر دين الله عز وجل وشريعته وعقيدته، ولابد لمن يقوم بهذه المهمة من شروط يتمتع بها ومنها أن يكون خطابه معتدلاً ومنضبطاً بضوابط الشرع الإسلامي الحنيف، فلا يجنح فيه إلى الغلوّ والتشدّد، ولا إلى التساهل والميوعة، ويمتلك الأسلوب المناسب والحكمة والموعظة الحسنة، ويتحلى بالصبر والتحمل، وأن يكون قدوة حسنة لغيره. وفي ختام اللقاء أكدت مروة إيهاب أن الوعي بات من أهم القضايا في ظل المتغيرات الحالية والتحديات المعاصرة التي تستوجب تضافر جهود جميع المؤسسات سواء سياسية أو دينية أو تعليمية أو إعلامية في رفع الوعي وغرس القيم والمبادئ الأصيلة لبناء مجتمع قوي ومتماسك قادر على مواجهة تلك التحديات، مشيرًة إلى أهمية دور الأئمة والدعاة باعتبارهم قنوات اتصال مباشرة أساسية في تشكيل الوعي على المستوى الفردي والجماعي. هذا وقد دعا الحاضرون إلى وجوب تطوير المناهج الدراسية بصورة تواكب المستجدات المستمرة في الواقع، وقيام العلماء بواجبهم نحو تحذير الناس من القراءات المنحرفة التي يقوم بها بعض أدعياء الثقافة والتحضر وما يبنى عليها من فهم خاطئ للنصوص الشرعية ومقاصدها، وكذلك ضرورة قيام المؤسسات المعنية بترجمة صحيح الدين وتفنيد الأفكار المغلوطة.

‫ ‏مركز اعلام الفيوم يناقش الخطاب الديني وقضايا الوعي
‫ ‏مركز اعلام الفيوم يناقش الخطاب الديني وقضايا الوعي

الجمهورية

timeمنذ 18 ساعات

  • سياسة
  • الجمهورية

‫ ‏مركز اعلام الفيوم يناقش الخطاب الديني وقضايا الوعي

أشارت سهام مصطفى في كلمتها الافتتاحية أن اللقاء يأتي في توقيت دقيق، كجزء من معركة الدولة المصرية لترسيخ الاستقرار الفكري والديني، وبناء وعي مجتمعي يحمي الأجيال من فوضى الفتاوى والتطرف ، ويهدف الى خلق مناخ فكري يحترم العقيدة ويواكب العصر ، مؤكدةً على أهمية ما تقوم به الهيئة العامة للاستعلامات من أنشطة اعلامية مختلفة في هذا الشأن و لافتةً أنه بدون صناعة وعى صحيح وبناء عقول ناضجة ونفسيات متزنة لا يمكن أبداً أن تمضى مسيرة الوطن نحو التنمية الشاملة، واستشراف مستقبل أفضل للدولة المصرية. ومن جانبه أشار الشيخ سلامة عبدالرازق إلى ما تبذله وزاره الأوقاف من جهود في نشر الفكر الوسطي وبناء الوعي الديني السليم وتعزيز قيم التسامح من خلال الخطاب الديني المستنير لكونه أقوى سلاح لمواجهة الأفكار المتطرفة. كما أكد عبدالرازق على الاهتمام المستمر بالأئمة والدعاة وتأهيلهم على المستوى العلمي ، و تطوير برامج التدريب بهدف صقل مهاراتهم وتعزيز قدراتهم على مواكبة قضايا العصر وتعزيز مكانتهم بما يليق بمسئولياتهم الدعوية ، واصفاً الخطاب الدينى بأنه لغة القلوب وطريق تواصل وتعارف الشعوب ، كما أثنى على دور مساجد الاوقاف باعتبارها أهم وسائل تحقيق الأهداف المجتمعية لبناء الوعى وغرس روح القيم الانسانيه . و في ذات السياق أعرب الشيخ محمود حسانين عن سعادته بهذا اللقاء والذي يؤكد على تعزيز جسور التعاون بين الأزهر الشريف و وزارة الأوقاف و جميع المؤسسات الدينية ،مشدداً على ضرورة تطوير آليات الخطاب الديني ، والاعتماد على التكنولوجيا الحديثة للوصول لأكبر عدد من المواطنين و تعزيز الوعي الديني السليم، بما يسهم في بناء الشخصية المصرية ، والتصدي لكل السلوكيات الهدّامة ، موضحًا أن معركة اليوم هي معركة وعي تستدعي السعي نحو نشر الحقائق ، وتجاوز المفاهيم الخاطئة استناداً على أسس دينية صحيحة. وتابع د. سعيد قرني أن الوعي كلمة عامة تدل على سلامة الفهم والإدراك، وهي مفردة عربية نبوية قرآنية، ولا شك أن مقياس تقدم الأمم والأوطان يكون بمقدار ارتفاع وعيها، خاصة في هذا الزمن الذي يشهد حروباً فكرية طاحنة تستهدف تزييف الوعي وتضليله عبر منصات إعلامية ومنافذ متعددة تقف ورائها مراكز بحثية بتمويلات ضخمة تحاول اختطاف عقول الشباب والتأثير على وعيهم، لافتاً إلى أهمية تجديد الخطاب الديني ،و أسسه و ضوابطه ، والشروط التي ينبغي أن تتوفر فيمن يقوم بالتجديد بما يتناسب مع متطلبات العصر ، منوهاً إلى ضرورة فهم دور الخطاب الديني في بناء العقول ، وكيفية مواجهة المعوقات من أفكار متشددة أو غير صحيحة،ومضيفاً أن الأزهر الشريف مؤسسة دينية عريقة، فهو قبلة للإسلام المعتدل، وقائداً حقيقياً قادراً على تجديد الخطاب الديني بفضل إرثه العلمي وخبراته في التعامل مع القضايا الفكرية المعاصرة، بالاضافة إلى ما يمتلكه من علماء ومفكرين، وما لديه من مناهج تعليمية قائمة على الوسطية . و شدد الشيخ يحيى محمد أن مهمة الدعاة والواعظات هو السعي لنشر دين الله عز وجل وشريعته وعقيدته ، ولابد لمن يقوم بهذه المهمة من شروط يتمتع بها ومنها أن يكون خطابه معتدلاً ومنضبطاً بضوابط الشرع الإسلامي الحنيف، فلا يجنح فيه إلى الغلوّ والتشدّد، ولا إلى التساهل والميوعة، و مخلصاً يبتغي في ذلك الأجر والثواب من الله -سبحانه وتعالى-، وأن يكون عالماً بالدين وأصوله ، يمتلك الأسلوب المناسب والحكمة والموعظة الحسنة ، ويتحلى بالصبر والتحمل لما قد يواجهه من مشاكل وعقبات، وأن يكون قدوة حسنة لغيره. وفي ختام اللقاء أكدت مروة ايهاب ابوصميدة أن الوعي بات من أهم القضايا في ظل المتغيرات الحالية و التحديات المعاصرة التي تستوجب تضافر جهود جميع المؤسسات سواء سياسية أو دينية أو تعليمية او إعلامية في رفع الوعي و غرس القيم والمبادئ الأصيلة، لبناء مجتمع قوي ومتماسك قادر على مواجهة تلك التحديات مشيرًة الى أهمية دور الأئمة والدعاة باعتبارهم قنوات اتصال مباشرة و أساسية في تشكيل الوعي على المستوى الفردي والجماعي .

أوقاف الفيوم تعقد ندوات علمية حول جريمة الفتوى بغير علم
أوقاف الفيوم تعقد ندوات علمية حول جريمة الفتوى بغير علم

الوفد

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الوفد

أوقاف الفيوم تعقد ندوات علمية حول جريمة الفتوى بغير علم

عقدت مديرية أوقاف الفيوم أكثر من (150) ندوة علمية بالمساجد، بعنوان: 'ولا تقولوا لما تصف ألسنتكم الكذب هذا حلال وهذا حرام.. جريمة الفتوى بغير علم'. يأتي هذا في إطار دور وزارة الأوقاف المصرية، ومديرية أوقاف الفيوم العلمي والدعوي، وضمن جهودها لتحقيق مقاصد الشريعة وتقديم خطاب ديني وسطي رشيد. جاء ذلك تنفيذًا لتوجيهات الدكتور أسامة السيد الأزهري وزير الأوقاف، وتحت إشراف الشيخ سلامة عبد الرازق وكيل وزارة الأوقاف بالفيوم، والشيخ يحيى محمد مدير إدارة الدعوة بالمديرية، وبحضور عدد من العلماء والأئمة المميزين، وجمع غفير من رواد المساجد. العلماء: الفتوى أمانة ثقيلة تحتاج إلى تأهيل خاص وإعداد علمي شرعي ولغوي مبكر وخلال هذه اللقاءات، أكد العلماء أن الفتوى أمانة ثقيلة تحتاج إلى تأهيل خاص وإعداد علمي شرعي ولغوي مبكر، يسهم في صنع وصقل موهبة الفقيه والمفتي، وليس مجرد هواية أو ثقافة عامة،ولا كلأً مباحًا لغير المؤهلين، وإذا كان نبينا (صلى الله عليه وسلم) يقول: "إِذَا وُسِّدَ الأَمْرُ إِلَى غَيْرِ أَهْلِهِ فَانْتَظِرِ السَّاعَةَ"، فأي خطر أشد من إقحام غير المؤهلين وغير المتخصصين لأنفسهم في مجال الإفتاء أو السماح لهم بذلك. وأضاف العلماء، ضروري أن يكون الفقيه عالمًا بسنة سيدنا رسول الله (صلى الله عليه وسلم) ودرجة الحكم على الحديث، وماذا ينبغي أن يصنع من الترجيح أو التوفيق عند تعارض ظاهر بعض الألفاظ، بالإضافة إلى الإلمام بواقع العصر زمانًا ومكانًا، وبأحوال الناس وواقع حياتهم وتحديات العصر ومستجداته، مدركًا أن الفتوى قد تتغيير بتغير الزمان والمكان والأحوال، قادرًا على التفرقة بين الثابت المقدس والمتغير غير المقدس، ملمًا بفقه المقاصد، وفقه المآل، وفقه الأولويات، وفقه الموازنات، وطرائق الاستنباط والقياس، وغير ذلك مما لا غنى للمفتي عنه. واختتم العلماء حديثهم بالتأكيد على أن اقتحام الجهلاء لمجال الفتوى هو الأشد خطورة على أمن المجتمعات وسلامها، ما بين إنزال البعض للنوافل والمستحبات منزلة الفرائض، وإنزال المكروه أو ما هو خلاف الأولى منزلة المحرم والحكم عليه بالتحريم، وإطلاق كلمة البدعة أو مصطلح التحريم على أي مخالفة سواء أكانت مكروهة أم على خلاف الأولى، قائلين: " إن إطلاق كلمة عالم على شخص لم يستوف مقومات العلم ولَم يمتلك أدواته أمر في غاية الخطورة، ربما يصل إلى حد الجناية على العلم أو في حقه.

ضمن مبادرة "مودة ورحمة".. وفد من علماء الأوقاف يزور مستشفى طامية المركزي
ضمن مبادرة "مودة ورحمة".. وفد من علماء الأوقاف يزور مستشفى طامية المركزي

البوابة

time١٦-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • البوابة

ضمن مبادرة "مودة ورحمة".. وفد من علماء الأوقاف يزور مستشفى طامية المركزي

قام وفد من علماء إدارتي أوقاف طامية أول وثان، اليوم الأربعاء، بزيارة مستشفى طامية المركزي؛لبث روح الأمل في نفوس المرضى، ودعوتهم إلى الثقة الكاملة في الله (عز وجل)، وذلك تنفيذا لتوجيهات وزير الأوقاف الدكتورأسامة الأزهري،وبرعاية من الشيخ سلامة عبد الرازق ، وكيل وزارة الأوقاف، والشيخ محمود الشيمي، وكيل المديرية . جاء ذلك بحضور كل من:الشيخ شعبان جابر العياشي، مدير إدارة طامية ثان، والشيخ معوض فرحات، مدير إدارة طامية أول، والشيخ جابر عيد، إمام وخطيب مسجد النصر بطامية ، والشيخ سيد أحمد محمود، إمام وخطيب مسجد قباء، والواعظة الأستاذة أميرة أحمد. تفقد الوفد خلال الزيارة بعض الحالات التي تتلقى العلاج بالمستشفى، وشد العلماء من أزرهم ، وطمأنوا ذويهم، ودعوهم إلى الثقة الكاملة في الله - تبارك وتعالى، متمنين لهم موفور الصحة والعافية. كما ثمن العلماء جهود إدارة المستشفى وطاقمه الطبي في توفير المتطلبات الطبية اللازمة، وتقديم العناية والرعاية للمرضى، واستيفائه لجميع عناصر النجاح. وأعربوا عن خالص رجائهم بمزيد من النجاح للمستشفى،معلنين دعمهم للمستشفى، مقدمين الشكر للأطباء على جهودهم المبذولة،وحسن رعايتهم للحالات الطبية من أبناء القرية والقرى المجاورة، ومؤكدين أن أبناء مصر يستحقون كل ذرة مجهود وتعب، مشيدين بنجاح الفريق الطبي، وقدرتهم على اجتذاب الخبرات الطبية من صناع النجاح الذين يقدمون العلم والمعرفة والخبرة. من جانبهم عبر العاملون،بالمستشفى -خلال الجولة- وعلى رأسهم الدكتورة نشوى رحيم،مدير المستشفى، عن سعادتهم بزيارة الوفد ودعمهم،مؤكدين أن زيارتهم تشكل دعما كبيرا وثقة في قلوب الناس، وأن الله تبارك وتعالى- قد اختصهم لتقديم الخطاب الديني الراقي، وأنهم من العلماء الذين اختصهم الله تبارك وتعالى- بالقبول والحب والمصداقية. 2d17ac7f-193c-4a18-904c-164e46c35424 9a2b5fcc-f875-438d-b460-228fc2968eaa b74f3ac4-cebb-42b1-92db-743edc4a9b26 f4b7b0a5-62d6-452c-9523-74da401dc18d

علماء الأوقاف بالفيوم يهنئون الشيخ سلامة عبد الرازق لتوليه منصب وكيل الوزارة
علماء الأوقاف بالفيوم يهنئون الشيخ سلامة عبد الرازق لتوليه منصب وكيل الوزارة

الدستور

time١٦-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الدستور

علماء الأوقاف بالفيوم يهنئون الشيخ سلامة عبد الرازق لتوليه منصب وكيل الوزارة

هنأ علماء الأوقاف بالفيوم وعلى رأسهم الدكتور محمود الشيمي، وكيل المديرية، الشيخ سلامة عبد الرازق لتوليه منصب وكيل وزارة الأوقاف بالفيوم. وأضافوا: سنعمل تحت قيادة وكل الوزارة وسنظل على هذا العهد، ونعاهد الله سبحانه وتعالى أن نكون أوفياء وجنودًا مخلصين سائرين على الدرب، سائرين على المنهج، ونسأل الله تبارك وتعالى أن يعيننا على ذلك، وأن يعينكم، وأن يوفقكم لما فيه صالح البلاد والعباد، والمديرية تتمنى له كل التوفيق والنجاح. وفي سياق منفصل، افتتح الدكتور أحمد الأنصاري، محافظ الفيوم، عددًا من المصانع الجديدة بمنطقة كوم أوشيم الصناعية، بتكلفة استثمارية 200 مليون جنيه. جاء ذلك بحضور الدكتور محمد التوني، نائب المحافظ، والأستاذ ياسر جمعة، مدير منطقة كوم أوشيم الصناعية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store